المملكة المتحدة

المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا الشمالية (بالإنجليزية: United Kingdom of Great Britain and Northern Ireland)‏ (تعرف بالمملكة المتحدة أو بريطانيا[9]) هي دولة ذات سيادة تقع قبالة الساحل الشمالي الغربي لقارة أوروبا. تتكون المملكة المتحدة من أرخبيل بريطانيا العظمى والجزء الشمالي من جزيرة أيرلندا والعديد من الجزر الصغيرة.[10][11] تعد أيرلندا الشمالية القسم الوحيد من المملكة ذا الحدود البرية [ملاحظة 1] التي تفصلها عن جمهورية أيرلندا.[12][13] عدا ذلك تحد المملكة المتحدة بالمحيط الأطلسي وبحر الشمال والقنال الإنكليزي وما يسمى بالبحر الأيرلندي. يربط نفق بحر المانش بريطانيا العظمى بفرنسا.

تحتوي هذه المقالة ترجمة آلية، يجب تدقيقها وتحسينها أو إزالتها لأنها تخالف سياسات ويكيبيديا.(نقاش) (أبريل 2019)
بريطانيا
المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا الشمالية
المملكة المتحدة
علم المملكة المتحدة
المملكة المتحدة
شعار المملكة المتحدة


الشعار الوطني
فليحفظ الله الملكة
النشيد :
الأرض والسكان
إحداثيات 54°36′N 2°00′W  [1]
أعلى قمة جبل بن نيفيس، 1344 متر
المساحة 242,495 كم² (78)
نسبة المياه (%) 9.47
عاصمة لندن
اللغة الرسمية قومي: الإنجليزية
لغات إقليمية أو أقلية معترف بها: اسكتلندية، اسكتلندية أولسترية، ويلزية، كورنية، غيلية اسكتلندية، أيرلندية
المجموعات العرقية ()
تسمية السكان بريطانيون
توقع (2017) 66,040,229[2] نسمة (22)
التعداد السكاني (2011) 63,181,775[3] نسمة (22)
الكثافة السكانية 270.7 ن/كم² (51)
متوسط العمر 80.9561 سنة (2015)"Demographic and socio-economic". مؤرشف من الأصل في 10 يونيو 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
الحكم
نظام الحكم ملكية دستورية
الملكة إليزابيث الثانية
رئيس الوزراء بوريس جونسون
ولي العهد الأمير تشارلز
التشريع
السلطة التشريعية برلمان المملكة المتحدة
  المجلس الأعلى مجلس اللوردات
  المجلس الأدنى مجلس العموم
السلطة القضائية المحكمة العليا للمملكة المتحدة ،  ومجلس اللوردات  
السلطة التنفيذية حكومة المملكة المتحدة  
التأسيس والسيادة
التأسيس التاريخ
تاريخ التأسيس 1707م
قوانين الاتحاد 1707م 1 مايو 1707م
قانون الاتحاد 1800م 1 يناير 1801م
الاتفاقية الأيرلندية الإنجليزية 12 أبريل 1922م
الناتج المحلي الإجمالي
سنة التقدير 2017
  الإجمالي 2.914 ترليون دولار (التاسعة)
  الإجمالي عند تعادل القوة الشرائية 2,965,796,011,801 دولار جيري-خميس (2017)[4]
  للفرد 44,117 دولار (الخامسة والعشرون)
الناتج المحلي الإجمالي الاسمي
سنة التقدير 2017
  الإجمالي 2.624 ترليون دولار (الخامسة)
  للفرد 44,734 دولار (التاسعة عشر)
معدل نمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي 1.8 نسبة مئوية (2016)[5]
إجمالي الاحتياطي 150,857,673,778 دولار
معامل جيني
الرقم 32.8 (2012) 
مؤشر التنمية البشرية
السنة 2014
المؤشر 0.907
التصنيف عالية جدا (27)
معدل البطالة 1 نسبة مئوية (2014)[6]
متوسط الدخل 42000
اقتصاد
معدل الضريبة القيمة المضافة
السن القانونية 18 سنة عمر  
بيانات أخرى
العملة جنيه إسترليني GBP
البنك المركزي بنك إنجلترا  
معدل التضخم 1.2 نسبة مئوية (2016)[8]
رقم هاتف
الطوارئ
999  
112    
  في الصيف (DST) +1
المنطقة الزمنية توقيت عالمي منسق
جهة السير اليسار
اتجاه حركة القطار يسار    
رمز الإنترنت .uk
أرقام التعريف البحرية 232،  و233،  و234،  و235 
أيزو 3166-1 حرفي-2 GB 
رمز الهاتف الدولي 44+

المملكة المتحدة دولة ذات نظام ملكي دستوري، وتعدّ دولة اتحادية بموجب قرار سنة 1800 تتكون من أربع أقاليم وهي: إنجلترا وأيرلندا الشمالية واسكتلندا وويلز.[14] يحكمها نظام برلماني وتتمركز الحكومة في العاصمة لندن، لكن هنالك حكومات محلية[15][16] في كل من بلفاست وكارديف وادنبره وهي عواصم أيرلندا الشمالية وويلز واسكتلندا حكم ذاتي داخلي. تعد كل من بيليفية جيرزي وجزيرة جيرنزي وجزيرة مان وجزر أخرى تابعة لسيادة المملكة المتحدة، هو ما يعني أنها مرتبطة دستوريا بالمملكة ولكنها ليست جزءاً منها.[17] يخضع للمملكة المتحدة أربعة عشر إقليماً تسمى أقاليم ما وراء البحار البريطانية والتي ليست جزءاً دستورياً من المملكة المتحدة ولديها حكم ذاتي مطلق وتسيير شؤونها بنفسها لكن شؤونها الدفاعية ترجع للمملكة المتحدة. هذه الأراضي من مخلفات الإمبراطورية البريطانية [18] والتي كانت في أوجها في عام 1922 وشملت ما يقرب من ربع مساحة اليابسة في العالم، وأكبر امبراطورية في التاريخ. لا يزال يلاحظ النفوذ البريطاني في اللغة والثقافة والنظم القانونية في العديد من مستعمراتها السابقة.

المملكة المتحدة من الدول المتقدمة، اقتصادها السادس عالمياً من حيث الناتج المحلي الإجمالي والسادس من حيث تعادل القدرة الشرائية. كما أنها كانت أولى دول العالم تحولاً للمجال الصناعي [19] وكانت تعدّ القوة العظمى الأكبر في العالم خلال القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين.[20] لكن مع التكلفة الاقتصادية والاجتماعية لحربين عالميتين تراجعت الإمبراطورية في النصف الأخير من القرن العشرين مما أدى إلى تقلص دورها القيادي في الشؤون العالمية. لا تزال المملكة المتحدة مع ذلك قوة عظمى ذات نفوذ اقتصادي وثقافي وعسكري وعلمي وسياسي قوي. هي أيضاً من الدول النووية وتمتلك ثالث أو رابع أعلى إنفاق عسكري في العالم وفقاً لطريقة حساب النفقات في 2008.[21] المملكة المتحدة من الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي ولكنها صوتت للانفصال عنه يوم 22 حزيران 2016 كما أنها عضو دائم في مجلس الأمن وكذلك عضو في الكومنويلث وعضو في مجموعة الثماني ومجموعة العشرين ومنظمة حلف شمال الأطلسي وعضو في منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية ومنظمة التجارة العالمية.

أصل التسمية

اسم "المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا الشمالية" قدم في عام 1927 بموجب قانون العناوين الملكية والبرلمانية. لأنها تعكس حقيقة الاستقلال الفعلي عن دولة أيرلندة الحرة، التي أنشأت بعد انفصال أيرلندا في عام 1922، وبقاء أيرلندا الشمالية جزءاً من المملكة المتحدة .[22] وقبل ذلك في عام 1800 كان البرلمان البريطاني في وستمنستر قد أصدر القانون الذي وحد المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا وأصبح القانون نافذاً في عام 1801، وسميت الدولة الجديدة باسم المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا. ويشار أحيانا لبريطانيا العظمى قبل 1801 باسم "المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى".[23][24][25][26]

وجرت العادة في وسائل الإعلام عموما باستخدام تسمية (بريطانية) في إشارة إلى الوزارات والبرلمان والقنصليات. ويشارك الفريق الوطني في الألعاب الأولمبية تحت مسمى بريطانيا العظمى. ويطلق على المواطنين تسمية البريطانيين ويشار إلى سكان انجلترا بالإنجليز على نحوٍ أكثر دقة وكذلك الحال لكل من سكان اسكتلندا (اسكتلنديين) وسكان ويلز بالويلزيين، ومع ذلك فإن استخدام مصطلح المملكة المتحدة واضح في الوثائق الحكومية والتسميات الرسمية والمواقع الحكومية على شبكة الإنترنيت أيضا.[27][28]

التاريخ

مشهد لقصر وستمنستر في قلب لندن

لعبت المملكة المتحدة دورا مهما في تاريخ العصور الوسطى والعصور الحديثة في كل انحاء العالم من تطوير الأفكار الغربية حول النظام البرلماني، وكذلك في تقديم مساهمات كبيرة في العلوم والأدب والفنون عن طريق انشاء امبراطوريتها التي اعتبرها أكثر المؤرخيين بالاعظم حجما على البر والبحر.

قبل إنشاء المملكة المتحدة سادت سلطة الممالك التاريخية القائمة حينها على نحو مملكة إنجلترا (بما فيها ويلز) ومملكة أيرلندا ومملكة اسكتلندا.[29][30] بين القرنين السابع عشر والتاسع عشر جلبت سلسلة الأحداث الإقليمية في هذه الدول إلى اتحاد سياسي وثيق. توحدت انكلترا وأيرلندا واسكتلندا في اتحاد شخصي في اتحاد التيجان في 1603 عندما ورث جيمس السادس ملك اسكتلندا عرش مملكة إنجلترا بعد وفاة الملكة اليزابيث الاولى (الملكة العذراء) دون أن تترك خلفا لها وطالب ملك اسكتلندا بالعرش نظرا لقرابته من الملكة الراحلة، ويعدّ هذا هو النموذج الأول للمملكة المتحدة، ونقل الملك (الذي أصبح اسمه جيمس الأول ملك إنجلترا) بلاطه من ادنبرة إلى لندن على الرغم من انه الممالك الثلاث حافظت على كيتنات سياسية مستقلة.[29][30]

في 1 أيار 1707، تم إنشاء مملكة بريطانيا العظمى من خلال اتحاد سياسي بين مملكة إنجلترا (التي تشمل ويلز) ومملكة اسكتلندا.[31][32] ويعدّ هذا القانون الذي مرر بالبرلمان الاسكنلندي والإنجليزي هو الشكل الأكثر وضوحاً للمملكة المتحدة من سابقه، لاحقاً وبعد مرور قرن من الزمان، تم دمج مملكة أيرلندا، (خاضعة للسيطرة الإنكليزية منذ عام 1691)، مع مملكة بريطانيا العظمى لتشكيل المملكة المتحدة من بريطانيا العظمى وإيرلندا وقد خاضت المملكة نزاعاً سياسيا وعسكريا في جزيرة أيرلندا للانفصال وفي عام 1922 حصلت جمهورية ايرلندا على سيادة كاملة بينما بقيت أيرلندا الشمالية جزءا من المملكة المتحدة.

المناطق التي كانت في يوم من الأيام جزءاً من الإمبراطورية البريطانية. أما أقاليم ما وراء البحار البريطانية فهي معلمة باللون الأحمر.

[33]

الثورة الصناعية

غيرت الثورة الصناعية خلال القرن الثامن عشر مظاهر الثقافة البريطانية، وكانت الثورة الصناعية التي قادتها المملكة المتحدة قد غذت طموح الإمبراطورية البريطانية وقد كانت المملكة المتحدة وعلى غرار القوى العظمى الأخرى ضالعة في الاستغلال الاستعماري، بما في ذلك تجارة العبيد عبر المحيط الأطلسي، وقد برزت الاخترعات والاكتشافات العلمية نتيجة ترسخ المذهب البروتستانتي وذلك لأن بريطانيا استقلت عن سلطة الفاتيكان الذي كان يمثل المذهب الكاثوليكي والتي اُتهِم بمحاربة بعض الأفكار العلمية، وظهرت جراء هذا الاستقلال الديني موجة من الحرية العلمية والثقافية أثناء الثورة الصناعية.[34][35]

فترة ما بعد الحروب النابليونية

معركة واترلو التي أنهت الحروب النابليونية وبدأت عهد السيطرة البريطانية.

بعد هزيمة فرنسا في الحروب النابليونية، برزت المملكة المتحدة باعتبارها القوة العظمى بحرياً واقتصادياً في القرن التاسع عشر (عرفت لندن كأكبر مدينة في العالم 1830-1930)،[36] وبقيت قوة بارزة حتى منتصف القرن العشرين.[37]

القرن العشرين

وصلت المملكة المتحدة إلى أقصى اتساعها الامبراطوري في الحرب العالمية الأولى، وقد كانت بريطانيا واحدة من القوى الكبرى المعارضة لألمانيا وحلفائها في الحرب العالمية الأولى (1914-1918).[38] لعبت القوات الملكية العسكرية دوراً رئيسياً في كافة أنحاء الإمبراطورية العالم وعلى جبهات في مناطق في أوروبا وعلى نحو متزايد على الجبهة الغربية[؟] وقد صارعت القوات المسلحة بأكثر من خمسة ملايين عسكري.[39]

عانت الأمة مما يقدر بمليونين ونصف المليون إصابة وانتهت الحرب بديون وطنية كبيرة.[39] بعد انتهاء الحرب وإنشاء عصبة الأمم أعلنت المملكة الانتداب على المستعمرات الألمانية السابقة وأراضي الدولة العثمانية المتهالكة حيث وصلت الإمبراطورية البريطانية إلى أقصاها ويعدّ المؤرخون انها الامبراطورية الأكبر على الإطلاق، والتي امتدت حينها إلى ما يقارب ربع مساحة اليابسة في العالم وربع سكانه وبسطت سيطرتها على بحار العالم.[40] اثر الحرب حصل الكساد الكبير (1929-1932) في وقت كانت فيه المملكة المتحدة تحتاج إلى التعافي من آثار الحرب مما أدى إلى معاناة واضطرابات سياسية واجتماعية.[41]

مشاة كتيبة بنادق ألستر الملكية خلال معركة معركة السوم. فقدت المملكة المتحدة أكثر من 885,000 جندي بريطاني في ساحات الحرب العالمية الأولى.

كانت المملكة المتحدة واحدة من الحلفاء الرئيسيين في الحرب العالمية الثانية إلى جانب كل من فرنسا والصين وبولندا وغيرها، بعد هزيمة أغلب حلفائها الأوروبيين في السنة الأولى من الحرب، واصلت المملكة المتحدة الحرب ضد ألمانيا النازية منفردة بمواجهة الحملة الجوية المعروفة باسم معركة بريطانيا، وبعد أن أثبتت المملكة المتحدة صمودها، تغيير شكل الحرب لصالح المملكة ودخل حلفاء جدد إلى الحرب مثل الولايات المتحدة الأمريكية والإتحاد السوفيتي ودول عدة من أمريكا الجنوبية والشرق وكانت المملكة المتحدة واحدة من القوى الثلاث الكبرى التي اجتمعت لرسم عالم ما بعد الحرب، الحرب العالمية الثانية خلفت اضرار اقتصادية واسعة في المملكة ومع ذلك، ساهم مشروع مارشال والقروض المكلفة من كل من الولايات المتحدة وكندا في مساعدة المملكة المتحدة على التعافي .[42]

شهدت السنوات التالية للحرب تركيز الدولة على الرعاية الاجتماعية، بما في ذلك نظام الرعاية الصحية الأول من نوعه في العالم. أدى تغيير اتجاهات السياسية للمملكة بعد الحرب العالمية الثانية إلى جلب الكثير من المهاجرين من جميع أنحاء دول الكومنولث وعلى الرغم من انحصار دور المملكة المتحدة بعد الحرب العالمية الثانية على الساحة السياسية العالمية كقوة عظمى، الأمر الذي بدى واضحا خلال حرب السويس في العام 1956 الذي انتهى بانتصار مصر.

بعد فترة من التباطؤ الاقتصادي والعالمي الصناعي في السبعينيات، شهدت الثمانينيات النمو الاقتصادي بسبب عائدات نفط بحر الشمال، مثلت حقبة رئيسة الوزراء مارغريت ثاتشر تغيراً كبيراً في سياسات المملكة المتحدة عن فترة ما بعد الحرب سواء من الناحية الاقتصادية أو السياسية.

ناطحات سحاب في لندن

المملكة المتحدة واحدة من الأعضاء ال 12 المؤسسين للاتحاد الأوروبي عند إطلاقه في عام 1992 مع التوقيع على معاهدة ماستريخت. قبل ذلك، كانت عضواً في سلف الاتحاد الأوروبي، السوق الأوروبية المشتركة منذ عام 1973. شهدت نهاية القرن العشرين تغييرات مهمة في نظام حكم المملكة المتحدة مع إنشاء الإدارات المحلية في كل من أيرلندا الشمالية واسكتلندا وويلز بعد إجراء استفتاءات شعبية للتمهيد للاعمال التشريعية.[43]

الجغرافيا

التضاريس في المملكة المتحدة

تقع المملكة المتحدة بين خطي العرض 49° جنوباإلى 61° شمالا، وخطي طول 9 ° غربا إلى 2° درجة شرقا. وتبعد أيرلندا الشمالية (التي هي جزء من المملكة المتحدة) مسافة كيلومتر واحد من البر الرئيسي للبلاد التي تتشارك أيضاً بحدود برية بطول 360 (224 ميل) مع جمهورية أيرلندا. أما سواحل بريطانيا العظمى البحرية فتمتد على مسافة 17820 كيلومترا (11073 ميل).[44] وترتبط المملكة بـقارة أوروبا بواسطة نفق بحر المانش والذي يمتد بطول 50 كيلومترا من ضمنها 38 كم تحت الماء بحيث يعد بذلك أطول نفق تحت الماء في العالم.[45]

تبلغ المساحة الإجمالية للمملكة المتحدة 243,610 ألف كيلو متر مربع (94,060 ميل مربع)، وتحتل إنجلترا أكثر من نصف المساحة الإجمالية للبلاد، وتغطي 130395 كيلومتر مربع (50350 ميل مربع).[46] وتتكون معظم المملكة المتحدة من التضاريس المنخفضة، بالإضافة لتضاريس لجبلية تقع شمال غرب خط التيس-أكس وتتضمن هذه المرتفعات كذلك جبال Cumbrian في مقاطعة ليك، والتلال الكلسية في منطقة بيك[؟]، ودارتمور إكسمور. أما أبرز الأنهار الرئيسية في المملكة المتحدة هي نهر تيمز،وسيفرن، وهامبر. أعلى جبل في إنجلترا هو Scafell بايك (978 متر (3209 قدم)) في منطقة بحيرة.

بن نيفيس، في اسكتلندا، هو أعلى نقطة في الجزر البريطانية

تغطي اسكتلندا حوالي الثلث من إجمالي مساحة المملكة المتحدة، بمساحة قدرها 78772 كيلومتر مربع (30410 ميل مربع)[47] وتحتوي على ما يقرب من 800 جزيرة،[48] التي تنتشر في الغالب في غرب وشمال البر الرئيسى، وأبرز هذه الجزر هي هبريدس، جزر أوركني وجزر شتلاند. وتتميز اسكوتلندا بتضاريسها الجبلية المعروفة باسم الـ"هايلند باوندري فولت" والتي تخترق اسكتلندا من الران في الغرب إلى حجرملاذا في الشرق.[49] وتفصل هذه المرتفعات بين منطقتين مختلفتين هما المرتفعات في الشمال والغرب والأراضي المنخفضة في الجنوب والشرق. تعدّ منطقة المرتفعات أكثر وعورة وتحتوي على غالبية الأراضي الجبلية في اسكتلندا، بما في ذلك نيفيس بن الذي في 1343 متر (4406 قدم) هو أعلى نقطة في الجزر البريطانية.[50] المناطق المنخفضة، وخاصة الخصر الضيق من بين المعروف باسم حزام الوسطى، تشكل موطنا لمعظم السكان حيث تقع فيها معظم المدن الرئيسية الاسكوتلاندية حيث تضم غلاسكو كبرى مدن اسكتلندا، وادنبره عاصمة البلاد والوسط السياسي. [بحاجة لمصدر]

تمتد ويلز على مساحة جغرافية تشكل حوالي عشر المساحة الإجمالية للمملكة المتحدة، حيث تغطي 20779 كيلومتر مربع (8020 ميل مربع).[51] ويلز بمعظها ذو طبيعة جبلية، على الرغم من أنها تضم منطقة ساوث ويلز التي تعدّ التضاريس فيها أقل حدة من شمال البلاد. يتمركز الجزء الأكبر من السكان في المناطق الصناعية جنوب ويلز، حيث تتركز معظم الكثافة السكانية في المدن الساحلية ككارديف، وسوانسي، ونيوبورت، والوديان الجنوبية الغربية المحيطة بهم. تنتشر أعلى جبال ويلز في منطقة سنودونيا وتشمل جبل سنودون (الويلزية: ريال Wyddfa). الذي تقع قمته على ارتفاع 1085 متر (3560 قدم)، وتشكل أعلى قمة في ويلز. يوجد في ويلز 15 جبلاً يبلغ ارتفاعهم أكثر من 3,000 قدم (914 م)، وتعرف هذه المجموعة من الجبال باسم الـ3000s الويلزية. تمتد سواحل ويلز البحرية على حوالي 2700 كلم، وهناك عدة جزر قبالة البر الرئيسى وأكبرها هي جزيرة أنجلسي في شمال غرب البلاد.

تمتد أيرلندا الشمالية على مسافة جغرافية بقدر ب14160 كيلومتر مربع (5470 ميل مربع) فقط، وهي في معظمها بلاد جبلية. ويفصل بينها وبين البر الرئيسي البريطاني البحر الأيرلندي وقناة الشمال وتحتوي أيرلندا الشمالية على بحيرة لوغ نيغ (Lough Neagh) التي تنتشر على مساحة 388 كيلومترا مربعا (150 ميل مربع) وهي تعدّ بذلك أكبر بحيرة في الجزر البريطانية من حيث المساحة.[52] وأعلى قمة في أيرلندا الشمالية هي السيف دونادر (Slieve Donard) في جبال مورن يث تصل لارتفاع 852 متر (2795 قدم).

