أستراليا
أستراليا (بالإنجليزية: Australia)، أو رسميًّا كومنولث أستراليا (بالإنجليزية: Commonwealth of Australia)، دولة تقع في نصف الكرة الجنوبي جنوب شرق آسيا وغرب المحيط الهادي، عاصمتها كانبرا. ويحيط القارة من الشمال بحر تيمور وبحر أرفورا ومضيق تورز ومن الشرق بحر كورال وبحر تسمان ومن الجنوب ممر باس، ويحيط بها من الجنوب والغرب المحيط الهندي.
أستراليا | |
---|---|
Commonwealth of Australia (إنجليزية) | |
الشعار الوطني (بالإنجليزية: There's NOTHING like Australia) (2010–)[3] | |
النشيد :نشيد أستراليا الوطني | |
الأرض والسكان | |
إحداثيات | 28°S 137°E [4] |
أعلى قمة | جبل كوسيياسكو، 2228 متر[5][6] |
أخفض نقطة | بحيرة إيري (-15 متر )[7] |
المساحة | 7,686,850 كم² (6) |
نسبة المياه (%) | 0.897 |
عاصمة | كانبرا |
اللغة الرسمية | اللغة الإنجليزية |
تسمية السكان | أستراليّ أوزي[8][9] |
توقع (2009) | 21,885,016 [10] نسمة (53) |
التعداد السكاني (2018) | 24,899,100 [11] نسمة |
الكثافة السكانية | 3.14 ن/كم² (232) |
متوسط العمر | 82.5 سنة (2016)[12] |
الحكم | |
نظام الحكم | ملكية دستورية فدرالية |
الملكة | إليزابيث الثانية |
الحاكم العام | دايفيد هيرلي |
رئيس الوزراء | سكوت موريسون |
السلطة التشريعية | برلمان أستراليا [13] |
السلطة القضائية | المحكمة العليا لأستراليا [14] |
السلطة التنفيذية | حكومة أستراليا [15] |
التأسيس والسيادة | |
الاستقلال | عن المملكة المتحدة |
تاريخ التأسيس | 1 يناير 1901[16] |
الدستور | 1 يناير 1901 |
تشريع وستمنستر | 11 ديسمبر 1931 |
قرار تأسيس تشريع وستمنستر | 9 أكتوبر 1942 |
قرار أستراليا | 3 مارس 1986 |
الناتج المحلي الإجمالي | |
سنة التقدير | 2008 |
← الإجمالي | 795.305 مليار دولار أمريكي [17] |
← الإجمالي عند تعادل القوة الشرائية | 1,214,797,522,669 جيري / خميس دولار (2017)[18] |
← للفرد | 37,298 دولار أمريكي [17] |
الناتج المحلي الإجمالي الاسمي | |
سنة التقدير | 2008 |
← الإجمالي | 1,010 مليار دولار أمريكي [17] |
← للفرد | 47,400 دولار أمريكي [17] |
معدل نمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي | 2.5 نسبة مئوية (2016)[19] |
إجمالي الاحتياطي | 66,597,718,118 دولار أمريكي (2017)[20] |
معامل جيني | |
الرقم | 30.5 (2006) |
مؤشر التنمية البشرية | |
السنة | 2011 |
المؤشر | 0.929 [21] |
التصنيف | مرتفع جداً (2) |
معدل البطالة | 6 نسبة مئوية (2014)[22] |
متوسط الدخل | 46555 دولار أمريكي |
اقتصاد | |
معدل الضريبة القيمة المضافة | |
السن القانونية | 18 سنة عمر [25] |
سن التقاعد | 65 سنة عمر [26] |
بيانات أخرى | |
العملة | دولار أسترالي AUD |
البنك المركزي | بنك الاحتياطي الإسترالي [27] |
معدل التضخم | 2.1 نسبة مئوية (يونيو 2018)[28][29] |
رقم هاتف الطوارئ |
|
← في الصيف (DST) | +8 |
جهة السير | اليسار |
اتجاه حركة القطار | يسار |
رمز الإنترنت | .au |
أرقام التعريف البحرية | 503[32] |
الموقع الرسمي | الموقع الرسمي، والموقع الرسمي |
أيزو 3166-1 حرفي-2 | AU[33] |
رمز الهاتف الدولي | 61 |
قبل احتلال الأوروبيين للقارة في أواخر القرن ال18، كان يعيش في القارة سكان أستراليا الأصليون [34] الذين كانوا ينتمون لما يقارب من 250 أسرة لغات.[35][36] وبعد أن إكتشفها الملاحة الهولنديون في عام 1606، استولت بريطانيا على النصف الشرقي من أستراليا في 1770، وكان أول استحواذ رسمي كامل على أستراليا في 26 يناير 1788، وعندها نما عدد السكان بثبات في العقود اللاحقة، وتم اكتشاف باقي القارة وعندها أضيفت خمسة مستعمرات إضافية للحكم الذاتي لولي عهد بريطانيا.
في 1 يناير 1901، أصبحت المستعمرات الست اتحاد فيدرالي وتكون الكومنولث الأسترالي. ومنذ هذا الاتحاد الفيدرالي، تكون في أستراليا نظام سياسي ديمقراطي ليبرالي مستقر هو نظام الكومنولث. يعدّ التعداد السكاني لأستراليا حوالي 24,899,100 مليون نسمة. [37] ويتركز حوالي (60%) من السكان في داخل أو قريب من عواصم الولايات مثل سيدني وميلبورن وبريزبان وبيرث وأديليد. تعدّ العاصمة الدولية كانبيرا، في إقليم العاصمة الأسترالية. ويعدّ حوالي (57%) من السكان يعيش إما في ولاية فيكتوريا أو في نيوساوث ويلز.
تعدّ أستراليا دولة متقدمة، حيث تحتل المركز الثالث عشر في التقدم الاقتصادي والمركز السادس عشر في تصنيف مؤشر التنافس العالمي 2010–2011 للمنتدى الاقتصادي العالمي.[38] وتصنف أستراليا في مراكز متقدمة في العديد من التصنيفات العالمية مثل: التنمية البشرية وجودة الحياة والرعاية الصحية والعمر المتوقع والتعليم العام والحرية الاقتصادية وحماية الحريات المدنية والحقوق السياسية.[39] وتعدّ أستراليا عضو في الأمم المتحدة ومجموعة العشرين ودول الكومنولث وأنزوس ومنظمة التنمية الاقتصادية وإبيك ومنظمة التجارة العالمية ومنتدى جزر المحيط الهادي. وتعدّ أستراليا الأولى في معيار جودة المعيشة خارج أوروبا.
أكثر من 80 في المئة من سكان أستراليا هم من أصول أوروبية، ومعظم الباقي من العرقيات الآسيوية، مع أقلية أصغر من السكان الأصليين. بعد إلغاء سياسة "أستراليا البيضاء" في عام 1973، أنشئت العديد من المبادرات الحكومية الرامية لتشجيع وتعزيز الانسجام العرقي استناداً إلى سياسة التعددية الثقافية. على الرغم من أن اللغة الإنجليزية هي اللغة الأكثر استخداما أو اللغة الشعبية في أستراليا وكذلك في المؤسسات الحكومية، لكنها ليست اللغة الرسمية للبلاد، إلا أنه اصطلح على اعتبارها لغة شبه رسمية.[40]
أصل التسمية
تنطق [əˈstɹæɪljə, -liə] في اللغة الأسترالية الإنجليزية.[41] ويؤخذ الاسم أستراليا الكلمة اللاتينية australis، التي تعني الجنوبية. وهي مأخوذه من (باللاتينية: Legends of Terra Australis Incognite) —أساطير عن أرض الجنوب المجهولة— حيث يعود تاريخها إلى العصر الروماني. حتى اكتشفت في العصور الوسطى، وعندها جاء الاسم لكلمة أستراليا.
الجغرافيا
تعدّ مساحة أستراليا هي 7,617,930 كيلومتر مربع (2,941,300 ميل2)[42] على سطح القارة الأسترالية. ويحدها المحيط الهندي من الغرب والمحيط الهادئ من الشرق، ويفصلها عن آسيا بحر آرافورا وبحر تيمور ويفصلها بحر تسمان عن نيوزيلندا، ويفصلها المحيط المتجمد الجنوبي عن القارة القطبية الجنوبية. تعدّ أستراليا أصغر قارة في العالم[43] وسادس أكبر دولة في العالم حسب المساحة.[44] تعدّ أستراليا —نظراً إلى حجمها وانعزالها— قارة جزيرة، وتعدّ أكبر جزيرة بالعالم.[45] تعدّ مساحة شواطئ أستراليا 34,218 كيلومتر (21,262 ميل) (باستثناء كل الجزر البحرية)[46] وتمتلك أستراليا مناطق كثيرة وواسعة من المناطق الاقتصادية الخالصة تقدر ب 8,148,250 كيلومتر مربع (3,146,060 ميل2). هذه المنطقة الاقتصادية الخالصة لا تشمل الإقليم الأسترالي في القارة القطبية الجنوبية. باستثناء جزر مكواري تقع أستراليا ما بين 9° إلى 44° جنوباً, و122° إلى 154° شرقاً.
