التسلسل الزمني لتاريخ الكيمياء

يسرد هذا التسلسل الزمني لتاريخ الكيمياء الأعمال والاكتشافات والأفكار والاختراعات والتجارب المهمة التي غيرت بشكل كبير فهم البشرية للعلم الحديث المعروف باسم الكيمياء، وهو الدراسة العلمية لتكوين المادة وتفاعلاتها. يمكن القول إنَّ تاريخ الكيمياء في شكلها الحديث بدأ مع العالم الإيرلندي روبرت بويل، بالرغم من أن جذور هذا العلم يمكن إرجاعها إلى تاريخٍ أقدم.

صورة من كتاب جون دالتون "نظام جديد للفلسفة الكيميائية"، وهو أول تفسير حديث للنظرية الذرية.

جاءت الأفكار المبكرة التي دُمجت لاحقًا في علم الكيمياء الحديث من مصدرين رئيسيين، الأول: هو الاستنتاجي؛ حيث استخدم الفلاسفة الطبيعيون (مثل أرسطو وديموقريطوس) التفكيرَ الاستنتاجي في محاولة لشرح سلوك المواد من حولهم. أما الثاني: فهو التجريبي، وقد نشأ من الخيميائيين العرب (مثل جابر بن حيان وأبي بكر الرازي) الذين استخدموا تقنيات تجريبية في محاولة لإطالة عمر المواد أو تحويل المواد من شكلٍ لآخر مثل تحويل المعادن الخام إلى ذهب.

في القرن السابع عشر، أدى تجميع أفكار هذين التخصصين (أي الاستنتاجي والتجريبي) إلى تطوير عملية التفكير المعروفة باسم المنهج العلمي، ومع إدخاله وُلد علم الكيمياء الحديث.

يُعرف علم الكيمياء بأنهُ «العلم المركزي» وهو يرتبط بشدة بالعديد من المجالات العلمية والتقنية الأخرى وترتبط به العديد من العلوم أيضاً. تُعد العديد من الأحداث مهمة ومركزية بالنسبة لفهمنا الحديث للكيمياء، وهذه الأحداث أيضاً تعد اكتشافاتٍ رئيسيةً في مجالات العلوم الأخرى مثل الفيزياء وعلم الأحياء وعلم الفلك والجيولوجيا وعلوم المواد.[1]

ما قبل الميلاد

أرسطو (384–322 قبل الميلاد)

قبل قبول المنهج العلمي وتطبيقه على مجال الكيمياء، كان هناك خلاف مثير للجدل بالنسبة للأشخاص المذكورة أسماؤهم أدناه وهل من الممكن اعتبارهم "كيميائيين" بالمعنى الحديث للكلمة. ومع ذلك، فإن أفكار بعض المفكرين العظماء مذكورة في هذه القائمة.

3000 قبل الميلاد

صاغ المصريون القدماء ما يعرف بنظرية أجدود، أو "القوى الأساسية" وهم مجموعة من ثمانية آلهة. ومن هذه المجموعة تشكل كل شيء. كان هؤلاء الآلهة موجودون في الفراغ أو الفجوة الأولية التي سبقت فصل السماء عن الأرض وكانت موجودة قبل خلق الشمس.[2]

1200 قبل الميلاد

عُثر على لوح مسماري في بلاد ما بين النهرين ذُكر فيه اسم تابوتي-بيلاتيكاليم، وهي صانعة عطور وأحدى الكيميائيات الأوائل.[3]

إحدى التجارب الخيميائية التي كان يقوم بها العالم زوسيموس

450 قبل الميلاد

أكد أمبادوقليس أن كل المواد تتكون من أربعة عناصر بدائية وهي: الأرض والهواء والنار والماء. وأن هناك قوتين نشيطتين ومتعاكستين وهما (الحب والكره) أو (التجاذب والتنافر) تأثر على هذه العناصر الأربعة وتؤدي إما إلى اندماجهم أو انفصالهم إلى أشكال عديدة لا متناهية.[4]

440 قبل الميلاد

اقترح ليوكيبوس وديمقريطوس فكرة الذرة، وهي جسيم لا يتجزأ تتكون منه كل المواد. ورُفضت هذه الفكرة إلى حد كبير من قبل الفلاسفة الطبيعيين لصالح وجهة نظر أرسطو.[4]

360 قبل الميلاد

صاغ أفلاطون مصطلح "العناصر" ('ستيوايشيا'). وفي "حوار طيماوس" (وهي أطروحة بدائية في الكيمياء) الذي يتضمن نقاشاً عن مكونات الأجسام العضوية وغير العضوية، أفترض أن الجسيمات الدقيقة من كل عنصر لها شكل هندسي خاص: رباعي سطوح (النار)، ثماني سطوح (الهواء)، عشروني سطوح (الماء)، ومكعب (الأرض).[5]

350 قبل الميلاد

تعمق أرسطو في أفكار أمبادوقليس، واقترح فكرة أن المادة هي مزيج من"الجوهر' و"الشكل'. كما وصف نظرية الخمسة عناصر وهي: النار والماء والأرض والهواء والأثير. لاقت هذه النظرية قبولاً إلى حد كبير في جميع أنحاء العالم الغربي لأكثر من 1000 عام.[6]

من القرن الأول حتى السابع الميلادي

50

نشر لوكريتيوس كتابه المسمى "في طبيعة الأشياء"، والذي يحتوي وصفاً شعرياً لفكرة المذهب الذري.[7]

300

كتب زوسيموس (وهو فيلسوف يوناني ولد في أخميم ) أحد أقدم الكتب المعروفة عن الكيمياء، والذي عرَّفه بأنه دراسة عن تكوين المياه والحركة والنمو، التجسد والتفكك، رسم شكل الأرواح من شكل الأجسام، وربط الأرواح مع الأجسام.[8]

من القرن الثامن حتى السابع عشر الميلادي

جابر بن حيان (المتوفى 815) "الذي يعتبره الكثيرون أب الكيمياء".

770

طور أبو موسى جابر بن حيان الخيميائي المسلم الذي "يعتبره الكثيرون أبو الكيمياء" في وقت مبكر المنهج التجريبي للكيمياء، وعزل العديد من الأحماض، بما في ذلك حمض الهيدروكلوريك وحمض النيتريك وحمض الليمون وحمض الخليك وحمض الطرطريك، والماء الملكي.[9][10] وحلل كيميائيًا العديد من المواد الكيميائية، وصنع الجواهر، وميَّز بين القلويات والأحماض، وصنع مئات الأدوية. أثرت كتبه بشدة على الخيميائيين الأوروبيين في العصور الوسطى.[11]

عملية التقطير: 1: مصدر حرارة 2: دورق دائري 3: أنبوب عمودي ثابت 4: ميزان حرارة لقياس درجة الغليان 5: مكثف 6: مدخل ماء تبريد 7: مخرج ماء التبريد 8: نواتج التقطير 9: مدخل الغاز 10: أنبوب الاستقبال نواتج التقطير 13: لوح التسخين 14: حوض التسخين (زيت / رمل) 16: حوض التبريد. [12]

قرابة 893

ألف أبو بكر الرازي أكثر من 200 مصنف ومرجع في الكيمياء. أشهرها كتاب " الحاوي في علم التداوي" وكتاب "الأسرار" الذي تُرجم إلى اللاتينية. وكان أول من أكتشف طريقة تحضير زيت الزاج الذي يسمى في الغرب بـ حمض الكبريتيك.[ar 1] وشرح في كتبه ما كان يستعمله في معمله من مواد وأجهزة وآلات انتقل الكثير منها في الترجمات الأوروبية بأسمائها العربية وكان أول من أجرى العديد من التجارب الكيميائية مثل التقطير والتكليس والتذويب والتبخير والبلورة والتصعيد والترشيح والتشميع.

