أبو إسحاق إبراهيم بن أحمد
أبو إسحاق إبراهيم بن أحمد أو أبو إسحاق إبراهيم الثاني أو إبراهيم الثاني هو تاسع الأمراء الأغالبة بإفريقية، ولد عام 238 هـ \ 852 م وتوفي عام 289 هـ \ 902 م، تولى الحكم من عام 261 هـ \ 875 م إلى وفاته.[1][2] قام ببناء مدينة رقادة قرب القيروان عام 876 م. وفي عهده، تم غزو سيراقوسة عام 878 م موحدًا كل جزيرة صقلية تحت رايته.
أبو إسحاق إبراهيم بن أحمد | |||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|
أمير إفريقية | |||||||
فترة الحكم 16 فيفري 875م إلى 23 أكتوبر 902م | |||||||
|
|||||||
معلومات شخصية | |||||||
تاريخ الميلاد | 27 يونيو 850 | ||||||
الوفاة | 23 أكتوبر 902 (52 سنة)
كشنتة | ||||||
الديانة | الإسلام | ||||||
أبناء | أبو العباس عبد الله الثاني | ||||||
عائلة | أغالبة | ||||||
الحياة العملية | |||||||
المهنة | ملك | ||||||
مراجع
- Michel Grenon, Conflits sud-italiens et royaume normand : 1016-1198, éd. L'Harmattan, Paris, 2008, p. 50 نسخة محفوظة 15 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
- pp.436-38; Italian trans., pp.127ff) نسخة محفوظة 15 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
انظر أيضا
- بوابة الوطن العربي
- بوابة إيطاليا
- بوابة أعلام
- بوابة تونس
- بوابة الإسلام
- بوابة التاريخ
- ولاه الخليفة العباسي هارون الرشيد على إفريقية عام 184 هـ \ 800 م.
- قام بغزو صقلية عام 212 هـ \ 827 م.
- حاصر روما واحتلها لمدة شهرين ثم عاد إلى القيروان بغنائم كثيرة.
- قام بغزو سرقوسة عام 264 هـ \ 878 م. وتمثلت نهاية فترة حكمه باستبداد كبير وقتل كثير، وهو ما جعله يندم على ذلك ويتخلى عن الحكم وينهي حياته في صقلية.
- قام بغزو مالطا عام 256 هـ \ 870 م.
- لم يستطع الحؤول دون اضمحلال الدولة الأغلبية. قام الفاطميون بدحر جيشه، فهرب إلى بغداد، ثم استقر بفلسطين.
- تأثر بوحشية والده إبراهيم الثاني، فاعتنق مذهب الصوفية وتخلى عن الترف وحياة القصور. قتل في منامه من طرف أتباع ابنه الذي كان يريد سجنه نظرا لانحلال أخلاقه وأفعاله.
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.