يعدّ الحيد المرجاني العظيم، هو أكبر منطقة للشعاب المرجانية في العالم، [47] يقع في مسافة قصيرة عن شاطئ الشمالي الشرقي ويمتك نحو 2,000 كيلومتر (1,240 ميل). يعدّ الفاصل الكبير المدى هي أكبر سلسلة جبال في أستراليا، فهي تمتد من شمال شرق ولاية كوينزلاند على طول الساحل الشرقي من خلال نيوساوث ويلز ثم تصل إلى ولاية فيكتوريا في الجنوب لتتحول للغرب. ويعدّ أعلى جبل في الأراضي الأسترالية بطول 2,228 متر (7,310 قدم) هو جبل كوسيزكو في منطقة غريت ديفايدينغ، [48] على الرغم من موجود جبل أكثر ارتفاع منه لكنه في المقاطعة الأسترالية جزيرة هيرد وهو جبل ماسون بيك الذي يصلح أرتفاعه إلى 2,745 متر (9,006 قدم).[49]
تعدّ أستراليا أكثر قارة تسطحاً[50]، وتربتها هي الأقدم والأقل خصوبة، [51][52] وهي تقريباً أرض صحراوية أو شبه صحراوية وتمثل المناطق النائية الجزء الأكبر من الأرض، وهي أكثر قارة جفافاً مهؤولة؛ إلا عن المناطق الجنوبية شرقية والجنوبية غربية ذات المناخ المعتدل.[53] وتعدّ الكثافة السكانية 2.8 نسمة لكل كيلومتر مربع، ويعدّ من أدنى المعدلات في العالم.[54] على الرغم من أن السكان معظمهم يعيش في الساحل الجنوبي الشرقي ذو المناخ المعتدل.[55] تكثر المناظر الطبيعية في الجزء الشمالي من البلاد، والطرف العلوي ومناطق ما خلف خليج كاربينتاريا، التي تتميز بمناخها الاستوائي، ووجود الغابات بها والأراضي العشبية والصحراوية.[56][57][58] بينما في الركن الشمالي الغربي من القارة، فهي منطقة منحدرات ووديان من الحجر الرملي والوديان الضيقة لمنطقة كيمبرلي وأدناه بيلبارا بينها في الجنوب والمناطق الداخلية. بينما تعدّ مرتفعات وسط أستراليا هي قلب أستراليا.[59]
يتأثر المناخ في أستراليا بشكل كبير بتيارات المحيط —بما في ذلك ظاهرة قطبي المحيط الهندي وظاهرة النينو— التي ترتبط بالجفاف الدوري، والموسم الاستوائي ذو الضغط المنخفض المسبب للأعاصير في شمال أستراليا.[60][61] وهذه العوامل تساهم في نزول الأمطار التي تختلف بشكل ملحوظ من عام لآخر. يسود معظم الجزء الشمالي من البلاد المناخ الاستوائي ذو الأمطار الصيفية (الموسمية).[62] وثلاثة أرباع أستراليا تقع ضمن المنطقة الصحراوية أو شبه صحراوية.[63] ويعدّ الركن الجنوب غربي في الدولة ضمن إقليم البحر المتوسط المناخي، [64] ومعظم الجنوب الشرقي (بما في ذلك تسمانيا) ذو مناخ معتدل.[62]
التاريخ
- مقالة مفصلة: تاريخ أستراليا
سكن الإنسان قارة أسترالياً ما بين 42,000 و48,000 عام مضت، [65] ويعتقد أن بعد هجرة البشر الذين أتوا من جنوب شرق آسيا عن طريق جسور اليابسة ومعابر البحر، يمكن أن يكونوا هؤلاء السكان الجدد هم أسلاف سكان أستراليا الأصليون. كان معظم سكان أستراليا الأصليون صائدي حيوانات وأسماك وجامعي ثمار في وقت الاستعمار الأوروبي في أواخر القرن ال18، ولم يعرفوا حينها تربية الأسماك.[66]
بعد عدة زيارات متفرقة من صيادي الأسماك عند أرخبيل الملايو، [67] كانت أول رؤية سجلت في التاريخ للأراضي الأسترالية وأول تدفق أوروبي على القارة الأسترالية نسبت إلى الملاحة الهولندي فيليم يانسون. حيث رأي شبه جزيرة كيب يورك في تاريخ مجهول في بدايات 1606,[68] وصنع أول تدفق رسم الهولندي كامل السواحل الغربية والشمالية من أستراليا خلال القرن السابع عشر، وأسماها "هولندا الجديدة". لكنه لم يبذل أي محاولة لاستيطانها.[68] رسى الملاح والمستكشف الأنجليزي وليام دامبير في الساحل الشمالي الغربي من أستراليا عام 1688 وأيضاً في رحلة العودة عام 1699. في عام 1770، أبحر جيمس كوك ورسم الساحل الشرقي لأستراليا، وأسماها جنوب ويلز الجديدة واحتلتها بريطانيا العظمى.[69] مهدت اكتشافات كوك الطريق لإنشاء مستعمرة عقوبات. وأنشات بريطانيا ملكية مستعمرة ملكية وهي نيوساوث ويلز في 26 يناير 1788، عندما قاد أرثر فيليب الأسطول الأول لميناء جاكسون, [70] ويعدّ هذا التاريخ العيد الوطني لأستراليا. أستعمرت أرض فان دامين، والتي تسمى تسمانيا حالياً، في 1803 حتى أصبحت مستعمرة مستقلة في 1825.[71] وقامت المملكة المتحدة باستعمار الجزء الغربي من أستراليا في 1828.[72] بعد انفصال عدة مستعمرات عن نيوساوث ويلز مثل: جنوب أستراليا في 1836 وفيكتوريا في 1851 وكوينزلاند في 1859.[73][74] تأسس الأقليم الشمالي الذي كان منفصلاً عن الجنوب الأسترالي, [75] حينها كانت جنوب أستراليا مقاطعة حرة ولم تكن مستعمرة عقوبات أبداً.[76] وكذلك فيكتوريا وغرب أستراليا، ولكنهم وافقوا مؤخراً على نقل المحكوم عليهم إليها.[77][78] وقاد سكان نيوساوث ويلز إلى حملة لإيقاف نقل المحكوم عليهم للمستعمرة، حينها كانت آخر سفينة للمحكوم عليهم تصل نيوساوث ويلز في 1848.[79]
كان تعداد السكان الأصليين يقدر ما بين 750,000 إلى 1,000,000 نسمة في وقت الاستعمار الأوروبي، [80] ولكنها أنخفضت بشدة خلال 150 عاماً التي سبقت الاستعمار، ويرجع ذلك إلى الأمراض المعدية.[81] يعدّ المؤرخين أمثال هينري رينولدز "الأجيال المسروقة" (إبعاد أطفال السكان الأصلين عن أهاليهم) جريمة إبادة جماعية, [82] وساهمت في انخفاض السكان الأصليين.[83] كسبت الحكومة الفدرالية القوة لعمل قوانين لأحترام سكان أستراليا الأصليون بعد استفتاء عام 1967.[84] لم تُعرف الملكية التقليدية للأرض إلى عند عام 1992، عندما أعلن القاضي مابو كوينزلاند الثاني في المحكمة العليا التي ألغت تبعية الأرض الأسترالية لأحد، وأكدت أنها لم تكن تابعة لأحد قبل الاحتلال الأوروبي.[85]
أدت اكتشاف الذهب التي كانت سببًا في نمو اقتصادي واضح إلي تدفُّق الناس إلي الأراضي الأسترالية في الفترة من سنة 1851 حتي سنة 1861.[86] وفي عام 1900 ظهر ما يعرف باسم الكومنولث الأسترالي في سنة حين اتحدت ست مستعمرات أسترالية وهي (فيكتوريا[؟] —نيو ساوث ويلز — جنوب أستراليا — تاسمانيا — كوينزلاند — أستراليا الغربية).[87]
لم تكن أستراليا دولة قبل 1901، بل كانت ستة مستعمرات مستقلة تديرها بريطانيا. وفي استفتاء عام 1901، صوت الأستراليون تأييدًا لأن يتحدوا سوياً في دولة واحدة، تدعى الكومنويلث (الثروة المشتركة) الأسترالي. لكن ظلت أستراليا دومينيون للإمبراطورية البريطانية. ونشأ إقليم العاصمة الفدرالية (الذي سمي لاحقاً باسم إقليم العاصمة الأسترالي) عام 1911 وكان موقع العاصمة المستقبلية للاتحاد الفدرالي كانبيرا. كانت ميلبورن موقع الرئاسة مؤقتً منذ 1901 حتى 1927 عندما كانت تبنى مدينة كانبيرا.[88]
انضمت أستراليا في الحرب العالمية الأولى عام 1914 إلى جانب بريطانيا ضد ألمانيا، النمسا والمجر وتركيا. وقد أرسلت الجنود الأستراليين إلى جاليبولي في معركة جاليبولي، وقد حارب الجنود الأستراليّون بشجاعة، لكن هزمهم الأتراك، كما حاربوا في الجبهة الغربية, [89] أكثر من 60,000 أسترالي قتلوا في المعركة وجرح 152,000.[90] ويعدّ العديد من الأستراليين هزيمتهم في جاليبولي ميلاد الدولة—حيث كانت أول حركة عسكرية كبرى.[91][92]
أنهى النظام الأساسي لويستمينستر في بريطانيا عام 1931 رسمياً معظم الروابط الدستورية بين أستراليا والولايات المتحدة واعتمدتها أستراليا في 1942,[93] وعندها عاشت أستراليا أيام صعبة في عصر الكساد الكبير في عصر الثلاثينيات وانضمت لبريطانيا في حرب ضد ألمانيا النازية عندما غزا أدولف هتلر بولندا في 1939. وفي 1941 والهزيمة الكبرى للمملكة المتحدة وأُسر العديد من الجنود الأستراليين بعد غزو اليابان لسنغافورة.[94] وعندها بدأت اليابان في مهاجمة أستراليا، وقد خاف البعض من غزو اليابان لأستراليا، لكن بحرية الولايات المتحدة أوقفت اليابان، وعندها أصبحت أستراليا دولة صديقة لالولايات المتحدة الأمريكية وأصبحت الولايات المتحدة دولة محالفة وحامية لأستراليا. منذ 1951، أصبحت أستراليا ضمن حلف عسكري جديدة مع الولايات متحدة, [94] يسمى أنزوس (بالإنجليزية: ANZUS).[95] بعد أنتهاء الحرب، حست أستراليا انها تحتاج للمزيد من الأشخاص ليملؤا البلد ويعملوا بها، وقالت الحكومة بأنها بتشجيع الهجرة من أسيا[؟] وكل مكان.[96] وعندها تغيرت ثقافة وسكان والمنظر الرئيسي لأستراليا.[97]
كانت آخر علاقة بين أستراليا والمملكة المتحدة قانون أستراليا عام 1986، التي أنهت كل دور بريطاني في حكومة الولايات الأسترالية.[98] في عام 1999، جرى استفتاء صوت فيه (55%) من الأستراليين برفض اقتراح عمل جمهورية برئيس. منذ انتخاب حكومة وايتلام في 1972،[99] وتعمل الحكومة على زيادة تركيز العلاقات مع دول حوض المحيط الأطلنطي، مع أن إبقاء العلاقات القريبة مع حلفاء أستراليا وشركاء التجارة.[100]
السياسة
- مقالة مفصلة: السياسة في أستراليا
جزء من سلسلة مقالات سياسة أستراليا |
أستراليا |
---|
الدستور |
التاج الملكي
|
السلطة التنفيذية
|
السلطة التشريعية
|
السلطة القضائية
|
الانتخابات
|
السياسة الخارجية |
|
يعدّ نظام الحكم في أستراليا ملكية دستورية بقوات فدرالية مقسمة. وهي تستخدم نظام برلماني من قبل حكومة مع إليزابيث الثانية التي تمتلك منصب ملكة أستراليا، وهي أيضاً صاحبة المنصب كملكة باقي دول الكومنولث. تسكن الملكة في المملكة المتحدة، ومن يمثلها هم خلفاءها في أستراليا (يمثلها الحاكم العام في المرحلة الفدرالية والمحافظين في مراحل الدولة)، وتعطى السلطة التنفيذية السيادة تحت الدستور الأسترالي، لكن من يمنحها القوة لتنفيذها الحاكم العام. كان أبرز قرار للحاكم العام هو إقالة حكومة وايتلات أثناء الأزمة الدستورية عام 1975.