قرابة 898

اقترح الرازي في تجاربه الكيميائية صفات أخرى للمادة، مثل "الزيتية" و"الكبريتية"، أو "الاشتعالية" و"الملوحة"، التي لم تكن تفسر بسهولة في تقسيمات العناصر التقليدية النار، الماء، الأرض، والهواء. كان الرازي أول من ابتكر واخترع العديد من العمليات الكيميائية، مثل: تقطير النفط،اختراع الكيروسين ومصابيح الكيروسين، اخترع الصابون ووصفات الصابون الحديثة، إنتاج المطهرات، ابتكار العديد من العمليات الكيميائية مثل التسامي. [13]

قرابة 970

ألف أبو القاسم المجريطي أهم كتابين له في الكيمياء وهما "رتبة الحكيم"، و"غاية الحكيم". حيث يُعتبر كتاب (رتبة الحكيم) من أشهر كتبه وأبقاها، وهو يتناول تطور الكيمياء عند علماء العرب في المائة والخمسين سنة التي مضت بعد جابر ابن حيان ويعدُّه مؤرخو العلوم من أهم المصادر التي يمكن الاستفادة منها في بحوث تاريخ الكيمياء. تبنَّى المجريطي في "رتبة الحكيم" نظرية جابر القائلة: إن المعادن تتكون من اتحاد الزئبق بالكبريت، تلك النظرية التي سيطرت على تفكير معظم علماء العرب من الكيمياء، كما وافقه أيضًا في أنه بالإمكان تحويل المعادن الخسيسة إلى نفيسة بواسطة الإكسير.[ar 2] اهتم اهتمامًا خاصًّا بتجارب الاحتراق، والتفاعلات الناتجة عنه، والتغيرات التي تتمُّ عن أوزانها؛ وهي التجارب التي كانت أساسًا لكافة النظريات الكيميائية الخاصة بأوزان المواد وتغييرها بالاحتراق. وقد أجرى المجريطي تجربة تاريخية ذكرها في كتابه "رتبة الحكيم" وهي تجربة تفاعل الزئبق مع الأكسجين. حيث أعتمد كل من بريستلي ولافوازييه على هذه التجربة بعد نحو قرون سبعة أساسًا لبحوثهما وكانت هذه التجربة الأساس لنشوء قانون حفظ المادة. [ar 3]

1000

أثبت أبو الريحان البيروني وابن سينا (وكلاهما من الكيميائيين المسلمين)، خطأ ممارسة الخيمياء ونظرية حجر الفلاسفة.[14][15]

الروابط الكيميائية في حمض التانيك

1167

كتب ماجيستر ساليرناس وهو من المدرسة الطبية الساليرنية أولى المراجع التي تشرح عملية تقطير النبيذ.[16]

1220

نشر روبرت جروسيتيست العديد من الشروحات لأقوال ومؤلفات أرسطو حيث يُعزى له الفضل في وضع الإطار والأساس للمنهج العلمي.[17]

1250

طوَّر تاديو ألدروتي طريقة التقطير بالتجزئة، وهي طريقة أكثر فعالية بكثير من الطرق السابقة.[18]

1260

اكتشف ألبيرتوس ماغنوس الزرنيخ ونترات الفضة. كما ألف واحدا من المراجع الأولى عن حامض الكبريتيك.[19][20][21]

1267

نشر روجر بيكون كتابه "أوبوس ماجاس"، بالإضافة إلى كتب أخرى كانت تقترح وتشرح شكل المنهج العلمي، ويحتوي الكتاب على نتائج تجاربه مع البارود.[22]

1310

نشر جابر الزائف (الخيميائي الإسباني المجهول الذي ألَّف كتبا تحت اسم جابر) العديد من الكتب التي أسست لنظرية قُبلت لفترة طويلة في الوسط العلمي ومفادها أن جميع المعادن تتكون من نسب مختلفة من الكبريت والزئبق. وكان أحد الأوائل الذين وصفوا حمض النيتريك، والماء الملكي.[23][24]

قرابة 1300

ابتكر عـز الدين الجلدكي قانون النسب الثابتة في الاتحاد الكيميائي وشرحه شرحا مفصلا اعتمد عليه لاحقا كل من كبلر وجاليليو ونيوتن في دراساتهم، وهو القانون الذي ادعاه لنفسه زورا جوزيف بروست الذي وُلد بعد الجلدكي بخمسة قرون، كما طور الجلدكي طريقة كيميائية لفصل الذهب عن الفضة بواسطة حمض النيتريك، وهي طريقه لا تزال تستعمل حتى اليوم. وأعطى وصفا مفصلا لطريقة الوقاية والاحتياطات اللازمة من خطر استنشاق الغازات الناتجة عن التفاعلات الكيمائية، وبذلك يكون هو أول من فكر في ابتكار واستخدام الكمامات في معامل الكيمياء. وامتدت إسهاماته إلى دراسة القلويات والأحماض دراسة عميقة مكنته من تقديم بعض التحسينات على طريقة صناعة الصابون التي كانت معروفة آنذاك. وشرح طريقة التقطير التي تستعمل حاليا، مثل أوراق الترشيح والتقطير تحت الحمام المائي، والتقطير المزدوج. وكان أول من قال أن المادة تعطي لونا خاصا بها عند احتراقها. كان الجلدكي على علم بالتركيب الإلكتروني للذرة، إذ شبهها بالمجموعة الشمسية. ألف أهم كتبه في الكيمياء وهو "البدر المنير في معرفة أسرار الإكسير"، وكتاب "نتائج الفكر في أحوال الحجر"[ar 4]

1530

طور باراسيلسوس دراسة علم الطب الكيميائي، وهو فرع من الخيمياء الذي يدرس توفير الحلول الكيميائية للأمراض والعلل الطبية. حيث كان هذا العلم هو أساس صناعة الأدوية الحديثة. ويُزعم أيضا أنه هو أول من استخدم كلمة "الكيمياء".[8]

1597

نشر أندرياس ليبافيوس كتابه "الخيمياء"، والذي كان النموذج الأول لكتاب الكيمياء.[25]

القرن السابع عشر والثامن عشر

غلاف كتاب "الكيميائي المتشكك" تأليف روبرت بويل (1627-1691)

1605

نشر السير فرانسيس بيكون كتابه " الاحتراف والتقدم في التعلم"، الذي احتوى على وصف ما عُرف لاحقا بـ المنهج العلمي.[26]

1605

نشر ميخال سيدزيفوي أطروحته الخيميائية " ضوء جديد من الخيمياء " التي اقترحت وجود " طعام الحياة " في الهواء، وهو ما عُرف لاحقا باسم بالأكسجين.[27]

1615

نشر جان بيجوين كتاب "تيروسينوم شيميكوم"، وهو كتاب مرجعي قديم في الكيمياء، حيث ظهرت في هذا الكتاب أول إشارة إلى المعادلة الكيميائية.[28]

1637

نشر رينيه ديكارت كتابه" مقال عن المنهج"، الذي يحتوي على الخطوط العريضة للمنهج العلمي.[17]

قانون بويل - وتجربة لإثبات علاقة الحجم بالحرارة

1648

نُشر كتاب"ميديسينى أورتاس' بعد وفاة مؤلفه يان بابتست فان هيلمونت، والذي وصفه العديد من العلماء أنه عمل انتقالي كبير بين الخيمياء والكيمياء، كما كان له تأثير ملحوظ على أعمال روبرت بويل. ويحتوي الكتاب على نتائج العديد من التجارب الكيميائية وأُسُس للمبادئ الأولية لـ قانون حفظ الكتلة.[29]

