نسوية

النِّسْوية أو الأنثوية (بالإنجليزية: Feminism)‏ هي مجموعة من الحركات الاجتماعية والسياسية والأيديولوجيات التي تهدف إلى تعريف وتأسيس المساواة السياسية والاقتصادية والشخصية والاجتماعية بين الجنسين.[lower-alpha 1][2][3][4][5] النسوية تأخذ موقف أن المجتمعات تعطي الأولوية للذكور، وأن النساء يعاملن بشكلٍ غير عادل في هذه المجتمعات.[6] تشمل محاولات التغيير محاربة الصورة النمطية الجندرية [الإنجليزية] وإنشاء فرص ونتائج تعليمية ومهنية وشخصية للمرأة مساوية للرجل.

لا يزال النص الموجود في هذه الصفحة في مرحلة الترجمة من الإنجليزية إلى العربية. إذا كنت تعرف اللغة الإنجليزية، لا تتردد في الترجمة من النص الأصلي باللغة الإنجليزية.
(إنجليزية) en:Feminism ← (عربية) نسوية

الحركة النسوية طالبت ولازالت تطالب بحقوق المرأة، منها: التصويت، شغل مناصب عامة،العمل، مساواة الأجور، الملكية، التعليم، المشاكة في العقود، الحصول على حقوق متساوية في الزواج وإجزازة الأمومة. النسوية عملت أيضاً للحصول على الإجهاض القانوني والدمج الاجتماعي، وحماية النساء والفتيات من الإغتصاب والتحرش الجنسي والعنف الأسري.[7] التغيير في معايير اللبس الأنثوي والأنشطة البدنية المقبولة للإناث غالبًا ما كانت جزء من الحركات النسوية.[8]

يرى بعض الباحثين أن الحملات النسوية هي القوة الرئيسية وراء تغيرات اجتماعية تاريخية كبيرة في حقوق المرأة، خصوصاً في الغرب، يُنسب الفضل بالإجماع تقريباً للنسوية في تحقيق حق التصويت للنساء، اللغة المحايدة جنسياً [الإنجليزية] وحقوق الإنجاب للمرأة (بما فيها حرية الوصول إلى موانع الحمل والإجهاض)، الحق في الدخول في العقود والملكية الشخصية.[9] بالرغم من أن النسوية كانت ولا زالت تركز بشكل رئيسي على حقوق المرأة، بعض النسويين يجادلون لإدراج حرية الرجال ضمن أهدافها، لأنهم يعتقدون أن الرجال أيضاً متضررين من الأدوار الجندرية التقليدية.[10] النظرية النسوية، التي ظهرت من الحركة النسوية تهدف إلى فهم طبيعة عدم المساواة بين الجنسين من خلال دراسة الأدوار الاجتماعية للمرأة والتجربة الحية؛ لقد طورت نظريات في مجموعة متنوعة من التخصصات من أجل الاستجابة للقضايا المتعلقة بالجندر.[11][12]

تطورت العديد من الحركات والأيديولوجيات النسوية على مر السنين وتمثل وجهات نظر وأهداف مختلفة. تقليدياً، منذ القرن التاسع عشر، الموجة النسوية الليبرالية الأولى التي سعت لتحقيق المساواة السياسية والقضائية من خلال إصلاحات داخل إطار العمل الديمقراطي الليبرالي والتي تتناقض مع حركة النساء العمالية البروليتارية والتي تطورت مع الموقت إلى نسوية اشتراكية ماركسية قائمة على أساس نظرية الصراع الطبقي.[13] من الستينات، تناقض هذان التقليدان مع النسوية الراديكالية التي ظهرت من الجناح الراديكالي من الموجة النسوية الثانية والتي تدعوا إلى إعاجة ترتيب راديكالي للمجتمع للقضاء على السيادة الذكورية، النسوية النسوية الليبرالية والاشتراكية والراديكالية تسمى أحياناً بالمدارس "الثلاث الكبرى" للفكر النسوي.[14] منذ أواخر القرن العشرين ظهرت العديد من لأنشكال النسوية. أُانتقدت بعض أشكال أشكال النسوية بأنها وجات نظر تأخذ بعين الإعتبار فقط وجهات نظر البيض والطبقة الوسطى والمتعلمين والمغايرين جنسياً ومتوافقي الجنس. هذه الإنتقادات أدت إلى نشوء أشكال محددة عرقياً أو متنوعة ثقافياً من النسوية، مثل النسوية السوداء والنسوية التقاطعية.[15]