تنقسم الحكومة الفدرالية لثلاثة فروع
- السلطة التشريعية: برلمان من مجلسين، يتألف من الملكة (ويمثلها الحاكم العام) ومجلس الشيوخ ومجلس النواب،
- السلطة التنفيذية: المجلس التنفيذي، وينفذ أوامر الحاكم العام ويتكون من رئيس الوزراء ووزراء الدولة،
- السلطة القضائية: المحكمة العليا[؟] الأسترالية والمحاكم الفدرالية الأخرى، ويعين القضاة من قبل الحاكم العام بعد الأخذ بمشورة المجلس.
يوجد في مجلس الشيوخ (الهيئة التشريعية العليا) 76 عضوًا: 12 منهم من سائر الولايات وإثنين منهم من الإقليمين (إقليم العاصمة الأسترالية والإقليم الشمالي),[101] ويتكون مجلس النواب (الهيئة التشريعية الأدنى) من 150 عضو، ويعرفون باسم "الناخبين" أو "المقاعد", [102] وبكل ولاية لا يقل بها عدد المقاعد عن 5[103]، وينتخبوا لمدة ثلاثة سنوات; بينما مجلس الشيوخ يكون لمدة 6 سنوات باستثناء القادمين من الإقليمين، حيث أن شروطهم مرتبطة بالدورة الانتخابية لمجلس النواب، وبالتالي 40 من 76 مقعد فقط يدخلون الدائرة الانتخابية إن لم تعطل الدورة.[101]
التقسيمات الإدارية
- مقالة مفصلة: ولايات ومقاطعات أستراليا
تنقسم أستراليا إلى ست ولايات ومقاطعتين أساسيتين:
- نيو ساوث ويلز وعاصمتها سيدني
- كوينزلاند وعاصمتها بريزبان
- جنوب أستراليا وعاصمتها أديليد
- تازمانيا وعاصمتها هوبارت
- فيكتوريا[؟] وعاصمتها مِلبورن
- أستراليا الغربية وعاصمتها بيرث
- إقليم شمالي وعاصمته داروِن
- مقاطعة العاصمة الأسترالية وعاصمتها كانبيرا
ولايات ومقاطعات أستراليا
- مقالة مفصلة: ولايات ومقاطعات أستراليا
تتكون أستراليا ستة ولايات—نيوساوث ويلز وكوينزلاند وجنوب أستراليا وتسمانيا وفيكتوريا وأستراليا الغربية— ومقاطعتان كبرى—إقليم شمالي وإقليم عاصمة أستراليا— في بعض الأحيان يعامل المقاطعتان على أنهم ولايات، لكن يمكن لبرلمان الكومنولث أن يتخطى أي تشريع لبرلمانتهم. وعلى النقيض من ذلك، تتجاوز التشريعات الاتحادية الفدرالية تشريعات الولايات في المناطق التي وردت في المادة 51 من الدستور الأسترالي، ولكن تحتفظ تشريعات الولايات بجميع الصلاحيات في باقي المواد المتبقية، تشمل المدارس وشرطة الولاية وقضاء الولاية والطرق والمواصلات العامة والحكومة المحلية، حيث انهم لا يندرجوا تحت الأحكام الواردة في المادة 51.
تمتلك كل ولاية وكل مقاطعة كبرى له برلمانها الخاص ومجلس تشريعي واحد—في الإقليم الشمالي وإقليم عاصمة أستراليا وكوينزلاند— ومجلسين تشريعين في باقي الولايات. تعدّ الولايات كيانات ذات سيادة، على الرغم من أنها تخضع لبعض قوى الكومنولث على النحو المحدد في الدستور. تعدّ المجالس السفلى هي الجمعية التشريعية (مجلس نواب جنوب أستراليا وتسمانيا)، بينما المجالس العليا هي المجلس التشريعي. يعدّ رئيس الحكومة في كل ولاية هو رئيس الوزراء، وفي كل إقليم رئيس وزراء. تعدّ الملكة[؟] هي الحاكمة بالنسبة لكل ولاية. وفي الإقليم الشمالي، تعدّ هي المديرة. وفي الكومنولث، تمثل الملكة على أنها الحاكم العام.
يقول البرلمان الفدرالي أيضاً تلك الجزر
- خليج جيرفيس، قاعدة بحرية وميناء للعاصمة والتي كانت سابقاً جزء من نيوساوث ويلز.
- جزيرة كريسمس وجزر كوكس
- جزر أشمور وكارتيير
- جزر بحر المرجان
- جزيرة هيرد وجزر ماكدونالد
- الإقليم الأسترالي على القارة القطبية الجنوبية
تعدّ جزيرة نورفولك هي مقاطعة خارجية، ولكنها بقانون جزيرة نورفولك عام 1979، فهي تتمتع بسلطة أكبر وحكم ذاتي، تعدّ الملكة هي الحاكمة الرئيسية، لكن رئيس البلاد هو أوين واليش.
الاقتصاد
- مقالة مفصلة: الاقتصاد في أستراليا
تمتلك أستراليا سوق اقتصادي ذات إنتاج محلي مرتفع مع انخفاض معدل الفقر. ويعدّ الدولار الأسترالي العملة الرسمية للدولة، وأيضاً لجزيرة كريسمس وجزر كوكس وجزيرة نورفولك، فضلاً عن دول جزر المحيط الهادي المستقلة كيريباتي وناورو وتوفالو. وفي عام 2006 بعد اندماج بورصة الأسترالية وبورصة العقود الآجلة بسيدني، أصبح سوق الأوراق المالية بأستراليا تاسع أكبر سوق في العالم.[105]
وتصنف أستراليا الثالثة في مؤشر الحرية الاقتصادية 2010،[106] وتعدّ أستراليا في المركز الثالث عشر كأكبر اقتصاد والتاسعة من حيث الناتج المحلي الأجمالي للفرد؛: أعلى من المملكة المتحدة وألمانيا وفرنسا وكندا واليابان والولايات المتحدة الأمريكية. وكانت الدولة مصنفة في المركز الثانية ضمن مؤشر التنمية البشرية للأمم المتحدة 2010 والأول في مؤشر الازدهار لإحصائيات ليجاتوم 2010.[21] وكل مدن أستراليا الكبرى تصنف ضمن إحصائيات العالمية للمدن التي يمكن العيش بها:[107] حيث تصنف ملبورن في المركز الثاني ضمن إحصائيات ذي إيكونوميست لعام 2008 ضمن أكثر مدن يمكن العيشة بها، ويليها بيرث وأديليد وسيدني في المركز الرابع والسابع والتاسع.[108]
طرحت حكومة هوك الدولار الأسترالي عام 1983 وعدلت على جزء من النظام المالي.[110] وقد تبع هذا التغير تغيير جزئ لسوق المال وخصخصة المزيد من الشركات المملوكة للدولة، [111] وعلى الأخص في مجال الاتصالات. تم وقد تغير نظام الضرائب غير مباشرة في يوليو 2000 مع تقديم خدمة (10%) ضريبة السلع والخدمات.[112] ويعتمد النظام الضريبي في أستراليا على ضريبة الدخل الشخصي ودخل الشركة كمصدر رئيسي لعائدات الحكومة.[113]
في يناير 2007، كان هناك عدد 10,033,480 نسمة يعملون.[114] حيث بلغ نسبة البطالة (5.1%). وارتفعت بطالة الشباب (15–24) من (8.7%) إلى (9.7%) عبر 2008–2009.[115] وعلى مدار العقد الماضي، كانت نسبة التضخم المالي عادة تتراوح ما بين (2–3%) ونسبة العائد الأساسي (5–6%). وقد وصل معدل قطاع الخدمات الاقتصادية، الذي يشمل السياحة والتعليم والخدمات المالية والمحاسبة إلى (70%) من إجمالي الناتج المحلي.[116] تعدّ أستراليا، الغنية بالموارد الطبيعية، أكبر مصدر للمنتجات الزراعية–خاصة القمح والصوف – والمنتجات المعدنية– مثل خام الحديد والذهب– والطاقة على هيئة غاز طبيعي وفحم[؟]. على الرغم من معدل الزراعة والمصادر الطبيعية يمثل (3%) و(5%) من إجمالي الناتج المحلي، وذلك لأنها تسهم بشكل كبير في التصدير. وتعدّ أكبر مستوردين من أستراليا هم اليابان والصين والولايات المتحدة الأمريكية وجنوب كوريا ونيوزيلندا.[117] وتحتل أستراليا المركز الرابع في تصدير النبيذ، حيث يسهم في 5.5$ مليار سنوياً لاقتصاد الدولة.[118]
البيئة
على الرغم من أن معظم أستراليا مناطق شبه قاحلة أو صحراء، إلا أنها تمتلك مجموعة متنوعة من البيئات مثل من بيئة الآلبية إلى الغابات الاستوائية، ولذلك تصنف ضمن البلدان ذات التنوع الحيوي الشديد. وبسبب عمر القارة الكبير، تتنوع الأقاليم مناخية، وعزلة جغرافية طويلة المدى، معظم الكائنات الحية في أسترالية فريدة من نوعها ومتنوعة. حوالي (85%) من الأزهار و(84%) من الثدييات و(45%) من الطيور و(89%) الأسماك التي تعيش في المناخ المعتدل متوطنة بالقارة.[119] ولدى أستراليا عدد كبير من الزواحف، حيث تصل إلى 755 نوع.[120]
تتألف معظم غابات أستراليا من الأنواع دائماً الخضرة، خصوصاً أشجار الكينا في المناطق الأقل قاحلة وطلح في الصحاري المناطق الجافة كأكثر الأنواع انتشاراً.[121] ومن بين الحيوانات الأسترالية الأكثر شهرة هم أحاديات المسلك (خلد الماء والنضناض); ومجموعة من الجرابيات، مثل الكنغر والكوالا والومبت والطيور مثل إيمو والكوكابورا.[121] وتعدّ أستراليا موطنا للعديد من الحيوانات الخطيرة في ما بينهم أكثر أفاعي سامة في العالم.[122] انقرضت العديد من النباتات منذ الاستيطان الأول البشري للقارة, [123] بما في ذلك كائنات حيوانية ضخمة أسترالية، وأخرون اختفى منذ الاستيطان الأوروبي، مثل ثيلسين.[124][125]