المناخ

مناخ المملكة المتحدة معتدل، ويتميز بهطول الأمطار الوفيرة على مدار السنة. وتتغير درجات الحرارة حسب فصول السنة حيث تتراوح بين ما دون -11 درجة مئوية (12 درجة فهرنهايت) وصولاً إلى ما فوق 35 درجة مئوية (95 درجة فهرنهايت).[53] الرياح السائدة تهب من الجنوب الغربي التي تحمل معها من المحيط الأطلسي نوبات متكررة من الطقس معتدل والرطب وتضرب هذه الرياح بشكل كبير الأجواء الغربية من البلاد التي تسجل أعلى مستويات هطول الأمطار في البلاد بينما تعدّ المناطق الشرقية أكثر جفافاً. تؤثر تيارات الأطلسي بالبلاد فتجلب الشتاء الرطب وخصوصاً في غرب البلاد أما في الصيف فتعدّ مناطق الجنوب الشرقي هي الأكثر دفئاً بسبب قربه من البر الرئيسي الأوروبي في الجنوب أما المناطق المرتفعة في شمال البلاد فتشهد هطولاً للثلوج.[54]

التقسيمات الإدارية

الوحدات الإدارية للمملكة المتحدة

كل بلد من بلدان المملكة المتحدة لديه نظام خاص لتقسيماته الإدارية، والتي غالبا تعود إلى فترات سابقة لتاريخ تشكيل للمملكة المتحدة نفسها. وبالتالي "ليس هناك شكل موحد من التقسيمات الإدارية في المملكة المتحدة".[55] حتى القرن الـ19 كان لم يكن هناك من تغييرات تذكر على هذه التقسيمات، ولكن منذ ذلك الحين أصبح هناك تطوير متلاحق لهذه التقسيمات وطريقة إدارتها.[56]

المملكة المتحدة

تنظيم الحكومة المحلية في انكلترا هي معقد، حيث يعود توزيع الوظائف والصلاحيات المختلفة وفقا لترتيبات محلية. وويعدّ سن القوانين التي تلتزم بها الحكومة المركزية في إنجلترا من صلاحيات برلمان المملكة المتحدة حيث لا تمتلك وإنجلترا برلمان خاص بها على شاكلة باقي مناطق المملكة. التقسيمات الإدارية الأساسية في إنجلترا هي تسع مناطق التي تضم مكاتب الحكومية والاتحاد الأوروبي.[57] منطقة واحدة وهي لندن الكبرى، لديها جمعية منتخبة مباشرة ورئيس للبلدية منذ عام 2000 وذلك بعد دعم شعبي لطرح استفتاء حول صلاحيات أكبر للمجلس المحلي فيها.[58] وكان من الواضح وقتها التوجه إلى إعكاء مناطق أخرى أيضا الحرية لتشكيل مجالس لقليمية منتخبة خاصة بها ولكن تم رفض هذا المقترح في المنطقة الشمالية الشرقية في استفتاء نظم في عام 2004 وتوقفت هذه الفكرة وقتها.[59] تحت مستوى المنطقة إنجلترا لديها مجالس المقاطعات ومجالس المقاطعات إما أو سلطات لندن وحدوي والذي يتكون من ضواحي لندن 32. ويتم انتخاب أعضاء المجلس من قبل النظام لأول الماضي دون وآخر في أحد عنابر عضو أو من قبل نظام تعدد متعددة الأعضاء في عنابر متعددة الأعضاء.[60]

أما الحكومة المحلية في اسكتلندا فتنقسم على أساس من 32 منطقة، مع تباين واسع في كل من الحجم وعدد السكان في كل منها. مدن غلاسكو وادنبره وابردين ودندي تمتلك كجالس منفصلة كما هو الحال في مجلس المرتفعات التي تضم ثلث مساحة اسكتلندا 200,000 من السكان فقط. تتم الإدارة في السلطات المحلية من قبل المجالس المنتخبة.[61] 1222 وتكون كل دفع الرواتب لبعض الوقت. وتجرى الانتخابات عن طريق التصويت للتحويل واحدة متعددة الأعضاء في عنابر أن ينتخب إما ثلاثة أو أربعة مستشارين. كل ينتخب المجلس رئيس المجلس، أو منظم، لحضور اجتماعات رئيس المجلس، والعمل على أنه شخصية رئيسية في المنطقة. أعضاء المجلس تخضع لمدونة قواعد السلوك القسري من قبل لجنة معايير لاسكتلندا.[62] وجمعية ممثل السلطات المحلية في اسكتلندا هي اتفاقية للسلطات المحلية الاسكتلندية.[63]

الحكومة المحلية في ويلز ويتكون من 22 سلطات وحدوي. وتشمل هذه المدن من كارديف، وسوانسي، ونيوبورت والتي هي السلطات وحدوي في حد ذاتها.[64] وتجري الانتخابات مرة كل أربع سنوات في ظل نظام الفائز الأول في ما بعد.[65] وجرت آخر انتخابات مايو 2008. الويلزية رابطة الحكومات المحلية تمثل مصالح السلطات المحلية في ويلز.[66]

الحكومة المحلية في أيرلندا الشمالية، منذ عام 1973، تم تنظيمها في مجالس المقاطعات 26، ينتخب كل منهم عن طريق الاقتراع الفردي القابل للتحويل. وتقتصر سلطاتها على خدمات مثل جمع النفايات والكلاب السيطرة، والحفاظ على الحدائق[؟] والمقابر.[67] في 13 مارس 2008 السلطة التنفيذية وافقت على الاقتراحات الرامية إلى إنشاء 11 مجالس جديدة واستبدال النظام الحالي.[68] إن الانتخابات المحلية القادمة وتأجلت حتى عام 2011 لتسهيل ذلك.[69]

التبعيات

وبالنظر إلى البحر الكاريبي من جزر كايمان، واحدة من مراكز العالم لقبل كل شيء المالية الدولية[70] والوجهات السياحية.[71]

المملكة المتحدة لديها السيادة على 17 الأقاليم التي لا تشكل جزءا من المملكة المتحدة نفسها: 14 أقاليم ما وراء البحار البريطانية[72] وثلاثة من الأقاليم التابعة للتاج.[73]

في 14 أقاليم ما وراء البحار البريطانية هي: أنغويلا، برمودا، وإقليم أنتاركتيكا البريطاني، وإقليم المحيط الهندي البريطاني، وجزر فيرجن البريطانية، وجزر كايمان، وجزر فوكلاند، جبل طارق، مونتسيرات، سانت هيلانة، والصعود وتريستان دا كونها؛ الأتراك وكايكوس، وجزر بيتكيرن، جورجيا الجنوبية وجزر ساندويتش الجنوبية؛. ومناطق القاعدة السيادية في قبرص.[74] ليست مطالب البريطانية في القارة القطبية الجنوبية المعترف بها عالميا.[75] مجتمعة الأراضي البريطانية في الخارج تشمل مساحة أرض تقارب 66,70,18. ميل مربع (172,75,70 كم2) ويبلغ عدد سكانها حوالي 260,000 نسمة.[76] وهي من بقايا الامبراطورية البريطانية وعدة قد صوت على وجه التحديد أن تبقى الأراضي البريطانية (برمودا في عام 1995، وجبل طارق في عام 2002). [بحاجة لمصدر]

التابعة للتاج البريطاني وممتلكات من ولي العهد، خلافا لأقاليم وراء البحار في المملكة المتحدة.[77] وتضم الجزيرة قناة بيليفية من جيرسي وغيرنسي في بحر المانش وجزيرة مان في البحر الأيرلندي. أن تكون السلطات القضائية تدار بشكل مستقل فهي لا تشكل جزءا من المملكة المتحدة أو الاتحاد الأوروبي، على الرغم من أن حكومة المملكة المتحدة تدير شؤونها الخارجية والدفاع والبرلمان في المملكة المتحدة لديها سلطة التشريع نيابة عنهم. القدرة على تمرير التشريعات التي تؤثر على هذه الجزر في نهاية المطاف تقع على عاتق المجالس التشريعية الخاصة بكل منها، مع موافقة من ولي العهد (مجلس الملكة الخاص، أو في حالة من جزيرة آيل أوف مان، في ظروف معينة ونائب الحاكم).[78] ومنذ 2005 من كل تبعية ولي العهد وكان رئيس الوزراء رئيس الحكومة.[79]

السياسة

المملكة المتحدة هي دولة إتحادية تحت نظام ملكي دستوري، ومنذ عام 1952 والملكة اليزابيث الثانية هي رأس الدولة في المملكة المتحدة، فضلا عن 15 دولة مستقلة من دول الكومنولث. الملك لديه "الحق في أن يستشار، والحق في تشجيع، والحق في تحذير".[80] ودستوريا المملكة المتحدة لديها دستور غير مدون،[81] [nb 1] ودستور المملكة المتحدة هو مجموعة من القوانين والاعراف المتداولة عبر التاريخ، كما لا يوجد فارق تشريعي بين القوانين العادية والقانون الدستوري في تشريعات المملكة المتحدة حيث يمكن أن يعلن الإصلاح الدستوري عن طريق تمرير القوانين ببساطة على البرلمان.[82]

الحكومة

المملكة المتحدة لديها حكومة برلمانية تقوم على نظام وستمنستر الذي يحتذى في جميع أنحاء العالم، إرث الإمبراطورية البريطانية. البرلمان في المملكة المتحدة أن يجتمع في قصر وستمنستر لديه مجلسين ؛1. مجلس العموم المنتخب ؛2. ومجلس اللوردات المعينين من الملك أو الملكة، وأي تمرير مشروع القانون يتطلب الموافقة الملكية ليصبح قانونا.

أما منصب رئيس وزراء المملكة المتحدة[83] فهو عضو في برلمان المملكة المتحدة الذي يتمكن من الحصول على الثقة من أغلبية الأعضاء، وعادة زعيم لأكبر حزب سياسي هو الذي يشكل الحكومة. ويُعين رسمياً رئيس الوزراء ومجلس الوزراء من قبل الملك لتشكيل الحكومة، على الرغم من أن الأختيار من حق رئيس الوزراء، من خلال التوافق، والملكة تحترم اختيارات رئيس الوزراء.[84]

قصر وستمنستر، مقر مجلسي برلمان المملكة المتحدة

وتوجه عادة للوزراء الدعوة من أعضاء حزب رئيس الوزراء في كلا المجلسين التشريعي، ومعظمهم من مجلس العموم، وتمارس السلطة التنفيذية من رئيس مجلس الوزراء ومجلس الوزراء، ويقسم كل منهم بالولاء للملكة، وكان بوريس جونسون قد تولى الرئاسة منذ 24 يوليو 2019.[85]

في المملكة المتحدة ثلاثة احزاب سياسية رئيسية هي حزب المحافظين[؟]، حزب العمال[؟] وحزب الديمقراطيين الليبراليين. خلال الانتخابات العامة لعام 2010 فازت هذه الأحزاب الثلاثة 622 من أصل 650 مقعدا المتاحة في مجلس العموم.[86]

وفي انتخابات البرلمان الأوروبي المملكة المتحدة لديها حاليا 72 أعضاء البرلمان الأوروبي.[87]

الإدارات المخولة

مبنى البرلمان الاسكتلندي في هوليرود أدنبرة

اسكتلندا وويلز وأيرلندا الشمالية لدى كل منا حكومتهم أو سلطاتهم التنفيذية الخاصة، التي يقودها وزير أول، ومجلس تشريعي يمثل السلطة التشريعية. وإنكلترا هي أكبر بلد في المملكة المتحدة ومع ذلك لا يوجد فيها سلطة تنفيذية أو السلطة التشريعية وآلية إدارتها وتشريعاتها تصدر مباشرة من قبل الحكومة وبرلمان المملكة المتحدة على مستوى جميع القضايا. ونظرا لهذا الوضع أدى إلى ظهور ما يسمى مسألة لوثيان الغربية التي تتعلق بأن أعضاء البرلمان من اسكتلندا وويلز وأيرلندا الشمالية يقومون بالتصويت بخصوصيات إنجلترا،[88]

الحكومة الاسكتلندية والبرلمان لديهما سلطات واسعة النطاق على أي مسألة بدون حدود، بما في ذلك التعليم والرعاية الصحية والقانون الاسكتلندي ومراقبة الحكومة المحلية.[89] ومع ذلك طالبت الأسكتلنديون بالإستقلال التام عن المملكة المتحدة، وتم طرح تصويت في عام 2014 للشعب ورفض بفارق ضئيل، وفي انتخابات 2011 فاز الحزب الوطني الاسكتلندي لاعادة انتخابه وحقق أغلبية مطلقة في البرلمان الاسكتلندي، مع زعيمه اليكس سالموند، والوزير الأول في اسكتلندا.[90][91]

الحكومة الويلزية والجمعية الوطنية أ لويلز تسعى للحصول على مزيد من الصلاحيات كتلك التي آلت إلى اسكتلندا.[92]

وأيرلندا الشمالية لديها سلطة تنفيذية وجمعية تشريعية، لديهما صلاحيات أقرب إلى تلك التي انتقلت بالفعل إلى اسكتلندا. ويرأس السلطة التنفيذية من قبل (الحزب الاتحادي الديمقراطي)، و(شين فين) الوزير الأول ونائب الوزير الأول على التوالي.[93]

المملكة المتحدة ليس لديها دستور مدون والمسائل الدستورية ليست من بين القوى آلت إلى اسكتلندا، ويلز أو أيرلندا الشمالية. وفقا لمبدأ السيادة البرلمانية، ويمكن للبرلمان المملكة المتحدة، من الناحية النظرية، لذلك، إلغاء البرلمان الاسكتلندي، والجمعية الوطنية الويلزية أو جمعية إيرلندا الشمالية.[94][95] وبالفعل، في عام 1972، والبرلمان في المملكة المتحدة من جانب واحد فض هذا الدور في برلمان أيرلندا الشمالية، أن يشكل ذلك سابقة ذات الصلة المعاصرة المؤسسات المفوضة.[96] وفي الممارسة العملية، والظروف التي برلمان المملكة المتحدة ستلغي نقل نظرا للقيود السياسية التي خلقتها قرارات الاستفتاء غير واضحة.[97] والقيود السياسية المفروضة على السلطة والبرلمان في المملكة المتحدة إلى تتداخل مع التنازل عن السلطة في أيرلندا الشمالية هي أكبر مما كانت عليه في ما يتعلق اسكتلندا وويلز، بالنظر إلى أن التنازل عن السلطة في أيرلندا الشمالية تقع على عاتق اتفاق دولي مع حكومة أيرلندا.[98]

القانون والعدالة الجنائية

في محاكم العدل الملكية وانكلترا وويلز

المملكة المتحدة ليس لديها نظام قانوني واحد، كما تنص المادة 19 من معاهدة 1706 من الاتحاد ينص على استمرار نظام اسكتلندا قانونية منفصلة.[99] اليوم في المملكة المتحدة لديها ثلاثة أنظمة مختلفة من القانون: القانون الإنجليزي، وقانون أيرلندا الشمالية، والقانون الاسكتلنديين. محكمة عليا جديدة من المملكة المتحدة إلى حيز الوجود في أكتوبر 2009 ليحل محل لجنة الاستئناف في مجلس اللوردات.[100][101] اللجنة القضائية التابعة لمجلس الملكة الخاص، بما في ذلك أعضاء نفس المحكمة العليا، هو أعلى محكمة استئناف في العديد من دول الكومنولث المستقلة، والأقاليم البريطانية فيما وراء البحار، والأقاليم التابعة للتاج. [بحاجة لمصدر]

وتقوم كل من القانون الإنكليزي، والذي ينطبق في انكلترا وويلز، وأيرلندا الشمالية القانون على مبادئ القانون العام.[102] إن جوهر القانون العام هو أن يخضع لقانون، يتم وضع القانون من قبل القضاة في المحاكم، وتطبيق النظام الأساسي، سابقة والحس السليم على الوقائع المعروضة عليها لإعطاء تفسير الأحكام للمبادئ القانونية ذات الصلة، والتي ذكرت وملزمة في حالات مماثلة في المستقبل (ما سبق اقراره).[103] ويرأس محاكم انكلترا وويلز من قبل المحاكم العليا في انكلترا وويلز، ويتألف من محكمة الاستئناف، ومحكمة العدل العليا (في القضايا المدنية)، ومحكمة الجنايات (للقضايا جنائية). المحكمة العليا هي أعلى محكمة في البلاد لقضايا الاستئناف الجنائية والمدنية في انكلترا وويلز، وأيرلندا الشمالية واتخاذ أي قرار يجعل هو ملزم على كل محكمة أخرى في نفس الاختصاص، وكان غالبا ما يكون تأثير مقنع في ولايات قضائية أخرى.[104]

في محكمة الجنايات العليا - في العليا المحكمة الجنائية اسكتلندا.

الاسكتلنديين القانون هو نظام هجين على حد سواء على أساس القانون ومبادئ مشتركة القانون المدني. رئيس المحاكم هي المحكمة من الدورة، في القضايا المدنية،[105] ومحكمة الجنايات العليا، فيما يتعلق بالقضايا الجنائية.[106] وكانت المحكمة العليا في المملكة المتحدة هي بمثابة أعلى محكمة استئناف في القضايا المدنية بموجب القانون الاسكتلندي.[107] المحاكم شريف التعامل مع معظم الحالات المدنية والجنائية بما في ذلك إجراء المحاكمات الجنائية مع هيئة محلفين، والمعروفة باسم محكمة شريف رسمي، أو مع شريف وهيئة المحلفين لا، والمعروفة باسم المحكمة ملخص شريف.[108] النظام القانوني الإسكتلندي هي فريدة من نوعها في وجود ثلاثة الاحكام المحتملة لمحاكمة جنائية: "مذنب"، "غير مذنب" و"ثبت" لا. على حد سواء نتيجة "غير مذنب" و"ثبت" لا في حكم بالبراءة دون إمكانية إعادة المحاكمة.[109]

تزايد معدلات الجريمة في انكلترا وويلز في الفترة بين عامي 1981 و1995، على الرغم من ذلك منذ الذروة كان هناك انخفاض إجمالي من 48٪ في جريمة 1995 حتي 08/2007,[110] وفقا لإحصاءات الجريمة. وقد تضاعف عدد نزلاء السجون في انكلترا وويلز تقريبا خلال الفترة نفسها، إلى أكثر من 80,000، وإعطاء إنجلترا وويلز أعلى معدل للحبس في أوروبا الغربية على 147 لكل 100,000.[111] صاحبة الجلالة مصلحة السجون، التي ترفع تقاريرها إلى وزارة العدالة، ويدير معظم السجون في انكلترا وويلز. سقطت الجريمة في اسكتلندا إلى مستوى أدنى مستوياته المسجلة منذ 32 عاما في عام 2009/10، التي تراجعت 10 في المئة.[112] وفي الوقت نفسه سكان اسكتلندا السجن، في أكثر من 8000,[113] قد بلغ مستويات قياسية وأعلى بكثير من الطاقة التصميمية.[114] ومصلحة السجون الاسكتلندية، التي تقدم تقاريرها إلى مجلس الوزراء لأمين العدل، وتدير سجون اسكتلندا. في عام 2006 عن تقرير لشبكة دراسات المراقبة وجدت أن المملكة المتحدة كانت على أعلى مستوى من المراقبة الشامل بين الدول الصناعية الغربية.[115]

العلاقات الخارجية

رئيسة وزراء المملكة المتحدة تيريزا ماي، ورئيس الولايات المتحدة دونالد ترامب، في المكتب البيضاوي عام 2017.

المملكة المتحدة هي عضو دائم في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، وهي عضو في رابطة الأمم المتحدة، وعضو في مجموعة العشرين G20 ومجموعة الثماني G8، وعضو في منظمة حلف شمال الأطلسي (ناتوومنظمة التعاون والتنمية ومنظمة التجارة العالمية، ومنظمة الأمن والتعاون. والمملكة المتحدة لديها علاقة واسعة مع الولايات المتحدة [116][117] وشراكة وثيقة مع فرنسا - في "الوفاق الودي" - ومساهمات في الجهد الإستخباراتي والأسلحة النووية مع كل من البلدين.[118] والمملكة المتحدة تشارك أيضا في تحالف وثيق مع البرتغال، والتي يعود تاريخها إلى معاهدة وندسور عام 1386 وهي أقدم تحالف في العالم لا تزال سارية المفعول.[119] الحلفاء المقربين أخرين تشمل دول الكومنولث، واليابان ويظهر وجود الدور البريطاني على الصعيد العالمي والنفوذ من خلال علاقات تجارية لها، والاستثمارات الأجنبية، والمساعدة الإنمائية الرسمية والقوات المسلحة.[120]

القوات المسلحة

يتكون الجيش البريطاني أساساً من سلاح الجو الملكي والبحرية الملكية[؟] والقوات المسلحة البريطانية، وتسمى رسمياً باسم القوات المسلحة الملكية البريطانية. وتدار هذه القوى الثلاث من قبل وزارة الدفاع والتي يسيطر عليها مجلس الدفاع الذي يرأسه وزير الدولة لشؤون الدفاع.

القوات المسلحة البريطانية هي من بين القوات المسلحة الأكبر والأكثر تطورا من الناحية التكنولوجية في العالم، واعتبارا من عام 2008 [بحاجة لمصدر] تنشط القوات بالحفاظ على أكثر من 20 منطقة من مناطق الانتشار العسكري للحفاظ على السلام في أنحاء العالم.[121][122][123] القوات المسلحة البريطانية هي مهمتها حماية المملكة المتحدة والأقاليم التابعة لها في الخارج، وتعزيز مصالح المملكة المتحدة الأمنية العالمية، ودعم جهود حفظ السلام الدولية. هم مشاركين نشطين ومنتظم في منظمة حلف شمال الأطلسي، بما في ذلك فيلق الرد السريع، فضلا عن قوات النخبة الملكية SAS. وتشارك القوات الجوية في عمليات التحالف لقصف تنظيم الدولة الإسلامية في العراق وسوريا. تنتشر كذلك حاميات في الخارج للمحافظة على مناطق في جزيرة أسنسيون، بليز، بروناي، كندا، قبرص، دييغو غارسيا، وجزر فوكلاند، وألمانيا، جبل طارق، وكينيا وقطر.[124]

وفقا لمصادر مختلفة، بما في ذلك SIPRI ووزارة الدفاع، والمملكة المتحدة لديها نفقات ثالث أو رابع أعلى عسكرية في العالم. مجموع الإنفاق على الدفاع تمثل حاليا نحو 2.3٪ - 2.6٪ من الناتج المحلي الإجمالي وطني مجموع.[125]

البحرية الملكية[؟] هو ألأسم البارز في القوات البحرية منذ العصر الذهبي أيام الملكة اليزابيث، وحاليا تعدّ القوات البحرية البريطانية هي واحدا من ثلاثة الأفضل في جميع أنحاء العالم، مع البحرية الفرنسية والقوات البحرية للولايات المتحدة كونهما الاثنين الأفضل.[126] والبحرية الملكية مسؤولة أيضا عن الغواصات النووية ،مثل ترايدنت وغواصات من طراز فانجارد.