1661

نشر العالم روبرت بويل كتابه الكيميائي المتشكك، وهو مقالة تتحدث عن الفرق بين الكيمياء والخيمياء. احتوى الكتاب على بعض أقدم الأفكار عن الذرّة، والجزيء، والتفاعل كيميائي، ومثَّل هذا الكتاب بداية لتاريخ الكيمياء الحديثة.[30]

1662

اقترح روبرت بويل "قانون بويل"، وهو قانون مؤسس على التجارب لدارسة سلوك الغازات، وتحديدا العلاقة بين الضغط والحجم.[30]

مختبر كيميائي نموذجي من القرن الثامن عشر

1735

حلّل الصيدلي السويدي جورج براندت صبغة زرقاء داكنة وجدها في خام النحاس. اكتشف براندت أن هذه الصبغة تحتوي على عنصر جديد، سُمي في وقت لاحق الكوبالت.[31]

1754

عزل جوزيف بلاك غاز ثاني أكسيد الكربون، ووصفه ب "الهواء الثابت".[32]

1757

أنتج الكيميائي الفرنسي لوي كلود كاديت مادّة سائل كاديت المتطاير أثناء فحصه لمركبات الزرنيخ، حيث اكتشف لاحقًا أنه أكسيد الكاكوديل، الذي يعتبر أول مركب عضوي معدني صناعي.[33]

1758

صاغ جوزيف بلاك مفهوم الحرارة الكامنة لكي يشرح مفهوم الكيمياء الحرارية الناتجة عن التحول الطوري.[34]

1766

أنطوان لوران دي لافوازييه (1743-1794) الذي يعتبر "أب الكيمياء الحديثة".

اكتشف هنري كافنديش الهيدروجين ووصفه بأنه غاز عديم اللون عديم الرائحة وقابل للاشتعال ويمكن أن يشكل خليطا متفجرا مع الهواء.[35]

1773–1774

تمكّن كل من كارل فلهلم شيله وجوزيف بريستلي بشكل مستقل من عزل غاز الأكسجين، أطلق عليه جوزيف بريستلي اسم "الهواء الجديد ".[36] 1778

عرّف أنطوان لافوازييه، الذي يعتبر "أب الكيمياء الحديثة"، الأكسجين وأطلق عليه هذا الاسم، وأدرك أهميته ودوره في الاحتراق. [37]

1787

نشر أنطوان لافوازييه كتابه" طريقة التسميات الكيميائية'"، وهو النظام الحديث الأول حول المسميات الكيميائية.[38]

1787

بطارية كيميائية تتكون من عنصري الزنك والنحاس ومادة موصلة (بالأزرق) بينهما

اقترح العالم جاك شارل قانون شارل، كنتيجة طبيعية لقانون بويل، وهو القانون الذي يصف العلاقة بين درجة حرارة وحجم الغاز.[39]

1789

نشر أنطوان لافوازييه كتابه " الرسالة الأولى في الكيمياء" وهو أول كتاب مدرسي يتناول الكيمياء الحديثة. كان هذا الكتاب موسوعة شاملة في الكيمياء (في ذلك الوقت)، واحتوى على أول تعريف موجز لقانون حفظ الكتلة، وكان هو الأساس لعلم قياس اتحادية العناصر (أو التحليل الكيميائي الكمي).[38][40]

1797

اقترح جوزيف بروست قانون النسب الثابتة، الذي نص على أن كل مركب كيميائي نقي يتألف من نسب وزنية ثابتة للعناصر المكونة له مهما اختلفت طرق تحضيره.[41]

1800

اخترع أليساندرو فولتا أول بطارية كيميائية، وبالتالي كان له الفضل في تأسيس علم الكيمياء الكهربائية.[42]

القرن التاسع عشر

توضيح لقانون دالتون باستخدام مجموعة من الغازات المكونة للهواء حيث ينص القانون على أن مجموع الضغوط لكل غاز على انفراد يساوي الضغط الكلي للخليط

1803 اقترح جون دالتون قانون دالتون، والذي يصف العلاقة بين المكونات في خليط من الغازات والضغط النسبي لكل منهم في هذا الخليط الكلي.[43]

1805

اكتشف لوي جوزيف غي لوساك أن الماء يتكون من جزئين من الهيدروجين وجزء واحد من الأوكسجين من حيث الحجم.[44]

1808

جمع لوي جوزيف غي لوساك واكتشف العديد من الخصائص الفيزيائية للهواء والغازات الأخرى، بما في ذلك البراهين التجريبية لقانون بويل وقوانين تشارلز الكيميائية والعلاقات بين كثافة الغازات ومكوناتها.[45]

جون دالتون (1766–1844)

1808

نشر جون دالتون كتابه "النظام الجديد للفلسفة الكيميائية"، الذي احتوى على أول وصف علمي حديث يتناول النظرية الذرية وقانون النسب المتضاعفة.[43]

1808

نشر يونس ياكوب بيرسيليوس كتابه " كتاب الكيمياء" والذي اقترح فيه استخدام الرموز الكيميائية، ومفهوم الوزن الذري النسبي.[46]

1811

اقترح أميديو أفوجادرو "قانون أفوجادرو"، الذي ينص على أن الكميات المتساوية من الغازات تحت درجة الحرارة والضغط الثابتين تحتوي على عدد متساو من الجزيئات.[47]

1825

اكتشف العالمان فريدرش فولر ويوستوس فون ليبيغ "المتصاوغات"، وكانا أول من أجريا تجارب مخبرية عليها، حيث كان العالم يونس ياكوب بيرسيليوس أول من أطلق عليها هذا الاسم. وباستخدام حمض إيزوسيانيك وحمض الفلمينيك توصلا إلى استنتاج أن المتصاوغات تتشكل نتيجة ترتيبات مختلفة من الذرات داخل البنية الجزيئية.[48]

البنية الكيميائية لليوريا

1827

صنف وليام براوت الجزيئات الحيوية إلى مجموعاتها الحديثة: الكربوهيدرات، البروتينات والدهون.[49]

1828

صنّع فريدرش فولر مادة اليوريا، وبالتالي أثبت أن المركبات العضوية يمكن إنتاجها من المواد الأولية غير العضوية، ودحض نظرية المذهب الحيوي.[48]

الروابط الكيميائية في ذرة ثاني أكسيد الكربون CO2 حيث يشير اللون الأحمر لذرات الأكسجين

1832

اكتشف كل من فريدرش فولر ويوستوس فون ليبيغ ما يسمى بالمجموعة الوظيفية وشرحاها، والجذر الكيميائي فيما يتعلق بالكيمياء العضوية.[48]

1840

اقترح جيرمان هينري هيس " قانون هس "، وهو الصيغة الأولية من قانون حفظ الطاقة، الذي ينص على أن تغيرات الطاقة في أي عملية كيميائية تعتمد فقط على حالة مواد التفاعل وحالة المواد الناتجة وليس على مسار معين يتخذ بين حالتين من حالات المادة.[50]

1847

أنتج هيرمان كولبي "حمض الخليك " من مصادر غير عضوية، مما دحض نظرية المذهب الحيوي مرة أخرى.[51]

1848

وضع لورد كلفن مفهوم الصفر مطلق، وهي درجة الحرارة التي تتوقف عندها حركة الجزيئات.[37]

أمثلة على مواد كيميائية نقية. من اليسار إلى اليمين: العناصر القصدير (Sn) و الكبريت (S)، الماس (متآصل من الكربونالسكروز (سكر نقي) و كلوريد الصوديوم (ملح) و بيكربونات الصوديوم، وكلاهما مركبات أيونية.

