تونسيون

التونسيون، أو التوانسة، هم مجموعة عرقية مغاربية وأمة موطنها شمال أفريقيا، يتحدثون العربية باللهجة الدارجة التونسية ويشتركون في ثقافة وهوية تونسية مشتركة. بالإضافة إلى ذلك، نشأ الشتات التونسي مع الهجرة الحديثة، لا سيما في أوروبا الغربية، في فرنسا وإيطاليا وألمانيا. الغالبية العظمى من التونسيين من أصل أمازيغي.

هذه مقالة غير مراجعة. ينبغي أن يزال هذا القالب بعد أن يراجعها محرر مغاير للذي أنشأها؛ إذا لزم الأمر فيجب أن توسم المقالة بقوالب الصيانة المناسبة. يمكن أيضاً تقديم طلب لمراجعة المقالة في الصفحة المُخصصة لذلك. (سبتمبر 2020)
تونسيون
مجموع السكان
ح.13.8 مليون[a]
المناطق مع الدلالات الإحصائية
 تونس     

~12,000,000
(إحصائية 2016)[1]

 فرنسا ~ 1٬000٬000 [2]
 إيطاليا 200,000 [2]
 إسرائيل 120,700 [3]
 ألمانيا 130,000 [2]
 ليبيا 68,952 [2]
 بلجيكا +  لوكسمبورغ 24٬810 [2]
 كندا 25,650 [2]
 الإمارات العربية المتحدة 19,361 [2]
 الجزائر 18,796 [2]
 السعودية 16,774 [2]
  سويسرا 16,667 [2] · [4]
 الولايات المتحدة 18,000 [2]
 هولندا 8,776 [2]
 السويد 8,704 [2]
 قطر 7,827 [2]
 المملكة المتحدة +  أيرلندا 7,797 [2]
 النمسا 7,083 [2]
 النرويج 1,540
 رومانيا 1,352
اللغات

دارجة تونسية، لهجة يهودية تونسية،[5] الأمازيغية،[6][7][8][9] الفرنسية

الديانات

أغلبية الإسلام (المذهب المالكي؛ أيضاً الإباضية) أقلية: اليهودية ولادينية والمسيحية

المجموعات الإثنية المرتبطة

أمازيغ، عرب، تونسيون بيض، تونسيون إيطاليون، تونسيون أتراك، مغاربيون وشعوب أفرو-آسيوية أخرى

هوامش
a الرقم الإجمالي هو مجرد تقدير؛ حاصل مجموع كل السكان المشار إليهم.

قبيل العصر الحديث، كان التونسيون يعرفون باسم الأفارقة،[10] المشتق من الاسم القديم لتونس أو إفريقية أو إفريكا في العصور القديمة والذي أعطى الاسم الحالي لقارة أفريقيا.[11]

حالياً، تُعد الهوية العرقية للتونسيين نتاج مسار تاريخي امتد لقرون، حيث أصبحت الأمة التونسية اليوم ملتقى للطبقة التحتية الأمازيغية والبونيقية، بالإضافة إلى المدخلات الثقافية واللغوية الرومانية والعربية والأندلسية والتركية والفرنسية.

التاريخ

لقد غزت أو هاجرت أو اندمجت العديد من الحضارات والشعوب في التركيبة السكانية على مدى آلاف السنين، بتأثيرات شعوب الفينيقيين/القرطاجيين والرومان والوندال والإغريق والعرب والنورمان والإيطاليين والإسبان والأتراك العثمانيين/الإنكشاريين والفرنسيين

أفريكا وإفريقية

كان البربر من الحضارة القبصية المرتبطة بالنوميديين أول الشعوب المعروفة في التاريخ التي سكنت ما يعرف الآن بتونس. استقر الفينيقيون في تونس خلال القرنين الثاني عشر والثاني قبل الميلاد وأسسوا قرطاجنة القديمة.[12] جلب المهاجرون ثقافتهم ولغتهم معهم والتي انتشرت تدريجياً من المناطق الساحلية في تونس إلى بقية المناطق الساحلية في شمال غرب إفريقيا وشبه الجزيرة الأيبيرية وجزر البحر المتوسط.[13] ومنذ القرن الثامن قبل الميلاد، كان معظم التونسيين بونيقيين.[14] عندما سقطت قرطاجنة في 146 ق.م. على أيدي الرومان[15][16] كان سكان الساحل من البونيقيين بشكل أساسي، لكن هذا التأثير تراجع بعيداً عن الساحل. من الفترة الرومانية حتى الفتح الإسلامي، أثرت الشعوب اللاتينية واليونانية والنوميدية على التونسيين، الذين أطلق عليهم اسم أفارقة: الأفارقة (الرومان).

منذ الفتح الإسلامي للمغرب في 673 م، استقر عدد قليل من العرب والفرس وغيرهم من سكان الشرق الأوسط في تونس التي كانت تسمى إفريقية، من اسمها القديم مقاطعة أفريكا الرومانية.[17][18] في أوائل القرن الحادي عشر، استولى النورمان من مملكة صقلية على إفريقية وأسسوا بها مملكة إفريقيا التي استمرت من 1135 إلى 1160.[19][20] شجع النورمان اللاجئين المسلمين من صقلية ومالطا على الاستقرار في تونس خلال هذه الفترة.[21]

بعد سقوط الأندلس وطرد غير المسيحيين والموريسكيين من إسبانيا، وصل أيضاً العديد من المسلمين واليهود الإسبان. وبحسب ماثيو كار، "استقر ما يصل إلى ثمانين ألفاً من الموريسكيين في تونس، معظمهم حول العاصمة تونس وداخلها والتي لا تزال تحتوي على حي يعرف باسم زقاق الأندلس أو حارة الأندلس".[22]

إيالة تونس

خلال القرنين السابع عشر والتاسع عشر، خضعت إفريقية للحكم الإسباني ثم العثماني واستضافت المهاجرين الموريسكيين ثم الإيطاليين منذ 1609.[23][24] اندمجت تونس رسمياً في الدولة العثمانية باسم إيالة تونس (ولاية)، بما في ذلك كل المغرب العربي في نهاية المطاف باستثناء المغرب.

في ظل الدولة العثمانية، تقلصت حدود الأراضي التي يسكنها التونسيون؛ فقدت إفريقية أراضيها في الغرب (قسنطينة) وفي الشرق (طرابلس). في القرن التاسع عشر، أصبح حكام تونس على دراية بالجهود المستمرة للإصلاح السياسي والاجتماعي في العاصمة العثمانية. بعد ذلك، حاول باي تونس، وفقاً لمعاييره الخاصة ولكنها كانت مستوحاة من النموذج التركي، إجراء إصلاح تحديثي للمؤسسات والاقتصاد. نمت الديون الدولية التونسية بشكل غير قابل للإدارة. كان هذا هو السبب أو الذريعة لتأسيس القوات الفرنسية محمية في تونس عام 1881.

