سينما تونسية
ترجع بدايات السينما في تونس إلى عام 1896 تاريخ تصوير الأخوين لوميار لمشاهد حية لأنهج تونس العاصمة. في العام التالي أقام ألبير شمامة شيكلي، رائد السينما التونسية، أول عرض سينمائي بتونس. سنة 1908 أفتتحت "أمنية باتي" كأول قاعة سينما في البلاد. عام 1922 صور ألبير شمامة شيكلي فيلم زُهْرَة، أول فيلم قصير في البلاد، تبعه سنة 1937 أول فيلم طويل بعنوان "مجنون القيروان". سنة 1966 بعد الاستقلال أنتج أول فيلم تونسي بعنوان الفجر. تنتج السينما التونسية حاليا معدل ثلاثة أفلام طويلة و6 أفلام قصيرة في السنة. تعد أيام قرطاج السينمائية، أهم فعالية سينيمائة في البلاد.
يفتقر محتوى هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر. فضلاً، ساهم في تطوير هذه المقالة من خلال إضافة مصادر موثوقة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. (مارس 2016)
أبرز الأفلام التونسية
- مقالة مفصلة: قائمة الأفلام التونسية
- الستار الأحمر (2002)
- عصفور السطح (1990)
- صيف حلق الوادي (1996)
- فردة ولقات أختها (1978)
- السفراء (1975)
- ريح السد (1986)
- صمت القصور (1994)
- بزناس (1992)
- السيّدة (1996)
- الأمير (2004)
- رديف 54 (1997)
- شيشخان (1990)
مراكز السينما
- قاعات سينما 51
- الأفلام الطويلة 77
- نوادي السينمائيين الهواة 14
- نوادي السينما منها 4 للأطفال 15
- شركات الإنتاج السينمائي 171
- شركات توزيع الأشرطة السينمائية 15
مقالات ذات صلة
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.