هناك العديد من المناطق الإيكولوجية الأسترالية، والعديد من الأنواع مهددة بسب النشاطات الإنسانية.[126] وقانون حماية البيئة الفدرالية وحفظ التنوع الحيوي لعام 1999 هو الإطار القانوني لحماية الأنواع المهددة بالانقراض. وأنشا العديد من المحميات الطبيعية في إطار الإستراتيجية الدولية لحفظ وحماية التنوع البيئي الأسترالية والحفاظ على النظم الايكولوجية الفريدة.[127][128] وصنفت 65 منطقة رطبة ضمن اتفاقية رامسار, [129] وأنشا 16 مواقع للتراث العالمي.[130] وكانت أستراليا تحتل المرتبة رقم 51 ضمن 163 في مؤشر الأداء البيئي 2010.[131]
الديموغرافيا
التعداد السكاني لأستراليا [132] | ||
---|---|---|
عام | تعداد سكان أستراليا الأصليون | |
ماقبل 1788 | 750,000 إلى 1,000,000 [80] | |
عام | تعداد السكان غير الأصليين | نسبة الزيادة % |
1788 | 900 | — |
1800 | 5,200 | 14.6% |
1850 | 405,400 | 8.7% |
عام | التعداد السكاني | نسبة الزيادة % |
1900 | 3,765,300 | — |
1910 | 4,525,100 | 1.8% |
1920 | 5,411,000 | 1.8% |
1930 | 6,501,000 | 1.8% |
1940 | 7,078,000 | 0.9% |
1950 | 8,307,000 | 1.6% |
1960 | 10,392,000 | 2.2% |
1970 | 12,663,000 | 2.0% |
1980 | 14,726,000 | 1.5% |
1990 | 17,169,000 | 1.5% |
2000 | 19,169,100 | 1.1% |
2010 | 20,971,000 | 0.9% |
منذ عدة الأجيال، والنصيب الأكبر للمهاجرين لأستراليا جاء من بريطانيا، ومعظم الأستراليين بصفة عامة من أصول بريطانية وإيرلندية. في إحصاءات 2006, كان نسبة الأستراليين في أستراليا (37.13%)[133] والإنجليز (32%) والإيرلنديين[؟] (9%) والسكوتلنديين (8%) والإيطاليين (4%) والألمانيين (4%) والصينيين (3%) والإغريق. (2%)[134]
تضاعف عدد السكان أستراليا أربعة أضعاف بعد نهاية الحرب العالمية الأولى، نتيجة الزيادة الكبيرة في الهجرة.[135] بعد الحرب العالمية الثانية حتى 2000, هاجر 5.9 مليون نسمة إلى أستراليا، وسكن بها كمهاجرين[؟] جدد. وهذا يعني ان كل اثنين من كل سبعة أستراليين جاءوا من الخارج.[136] ولأسباب العائلة أو اللجوء نصيب الأكبر من أسباب الهجرة.[137] ويخطط أن في 2050 ستكون أستراليا عدد سكانها 42 مليون نسمة.[138]
في 2001, كانت نسبة (23.1%) الأستراليين في أستراليا ولدوا بالخارج، وأكبر خمسة جماعات مهاجرين كانوا من المملكة المتحدة ونيوزيلندا وإيطاليا وفيتنام والصين.[117][139] وفي 1998–99 وصل عدد المهاجرين إلى 67,900 وما بين 2005–06, هاجر أكثر من 131,00 لأستراليا بشكل معظمهم أتى من أسيا[؟] وأوقيانوسيا, [140] وحالياً تسعى أستراليا في ما بين 2010–11 أن يصل عدد المهاجرين 168,700.[141]
كان عدد سكان أستراليا الأصليون–أبورجيين وسكان مضيق توريس– يساوي 410,003 نسمة (أي 2.2 من تعداد السكان) في 2001, وهو ارتفاع ملحوظ بعد أن كان 115,953 نسمة في إحصاءات 1976[142] ولم يتم احتساب عدد كبير من السكان الأصليين وذلك نتجة لحالتهم الغير مسجلة بالإحصائية، ولكن بعد عند احتسابهم سيكون العدد 460,140 نسمة (أي 2.4% من مجموع السكان) في 2001.[143]
تشهد معدلات سجن وبطالة سكان أستراليا الأصليين أكثر من العادي, [144] بالإضافة لانخفاض مستوى التعليم، ومتوسط العمر المتوقع لديهم أقل ب11–17 عن السكان الغير الأصليين لأستراليا.[117][145][146] وقد وصفت بعض المجتمعات النائية للسكان الأصليين على أنها مجتمعات فاشلة.[147][148][149][150][151]
اللغة
على الرغم من أن أستراليا لا تمتلك لغة رسمية، إلا أن الإنجليزية تعدّ اللغة الوطنية الفعلية.[153] تعدّ الإنجليزية الأسترالية لها هي اللغة الأكثر انتشاراً بين المجتمع. وهي تتشابه مع الإنجليزية في النحو والإملائية لكن مع بعض الاستثناءات البارزة.[154] ضمن إحصائية 2006, تعدّ اللغة الإنجليزية هي أكثر لغة تستخدم في المنازل وبنسبة قريبة من (79%) من السكان. وباقي اللغة المستخدمة في المنازل هي الإيطالية (1.6%) واليونان (1.3%), والكانتونية (1.2%).[155] ويعتقد أن نسبة كبيرة من المهاجرين من الجيل الأول والثاني كانوا أصحاب لغتين. في 2010–11 أكد مؤشر التنمية المبكرة لأستراليا ان أكثر لغة شائعة يتحدث بها الأطفال بعد الإنجليزية هي العربية تليها الفيتنامية واليونانية والصينية والهندية.[156]
يعتقد أنه كان هناك ما بين 200 و300 لغة لسكان أستراليا الأصليون قبل الاتصال الأوروبي الأول له، لكنه نجى منها 70 لغة فقط. عدد كبير من اللغة يتحدثها كبار السن; ونحو 18 لغة لسكان أستراليا الأصليون ينطقها جميع الفئات العمرية.[157] في إحصاءات 2006, أفادت ان 52,000 من سكان أستراليا الأصليون (أي 12% منهم فقط) يتحدث لغات سكان أستراليا الأصليون في المنزل.[158] ولدى أستراليا لغة إشارة معروفة باسم أوسلان، وهي اللغة الرئيسية لحوالي 5,500 شخص أصم.[159]
الدين
- مقالة مفصلة: الدين في أستراليا
الدين في أستراليا (اعتبارا من 2016) | ||||
---|---|---|---|---|
الدين | النسبة | |||
لادينية | 30.1% | |||
كاثوليكية | 22.6% | |||
مسيحية أخرى | 18.7% | |||
أنجليكانية | 13.3% | |||
إسلام | 2.6% | |||
بوذية | 2.4% | |||
هندوسية | 1.9% | |||
أخرى | 0.8% | |||
يهودية | 0.4% | |||
غير محدد أو لم يتم الإفصاح | 9.1% | |||
ليس لأستراليا ديانة رسمية؛ حيث تمنع المادة 116 من الدستور الأسترالي الحكومة الاتحادية من تأسيس أي ديانة، أو فرض أي شعائر دينية، أو منع حرية ممارسة أي دين.[160] في إحصاء عام 2011، كانت نسبة 61.1% من الأستراليين مسيحية (حيث كانت نسبة 25.3% من الرومان الكاثوليك، ونسبة 17.1% كانوا من الأنجليكيين)، وعرف 22.3% من السكان أنفسهم على أنهم لادينيين، وعرف 7.2% أنفسهم على أنهم من أديان غير مسيحية حيث كان أكبرها البوذية (2.5%)، تبعه الإسلام (2.2%)، ثم الهندوسية (1.3%)، واليهودية (0.5%)، ولم تقدم النسبة المتبقية (9.4%) إجابة ملائمة على السؤال.[161] كانت نسبة الحضور للكنيسة عام 2011 7% من السكان.[162] لدى أستراليا واحد من أدنى مستويات الألتزام الديني في العالم.[163] وفي إحصائية عالمية قامت بها شركة غير ربحية ألمانية، وجدت أن أستراليا أقل الدول تديناً في العالم الغربي، حيث تقع في المركز ال17 من أصل 21 دولة. وحوالي كل ثلاثة من أربعة أستراليين لا يعتنقون ديناً أو لا يضعون الدين ضمن أساسياتهم، [164] واكدت إحصائية جرت على 1,718 أسترالي أقامتهم ان عدد الحضور للكنيسة هبط من (23%) في 1993 أي (16%) في 2009، بينما (60%) من بين عمر 15 حتى 29 الذين يحضرون الكنائس في عام 1993 تضائل إلى (33%) في عام 2009.[165]
في تعداد عام 2016، تم اعتبار 54.6 ٪ من الأستراليين مسيحيين، بما في ذلك 22.6٪ كاثوليك رومانيون و13.3 ٪ كأنجيليكان. أفاد 30.1٪ من السكان بأنهم "بلا دين"؛ وعبرت نسبة 7.3٪ عن الديانات غير المسيحية، وأكبرها الإسلام (2.6٪)، تليها البوذية (2.5٪) والهندوسية (1.9٪) واليهودية (0.4٪). ولم تقدم نسبة 9.6٪ المتبقية من السكان إجابة. ارتفع عدد الذين أفادوا بعدم وجود دين بشكل واضح من 19٪ في عام 2006 إلى 30٪ في عام 2016. وكان أكبر تغيير بين 2011 (22 ٪) و2016 (30.1 ٪)، عندما أبلغ 2.2 مليون شخص آخر عن عدم اعتناقهم لأي دين.[166]
تتمتع أستراليا بأحد أدنى مستويات الالتزام الديني في العالم.[167] في عام 2001، حضر 8.8 ٪ فقط من الأستراليين الكنيسة أسبوعيا.[168]
التعليم
- مقالة مفصلة: التعليم في أستراليا
يكون حضور المدارس في أستراليا إلزامي. حيث يتلقى كل الأطفال 11 عاماً إجبارياً من التعليم في ما بين العمر 6 إلى 16،[169] ثم يعطوهم عامين اختياريين إضافيين، وهذا ساهم في محو الأمية بنسبة كبيرة. ويكون هناك سنة تمهيدية قبل العام الأول من الدراسة, [169] وإن لم تكن إلزامياً إلا أنه عادة مايقوموا بها. وفي برنامج الدولي لتقييم الطلاب، عادة ماتكون أستراليا ضمن الأوائل الخمس في من أكثر من ثلاثين دولة كبرى متقدمة. وتصنف المنظمة التعاون وتنمية البلاد أستراليا ضمن أكثر الدول تكلفة لحضور الجامعة.[170] يعدّ (58%) من الأسترالين الذيين يتراوح عمرهم ما بين 25 و64 عام لديهم مؤهلات مهنية ومؤهلات التعليم العالي, [117] ومعدل التخرج الجامعي (48%) وهو يعدّ أكبر مؤهل ضمن منظمة التعاون وتنمية البلاد.