من آثار قرون من الحكم التركي وجود سكان من أصل تركي، تاريخياً كان يشار إلى أحفادهم الذكور باسم الكراغلة.

الحماية الفرنسية

الجمهورية والثورة

استقلت تونس عن فرنسا في 20 مارس 1956. وتأسست الدولة كملكية دستورية مع تولي باي تونس محمد الثامن الأمين باي ملكاً على تونس. في 1957، ألغى رئيس الوزراء الحبيب بورقيبة النظام الملكي ورسخ حزبه الدستوري الجديد (الحزب الحر الدستوري الجديد). في السبعينيات، ارتفع نمو الاقتصاد التونسي بمعدل جيد للغاية. باكتشاف النفط واستمرار السياحة. وتساوى عدد سكان المدن والريف تقريباً. ومع ذلك، أدت المشاكل الزراعية والبطالة الحضرية إلى زيادة الهجرة إلى أوروبا.

أطيح بالرئيس بورقيبة البالغ من العمر 84 عاماً وحل محله بن علي رئيس وزرائه في 7 نوفمبر 1987.[25] ومع ذلك، سقط نظام بن علي بعد 23 عاماً في 14 يناير 2011، في أحداث الثورة التونسية، في أعقاب المظاهرات التي عمت البلاد والتي عجل بها ارتفاع معدلات البطالة، الغلاء، الفساد،[26][27] وغياب الحرية السياسة مثل حرية التعبير[28] وظروف المعيشة السيئة.

بعد الإطاحة ببن علي، انتخب التونسيون مجلس تأسيسي لصياغة دستور جديد وحكومة مؤقتة تعرف باسم الترويكا لأنها كانت ائتلافاً من ثلاثة أحزاب؛ حركة النهضة الإسلامية في الصدارة، مع يسار الوسط المؤتمر من أجل الجمهورية وحزب التكتل اليساري كشركاء أقلية.[29][30] ومع ذلك، استمر الإستياء على نطاق واسع، مما أدى إلى الأزمة السياسية التونسية 2013-2014.[31][32] نتيجة للجهود التي بذلتها اللجنة الرباعية للحوار الوطني التونسي، أكملت الجمعية التأسيسية عملها واستقالت الحكومة المؤقتة وأجريت انتخابات جديدة في 2014، لاستكمال الانتقال إلى دولة ديمقراطية.[33] مُنحت اللجنة الرباعية للحوار الوطني التونسي جائزة نوبل للسلام عام 2015 "لمساهمتها الحاسمة في بناء ديمقراطية تعددية في تونس في أعقاب الثورة التونسية عام 2011".[34]

إلى جانب التغييرات السياسية، التي أدت إلى اعتراف تونس بالديمقراطية في 2014،[35] جلبت هذه الأحداث أيضاً تغييرات مهمة في الثقافة التونسية بعد 2011.

السكان

يرجع أصل التونسيين أساساً إلى أصل أسلاف البربر (أكثر من 60٪).[36] في حين أن التأثير العثماني كان مهماً بشكل خاص في تكوين المجتمع التركي التونسي، فقد هاجرت شعوب أخرى أيضاً إلى تونس خلال فترات زمنية مختلفة، بما في ذلك الأفارقة من جنوب الصحراء الكبرى، اليونانيون، الرومان، الفينيقيون (البونيقيون)، اليهود والمستوطنون الفرنسيون.[37] ومع ذلك، بحلول 1870 ، كان التمييز بين الجماهير التونسية الناطقة بالعربية والنخبة التركية غير واضح. هناك أيضاً مجموعة صغيرة من البربر الأصليين (1٪ كحد أقصى)[38] تسكن في جبال الظاهر وفي جزيرة جربة في الجنوب الشرقي وفي منطقة خمير الجبلية في الشمال الغربي.

من أواخر القرن التاسع عشر إلى ما بعد الحرب العالمية الثانية، كانت تونس موطناً لعدد كبير من الفرنسيين والإيطاليين (255.000 أوروبي في 1956)،[39] على الرغم من أن جميعهم تقريباً، إلى جانب السكان اليهود، غادروا بعد استقلال تونس. يرجع تاريخ اليهود في تونس إلى حوالي 2600 عام. في 1948 كان عدد السكان اليهود يقدر بنحو 105.000 نسمة، لكن بحلول 2013 بقي حوالي 900 فقط.[40]

الجينات

ينحدر التونسيون وراثياً من مجموعات بربرية في الغالب، مع بعض المدخلات الفينيقية/البونيقية وغيرها من الشرق الأوسط بالإضافة إلى مدخلات أوروبا الغربية. ينحدر التونسيون أيضاً، بدرجة أقل، من شعوب شمال أفريقية وأوروبية أخرى. باختصار، ما يقل قليلاً عن 20 % من إجمالي المادة الوراثية (تحليل كروموسوم واي) يأتي من بلاد الشام الحالية أو شبه الجزيرة العربية أو أوروبا أو أفريقيا جنوب الصحراء.[41][42]

"في الواقع، تعد المسافات الجينية التونسية للعينات الأوروبية أصغر من تلك الموجودة في مجموعات شمال إفريقيا الأخرى. (...) ويمكن تفسير ذلك من خلال تاريخ سكان تونسن، الذي يعكس تأثير المستوطنين الفينيقيين القدامى في قرطاج، الذين تبعهم ضمن آخرين، الغزاة الرومان والبيزنطيون والعرب والفرنسيون، وفقاً للسجلات التاريخية. على الرغم من ذلك، لا يمكن تجاهل التفسيرات الأخرى، مثل التغاير النسبي داخل السكان التونسيين الحاليين و/أو التأثير الوراثي المحدود لجنوب الصحراء في هذه المنطقة مقارنة ببعض مناطق شمال إفريقيا الأخرى، دون استبعاد إمكانية الانحراف الوراثي، الذي قد يتضخم تأثيره خاصةً على كروموسوم إكس."،[43][44] وهذا يشير إلى مشاركة شرق أوسطية وأوروبية مهمة إلى حد ما في الجينات التونسية مقارنة بالسكان المجاورين الآخرين.