المملكة المتحدة قوات الخاصة، مثل الخدمات الجوية الخاصة والخاصة خدمة للقوارب، وتقديم الجنود المدربين على تنفيذ سريع، والاستجابات، والمتنقلة العسكرية في مجال مكافحة الإرهاب، والأرض، والعمليات البحرية والبرمائية، في كثير من الأحيان التي تتطلب سرية أو سرية التكتيكات.

مؤخرا سياسة الدفاع لديها افتراض أن "العمليات الأكثر تطلبا" سيجرى كجزء من قوات التحالف.[127] وإذا ما نحينا تدخل في سيراليون، والعمليات العسكرية في المملكة المتحدة في البوسنة وكوسوفو وأفغانستان والعراق، ومؤخرا، ليبيا، وقد اتبعت هذا النهج. وكانت الحرب الأخيرة في الجيش البريطاني الذي حارب وحده حرب الفوكلاند عام 1982، والتي انتصروا.

الاقتصاد

في بنك إنجلترا - في البنك المركزي في المملكة المتحدة
في ايرباص A380 لديه أجنحة والمحركات المصنعة في المملكة المتحدة.

في الربع الأخير من عام 2008 في اقتصاد المملكة المتحدة دخلت رسميا الركود للمرة الأولى منذ عام 1991.[128] البطالة ارتفع من 5.2٪ في مايو 2008 إلى 7.6٪ في مايو 2009 وبحلول يناير كانون الثاني عام 2012 بلغ معدل البطالة بين 18 إلى 24 سنة، وكان الأطفال الذين تتراوح أعمارهم ارتفعت من 11.9٪ إلى 22.5٪، وهو أعلى مستوى منذ السجلات الحالية بدأت في عام 1992.[129][130] حكومة المملكة المتحدة مجموع الديون ارتفعت من 44.5٪ من الناتج المحلي الإجمالي في ديسمبر 2007 إلى 76.1٪ من الناتج المحلي الإجمالي في ديسمبر 2010.[131][132]

هو الذي يعرف خط الفقر في المملكة المتحدة على أنها 60٪ من متوسط دخل الأسرة.[nb 2] في الناس 13500000 2007-2008، أي 22٪ من السكان، يعيشون تحت هذا الخط. وهذا هو أعلى مستوى من الفقر النسبي من جميع ولكن أربعة آخرين من أعضاء الاتحاد الأوروبي. أخذت.[133] وفي العام نفسه 4.0 مليون طفل، 31 في المائة من المجموع، وعاش في الأسر تحت خط الفقر بعد تكاليف السكن في الاعتبار. هذا هو بانخفاض قدره 400,000 طفل منذ 1998-.[134] 1999 والمملكة المتحدة تستورد 40٪ من الإمدادات الغذائية.[135]

العلوم والتقنية

تشارلز داروين (1809-1882)، الذي أسس نظرية التطور عن طريق الانتقاء الطبيعي هو أساس العلوم البيولوجية الحديثة

كانت إنجلترا واسكتلندا مراكز متقدمة للثورة العلمية في القرن [136] 17 وقادت المملكة المتحدة الثورة الصناعية في القرن 18، واستمرت في إنتاج العلماء والمهندسين ممن يرجع لهم الفضل في تقدم العلم الحديث.[137] من أمثلة المنظرين من القرنين 17 و18 إسحاق نيوتن، الذي يكمن النظر إلى قوانينه حول الحركة والإضاءة والجاذبية كحجر أساس للعلم الحديث،[138] من داروين تشارلز القرن 19، الذي له نظرية التطور عن طريق الانتقاء الطبيعي أمر أساسي ل تطوير البيولوجيا الحديثة، وجيمس كلارك ماكسويل، الذي صاغ نظرية الكهرومغناطيسية الكلاسيكية، ومؤخرا ستيفن هوكينغ، الذي لديه نظريات كبرى متقدمة في ميادين علم الكونيات، الكم الجاذبية والتحقيق في الثقوب السوداء.[139] الاكتشافات العلمية الكبرى من القرن 18 وتشمل الهيدروجين بواسطة هنري كافنديش،[140] من البنسلين القرن 20 بواسطة الكسندر فليمنغ،[141] وبنية الحمض النووي، من قبل فرانسيس كريك وغيرهم.[142] المشاريع الهندسية الكبرى والتطبيقات من قبل الناس من المملكة المتحدة في القرن 18 وتشمل قاطرة البخار، التي وضعها ريتشارد ترافيثيك وفيفيان أندرو،[143] من القرن 19 ومحرك كهربائي من قبل مايكل فاراداي، لمبة ضوء ساطع من قبل جوزيف سوان،[144] وأول هاتف عملي، على براءة اختراع من قبل جراهام الكسندر جرس[145] وفي القرن 20 في العالم أول نظام تلفزيون تعمل بواسطة جون لوجي بيرد وغيرها،[146] والمحرك النفاث من قبل يتل فرانك، وبناء على الكمبيوتر الحديثة التي آلان تورنغ ، والشبكة العالمية بواسطة تيم بيرنرز لي. بحث.[147] والعلم والتنمية لا تزال مهمة في الجامعات البريطانية، مع العديد من إنشاء الحدائق العلمية لتسهيل الإنتاج والتعاون مع الصناعة.[148] وبين عامي 2004 و2008 أنتج في المملكة المتحدة بنسبة 7٪ من الأوراق في العالم البحث العلمي وكان لها حصة 8٪ من الاستشهادات العلمية، وثالث أعلى والثاني في العالم (بعد الولايات المتحدة والصين، على التوالي).[149] المجلات العلمية التي تنتج في الطبيعة وتشمل المملكة المتحدة، في المجلة الطبية البريطانية و. انسيت.[150]

النقل والمواصلات

مطار هيثرو في مبنى المحطة رقم 5. مطار هيثرو لندن له حركة الركاب ومعظم الدولي من أي مطار في العالم.[151][152]

وشبكة الطرق شعاعي يبلغ 29145 ميل (46904 كم) من الطرق الرئيسية، 2173 ميلا (3497 كم) من الطرق السريعة و213750 ميل (344,000 كلم) من الطرق المعبدة. وفي عام 2009 كان هناك ما مجموعه 34 مليون سيارة مرخصة في العظمى والآن بريطانيا.[153] وشبكة السكك الحديدية الوطنية من ميل الطريق 10072 (16116 كلم) في بريطانيا العظمى وأميال الطريق 189 (303 كلم الطريق) في أيرلندا الشمالية يحمل أكثر من 18,000 الركاب وقطارات الشحن 1000 يوميا. الخطط التي يجري النظر فيها لبناء خطوط جديدة للسكك الحديدية عالية السرعة بحلول عام.[154] 2025

في السنة من أكتوبر 2009 إلى سبتمبر 2010 واستقبلت مطارات المملكة المتحدة ما مجموعه 211400000 الركاب.[155] وفي تلك الفترة أكبر المطارات الثلاثة كانوا مطار لندن هيثرو (65.6 مليون راكب)، مطار جاتويك (31.5 مليون راكب) ومطار ستانستيد في لندن (18.9 مليون مسافر).[155] مطار لندن هيثرو، وتقع على بعد 24 كيلومترا (15 ميل) غرب العاصمة، لديه حركة المسافرين أكثر من أي مطار دولي في العالم[151][152] وهو المحور في المملكة المتحدة علم الناقل الخطوط الجوية البريطانية، وكذلك مؤشر كتلة الجسم وفيرجين أتلانتيك.[156]

الطاقة

منصة نفطية في بحر الشمال

في عام 2006 كانت المملكة المتحدة في العالم، والتاسعة والأربعين أكبر مستهلك للطاقة وأكبر منتج لل15.[157] وفي عام 2007 في المملكة المتحدة لديها إنتاج الطاقة مجموعه 9,5 وحدة حرارية كوادريليون، منها تشكيل وكان النفط (38٪) والغاز الطبيعي (36٪) والفحم (13٪) والطاقة النووية (11٪) ومصادر الطاقة المتجددة الأخرى (2٪).[158] وفي عام 2009 في المملكة المتحدة تنتج 1.5 مليون برميل في اليوم الواحد (برميل / يوم) للنفط والمستهلكة 1700000 برميل / يوم.[159] الإنتاج وهو الآن في انحدار، والمملكة المتحدة وكان مستوردا صافيا للنفط منذ عام 2005.[159] اعتبارا من عام 2010 [بحاجة لمصدر] في المملكة المتحدة وحدها حوالي 3.1 بليون برميل من الاحتياطيات المؤكدة من النفط الخام، وهي أكبر من أي عضو في الاتحاد الأوروبي الدولة.[159]

في عام 2009 كانت المملكة المتحدة أكبر منتج لل13th من الغاز الطبيعي في العالم وأكبر منتج في الاتحاد الأوروبي.[160] الإنتاج الآن في انخفاض، وكانت المملكة المتحدة مستوردا صافيا للغاز الطبيعي منذ عام.[160] 2004 وفي عام 2009 أنتجت المملكة المتحدة 19700000 طن من الفحم ويستهلك طن 60200000.[158] وفي عام 2005 كان قد ثبت احتياطيات الفحم[؟] القابل للاسترداد من 171 مليون طن.[158] وتشير التقديرات إلى أن المناطق البرية التي تم تحديدها لديها القدرة على إنتاج ما بين 7 مليارات طن و16 مليار طن من الفحم خلال تغويز الفحم تحت الأرض (UCG).[161] وبناء على الاستهلاك الحالي للفحم في المملكة المتحدة، وهذه الكميات تمثل الاحتياطيات التي يمكن أن تستمر في المملكة المتحدة ما بين 200 و400 سنة.[162] إن المملكة المتحدة هي موطن لعدد من شركات الطاقة الكبيرة، بما في ذلك اثنان من النفط والغاز 6 "العملاقة" - بي بي ورويال داتش شل الهولندية - ومجموعة بي جي.[163][164]

التركيبة السكانية

يتم أخذ التعداد في وقت واحد في جميع أنحاء المملكة المتحدة مرة كل عشر سنوات.[165] وقال مكتب الإحصاءات الوطنية هي المسؤولة عن جمع البيانات انكلترا وويلز، ومكتب السجل العام اسكتلندا وأيرلندا الشمالية وإحصائيات وكالة أبحاث كل بالوقوف وراءها للتعدادات في بلدانهم.[166] وفي تعداد عام 2001 مجموع السكان في المملكة المتحدة وكان 58789194، ثالث أكبر في الاتحاد الأوروبي، وخامس أكبر في الكومنولث وأكبر 21 في العالم. بحلول منتصف عام 2010 ويقدر هذا قد نما إلى.[167] 62262000 وكان عام 2010 عام الثالث على التوالي في التغير الطبيعي الذي ساهم أكثر في النمو السكاني من هجرة طويلة الأجل صافي الدولي.[167] وبين عامي 2001 و2010 ازداد عدد السكان بنسبة بمعدل متوسط سنوي قدره 0.6 في المائة. ويقارن هذا إلى 0.3 في المائة سنويا في الفترة من 1991 إلى 2001 و0.2 في المائة في العقد 1981-1991.[167] وتشير تقديرات عدد السكان منتصف عام 2007 وكشفت أنه، للمرة الأولى، أن المملكة المتحدة كانت موطنا لأكثر من شخص سن التقاعد من الأطفال تحت سن 16 عاما.[168] وتشير التقديرات إلى أن عدد الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 100 أو أكثر سترتفع بشكل حاد لتصل إلى أكثر من 626,000 بحلول عام عقد 2080.[169]

ويقدر عدد السكان في إنجلترا في منتصف عام 2010 لتكون 52230000.[167] وهي واحدة من أكثر الدول كثافة سكانية في العالم، مع 383 أشخاص المقيمين في الكيلومتر المربع الواحد في منتصف عام ،[170] 2003 مع تركيز خاص في لندن ووضع في الجنوب الشرقي.[171] وتشير تقديرات منتصف عام 2010 عدد السكان في اسكتلندا في 5220000، ويلز في 3010000 وأيرلندا الشمالية عند 1.80 مليون،[167] مع الكثافة السكانية أقل بكثير من انكلترا. وكانت الأرقام المقابلة مقارنة مع سكان 383 انكلترا في الكيلومتر المربع الواحد (990 / ميل مربع)، 142 / km2 (370 / ميل مربع) في ويلز، و125 / km2 (320 / ميل مربع) لأيرلندا الشمالية و65 / km2 (170 / ميل مربع) لاسكتلندا في منتصف عام 2003.[170] ومن حيث النسبة المئوية أيرلندا الشمالية كان السكان الأسرع نموا من أي بلد في المملكة المتحدة في كل سنة من السنوات الأربع إلى منتصف عام 2008.[167]

في عام 2009 كان متوسط معدل الخصوبة الكلي (TFR) في جميع أنحاء المملكة المتحدة 1,94 طفل لكل امرأة.[172] في حين أن ارتفاع معدل المواليد والمساهمة في النمو السكاني الحالي، فإنه لا يزال أقل بكثير الذروة في "ازدهار المواليد" من 2,95 طفل لكل امرأة في عام 1964,[173] اقل من معدل الوفيات من 2.1، ولكن أعلى من 2001 سجل انخفاض 1.63.[172] وفي عام 2010، وكان اسكتلندا أدنى معدل الخصوبة الإجمالي في 1.75 فقط، تليها ويلز في 1.98، 2.00 في انكلترا، وأيرلندا الشمالية على مستوى 2.06.[174]

المجموعات العرقية

جماعة عرقيةعدد السكان% من إجمالي*
الأبيض البريطاني5036649785,67٪
الأبيض (أخرى)30961695.27٪
الهندي10534111.8٪
الباكستاني9772851.6٪
الأبيض الأيرلندية6912321.2٪
سباق مختلط6771171.2٪
أسود البحر الكاريبي5658761.0٪
الأفريقي الأسود4852770.8٪
بنغلاديش2830630.5٪
آسيوية أخرى (غير صينية)2476440.4٪
الصينية2474030.4٪
اخرى2306150.4٪
أسود (الآخرين)975850.2٪
* النسبة المئوية من مجموع سكان المملكة المتحدة
يقدر عدد السكان المولودين في الخارج من قبل الدولة التي ولدت في أبريل 2007 - مارس 2008تاريخيا

، كان يعتقد أن الشعب البريطاني السكان الأصليين إلى أن نزل من الجماعات العرقية المختلفة التي استقرت هناك قبل القرن 11th: الكلت والرومان[؟] والأنجلو ساكسون، نورس والنورمان. ويمكن الناس الويلزية تكون أقدم جماعة عرقية في المملكة المتحدة.[175] وقد أظهرت الدراسات الجينية التي أجريت مؤخرا أن أكثر من 50 في المئة من الجينات انكلترا يحتوي على الكروموسومات Y الجرمانية،[176] على الرغم من غيرها من التحليل الجيني الحديثة تشير إلى أن "حوالي 75 في المائة من وكان أسلاف ارجاعها من سكان البريطانية الحديثة وصلت في الجزر البريطانية بنحو 6200 سنة مضت، في بداية العصر الحجري الحديث البريطانية أو العصر الحجري "، وبأن القوات البريطانية تشارك على نطاق واسع في سلف مشترك مع شعب الباسك.[177][178][179]

المملكة المتحدة لديها تاريخ من الهجرة غير البيض[؟]اء الصغيرة الحجم، مع ليفربول وجود أقدم السكان السود في البلاد التي يعود تاريخها إلى ما لا يقل عن 1730,[180] والمجتمع أقدم الصينية في أوروبا، تعود إلى وصول البحارة الصينيين في القرن 19.[181] وفي عام 1950 كان هناك أقل على الأرجح من غير المقيمين في بريطانيا أبيض 20000، وكلها تقريبا ولدوا في الخارج.[182]

منذ عام 1945 للهجرة كبيرة من أفريقيا، وكانت في منطقة البحر الكاريبي وجنوب آسيا تركة من العلاقات التي أقامها في الامبراطورية البريطانية. وقد أدى الهجرة من الدول الجديدة الأعضاء في الاتحاد الأوروبي في أوروبا الوسطى والشرقية منذ عام 2004 في النمو في هذه الفئات من السكان، ولكن اعتبارا من عام 2008 [بحاجة لمصدر]، فإن الاتجاه هو عكس وكثير من هؤلاء المهاجرين من العودة إلى ديارهم، وترك لحجم هذه المجموعات غير معروف.[183] واعتبارا من عام 2001 [بحاجة لمصدر]، 92.1٪ من السكان عرفوا انفسهم بانهم من الأبيض، تاركا 7.9٪[184] من سكان المملكة المتحدة عرفوا أنفسهم بأنهم من عرق مختلط أو من أقلية عرقية.

التنوع العرقي يختلف اختلافا كبيرا في جميع أنحاء المملكة المتحدة. 30.4٪ من عدد السكان في لندن[185] و37.4٪ من ليستر سيتي في[186] وتشير التقديرات إلى أن تكون غير البيضاء اعتبارا من يونيو 2005 [بحاجة لمصدر]، في حين أن أقل من 5٪ من السكان في شمال شرق انكلترا وويلز وجنوب غرب ومن الأقليات العرقية وفقا لتعداد عام 2001.[187] واعتبارا من 2011 [بحاجة لمصدر]، (26.5٪) من الابتدائي و22.2٪ من الطلاب الثانويين في المدارس الحكومية في انكلترا هي أعضاء في أقلية عرقية.[188]

لغات

البلدان الناطقة بالإنجليزية في العالم. البلدان في الأزرق الداكن فيها أغلبية من الناطقين بالإنجليزية. والبلدان المظللة بالأزرق الفاتح فيها اللغة الإنجليزية رسمية لكنها ليست اللغة الأم للأكثرية. الإنجليزية هي واحدة من اللغات الرسمية في الاتحاد الأوروبي.[189] والأمم المتحدة[190]

اللغة الرسمية في المملكة المتحدة في الواقع هي الإنكليزية (الإنجليزية البريطانية), ينحدر لغة الجرمانية الغربية من اللغة الإنجليزية القديمة والتي تحتوي على عدد كبير من الاقتراض من الإسكندنافية القديمة، نورمان الفرنسية واليونانية واللاتينية. وانتشرت اللغة الإنجليزية في جميع أنحاء العالم، في البداية بسبب الإمبراطورية البريطانية في وقت لاحق، ونظرا لهيمنة الولايات المتحدة، وأصبحت لغة دولية الرئيسي للعمل، فضلا عن اللغة الأكثر تدرس على نطاق واسع الثانية.[191]

هناك أربع لغات سلتيك في استخدام في المملكة المتحدة: الويلزية والأيرلندية والاسكتلندية الغيلية والكورنية. يتم التعرف على أول ثلاث لغات إقليمية أو أقلية خاضعة لتدابير محددة لحماية وتعزيز بموجب القانون الأوروبي ذات الصلة، في حين يتم الاعتراف كورنيش لكن غير محمية على وجه التحديد. في تعداد عام 2001 أكثر من خمس (21٪) من سكان ويلز وقال أنها يمكن أن تحدث الويلزية،[192] زيادة من تعداد عام 1991 (18٪).[193] وبالإضافة إلى ذلك تشير التقديرات إلى أن حوالي 200,000 المتحدثين الويلزية العيش في انكلترا.[194] في التعداد نفسه في أيرلندا الشمالية وذكرت 167487 شخصا (10.4٪) أن لديها "بعض المعرفة الأيرلندية" (انظر اللغة الأيرلندية في أيرلندا الشمالية)، على وجه الحصر تقريبا في عدد السكان (وخصوصا الكاثوليكية) وطني. وكان أكثر من 92000 شخص في اسكتلندا (أقل بقليل من 2٪ من السكان) بعض قدرة اللغة الغيلية، بما في ذلك 72٪ من أولئك الذين يعيشون في هبريدس الخارجي.[195] ويبلغ عدد المدارس التي يجري تدريسها من خلال الويلزية، الغيلية الاسكتلندية والأيرلندية آخذ في الازدياد.[196] ومن بين المهاجرين من أصول السكان لا يزال يتحدث بها بعض جاليك الاسكتلندية في كندا (نوفا سكوتيا أساسا، والرأس جزيرة بريتون),[197] والويلزية في باتاغونيا، الأرجنتين.[198]

الأسكتلندية، وهو ينحدر من اللغة الإنجليزية في وقت مبكر الأوسط الشمالي، واعتراف محدود جنبا إلى جنب مع المتغير في المنطقة، الستر الأسكتلندية في أيرلندا الشمالية، من دون التزامات محددة لحماية وتعزيز.[199]

فمن الإلزامي للتلاميذ لدراسة لغة ثانية يصل إلى سن 14 سنة في انكلترا،[200] وحتى سن 16 عاما في اسكتلندا. الفرنسية والألمانية[؟] هي لغتي الثانية الأكثر شيوعا التي تدرس في انكلترا واسكتلندا. في ويلز، وتدرس جميع التلاميذ حتى سن 16 الويلزية كلغة ثانية، أو يدرس في الويلزية.[201]

الديانة

كنيسة وستمنستر التي يتم فيها تتويج معتلي عرش بريطانيا
  • هيمنت أشكال المسيحية على الحياة الدينية في ما يعرف الآن بالمملكة المتحدة لأكثر من 1400 عام.[202] على الرغم من أن غالبية المواطنين لا يزالون يعرفون أنفسهم كمسيحيين في العديد من الاستطلاعات، فإن الحضور المنتظم للكنيسة انخفض بشكل كبير منذ منتصف القرن العشرين،[203] في حين ساهمت الهجرة والتغير الديموغرافي في نمو الديانات الأخرى، وعلى الأخص الإسلام.[204] وقد أدى هذا ببعض المحللين إلى وصف المملكة المتحدة بشكل مختلف على أنها مجتمع متعدد الأديان،[205] علمانية،[206] أو في مرحلة ما بعد المسيحية.[207]
  • في إحصاء عام 2001 أشار 71.6٪ من مجموع المستجيبين إلى أنهم مسيحيون، وأن الديانات التالية هي الإسلام (2.8٪) ، الهندوسية (1.0٪)، السيخية (0.6٪)، اليهودية (0.5٪) ، البوذية (0.3٪). وجميع الأديان الأخرى (0.3 ٪).[208] ذكر 15٪ من المستجيبين أنهم ليس لديهم دين، وأن 7٪ ليس لديهم دين مفضل على آخر.[209] أظهر استطلاع Tearfund في عام 2007 أن واحداً من بين كل عشرة بريطانيين يحضر الكنيسة أسبوعياً.[210] بين التعداد السكاني لعامي 2001 و2011، كان هناك انخفاض في عدد الأشخاص الذين تم تصنيفهم على أنهم مسيحيون بنسبة 12٪، في حين تضاعفت نسبة الذين لم يبلغوا عن أي انتماء ديني. ويتناقض هذا مع النمو في فئات المجموعات الدينية الرئيسية الأخرى، حيث يزداد عدد المسلمين إلى إجمالي يبلغ حوالي 5٪.[211] ارتفع عدد المسلمين من 1.6 مليون في عام 2001 إلى 2.7 مليون في عام 2011، مما يجعلها ثاني أكبر طائفة دينية في المملكة المتحدة،[212][213] وارتفع عدد المسلمين إلى أكثر من 4 مليون سنة 2016 وفقا لمركز بيو، وبلغت نسبتهم 6,3% من السكان، وفقاً للدراسة تلعب الهجرة ومعدل المواليد المرتفع نسبياً دوراً في زيادة أعداد المسلمين في البلاد.[214]
  • في استطلاع عام 2016 الذي أجرته BSA (المواقف الاجتماعية البريطانية) عن الانتماء الديني؛ 53٪ من المستطلعين أشاروا إلى أنهم "لا دينيون" ، بينما أشار 41٪ أنهم مسيحيون ، يليهم 6٪ ممن ينتمون إلى ديانات أخرى (مثل الإسلام، الهندوسية، اليهودية، إلخ).[215] بين المسيحيين ، شكل أتباع كنيسة إنجلترا 15٪، والكنيسة الكاثوليكية الرومانية 9٪، والمسيحيون الآخرون (بما في ذلك الكنيسة المشيخية، الميثوديون، البروتستانت الآخرون، وكذلك الأرثوذكس الشرقيون) 17٪. %71 من الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و 24 عامًا قالوا إنهم ليس لديهم دين.