تنافس الجامعات الأسترالية على مراكز متقدمة في تصنيف الجامعات العالمي حيث حصلت جامعة ملبورن على المرتبة 36 على مستوى العالم حسب تصنيف التايمز للتعليم العالي للتصنيف العالمي للجامعات لعامي 2010-2011[171] وحصلت جامعة أستراليا الوطنية على المرتبة 43 وجامعة سيدني على المرتبة 71 وجامعة أدليد على المرتبة 73 وجامعة كوينزلاند على المرتبة 81 وجامعة نيو ساوث ويلز على المرتبة 152 وجامعة موناش على المرتبة 178.[171]
الصحة
يعدّ معدل العمري الافتراضي في أستراليا في 2006 كان 78.7 عاماً للذكور و83.5 عاماً للإناث.[172] ولدى أستراليا أكبر المعدلات لسرطان الجلد في العالم, [173] ويعدّ التدخين أكبر مسبب للوفاة والمرض.[174] ولدى الأستراليين نسبة عالية في زيادة الوزن من مواطني الدول المتقدمة الأخرى.[175] يعدّ إجمالي الإنفاق على الصحة (بما في ذلك القطاع الخاص) حوالي (9.8%) من إجمالي الإنتاج العام.[176] وتقدم أستراليا خدمة الرعاية الصحية الشاملة منذ 1975,[177] والتي تعرف باسم ميديكير. وتنظم الولايات المستشفيات وخدمات العيادات الخارجية، بينما تمول الكومنولث شركات الأدوية وتدعم الممارسة العامة للصيدلة.[177]
الثقافة
منذ عام 1788، تأثرت الثقافة الأسترالية بقوة بالثقافة الغربية الأنجلو سلتيك.[178][179] وكانت البيئة أسترالية الطبيعية والثقافات الأصلية لها تأثير مميز أيضا على ملامح الثقافة في البلاد.[180][181] ومنذ منتصف القرن العشرون أثرت الثقافة الشعبية للولايات المتحدة الأمريكية بشدة على أستراليا، لا سيما من خلال التلفزيون والسينما.[182] تأثيرات ثقافية أخرى تأتي من البلدان الآسيوية المجاورة، ومن خلال الهجرة على نطاق واسع من غير الدول الناطقة باللغة الإنكليزية.[182][183]
الفنون
يعتقد أن الفنون البصرية الأسترالية قد بدأت في الكهوف عن طريق السكان الأصليون. واعتمد الأستراليين الأصليين إلى حد كبير على نقل فنونهم الشعبية شفهيا، من خلال الاحتفالات والقصص.[184] ومنذ الاستيطان الأوروبي، أصبحت المناظر الطبيعية هي أحد مواضيع الفن الأسترالي.[180] المناظر الطبيعية في البلاد لا تزال يشكل مصدر إلهام للفنانين الحداثية الأستراليين، وقد تم تصوير ذلك في الأعمال المشهود لهم من قبل من أمثال سيدني نولان، [185] فريد ويليامس، [186] سيدني لونغ، [187] وكليفتون بف.[188] ويعد الفن المعاصر للسكان الأصليين هو الحركة الفنية الوحيدة ذات الأهمية الدولية للخروج من أستراليا [189][190] و"أخر حركة فنية عظيمة للقرن العشرين".[191] كما تأثر الأدب الأسترالي بالمناظر الطبيعية أيضا، فأعمال كتاب مثل بانجو باترسون، هنري لوسون، ودوروثيا ماكيلار تعد مثالا على ذلك.[192] وكون البلاد مستعمرة سابقا، وتمثل ذلك في الأدب في وقت مبكر، له شعبية مع أستراليا الحديثة.[180] وفي عام 1973، منح باتريك وايت على جائزة نوبل في الأدب، [193] وهو أول أسترالي يحقق هذا.[194]
أطعمة
- مقالة مفصلة: مطبخ أسترالي
تأثر طعام السكان الأصليين كثيراً بالبيئة المحيطة. فاعتمدت معظم القبائل البدائية على الصيد وجمع الفاكهة والنباتات. ثم أدخل المستوطنون الأوائل الأطعمة الإنكليزية للقارة، [195]
وهي أنواع الأطعمة التي أثرت كثيرا في الأكلات المحببة لكثير من الأستراليين اليوم. منذ بداية القرن العشرون، ازداد تأثّر الأطعمة الأسترالية بالمهاجرين للبلاد خصوصا القادمين من أوروبا الجنوبية ومن آسيا.[195][196]
يُصنع الخمر في أستراليا في 60 منطقة إنتاج مختلفة، وهو ما يتكون من إجمالي مساحة ما يقرب من 160 ألف هيكتار تتمركز في الأساس في جنوب البلاد لاعتدال المناخ هناك. كل منطقة في هذه الولايات تنتج نوع مختلف من الخمر على حسب نوع التربة والمناخ السائد فيها. وقد فاز خمر بينفولذز غرانغ [الإنجليزية] بجائزة "واين سبكتاتر" لأفضل نوع خمر في عام 1995، وهي الجائزة التي يفوز بها نوع خمر من خارج أوروبا أو كالفورنيا لأول مرة.[197]
الرياضة
- مقالة مفصلة: الرياضة في أستراليا
يحرص حوالي 24 بالمئة من الأستراليين من هم 15 سنة أو أكبر على الانخراط في أنشطة رياضية منظمة.[199] تعد كرة القدم الأسترالية والكريكت من أكثر الرياضات شعبية في أسترالية. كما أن أستراليا تتميز بالرياضات المائية وخاصة ركوب الأمواج، رياضات الزوارق السريعة والزوارق الشراعية. وتعد أستراليا ثاني أعلى دولة من حيث الفوز بالمدليات في رياضة السباحة بالألعاب الأوليمبية.[200][201][202] اشتركت أستراليا في في جميع دورات ألعاب أولمبية صيفية في الفترة الحديثة.[203] وفي جميع دورات ألعاب الكومنولث أيضا.[204] واستضافت أستراليا دورتي الألعاب الأوليمبية الصيفية في 1956 بملبرون و2000 بسيدني. كما استضافت أستراليا أربع دورات لألعاب الكومنولث في أعوام 1938 و1962 و1982 و2006. بعض الفاعليات الرياضية الكبيرة التي استضافتها أستراليا تشمل بطولة أستراليا المفتوحة للتنس ومباريات دولية في رياضة الكريكت وجائزة أستراليا الكبرى للفورملا وان.
المراجع
- "It's An Honour has a new home". مؤرشف من الأصل في 18 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 24 ديسمبر 2019. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "It's An Honour has a new home". مؤرشف من الأصل في 31 أغسطس 2018. اطلع عليه بتاريخ 24 ديسمبر 2019. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - http://www.adnews.com.au/news/thirty-years-of-tourism-australia-a-history-of-iconic-ads
- "صفحة أستراليا في خريطة الشارع المفتوحة". OpenStreetMap. اطلع عليه بتاريخ 9 مارس 2021. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Highest Mountains" EN (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 10 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 27 يوليو 2016. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة); Invalid|script-title=
: missing prefix (مساعدة) - "Elevations" EN (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 12 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 27 يوليو 2016. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة); Invalid|script-title=
: missing prefix (مساعدة) - http://www.ga.gov.au/scientific-topics/national-location-information/landforms/elevations — تاريخ الاطلاع: 27 يوليو 2016 — الناشر: Geoscience Australia
- "Demonyms - Names of Nationalities". أبوت.كوم. مؤرشف من الأصل في 21 أغسطس 2016. اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو 2008. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Demonyms, or what do you call a person from..." The Geography Site. مؤرشف من الأصل في 21 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 25 يوليو 2008. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Population clock". المكتب الأسترالي للإحصاء. مؤرشف من الأصل في 6 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 22 أغسطس 2009. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - 3101.0 - Australian Demographic Statistics, Jun 2018 نسخة محفوظة 24 ديسمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- "Demographic and socio-economic" en (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 10 يونيو 2019. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة); Invalid|script-title=
: missing prefix (مساعدة) - Infosheet 20 - The Australian system of government — تاريخ الاطلاع: 27 يوليو 2016 — الناشر: برلمان أستراليا
- http://www.hcourt.gov.au/about/role-of-the-high-court — تاريخ الاطلاع: 27 يوليو 2016 — الناشر: المحكمة العليا لأستراليا
- http://www.aph.gov.au/About_Parliament/House_of_Representatives/Powers_practice_and_procedure/00_-_Infosheets/Infosheet_20_-_The_Australian_system_of_government — تاريخ الاطلاع: 27 يوليو 2016 — الناشر: برلمان أستراليا
- "Federation" English (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 3 يناير 2018. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة); Invalid|script-title=
: missing prefix (مساعدة) - "Australia". International Monetary Fund. مؤرشف من الأصل في 20 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 22 أبريل 2009. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "GDP, PPP (current international $) / Data" en. قاعدة بيانات البنك الدولي (باللغة الإنجليزية). البنك الدولي. مؤرشف من الأصل في 2 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 8 يونيو 2019. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة); Invalid|script-title=
: missing prefix (مساعدة) - "https://www.imf.org/external/datamapper/NGDP_RPCH@WEO?year=2016" en (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 4 أبريل 2019. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة); روابط خارجية في|title=
(مساعدة); Invalid|script-title=
: missing prefix (مساعدة) - "Total reserves (includes gold, current US$) / Data" en. قاعدة بيانات البنك الدولي (باللغة الإنجليزية). البنك الدولي. مؤرشف من الأصل في 12 يونيو 2019. اطلع عليه بتاريخ 1 مايو 2019. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة); Invalid|script-title=
: missing prefix (مساعدة) - "Human Development Report 2010 – tables" (PDF). United Nations. 2010. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 25 أبريل 2011. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Unemployment, total (% of total labor force) (modeled ILO estimate) / Data" en (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 12 يونيو 2019. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة); Invalid|script-title=
: missing prefix (مساعدة) - https://www.ato.gov.au/Business/GST/ — تاريخ الاطلاع: 27 يوليو 2016 — الناشر: Australian Taxation Office
- http://guides.dss.gov.au/guide-social-security-law/4/7/5/10 — تاريخ الاطلاع: 27 يوليو 2016 — الناشر: Department of Social Services
- https://www.loc.gov/law/help/child-rights/australia.php — تاريخ الاطلاع: 26 يوليو 2016 — الناشر: مكتبة الكونغرس
- https://www.humanservices.gov.au/customer/services/centrelink/age-pension — تاريخ الاطلاع: 26 يوليو 2016 — الناشر: Services Australia
- http://www.rba.gov.au/about-rba/ — تاريخ الاطلاع: 27 يوليو 2016 — الناشر: بنك الاحتياطي الإسترالي
- "Measures of Consumer Price Inflation / RBA" en. مؤرشف من الأصل في 10 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 2 أكتوبر 2018. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة); Invalid|script-title=
: missing prefix (مساعدة) - "6401.0 - Consumer Price Index, Australia, Jun 2018" en. مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 2 أكتوبر 2018. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة); Invalid|script-title=
: missing prefix (مساعدة) - http://www.triplezero.gov.au — تاريخ الاطلاع: 24 مايو 2016
- International Numbering Resources Database — تاريخ الاطلاع: 3 يوليو 2016 — المحرر: الاتحاد الدولي للاتصالات
- http://www.itu.int/online/mms/glad/cga_mids.sh — تاريخ الاطلاع: 24 يوليو 2016 — الناشر: الاتحاد الدولي للاتصالات