ومع ذلك، فقد أشارت الأبحاث اللاحقة عوضاً عن ذلك أن التونسيين يُظهرون في الغالب تركيبة وراثية من شمال غرب أفريقيا الأصلية مماثلة لسكان شمال غرب أفريقيا الآخرين؛ تتميز بكمية كبيرة من جينات شمال غرب إفريقيا الأصلية، لكن مع مدخلات شرق أوسطية أعلى مما في الجزائر أو المغرب.[45]

كرومسوم واي

يدرج هنا مجموعات هابلوغروب كروموسوم واي البشري في تونس.[46]

هابلوغروب n B E1a E1b1a E1b1b1 E1b1b1a3 E1b1b1a4 E1b1b1b E1b1b1c F G I J1 J2 K P,R R1a1 R1b1a R1b1b T
الواسمM33M2M35V22V65M81M34M89M201M172V88M269M70
تونس6010.170.50.671.6633.1662.731.162.660.170.1716.642.830.330.330.51.830.331.16

الثقافة التونسية

تعد الثقافة التونسية نتاج أكثر من ثلاثة آلاف عام من التاريخ وتدفق هام متنوع الأعراق. كونت تونس القديمة حضارة كبرى عبر التاريخ. ساهمت الثقافات والحضارات المختلفة والسلالات المتتالية المتعددة في ثقافة البلاد على مر القرون بدرجات متفاوتة من التأثير. ومن بين هذه الثقافات القرطاجية - حضارتها الأم، الرومانية (الأفارقة الرومانالوندالية، اليهودية، المسيحية، العربية، الإسلامية، التركية والفرنسية، بالإضافة إلى الأمازيغية. هذا المزيج الفريد من الثقافات جعل من تونس، بموقعها الجغرافي الاستراتيجي في البحر المتوسط، مركزاً لبعض الحضارات العظيمة في ماري نوستروم.

تتنوع عناصر الثقافة التونسية الهامة، التي تمثل تراثاً فريداً ومختلطاً. يمكن لمس هذا التراث عن كثب في: المتاحف مثل متحف باردو وفي التباين والتنوع في الهندسة لعمارة المدينة مثل سيدي بوسعيد أو مدينة تونس وفي المأكولات مثل الجبن والكرواسون الفرنسي والموسيقى التي تعكس التأثيرات الأندلسية والعثمانية، كذلك في الأدب والسينما والدين والفنون والرياضة وغيرها من مجالات الثقافة التونسية.

التنوع الثقافي

تميمة تونسية

في أطروحته الدراسية حول السياسة الثقافية التونسية، قضى رفيق سعيد إلى أن "هذه المنطقة الصغيرة نسبياً أنتجت تركات وتداخلات ثقافية ومواجهات أخلاقية وعقائدية عبر تاريخها."[47] بينما أشارت جانيس رودس ديليدال إلى الثقافة التونسية بصفتها "عالمية" وقالت إنه "لا يمكن اعتبار تونس ضمن فئة المستعمرات الأخرى"، بسبب تنوع الثقافات المتأصلة في التراث التونسي عبر العصور.[48]

الرموز الثقافية

تعد الهوية الوطنية قوية وقد ثبت أن الجهود التونسية لخلق ثقافة وطنية كانت أقوى مما كانت عليه في القرن التاسع عشر. يشار باستمرار إلى الثقافة والتراث الوطنيين بالرجوع إلى التاريخ الحديث للبلاد، لا سيما بناء الدولة الحديثة التي أعقبت الحماية الفرنسية منذ الخمسينيات. يحتفل بذلك من خلال الأعياد الوطنية، عبر أسماء الشوارع التي تذكر الشخصيات التاريخية أو التواريخ الرئيسية أو موضوعات الأفلام أو الوثائقيات.

العلم

يغلب اللون الأحمر على علم تونس الوطني الذي يتكون من دائرة بيضاء في منتصفه تحتوي على هلال أحمر حول نجمة خماسية. استخدمت الأسرة الحفصية علماً مشابهاً خلال العصور الوسطى وكان يتألف من هلال أبيض متجه إلى الأعلى ونجمة بيضاء خماسية، لكن بدلاً من اللون الأحمر، تميز العلم باللون الأصفر.[49] قد يسترجع الهلال والنجمة أيضاً العلم العثماني كإشارة إلى تاريخ تونس كجزء من الدولة العثمانية.[50][51] يذكر ويتني سميث أن الهلال وضعّ كرمز لأول مرة وفق المعايير والمباني في دولة قرطاج البونيقية، الواقعة في تونس الحالية. ومنذ ظهورهما على العلم العثماني، تبنتهما دولاًً إسلامية على نطاق واسع وأصبحا يُعرفا كرموز إسلامية، في حين أنهما في الواقع قد يكونا رموزاً ثقافية.[52] وبالمثل، فغالباً ما صورت الشمس مع الهلال على القطع الأثرية البونيقية القديمة المرتبطة بالديانة البونيقية القديمة، خاصةً مع رمز تانيت.[53]

شعار الدولة

أما بالنسبة لشعار الدولة الوطني، فقد اعتُمدّ رسمياً في 1861 وتضمن نسخة منقحة في 21 يونيو 1956 ثم أخرى في 30 مايو 1963. يحتوي الجزء العلوي على قارب شراعي قرطاجي في البحر بينما الجزء السفلي منقسم رأسياً وعلى اليمين يصور أسد أسود يمسك سيفاً فضياً. إضافة إلى لافتة تحمل الشعار الوطني: "حرية، نظام، عدالة".

الياسمين

خمسة تونسية

جلبه الأندلسيون في القرن السادس عشر، فأصبح الياسمين الزهرة الوطنية لتونس.[54] يبدأ قطفه عند الفجر ولاحقاً بحلول الظلام، عندما يجمع الصبية الصغار باقات صغيرة منه، ثم يبيعونها فيما بعد للمارة في الشارع أو لسائقي السيارات الذين يتوقفون عند التقاطعات.[55]

علاوة على ذلك، فإن الياسمين هو علامة للغة إشارة بعينها. فالرجل الذي يضع الياسمين على أذنه اليسرى يشير على أنه أعزب، بالإضافة إلى أن تقديم الياسمين الأبيض يعتبر دليلاً على الحب بينما على نقيض ذلك، فإن تقديم الياسمين الشتوي عديم الرائحة هو علامة على الوقاحة.[56]

الخمسة

تُعتبر الخمسة تميمة على شكل نخلة تشتهر في تونس وفي بلاد المغرب عامةً وتُستخدّم في المجوهرات والمُعلقات الجدارية عادةً.[57][58] وهي تصور الكف اليمنى منبسطة وذلك رمز معروف ومُستخدم مراراً كعلامة على الحماية عبر التاريخ، حيث يُعتقد أن الخمسة تقدم الحماية من عين الحسد. ويُفترض أن أصولها ترجع إلى قرطاج (تونس الحالية) وربما ارتبطت بالإلهة تانيت.[59]

رمز تانيت

يُعد رمز تانيت رمزاً مجسماً موجوداً على العديد من الأطلال الأثرية للحضارة البونيقية.[60] لا يزال رمز الإلهة تانيت واسمها مُستخدمّين بكثرة في الثقافة التونسية مثل عادة أمك طنقو[61] أو جائزة التانيت الذهبي السينمائية الكبرى.[62] كذلك ربطّ بعض الباحثين اسم العاصمة تونس واسم الدولة المعاصرة وشعبها بالتبعية، بالإلهة الفينيقية تانيث (تانيت أو تانوت)، حيث سُميّت العديد من المدن القديمة على أسماء الآلهة الراعية.[63][64]