1849

اكتشف لويس باستور أن الشكل الراسيمي من حمض الطرطريك هو خليط من التدوير الضوئي مع وضد حركة عقارب الساعة، وبالتالي شرح طبيعة التدوير الضوئي وتعمق في مجال الكيمياء الفراغية.[52]

1852

اقترح آوغست بير قانون بير-لامبرت، وهو القانون الذي يفسر العلاقة بين تكوين خليط وكمية الضوء التي يمتصها. كان هذا القانون يستند جزئيا على قانون سابق اقترح من قبل بيير بوجير ويوهان هاينريش لامبرت، وقد أسس هذا القانون للتقنية التحليلية التي تعرف باسم قياس الضوء الطيفي.[53]

1855

يعتبر بنيامين سيليمان الابن [الإنجليزية] من رواد طرق تكسير البترول، الأمر الذي أدى إلى تطور صناعة البتروكيماويات الحديثة وجعلها ممكنة.[54]

تكون كلوريد الصوديوم من خلال تفاعل الأكسدة والاختزال لمعدن الصوديوم وغاز الكلور

1856

صنع العالم ويليام هنري بيركن مادة الموفين، وهو أول طلاء اصطناعي. اكتشفه بالصدفة عندما كان يحاول إنتاج الكينين من قطران الفحم. وقد كان هذا الاكتشاف أساس صناعة الطلاء، وأحد أقدم الصناعات الكيماوية الناجحة.[43]

1857

افترض أوغست كيكوله أن الكربون هو رباعي التكافؤ، أي يتكون من أربعة روابط كيميائية.[55]

1859–1860

وضع كل من غوستاف كيرشهوف وروبرت بنزن أسس قياس الضوء الطيفي كوسيلة للتحليل الكيميائي، الذي أدى بهم إلى اكتشاف السيزيوم والروبيديوم. استخدم باحثون آخرون نفس التقنية لاكتشاف عناصر الإنديوم، الثاليوم، والهيليوم.[56]

صورة توضح عملية الترابط الأيوني بين الصوديوم (Na) والكلور (Cl) لتكوين كلوريد الصوديوم، أو ملح الطعام الشائع.

1860

أعاد ستانيسلاو كانيزارو، إحياء أفكار العالم أفوجادرو بشأن الجزيئات ثنائية الذرة، وجمع جداول الوزن الذري وقدمها في مؤتمر كارلسروه [الإنجليزية]عام 1860 (مؤتمر للكيميائيين في مدينة كارلسروه في ألمانيا)، وإنهى بذلك عقودا من تضارب الأوزان الذرية والصيغ الجزيئية، وأدى ذلك إلى أن يقوم العالم مندليف باكتشاف قانون الاتجاهات الدورية.[57]

1862

عرض العالم ألكسندر باركس رسوم للسيلولويد في المعرض الدولي في لندن، والذي يعتبر واحدا من أقدم البوليمرات الصناعية،. شكل هذا الاكتشاف الأساس لصناعة البلاستيك الحديثة.[58]

الجدول الدوري الذي وضعه مندليف عام 1869

1862

عرض العالم الكسندر ايميل "حلزون تيلوريك"، وهو نسخة قديمة ثلاثية الأبعاد من الجدول الدوري للعناصر.[59]

1864

اقترح جون نيولاندز قانون الأوكتافات الذي كان الأساس لقانون الاتجاهات الدورية.[59]

1864

طور يوليوس لوثر ماير نسخة مبكرة من الجدول الدوري، اشتملت على 28 عنصرًا مرتبًا حسب التكافؤ.[43]

1864

اقترح كاتو ماكسيميليان غولدبرغ و بيتر واج [الإنجليزية] ( بناءً على أفكار كلود لوي برتوليه) قانون فاعلية الكتلة.[60]

1865

حدد يوهان جوزيف لوشميت العدد الدقيق للجزيئات في المادة (المول)، الذي سُمي فيما بعد بثابت أفوجادرو.[61]

الشكل الحديث للجدول الدوري

1865

اقترح العالم أوغست كيكوله (معتمدا بشكل جزئي على أعمال يوهان جوزيف لوشميت وغيره) شكل بنية ذرة البنزين كحلقة سداسية من الكربون مع روابط مفردة ومزدوجة.[55]

1865

بدأ أدولف فون باير العمل على صبغة النيلة، والتي يعتبر اكتشافها نقلة نوعية في تطور علم الكيمياء العضوية الصناعية حيث أحدثت ثورة في صناعة الأصباغ.[62]

1869

نشر ديميتري مندلييف أول جدول دوري حديث، أحتوى على 66 عنصرًا معروفًا مرتبة بحسب أوزانها الذرية. تكمن أهمية الجدول الذي صممه بأن كان له القدرة على التنبؤ بخصائص العناصر التي لم تكن قد اكتشفت بعد بدقة بالغة.[59][43]

أنابيب اختبار ملونة تحتوي على محاليل لها درجة الحموضة من 1-10.

1873

عمل كل من ياكوبس فانت هوف وجوزيف أخيل لو بيل، بشكل مستقل، على تطوير نموذج من الترابط الكيميائي الذي يفسر تجارب لويس باستور ويوفر سببًا فيزيائيا للتدوير الضوئي في التصاوغ الضوئي.[63]

1876

نشر جوزيه غيبس كتابه بعنوان "توازن المواد غير المتجانسة"، وهو عبارة عن مجموعة من أعماله في الديناميكا الحرارية والكيمياء الفيزيائية التي تعتمد على مفهوم الطاقة الحرة الثرموديناميكية لشرح الأساس الفيزيائي للتوازن الكيميائي.[64]

مجموعة من مشتقات البيورين

1877

أنشأ لودفيج بولتزمان اشتقاقات إحصائية للعديد من المفاهيم الفيزيائية والكيميائية المهمة، بما في ذلك الانتروبيا، وتوزيعات سرعة الجزيئيات في الحالة الغازية للمادة.[37]

1883

طوَّر سفانت أرينيوس نظرية عن الأيون لشرح الموصلية في الإلكتروليت.[65]

1884

نشر ياكوبس فانت هوف كتاب "دراسات الديناميك"، وهو الكتاب الذي أثر بشكل كبير في فهم علم حركية التفاعل.[62]

1884

اقترح هيرمان إميل فيشر شكل بنية عنصر البيورين، وهي البنية الأساسية في العديد من الجزيئات الحيوية، حيث صنّعه لاحقًا في عام 1898. كما بدأ العمل على كيمياء الجلوكوز والسكريات ذات الصلة.[62]

1884

طوَّر هنري لويس لو شاتلييه مبدأ انزياح التوازن، والذي يشرح استجابة التوازن الكيميائي الديناميكي للقوى الخارجية.[66]

1885

أطلق يوجين غولدشتاين تسمية أشعة مهبطية، حيث اكتشف أنها مكونة من الإلكترونات وأشعة القنال، ثم اكتشف لاحقًا أنها عبارة عن أيونات هيدروجين ذات شحنة موجبة فقدت الإلكترونات في أنبوب الأشعة المهبطية. سُميت هذه الجسيمات فيما بعد بـ البروتونات.[67]

1893

اكتشف ألفريد فيغنر بنية ذات ثمانية سطوح لمركبات الكوبالت، وهو ما أدى إلى نشوء مفهوم المعقد التناسقي.[62]

1894-1898

أكتشف ويليام رامزي الغازات النبيلة، التي تحتل مساحة كبيرة وغير متوقعة في الجدول الدوري وتؤدي إلى نماذج مختلفة من الترابط الكيميائي.[62]

عالمة الكيمياء البولندية ماري كوري

1897

اكتشف جوزيف طومسون الإلكترون باستخدام أنبوب الأشعة المهبطية.[43]

1898

برهن العالم فلهلم فيين أن أشعة القنال (تيارات الأيونات الموجبة) يمكن أن تنحرف بواسطة الحقول المغناطيسية، وأن مقدار هذا الانحراف يتناسب طرديا مع نسبة الكتلة إلى الشحنة. أدى هذا الاكتشاف إلى ظهور التقنية التحليلية المعروفة باسم مطيافية الكتلة.[68]