- العنوان : Codes for the representation of names of countries and their subdivisions—Part 1: Country codes — الناشر: المنظمة الدولية للمعايير
- Both Australian Aborigines and Europeans Rooted in Africa – 50,000 years ago. نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- "Australian Social Trends". المكتب الأسترالي للإحصاء website. Commonwealth of Australia. مؤرشف من الأصل في 6 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 06 يونيو 2008. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Michael Walsh. 'Overview of indigenous languages of Australia' in Suzane Romaine (ed) Language in Australia (Cambridge: Cambridge University Press, 1991) ISBN 0-521-33983-9
- Statistics, c=AU; o=Commonwealth of Australia; ou=Australian Bureau of (2018-09-20). "Main Features - Key Figures". www.abs.gov.au (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 25 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 17 ديسمبر 2018. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - تقرير معيار التنافسي العالمي 2010–2011 نسخة محفوظة 07 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- "Australia: World Audit Democracy Profile". WorldAudit.org. مؤرشف من الأصل في 17 أغسطس 2018. اطلع عليه بتاريخ 05 يناير 2008. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Pluralist Nations: Pluralist Language Policies?". 1995 Global Cultural Diversity Conference Proceedings, Sydney. Department of Immigration and Citizenship. مؤرشف من الأصل في 13 فبراير 2014. اطلع عليه بتاريخ 11 يناير 2009. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) "English has no de jure status but it is so entrenched as the common language that it is de facto the official language as well as the national language." - Australian pronunciations: Macquarie Dictionary, Fourth Edition (2005). Melbourne, The Macquarie Library Pty Ltd. ISBN 1-876429-14-3
- "Australia's Size Compared". Geoscience Australia. مؤرشف من الأصل في 24 مارس 2007. اطلع عليه بتاريخ 19 مايو 2007. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Continents: What is a Continent?". الجمعية الجغرافية الوطنية. مؤرشف من الأصل في 12 ديسمبر 2009. اطلع عليه بتاريخ 22 أغسطس 2009. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) "Most people recognize seven continents—Asia, Africa, North America, South America, Antarctica, Europe, and Australia, from largest to smallest—although sometimes Europe and Asia are considered a single continent, Eurasia." - "Australia". موسوعة بريتانيكا. مؤرشف من الأصل في 2 مايو 2015. اطلع عليه بتاريخ 22 أغسطس 2009. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) "Smallest continent and sixth largest country (in area) on Earth, lying between the Pacific and Indian oceans." - "Australia in Brief: The island continent". Department of Foreign Affairs and Trade. مؤرشف من الأصل في 20 سبتمبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 29 مايو 2009. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) "Mainland Australia, with an area of 7.69 million square kilometres, is the Earth’s largest island but smallest continent." - Department of the Environment and Water Resources (المحرر). "State of the Environment 2006". اطلع عليه بتاريخ 19 مايو 2007. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - Geoscience Australia (المحرر). "Australia's Size Compared". اطلع عليه بتاريخ 19 مايو 2007. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Mount Augustus". سيدني مورنينغ هيرالد. 17 February 2005. مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 30 مارس 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Highest Mountains". Geoscience Australia. مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Macey, Richard (21 January 2005). "Map from above shows Australia is a very flat place". سيدني مورنينغ هيرالد. مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 05 أبريل 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Kelly, Karina (13 September 1995). "A Chat with Tim Flannery on Population Control". هيئة الإذاعة الأسترالية. مؤرشف من الأصل في 27 نوفمبر 2014. اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) "Well, Australia has by far the world's least fertile soils". - Grant, Cameron (August 2007). "Damaged Dirt" (PDF). The Advertiser. مؤرشف من الأصل (PDF) في 16 مايو 2011. اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة); غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في:|ناشر=
(مساعدة) "Australia has the oldest, most highly weathered soils on the planet." - "Australia – Climate of a Continent". Bureau of Meterorology. مؤرشف من الأصل في 21 أغسطس 2013. اطلع عليه بتاريخ 30 مارس 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Countries of the World (by lowest population density)". WorldAtlas. مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2014. اطلع عليه بتاريخ 30 مارس 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "1301.0 – Year Book Australia, 2008". Australian Bureau of Statistics. 7 February 2008. مؤرشف من الأصل في 6 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Woinarski, John (2001). "Arnhem Land tropical savanna (AA0701)". Terrestrial Ecoregions. World Wildlife Fund. مؤرشف من الأصل في 25 يناير 2012. اطلع عليه بتاريخ 16 يونيو 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Rangelands – Overview". Australian Natural Resources Atlas. Australian Government. 27 June 2009. مؤرشف من الأصل في 26 أبريل 2013. اطلع عليه بتاريخ 16 يونيو 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Mockrin, Miranda (2001). "Cape York Peninsula tropical savanna (AA0703)". Terrestrial Ecoregions. World Wildlife Fund. مؤرشف من الأصل في 3 يناير 2012. اطلع عليه بتاريخ 16 يونيو 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Central Ranges xeric scrub (AA1302)". Terrestrial Ecoregions. World Wildlife Fund. 2001. مؤرشف من الأصل في 3 يناير 2012. اطلع عليه بتاريخ 16 يونيو 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Kleinman, Rachel (6 September 2007). "No more drought: it's a 'permanent dry'". ذا أيج. Melbourne. مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 30 مارس 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Marks, Kathy (20 April 2007). "Australia's epic drought: The situation is grim". ذي إندبندنت. London. مؤرشف من الأصل في 16 مايو 2008. اطلع عليه بتاريخ 30 مارس 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Australia – Climate of Our Continent". Bureau of Meteorology. 2010. مؤرشف من الأصل في 21 أغسطس 2013. اطلع عليه بتاريخ 17 يونيو 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Loffler, Ernst (1983). Australia: Portrait of a continent. Richmond, Victoria: Hutchinson Group (Australia). صفحات 37–39. ISBN 0-09-130460-1. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Climate of Western Australia". Bureau of Meteorology. مؤرشف من الأصل في 23 يوليو 2013. اطلع عليه بتاريخ 06 ديسمبر 2009. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Gillespie, Richard (2002). "Dating the First Australians (full text)" (PDF). Radiocarbon. 44 (2): 455–472. مؤرشف من الأصل (PDF) في 18 يوليو 2003. اطلع عليه بتاريخ 07 ديسمبر 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Viegas, Jennifer (3 July 2008). "Early Aussie Tattoos Match Rock Art". Discovery News. مؤرشف من الأصل في 3 فبراير 2013. اطلع عليه بتاريخ 30 مارس 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - MacKnight, CC (1976). The Voyage to Marege: Macassan Trepangers in Northern Australia. Melbourne University Press. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Davison, Hirst and Macintyre, p. 233.
- "European discovery and the colonisation of Australia". Australian Government: Culture Portal. Department of the Environment, Water, Heritage and the Arts, Commonwealth of Australia. 11 January 2008. مؤرشف من الأصل في 8 أبريل 2011. اطلع عليه بتاريخ 07 مايو 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Davison, Hirst and Macintyre, pp. 157, 254.
- Davison, Hirst and Macintyre, pp. 464–65, 628–29.
- Davison, Hirst and Macintyre, p. 678.
- Davison, Hirst and Macintyre, p. 464.
- Official year book of the Commonwealth of Australia. Australian Bureau of Statistics. 1957. مؤرشف من الأصل في 06 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 29 مارس 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Davison, Hirst and Macintyre, p. 470.
- Davison, Hirst and Macintyre, p. 598.
- Davison, Hirst and Macintyre, p. 679.
- Convict Records نسخة محفوظة 25 ديسمبر 2005 على موقع واي باك مشين. Public Record office of Victoria; State Records Office of Western Australia. نسخة محفوظة 12 يوليو 2012 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- "1998 Special Article – The State of New South Wales – Timeline of History". المكتب الأسترالي للإحصاء. 1988. مؤرشف من الأصل في 6 مايو 2019. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Briscoe, Gordon (2002). The Aboriginal Population Revisited: 70,000 years to the present. Canberra, Australia: Aboriginal History Inc. صفحة 12. ISBN 9780958563765. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Smallpox Through History". Encarta. مؤرشف من الأصل في 31 أكتوبر 2009. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Tatz, Colin (1999). "Genocide in Australia". AIATSIS Research Discussion Papers No 8. Australian Institute of Aboriginal and Torres Strait Islander Studies. مؤرشف من الأصل في 08 أغسطس 2005. اطلع عليه بتاريخ 13 سبتمبر 2007. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Attwood, Bain (2005). Telling the truth about Aboriginal history. Crows Nest, New South Wales: Allen & Unwin. ISBN 1-74114-577-5. مؤرشف من الأصل في 4 مايو 2012. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Dawkins, Kezia (1 February 2004). "1967 Referendum". هيئة الإذاعة الأسترالية. مؤرشف من الأصل في 1 أغسطس 2014. اطلع عليه بتاريخ 30 مارس 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Davison, Hirst and Macintyre, pp. 5–7, 402.
- Davison, Hirst and Macintyre, pp. 283–85.