اللغة

يُعتبر الشعب التونسي متجانس لُغوياً،[65] حيث يتحدث معظمه تقريباً الدارجة التونسية كلغتهم الأم بالإضافة إلى إتقان الفرنسية و/أو العربية.[66] ترتكز الدارجة التونسية على قوام هام من اللغات البربرية واللاتينية (الرومانسية الأفريقية)[67][68] والبونيقية الجديدة،[69][70] بينما تشتق مفرداتها غالباً من التحريف الصَرفِيّ للعربية، الفرنسية، التركية، الإيطالية واللغات الإسبانية.[71] هذا التعدد اللغوي داخل تونس وفي الخارج يجعل التناوب اللغوي والخلط بين الدارجة التونسية والفرنسية والإنجليزية أو لغات أخرى في الكلام اليومي شائعاً بين التونسيين.[72]

علاوة على ذلك، ترتبط الدارجة التونسية ارتباطاً وثيقاً باللغة المالطية،[73] التي تنحدر من الدارجة التونسية والصقلية العربية.[74][75]

فن الطهو

كُسكُس مُقدم مع سمك قرقني

يُشكل المطبخ التونسي مزيجاً من المأكولات المتوسطية وتقاليدها. ويستمد حرارته الحريفة المميزة من دول البحر المتوسط المجاورة والعديد من الحضارات التي حكمت الأرض التونسية: كالرومانية، الوندالية، البيزنطية، العربية، الإسبانية، التركية، الإيطالية (الصقلية)، الفرنسية والشعوب الأصلية البونيقية البربرية. يدخل في الطعام التونسي مجموعة متنوعة من المكونات وبطرق مختلفة. الكسكس هو الطبق الرئيسي الذي يُقدم في تونس وهو يُعد من الحبوب الصغيرة المطبوخة والتي عادة ما تُقدّم مع اللحوم والخضروات. يستخدم التونسيون في الطبخ أيضاً، مجموعة متنوعة من النكهات مثل: زيت الزيتون، اليانسون، الكزبرة، الكمون، الكراوية، القرفة، الزعفران، النعناع، البرتقال، الزهر وماء الورد.

كحال كل الثقافات المتوسطية، تقدم الثقافة التونسية "المطبخ الشمسي"، الذي يعتمد أساساً على زيت الزيتون والتوابل والطماطم والمأكولات البحرية (مجموعة واسعة من الأسماك) واللحوم من تربية (الحملان).

العمارة

يُعبَّر عن العمارة التونسية تقليدياً في نواح مختلفة من تونس من خلال العمارة الرومانية والعمارة الإسلامية. عبر العديد من المباني، تُشكِل القيروان مركزاً لحركة معمارية تعبر عن العلاقة بين الأبنية والروحانية بالتزيين الزُخرُفي للمباني الدينية في المدينة المقدسة. أما في جربة، فتعكس الهندسة المعمارية مثل قصبة الكاف قدر التأثير الصوفي العسكري والروحي في المنطقة.

يُبرِز الدور المؤثر للسلالات المختلفة التي حكمت البلاد، لا سيما في بناء مدن وعواصم رقادة والمهدية، دور السياق الجغرافي-السياسي في التاريخ المعماري للبلاد. وعليه، نَمّت العديد من القلاع الأصلية التي كانت تحمي الساحل من الغزوات البيزنطية لتصبح مدناً، مثل المنستير أو سوسة أو لمطة.

تُعتّبر مدينة تونس من مواقع التراث العالمي لليونسكو وهي مثال نموذجي للعمارة الإسلامية. أما في المناطق الواقعة بين موانئ بنزرت وغار الملح، فقد استعاد الملوك الكاثوليك المستوطنات التي أسسها المور الفارون من الأندلس والتي تتمتع بتأثُر مسيحي أكبر.

مدينة توزر

نظراً للطبيعة العالمية للمدن التونسية، فقد احتفظت بتنوع وتقارب الأساليب. صَمّمّ العديد من المهندسين المعماريين والحرفيين ورواد الأعمال الكثير من المباني خلال فترة الحماية الفرنسية. كان فيكتور فالينسي، جاي رافائيل، هنري صلاح الدين، جوس إلينون وجان إميل-رسبلاندي من أشهر المهندسين المعماريين في ذلك الوقت.[76] هناك خمسة أنماط معمارية وزخرفية مميزة تحظى بشعبية خاصة: تلك ذات الطراز الإنتقائي (الكلاسيكية الجديدة، الباروكية، إلخ..) بين أعوام 1881 و1900 ثم ظهرت مجدداً حتى 1920، عندما ظهر الطراز المغاربي الحديث، بين عامي 1925 و1940 ظهر طراز الفن الزخرفي ثم طراز الحداثة بين عامي 1943 و1947.[76]

الموسيقى

بندير تونسي (دُف بإطار) بأوتار

وفقاً لمحمد عبد الوهاب، تأثرت الموسيقى التونسية بالأغاني الأندلسية القديمة المُطعّمة بالتأثيرات التركية والفارسية واليونانية. يُعد المالوف أحد العلامات البارزة في الموسيقى الكلاسيكية التونسية. وهو ينحدر من عهد الأغالبة في القرن الخامس عشر ويوصف بأنه نوع خاص من الموسيقى الأندلسية. تُستخدم الآلات الوترية (الكمان، العود والقانون) وآلات الإيقاع (الدربوكة) في المناطق الحضرية، بينما قد يصاحبها أيضاً، آلات مثل المزود والقصبة والزرنة في المناطق الريفية.[77]

غيرّ ظهور أنماط جديدة من الموسيقى العرقية والارتجالية منذ أواخر التسعينيات المشهد الموسيقي في تونس. في الوقت نفسه، ينجذب غالبية السكان إلى الموسيقى ذات الأصول الشامية (المصرية أو اللبنانية أو السورية). حققت الموسيقى الغربية الشعبية أيضاً نجاحاً كبيراً مع ظهور العديد من الفرق والمهرجانات، بما في ذلك موسيقى الروك والهيب هوب والريغي والجاز.

من أبرز الفنانين التونسيين المعاصرين الهادي حبوبة وصابر الرباعي وظافر يوسف وبلقاسم بوقنة وسنية مبارك ولطيفة. ومن أبرز الموسيقيين الآخرين صالح المهدي وأنور ابرهام وزياد غرسة ولطفي بوشناق.