النظرية

النظرية النسوية هي امتداد للنسوية في المجالات العملية النظرية والفلسفية. انها تتمحور حول العمل في مجالات مختلفة، تتضمن علم الإنسان ، وعلم الإجتماع، والإقتصاد، ودراسات نسائية، ونقد أدبي [16][17] ، وتاريخ الفن[18] والتحليل النفسي[19] ، والفلسفة.[20][21] تهدف إلى دراسة وفهم اللامساواة بين الجنسين وتركز على السياسة الجندرية، علاقات القوة والجنسانية.وتقدم نقد لهذه العلاقات الأجتماعية والسياسية، النظريو النسوية تركز أيضاً على ترويج حقوق المرأة وإهتماماتها. المواضيع التي تهتم بها النظرية النسوية تشمل التمييز العنصري، والنمطية، والتشييء (وخاصة التشييء الجنسي)، والقمع، والنظام الأبوي.[11][12] في مجال النقد الأدبي، إيلين شولتر تصف تطور النظرية النسوية على أنها تتكون من ثلاث مراحل. الأولى سمتها "النقد النسوي" (بالإنجليزية: feminist critique)‏ وفيها يقوم القارئ النسائي فيه بفحص الايدولوجيات المختلفة خلف الظاهرة الأدبية. المرحلة الثانية سمتها شولتر بالـ"جينوكريتيزم" [الإنجليزية] (بالإنجليزية: gynocriticism)‏ حيث "المرأة هي المنتج للمعنى النصي". المرحلة الأخيرة سمتها "نظرية الجندر" (بالإنجليزية: gender theory)‏ وفيها "يُدرس النقش الإيدولوجي والآثار الأدبية لنظام الجنس/جندر".[22]

ويظهر ذلك أيضاً في السبعينات لدى النسويات الفرنسيات [الإنجليزية]، الذين طوروا مفهوم Écriture féminine [الإنجليزية] (التي تترجم إلى "كتابة أنثوية").[23] تجادل هيلين سيكسوس على أن الكتابة والفلسفة هما فالوسينتريك وتأكد، مع نسويات فرنسيات أخريات من بينهم لوسي إيريجاري، على أن "الكتابة من الجسد" هي ممارسة تخريبية.[23] أثرت أعمال المحللة النفسية والفيلسوفة النسوية جوليا كريستيفا والفنانة ومحللة نفسية {وإو|براشاإيتنجر |Bracha L. Ettinger}}[24] في النظرية النسوية عامة والنقد الأدبي النسوي خاصة. لكن، كما تشير الباحثة إليزابيث رايت، "لم تعلن أي من هؤلاء النسويات الفرنسيات تأييدها للحركة النسوية كما تظهر في العالم الناطق بالإنجليزية".[23][25] النظريات نسوية حديثة، مثل نظرية ليزا لوسيل أوينز،[26] تتمركز حول تعريف النسوية على أنها كحركة تحررية عالمية.

إيدوليوجيات وحركات نسوية

الحركات السياسية

بعض دروب النسوية تتعقب عن قرب الميول السياسية للمجتمع الأكبر، مثل الليبرالية ومبادئ المحافظين، أو تركز على البيئة. تسعى الليبرالية النسوية إلي المساواة الفردية للرجل والمرأة، وذلك من خلال الإصلاح السياسي والقانوني، ولكن بدون تغيير للبناء المجتمعي. تعتبر الراديكالية النسوية ان السيطرة الذكورية العليا، والاقتلاع الكلي للاشياء من جذورها وإعادة بناء المجتمع كما تقتضيه الضرورة، هي الميزة المعرفة لقمع النساء.