الهجرة

يقدر عدد السكان المولودين في الخارج من قبل الدولة التي ولدت في أبريل 2007 - مارس 2008

وشهدت المملكة المتحدة موجات متتالية من الهجرة. المجاعة الكبرى في أيرلندا أسفرت عن عدد كبير من السكان يهاجرون إلى أجزاء أخرى من المملكة المتحدة.[216] أكثر من 120,000 من قدامى المحاربين البولندية استقر في بريطانيا بعد الحرب العالمية الثانية، غير قادر على العودة إلى ديارهم.[217] في القرن 20 كان هناك هجرة كبيرة من المستعمرات والمستعمرات السابقة التي استقلت حديثا، مدفوعا إلى حد كبير في مرحلة ما بعد الحرب العالمية نقصا في اليد العاملة الثاني. وجاء العديد من هؤلاء المهاجرين من منطقة البحر الكاريبي وشبه القارة الهندية.[218]

في عام 2010، كان هناك 7.0 مليون السكان المولودين في الخارج في المملكة المتحدة، الموافق 11.3٪ من مجموع السكان. من هؤلاء، ولدوا 4760000 (7.7٪) من خارج الاتحاد الأوروبي ودوا 2240000 (3.6٪) في دولة عضو أخرى في الاتحاد الأوروبي.[219] وتبلغ نسبة المولودين في الخارج الناس في المملكة المتحدة لا يزال أقل بقليل من أوروبية أخرى كثيرة البلدان،[220] على الرغم من أن الهجرة تساهم الآن في زيادة عدد السكان،[48] مع الوافدين والأطفال في المملكة المتحدة ولدت من المهاجرين يمثلون ما يقرب من نصف الزيادة السكانية بين عامي 1991 و2001. تحليل لبيانات المكتب الوطني (ONS) وتبين الإحصاءات أن مجموع صافي قدره 2.3 مليون مهاجر انتقل إلى المملكة المتحدة في ال 15 سنة 1991 حتي.[221][222] 2006 وفي عام 2008 كان من المتوقع أن الهجرة من شأنه أن يضيف 7 ملايين إلى سكان المملكة المتحدة بحلول عام 2031,[223] رغم أن هناك تشكيك في هذه الأرقام.[224] وأفاد الإحصاء بأن الهجرة الصافية ارتفعت 2009-2010 بنسبة 21 في المئة إلى 239,000.[225] وفي عام 2011 بلغ صافي الزيادة 251000:. الهجرة كان 589000، في حين أن عدد الأشخاص الذين هاجروا (لأكثر من 12 شهرا) 338000.[226][227]

وأصبح 195046 الرعايا الأجانب المواطنين البريطانيين في عام 2010,[228] مقارنة ب 54902 في عام 1999.[228][229] منحت سجل 241192 حقوق الناس تسوية دائمة في عام 2010، منهم 51 في المائة كانوا من آسيا و27 في المائة من أفريقيا.[230] ولدت 25.1 في المائة من الأطفال الذين ولدوا في انكلترا وويلز في عام 2010 لأمهات ولدوا خارج المملكة المتحدة، وفقا للإحصاءات الرسمية الصادرة في عام 2011.[231]

يقدر عدد المواطنين البريطانيين الذين يعيشون في الخارج من قبل بلد، 2006

ما لا يقل عن 5500000 البريطاني المولد الناس الذين يعيشون في الخارج،[232][233][234] أعلى أربع وجهات كونها أستراليا وإسبانيا والولايات المتحدة وكندا.[232][235] وكانت الهجرة سمة مهمة من سمات المجتمع البريطاني في القرن 19. بين 1815 و1930 هاجر نحو 11.4 مليون شخص من بريطانيا و7.3 مليون من أيرلندا. تشير التقديرات إلى أنه بحلول نهاية القرن 20 تمت تسويتها بشكل دائم نحو 300 مليون شخص من أصل البريطانية والأيرلندية في جميع أنحاء العالم.[236]

مواطني الاتحاد الأوروبي، بما في ذلك المملكة المتحدة، ولهم الحق في العيش والعمل في أي دولة من الدول الأعضاء.[237] والمملكة المتحدة تطبيق قيود مؤقتة لمواطني رومانيا وبلغاريا التي انضمت إلى الاتحاد الأوروبي في يناير كانون الثاني عام 2007.[238] بحوث أجراه معهد سياسة الهجرة للمساواة ولجنة حقوق الإنسان تشير إلى أن ما بين مايو 2004 وسبتمبر 2009، 1.5 مليون عامل هاجروا من الدول الجديدة الأعضاء في الاتحاد الأوروبي إلى المملكة المتحدة، فإن ثلثي منهم البولندية، ولكن هذا المنزل في وقت لاحق عاد كثير، مما أدى إلى زيادة صافية في عدد من مواطني الدول الأعضاء الجديدة في المملكة المتحدة من حوالي 700,000 خلال تلك الفترة.[239][240] خفض الركود في وقت متأخر من 2000s في المملكة المتحدة من الحوافز الاقتصادية للبولنديين في الهجرة إلى المملكة المتحدة،[48] مع هجرة مؤقتة وتصبح دائرية.[241] وفي عام 2009، للمرة الأولى منذ التوسيع، وخلفت أكثر من مواطني ثماني دول أوروبا الوسطى والشرقية التي انضمت إلى الاتحاد الأوروبي عام 2004 في المملكة المتحدة من وصل.[242] وفي عام 2011، جعلت من مواطني الدول الجديدة الأعضاء في الاتحاد الأوروبي بنسبة 13٪ من المهاجرين الذين يدخلون البلاد.[226]

حكومة المملكة المتحدة وأدخلت نظام الهجرة على أساس النقاط للهجرة من خارج المنطقة الاقتصادية الأوروبية لتحل محل الخطط السابقة، بما في ذلك مبادرة الحكومة الاسكتلندية للمواهب جديدة.[243] في يونيو 2010 قدم ائتلاف المحافظين والديمقراطيين الأحرار الحكومة حدا مؤقتا 24000 على الهجرة من خارج الاتحاد الأوروبي، وتهدف للحد من التطبيقات قبل فرض سقف دائم في أبريل نيسان 2011.[244] وقبعة وتسبب التوتر داخل الائتلاف: وزير الأعمال فينس كيبل وجادل أنه يؤذيها الشركات البريطانية.[245]

التعليم

كلية الملك، وهو جزء من جامعة كامبريدج التي تأسست في 1209

التعليم في المملكة المتحدة هي مسألة آلت ملكيتها، مع كل بلد من البلدان وجود نظام تعليمي مستقل.

التعليم في انكلترا هو من مسؤولية وزير الدولة للتعليم، على الرغم من أن إدارة يوما بعد يوم، وتمويل المدارس الحكومية تقع على عاتق السلطات المحلية.[246] وقدم مجانا عالميا للتعليم ولاية تهمة تدريجي بين 1870 و1944، مع التعليم أصبح إلزاميا لجميع الذين تتراوح أعمارهم بين 5 سنوات إلى 14 في عام 1921.[247][248] إن التعليم هو الآن إلزامي من سن 5-16 (15 إذا ولدت في أواخر يوليو تموز أو آب). يتم تعليم معظم الأطفال في الدولة وقطاع المدارس، ونسبة صغيرة فقط من الذي حدد على أساس القدرة الأكاديمية. يمكن للمدارس الدولة التي لا يسمح لاختيار الطلاب وفقا للاستخبارات والأكاديمية قدرة تحقيق نتائج مماثلة على المدارس الخاصة أكثر انتقائية: للخروج من المدارس العشرة الأوائل الأداء من حيث النتائج GCSE في عام 2006 كانا المدارس الثانوية التي تديرها الدولة. على الرغم من انخفاض في الأرقام الحقيقية قد ارتفعت نسبة الأطفال في انكلترا المدارس الخاصة إلى أكثر من 7٪.[249] وأكثر من نصف الطلاب في الجامعات الرائدة في كامبردج واكسفورد قد حضر مدارس الدولة.[250] في جامعات إنجلترا وتشمل بعض من أفضل الجامعات في العالم؛. يتم ترتيب كل جامعة كامبريدج، كلية لندن الجامعية، وجامعة أكسفورد وكلية امبريال لندن في قمة العالمية 10 في عام 2010 QS تصنيف الجامعات العالمية، مع كامبردج المرتبة الأولى.[251] الاتجاهات العالمية في الرياضيات ودراسة العلوم (TIMSS) تصنيف التلاميذ في 7 إنجلترا في العالم لمادة الرياضيات و6 العلوم. وضع نتائج التلاميذ في إنجلترا قبل الدول الأوروبية الأخرى، بما في ذلك ألمانيا والدول الإسكندنافية.[252]

جامعة كوينز في بلفاست، الذي بني في عام 1849[253]

التعليم في اسكتلندا هو مسؤولية الأمين مجلس الوزراء للتعليم والتعلم مدى الحياة، مع يوما بعد يوم وإدارة وتمويل المدارس الحكومية ومسؤولية السلطات المحلية. اثنين من غير الإدارات الهيئات العامة لها دورا رئيسيا في التعليم الإسكتلندي: السلطة المؤهلات الاسكتلندية هي المسؤولة عن تطوير وتقييم والاعتماد ومنح الشهادات للمؤهلات أخرى من درجات التي يتم تسليمها في المدارس الثانوية، ومرحلة ما بعد الثانوية من كليات التعليم العالي ومراكز أخرى;[254] والتعلم والتعليم اسكتلندا ويقدم المشورة والموارد وتنمية قدرات الموظفين للمجتمع التعليم من أجل تعزيز تطوير المناهج وخلق ثقافة من الطموح والابتكار والتميز.[255] اسكتلندا 1 تشريع للتعليم الإلزامي في 1496.[256] نسبة الأطفال في المدارس الخاصة اسكتلندا حضور ما يزيد قليلا على 4٪، على الرغم من أنها ظلت ترتفع ببطء في السنوات الأخيرة.[257] الطلاب الذين يلتحقون بالجامعات الإسكتلندي الإسكتلندي دفع الرسوم الدراسية ولا تهم الوقف الدراسات العليا، كما تم إلغاء الرسوم في عام 2001 وألغي نظام الوقف الدراسات العليا في عام 2008.[258]

التعليم في أيرلندا الشمالية هو من مسؤولية وزير التربية ووزير العمل والتعلم، وعلى الرغم من أن تدار المسؤولية على المستوى المحلي من قبل مجالس التعليم والمكتبة خمسة تغطي مناطق جغرافية مختلفة. المجلس للمنهج، والامتحانات والتقييم (CCEA) هي الهيئة المسؤولة عن تقديم المشورة للحكومة حول ما ينبغي أن تدرس في المدارس في أيرلندا الشمالية، ورصد المعايير ومنح المؤهلات.[259] الحكومة الويلزية لديه المسؤولية عن التعليم في ويلز. يتم تدريس عدد كبير من الطلاب الويلزية سواء كليا أو إلى حد كبير في اللغة الويلزية، دروسا في الويلزية هي إلزامية لجميع حتى سن 16 عاما.[260] وهناك خطط لزيادة توفير الويلزية المدارس المتوسطة كجزء من السياسة العامة. من خلق ويلز ثنائي اللغة تماما.

الرعاية الصحية

في أبردين الملكي للطفولة مستشفى، وNHS اسكتلندا متخصص مستشفى الأطفال

الرعاية الصحية في المملكة المتحدة هي مسألة وآلت كل بلد له نظامه الخاص من الرعاية الصحية الخاصة والممولة من القطاع العام، جنبا إلى جنب مع العلاجات البديلة، شاملة ومتكاملة. يتم توفير الرعاية الصحية العامة لجميع المقيمين في المملكة المتحدة دائم ومجاني في نقطة الحاجة، ويتم دفع ثمنها من الضرائب العامة. منظمة الصحة العالمية، في عام 2000، في المرتبة توفير الرعاية الصحية في المملكة المتحدة وأفضل 15 في أوروبا و18 في العالم.[261][262]

ويتم تنظيم الهيئات التنظيمية على أساس المملكة المتحدة على نطاق مثل المجلس الطبي العام، ومجلس التمريض والقبالة والمنظمات غير الحكومية القائمة على مثل الكليات الملكية. ومع ذلك، والمسؤولية السياسية والتنفيذية للرعاية الصحية تقع على عاتق المسؤولين التنفيذيين 4 الوطنية؛ الرعاية الصحية في انكلترا تقع على عاتق حكومة المملكة المتحدة، والرعاية الصحية في أيرلندا الشمالية هو من مسؤولية السلطة التنفيذية أيرلندا الشمالية؛ الرعاية الصحية في اسكتلندا هو من مسؤولية الحكومة الاسكتلندية، والرعاية الصحية في ويلز هي مسؤولية حكومة الجمعية الوطنية الويلزية. كل الخدمات الصحية الوطنية لديها سياسات وأولويات مختلفة، مما أدى إلى تناقضات.[263][264]

منذ 1979 تمت زيادة الإنفاق على الرعاية الصحية بشكل كبير لجعله أقرب إلى متوسط الاتحاد الأوروبي.[265] والمملكة المتحدة تنفق حوالي 8,4 في المائة من ناتجها المحلي الإجمالي على الرعاية الصحية، والذي هو أقل من 0.5 نقطة مئوية في منظمة التعاون الاقتصادي ومتوسط التنمية وحول نقطة مئوية واحدة أقل من المتوسط في الاتحاد الأوروبي.[266]

الثقافة

وقد أثرت في ثقافة كل من المملكة المتحدة من قبل العديد من العوامل بما في ذلك: وضع جزيرة في البلاد؛ تاريخها الديمقراطية الليبرالية الغربية، وقوة كبرى، فضلا عن كونه اتحاد سياسي من أربع دول مع كل عناصر الحفاظ على التقاليد المتميزة والجمارك ورمزيته. ونتيجة لذلك من الامبراطورية البريطانية، يمكن ملاحظة التأثير البريطاني في أنظمة اللغة والثقافة والقانونية للكثير من مستعمراتها السابقة، بما في ذلك أستراليا وكندا والهند وأيرلندا ونيوزيلندا وجنوب أفريقيا والولايات المتحدة. وقد أدى تأثير جوهري الثقافية في المملكة المتحدة إلى وصفها بأنها "قوة عظمى الثقافية."[267][268]

الأدب

في صورة شندوس، ويعتقد لتصوير وليام شكسبير

'الأدب البريطاني "تشير إلى أدب المرتبطة مع المملكة المتحدة وجزيرة مان وجزر القنال. أدب معظم البريطانية في اللغة الإنجليزية. في عام 2005، ونشرت بعض الكتب 206000 في المملكة المتحدة في عام 2006 وأنها كانت أكبر ناشر للكتب في العالم.[269]

وينظر على نطاق واسع الكاتب المسرحي والشاعر الإنكليزي وليام شكسبير هو أعظم كاتب مسرحي في كل العصور،[270][271][272] وكما تم معاصريه كريستوفر مارلو وبن جونسون الذي عقد في التقدير المستمر. وفي الآونة الأخيرة فقد جمع بين الكتاب المسرحيين آلان Ayckbourn، هارولد بنتر، مايكل فراين، توم ستوبارد وديفيد إدغار عناصر الواقعية والسوريالية والتطرف.

أبرز الكتاب الإنجليزية ما قبل الحداثة وأوائل العصر الحديث وتشمل جيفري تشوسر (14 قرن)، توماس مالوري (القرن 15)، والسير توماس مور (16 قرن)، وجون ميلتون (17 قرن). في القرن 18 وكان دانيال ديفو (مؤلف روبنسون كروزو) وصموئيل ريتشاردسون رواد الرواية الحديثة. في القرن 19 هناك يتبع المزيد من الابتكار من قبل جين أوستن، والقوطية الروائي ماري شيلي، للأطفال كاتب لويس كارول، والأخوات برونتي، والاجتماعية الناشطة تشارلز ديكنز، والطبيعة توماس هاردي، وجورج إليوت واقعية، ورؤية الشاعر وليام بليك ورومانسية الشاعر ويليام وردزورث. كتاب القرن 20 الإنجليزية ما يلي: الخيال العلمي الروائي ويلز، والكتاب من روديارد الأطفال كيبلينج الكلاسيكية، ميلن (خالق ويني، بو، و)، ورولد دال وبليتون إنيد، ومثيرة للجدل لورنس؛ الحداثية فيرجينيا وولف، والساخر ايفلين وو، ونبوية الروائي جورج أورويل، والروائيين شعبية دبليو سومرست موم، وغراهام غرين، وجريمة الكاتب أغاثا كريستي (الروائي الأكثر مبيعا في كل العصور);[273] ايان فليمينغ (مبتكر جيمس بوند)؛ الشعراء إليوت، فيليب لاركن وتيد هيوز، وكتاب الخيال JRR تولكين، لويس CS وجي كي رولينغ.