السينما

توصف السينما التونسية حالياً كونها واحدة من أكثر السينمات تحرراً وإبداعاً (ومن أكثرها فوزاً بجوائز) في أفريقيا والشرق الأوسط. منذ التسعينيات، أصبحت تونس مكاناً جذاباً للتصوير وظهرت العديد من الشركات التي تخدم صناعة السينما الأجنبية وأصبحت ناجحة.[78] تستضيف تونس أيضاً مهرجان قرطاج السينمائي الذي ينطلق منذ 1966. يُعطي المهرجان الأولوية لأفلام دول أفريقيا والشرق الأوسط. ويعتبر أقدم مهرجان سينمائي في القارة الأفريقية.[79]

المسرح

على مدار أكثر من قرن من وجوده، استضاف المسرح التونسي أو صنع أسماءاً كبيرة، مثل سارة برنار وبولين كارتون وجيرارد فيليب وجان ماريز على سبيل الذكر لا الحصر. في 7 نوفمبر 1962، كرس الحبيب بورقيبة، الذي كان شقيقه كاتباً مسرحياً، حديثه عن هذا الفن،[80] الذي اعتبره "وسيلة قوية لنشر الثقافة وأكثر وسائل التثقيف الشعبي فعالية".[81] اعتباراً من ذلك التاريخ، يُعتبر 7 نوفمبر اليوم الوطني التونسي للمسرح.[82]

الرقص

فرقة شعبية بقرقنة

قد يعكس تنوع الرقصات التي يؤديها التونسيون تدفقات المهاجرين الذين اجتازوا البلاد على مر القرون. على هذا النحو، جَلبّ الفينيقيون الأوائل معهم أغانيهم ورقصاتهم، التي تترسخ جذورها في منطقة تونس، في حين خلفّ الرومان آثاراً فنية أقل بالمقارنة مع مساهمتهم المعمارية.[83] تأثرت الرقصات الدينية بالصوفية ولكنها بحلول نهاية القرن الخامس عشر، أصبحت تدريجياً أندلسية برقصاتها وموسيقاها الحضرية.

وصل الرقص الشرقي لاحقاً مع العثمانيين، على الرغم من أن بعض الخبراء في تاريخ فن شمال غرب إفريقيا ذكروا إنه جاء إلى تونس عن طريق القراصنة الأتراك الأوائل في القرن السادس عشر بينما يدعي آخرون أن أصل هذا الرقص يرجع إلى عصر النظام الأمومي في بلاد ما بين النهرين وبدعه الفينيقيون الأوائل.[84] هذا الشكل من الرقص الشرقي الذي يُمارس عادة في تونس يعتمد على حركات الحوض المنسجمة والحركة البارزة لرفع الذراعين أفقياً مع حركة القدمين بإيقاع ونقل الثُقل إلى الساق اليمنى أو اليسرى.[85]

تُعتبر النوبة التونسية، الأكثر تجذراً في الفلكلور الشعبي وترتبط بالراقصين من قرقنة وجربة بدرجة أقل.[86] حيث يدعي بعض الخبراء أن لباسهم من أصل يوناني. تُنظّم الرقصة في عدة مشاهد وغالباً ما يصاحبها ألعاب بهلوانية بجرار مملوءة بالماء.[86]

الأدب

الصفحة الأولى من كتاب الحِداد على امرأة الحَداد (1931) من تأليف محمد الصالح بن مراد (1881-1979)
تمثال نصفي لأبي القاسم الشابي في رأس العين (توزر)

من بين الشخصيات الأدبية التونسية علي الدوعاجي الذي أنتج أكثر من 150 قصة إذاعية وأكثر من 500 قصيدة وأغنية شعبية وحوالي 15 مسرحية[87] وبشير خريف[87] وآخرين مثل المنصف غشام ومحمد الصالح بن مراد أو محمود المسعدي. أما بالنسبة للشعر، فغالباً ما يُفضل الشعر التونسي الانفصالية والابتكار مع شعراء مثل أبي القاسم الشابي. أما الأدب فيتميز بنهجه النقدي. وخلافاً لتشاؤم ألبير ميمي، الذي تنبأ بأن الأدب التونسي حُكم عليه بالموت في شبابه، [88] فهناك عدداً كبيراً من الكتاب التونسيين في الخارج بمن فيهم عبد الوهاب المؤدب، طاهر البكري، مصطفى التليلي، هالة الباجي وفوزي ملاح. وتعد موضوعات الترحال والغربة والأسى محور كتاباتهم الإبداعية.

تورد الببليوغرافيا الوطنية 1.249 كتاباً غير مدرسي صدرّ في 2002 بتونس.[89] وفي 2006، ارتفع هذا الرقم إلى 1.500 و1.700 في 2007.[90] يُصدر نحو ثلث الكتب للأطفال.

الشتات التونسي

تُظهر إحصائيات ديوان التونسيين بالخارج أن أكثر من 128 ألف أسرة تونسية في أوروبا تُقيم في فرنسا وألمانيا. يُمثل الشباب التونسي (أقل من 16 عام) 25٪ من الجالية التونسية بالخارج.[91] وبالتالي، هناك تّجدُد للشتات التونسي الذي يّبلُغ حالياً جيله الثالث. تُمّثل النساء ما يقرب من 26٪ من إجمالي الجالية.[91] وتقدر نسبتهم في فرنسا بنحو 38.2٪. تّبلُغ نسبة المغتربين الذين تزيد أعمارهم عن 60 عاماً حوالي 7٪.

في الأساس، كان الجزء الأكبر من التونسيين في أوروبا يعملون في قطاعات تتطلب حداً أدنى من المؤهلات. وفي الواقع، كان المهاجرون في الستينيات والسبعينيات أقل تعليماً (معظمهم من المزارعين أو الحرفيين).[92]

لاحقاً، عمل غالبية التونسيين المستقرين في فرنسا في قطاع الخدمات (الفنادق أو المطاعم أو البيع بالتجزئة) أو ترأسوا شركات صغيرة. في 2008، أصبحت تونس أول بلد مغاربي يوقع اتفاق إدارة بشأن تدفق المهاجرين، بدفع من الرئيس نيكولا ساركوزي: فهي لا توفر وصولاً سلساً لما يقرب من 9.000 طالب تونسي مسجلين في المؤسسات الفرنسية وحسب،[92] بل تُقدم أيضاً حوالي 500 من تصاريح الإقامة (titres de séjour) للأفراد المؤهلين تأهيلاً عالياً حتى يتمكنوا من اكتساب الخبرة في فرنسا وهي صالحة لمدة أقصاها ست سنوات.[92]

شخصيات تاريخية بارزة

أبو القاسم الشابي، أبو زكرياء الأول، أحمد باي بن مصطفى، عائشة المنوبية، علي الدوعاجي، علي بن زياد، أسد بن الفرات، أوغسطينوس، عزيزة عثمانة، بشيرة بن مراد، الباجي قايد السبسي، كارلوس مارسيلو، كاتو الأصغر، تشارلز نيكول، شكري بلعيد، قبريانوس القرطاجي، عليسة، فرحات حشاد، جنسريق، الحبيب بورقيبة، حنبعل، حانون القرطاجي، صدربعل برقا، حسان بن النعمان، خير الدين التونسي، ابن أبي زيد، ابن الجزار، ابن خلدون، ابن رشيق القيرواني، إبراهيم الثاني أمير إفريقية، محمد الأمين باي، ماغون (قرطاج)، ماجو برقة، ماكس عزرية، محمد بوعزيزي، محمد براهمي، محمد المنصف باي، مفيدة بورقيبة، محمد الطاهر بن عاشور، أوليفيا قديسة باليرمو، بول صباغ، فيكتور الأول، راضية حداد، رودولف دي إيرلانجر، روجر الثاني ملك صقلية، سحنون، القديسة بربتوا، صفنبعل، ترنتيوس، ترتليان، الرباعي التونسي للحوار الوطني (الجهة الفائزة بجائزة نوبل للسلام 2015) وفيكتور بيريز