نسوية اشتراكية وماركسية

في سياق النسوية الاشتراكية والماركسية ترى قضايا المرأة كجزء ونتيجة للمجتمع الرأسمالي. يرى هذا الاتجاه أن قهر المرأة مرتبط بالاستغلال وقوة العمل عن طريق تحقير المجتمع لقوة عمل المرأة وإنتاجها في العمل مدفوع الأجر والعمل غير مدفوع الأجر (المنزلي). يكمن الحل للنسويات الاشتراكيات والاشتراكيين في العمل على تغيير المجتمع بصورة كلية وبالتالي تغيير وضع المرأة.

نسوية راديكالية

النسوية الأصولية ترى أن مشكلة المرأة تكمن في شكل تنظيم المجتمع تحت النظام البطريركي والذي يستند على أفضلية الرجل. ومن تلك النظرة يصبح حل مشاكل المرأة هو هدم النظام البطريركي وإحلاله بنظام يساوي بين الناس بغض النظر عن نوعهم الجنسي، وذلك يبدأ بتحدي الأشكال المقتصرة على أدوار الجندر (النوع الجنسي) وأن لا أمل في التغيير بدون إنهاء شكل التنظيم المجتمعي الحالي.

نسوية ليبرالية

الاتجاه النسوي الليبرالي يرى أن حل مشكلة المرأة يكمن في تغيير القوانين والسياسات بصورة إصلاحية. لذلك فمن الممكن حل مشكلة المرأة بدون إحداث أي تغيير جذري في المجتمع، فكل ما نحتاجه هو تغييرات إصلاحية. ينظر الأنثويون والأنثويات ذوي الاتجاه الليبرالي لقضية المرأة من منظور فردي، كل امرأة كفرد قادرة على تحقيق ذاتها والمساواة مع الرجل حتى في ظل المجتمع الذكوري. في الأنثوية الليبرالية لا ينظر للطبقة أو الأثنية أو الجنسية الخاصة بالمرأة كعامل ذو أهمية كبيرة، فكل امرأة قادرة على الاختيار والتغيير حتى تصبح مساوية للرجل.

نسوية الجنوب

تهتم نسوية ما بعد الكولونولية (نسوية الجنوب) بقضايا المرأة بصورة عالمية وتنتقد الإتجاهات النسوية في الشمال بأنها تصدر نظرتها لمشاكل المرأة في المجتمعات المرفهة على أنها مشاكل المرأة بصورة عالمية. تهتم النسوية ما بعد الكولونولية باتلاقي بين الايدلولوجيات الذكورية والاستعمار والعنصرية. وتنتقد تصوير الأنثوية الغربية للنساء في الجنوب بأنهن ليسوا أكثر من ضحايا سلبيات في مقابل تصوير النساء في الشمال بكونهن متعلمات وفي مواقع شبه متساوية مع أقرانهن من الرجال.

النسوية البيئية

هي اتجاه نسوي يرى رابط وثيق بين اضطهاد المرأة والقضايا البيئية. النسويين من هذا التوجه يرون أن التدمير البيئي وقهر المرأة كلاهما ناتج عن استغلال الرجل لمحيطه. فالرجل في النظام البطريركي يملك الأرض ويستغلها ويقهر المرأة. هذا التاريخ المشترك من القهر على يد الرجل يخلق تشابه وصلة بين المرأة والطبيعة.

نسوية لاسلطوية

النسوية اللاسلطوية تجمع بين اللاسلطوية والنسوية؛ تعارض المفهوم التقليدي للأسرة والتعليم وأدوار الجنسين.

نسوية لادينية

النسوية اللادينية تؤكد على المساواة بين الرجل والمراة وتعتبر الدين مصدر رئيسي لاضطهاد المرأة؛ وعدم المساواة بين الجنسين.