صورة فوتوغرافية من العصر الفيكتوري الروائي تشارلز ديكنز

المساهمات في اسكتلندا وتشمل المخبر الكاتب آرثر كونان دويل (الخالق من شيرلوك هولمز)، والأدب الرومانسي من قبل السير والتر سكوت، الأطفال الكاتب JM باري، وملحمة مغامرات روبرت لويس ستيفنسون، والمحتفى به الشاعر روبرت بيرنز. وفي الآونة الأخيرة ساهم في الحداثة والقومية هيو ماكديرميد ونيل غان م إلى عصر النهضة الاسكتلندي. تم العثور على أكثر التوقعات قاتمة في قصص إيان رانكين والنفسية رعب، كوميديا من البنوك ايان. وكانت عاصمة اسكتلندا وادنبره ومدينة لليونسكو في جميع أنحاء العالم الأولى للأدب.[274]

وتألف قصيدة بريطانيا أقدم المعروفة، Y Gododdin، في ريال الدجاجة Ogledd (كوريا الشمالية القديمة)، وعلى الأرجح في أواخر القرن 6. وقد كتب في Cumbric أو قديم الويلزية ويحتوي على أقرب إشارة معروفة إلى الملك آرثر.[275] من حوالي القرن السابع الميلادي، وقد فقد الاتصال بين ويلز وشمال قديم، والتركيز على اللغة الويلزية ثقافة تحولت إلى ويلز، حيث تم تطويرها من قبل أسطورة آرثر جيفري من مونموث.[276] شاعر ويلز في القرون الوسطى الأكثر شهرة، دافيد وليامز ا ف ب Gwilym (فلوريدا 1320-1370)، والشعر يتكون على المواضيع بما في ذلك الدين، والطبيعة والحب خصوصا. وينظر على نطاق واسع كواحد من أعظم شعراء أوروبا في عصره.[277] وحتى أواخر القرن 19th وكان غالبية الأدب الويلزي في الويلزية والكثير من النثر والديني في شخصية. وينسب دانيال أوين والروائي باللغة الويلزية الأولى، نشر ريس لويس في عام 1885. والأكثر شهرة من الشعراء الأنجلو الويلزية كلاهما Thomases. أصبح ديلان توماس الشهيرة على جانبي المحيط الأطلسي في منتصف القرن 20. ويتذكر الكاتب سوانسي لشعره - له "لا تذهب لطيف إلى أن ليلة جيدة، الغضب، الغضب ضد الموت من الضوء". هو واحد من مقاطع ونقلت معظم من الآية اللغة الإنجليزية - ول 'مسرحية للأصوات' له، وكيل حليب وود. ورشحت الكنيسة تأثيرا في 'شاعر كاهن "ويلز والقومية الويلزية، RS توماس، لجائزة نوبل في الأدب عام 1996. الروائيين الويلزية الرائدة في القرن العشرين وتشمل ريتشارد روبرتس لويلين وكيت.[278][279]

لقد عاش من الكتاب من جنسيات أخرى، وخاصة من دول الكومنولث، وجمهورية أيرلندا والولايات المتحدة، وعملت في المملكة المتحدة. أمثلة كبيرة على مر القرون وتشمل جوناثان سويفت، أوسكار وايلد، برام ستوكر، جورج برنارد شو، جوزيف كونراد، TS إليوت، عزرا باوند، ومؤخرا كتاب بريطاني ولدوا في الخارج مثل كازو ايشيجورو والسير سلمان رشدي.[280][281]

الموسيقى

البيتلز هي واحدة من أكثر الفرق الموسيقية نجاحاً تجارياً ونقدياً في تاريخ الموسيقى، وبيع أكثر من 600 مليون ألبوم على الصعيد الدولي.[282][283][284]

أنماط مختلفة من الموسيقى الشعبية في المملكة المتحدة من الموسيقى الشعبية المحلية من إنجلترا وويلز واسكتلندا وأيرلندا الشمالية على المعادن الثقيلة. الملحنين بارزة من الموسيقى الكلاسيكية من المملكة المتحدة والدول التي سبقتها وتشمل وليام بيرد، هنري بورسيل، السير إدوارد إلغر، غوستاف هولست، السير آرثر سوليفان (الأكثر شهرة للعمل مع WS librettist السير جلبرترالف فون وليامز وبنيامين بريتين، رائدة في الأوبرا البريطانية الحديثة. السير بيتر ماكسويل ديفيز هو واحد من الملحنين الذين يعيشون قبل كل شيء، وماجستير في الموسيقى الحالية للملكة. المملكة المتحدة هي أيضا موطن لذات الشهرة العالمية الأوركسترا السمفونية وجوقات مثل الأوركسترا السيمفونية بي بي سي، وجوقة لندن السمفونية. الموصلات بارزة تشمل السير سايمون راتل، Barbirolli جون والسير مالكولم سارجنت. بعض الملحنين فيلم درجة ملحوظة تشمل جون باري، كلينت مانسيل، مايك أولدفيلد، جون باول، ارمسترونغ كريج ديفيد أرنولد، جون مورفي، نورمان مونتي وهاري جريجسون ويليامز. جورج فريدريك هاندل، وعلى الرغم من مواليد الألمانية، المتجنس البريطانية[285] وكتبت بعض من أفضل أعمال له، مثل المسيح، في اللغة الإنجليزية.[286] أندرو لويد ويبر وحققت نجاحا تجاريا هائلا في جميع أنحاء العالم، وهو غزير ملحن من المسرح الموسيقي، والأشغال التي هيمنت على وست اند بلندن لعدد من السنوات، وسافرت إلى برودواي في نيويورك.[287]

البيتلز لديها المبيعات الدولية من أكثر من مليار وحدة وهي الفرقة الأكثر مبيعا والأكثر تأثيرا في تاريخ الموسيقى الشعبية.[282][283][284][288] أخرى المساهمين البريطانيين البارزين إلى أثرت الموسيقى الشعبية على مدى آخر 50 سنوات وتشمل، ورولينغ ستونز، ليد زيبلين، بينك فلويد، الملكة، وجيز النحلة، وإلتون جون، كل منهم لديهم مبيعات الرقم القياسي العالمي واسعة من 200 مليون أو أكثر من.[289][290][291][292][293][294] وجوائز بريت هي جوائز BPI الموسيقية السنوية، وتشمل بعض من المتلقين البريطانية من المساهمة المتميزة في جائزة الموسيقى؛. منظمة الصحة العالمية، ديفيد باوي، اريك كلابتون، رود ستيوارت والشرطة.[295] أكثر حداثة أعمال الموسيقى في المملكة المتحدة التي كان لها نجاح دولي تشمل كولدبلاي، راديوهيد، واحة، موسى، ون دايركشن، ليتل مكس، سبايس جيرلز، ايمي واينهاوس وأديل.[296]

ومن المعروف أن عددا من مدن المملكة المتحدة لموسيقاهم. أعمال من ليفربول وكان أكثر عدد البياني المملكة المتحدة 1 ضرب الفردي للفرد الواحد (54) من أي مدينة أخرى في العالم.[297] واعترف مساهمة غلاسكو للموسيقى في عام 2008 عندما سميت مدينة اليونسكو للموسيقى، واحدة من ثلاث مدن فقط في العالم على هذا الشرف.[298]

الفنون البصرية

ج. م. دبليو تيرنر الصورة الذاتية، زيت على قماش، ج. 1799

في تاريخ الفنون البصرية البريطانية تشكل جزءا من تاريخ الفن الغربي. الفنانين البريطانيين الرئيسية ما يلي: الرومانسيون وليام بليك، جون كونستابل، وصموئيل بالمر جاي أم تيرنر، والرسامين صورة السير جوشوا رينولدز، وفرويد لوسيان، والمناظر الطبيعية الفنانين توماس غينزبورو وستيفن لوري، ورائد في الفنون والحرف حركة ويليام موريس، ورمزي رسام فرانسيس بيكون، والبوب الفنانين بيتر بليك وريتشارد هاميلتون[؟] وديفيد هوكني؛ التعاونية الثنائي جيلبرت وجورج، والفنان التجريدي هودجكين هوارد، والنحاتين أنتوني غورملي، أنيش كابور وهنري مور. خلال أواخر 1980s و1990s ساعد معرض ساتشي في لندن لجلب انتباه الرأي العام إلى مجموعة من الفنانين متعددة النوع الذي أصبح يعرف باسم "فنانين البريطانيين الشباب": داميان هيرست، كريس أوفيلي، راشيل ايتريد، تريسي إمين، مارك والينغر ، ستيف ماكوين، وسام تايلور وود والاخوة تشابمان هي من بين الأعضاء الأكثر شهرة لهذه الحركة المنبثقة.

الأكاديمية الملكية في لندن، وهي منظمة رئيسية لتعزيز الفنون البصرية في المملكة المتحدة. كبرى المدارس الفنية في المملكة المتحدة وتشمل: ستة المدرسة جامعة لندن للفنون، والذي يتضمن سنترال سانت مارتينز كلية للفنون والتصميم وتشيلسي كلية للفنون والتصميم، صاغة، جامعة لندن، ومدرسة سليد للفنون الجميلة (جزء من جامعة كوليدج في لندن)، ومدرسة غلاسكو للفنون، والكلية الملكية للفنون، ومدرسة روسكين الرسم والفنون الجميلة (جزء من جامعة أكسفورد). معهد كورتولد للفن هو مركز قيادة لتدريس تاريخ الفن. المعارض الفنية الهامة في المملكة المتحدة وتشمل المتحف الوطني، المتحف الوطني بالكاتب، بريطانيا تيت وتيت مودرن (الأكثر، وزار معرض الفنون الحديثة في العالم، مع نحو 4.7 مليون زائر في السنة).[299]

سينما

وقد كان للمملكة المتحدة لها تأثير كبير على تاريخ السينما. مديري البريطاني ألفريد هيتشكوك وديفيد لين من بين الانتقادات اللاذعة الأهم من ذلك كله وقتا،[300] مع مديري الهامة الأخرى بما في ذلك تشارلي شابلن، مايكل باول، كارول ريد وريدلي سكوت.[301][302][303][304] الممثلين البريطانيين كثير شهرة عالمية والنجاح الحاسمة، بما في ذلك: جولي أندروز، ريتشارد بيرتون، مايكل كين، شارلي شابلن، شون كونري، فيفيان لي، ديفيد نيفن، لورنس أوليفييه، بيتر سيلرز وكيت وينسلت.[305][306][307][308][309][310][311][312][313][314] وقد تم إنتاج بعض من أكثر الأفلام الناجحة تجاريا في كل العصور في المملكة المتحدة، بما في ذلك الامتيازات 2 الفيلم أعلى الإيرادات (هاري بوتر وجيمس بوند).[315] إيلينغ استوديوهات له المطالبة إلى كونها الأقدم في استوديو سينمائي يعمل بشكل مستمر في العالم.[316]

على الرغم من تاريخ طويل من إنتاج مهمة وناجحة، وكثيرا ما كانت هذه الصناعة التي تتميز الجدل حول هويتها ومستوى النفوذ الأميركي والأوروبي. الأفلام البريطانية العديد من الإنتاج المشترك مع المنتجين الأمريكي، وغالبا ما تستخدم على حد سواء الجهات البريطانية والأمريكية، والجهات الفاعلة البريطاني تتميز بانتظام في أفلام هوليوود. وقد وضعت العديد من أفلام هوليوود الناجحة في بريطانيا القصص، والناس أو الأحداث، بما في ذلك تيتانيك[؟]، وسيد الخواتم، قراصنة الكاريبي[؟]، و"دورة اللغة الإنجليزية" من أفلام ديزني المتحركة والتي تشمل، أليس في بلاد العجائب، بيتر بان وروبن غطاء محرك السيارة.[294]

في عام 2009 فيلم بريطاني حقق حوالي ملياري دولار في جميع أنحاء العالم، وحققت حصة في السوق تبلغ حوالي 7٪ على المستوى العالمي و17٪ في المملكة المتحدة.[317] المملكة المتحدة شباك التذاكر الاستيلاء بلغت 944000000 £ في عام 2009، مع حوالي 173,000,000 القبول.[317] وقد أنتجت المعهد البريطاني للأفلام على مرتبة استطلاع ما تعدّه من أعظم 100 فيلم بريطاني من كل وقت، وأعلى BFI 100 فيلم بريطاني.[318] السنوي السينمائي جوائز الأكاديمية البريطانية، الذي استضافته الأكاديمية البريطانية للأفلام والفنون التلفزيونية، هي ما يعادل البريطانية من جوائز الأوسكار.[319]

وسائل الإعلام

البث البيت، لندن، المقر الرئيسي لهيئة الإذاعة البريطانية

بي بي سي، التي تأسست في عام 1922، هو في المملكة المتحدة التي تمولها الحكومة الإذاعة والتلفزيون والإنترنت هيئة الإذاعة والتلفزيون، والإذاعة هي أقدم وأكبر في العالم. تعمل العديد من التلفزيون ومحطات الإذاعة في المملكة المتحدة والخارج، وخدماتها المحلية تمول من رخصة تلفزيون.[320][321] الجهات الفاعلة الرئيسية الأخرى في وسائل الإعلام في المملكة المتحدة وتشمل ITV المجلس التشريعي البريطاني، التي تدير 11 من محطات البث التلفزيوني 15 الإقليمية التي تشكل شبكة ITV,[322] ونيوز كوربوريشن، التي تمتلك عددا من الصحف الوطنية من خلال أخبار عالمية مثل الصحيفة الشعبية الأكثر شعبية الشمس وأطول الراسخة اليومية "القطع الكبير" ذي تايمز،[323] وكذلك عقد حصة كبيرة في البث الفضائي سكاي التلفزيونية البريطانية.[324] لندن تسيطر على قطاع الإعلام في المملكة المتحدة:. تستند إلى حد كبير الصحف الوطنية والإذاعة والتلفزيون هناك، على الرغم من أن مانشستر هو أيضا مهمة المركز الوطني للاعلام. ادنبره وغلاسكو، وكارديف، هي مراكز مهمة لإنتاج الصحف والإذاعة في اسكتلندا وويلز على التوالي.[325] وقطاع النشر في المملكة المتحدة، بما في ذلك الكتب، والأدلة وقواعد البيانات والصحف والمجلات ووسائل الإعلام الأعمال التجارية، والصحف ووكالات الأنباء، لديها دوران مجتمعة من حوالي £ 20 مليار وتوظف حوالي 167000 نسمة.[326]

في عام 2009 أشارت التقديرات إلى أن الأفراد الذين ينظر في المتوسط 3,75 ساعة من التلفاز يوميا و2،81 ساعة من الراديو. في تلك السنة بلغت الرئيسية بي بي سي الخدمة العامة قنوات البث ل28.4٪ المقدرة للجميع مشاهدة التلفزيون، وثلاث قنوات رئيسية مستقلة تمثل 29.5٪، والأقمار الصناعية ذات أهمية متزايدة وغيرها من القنوات الرقمية ل42.1٪ المتبقية.[327] من المبيعات. وتراجعت الصحف منذ 1970s وفي عام 2009 42٪ من الناس عن قراءة الصحف اليومية الوطنية.[328] وفي عام 2010 82.5٪ من سكان المملكة المتحدة ومستخدمي الإنترنت، وهي أعلى نسبة بين 20 بلدا مع عدد أكبر من إجمالي المستخدمين في في تلك السنة.[329]

الفلسفة

والمملكة المتحدة وتشتهر تقليد 'التجريبيه البريطانية، وهي فرع من فلسفة المعرفة التي تنص على أن المعرفة فقط التحقق من خبرة صالحة، و"الفلسفة الاسكتلندية، التي يشار إليها أحيانا باسم" مدرسة اسكتلندية من الحس السليم.[330] أشهر الفلاسفة التجريبيه البريطانية جون لوك، جورج بيركلي وديفيد هيوم، في حين دوجالد ستيوارت، توماس ريد ويليام هاملتون كانت الأسس الرئيسية لل"الحس السليم" الاسكتلندية المدرسة. اثنين من البريطانيين والملاحظ أيضا لنظرية المنفعة الفلسفة الأخلاقية، واستخدم لأول مرة من قبل جيرمي بنثام في وقت لاحق من قبل جون ستيوارت ميل في النفعية عمله قصيرة.[331][332] الفلاسفة البارزين أخرى من المملكة المتحدة والنقابات والبلدان التي سبقتها وتشمل المطالبون scotus، Lilburne جون، ماري وولستونكرافت، السير فرانسيس بيكون، آدم سميث، توماس هوبز، ويليام أوف أكهام، بيرتراند راسل، وAJ "فريدي" آير. المولودين في الخارج الفلاسفة الذين استقروا في المملكة المتحدة وتشمل أشعيا برلين، كارل ماركس، كارل بوبر وودفيج فيتجنشتاين.

الرياضة

ملعب ويمبلي، لندن: واحد من اغلى الملاعب التي بنيت من أي وقت مضى[333]

كل من الأمم الصفحة الرئيسية لديها قناعاتها نظام الجمعيات، والمنتخب الوطني والدوري المحلي لكرة القدم، على الرغم من النوادي القليلة اللعب خارج نظم بلادهم الخاصة لمجموعة متنوعة من الأسباب التاريخية واللوجستي. انكلترا واسكتلندا وويلز وأيرلندا الشمالية على المنافسة، دول منفصلة في المنافسة الدولية، ونتيجة لذلك، وبريطانيا العظمى سابقا لا تنافس كفريق واحد في أحداث كرة القدم في دورة الألعاب الأولمبية.[334] تم تجميع بريطانيا العظمى فريق كرة القدم الأولمبي على تنافس في ألعاب لندن الأولمبية لعام 2012 من قبل اتحاد كرة القدم. والاسكتلندية والويلزية والأيرلندية الشمالية لكرة القدم رفض المشاركة، خشية ان يؤدي إلى تقويض وضعهم المستقل - وهو خوف تؤكده سيب بلاتر رئيس الفيفا.[335]

في ملعب الألفية، كارديف، فتح باب 1999 كأس العالم للرجبي

اخترع لعبة الكريكيت في إنجلترا. فريق الكريكيت انكلترا، والتي تسيطر عليها إنجلترا وويلز مجلس الكريكيت،[336] هو الفريق الوحيد الوطنية في المملكة المتحدة مع حالة اختبار. وينتمي أعضاء الفريق من الجانبين مقاطعة الرئيسية، وتشمل كلا من لاعبي الإنجليزية والويلزية. لعبة الكريكيت يختلف من حيث كرة القدم والركبي ويلز وإنجلترا الفرق الميدانية وطنية منفصلة، على الرغم من أن ويلز كان قد أوفد فريق الخاص بها في الماضي. لقد لعبت لاعبين الأيرلندية والاسكتلندية لإنجلترا لأن أيا اسكتلندا أيرلندا ولا تتمتع بمركز الاختبار ولقد بدأت مؤخرا فقط للعب في مسابقات دولية ليوم واحد.[337][338] اسكتلندا، بريطانيا (ويلز)، وأيرلندا لديها (بما في ذلك أيرلندا الشمالية) وتنافس في كأس العالم للكريكيت، مع إنجلترا الوصول إلى نهائيات كأس العالم في ثلاث مناسبات. هناك بطولة دوري المحترفين في الأندية التي تمثل 17 محافظة الإنجليزية و1 مقاطعة الويلزية تنافس.[339] دوري الرجبي هي الرياضة الشعبية في بعض المناطق في المملكة المتحدة. كان مصدره في هدرسفيلد ويتم لعب بشكل عام في شمال بريطانيا.[340] وحيد "بريطانيا العظمى ليونز" الفريق كان قد شارك في كأس العالم للرجبي الجامعة والألعاب مباراة الاختبار، ولكن هذا الموقف تغير في عام 2008 عندما انكلترا واسكتلندا وأيرلندا وتنافس على أنها منفصلة الأمم.[341] لا تزال بريطانيا العظمى كما يتم الاحتفاظ المنتخب الوطني الكامل لجولات رماد ضد أستراليا ونيوزيلندا وفرنسا. دوري السوبر هو أعلى مستوى من دوري الرجبي المهنية في المملكة المتحدة وأوروبا. وتتكون من 11 فريقا من شمال إنجلترا، 1 من لندن، 1 من ويلز، و1 من فرنسا.

بطولة الدول الست، لعبت بين الأمم الصفحة الرئيسية، فضلا عن إيطاليا وفرنسا، هو رئيس الوزراء البطولة الدولية اتحاد الركبي في نصف الكرة الشمالي. الهيئات الرياضية التي تنظم في انكلترا واسكتلندا وويلز وأيرلندا وتنظيم وتنظيم لعبة على حدة. كل دولة لديها فريق دولي رفيعي المستوى.[342] ويتم منح أي من الأمم الصفحة الرئيسية للتغلب على الثلاثة الآخرين في هذه البطولة على التاج الثلاثي.[343]

في بطولة ويمبلدون بطولات، وهو البطولات الاربع الكبرى تقام بطولة للتنس، في ويمبلدون، لندن شهر يونيو من كل أو يوليو

لعبة التنس نشأت أولا في مدينة برمنغهام بين 1859 و1865. والبطولات، ويمبلدون للتنس هي الأحداث الدولية التي عقدت في ويمبلدون في جنوب لندن كل صيف، وتعدّ الحدث الأكثر شهرة في تقويم كرة المضرب العالمية. السنوكر هي واحدة من صادرات المملكة المتحدة الرياضية شعبية، مع بطولة العالم التي تقام سنويا في شيفيلد.[344] في كرة القدم الشمالية الغالية أيرلندا والقاء هي الفرق الرياضية الشعبية، سواء من حيث المشاركة وspectating، والمغتربين الأيرلندية في جميع أنحاء المملكة المتحدة والولايات المتحدة أيضا أن تلعب بها.[345] Shinty (أو camanachd) بشعبية واسعة في المرتفعات الاسكتلندية.[346]

سباق الهجن الأصيلة، والتي نشأت تحت تشارلز الثاني من إنجلترا باسم "رياضة الملوك"، تحظى بشعبية في جميع أنحاء المملكة المتحدة مع العالم الشهير السباقات بما في ذلك الوطني الكبير، ودربي إبسوم، رويال أسكوت والوطني شلتنهام هانت مهرجان (بما في ذلك الذهب شلتنهام كأس العالم). أثبت نجاحا في المملكة المتحدة على الساحة الرياضية الدولية في التجديف. الغولف هي الرياضة الأكثر شعبية 6، عن طريق المشاركة، في المملكة المتحدة. على الرغم من أن النادي الملكي للغولف والقديمة من سانت اندروز في اسكتلندا هو بطبيعة الحال هذه الرياضة على أرضه،[347] دورة الأقدم في العالم للجولف هو في الواقع دورة Musselburgh خيارات 'جولف قديم.[348]

هناك علاقة وثيقة مع رياضة السيارات في المملكة المتحدة. وتقوم العديد من الفرق والسائقين في الفورمولا واحد (F1) في المملكة المتحدة، والسائقين من بريطانيا قد فاز ببطولة العالم أكثر من أي بلد آخر. عقدت في الموقع الحالي للسباق الجائزة الكبرى البريطاني في المملكة المتحدة استضافت أول F1 سباق الجائزة الكبرى في عام 1950 على حلبة سيلفرستون، في كل عام في شهر يوليو. يستضيف البلد أيضا الساقين من بطولة العالم للراليات لديها، وسيارة سياحية خاصة بطولة السباق، وسيارات السياحية البريطانية البطولة (BTCC).[349]

الرموز

تمثال بريتانيا في بليموث. بريتانيا هو تجسيد الوطنية من المملكة المتحدة.

علم المملكة المتحدة هو علم الاتحاد (كما يشار إليه بلقب "يونيون جاك" أو "جاك الاتحاد"). وقد أنشئت لأول مرة في عام 1606 من قبل التراكب للعلم إنجلترا على علم اسكتلندا وتحديثها في عام 1801 مع إضافة علم القديس باتريك. ليست ممثلة في ويلز علم الاتحاد على النحو الذي غزا ويلز وضمتها إلى انكلترا قبل تشكيل المملكة المتحدة؛. لم إمكانية إعادة تصميم علم الاتحاد ليشمل التمثيل ويلز استبعاده تماما.[350] وطنية النشيد الوطني للمملكة المتحدة هو "حفظ الله الملك"، مع "الملك" بعبارة "الملكة" في كلمات كلما العاهل امرأة.