شخصيات دولية معاصرة

صالح الماجري (الولايات المتحدة)، برتراند ديلانو (فرنسا)، كلود بارتولون (فرنسا)، دوف عطية (فرنسا)، محمد صالح باوندي (الولايات المتحدة)، بورنا جاجاناثان (الولايات المتحدة)، مصطفى التليلي (الولايات المتحدة)، فريد خذر (الولايات المتحدة)، أسامة الملولي (الولايات المتحدة)، ليلى بنت يوسف (الولايات المتحدة)، بوشيدو (ألمانيا)، لوكو دايس (ألمانيا)، سامي العلاقي (ألمانيا)، كلاوديا كاردينالي (إيطاليا)، أنيس بن حتيرة (ألمانيا)، منير شفتر (ألمانيا)، سفيان شاهد (ألمانيا)، نجميدن داجهفوس (ألمانيا)، راني خضيرة (ألمانيا)، سامي خضيرة (ألمانيا)، إلياس مبارك (ألمانيا)، عادل طويل (ألمانيا)، آمال كربول (ألمانيا)، ميشيل بوجناح (فرنسا)، طارق بن عمار ( فرنسا)، لام (فرنسا)، نولوين ليروي (فرنسا)، يوهان توزغار (فرنسا)، إسليم (فرنسا)، حاتم بن عرفة (فرنسا)، صادق (فرنسا)، تونيزيانو (فرنسا)، عفيف جنيفان (إيطاليا)، سناء حساينية (كندا)، هندا هيكس (إنجلترا)، محمد الهاشمي الحامدي (إنجلترا)، هند صبري (مصر)، غسان بن جدو (لبنان)، سيريل حنونة (فرنسا)، كيف أدامز (فرنسا) وصابرينا بنتونسي (فرنسا).

الروابط مع تونس

في تونس، تُنظّم دورات مجانية لتعليم الدارجة التونسية خلال الإجازة الصيفية لأبناء التونسيين المقيمين بالخارج، المتأثرين بشدة بثقافة البلدان التي يُقيمون بها. كما تُنظّم لهم رحلات لاستكشاف الثقافة والتاريخ والحضارة التونسية.