نسوية يهودية

النسوية اليهودية هي حركة تسعى إلى تحسين الوضع الديني والقانوني والاجتماعي للمرأة وإعطاء حق القيادة للمرأة اليهودية. الأنثويات والأنثويون اليهود يطالبون بالحقوق المتساوية في الزواج والسماح بالطلاق والسماح للمرأة بتولي المناصب القيادية في الكنيس اليهودي؛ وحقها أن تكون حاخام.

نسوية مسيحية

النسوية المسيحية تسعى إلى المساواة بين الرجل والمرأة أخلاقياً واجتماعياً وروحياً؛ الأنثويات والأنثويون المسيحيون يؤمنون بأن الله لا يميز بين الناس على أساس الجنس والعرق؛ في كثير من الأحيان يعتمدون على الأدلة من الكتاب المقدس. يدعون إلى المساواة والعدل في الحقوق والواجبات. يطالبون بحق العمل وجميع الحقوق المدنية والاجتماعية والسياسية وحق المرأة في أن تكون في قيادة الكنيسة.

نسوية إسلامية

ينتقد النسويات والنسويون الإسلاميون تعدد الزوجات ويطالبون بمنعه. ويطالبون بالمساواة في الإرث ويؤمنون بأن المرأة يمكن لها قيادة الدولة وبأن المرأة لا ينبغي أن تكون معزولة عن الرجال في المجتمع. ويطالبون بحق المرأة في العمل والتصويت لفتح باب واسع من أبواب العلاقات الإنسانية المختلطه الشاملة وحق اختيار الزوج وأن يكون الطلاق في المحكمة، ومنهم من لا يعارض الزي التقليدي للنساء المعروف باسم الحجاب والنقاب المبني على حسب عادات وتقاليد البلد، ومنهم من يعارضه على أساس أن أية ملابس محتشمة تكفي إسلامياً لكلٍ من الرجال والنساء.

النسوية ما بعد الاستعمارية

النسوية ما بعد الاستعمارية هي شكل من أشكال الحركة النسائية التي نشأت كرد فعل على النسوية التي تركز فقط على تجارب النساء في الثقافات الغربية. وتسعى هذه الحركة النسوية إلى توضيح الكيفية التي تؤثر بها العنصرية والتأثيرات السياسية والإقتصادية والثقافية طويلة الأمد للاستعمار على النساء غير البيض وغير الغربيات في عالم ما بعد الاستعمار. نشأت الحركة النسوية ما بعد الاستعمار في ثمانينيات القرن العشرين نقداً للمنظرات النسويات في البلدان المتقدمة، وإشارةً إلى الاتجاهات العالمية للأفكار النسوية السائدة، واحتجاجاً على تمثيل النساء الاتي يعشن في بلدان غير الغربية بشكل خاطئ.

قضايا

حقوق مدنية

هي حقوق المرأة كمواطنة في الدولة، كحقها في التصويت الانتخابي، حقها في شغل المناصب العامة، حقها في التعليم، حقها في عائد مساوي لعائد الرجل في نفس العمل، حقها في الإرث، وحقوق أخرى. بصورة عامة هي الحقوق المعنية بمساواتها كمواطنة مع مواطني وطنها من الذكور.

حقوق إنجابية

هي الحقوق المتعلقة بالصحة الإنجابية والإنجاب. يقر إعلان طهران الصادر عن مؤتمر حقوق الإنسان الدولي في مادته السادسة عشر على أن "حرية الأبوين في تقرير عدد أبنائهما والفترات الفاصلة بينهم بروح المسؤولية هو حق إنساني أساسي لهما".[27]

تهتم النسوية بقضايا إنجابية مثل حق المرأة في الحصول على معلومات جنسية وتناسلية صحيحة، وحقها في الحصول على موارد طبية تسهل لها التحكم في حياتها الإنجابية (أدوات تنظيم النسل)، حق المرأة في إجهاض قانوني وآمن متى اختارته، الحق في الحماية من تشويه الأعضاء التناسلية، الحق في الحمل والولادة، الحق في عناية صحية جيدة للأم والطفل، الحماية من التعقيم الإجباري وتحديد النسل الإجباري، والحق في الحصول على الحماية من الأمراض المتنقلة جنسياً.