بريتانيا هو تجسيد الوطنية في المملكة المتحدة، والتي تنشأ من بريطانيا الروماني.[351] يرمز بريتانيا كامرأة شابة مع الشعر البني أو الذهبي يرتدي خوذة كورنثية والجلباب الأبيض. فهي حاصلة بوسيدون في ثلاثة محاور ترايدنت ودرع، واضعا علم الاتحاد. أحيانا يتم تصوير المرأة على أنها تركب على ظهر أسد. في ومنذ ذروة الامبراطورية البريطانية، وكثيرا ما بريتانيا المرتبطة هيمنة البحرية، كما هو الحال في وطني أغنية "القاعدة، بريتانيا!". حتى عام 2008، ويصور رمزا الأسد وراء بريتانيا على العملة البريطانية 50 بنسا، وعلى الجهة الخلفية للعملة البريطانية بنس 10. كما أنها تستخدم كرمز على العلم غير الاحتفالية في الجيش البريطاني. ويستخدم في بعض الأحيان بلدغ كرمز للمملكة المتحدة وارتبط مع تحد ونستون تشرشل من ألمانيا النازية.[352]

انظر أيضًا

ملاحظات

  1. ماعدا أقاليم ما وراء البحار مثل جبل طارق مع أندلوسيا في إسبانيا وأكروتيري ودكليا مع قبرص

المصادر

  1. Namely: New Zealand, Israel, and سان مارينو
  2. In 2007–2008, this was calculated to be £115 per week for single adults with no dependent children; £199 per week for couples with no dependent children; £195 per week for single adults with two dependent children under 14; and £279 per week for couples with two dependent children under 14.
        • Histoire de l'Angleterre. De Guillaume le Conquérant à nos jours. Paris: Tallandier. janvier 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة).
        • "Historic data on industries in the UK" (PDF). الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة).