انظر أيضًا

مراجع

  1. "National Institute of Statistics-Tunisia". National Institute of Statistics-Tunisia. 12 September 2016. مؤرشف من الأصل في 10 يونيو 2016. اطلع عليه بتاريخ 01 فبراير 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  2. "Communauté tunisienne à l'étranger" (PDF). www.ote.nat.tn (باللغة الفرنسية). مؤرشف من الأصل (PDF) في 15 نوفمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  3. "Statistical Abstract of Israel 2009 - No. 60 Subject 2 - Table NO.24". Israeli government. مؤرشف من الأصل في 6 ديسمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 18 فبراير 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  4. Population résidante permanente étrangère selon la nationalité (Office fédéral de la statistique) نسخة محفوظة 25 سبتمبر 2020 على موقع واي باك مشين.
  5. Arabic, Tunisian Spoken. Ethnologue (19 February 1999). Retrieved on 5 September 2015. نسخة محفوظة 30 أكتوبر 2020 على موقع واي باك مشين.
  6. Tamazight language. مؤرشف من الأصل في 4 يناير 2021. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  7. "Nawaat – Interview avec l' Association Tunisienne de Culture Amazighe". Nawaat. مؤرشف من الأصل في 24 ديسمبر 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  8. "An outline of the Shilha (Berber) vernacular of Douiret (Southern Tunisia)". 2003. مؤرشف من الأصل في 24 ديسمبر 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); Cite journal requires |journal= (مساعدة)
  9. "Tunisian Amazigh and the Fight for Recognition – Tunisialive". Tunisialive. مؤرشف من الأصل في 18 أكتوبر 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  10. The muslim conquest and settlement of North Africa and Spain, Abdulwahid Thanun Taha, Routledge Library Edition: Muslim Spain p21
  11. باللغة الفرنسية Article « Ifriqiya » (Larousse.fr). نسخة محفوظة 16 نوفمبر 2020 على موقع واي باك مشين.
  12. Moscati, Sabatino (2001). The Phoenicians. I.B.Tauris. ISBN 978-1-85043-533-4. مؤرشف من الأصل في 05 سبتمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  13. Aubet, M. E. (2001). The Phoenicians and the West: politics, colonies and trade. Cambridge University Press.
  14. Jongeling, K., & Kerr, R.M. (2005). Late Punic epigraphy: an introduction to the study of Neo-Punic and Latino- Punic inscriptions. Tübingen: Mohr Siebeck, pp. 114, (ردمك 3-16-148728-1).
  15. أبيان (162). The Punic Wars. Roman History نسخة محفوظة 17 ديسمبر 2020 على موقع واي باك مشين.
  16. أبيان (162). "The Third Punic War. Roman History" نسخة محفوظة 24 مايو 2015 على موقع واي باك مشين.
  17. Holt, P. M., Lambton, A. K., & Lewis, B. (1977). The Cambridge History of Islam (Vol. 2). Cambridge University Press.
  18. Chejne, A. G. (1969). The Arabic language: Its role in history. U of Minnesota Press.
  19. All the Arabic sources can be found in Michele Amari, Biblioteca arabo-sicula (Rome and Turin: 1880).
  20. Abulafia, "The Norman Kingdom of Africa", 26.
  21. Lynn White, Jr.: "The Byzantinization of Sicily", The American Historical Review, Vol. 42, No. 1 (1936), pp. 1–21
  22. Carr, Matthew (2009). Blood and faith: the purging of Muslim Spain. The New Press. صفحة 290. ISBN 978-1-59558-361-1. مؤرشف من الأصل في 24 نوفمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  23. باللغة الفرنسية Quitout, M. (2002). Parlons l'arabe tunisien: langue & culture. Editions L'Harmattan.
  24. Sayahi, L (2011). "Introduction. Current perspectives on Tunisian sociolinguistics". International Journal of the Sociology of Language. 2011 (211): 1–8. doi:10.1515/ijsl.2011.035. S2CID 147401179. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  25. John P. Entelis, "Tunisia" pp. 532–533 in The Americana Annual 1988 (New York: Grolier). Ben Ali's background was said to be pro-Western, trained in military affairs by France and the U.S.A.; he had previously clamped down on both left and right opponents, especially Islamic fundamentalists. Entelis (1987) pp. 532–533.
  26. "A Snapshot of Corruption in Tunisia". Business Anti-Corruption Portal. مؤرشف من الأصل في 07 أغسطس 2016. اطلع عليه بتاريخ 07 فبراير 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  27. Spencer, Richard (13 January 2011). "Tunisia riots: Reform or be overthrown, US tells Arab states amid fresh riots". The Daily Telegraph. London. مؤرشف من الأصل في 28 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 14 يناير 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  28. Ryan, Yasmine. "Tunisia's bitter cyberwar". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 14 ديسمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 14 يناير 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  29. Tunisia opposition fear Ennahda power grab, Ahram Online, 17 January 2012, مؤرشف من الأصل في 22 ديسمبر 2020, اطلع عليه بتاريخ 10 يناير 2014 الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |separator= تم تجاهله (مساعدة)CS1 maint: ref=harv (link)
  30. Tunisian politicians struggle to deliver, Al Jazeera English, 23 October 2012, مؤرشف من الأصل في 5 يوليو 2020, اطلع عليه بتاريخ 10 يناير 2014 الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |separator= تم تجاهله (مساعدة)CS1 maint: ref=harv (link)
  31. "Thousands protest before Tunisia crisis talks". Reuters. 23 October 2013. مؤرشف من الأصل في 26 نوفمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  32. "Tunisia assembly passes new constitution". BBC. January 27, 2014. مؤرشف من الأصل في 12 نوفمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  33. "Tunisie : les législatives fixées au 26 octobre et la présidentielle au 23 novembre". Jeune Afrique. 25 June 2014. مؤرشف من الأصل في 8 سبتمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  34. "The Nobel Peace Prize 2015 - Press Release". Nobelprize.org. Nobel Media AB 2014. مؤرشف من الأصل في 12 يناير 2021. اطلع عليه بتاريخ 09 أكتوبر 2015. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  35. "EIU Democracy Index 2016". مؤرشف من الأصل في 11 يناير 2021. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  36. Tej K. Bhatia; William C. Ritchie (2006). The Handbook of Bilingualism. John Wiley & Sons. صفحة 860. ISBN 978-0631227359. مؤرشف من الأصل في 29 يوليو 2020. اطلع عليه بتاريخ 15 أغسطس 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  37. Tunisia – Land | history – geography (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 5 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 07 يوليو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  38. "Q&A: The Berbers". BBC News. 12 March 2004. مؤرشف من الأصل في 3 يناير 2021. اطلع عليه بتاريخ 19 يناير 2013. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  39. Angus Maddison (20 September 2007). Contours of the World Economy 1–2030 AD:Essays in Macro-Economic History: Essays in Macro-Economic History. OUP Oxford. صفحة 214. ISBN 978-0-19-922721-1. مؤرشف من الأصل في 5 أغسطس 2020. اطلع عليه بتاريخ 26 يناير 2013. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  40. The Jews of Tunisia. مؤرشف من الأصل في 10 نوفمبر 2016. اطلع عليه بتاريخ 11 يوليو 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  41. "Archived copy" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 14 أبريل 2012. اطلع عليه بتاريخ 24 مايو 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: الأرشيف كعنوان (link)
  42. Cruciani, Fulvio; et al. (May 2004). "Phylogeographic Analysis of Haplogroup E3b (E-M215) Y Chromosomes Reveals Multiple Migratory Events Within and Out Of Africa". The American Journal of Human Genetics. 74 (5): 1014–1022. doi:10.1086/386294. PMC 1181964. PMID 15042509. مؤرشف من الأصل في 24 ديسمبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 24 مايو 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  43. The X chromosome Alu insertions as a tool for human population genetics: data from European and African human groups, Athanasiadis et al. 2007 نسخة محفوظة 30 سبتمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