1898

عزل كل من ماري كوري وبيار كوري عنصري الراديوم والبولونيوم من خام اليورانينيت.[43]

1900

اكتشف إرنست رذرفورد أن مصدر النشاط الإشعاعي هو تحلل الذرات؛ وأطلق عليه عدة مسميات مختلفة اعتماداً على نوع الإشعاع.[62]

القرن العشرين

توضيح لمبدأ حفظ الكتلة في تفاعل كيميائي بين غاز الميثان والأكسجين. حيث يُلاحظ أن عدد ذرات الأكسجين (باللون الأحمر) وعدد ذرات الهيدروجين (باللون الفضي) متساوي قبل وبعد التفاعل

1903

اخترع ميكايل تسيفت طريقة التفريق اللوني، وهي تقنية تحليلية مهمة.[69]

1904

اقترح هانتارو ناغاوكا شكل النموذج الأولي للذرة، حيث تدور الإلكترونات حول نواة ضخمة كثيفة.[70]

1905

طور فريتز هابر وكارل بوش عملية هابر لإنتاج الأمونيا من عناصرها، وهي طريقة أحدثت ثورة في الكيمياء الصناعية لكنها أدت إلى عواقب وخيمة على الزراعة.[71]

1905

شرح ألبرت أينشتاين الحركة البراونية بطريقة تثبت بشكل قاطع النظرية الذرية.[72]

1907

اخترع ليو بيكلاند "الباكليت"، وهو واحد من أولى اللدائن الناجحة تجاريًا.[73]

1909

قاس روبرت ميليكان شحنة الإلكترونات الفردية بدقة متناهية من خلال تجربة قطرة الزيت، حيث أثبت أن جميع الإلكترونات لها نفس الشحنة والكتلة.[74]

1909

أوجد سورين سورينسن مفهوم الأس الهيدروجيني وطور طرقًا لقياس الحموضة.[43]

نموذج للذرة، كما تصوره جوزيف جون طومسون

1911

اقترح أنطونيوس فان دن بروك فكرة أنه من الأفضل ترتيب العناصر الموجودة في الجدول الدوري بواسطة الشحنة النووية الموجبة بدلاً من الوزن الذري.[75]

1911

عُقد مؤتمر سولفاي الأول في بروكسل الذي حضره كبار علماء الكيمياء وأبرزهم. استمر عقد المؤتمرات في الفيزياء والكيمياء بشكل دوري منذ تلك السنة وحتى يومنا هذا.[76]

1911

أجرى كل من إرنست رذرفورد وهانس غايغر وإرنست مارسدن تجربة رقائق الذهب، والتي أثبتت شكل النموذج النووي للذرة، مع نواة صغيرة كثيفة موجبة، محاطة بسحابة إلكترونية (مدار ذري).[62]

نموذج نيلز بور للذرة حيث تدور الإلكترونات في مدارات ثابته حول نواة الذرة

1912

اقترح كل من ويليام هنري براغ وويليام لورانس براغ ما يسمى بـ "قانون براج" ووضعا الأساس لـ أسلوب دراسة البلورات بالأشعة السينية، وهي وسلة مهمة لتوضيح التركيب البلوري للمواد.[77]

1912

طور بيتر ديباي مفهوم ثنائي القطب الجزيئي لوصف توزيع الشحنة غير المتماثل في بعض الجزيئات.[62]

1913

ربط نيلز بور مفاهيم ميكانيكا الكم مع التركيب الذري للعنصر من خلال ما يعرف الآن بنموذج بوهر للذرة، حيث توجد الإلكترونات فقط في مدارات محددة بدقة.[78]

1913

قدم هنري موزلي (اعتمادا على أفكار أنطونيوس فان دن بروك السابقة) مفهوم العدد الذري لإصلاح أوجه القصور في الجدول الدوري لمندليف، والذي كان قائمًا على الوزن الذري.[79]

جوزيف طومسون 1920–1925

1913

اقترح فريدريك سودي مفهوم النظائر، أي أن العناصر التي لها نفس الخصائص الكيميائية وقد يكون لها أوزان ذرية مختلفة.[80]

1913

توسع جوزيف جون طومسون في أعمال فلهلم فيين، وأوضح أن الجسيمات المشحونة يمكن فصلها عن طريق نسبة الكتلة إلى الشحنة، وهي تقنية تُعرف باسم مطيافية الكتلة.[81]

1916

نشر جيلبرت نيوتن لويس كتاب "الذرة والجزيء"، وهو أساس نظرية رابطة التكافؤ.[82]

1921

وضع أوتو شتيرن ووالتر كيرلاخ مفهوم الدوران الميكانيكي الكمومي في الجسيمات دون الذرية.[83]

1923

نشر جيلبرت نيوتن لويس ومرلي راندال كتاب "الديناميكا الحرارية والطاقة الحرة للمواد الكيميائية"، وهي أول دراسة حديثة عن الديناميكا الحرارية الكيميائية.[82]

1923

طوَّر جيلبرت نيوتن لويس نظرية الإلكترونات الزوجية لشرح تفاعلات الحمض مع القاعدة.[84]

1924

قدم لويس دي بروي النموذج الموجي للبنية الذرية، بناءً على مفهوم ازدواجية الموجة والجسيم.[74]

1925

طور فولفغانغ باولي مبدأ الاستبعاد، والذي ينص على أنه لا يمكن أن يوجد إلكترونين حول نواة واحدة ويكون لهما نفس الحالة الكمومية، كما هو موصوف بأعداد الكم الأربعة.[85]

1926

اقترح إرفين شرودنغر معادلة شرودنغر، التي توفر أساسًا رياضيًا للنموذج الموجي للبنية الذرية.[74]

1927

طور فيرنر هايزنبرغ ما يسمى بـ مبدأ الريبة الذي يشرح (بالإضافة لأمور أخرى) ميكانيكا حركة الإلكترون حول النواة.[86]

1927

الرابطة التساهمية في غاز الهيدروجين حيث تتشارك ذرتا هيدروجين بإلكترونين.

طبق فريتز لندن وفالتر هيتلر مبدأ ميكانيكا الكم لشرح الرابطة التساهمية في جزيء الهيدروجين، وهو ما أدى إلى ولادة علم كيمياء الكم.[87]

1929

نشر لينوس باولنج قواعد باولينج [الإنجليزية]، وهي مبادئ أساسية لاستخدام علم دراسة البلورات بالأشعة السينية لاستنتاج شكل بنية الجزيئات.[88]

1931

اقترح إريك هوكل [الإنجليزية] ما يسمى بـ قاعدة هوكل، التي تشرح متى تَكونُ للجزيئات الحلقية خصائص عطرية.[89]

1931

اكتشف هارولد يوري عنصر الديوتيريوم عن طريق التقطير الجزئي للهيدروجين السائل.[89]

نموذج لـ شكلين شائعين من النايلون

1932

اكتشف جيمس تشادويك النيوترون.[90]

1932-1934

تمكّن لينوس باولنغ وروبرت موليكن من قياس الكهرسلبية، وابتكرا المقاييس التي لا زالت تحمل اسميهما حتى اليوم.[91]

1935

قاد والاس هيوم كاروثرز فريقًا من الكيميائيين في شركة دو بونت وصنعوا النايلون، وهو أحد أكثر البوليمرات الاصطناعية التي حققت نجاحًا تجاريًا في التاريخ.[92]

الجهاز الأول الذي استخدم لتصنيع عنصر التكنيشيوم الذي استخدم فيه أيون البيرتكنيشات