        المراجع

        1.   "صفحة المملكة المتحدة في خريطة الشارع المفتوحة". OpenStreetMap. اطلع عليه بتاريخ 9 مارس 2021. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        2. "Population estimates for UK, England and Wales, Scotland and Northern Ireland: mid-2017". www.ons.gov.uk. مؤرشف من الأصل في 21 أغسطس 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        3. "2011 UK censuses". Office for National Statistics. مؤرشف من الأصل في 31 يناير 2016. اطلع عليه بتاريخ 17 ديسمبر 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        4. "GDP, PPP (current international $) / Data". قاعدة بيانات البنك الدولي. البنك الدولي. مؤرشف من الأصل في 2 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 8 يونيو 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        5. https://web.archive.org/web/20190404033335/https://www.imf.org/external/datamapper/NGDP_RPCH@WEO?year=2016. مؤرشف من الأصل في 4 أبريل 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); مفقود أو فارغ |title= (مساعدة)
        6. "Unemployment, total (% of total labor force) (modeled ILO estimate) / Data". مؤرشف من الأصل في 1 يوليو 2019. اطلع عليه بتاريخ 22 مايو 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        7. https://www.gov.uk/vat-rates — تاريخ الاطلاع: 15 مارس 2020
        8. https://web.archive.org/web/20190404033339/https://www.imf.org/external/datamapper/PCPIEPCH@WEO?year=2016. مؤرشف من الأصل في 4 أبريل 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); مفقود أو فارغ |title= (مساعدة)
        9. Office for National Statistics, (2001), Britain 2001: The Official Yearbook of the United Kingdom, p. vii
        10. "Encyclopaedia Britannica". مؤرشف من الأصل في 3 مايو 2015. اطلع عليه بتاريخ 25 سبتمبر 2007. Island country located off the north-western coast of mainland Europe الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        11. "Countries within a country". The Prime Minister's Office. مؤرشف من الأصل في 15 يناير 2013. اطلع عليه بتاريخ 13 يونيو 2007. Countries within a country الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        12. "UK Region – Northern Ireland - UK". UK Trade and Investment. مؤرشف من الأصل في 3 ديسمبر 2009. اطلع عليه بتاريخ 08 يوليو 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        13. "Border checks between Britain and Ireland proposed". London: Telegraph. 24 July 2008. مؤرشف من الأصل في 2 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 08 يوليو 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        14. "The Countries of the UK". UK National Statistics. مؤرشف من الأصل في 29 مارس 2002. اطلع عليه بتاريخ 10 أكتوبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        15. Fall in UK university students BBC News, 29 January 2009 نسخة محفوظة 25 فبراير 2009 على موقع واي باك مشين.
        16. Country Profiles Transport Research Knowledge Centre. Retrieved 28 March 2010. نسخة محفوظة 09 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
        17. "Key facts about the United Kingdom". Government, citizens and rights. Directgov. مؤرشف من الأصل في 3 أكتوبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 26 يوليو 2008. The full title of this country is 'the United Kingdom of Great Britain and Northern Ireland'. 'The UK' is made up of England, Scotland, Wales and Northern Ireland. 'Great Britain' (or just 'Britain') does not include Northern Ireland. The Channel Islands and the Isle of Man are not part of the UK. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        18. "FCO global network". FCO in Action. وزارة الخارجية البريطانية. مؤرشف من الأصل في 30 يوليو 2012. اطلع عليه بتاريخ 26 يوليو 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        19. P. Mathias, The First Industrial Nation: the Economic History of Britain, 1700-1914 (London: Routledge, 2nd edn., 2001), ISBN 0-415-26672-6
        20. Ferguson, Niall (2004). Empire, The rise and demise of the British world order and the lessons for global power. Basic Books. ISBN 0465023282. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        21. "Stockholm Institute - The 15 Major Spender Countries in 2008". Military Expenditures. معهد ستوكهولم لأبحاث السلام الدولي. مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2010. اطلع عليه بتاريخ 30 مارس 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        22. Cottrell, P. (2008). The Irish Civil War 1922–23. صفحة 85. ISBN 1-84603-270-9. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        23. "Acts of Union 1707". UK Parliament. مؤرشف من الأصل في 30 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 21 يوليو 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        24. "Making the Act of Union 1707" (PDF). Scottish Parliament. مؤرشف من الأصل (PDF) في 11 مايو 2011. اطلع عليه بتاريخ 21 يوليو 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        25. "England – Profile". BBC. 10 February 2011. مؤرشف من الأصل في 15 أبريل 2018. اطلع عليه بتاريخ 21 يوليو 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        26. "The Creation of the United Kingdom of Great Britain in 1707". Historical Association. مؤرشف من الأصل في 15 أبريل 2016. اطلع عليه بتاريخ 21 يوليو 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        27. Welcome to GOV.UK نسخة محفوظة 15 مارس 2018 على موقع واي باك مشين.
        28. https://web.archive.org/web/20191223223310/http://www.royal.gov.uk/. مؤرشف من الأصل في 23 ديسمبر 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); مفقود أو فارغ |title= (مساعدة)
        29. D. Ross, Chronology of Scottish History (Glasgow: Geddes & Grosset, 2002), ISBN 1-85534-380-0, p. 56.
        30. J. Hearn, Claiming Scotland: National Identity and Liberal Culture (Edinburgh; Edinburgh University Press, 2002), ISBN 1-902930-16-9, p. 104.
        31. "Welcome". UK Parliament. مؤرشف من الأصل في 15 يونيو 2008. اطلع عليه بتاريخ 07 أكتوبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        32. "The treaty or Act of the Union". Scottish History Online. مؤرشف من الأصل في 21 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 27 أغسطس 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        33. Ferguson, Niall (2003). Empire: The Rise and Demise of the British World Order. Basic Books. ISBN 0465023282. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        34. اليوم : بداية الثورة الصناعية نسخة محفوظة 16 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.
        35. مقتنيات إعلامية Media Holdings: الثورة الصناعية في أوروبا نسخة محفوظة 05 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
        36. L.-N. Tellier, Urban World History: an Economic and Geographical Perspective (Quebec, QC: PUQ, 2009), ISBN 2-7605-1588-5, p. 463.
        37. L. Sondhaus, Navies in Modern World History (London: Reaktion Books, 2004), ISBN 1-86189-202-0, p. 9.
        38. J. Turner, Britain and the First World War (Abingdon: Routledge, 1988), ISBN 0-04-445109-1, pp. 22-35.
        39. I. Westwell and D. Cove, eds, History of World War I, Volume 3 (London: Marshall Cavendish, 2002), ISBN 0-7614-7231-2, pp. 698 and 705.
        40. J. Turner, Britain and the First World War (Abingdon: Routledge, 1988), ISBN 0-04-445109-1, pp. 41.
        41. W. D. Rubinstein, Capitalism, Culture, and Decline in Britain, 1750-1990 (Abingdon: Routledge, 1994), ISBN 0-415-03719-0, p. 11.
        42. "Britain to make its final payment on World War II loan from U.S." The New York Times, 28 December 2006 نسخة محفوظة 20 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
        43. Keating, Michael (1 January 1998). "Reforging the Union: Devolution and Constitutional Change in the United Kingdom". Publius: the Journal of Federalism. 28 (1): 217. مؤرشف من الأصل في 17 يونيو 2009. اطلع عليه بتاريخ 04 فبراير 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        44. Neal, Clare. "How long is the UK coastline?". British Cartographic Society. مؤرشف من الأصل في 23 مايو 2016. اطلع عليه بتاريخ 26 أكتوبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        45. "The Channel Tunnel". Eurotunnel. مؤرشف من الأصل في 18 ديسمبر 2010. اطلع عليه بتاريخ 29 نوفمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        46. "England – Profile". BBC News. 11 February 2010. مؤرشف من الأصل في 26 أغسطس 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        47. "Scotland Facts". Scotland Online Gateway. مؤرشف من الأصل في 21 يونيو 2008. اطلع عليه بتاريخ 16 يوليو 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        48. Winter, Jon (19 May 2001). "The complete guide to Scottish Islands". The Independent. London. مؤرشف من الأصل في 27 سبتمبر 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        49. "Overview of Highland Boundary Fault". Gazetteer for Scotland. University of Edinburgh. مؤرشف من الأصل في 23 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 27 ديسمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        50. "Ben Nevis Weather". Ben Nevis Weather. مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 26 أكتوبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        51. "Profile: Wales". BBC News. 9 June 2010. مؤرشف من الأصل في 26 أغسطس 2018. اطلع عليه بتاريخ 07 نوفمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        52. "Geography of Northern Ireland". University of Ulster. مؤرشف من الأصل في 23 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 22 مايو 2006. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        53. "UK climate summaries". Met Office. مؤرشف من الأصل في 22 مايو 2020. اطلع عليه بتاريخ 01 مايو 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        54. Salkeld, Luke (8 December 2011). "Snow News". http://www.dailymail.co.uk/news/article-2070541/UK-weather-Snow-gales-blizzards-arctic-conditions-leave-Britain-shivering.html. London. مؤرشف من الأصل في 02 مايو 2017. اطلع عليه بتاريخ 08 ديسمبر 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ أرشيف= (مساعدة); روابط خارجية في |عمل= (مساعدة)
        55. المجلس الاقتصادي والاجتماعي للأمم المتحدة (2007). "Ninth UN Conference on the standardization of Geographical Names". UN Statistics Division. مؤرشف من الأصل (PDF) في 01 ديسمبر 2009. اطلع عليه بتاريخ 21 أكتوبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)[وصلة مكسورة]
        56. Barlow, I.M. (1991). Metropolitan Government. London: Routledge. ISBN 978-0-415-02099-2. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        57. "Welcome to the national site of the Government Office Network". Government Offices. مؤرشف من الأصل في 15 يونيو 2009. اطلع عليه بتاريخ 03 يوليو 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)[وصلة مكسورة]
        58. "A short history of London government". Greater London Authority. مؤرشف من الأصل في 21 أبريل 2008. اطلع عليه بتاريخ 04 أكتوبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        59. Sherman, Jill; Norfolk, Andrew (5 November 2004). "Prescott's dream in tatters as North East rejects assembly". The Times. London. مؤرشف من الأصل في 14 أغسطس 2011. اطلع عليه بتاريخ 15 فبراير 2008. The Government is now expected to tear up its twelve-year-old plan to create eight or nine regional assemblies in England to mirror devolution in Scotland and Wales. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        60. "Local Authority Elections". Local Government Association. مؤرشف من الأصل في 18 يناير 2012. اطلع عليه بتاريخ 03 أكتوبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)[وصلة مكسورة]
        61. "STV in Scotland: Local Government Elections 2007" (PDF). Political Studies Association. مؤرشف من الأصل (PDF) في 12 يناير 2013. اطلع عليه بتاريخ 02 أغسطس 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        62. Ethical Standards in Public Life framework: "Ethical Standards in Public Life". The Scottish Government. مؤرشف من الأصل في 11 ديسمبر 2014. اطلع عليه بتاريخ 03 أكتوبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        63. "Who we are". Convention of Scottish Local Authorities. مؤرشف من الأصل في 25 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 05 يوليو 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        64. "Local Authorities". The Welsh Assembly Government. مؤرشف من الأصل في 30 مايو 2014. اطلع عليه بتاريخ 31 يوليو 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        65. "Local government elections in Wales". The Electoral Commission. 2008. مؤرشف من الأصل في 28 سبتمبر 2014. اطلع عليه بتاريخ 08 أبريل 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        66. "Welsh Local Government Association". Welsh Local Government Association. مؤرشف من الأصل في 31 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 20 مارس 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        67. Devenport, Mark (18 November 2005). "NI local government set for shake-up". BBC News. مؤرشف من الأصل في 12 ديسمبر 2008. اطلع عليه بتاريخ 15 نوفمبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        68. "Foster announces the future shape of local government" (Press release). Northern Ireland Executive. 13 March 2008. مؤرشف من الأصل في 10 أبريل 2016. اطلع عليه بتاريخ 20 أكتوبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        69. "Local Government elections to be aligned with review of public administration" (Press release). Northern Ireland Office. 25 April 2008. مؤرشف من الأصل في 17 فبراير 2013. اطلع عليه بتاريخ 02 أغسطس 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        70. CIBC PWM Global - Introduction to The Cayman Islands نسخة محفوظة 01 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
        71. Rappeport, Laurie. "Cayman Islands Tourism". USA Today. مؤرشف من الأصل في 10 أبريل 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        72. "Working with Overseas Territories". Foreign & Commonwealth Office. 6 October 2010. مؤرشف من الأصل في 5 ديسمبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 05 نوفمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        73. (PDF) https://web.archive.org/web/20191102104306/http://www.justice.gov.uk/downloads/about/moj/our-responsibilities/Background_Briefing_on_the_Crown_Dependencies2.pdf. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2 نوفمبر 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); مفقود أو فارغ |title= (مساعدة)
        74. "Overseas Territories". Foreign & Commonwealth Office. مؤرشف من الأصل في 29 ديسمبر 2016. اطلع عليه بتاريخ 06 سبتمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        75. "The World Factbook". CIA. مؤرشف من الأصل في 19 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 26 ديسمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        76. "Country profiles". Foreign & Commonwealth Office. 21 February 2008. مؤرشف من الأصل في 04 يونيو 2012. اطلع عليه بتاريخ 06 سبتمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        77. The Committee Office, House of Commons. "House of Commons – Crown Dependencies – Justice Committee". Publications.parliament.uk. مؤرشف من الأصل في 25 ديسمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 07 نوفمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        78. "Profile of Jersey". No ID. مؤرشف من الأصل في 15 أبريل 2016. اطلع عليه بتاريخ 31 يوليو 2008. The legislature passes primary legislation, which requires approval by The Queen in Council, and enacts subordinate legislation in many areas without any requirement for Royal Sanction and under powers conferred by primary legislation. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        79. Chief Minister to meet Channel Islands counterparts - Isle of Man Public Services نسخة محفوظة 05 نوفمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
        80. والتر باغوت (1867) The English Constitution, London:Chapman and Hall, p103
        81. Sarah Carter. "A Guide To the UK Legal System". No ID. مؤرشف من الأصل في 5 أغسطس 2016. اطلع عليه بتاريخ 16 مايو 2006. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        82. "Official UK Parliament web page on parliamentary sovereignty". UK Parliament. مؤرشف من الأصل في 23 أبريل 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        83. "The Government, Prime Minister and Cabinet". Public services all in one place. Directgov. مؤرشف من الأصل في 4 أكتوبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 12 فبراير 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        84. "Brown is UK's new prime minister". BBC News. 27 June 2007. مؤرشف من الأصل في 15 يناير 2009. اطلع عليه بتاريخ 23 يناير 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        85. "David Cameron is UK's new prime minister". BBC News. 11 May 2010. مؤرشف من الأصل في 23 أبريل 2016. اطلع عليه بتاريخ 11 مايو 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        86. "United Kingdom". European Election Database. Norwegian Social Science Data Services. مؤرشف من الأصل في 13 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 03 يوليو 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        87. "European Election: United Kingdom Result". BBC News. 8 June 2009. مؤرشف من الأصل في 07 أغسطس 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ أرشيف= (مساعدة)
        88. "Scots MPs attacked over fees vote". BBC News. 27 January 2004. مؤرشف من الأصل في 20 أغسطس 2017. اطلع عليه بتاريخ 21 أكتوبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        89. "Scotland's Parliament – powers and structures". BBC News. 8 April 1999. مؤرشف من الأصل في 18 فبراير 2007. اطلع عليه بتاريخ 21 أكتوبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        90. "Salmond elected as first minister". BBC News. 16 May 2007. مؤرشف من الأصل في 01 أبريل 2009. اطلع عليه بتاريخ 21 أكتوبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ أرشيف= (مساعدة)
        91. "Scottish election: SNP wins election". BBC News. 6 May 2011. مؤرشف من الأصل في 12 يناير 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        92. "Structure and powers of the Assembly". BBC News. 9 April 1999. مؤرشف من الأصل في 07 فبراير 2004. اطلع عليه بتاريخ 21 أكتوبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ أرشيف= (مساعدة)
        93. "Devolved Government – Ministers and their departments". Northern Ireland Executive. مؤرشف من الأصل في 22 أغسطس 2007. اطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        94. N. Burrows, "Unfinished Business: The Scotland Act 1998", The Modern Law Review, vol. 62, issue 2, (March 1999), p. 249: "The UK Parliament is sovereign and the Scottish Parliament is subordinate. The White Paper had indicated that this was to be the approach taken in the legislation. The Scottish Parliament is not to be seen as a reflection of the settled will of the people of Scotland or of popular sovereignty but as a reflection of its subordination to a higher legal authority. Following the logic of this argument, the power of the Scottish Parliament to legislate can be withdrawn or overridden..." "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 25 ديسمبر 2016. اطلع عليه بتاريخ 8 أغسطس 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
        95. M. Elliot, "United Kingdom: Parliamentary sovereignty under pressure", International Journal of Constitutional Law, vol. 2, issue 3, (2004), pp. 553–554: "Notwithstanding substantial differences among the schemes, an important common factor is that the U.K. Parliament has not renounced legislative sovereignty in relation to the three nations concerned. For example, the Scottish Parliament is empowered to enact primary legislation on all matters, save those in relation to which competence is explicitly denied... but this power to legislate on what may be termed "devolved matters" is concurrent with the Westminster Parliament's general power to legislate for Scotland on any matter at all, including devolved matters... In theory, therefore, Westminster may legislate on Scottish devolved matters whenever it chooses..." نسخة محفوظة 13 يوليو 2016 على موقع واي باك مشين.
        96. G. Walker,"Scotland, Northern Ireland, and Devolution, 1945–1979", Journal of British Studies, vol. 39, no. 1 (January 2010), pp. 124 & 133. نسخة محفوظة 05 نوفمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
        97. A. Gamble, "The Constitutional Revolution in the United Kingdom", Publius, volume 36, issue 1, p. 29: "The British parliament has the power to abolish the Scottish parliament and the Welsh assembly by a simple majority vote in both houses, but since both were sanctioned by referenda, it would be politically difficult to abolish them without the sanction of a further vote by the people. In this way several of the constitutional measures introduced by the Blair government appear to be entrenched and not subject to a simple exercise of parliamentary sovereignty at Westminster." نسخة محفوظة 10 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين.
        98. E. Meehan, "The Belfast Agreement—Its Distinctiveness and Points of Cross-Fertilization in the UK’s Devolution Programme", Parliamentary Affairs, vol. 52, issue 1 (1 January 1999), p. 23: "[T]he distinctive involvement of two governments in the Northern Irish problem means that Northern Ireland’s new arrangements rest upon an intergovernmental agreement. If this can be equated with a treaty, it could be argued that the forthcoming distribution of power between Westminister and Belfast has similarities with divisions specified in the written constitutions of federal states... Although the Agreement makes the general proviso that Westminister’s ‘powers to make legislation for Northern Ireland’ remains ‘unaffected’, without an explicit categorical reference to reserved matters, it may be more difficult than in Scotland or Wales for devolved powers to be repatriated. The retraction of devolved powers would not merely entail consultation in Northern Ireland backed implicitly by the absolute power of parliamentary sovereignty but also the renegotiation of an intergovernmental agreement". نسخة محفوظة 10 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين.
        99. "The Treaty (act) of the Union of Parliament 1706". Scottish History Online. مؤرشف من الأصل في 21 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 05 أكتوبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        100. "UK Supreme Court judges sworn in". BBC News. 1 October 2009. مؤرشف من الأصل في 7 فبراير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        101. Constitutional reform: A Supreme Court for the United Kingdom بي دي إف  (252 KB), Department for Constitutional Affairs. Retrieved 22 May 2006. "نسخة مؤرشفة" (PDF). Archived from the original on 8 فبراير 2009. اطلع عليه بتاريخ 8 أغسطس 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
        102. Bainham, Andrew (1998). The international survey of family law:1996. The Hague: Martinus Nijhoff. صفحة 298. ISBN 978-90-411-0573-8. مؤرشف من الأصل في 6 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 28 ديسمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        103. Adeleye, Gabriel; Acquah-Dadzie, Kofi; Sienkewicz, Thomas; McDonough, James (1999). World dictionary of foreign expressions. Waucojnda, IL: Bolchazy-Carducci. صفحة 371. ISBN 978-0-86516-423-9. مؤرشف من الأصل في 6 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 28 ديسمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
        104. "The Australian courts and comparative law". Australian Law Postgraduate Network. مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2013. اطلع عليه بتاريخ 28 ديسمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        105. "Court of Session – Introduction". Scottish Courts. مؤرشف من الأصل في 15 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 05 أكتوبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        106. "High Court of Justiciary – Introduction". Scottish Courts. مؤرشف من الأصل في 25 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 05 أكتوبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        107. "House of Lords – Practice Directions on Permission to Appeal". UK Parliament. مؤرشف من الأصل في 16 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 22 يونيو 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        108. "Introduction". Scottish Courts. مؤرشف من الأصل في 23 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 05 أكتوبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        109. Luckhurst, Tim (20 March 2005). "The case for keeping 'not proven' verdict". The Sunday Times. London. مؤرشف من الأصل في 23 يونيو 2011. اطلع عليه بتاريخ 05 أكتوبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        110. "Police-recorded crime down by 9%". BBC News. 17 July 2008. مؤرشف من الأصل في 25 يناير 2009. اطلع عليه بتاريخ 21 أكتوبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        111. "New record high prison population". BBC News. 8 February 2008. مؤرشف من الأصل في 12 يناير 2016. اطلع عليه بتاريخ 21 أكتوبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        112. "Crime falls to 32 year low" (Press release). Scottish Government. 7 September 2010. مؤرشف من الأصل في 2 يوليو 2014. اطلع عليه بتاريخ 21 أبريل 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        113. "Prisoner Population at Friday 22 August 2008". Scottish Prison Service. مؤرشف من الأصل في 19 يناير 2019. اطلع عليه بتاريخ 28 أغسطس 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        114. "Scots jail numbers at record high". BBC News. 29 August 2008. مؤرشف من الأصل في 2 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 21 أكتوبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        115. "Britain is 'surveillance society'". BBC News. 2 November 2006. مؤرشف من الأصل في 28 أغسطس 2018. اطلع عليه بتاريخ 06 ديسمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        116. Swaine, Jon (13 January 2009). "Barack Obama presidency will strengthen special relationship, says Gordon Brown". The Daily Telegraph (London). Retrieved 3 May 2011. نسخة محفوظة 11 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
        117. Kirchner, E. J.; Sperling, J. (2007). Global Security Governance: Competing Perceptions of Security in the 21st Century. London: Taylor & Francis. p. 100. ISBN 0-415-39162-8
        118. Camber, Rebecca (10 September 2008). "British Army enjoys recruitment boom from Irish Republic after troops leave Northern Ireland". Daily Mail. London. مؤرشف من الأصل في 02 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 04 يناير 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ أرشيف= (مساعدة)
        119. Portugal and England, 1386-2010 | Gresham College نسخة محفوظة 03 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
        120. "DFID's expenditure on development assistance". UK Parliament. Retrieved 3 May 2011. نسخة محفوظة 28 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
        121. "Where are British troops and why". BBC News. 29 April 2008. مؤرشف من الأصل في 15 فبراير 2009. اطلع عليه بتاريخ 28 ديسمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        122. Krishnan, Armin (2008). War as business: technological change and military service contracting. Aldershot: Ashgate. ISBN 978-0-7546-7167-1. مؤرشف من الأصل في 06 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 29 ديسمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        123. Martin, Laurence W.; Garnett, John C. (1997). British foreign policy: challenges and choices for the twenty first century. London: Royal Institute of International Affairs. ISBN 978-1-85567-469-1. مؤرشف من الأصل في 6 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 29 ديسمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        124. diego garcia&ALL=RAF&ANY=&PHRASE="Diego Garcia "&CATEGORIES=&SIMPLE=&SPEAKER=&COLOUR=red&STYLE=s&ANCHOR=50221w33.html_spnew0&URL=/pa/cm200405/cmhansrd/vo050221/text/50221w33.htm "House of Commons Hansard" تحقق من قيمة |مسار أرشيف= (مساعدة). UK Parliament. مؤرشف من "Diego%20Garcia%20"&CATEGORIES=&SIMPLE=&SPEAKER=&COLOUR=red&STYLE=s&ANCHOR=50221w33.html_spnew0&URL=/pa/cm200405/cmhansrd/vo050221/text/50221w33.htm#50221w33.html_spnew0 الأصل في 16 ديسمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 23 أكتوبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        125. "Defence Spending". Ministry of Defence. مؤرشف من الأصل في 14 نوفمبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 06 يناير 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        126. "The Royal Navy: Britain's Trident for a Global Agenda – The Henry Jackson Society". Henry Jackson Society. مؤرشف من الأصل في 18 يناير 2012. اطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)[وصلة مكسورة]
        127. UK 2005: The Official Yearbook of the United Kingdom of Great Britain and Northern Ireland. Office for National Statistics. p. 89.
        128. "UK in recession as economy slides". BBC News. 23 January 2009. مؤرشف من الأصل في 23 أبريل 2009. اطلع عليه بتاريخ 23 يناير 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        129. "UK youth unemployment at its highest in two decades: 22.5%". MercoPress. 15 April 2012. مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        130. Groom, Brian (19 January 2011). "UK youth unemployment reaches record". Financial Times. London. مؤرشف من الأصل في 22 يناير 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        131. "UK Government Debt & Deficit". Office for National Statistics. مؤرشف من الأصل في 24 أغسطس 2011. اطلع عليه بتاريخ 12 يونيو 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        132. "Statistical Bulletin: Government deficit and debt under the Maastricht Treaty" (PDF). Office for National Statistics. مؤرشف من الأصل (PDF) في 06 مايو 2011. اطلع عليه بتاريخ 12 يونيو 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)[وصلة مكسورة]
        133. "United Kingdom: Numbers in low income". The Poverty Site. مؤرشف من الأصل في 6 فبراير 2018. اطلع عليه بتاريخ 25 سبتمبر 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        134. "United Kingdom: Children in low income households". The Poverty Site. مؤرشف من الأصل في 22 فبراير 2018. اطلع عليه بتاريخ 25 سبتمبر 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        135. "Warning of food price hike crisis". BBC News. 4 April 2009. مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        136. Gascoin, J. "A reappraisal of the role of the universities in the Scientific Revolution", in Lindberg, David C. and Westman, Robert S., eds (1990), Reappraisals of the Scientific Revolution. Cambridge University Press. p. 248. ISBN 0-521-34804-8.
        137. Reynolds, E.E.; Brasher, N.H. (1966). Britain in the Twentieth Century, 1900–1964. Cambridge University Press. p. 336. ممرإ 474197910
        138. Burtt, E.A. (2003) [1924].The Metaphysical Foundations of Modern Science. Mineola, NY: Courier Dover. p. 207. ISBN 0-486-42551-7. نسخة محفوظة 30 مارس 2015 على موقع واي باك مشين.
        139. Hatt, C. (2006). Scientists and Their Discoveries. London: Evans Brothers. pp. 16, 30 and 46. ISBN 0-237-53195-X. نسخة محفوظة 30 مارس 2015 على موقع واي باك مشين.
        140. Jungnickel, C.; McCormmach, R. (1996). Cavendish. American Philosophical Society. ISBN 0-87169-220-1. نسخة محفوظة 30 مارس 2015 على موقع واي باك مشين.
        141. "The Nobel Prize in Physiology or Medicine 1945: Sir Alexander Fleming, Ernst B. Chain, Sir Howard Florey". The Nobel Foundation. مؤرشف من الأصل في 21 يونيو 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        142. Hatt, C. (2006). Scientists and Their Discoveries. London: Evans Brothers. p. 56. ISBN 0-237-53195-X. نسخة محفوظة 30 مارس 2015 على موقع واي باك مشين.
        143. James, I. (2010). Remarkable Engineers: From Riquet to Shannon. Cambridge University Press. pp. 33–6. ISBN 0-521-73165-8.
        144. Bova, Ben (2002) [1932]. The Story of Light. Naperville, IL: Sourcebooks. p. 238. ISBN 978-1-4022-0009-0.
        145. "Alexander Graham Bell (1847–1922)". Scottish Science Hall of Fame. مؤرشف من الأصل في 21 يونيو 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        146. "John Logie Baird (1888–1946)". BBC History. مؤرشف من الأصل في 21 يونيو 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        147. Cole, Jeffrey (2011). Ethnic Groups of Europe: An Encyclopedia. Santa Barbara, CA: ABC-CLIO. p. 121. ISBN 1-59884-302-8. نسخة محفوظة 30 مارس 2015 على موقع واي باك مشين.
        148. Castells, M.; Hall, P.; Hall, P.G. (2004). Technopoles of the World: the Making of Twenty-First-Century Industrial Complexes. London: Routledge. pp. 98–100. ISBN 0-415-10015-1.
        149. "Knowledge, networks and nations: scientific collaborations in the twenty-first century". Royal Society. 2011. مؤرشف من الأصل في 22 يونيو 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        150. McCook, Alison. "Is peer review broken?". Reprinted from the Scientist 20(2) 26, 2006. مؤرشف من الأصل في 21 يونيو 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        151. "Heathrow 'needs a third runway'". BBC News. 25 June 2008. مؤرشف من الأصل في 31 يناير 2009. اطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        152. "Statistics: Top 30 World airports" (PDF) (Press release). Airports Council International. 2008. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2 نوفمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 15 أكتوبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        153. "Transport Statistics Great Britain: 2010" (PDF). Department for Transport. مؤرشف من الأصل (PDF) في 15 فبراير 2012. اطلع عليه بتاريخ 05 ديسمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        154. "Major new rail lines considered". BBC News. 21 June 2008. مؤرشف من الأصل في 09 أكتوبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        155. "Size of Reporting Airports October 2009 – September 2010" (PDF). CAA. مؤرشف من الأصل (PDF) في 5 نوفمبر 2015. اطلع عليه بتاريخ 05 ديسمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        156. "BMI being taken over by Lufthansa". BBC News. 29 October 2008. مؤرشف من الأصل في 17 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 23 ديسمبر 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        157. "United Kingdom Energy Profile". U.S. Energy Information Administration. مؤرشف من الأصل في 27 يناير 2011. اطلع عليه بتاريخ 04 نوفمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        158. "United Kingdom – Quick Facts Energy Overview". U.S. Energy Information Administration. مؤرشف من الأصل في 05 ديسمبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 04 نوفمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        159. "United Kingdom – Oil". U.S. Energy Information Administration. مؤرشف من الأصل في 05 ديسمبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 04 نوفمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        160. "United Kingdom – Natural Gas". U.S. Energy Information Administration. مؤرشف من الأصل في 05 ديسمبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 04 نوفمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        161. The Coal Authority (10 April 2006). "Coal Reserves in the United Kingdom" (PDF). The Coal Authority. مؤرشف من الأصل (PDF) في 04 يناير 2009. اطلع عليه بتاريخ 05 يوليو 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        162. "England Expert predicts 'coal revolution'". BBC News. 16 October 2007. مؤرشف من الأصل في 26 أغسطس 2017. اطلع عليه بتاريخ 23 سبتمبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        163. Mason, Rowena (24 October 2009). "Let the battle begin over black gold". The Daily Telegraph. London. مؤرشف من الأصل في 17 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 26 نوفمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        164. Heath, Michael (26 November 2010). "RBA Says Currency Containing Prices, Rate Level 'Appropriate' in Near Term". Bloomberg. New York. مؤرشف من الأصل في 09 ديسمبر 2014. اطلع عليه بتاريخ 26 نوفمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ أرشيف= (مساعدة)
        165. "Census Geography". Office for National Statistics. 30 October 2007. مؤرشف من الأصل في 04 يونيو 2011. اطلع عليه بتاريخ 14 أبريل 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        166. "Welcome to the 2011 Census for England and Wales". Office for National Statistics. No date. مؤرشف من الأصل في 1 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 11 أكتوبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
        167. "Annual Mid-year Population Estimates, 2010" (PDF). No ID. 2011. مؤرشف من الأصل (PDF) في 17 يناير 2016. اطلع عليه بتاريخ 14 أبريل 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        168. Travis, Alan (22 August 2008). "Ageing Britain: Pensioners outnumber under-16s for first time". The Guardian. London. مؤرشف من الأصل في 06 أبريل 2013. اطلع عليه بتاريخ 23 أغسطس 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ أرشيف= (مساعدة)
        169. Batty, David (30 December 2010). "One in six people in the UK today will live to 100, study says". The Guardian. London. مؤرشف من الأصل في 10 مارس 2013. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        170. "Population: UK population grows to 59.6 million" (Press release). Office for National Statistics. 24 June 2004. مؤرشف من الأصل في 22 يوليو 2004. اطلع عليه بتاريخ 14 أبريل 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        171. Khan, Urmee (16 September 2008). "England is most crowded country in Europe". The Daily Telegraph. London. مؤرشف من الأصل في 23 مايو 2010. اطلع عليه بتاريخ 05 سبتمبر 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        172. "UK fertility remains high" (Press release). Office for National Statistics. 24 June 2010. مؤرشف من الأصل في 29 يونيو 2011. اطلع عليه بتاريخ 14 أبريل 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        173. Boseley, Sarah (14 July 2008). "The question: What's behind the baby boom?". The Guardian. London. صفحة 3. مؤرشف من الأصل في 10 مارس 2013. اطلع عليه بتاريخ 28 أغسطس 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        174. "Fertility Summary – 2010". Office for National Statistics. 6 October 2011. مؤرشف من الأصل في 5 نوفمبر 2015. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        175. "Welsh people could be most ancient in UK, DNA suggests". BBC News. June 19, 2012. نسخة محفوظة 26 فبراير 2018 على موقع واي باك مشين.