  44. "X-chromosome SNP analyses in 11 human Mediterranean populations show a high overall genetic homogeneity except in North-west Africans (Moroccans)". BMC Evol. Biol. 8: 75. 2008. doi:10.1186/1471-2148-8-75. PMC 2315647. PMID 18312628. Tunisians did not show a significant level of differentiation with northern populations as mentioned by others الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  45. Benammar-Elgaaïed, Amel; Larruga, José M.; Cabrera, Vicente M.; Mahmoudi, Hejer Abdallah El; González, Ana M.; Khodjet-El-Khil, Houssein; Fregel, Rosa; Ennafaa, Hajer (2011). "Mitochondrial DNA and Y-chromosome microstructure in Tunisia". Journal of Human Genetics. 56 (10): 734–741. doi:10.1038/jhg.2011.92. PMID 21833004. مؤرشف من الأصل في 16 يناير 2021. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  46. Bekada, A; Fregel, R; Cabrera, VM; Larruga, JM; Pestano, J; et al. (2013). "Introducing the Algerian Mitochondrial DNA and Y-Chromosome Profiles into the North African Landscape". PLOS ONE. 8 (2): e56775. Bibcode:2013PLoSO...856775B. doi:10.1371/journal.pone.0056775. PMC 3576335. PMID 23431392. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  47. Saïd (1970), p. 11
  48. Deledalle-Rhodes, Janice (Autumn 2002). "L'iconographie du timbre-poste tunisien pendant et après la période coloniale". Protée (باللغة الفرنسية). vol. 30, n°2 (2): 61–72. doi:10.7202/006732ar. مؤرشف من الأصل في 3 مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ 10 سبتمبر 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  49. الحفصيون/بنو حفص في تونس، بجاية وقسنطينة نسخة محفوظة 8 أغسطس 2020 على موقع واي باك مشين.
  50. Smith, Whitney (2001). Flag Lore Of All Nations. Brookfield، كونيتيكت: Millbrook Press. صفحة 94. ISBN 978-0-7613-1753-1. OCLC 45330090. مؤرشف من الأصل في 4 أغسطس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  51. "Les Drapeaux d'Ottoman" (باللغة الفرنسية). Ministry of Culture and Tourism of the Republic of Turkey. مؤرشف من الأصل في 12 يوليو 2014. اطلع عليه بتاريخ 10 سبتمبر 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  52. Smith, Whitney. "Flag of Tunisia". موسوعة بريتانيكا. مؤرشف من الأصل في 8 أكتوبر 2014. اطلع عليه بتاريخ 26 يوليو 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  53. The Phoenician solar theology by Joseph Azize, page 177.
  54. Auzias, Dominique; Boschero, Laurent; Richemont, Blanche de et Calonne, Christiane (2008). Le Petit Futé Tunisie. 2007–2008 (باللغة الفرنسية). éd. Le Petit Futé, Paris. صفحة 13. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  55. "La Tunisie de A à Z, Jasmin" (باللغة الفرنسية). Saisons tunisiennes. مؤرشف من الأصل في 20 أكتوبر 2009. اطلع عليه بتاريخ 10 سبتمبر 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  56. "Jasmin d'hiver" (باللغة الفرنسية). Au jardin. مؤرشف من الأصل في 20 سبتمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 10 سبتمبر 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  57. Bernasek et al., 2008, p. 12. "middle+east"+"north+africa"&dq=khamsa+"middle+east"+"north+africa"&hl=en&ei=_imrTe6mEMeSswbg7uSZCA&sa=X&oi=book_result&ct=result&resnum=5&ved=0CD4Q6AEwBDgK نسخة محفوظة 30 سبتمبر 2020 على موقع واي باك مشين.
  58. Sonbol, 2005, pp. 355–359. of fatima%22 evil eye&f=false نسخة محفوظة 2020-12-08 على موقع واي باك مشين.
  59. Cuthbert, Roland (2015). The Esoteric Codex: Amulets and Talismans. Raleigh, NC: Lulu.com. صفحة 49. ISBN 978-1-329-50204-8. مؤرشف من الأصل في 29 سبتمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  60. Edward Lipinski [sous la dir. de], Dictionnaire de la civilisation phénicienne et punique, éd. Brepols, Turnhout, 1992
  61. Rezgui, Sadok (1989). Les chants tunisiens. Maison tunisienne de l'édition, Tunis. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  62. IMDb, awards نسخة محفوظة 2016-10-12 على موقع واي باك مشين.
  63. Room, Adrian (2006). Placenames of the World: Origins and Meanings of the Names for 6,600 Countries, Cities, Territories, Natural Features, and Historic Sites. McFarland. صفحة 385. ISBN 978-0-7864-2248-7. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  64. Taylor, Isaac (2008). Names and Their Histories: A Handbook of Historical Geography and Topographical Nomenclature. BiblioBazaar, LLC. صفحة 281. ISBN 978-0-559-29668-0. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  65. "Aménagement linguistique en Tunisie" (باللغة الفرنسية). University of Laval. مؤرشف من الأصل في June 2, 2009. اطلع عليه بتاريخ 10 سبتمبر 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  66. "La langue française dans le monde, Édition 2014" (PDF). صفحات 16–19. مؤرشف من الأصل (PDF) في 24 سبتمبر 2015. اطلع عليه بتاريخ 24 يوليو 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة).
  67. باللغة الفرنسية Tilmatine Mohand, Substrat et convergences: Le berbére et l'arabe nord-africain (1999), in Estudios de dialectologia norteafricana y andalusi 4, pp 99–119
  68. باللغة الإسبانية Corriente, F. (1992). Árabe andalusí y lenguas romances. Fundación MAPFRE.
  69. Elimam, Abdou (1998). "' 'Le maghribi, langue trois fois millénaire". Insaniyat / إنسانيات. Revue Algérienne d'Anthropologie et de Sciences Sociales. ELIMAM, Abdou (Éd. ANEP, Algiers 1997), Insaniyat (6): 129–130. مؤرشف من الأصل في 10 نوفمبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  70. A. Leddy-Cecere, Thomas (2010). Contact, Restructuring, and Decreolization:The Case of Tunisian Arabic (PDF). Linguistic Data Consortium, Department of Asian and Middle Eastern Languages and Literatures. صفحات 10–12–50–77. مؤرشف من الأصل (PDF) في 16 يونيو 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  71. Zribi, I., Boujelbane, R., Masmoudi, A., Ellouze, M., Belguith, L., & Habash, N. (2014). A Conventional Orthography for Tunisian Arabic. In Proceedings of the Language Resources and Evaluation Conference (LREC), Reykjavik, Iceland. نسخة محفوظة 2017-08-31 على موقع واي باك مشين.
  72. Daoud, Mohamed (2001). "The Language Situation in Tunisia". Current Issues in Language Planning. 2: 1–52. doi:10.1080/14664200108668018. S2CID 144429547. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  73. Borg and Azzopardi-Alexander Maltese (1997:xiii) "The immediate source for the Arabic vernacular spoken in Malta was Muslim Sicily, but its ultimate origin appears to have been Tunisia. In fact, Maltese displays some areal traits typical of Maghrebi Arabic although during the past 800 years of independent evolution it has drifted apart from Tunisian Arabic".
  74. Borg, Albert J.; Azzopardi-Alexander, Marie (1997). Maltese. Routledge. (ردمك 0-415-02243-6).
  75. "The Language in Tunisia, Tunisia | TourismTunisia.com". www.tourismtunisia.com (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 28 يونيو 2020. اطلع عليه بتاريخ 31 يوليو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  76. Noura Borsali, « Le mois du patrimoine. Que soit sauvegardée la richesse architecturale de nos villes », Réalités, n°1062, 4 mai 2006
  77. "La Tunisie de A à Z, Instruments de musique" (باللغة الفرنسية). Saisons tunisiennes. مؤرشف من الأصل في 21 نوفمبر 2008. اطلع عليه بتاريخ 10 سبتمبر 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  78. History of Tunisian Cinema نسخة محفوظة October 28, 2008, على موقع واي باك مشين.
  79. Carthage Film Festival Page on IMDB نسخة محفوظة 2009-12-27 على موقع واي باك مشين.
  80. باللغة الفرنسية Culture tunisienne, « Théâtre municipal de Tunis », Saisons tunisiennes نسخة محفوظة 2008-05-28 على موقع واي باك مشين.
  81. Yves Lacoste et Camille Lacoste-Dujardin [sous la dir. de], L’état du Maghreb, éd. La Découverte, Paris, 1991, p. 321
  82. Saïd (1970), p. 54
  83. Hosni (1996), p. 143
  84. Hosni (1996), p.144
  85. Bedhioufi Hafsi, « Enjeux privés et sociaux du corps », Unité et diversité. Les identités culturelles dans le jeu de la mondialisation, éd. L’Harmattan, Paris, 2002, p. 321
  86. Hosni (1996), p. 150
  87. باللغة الفرنسية Fantaisie arabe et poésie (Guide Tangka) نسخة محفوظة October 7, 2011, على موقع واي باك مشين.
  88. باللغة الفرنسية Littérature francophone (Guide Tangka) نسخة محفوظة October 7, 2011, على موقع واي باك مشين.
  89. باللغة الفرنسية Littérature tunisienne (Ministère de la Culture et de la Sauvegarde du patrimoine) نسخة محفوظة 2005-12-29 على موقع واي باك مشين.
  90. باللغة الفرنسية « 2009, l’année des rendez-vous culturels importants », Réalités, 18 novembre 2008 [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 7 ديسمبر 2020 على موقع واي باك مشين.
  91. باللغة الفرنسية Sonia Mabrouk, « Les Tunisiens dans le monde », Jeune Afrique, 27 avril 2008, p. 71 نسخة محفوظة 31 ديسمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  92. Sonia Mabrouk, « Un diplôme pour visa », Jeune Afrique, 27 avril 2008, pp. 71–72
    • بوابة علم الإنسان
    • بوابة تونس
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.