1937

أنجز كارلو بيرير وإميليو سيغري أول تصنيعٍ ناجح ومؤكد لعنصر التكنيشيوم (أول عنصر مُنتَج صناعياً)، لملء فراغ في الجدول الدوري. على الرغم من وجود جدل في الوسط العلمي بأن هذا العنصر قد يكون صُنع في وقت مبكر من عام 1925 من قبل والتر نوداك وآخرين.[93]

1937

طور يوجين هودري [الإنجليزية] طريقة لتفكيك البترول على نطاق صناعي، مما أدى إلى تطوير أول مصفاة نفط حديثة.[94]

1937

أنتج كل من بيوتر كابيتسا وجون الين [الإنجليزية] ودون ميسينر [الإنجليزية] غاز الهيليوم فائق البرودة، وهو أول سائل فائق البرودة له درجة لزوجة تساوي صفر.[95]

1938

اكتشف أوتو هان عملية الانشطار النووي في اليورانيوم والثوريوم.[85]

1939

نشر لينوس باولنغ كتاب" طبيعة الروابط الكيميائية" وهو تجميع لعقود من العمل على الترابط الكيميائي. ويعتبر من أهم النصوص الكيميائية الحديثة. يحتوي الكتاب على شرح لـ التهجين المداري والروابط التساهمية والرابطة الأيونية باستخدام مفهوم الكهرسلبية، وطريقة استخدام الرنين لشرح بنية ذرة البنزين.[88]

1940

اكتشف إدوين ماكميلان وفيليب هـ. أبيلسون (النبتونيوم)، وهو أول وأخف عنصر مركب من عنصر ما بعد اليورانيوم وُجد في منتجات انشطار اليورانيوم. وجد ماكميلان مختبرًا في جامعة كاليفورنيا وهو ما ساهم في اكتشاف العديد من العناصر والنظائر الجديدة.[43]

1941

طور غلين سيبورغ أعمال إدوين ماكميلان وأنشأ نوى ذرية جديدة. وهي طريقة رائدة في التقاط النيوترونات واستخدمت لاحقًا من خلال تفاعلات نووية أخرى. يعتبر غلين سيبورغ الباحث الرئيسي أو المشارك في اكتشاف تسعة عناصر كيميائية جديدة، وعشرات النظائر الجديدة للعناصر الموجودة.[96]

1945

أجرى كل من جاكوب مارينسكي [الإنجليزية] و لورانس جليندينين [الإنجليزية] وتشارلز كوريل أول تجربة مؤكدة لتصنيع البروميثيوم، وملء آخر فراغ في الجدول الدوري.[97]

1945-1946

طور فيليكس بلوخ وإدوارد ميلز بورسيل طريقة الرنين المغناطيسي النووي، وهي تقنية تحليلية مهمة في توضيح بنية الجزيئات، وخاصة في الكيمياء العضوية.[98]

1951

استخدم لينوس باولنغ علم دراسة البلورات بالأشعة السينية لاستنتاج البنية الجزيئية الحيوية للبروتينات.[99]

جهاز قياس مطيافية الامتصاص الذري

1952

يعتبر آلان والش رائدًا في مجال مطيافية الامتصاص الذري، وهو أسلوب كمي هام في التحليل الطيفي يسمح للمرء بقياس تركيزات معينة من مادة في خليط.[100]

1952

اكتشف روبرت بيرنز وودورد، وجوفري ويلكينسون، وإرنست فيشر، بنية الفيروسين [الإنجليزية]، وهو أحد الاكتشافات الأساسية في مجال الكيمياء العضوية الفلزية.[101]

1953

اقترح جيمس واتسون وفرانسيس كريك بنية الحمض النووي، مما فتح المجال لنشوء علم الأحياء الجزيئي.[102]

مقياس حيود الأشعة السينية أثناء العمل

1957

اكتشف ينز سكو (مضخة الصوديوم والبوتاسيوم)، وهو أول إنزيم ناقل للأيونات.[103]

1958

استخدم ماكس بيروتس وجون كيندرو علم دراسة البلورات بالأشعة السينية لتوضيح بنية البروتين، وتحديداً الميوغلوبين في حيوان حوت العنبر.[104]

1962

صنع نيل بارتليت مركب سداسي فلوروبلاتينات الزينون، موضحًا لأول مرة أن الغازات النبيلة يمكن أن تُشكِّل مركبات كيميائية.[105]

1962

لاحظ جورج أولاه ظهور الكاتيون الكربوني أولاً من خلال التفاعلات فائقة الحموضة.[106]

1964

أجرى ريتشارد إرنست مجموعة تجارب أدت لاحقاً إلى تطوير تقنية تحويل فورييه. هذه التقنية ساهمت في تطور التصوير بالرنين المغناطيسي.[107]

1965

وضع روبرت بيرنز ورولد هوفمان ما يسمى بـ (قواعد وودوارد-هوفمان [الإنجليزية])، التي تستخدم تناظر المدارات الجزيئية لشرح الكيمياء الفراغية للتفاعلات الكيميائية.[101]

1966

اكتشف هيتوشي نوزاكي [الإنجليزية] وريوجي نويوري أول مثال على التخليق الانتقائي التماثلي (الهدرجة) باستخدام مركب معدني إنتقالي يدوي محدد هيكليًا بشكل جيد.[108][109]

1970

طور جون بوبل برنامج غاوسي [الإنجليزية] وهو برنامج كومبيوتر سهَّل بشكل كبير الكيمياء الحاسوبية.[110]

1971

قدم إيف شوفان شرحًا لآلية التفاعل الكيميائي للأولفين.[111]

1975

اكتشف كارل باري شاربلس تفاعلات الأكسدة الانتقائية الفراغية بما في ذلك تفاعل شاربلس ايبوكسيد [الإنجليزية]، تفاعل شاربلس ثنائي هيدروكسيل غير متماثل [الإنجليزية]، تفاعل شاربلس لإضافة الأمين الأكسجينية.[112]

1985

اكتشف كل من هارولد كروتو وروبرت كورل وريتشارد سمولي (الفوليرين)، وهو نوع من جزيئات الكربون الكبيرة تشبه القبة الجيوديسية التي صممها المهندس المعماري ر.بكمينستر فولر.[113]

1991

استخدم سيومو ليجيما [الإنجليزية] المجهر الإلكتروني لاكتشاف نوعٍ من الفوليرين الأسطواني المعروف باسم أنبوب الكربون النانوي، على الرغم من وجود محاولات سابقة في هذا المجال منذ عام 1951. هذه المادة هي عنصر مهم في مجال تكنولوجيا النانو.[114]

1994

إنتاج أول مركب من التاكسول (باكليتاكسيل) بواسطة روبرت هولتون وفريقُه العلمي. [115]

1995

أنتج إيريك كورنيل وكارل ويمان تكاثف بوز-أينشتاين، وهي مادة تُظهر خصائص ميكانيكا الكم على مقياسٍ يُرى بالعين المجردة.[116]

1999

أحمد زويل يحصل على جائزة نوبل في الكيمياء عن اختراعه لكاميرا لتحليل الطيف تعمل بسرعة الفيمتوثانية (Femtosecond Spectroscopy)، ودراسته للتفاعلات الكيميائية باستخدامها، ليصبح بذلك أول عالم عربي مصري يفوز بجائزة نوبل في الكيمياء.[117]

2009

اكتشاف عنصر التينيسين، العنصر رقم 117 في الجدول الدوري. [118]

اقرأ أيضا

المراجع

باللغة العربية

  1. روحي الخالدي. الكيمياء عند العرب. صفحة 22. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  2. صبري الدمرداش. قطوف من سير العلماء. صفحة 3/83. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  3. علي عبد الله الدفاع. العلوم البحتة في الحضارة العربية والإسلامية. صفحة 391. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  4. الاتحاد, صحيفة (2010-10-07). "عز الدين الجلدكي.. رائد الكيمياء وعلم النبات". صحيفة الاتحاد. مؤرشف من الأصل في 21 ديسمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 21 ديسمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)