- Davison, Hirst and Macintyre, p. 556.
- Otto, Kristin (25 June – 9 July 2007). "When Melbourne was Australia's capital city". Melbourne, Victoria: University of Melbourne. مؤرشف من الأصل في 1 نوفمبر 2011. اطلع عليه بتاريخ 29 مارس 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(مساعدة) - "First World War 1914–1918". Australian War Memorial. مؤرشف من الأصل في 16 مايو 2008. اطلع عليه بتاريخ 05 ديسمبر 2006. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Tucker, Spencer (2005). Encyclopedia of World War I. Santa Barbara, CA: ABC-CLIO. صفحة 273. ISBN 1-85109-420-2. مؤرشف من الأصل في 06 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 07 مايو 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Macintyre, 151–53
- Reed, Liz (2004). Bigger than Gallipoli: war, history, and memory in Australia. Crawley, WA: University of Western Australia. صفحة 5. ISBN 1-920694-19-6. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Davison, Hirst and Macintyre, p. 609.
- Davison, Hirst and Macintyre, pp. 22–23.
- Davison, Hirst and Macintyre, p. 30.
- Davison, Hirst and Macintyre, pp. 338–39, 681–82.
- Davison, Hirst and Macintyre, pp. 442–43.
- "Australia Act 1986". المعهد الأسترالي للمعلومات القانونية . مؤرشف من الأصل في 28 أبريل 2017. اطلع عليه بتاريخ 17 يونيو 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Woodard, Garry (11 November 2005). "Whitlam turned focus on to Asia". Melbourne: ذا أيج. مؤرشف من الأصل في 11 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 30 مارس 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Thompson, Roger C. (1994). The Pacific Basin since 1945: A history of the foreign relations of the Asian, Australasian, and American rim states and the Pacific islands. Longman. ISBN 0-582-02127-8. مؤرشف من الأصل في 4 أغسطس 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Senate Summary". هيئة الإذاعة الأسترالية. مؤرشف من الأصل في 6 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Voting HOR". Australian Electoral Commission. 31 July 2007. مؤرشف من الأصل في 24 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Election Summary: Tasmania". هيئة الإذاعة الأسترالية. مؤرشف من الأصل في 7 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Government to help Kalgoorlie quake victims". Australian Broadcasting Corporation. 20 April 2010. مؤرشف من الأصل في 06 يونيو 2010. اطلع عليه بتاريخ 02 يونيو 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة); غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في:|ناشر=
(مساعدة) - "On the International Realignment of Exchanges and Related Trends in Self-Regulation – Australian Stock Exchange" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 23 فبراير 2011. اطلع عليه بتاريخ 03 يناير 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Australia". 2010 Index of Economic Freedom. مؤرشف من الأصل في 19 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 30 مارس 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Melbourne 'world's top city'". The Age. 6 February 2004. مؤرشف من الأصل في 15 أبريل 2018. اطلع عليه بتاريخ 31 يناير 2009. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Liveability ranking". The Economist. 28 April 2008. مؤرشف من الأصل في 12 أبريل 2017. اطلع عليه بتاريخ 28 مايو 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - 2007?OpenDocument "5368.0 – International Trade in Goods and Services, Australia, Apr 2007" تحقق من قيمة
|مسار أرشيف=
(مساعدة). المكتب الأسترالي للإحصاء. 31 May 2007. مؤرشف من الأصل في 18 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 14 يونيو 2010. الوسيط|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Macfarlane, I. J. (October 1998). "Australian Monetary Policy in the Last Quarter of the Twentieth Century" (PDF). Reserve Bank of Australia Bulletin. مؤرشف من الأصل (PDF) في 17 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 07 ديسمبر 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة); غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في:|ناشر=
(مساعدة) - Dean Parham (1 October 2002). "Microeconomic reforms and the revival in Australia's growth in productivity and living standards" (PDF). Conference of Economists Adelaide. مؤرشف من الأصل (PDF) في 12 فبراير 2014. اطلع عليه بتاريخ 07 ديسمبر 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة); غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في:|ناشر=
(مساعدة) - Tran-Nam, Binh. "The Implementation Costs of the GST in Australia: Concepts, Preliminary Estimates and Implications [2000] JlATax 23; (2000) 3(5)". Journal of Australian Taxation 331. المعهد الأسترالي للمعلومات القانونية . مؤرشف من الأصل في 17 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Part 1: Australian Government Budget Outcome". Budget 2008–09 – Australian Government. مؤرشف من الأصل في 17 أغسطس 2018. اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Australian Bureau of Statistics. Labour Force Australia. Cat#6202.0.
- "Australia should intervene quickly to avert a major rise in youth unemployment, says OECD". Oecd.org. مؤرشف من الأصل في 7 مايو 2012. اطلع عليه بتاريخ 26 أبريل 2011. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Australia. CIA – The World Factbook". Cia.gov. مؤرشف من الأصل في 11 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 22 يناير 2011. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Australian Bureau of Statistics. Year Book Australia 2005. نسخة محفوظة 7 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- "Wine Australia". wineaustralia. مؤرشف من الأصل في 21 سبتمبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 22 أكتوبر 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "About Biodiversity". Department of the Environment and Heritage. مؤرشف من الأصل في 05 فبراير 2007. اطلع عليه بتاريخ 18 سبتمبر 2007. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Lambertini, Marco (2000). A Naturalist’s Guide to the Tropics. University of Chicago Press. ISBN 0-226-46828-3. مؤرشف من الأصل (excerpt) في 3 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 30 مارس 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "About Australia: Flora and fauna". Department of Foreign Affairs and Trade website. Commonwealth of Australia. May 2008. مؤرشف من الأصل في 1 يناير 2015. اطلع عليه بتاريخ 15 مايو 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Snake Bite", The Australian Venom Compendium. نسخة محفوظة 27 فبراير 2015 على موقع واي باك مشين.
- "Humans to blame for extinction of Australia's megafauna". The جامعة ملبورن. 8 June 2001. مؤرشف من الأصل في 1 نوفمبر 2011. اطلع عليه بتاريخ 30 مارس 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Additional Thylacine Topics: Persecution". The Thylacine Museum. 2006. مؤرشف من الأصل في 29 أغسطس 2012. اطلع عليه بتاريخ 30 مارس 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "National Threatened Species Day". Department of the Environment and Heritage, Australian Government. 2006. مؤرشف من الأصل في 27 يناير 2007. اطلع عليه بتاريخ 21 نوفمبر 2006. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Invasive species". Department of the Environment, Water, Heritage and the Arts. 17 March 2010. مؤرشف من الأصل في 15 أكتوبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 14 يونيو 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "National Strategy for the Conservation of Australia's Biological Diversity". Department of the Environment, Water, Heritage and the Arts. 21 January 2010. مؤرشف من الأصل في 18 مارس 2012. اطلع عليه بتاريخ 14 يونيو 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Conservation of biological diversity across Australia". Department of the Environment, Water, Heritage and the Arts. 19 January 2009. مؤرشف من الأصل في 21 مارس 2012. اطلع عليه بتاريخ 14 يونيو 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "The List of Wetlands of International Importance" (PDF). اتفاقية رامسار. 22 May 2010. صفحات 6–7. مؤرشف من الأصل (PDF) في 14 سبتمبر 2014. اطلع عليه بتاريخ 14 يونيو 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Australia". UNESCO World Heritage Centre. UNESCO. مؤرشف من الأصل في 13 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 05 سبتمبر 2009. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "2010 Environmental Performance Index". جامعة ييل. مؤرشف من الأصل في 18 يناير 2012. اطلع عليه بتاريخ 11 نوفمبر 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Australia: population growth of the whole country". populstat.info. مؤرشف من الأصل في 5 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 22 يوليو 2008. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) 19th century figures do not include the indigenous population. - The Australian Bureau of Statistics has stated that most who list "Australian" as their ancestry are part of the Anglo-Celtic group. نسخة محفوظة 19 يونيو 2017 على موقع واي باك مشين.
- Tables&javascript=true&textversion=false&navmapdisplayed=true&breadcrumb=LPTD&&collection=Census&period=2006&productlabel=Ancestry by Country of Birth of Parents - Time Series Statistics (2001, 2006 Census Years)&producttype=Census Tables&method=Place of Usual Residence&topic=Ancestry& "20680-Ancestry by Country of Birth of Parents – Time Series Statistics (2001, 2006 Census Years) – Australia" تحقق من قيمة
|مسار أرشيف=
(مساعدة). المكتب الأسترالي للإحصاء. 27 June 2007. مؤرشف من الأصل في 23 يوليو 2013. اطلع عليه بتاريخ 30 ديسمبر 2008. الوسيط|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "3105.0.65.001—Australian Historical Population Statistics, 2006". المكتب الأسترالي للإحصاء. 23 May 2006. مؤرشف من الأصل (XLS) في 21 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 18 سبتمبر 2007.
Australian population: (1919) 5,080,912; (2006) 20,209,993
الوسيط|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Background note: Australia". US Department of State. مؤرشف من الأصل في 3 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 19 مايو 2007. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Fact Sheet 20 – Migration Program Planning Levels". Department of Immigration and Citizenship. 11 August 2009. مؤرشف من الأصل في 27 يونيو 2015. اطلع عليه بتاريخ 17 يونيو 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Australia's population to grow to 42 million by 2050, modelling shows". News.com.au. 17 April 2010 نسخة محفوظة 24 أكتوبر 2016 على موقع واي باك مشين.
- Price, Charles. "Australian Population: Ethnic Origins" (PDF). People and Place. 7 (4): 12–16. مؤرشف من الأصل (PDF) في 29 سبتمبر 2011. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Settler numbers on the rise". Minister for Immigration and Citizenship. 27 December 2006. مؤرشف من الأصل في 09 يونيو 2007. اطلع عليه بتاريخ 07 ديسمبر 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Fact Sheet 2 – Key Facts In Immigration". Department of Immigration and Citizenship. نسخة محفوظة 30 يونيو 2015 على موقع واي باك مشين.