        176. Thomas, Mark G. et al. Evidence for a segregated social structure in early Anglo-Saxon England. وقائع الجمعية الملكية B: Biological Sciences 273(1601): 2651–2657. نسخة محفوظة 6 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
        177. Owen, James (19 July 2005). Review of "The Tribes of Britain". الجمعية الجغرافية الوطنية. نسخة محفوظة 01 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
        178. Oppenheimer, Stephen (October 2006). Myths of British ancestry. Prospect (London). Retrieved 5 November 2010. نسخة محفوظة 15 أكتوبر 2011 على موقع واي باك مشين.
        179. Henderson, Mark (23 October 2009). "Scientist – Griffin hijacked my work to make race claim about 'British aborigines'". The Times. London. مؤرشف من الأصل في 23 يونيو 2011. اطلع عليه بتاريخ 26 أكتوبر 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        180. Costello, Ray (2001). Black Liverpool: The Early History of Britain's Oldest Black Community 1730–1918. Liverpool: Picton Press. ISBN 1-873245-07-6. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        181. "Culture and Ethnicity Differences in Liverpool – Chinese Community". Chambré Hardman Trust. مؤرشف من الأصل في 14 نوفمبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 26 أكتوبر 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        182. Coleman, David; Compton, Paul; Salt, John (2002). "The demographic characteristics of immigrant populations". Council of Europe. p.505. ISBN 92-871-4974-7. نسخة محفوظة 30 مارس 2015 على موقع واي باك مشين.
        183. Mason, Chris (30 April 2008). "'Why I left UK to return to Poland'". BBC News. مؤرشف من الأصل في 06 أغسطس 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ أرشيف= (مساعدة)
        184. "Ethnicity: 7.9% from a non-White ethnic group". Office for National Statistics. 24 June 2004. مؤرشف من الأصل في 05 يوليو 2007. اطلع عليه بتاريخ 14 أبريل 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        185. "Resident population estimates by ethnic group (percentages): London". Office for National Statistics. مؤرشف من الأصل في 19 نوفمبر 2016. اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        186. "Resident population estimates by ethnic group (percentages): Leicester". Office for National Statistics. مؤرشف من الأصل في 19 نوفمبر 2016. اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        187. "Census 2001 – Ethnicity and religion in England and Wales". Office for National Statistics. مؤرشف من الأصل في 4 أغسطس 2011. اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        188. Loveys, Kate (22 June 2011). "One in four primary school pupils are from an ethnic minority and almost a million schoolchildren do not speak English as their first language". Daily Mail. London. مؤرشف من الأصل في 13 يونيو 2017. اطلع عليه بتاريخ 28 يونيو 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        189. "Official EU languages". European Commission. 8 May 2009. مؤرشف من الأصل في 3 سبتمبر 2011. اطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        190. "Language Courses in New York". United Nations. 2006. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2018. اطلع عليه بتاريخ 29 نوفمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        191. Melitz, Jacques (1999). "English-Language Dominance, Literature and Welfare". Centre for Economic Policy Research. مؤرشف من الأصل في 12 يناير 2013. اطلع عليه بتاريخ 26 مايو 2006. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        192. National Statistics Online – Welsh Language. National Statistics Office. نسخة محفوظة 28 يوليو 2011 على موقع واي باك مشين.
        193. "Differences in estimates of Welsh Language Skills" (PDF). Office for National Statistics. مؤرشف من الأصل (PDF) في 22 يوليو 2004. اطلع عليه بتاريخ 30 ديسمبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)[وصلة مكسورة]
        194. Wynn Thomas, Peter (2007). "Welsh today". Voices. BBC. مؤرشف من الأصل في 1 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 05 يوليو 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        195. Scotland's Census 2001 – Gaelic Report[وصلة مكسورة]. General Register Office for Scotland. Retrieved 15 October 2008. "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 8 فبراير 2015. اطلع عليه بتاريخ 8 أغسطس 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        196. "Local UK languages 'taking off'". BBC News. 12 February 2009. مؤرشف من الأصل في 17 فبراير 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        197. Edwards, John R. (2010). Minority languages and group identity: cases and categories. John Benjamins Publishing. صفحات 150–158. ISBN 978-90-272-1866-7. مؤرشف من الأصل في 30 مارس 2015. اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        198. Koch, John T. (2006). Celtic culture: a historical encyclopedia. ABC-CLIO. صفحة 696. ISBN 978-1-85109-440-0. مؤرشف من الأصل في 20 سبتمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        199. "Language Data – Scots". European Bureau for Lesser-Used Languages. مؤرشف من الأصل في 23 يونيو 2007. اطلع عليه بتاريخ 02 نوفمبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        200. "Fall in compulsory language lessons". BBC News. 4 November 2004. مؤرشف من الأصل في 19 يناير 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        201. The School Gate for parents in Wales. BBC Wales. Retrieved 11 October 2008. نسخة محفوظة 09 يناير 2016 على موقع واي باك مشين.
        202. Cannon, John, ed. (2nd edn., 2009). A Dictionary of British History. Oxford University Press. p. 144. (ردمك 0-19-955037-9). "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 6 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 6 أبريل 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
        203. Field, Clive D. (November 2009). "British religion in numbers". BRIN Discussion Series on Religious Statistics, Discussion Paper 001. Retrieved 7 March 2015. نسخة محفوظة 17 يوليو 2018 على موقع واي باك مشين.
        204. Yilmaz, Ihsan (2005). Muslim Laws, Politics and Society in Modern Nation States: Dynamic Legal Pluralisms in England, Turkey, and Pakistan. Aldershot: Ashgate Publishing. pp. 55–6. (ردمك 0-7546-4389-1). "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 6 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 6 أبريل 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
        205. Brown, Callum G. (2006). Religion and Society in Twentieth-Century Britain. Harlow: Pearson Education. p. 291. (ردمك 0-582-47289-X). "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 6 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 6 أبريل 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
        206. Norris, Pippa; Inglehart, Ronald (2004). Sacred and Secular: Religion and Politics Worldwide. Cambridge University Press. p. 84. (ردمك 0-521-83984-X). "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 6 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 6 أبريل 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
        207. Fergusson, David (2004). Church, State and Civil Society. Cambridge University Press. p. 94. (ردمك 0-521-52959-X). "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 6 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 6 أبريل 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
        208. "UK Census 2001". National Office for Statistics. مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2007. اطلع عليه بتاريخ 22 أبريل 2007. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        209. "Religious Populations". Office for National Statistics. 11 October 2004. مؤرشف من الأصل في 06 يونيو 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        210. "United Kingdom: New Report Finds Only One in 10 Attend Church". News.adventist.org. 4 April 2007. مؤرشف من الأصل في 13 ديسمبر 2011. اطلع عليه بتاريخ 09 مارس 2015. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        211. Philby, Charlotte (12 December 2012). "Less religious and more ethnically diverse: Census reveals a picture of Britain today". The Independent. London. مؤرشف من الأصل في 23 مارس 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        212. "British Census: Islam Fastest-Growing Faith in England; Christians Drop to 59% of Population". CNS News. 12 December 2012. نسخة محفوظة 04 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
        213. "The percentage of the population with no religion has increased in England and Wales". Office for National Statistics. 4 April 2013. مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        214. "Europe's Growing Muslim Population". Pew Research Center's Religion & Public Life Project (باللغة الإنجليزية). 2017-11-29. مؤرشف من الأصل في 05 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 07 سبتمبر 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ أرشيف= (مساعدة)
        215. "British Social Attitudes: Record number of Brits with no religion". مؤرشف من الأصل في 29 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 05 سبتمبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        216. Richards, Eric (2004). Britannia's children: Emigration from England, Scotland, Wales and Ireland since 1600. London: Hambledon, p143. ISBN 978-1-85285-441-6. نسخة محفوظة 13 أبريل 2015 على موقع واي باك مشين.
        217. Gibney, Matthew J.; Hansen, Randall (2005). Immigration and asylum: from 1900 to the present, ABC-CLIO, p630. ISBN 1-57607-796-9 نسخة محفوظة 15 ديسمبر 2013 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
        218. "Short history of immigration". BBC. 2005. مؤرشف من الأصل في 17 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 28 أغسطس 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        219. 6.5% of the EU population are foreigners and 9.4% are born abroad, Eurostat, Katya Vasileva, 34/2011. [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 26 نوفمبر 2014 على موقع واي باك مشين.
        220. Muenz, Rainer (2006). "Europe: Population and Migration in 2005". Migration Policy Institute. مؤرشف من الأصل في 8 فبراير 2014. اطلع عليه بتاريخ 02 أبريل 2007. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        221. Doughty, Steve; Slack, James (3 June 2008). "Third World migrants behind our 2.3m population boom". Daily Mail. London. مؤرشف من الأصل في 20 ديسمبر 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        222. Bentham, Martin (20 October 2008). "Tories call for tougher control of immigration". London Evening Standard. مؤرشف من الأصل في 21 أكتوبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        223. "Minister rejects migrant cap plan". BBC News. 8 September 2008. مؤرشف من الأصل في 17 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 26 أبريل 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        224. Johnston, Philip (5 January 2007). "Immigration 'far higher' than figures say". The Daily Telegraph. London. مؤرشف من الأصل في 29 مايو 2008. اطلع عليه بتاريخ 20 أبريل 2007. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        225. Travis, Alan (25 August 2011). "UK net migration rises 21%". The Guardian. London. مؤرشف من الأصل في 10 مارس 2013. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        226. "Migration Statistics Quarterly Report May 2012". Office for National Statistics. 24 May 2012. مؤرشف من الأصل في 17 يناير 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        227. "Migration to UK more than double government target". BBC News. 24 May 2012. مؤرشف من الأصل في 11 سبتمبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        228. "Citizenship". Home Office. August 2011. مؤرشف من الأصل في 16 يناير 2013. اطلع عليه بتاريخ 24 أكتوبر 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        229. Bamber, David (20 December 2000). "Migrant squad to operate in France". The Daily Telegraph. Calais. مؤرشف من الأصل في 10 أبريل 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        230. "Settlement". Home Office. August 2011. مؤرشف من الأصل في 16 يناير 2013. اطلع عليه بتاريخ 24 أكتوبر 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        231. "Births in England and Wales by parents’ country of birth, 2010", National Statistics. نسخة محفوظة 05 نوفمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
        232. Sriskandarajah, Dhananjayan; Drew, Catherine (11 December 2006). "Brits Abroad: Mapping the scale and nature of British emigration". Institute for Public Policy Research. مؤرشف من الأصل في 9 مايو 2011. اطلع عليه بتاريخ 20 يناير 2007. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        233. "Brits Abroad: world overview". BBC. 6 December 2006. مؤرشف من الأصل في 31 أغسطس 2017. اطلع عليه بتاريخ 20 أبريل 2007. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        234. Casciani, Dominic (11 December 2006). "5.5 m Britons 'opt to live abroad'". BBC News. مؤرشف من الأصل في 23 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 20 أبريل 2007. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        235. "Brits Abroad: Country-by-country". BBC News. 11 December 2006. مؤرشف من الأصل في 17 يوليو 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        236. Richards (2004), pp. 6–7.
        237. Right of Union citizens and their family members to move and reside freely within the territory of the Member States. European Commission. Retrieved 6 November 2008. نسخة محفوظة 15 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين.
        238. Doward, Jamie; Temko, Ned (23 September 2007). "Home Office shuts the door on Bulgaria and Romania". The Observer. London. صفحة 2. مؤرشف من الأصل في 10 مارس 2013. اطلع عليه بتاريخ 23 أغسطس 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        239. Sumption, Madeleine; Somerville, Will (January 2010). The UK's new Europeans: Progress and challenges five years after accession (PDF). Policy Report. London: Equality and Human Rights Commission. صفحة 13. ISBN 978-1-84206-252-4. مؤرشف من الأصل (PDF) في 7 ديسمبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 19 يناير 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        240. Doward, Jamie; Rogers, Sam (17 January 2010). "Young, self-reliant, educated: portrait of UK's eastern European migrants". The Observer. London. مؤرشف من الأصل في 10 مارس 2013. اطلع عليه بتاريخ 19 يناير 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        241. "Migrants to UK 'returning home'". BBC News. 8 September 2009. مؤرشف من الأصل في 2 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 سبتمبر 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        242. "UK sees shift in migration trend". BBC News. 27 May 2010. مؤرشف من الأصل في 6 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 28 مايو 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        243. "Fresh Talent: Working in Scotland". London: UK Border Agency. مؤرشف من الأصل في 5 أغسطس 2011. اطلع عليه بتاريخ 30 أكتوبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        244. Boxell, James (28 June 2010). "Tories begin consultation on cap for migrants". Financial Times. London. مؤرشف من الأصل في 23 أغسطس 2010. اطلع عليه بتاريخ 17 سبتمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        245. "Vince Cable: Migrant cap is hurting economy". The Guardian. London. Press Association. 17 September 2010. مؤرشف من الأصل في 10 مارس 2013. اطلع عليه بتاريخ 17 سبتمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        246. "Local Authorities". Department for Children, Schools and Families. مؤرشف من الأصل في 1 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 21 ديسمبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        247. Gordon, J.C.B. (1981). Verbal Deficit: A Critique. London: Croom Helm. صفحة 44 note 18. ISBN 978-0-85664-990-5. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        248. Section 8 ('Duty of local education authorities to secure provision of primary and secondary schools'), Sections 35–40 ('Compulsory attendance at Primary and Secondary Schools') and Section 61 ('Prohibition of fees in schools maintained by local education authorities...'), Education Act 1944.
        249. MacLeod, Donald (9 November 2007). "Private school pupil numbers in decline". The Guardian. London. مؤرشف من الأصل في 10 مارس 2013. اطلع عليه بتاريخ 31 مارس 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        250. "More state pupils in universities". BBC News. 19 July 2007. مؤرشف من الأصل في 06 يناير 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ أرشيف= (مساعدة)
        251. "QS World University Rankings Results 2010". Quacquarelli Symonds. مؤرشف من الأصل في 6 أكتوبر 2014. اطلع عليه بتاريخ 27 أبريل 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        252. "England's pupils in global top 10". BBC News. 10 December 2008. مؤرشف من الأصل في 10 يناير 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        253. Davenport, F.; Beech, C.; Downs, T.; Hannigan, D. (2006). Ireland. Lonely Planet, 7th edn. ISBN 1-74059-968-3. p. 564.
        254. About SQA Scottish Qualifications Authority. Retrieved 7 October 2008. نسخة محفوظة 11 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
        255. About Learning and Teaching Scotland. Learning and Teaching Scotland. Retrieved 7 October 2008. نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
        256. Brain drain in reverse. Scotland Online Gateway. Retrieved 7 October 2008. نسخة محفوظة 23 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
        257. "Increase in private school intake". BBC News. 17 April 2007. مؤرشف من الأصل في 07 أكتوبر 2007. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ أرشيف= (مساعدة)
        258. "MSPs vote to scrap endowment fee". BBC News. 28 February 2008. مؤرشف من الأصل في 1 فبراير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        259. About Us – What we do. Council for the Curriculum Examinations & Assessment. Retrieved 7 October 2008. نسخة محفوظة 05 مارس 2018 على موقع واي باك مشين.
        260. What will your child learn? The Welsh Assembly Government. Retrieved 22 January 2010. نسخة محفوظة 6 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
        261. Haden, Angela; Campanini, Barbara, المحررون (2000). The world health report 2000 – Health systems: improving performance (PDF). Geneva: World Health Organisation. ISBN 92-4-156198-X. مؤرشف من الأصل (PDF) في 26 يونيو 2019. اطلع عليه بتاريخ 05 يوليو 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        262. منظمة الصحة العالمية. "Measuring overall health system performance for 191 countries" (PDF). New York University. مؤرشف من الأصل (PDF) في 18 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 05 يوليو 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); Cite journal requires |journal= (مساعدة) نسخة محفوظة 11 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
        263. "'Huge contrasts' in devolved NHS". BBC News. 28 August 2008. مؤرشف من الأصل في 22 يوليو 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        264. Triggle, Nick (2 January 2008). "NHS now four different systems". BBC News. مؤرشف من الأصل في 03 أبريل 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ أرشيف= (مساعدة)
        265. Fisher, Peter. "The NHS from Thatcher to Blair". NHS Consultants Association. International Association of Health Policy. مؤرشف من الأصل في 1 أكتوبر 2018. The Budget... was even more generous to the NHS than had been expected amounting to an annual rise of 7.4% above the rate of inflation for the next 5 years. This would take us to 9.4% of GDP spent on health ie around EU average. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        266. "OECD Health Data 2009 – How Does the United Kingdom Compare". Organisation for Economic Co-operation and Development. نسخة محفوظة 16 أكتوبر 2011 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
        267. "The cultural superpower: British cultural projection abroad". Journal of the British Politics Society, Norway. Volume 6. No. 1. Winter 2011 نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
        268. Sheridan, Greg (15 May 2010). "Cameron has chance to make UK great again". The Australian. Sydney. مؤرشف من الأصل في 20 يناير 2012. اطلع عليه بتاريخ 20 مايو 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        269. Goldfarb, Jeffrey (10 May 2006). "Bookish Britain overtakes America as top publisher". RedOrbit. Texas. Reuters. مؤرشف من الأصل في 6 أبريل 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        270. "William Shakespeare (English author)". Britannica Online encyclopedia. مؤرشف من الأصل في 3 مايو 2015. اطلع عليه بتاريخ 26 فبراير 2006. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        271. MSN Encarta Encyclopedia article on Shakespeare. مؤرشف من الأصل في 09 فبراير 2006. اطلع عليه بتاريخ 26 فبراير 2006. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        272. William Shakespeare. Columbia Electronic Encyclopedia. مؤرشف من الأصل في 23 نوفمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 26 فبراير 2006. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        273. "Mystery of Christie's success is solved". Daily Telegraph. London. 19 December 2005. مؤرشف من الأصل في 30 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 14 نوفمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        274. Edinburgh, UK appointed first UNESCO City of LiteratureUNESCO. Retrieved 20 August 2008. نسخة محفوظة 24 يونيو 2013 على موقع واي باك مشين. "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 8 سبتمبر 2011. اطلع عليه بتاريخ 5 أكتوبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
        275. "Early Welsh poetry". BBC Wales. مؤرشف من الأصل في 1 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 29 ديسمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        276. Lang, Andrew (2003) [1913]. History of English Literature from Beowulf to Swinburne. Holicong, PA: Wildside Press. صفحة 42. ISBN 978-0-8095-3229-2. مؤرشف من الأصل في 6 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 29 ديسمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        277. "Dafydd ap Gwilym". أكاديمي (شركة) website. أكاديمي (شركة). 2011. مؤرشف من الأصل في 1 نوفمبر 2016. اطلع عليه بتاريخ 03 يناير 2011. Dafydd ap Gwilym is widely regarded as one of the greatest Welsh poets of all time, and amongst the leading European poets of the Middle Ages. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        278. True birthplace of Wales's literary hero. BBC News. Retrieved 28 April 2012 نسخة محفوظة 6 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
        279. Kate Roberts: Biography. BBC Wales. Retrieved 28 April 2012 نسخة محفوظة 05 نوفمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
        280. Swift, Jonathan; Fox, Christopher (1995). Gulliver's travels: complete, authoritative text with biographical and historical contexts, critical history, and essays from five contemporary critical perspectives. Basingstoke: Macmillan. صفحة 10. ISBN 978-0-333-63438-7. مؤرشف من الأصل في 6 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 01 يناير 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
        281. "Bram Stoker". The New York Times. 23 April 1912. مؤرشف من الأصل (PDF) في 06 أبريل 2014. اطلع عليه بتاريخ 01 يناير 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ أرشيف= (مساعدة)
        282. "1960–1969". EMI Group Ltd. مؤرشف من الأصل في 25 أبريل 2014. اطلع عليه بتاريخ 31 مايو 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        283. "Paul At Fifty". TIME. New York. 8 June 1992. مؤرشف من الأصل في 18 مايو 2013. اطلع عليه بتاريخ أكتوبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
        284. Most Successful Group موسوعة غينيس للأرقام القياسية 1999, p. 230. Retrieved 19 March 2011. نسخة محفوظة 02 أبريل 2017 على موقع واي باك مشين.
        285. "British Citizen by Act of Parliament: George Frideric Handel". UK Parliament. 20 July 2009. مؤرشف من الأصل في 23 أبريل 2010. اطلع عليه بتاريخ 11 سبتمبر 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        286. Andrews, John (14 April 2006). "Handel all'inglese". Playbill. New York. مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 11 سبتمبر 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        287. Citron, Stephen (2001). Sondheim and Lloyd-Webber: The new musical. London: Chatto & Windus. ISBN 978-1-85619-273-6. مؤرشف من الأصل في 1 يونيو 2019. اطلع عليه بتاريخ 20 أغسطس 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        288. "Beatles a big hit with downloads". Belfast Telegraph. 25 November 2010. مؤرشف من الأصل في 17 يناير 2013. اطلع عليه بتاريخ 16 مايو 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        289. "British rock legends get their own music title for PlayStation3 and PlayStation2" (Press release). إيمي. 2 February 2009. مؤرشف من الأصل في 23 أبريل 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        290. Khan, Urmee (17 July 2008). "Sir Elton John honoured in Ben and Jerry ice cream". The Daily Telegraph. London. مؤرشف من الأصل في 01 أغسطس 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ أرشيف= (مساعدة)
        291. Alleyne, Richard (19 April 2008). "Rock group Led Zeppelin to reunite". The Daily Telegraph. London. مؤرشف من الأصل في 17 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 31 مارس 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        292. Fresco, Adam (11 July 2006). "Pink Floyd founder Syd Barrett dies at home". The Times. London. مؤرشف من الأصل في 08 أكتوبر 2008. اطلع عليه بتاريخ 31 مارس 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ أرشيف= (مساعدة)
        293. Holton, Kate (17 January 2008). "Rolling Stones sign Universal album deal". Reuters. مؤرشف من الأصل في 01 أغسطس 2009. اطلع عليه بتاريخ 26 أكتوبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ أرشيف= (مساعدة)
        294. Walker, Tim (12 May 2008). "Jive talkin': Why Robin Gibb wants more respect for the Bee Gees". The Independent. London. مؤرشف من الأصل في 13 أكتوبر 2011. اطلع عليه بتاريخ 26 أكتوبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        295. "Brit awards winners list 2012: every winner since 1977". The Guardian. Retrieved 28 February 2012 نسخة محفوظة 27 يوليو 2013 على موقع واي باك مشين.
        296. Lewis Corner (16 February 2012). "Adele, Coldplay biggest-selling UK artists worldwide in 2011". Digital Spy. مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015. اطلع عليه بتاريخ 22 مارس 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        297. Hughes, Mark (14 January 2008). "A tale of two cities of culture: Liverpool vs Stavanger". The Independent. London. مؤرشف من الأصل في 17 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 02 أغسطس 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        298. "Glasgow gets city of music honour". BBC News. 20 August 2008. مؤرشف من الأصل في 7 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 02 أغسطس 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        299. Bayley, Stephen (24 April 2010). "The startling success of Tate Modern". The Times. London. مؤرشف من الأصل في 24 يونيو 2011. اطلع عليه بتاريخ 19 يناير 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        300. "The Directors' Top Ten Directors". British Film Institute. مؤرشف من الأصل في 17 مايو 2012. اطلع عليه بتاريخ 02 نوفمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        301. "Chaplin, Charles (1889–1977)". British Film Institute. مؤرشف من الأصل في 16 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 25 يناير 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        302. "Powell, Michael (1905–1990)". British Film Institute. مؤرشف من الأصل في 16 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 25 يناير 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        303. "Reed, Carol (1906–1976)". British Film Institute. مؤرشف من الأصل في 16 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 25 يناير 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        304. "Scott, Sir Ridley (1937–)". British Film Institute. مؤرشف من الأصل في 26 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 25 يناير 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        305. "Andrews, Julie (1935–)". British Film Institute. مؤرشف من الأصل في 16 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 11 ديسمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        306. "Burton, Richard (1925–1984)". British Film Institute. مؤرشف من الأصل في 8 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 11 ديسمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        307. "Caine, Michael (1933–)". British Film Institute. مؤرشف من الأصل في 16 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 11 ديسمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        308. "Chaplin, Charles (1889–1977)". British Film Institute. مؤرشف من الأصل في 16 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 11 ديسمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        309. "Connery, Sean (1930–)". British Film Institute. مؤرشف من الأصل في 18 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 11 ديسمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        310. "Leigh, Vivien (1913–1967)". British Film Institute. مؤرشف من الأصل في 16 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 11 ديسمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        311. "Niven, David (1910–1983)". British Film Institute. مؤرشف من الأصل في 16 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 11 ديسمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        312. "Olivier, Laurence (1907–1989)". British Film Institute. مؤرشف من الأصل في 17 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 11 ديسمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        313. "Sellers, Peter (1925–1980)". British Film Institute. مؤرشف من الأصل في 16 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 11 ديسمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        314. "Winslet, Kate (1975–)". British Film Institute. مؤرشف من الأصل في 16 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 11 ديسمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        315. "Harry Potter becomes highest-grossing film franchise". The Guardian. London. 11 September 2007. مؤرشف من الأصل في 26 يوليو 2013. اطلع عليه بتاريخ 02 نوفمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        316. "History of Ealing Studios". Ealing Studios. مؤرشف من الأصل في 26 يوليو 2013. اطلع عليه بتاريخ 05 يونيو 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        317. "UK film – the vital statistics". UK Film Council. مؤرشف من الأصل في 15 أبريل 2016. اطلع عليه بتاريخ 22 أكتوبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        318. "The BFI 100". British Film Institute. 6 September 2006. مؤرشف من الأصل في 17 مايو 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        319. "Baftas fuel Oscars race". BBC News. 26 February 2001. مؤرشف من الأصل في 26 يوليو 2013. اطلع عليه بتاريخ 14 فبراير 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        320. Newswire7 (13 August 2009). "BBC: World's largest broadcaster & Most trusted media brand". Media Newsline. مؤرشف من الأصل في 17 يونيو 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        321. "TV Licence Fee: facts & figures". BBC Press Office. April 2010. مؤرشف من الأصل في 17 يونيو 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        322. "Publications & Policies: The History of ITV". ITV. مؤرشف من الأصل في 17 يونيو 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        323. "Publishing". News Corporation. مؤرشف من الأصل في 17 يونيو 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        324. "Direct Broadcast Satellite Television". News Corporation. مؤرشف من الأصل في 17 يونيو 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        325. William, D. (2010). UK Cities: A Look at Life and Major Cities in England, Scotland, Wales and Northern Ireland. Eastbourne: Gardners Books. ISBN 978-9987-16-021-1, pp. 22, 46, 109 and 145. نسخة محفوظة 25 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
        326. "Publishing". Department of Culture, Media and Sport. مؤرشف من الأصل في 17 يونيو 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        327. أوفكوم "Communication Market Report 2010", 19 August 2010, pp. 97, 164 and 191, retrieved 17 June 2011. نسخة محفوظة 15 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين.
        328. "Social Trends: Lifestyles and social participation". Office for National Statistics. 16 February 2010. مؤرشف من الأصل في 17 يونيو 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        329. "Top 20 countries with the highest number of Internet users". Internet World Stats. مؤرشف من الأصل في 17 يونيو 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        330. Fieser, James, المحرر (2000). A bibliography of Scottish common sense philosophy: Sources and origins (PDF). Bristol: Thoemmes Press. مؤرشف من الأصل (PDF) في 25 نوفمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 17 ديسمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        331. Palmer, Michael (1999). Moral Problems in Medicine: A Practical Coursebook. Cambridge: Lutterworth Press. صفحة 66. ISBN 978-0-7188-2978-0. مؤرشف من الأصل في 6 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 30 ديسمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        332. Scarre, Geoffrey (1995). Utilitarianism. London: Routledge. صفحة 82. ISBN 978-0-415-12197-2. مؤرشف من الأصل في 6 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 30 ديسمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        333. Gysin, Christian (9 March 2007). "Wembley kick-off: Stadium is ready and England play first game in fortnight". Daily Mail. London. مؤرشف من الأصل في 01 نوفمبر 2016. اطلع عليه بتاريخ 19 مارس 2007. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ أرشيف= (مساعدة)
        334. "Why is there no GB Olympics football team?". BBC Sport. 5 August 2008. مؤرشف من الأصل في 18 يناير 2009. اطلع عليه بتاريخ 31 ديسمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        335. "Blatter against British 2012 team". BBC News. 9 March 2008. مؤرشف من الأصل في 24 ديسمبر 2008. اطلع عليه بتاريخ 02 أبريل 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        336. About ECB England and Wales Cricket Board. Retrieved 4 August 2008. نسخة محفوظة 20 سبتمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
        337. McLaughlin, Martyn (4 August 2009). "Howzat happen? England fields a Gaelic-speaking Scotsman in Ashes". The Scotsman. Edinburgh. مؤرشف من الأصل في 26 يوليو 2011. اطلع عليه بتاريخ 30 ديسمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        338. "Uncapped Joyce wins Ashes call up". BBC Sport. 15 November 2006. مؤرشف من الأصل في 1 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 30 ديسمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        339. "Glamorgan". BBC South East Wales. 2009. مؤرشف من الأصل في 26 يوليو 2012. اطلع عليه بتاريخ 30 ديسمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        340. Ardener, Shirley (2007). Professional identities: policy and practice in business and bureaucracy. New York: Berghahn. صفحة 27. ISBN 978-1-84545-054-0. مؤرشف من الأصل في 6 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 30 ديسمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        341. "Official Website of Rugby League World Cup 2008". مؤرشف من الأصل في 22 فبراير 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        342. Louw, Jaco; Nesbit, Derrick (2008). The Girlfriends Guide to Rugby. Johannesburg: South Publishers. ISBN 978-0-620-39541-0. مؤرشف من الأصل في 6 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 31 ديسمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
        343. "Triple Crown". RBS 6 Nations. مؤرشف من الأصل في 6 ديسمبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 06 مارس 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        344. Chowdhury, Saj (22 January 2007). "China in Ding's hands". BBC Sport. مؤرشف من الأصل في 27 أغسطس 2007. اطلع عليه بتاريخ 02 يناير 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        345. Gould, Joe (10 April 2007). "The ancient Irish sport of hurling catches on in America". Columbia News Service. Columbia Journalism School. مؤرشف من الأصل في 17 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 17 مايو 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        346. Shinty. Scottish Sport. Retrieved 2 October 2008. نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
        347. "Tracking the Field" (PDF). Ipsos MORI. مؤرشف من الأصل (PDF) في 05 فبراير 2009. اطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        348. "Links plays into the record books". BBC News. 17 March 2009. مؤرشف من الأصل في 21 مارس 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        349. "Wales Rally GB, Rally Guide 1" (PDF). walesrallygb.com. مؤرشف من الأصل (PDF) في 16 يناير 2013. اطلع عليه بتاريخ 02 يناير 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        350. "Welsh dragon call for Union flag". BBC News. 27 November 2007. مؤرشف من الأصل في 09 يونيو 2009. اطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ أرشيف= (مساعدة)
        351. "Britannia on British Coins". Chard. مؤرشف من الأصل في 16 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 25 يونيو 2006. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
        352. Baker, Steve (2001). Picturing the Beast. University of Illinois Press. صفحة 52. ISBN 0-252-07030-5. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)

          وصلات خارجية

          الحكومة
          معلومات عامة
          السفر
          • بوابة الكومنولث
          • بوابة أوروبا
          • بوابة المملكة المتحدة
          • بوابة ويلز
          • بوابة اسكتلندا
          • بوابة إنجلترا
          • بوابة أيرلندا الشمالية
          • بوابة الحلف الأطلسي
          This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.