    بلغات أجنبية

    1. "Timeline_of_chemistry". www.chemeurope.com (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 10 أغسطس 2020. اطلع عليه بتاريخ 25 ديسمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    2. Griffiths, J. Gwyn (1955/11). "The Orders of Gods in Greece and Egypt (According to Herodotus)". The Journal of Hellenic Studies (باللغة الإنجليزية). 75: 21–23. doi:10.2307/629164. ISSN 2041-4099. مؤرشف من الأصل في 15 ديسمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
    3. Richardson, Darlene S. (1992-08). "Women in Science: 5000 Years of Obstacles and Achievements". Bulletin of Science, Technology & Society. 12 (4–5): 187–191. doi:10.1177/027046769201200401. ISSN 0270-4676. مؤرشف من الأصل في 15 ديسمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
    4. Parry, Richard (2005-03-04). "Empedocles". Stanford Encyclopedia of Philosophy. Metaphysics Research Lab, CSLI, Stanford University. Retrieved 2007-03-11. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    5. Aristotle: De Anima. Oxford University Press. 1961-01-01. ISBN 978-0-19-814155-6. مؤرشف من الأصل في 15 ديسمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    6. World of the Elements. Weinheim, Germany: Wiley-VCH Verlag GmbH & Co. KGaA. 2007-09-18. صفحات 98–98. ISBN 978-3-527-61157-7. مؤرشف من الأصل في 15 ديسمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    7. Sedley, David (2004-08-04). "Lucretius". Stanford Encyclopedia of Philosophy. Metaphysics Research Lab, CSLI, Stanford University. Retrieved 2007-03-11. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    8. Mendeleyev's dream: the quest for the elements (الطبعة Berkley trade pbk. ed). New York: Berkley Books. 2002. ISBN 0-425-18467-6. OCLC 49225895. مؤرشف من الأصل في 15 ديسمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: نص إضافي (link)
    9. Warren, John (2005-06). "War and the Cultural Heritage of Iraq: a sadly mismanaged affair". Third World Quarterly. 26 (4–5): 815–830. doi:10.1080/01436590500128048. ISSN 0143-6597. مؤرشف من الأصل في 28 يوليو 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
    10. HENRY MONMOUTH (1949). Torchbearers of Chemistry. Elsevier. صفحة 98. ISBN 978-1-4831-9805-7. مؤرشف من الأصل في 7 فبراير 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    11. The age of faith: a history of medieval civilization - Christian, Islamic, and Judaic - from Constantine to Dante, A.D. 325-1300. New York: Simon & Schuster. 1950. ISBN 0-671-01200-2. OCLC 769104576. مؤرشف من الأصل في 27 ديسمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    12. Lifelong Education for Adults. Elsevier. 1989. صفحات 141–143. ISBN 978-0-08-030851-7. مؤرشف من الأصل في 25 ديسمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    13. Welfare and Rational Care. Princeton: Princeton University Press. 2002-12-31. صفحات iv–vi. ISBN 978-1-4008-2532-5. مؤرشف من الأصل في 21 ديسمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    14. Briffault, Robert (2019-04-01). "Rational Evolution". doi:10.4324/9780429059421. مؤرشف من الأصل في 15 ديسمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); Cite journal requires |journal= (مساعدة)
    15. Marmura, Michael E. (1965-10-01). "An Introduction to Islamic Cosmological Doctrines. Conceptions of Nature and Methods Used for Its Study by the Ikhwān Al-Ṣafā'an, Al-Bīrūnī, and Ibn Sīnā. Seyyed Hossein Nasr". Speculum. 40 (4): 744–746. doi:10.2307/2851429. ISSN 0038-7134. مؤرشف من الأصل في 21 نوفمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    16. Forbes, Robert James (1970). A short history of the art of distillation: from the beginnings up to the death of Cellier Blumenthal. BRILL. p. 88. ISBN 978-90-04-00617-1. Retrieved 29 June 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    17. Howland, A.C. (1913-03). "The Catholic Encyclopedia. Vols. XIII (pp. xv, 800) and XIV (pp. xv, 800). Price, $6.00 each. New York: Robert Appleton Company, 1912". The ANNALS of the American Academy of Political and Social Science. 46 (1): 206–208. doi:10.1177/000271621304600140. ISSN 0002-7162. مؤرشف من الأصل في 26 أغسطس 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
    18. Alchemy. New York. ISBN 0-486-26298-7. OCLC 21227089. مؤرشف من الأصل في 15 ديسمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    19. Norris, Pippa (2001). "US Campaign 2000: Of Pregnant Chads, Butterfly Ballots and Partisan Vitriol". SSRN Electronic Journal. doi:10.2139/ssrn.257381. ISSN 1556-5068. مؤرشف من الأصل في 15 ديسمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    20. "Schrieffer, Prof. John Robert, (born 31 May 1931), University Professor, Florida State University, 1992 (Chief Scientist, National High Magnetic Field Laboratory, 1992–2004); University Eminent Scholar Professor, State of Florida University System, 1995". Who's Who. Oxford University Press. 2007-12-01. مؤرشف من الأصل في 15 ديسمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    21. Nature's building blocks: an A-Z guide to the elements. Oxford: Oxford University Press. 2001. ISBN 0-19-850341-5. OCLC 46984609. مؤرشف من الأصل في 15 ديسمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    22. O'Connor, J. J.; Robertson, E. F. (2003). "Roger Bacon". MacTutor. School of Mathematics and Statistics University of St Andrews, Scotland. Retrieved 2007-03-12. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    23. Stojanoski, Kiro; Zdravkovski, Zoran (1993-02). "On the Formation of Peptide Bonds". Journal of Chemical Education. 70 (2): 134. doi:10.1021/ed070p134. ISSN 0021-9584. مؤرشف من الأصل في 25 أكتوبر 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
    24. Nigel (2004-09-23). Chisholm, Hugh (1866–1924), journalist and editor of the Encyclopaedia Britannica. Oxford University Press. مؤرشف من الأصل في 19 أبريل 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    25. "Special Collections Digital File on the CSS Alabama, Special Collections Library, University of Alabama". The SHAFR Guide Online. مؤرشف من الأصل في 15 ديسمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 15 ديسمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    26. Asarnow, Herman (2005-08-08). "Sir Francis Bacon: Empiricism". An Image-Oriented Introduction to Backgrounds for English Renaissance Literature. University of Portland. Archived from the original on 2007-02-01. Retrieved 2007-02-22. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    27. "Sedziwój, Michal". infopoland: Poland on the Web. University at Buffalo. Archived from the original on 2006-09-02. Retrieved 2007-02-22. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    28. Crosland, M.P. (1959-06). "The use of diagrams as chemical 'equations' in the lecture notes of William Cullen and Joseph Black". Annals of Science (باللغة الإنجليزية). 15 (2): 75–90. doi:10.1080/00033795900200088. ISSN 0003-3790. مؤرشف من الأصل في 15 ديسمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
    29. "Johann Baptista van Helmont". History of Gas Chemistry. Center for Microscale Gas Chemistry, Creighton University. 2005-09-25. Retrieved 2007-02-23. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    30. "Robert Boyle". Chemical Achievers: The Human Face of Chemical Sciences. Chemical Heritage Foundation. 2005. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    31. Wang, Shijie (2006). "Cobalt—Its recovery, recycling, and application". Journal of the Minerals, Metals and Materials Society. 58 (10): 47–50. Bibcode:2006JOM....58j..47W. doi:10.1007/s11837-006-0201-y. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    32. Cooper, Alan (1999). "Joseph Black". History of Glasgow University Chemistry Department. University of Glasgow Department of Chemistry. Archived from the original on 2006-04-10. Retrieved 2006-02-23. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    33. Seyferth, Dietmar (2001-04). "Cadet's Fuming Arsenical Liquid and the Cacodyl Compounds of Bunsen". Organometallics (باللغة الإنجليزية). 20 (8): 1488–1498. doi:10.1021/om0101947. ISSN 0276-7333. مؤرشف من الأصل في 08 ديسمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