- Article52004?opendocument&tabname=Summary&prodno=1301.0&issue=2004&num=&view= "1301.0 – Year Book Australia, 2004" تحقق من قيمة
|مسار أرشيف=
(مساعدة). المكتب الأسترالي للإحصاء. 27 February 2004. مؤرشف من الأصل في 4 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 24 أبريل 2009. الوسيط|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "4705.0 – Population Distribution, Indigenous Australians, 2001". المكتب الأسترالي للإحصاء. 26 June 2002. مؤرشف من الأصل في 26 يناير 2019. اطلع عليه بتاريخ 24 أبريل 2009. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "'Racist' Australia compared to Apartheid South Africa by UN Human Rights commissioner". ديلي ميل. 25 May 2011. مؤرشف من الأصل في 20 فبراير 2017. اطلع عليه بتاريخ 02 يونيو 2011. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Lunn, Stephen (26 November 2008). "Life gap figures not black and white". The Australian. News Limited. مؤرشف من الأصل في 8 يناير 2014. اطلع عليه بتاريخ 07 ديسمبر 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Gibson, Joel (10 April 2009). "Indigenous health gap closes by five years". سيدني مورنينغ هيرالد. Fairfax. مؤرشف من الأصل في 6 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 07 ديسمبر 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Grattan, Michelle (8 December 2006). "Australia hides a 'failed state'". Melbourne: ذا أيج. مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر 2008. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Manne, Robert. "Extract: Dear Mr Rudd". Safecom. مؤرشف من الأصل في 30 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر 2008. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Skelton, Russell (17 March 2008). "Poor fellow, failed state". Melbourne: ذا أيج. مؤرشف من الأصل في 17 سبتمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 26 مايو 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Remote Australia a 'failed state'". هيئة الإذاعة الأسترالية. 15 September 2008. مؤرشف من الأصل في 23 يونيو 2011. اطلع عليه بتاريخ 26 مايو 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Remote Australia a failed state: Indigenous policy makers". هيئة الإذاعة الأسترالية. 4 September 2008. مؤرشف من الأصل في 4 يناير 2012. اطلع عليه بتاريخ 26 مايو 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "The Beach". Australian Government: Culture Portal. Department of the Environment, Water, Heritage and the Arts, Commonwealth of Australia. 17 March 2008. مؤرشف من الأصل في 8 أبريل 2011. اطلع عليه بتاريخ 07 مايو 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Pluralist Nations: Pluralist Language Policies?". 1995 Global Cultural Diversity Conference Proceedings, Sydney. Department of Immigration and Citizenship. مؤرشف من الأصل في 13 فبراير 2014. اطلع عليه بتاريخ 11 يناير 2009. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) "English has no de jure status but it is so entrenched as the common language that it is de facto the official language as well as the national language." - Moore, Bruce. of Australian English.pdf "The Vocabulary Of Australian English" تحقق من قيمة
|مسار أرشيف=
(مساعدة) (PDF). National Museum of Australia. مؤرشف من الأصل (PDF) في 9 أكتوبر 2011. اطلع عليه بتاريخ 05 أبريل 2010. الوسيط|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Australian Bureau of Statistics (27 June 2007). "Australians overall claim more than 250 ancestries, speak 400 languages at home: Census". Media Fact Sheet. Canberra: Australian Bureau of Statistics. مؤرشف من الأصل في 7 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 29 مارس 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - وكالة فرانس برس/وكالة جيجي للأنباء, "Arabic Australia's second language", ذا جابان تايمز, 16 April 2011, p. 4.
- "National Indigenous Languages Survey Report 2005". Department of Communications, Information Technology and the Arts. مؤرشف من الأصل في 7 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 05 سبتمبر 2009. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Australian Bureau of Statistics (04/05/2010). "4713.0 – Population Characteristics, Aboriginal and Torres Strait Islander Australians, 2006" (باللغة Canberra). Australian Bureau of Statistics. مؤرشف من الأصل في 2 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 07 ديسمبر 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(مساعدة)صيانة CS1: لغة غير مدعومة (link) - Australian Bureau of Statistics (27 June 2007). Tables&javascript=true&textversion=false&navmapdisplayed=true&breadcrumb=POTLD&&collection=Census&period=2006&productlabel=Language Spoken at Home (full classification list) by Sex&producttype=Census Tables&method=Place of Usual Residence&topic=Language& "20680-Language Spoken at Home (full classification list) by Sex – Australia" تحقق من قيمة
|مسار أرشيف=
(مساعدة). 2006 Census Tables : Australia. Canberra: Australian Bureau of Statistics. مؤرشف من الأصل في 23 يوليو 2013. اطلع عليه بتاريخ 07 ديسمبر 2010. الوسيط|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "About Australia: Religious Freedom". Dfat.gov.au. مؤرشف من الأصل في 06 أغسطس 2011. اطلع عليه بتاريخ 31 ديسمبر 2011. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Cultural Diversity In Australia". المكتب الأسترالي للإحصاء. 16 April 2013. مؤرشف من الأصل في 22 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 11 يناير 2013. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - NCLS releases latest estimates of church attendance, National Church Life Survey, Media release, 28 February 2004. نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- "Australia 'among world's least religious countries'" (23 August 2013), SBS. Retrieved 14 April 2015. نسخة محفوظة 27 يونيو 2017 على موقع واي باك مشين.
- Pope rests with piano and cat ahead of World Youth Day – mentioned in the last two sentences of article نسخة محفوظة 23 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
- Stephanie Painter, Vivienne Ryan and Bethany Hiatt (15 June 2010). "Australians losing the faith". The West Australian. مؤرشف من الأصل في 24 أكتوبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 10 يونيو 2011. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Subject/2071.0~2016~Main Features~Religion Data Summary~70 "RELIGION IN AUSTRALIA, 2016" تحقق من قيمة
|مسار أرشيف=
(مساعدة). المكتب الأسترالي للإحصاء. 28 June 2017. مؤرشف من الأصل في 25 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 31 يناير 2018. الوسيط|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Australia 'among world's least religious countries'". SBS News. 4 July 2008. مؤرشف من الأصل في 6 نوفمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 16 مايو 2016. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - NCLS releases latest estimates of church attendance نسخة محفوظة 23 August 2016 على موقع واي باك مشين., National Church Life Survey, Media release, 28 February 2004.
- "Overview of education system, Australia". Australia Education International – Australian Government. مؤرشف من الأصل في 11 فبراير 2009. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - (PDF) https://web.archive.org/web/20160102101942/http://www.oecd.org/dataoecd/44/35/37376068.pdf. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2 يناير 2016. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة); مفقود أو فارغ|title=
(مساعدة) - World University Rankings 2011 | Times Higher Education (THE) نسخة محفوظة 04 سبتمبر 2012 على موقع واي باك مشين.
- "Life expectancy". Australian Institute of Health and Welfare. مؤرشف من الأصل في 27 فبراير 2011. اطلع عليه بتاريخ 11 مايو 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Skin cancer – key statistics". Department of Health and Ageing. 2008. مؤرشف من الأصل في 16 فبراير 2014. اطلع عليه بتاريخ 11 مايو 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Smoking – A Leading Cause of Death The National Tobacco Campaign. Retrieved 17 October 2007. نسخة محفوظة 13 مارس 2011 على موقع واي باك مشين.
- "About Overweight and Obesity". Department of Health and Ageing. مؤرشف من الأصل في 23 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 11 مايو 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Health care in Australia". About Australia. Department of Foreign Affairs and Trade. 2008. مؤرشف من الأصل في 4 يناير 2012. اطلع عليه بتاريخ 11 مايو 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Biggs, Amanda (29 October 2004). "Medicare – Background Brief". Parliament of Australia: Parliamentary Library. Canberra, ACT: Commonwealth of Australia. مؤرشف من الأصل في 7 فبراير 2012. اطلع عليه بتاريخ 16 أبريل 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Jupp, pp. 796–802.
- Teo and White, pp. 118–20.
- Davison, Hirst and Macintyre, pp. 98–99.
- Teo and White, pp. 125–27.
- Teo and White, pp. 121–23.
- Jupp, pp. 808–12, 74–77.
- Australian Aboriginal Oral Traditions نسخة محفوظة 02 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- Davison, Hirst and Macintyre, pp. 469–70.
- Davison, Hirst and Macintyre, pp. 686–87.
- Smith and Smith, pp. 97–103.
- Smith and Smith, pp. 323–28, 407–08.
- Bell, Richard (2008). "We're not allowed to own anything". Art and Australia. 46 (2): 228–229. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Michael Pickering, 'Sand, seed, hair and paint', in Johnson 2007, p. 1.
- Henly, Susan Gough (6 November 2005). "Powerful growth of Aboriginal art". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 8 مايو 2015. اطلع عليه بتاريخ 11 مايو 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Davison, Hirst and Macintyre, pp. 381–82, 393–94, 404, 496–497.
- Davison, Hirst and Macintyre, p. 683.
- Hansson, Karin (29 August 2001). "Patrick White – Existential Explorer". The Nobel Foundation. مؤرشف من الأصل في 13 ديسمبر 2007. اطلع عليه بتاريخ 10 يونيو 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - أطعمة ومشروبات أستراليا. إدارة البيئة والمياه والفنون. 2008-9-23. وصل لهذا المسار في 23 أبريل 2010. [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 12 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- Modern Australian recipes and Modern Australian cuisine. Special Broadcasting Service. نسخة محفوظة 23 يوليو 2013 على موقع واي باك مشين.
- ، Harvey Posert، Spinning the bottle: case studies in wine public relations. HPPR Press، 2004. ص182.
- Davison, Hirst and Macintyre, pp. 162–163.
- المكتب الأسترالي للإحصاءات. Year Book Australia 2005. نسخة محفوظة 7 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- "Swimming's big splash". BBC Sports. 5 July 2004. مؤرشف من الأصل في 2 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 08 نوفمبر 2006. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Gordos, Phil (21 August 2004). "Phelps causes biggest splash". BBC Sports. مؤرشف من الأصل في 2 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 19 نوفمبر 2006. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "100 of our Finest". اللجنة الأولمبية الأسترالية . مؤرشف من الأصل في 26 مارس 2011. اطلع عليه بتاريخ 31 يناير 2009. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Oxlade, Chris (2005). Olympics. DK. صفحة 61. ISBN 0-7566-1083-4. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Flag Bearers". Australian Commonwealth Games Association. مؤرشف من الأصل في 4 فبراير 2014. اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة)
وصلات خارجية
- صور وملفات صوتية من كومنز
- أخبار من ويكي الأخبار.
- عن أستراليا من وزارة الشؤون الخارجية والتجارة الأسترالية.
- بوابة حكومات أستراليا (الدولة، الدولة الاتحادية والإقليم))
- بوابة الحكومة الأسترالية
- برلمان أستراليا : (ويشمل رئيس الدولة))
- برلمان أستراليا : قائمة الوزارة
- المكتب الأسترالي للإحصاء
- بوابة منظمات المجتمع المدني
- المؤسسات الثقافية
- السياحة في أستراليا
- بوابة أستراليا
- بوابة أوقيانوسيا
- بوابة السياسة
- بوابة الكومنولث
- بوابة دول