النسوية المعارضة للإباحية

يعارضون الأنثويون المواد الإباحية؛ يقولون أنه استغلال للمرأة وإذلال وقهر ضد المرأة؛ وعنف ضدها ويطالبون بمنعها. لكن هناك قسم آخر منهم يرى أن الحرية الجنسية بما فيها المواد الإباحية هي أمر محوري وأساسي في حرية المرأة. حدث بين معارضي الإباحية ومناصري الحرية الجنسية مناقشات ومناظرات حادة للغاية في أواخر السبعينات وأوائل الثمانينات، سميت هذه لاحقا بحروب الجنس النسوية[بحاجة لمصدر].

العنف ضد المرأة

هو مصطلح للتعبير عن مجموعة مختلفة من التصرفات العنيفة الموجهة تجاه المرأة والمتصلة بكونها أنثى. يعرف الإعلان العالمي للقضاء على العنف ضد المرأة، الصادر عن الأمم المتحدة في 1993، العنف ضد المرأة بأنه أي عنف بدني، أو جنسي، أو نفسي، يستهدف النساء في الأسرة، أو المجتمع بصورة عامة (الشوارع، أماكن العمل، المؤسسات التعليمية.)، أو عنف موجه ضد المرأة من الدولة.

انظر ايضا

مراجع

  1. Brunell, Laura; Burkett, Elinor. "Feminism". Encyclopaedia Britannica. مؤرشف من الأصل في 17 يناير 2021. اطلع عليه بتاريخ 21 مايو 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  2. Lengermann, Patricia; Niebrugge, Gillian (2010). "Feminism". In Ritzer, G.; Ryan, J.M. (المحررون). The Concise Encyclopedia of Sociology. John Wiley & Sons. صفحة 223. ISBN 978-1-40-518353-6. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  3. Mendus, Susan (2005) [1995]. "Feminism". In Honderich, Ted (المحرر). The Oxford Companion to Philosophy (الطبعة 2nd). Oxford University Press. صفحات 291–294. ISBN 978-0199264797. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  4. Hawkesworth, Mary E. (2006). Globalization and Feminist Activism. Rowman & Littlefield. صفحات 25–27. ISBN 9780742537835. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  5. Beasley, Chris (1999). What is Feminism?. New York: Sage. صفحات 3–11. ISBN 9780761963356. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  6. Gamble, Sarah (2006) [1998]. "Introduction". In Gamble, Sarah (المحرر). The Routledge Companion to Feminism and Postfeminism. London and New York: Routledge. صفحة vii. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  7. Echols, Alice (1989). Daring to Be Bad: Radical Feminism in America, 1967–1975. Minneapolis: University of Minnesota Press. ISBN 978-0-8166-1787-6. مؤرشف من الأصل في 1 أغسطس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  8. Roberts, Jacob (2017). "Women's work". Distillations. Vol. 3 no. 1. صفحات 6–11. مؤرشف من الأصل في 6 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 22 مارس 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  9. Messer-Davidow, Ellen (2002). Disciplining Feminism: From Social Activism to Academic Discourse. Durham, NC: Duke University Press. ISBN 978-0-8223-2843-8. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  10. hooks, bell (2000). Feminism Is for Everybody: Passionate Politics. Cambridge, Massachusetts: South End Press. ISBN 978-0-89608-629-6. مؤرشف من الأصل في 3 أغسطس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  11. Chodorow, Nancy (1989). Feminism and Psychoanalytic Theory. New Haven, Conn.: Yale University Press. ISBN 978-0-300-05116-2. مؤرشف من الأصل في 3 أغسطس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  12. Gilligan, Carol (1977). "In a Different Voice: Women's Conceptions of Self and of Morality". Harvard Educational Review. 47 (4): 481–517. doi:10.17763/haer.47.4.g6167429416hg5l0. مؤرشف من الأصل في 9 يناير 2021. اطلع عليه بتاريخ 08 يونيو 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  13. Artwińska, Anna (2020). Gender, Generations, and Communism in Central and Eastern Europe and Beyond. Routledge. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  14. Maynard, Mary (1995). "Beyond the 'big three': the development of feminist theory into the 1990s". Women's History Review. 4 (3): 259–281. doi:10.1080/09612029500200089. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  15. Weedon, Chris (2002). "Key Issues in Postcolonial Feminism: A Western Perspective". Gender Forum (1). مؤرشف من الأصل في 03 ديسمبر 2013. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  16. Zajko, Vanda (2006). Laughing with Medusa: classical myth and feminist thought. Oxford: Oxford University Press. صفحة 445. ISBN 0-19-927438-X. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  17. Howe, Mica; Aguiar, Sarah Appleton (2001). He said, she says: an RSVP to the male text. Madison, NJ: Fairleigh Dickinson University Press. صفحة 292. ISBN 0-8386-3915-1. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  18. Pollock, Griselda (2007). Encounters in the Virtual Feminist Museum: Time, Space and the Archive. Routledge. صفحات 1–262. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  19. Ettinger, Bracha (2006). The matrixial borderspace. Minneapolis: University of Minnesota Press. صفحة 245. ISBN 0-8166-3587-0. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  20. Brabeck, M. and Brown, L. (With Christian, L., Espin, O., Hare-Mustin, R., Kaplan, A., Kaschak, E., Miller, D., Phillips, E., Ferns, T., and Van Ormer, A.). (1997). Feminist theory and psychological practice. In J. Worell and N. Johnson (Eds.) Shaping the future of feminist psychology: Education, research, and practice (pp.15–35). Washington, D.C.: American Psychological Association.
  21. Florence, Penny (2001). Differential aesthetics: art practices, philosophy and feminist understandings. Aldershot, Hants, England: Ashgate. صفحة 360. ISBN 0-7546-1493-X. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  22. Showalter, Elaine (1979). "Towards a Feminist Poetics". In Jacobus, M. (المحرر). Women Writing about Women. Croom Helm. صفحات 25–36. ISBN 978-0-85664-745-1. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  23. Wright, Elizabeth (2000). Lacan and Postfeminism (Postmodern Encounters). Totem Books. ISBN 978-1-84046-182-4. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  24. Ettinger, Bracha, 'The Matrixial Borderspace'. (Essays from 1994–99), University of Minnesota Press 2006. (ردمك 0-8166-3587-0).
  25. Kristeva, Julia; Moi, Toril (1986). The Kristeva reader. New York: Columbia University Press. صفحة 328. ISBN 978-0-231-06325-8. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  26. E.g., Owens, Lisa Lucile (2003). "Coerced Parenthood as Family Policy: Feminism, the Moral Agency of Women, and Men's 'Right to Choose'". Alabama Civil Rights & Civil Liberties Law Review. 5: 1. SSRN = 2439294 2439294. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  27. "إعلان طهران- جامعة منيوسوتا، مكتبة حقوق الإنسان". hrlibrary.umn.edu. مؤرشف من الأصل في 9 يناير 2021. اطلع عليه بتاريخ 28 يناير 2021. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)

    انظر أيضًا

    وصلات خارجية

    • بوابة نسوية
    • بوابة حقوق الإنسان
    • بوابة المرأة
    • بوابة فلسفة
    • بوابة السياسة
    • بوابة علم الاجتماع
    1. Laura Brunell and إلينور بيركت (موسوعة بريتانيكا, 2019): "Feminism, the belief in social, economic, and political equality of the sexes."[1]
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.