    34. Partington, J.R. (1989). A Short History of Chemistry. Dover Publications, Inc. ISBN 978-0-486-65977-0. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    35. Cavendish, Henry (1766). "Three Papers Containing Experiments on Factitious Air, by the Hon. Henry Cavendish". Philosophical Transactions. The University Press. 56: 141–184. Bibcode:1766RSPT...56..141C. doi:10.1098/rstl.1766.0019. Retrieved 6 November 2007. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    36. "Carl Wilhelm Scheele". History of Gas Chemistry. Center for Microscale Gas Chemistry, Creighton University. 2005-09-11. Retrieved 2007-02-23. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    37. Weisstein, Eric W. (2002-12-12). "CRC Concise Encyclopedia of Mathematics". doi:10.1201/9781420035223. مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); Cite journal requires |journal= (مساعدة)
    38. Weisstein, Eric W. (1996). "Lavoisier, Antoine (1743–1794)". Eric Weisstein's World of Scientific Biography. Wolfram Research Products. Retrieved 2007-02-23. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    39. "Jacques Alexandre César Charles". Centennial of Flight. U.S. Centennial of Flight Commission. 2001. Archived from the original on 2007-02-24. Retrieved 2007-02-23. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    40. Burns, Ralph A. (1999). Fundamentals of Chemistry. Prentice Hall. p. 32. ISBN 978-0-02-317351-6. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    41. Proust, Joseph Louis (1754–1826)". 100 Distinguished Chemists. European Association for Chemical and Molecular Science. 2005. Archived from the original on 2008-05-15. Retrieved 2007-02-23. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    42. "Inventor Alessandro Volta Biography". The Great Idea Finder. The Great Idea Finder. 2005. Retrieved 2007-02-23. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    43. "Chemical achievers: the human face of the chemical sciences". Choice Reviews Online. 35 (08): 35–4500-35-4500. 1998-04-01. doi:10.5860/choice.35-4500. ISSN 0009-4978. مؤرشف من الأصل في 6 أبريل 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    44. "Chemical Heritage Foundation". Hawley's Condensed Chemical Dictionary. Hoboken, NJ, USA: John Wiley & Sons, Inc. 2007-03-15. ISBN 0-470-11473-8. مؤرشف من الأصل في 2 يناير 2021. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    45. "2008–2009 Congressional Science Fellow" (PDF). GSA Today. 17 (12): 16. 2007. doi:10.1130/1052-5173(2007)17[16b:csf]2.0.co;2. ISSN 1052-5173. مؤرشف من الأصل في 1 يونيو 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    46. December 6 Births". Today in Science History. Today in Science History. 2007. Retrieved 2007-03-12. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    47. "Michael Faraday". Famous Physicists and Astronomers. Retrieved 2007-03-12. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    48. "Liebig, Justus Von". Hawley's Condensed Chemical Dictionary. Hoboken, NJ, USA: John Wiley & Sons, Inc. 2007-03-15. ISBN 0-470-11473-8. مؤرشف من الأصل في 23 ديسمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    49. "William Prout". Archived from the original on 2007-09-26. Retrieved 2007-03-12. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    50. McGrady, C. (2007-04-01). "Pia Lindman's New York Times 09/02-09/03". Radical History Review. 2007 (98): 179–190. doi:10.1215/01636545-2006-033. ISSN 0163-6545. مؤرشف من الأصل في 22 مايو 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    51. "European Association for Chemical and Molecular Sciences". Journal of Analytical Chemistry. 60 (11): 1095–1095. 2005-11. doi:10.1007/s10809-005-0247-y. ISSN 1061-9348. مؤرشف من الأصل في 6 يونيو 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
    52. "IJHG-07-0-000-000-2007-Contents". INTERNATIONAL JOURNAL OF HUMAN GENETICS. 07 (03). 2007-06-08. doi:10.31901/24566330.2007/07.03. ISSN 0972-3757. اطلع عليه بتاريخ 19 ديسمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    53. Encyclopedic Dictionary of Polymers. New York, NY: Springer New York. 2007. صفحات 96–97. ISBN 978-0-387-31021-3. مؤرشف من الأصل في 8 يونيو 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    54. George E. (2000-02). Silliman, Benjamin, Jr. (1816-1885), chemist. Oxford University Press. مؤرشف من الأصل في 3 يونيو 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
    55. Reinhard Kekulé von (1906-01-31). Die griechische Skulptur. Berlin, New York: DE GRUYTER. ISBN 978-3-11-133911-5. مؤرشف من الأصل في 23 يونيو 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    56. K. Macnamara, Cicely; A. J. Chaplain, Mark (2017). "Spatio-temporal models of synthetic genetic oscillators". Mathematical Biosciences and Engineering. 14 (1): 249–262. doi:10.3934/mbe.2017016. ISSN 1551-0018. مؤرشف من الأصل في 23 ديسمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    57. Eric (2019-12-12). The Periodic Table. Oxford University Press. ISBN 978-0-19-091436-3. مؤرشف من الأصل في 21 ديسمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    58. Parkes, Alexander (1813–1890). Oxford University Press. 2017-11-28. مؤرشف من الأصل في 3 يونيو 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    59. Paul (2018-04-05). Mendeleev to Oganesson. Oxford University Press. ISBN 978-0-19-066853-2. مؤرشف من الأصل في 24 ديسمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    60. M. (1861). Oversigt af Norges echinodermer / ved dr. Michael Sars. Udgiven af Videnskabsselskabet i Christiania. Christiania:: Trykt i Brøgger & Christie's bogtrykkerie, i commission hos J. Dybwad,. مؤرشف من الأصل في 6 أبريل 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)CS1 maint: extra punctuation (link)
    61. "No. 1858: Johann Josef Loschmidt". uh.edu. مؤرشف من الأصل في 18 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 25 ديسمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    62. Grünewald, H. (1968-01-07). "Nobel Lectures Chemistry 1901–1921 und 1922–1941. Herausgeg. von der Nobel Foundation. Elsevier Publishing Company, Amsterdam-London-New York 1966. Band 1901–1921: XII, 409 S., mehrere Abb., geb. Dfl. 80-; Band 11922–1941: 536 S., mehrere Abb., geb. Dfl. 80.-". Angewandte Chemie. 80 (1): 52–52. doi:10.1002/ange.19680800127. ISSN 0044-8249. مؤرشف من الأصل في 7 أبريل 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    63. "Jacobus Henricus van't Hoff". Chemical Achievers: The Human Face of Chemical Sciences. Chemical Heritage Foundation. 2005. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    64. "THE JOSIAH WILLARD GIBBS LECTURESHIP". School Science and Mathematics. 23 (8): 793–798. 1923-11. doi:10.1111/j.1949-8594.1923.tb07404.x. ISSN 0036-6803. مؤرشف من الأصل في 2 يناير 2021. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
    65. "Arrhenius, Svante". Hawley's Condensed Chemical Dictionary. Hoboken, NJ, USA: John Wiley & Sons, Inc. 2007-03-15. ISBN 0-470-11473-8. مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    66. Tammann, G. (1936-12). "Henry Louis Le Chatelier". Die Naturwissenschaften. 24 (49): 769–770. doi:10.1007/bf01491945. ISSN 0028-1042. مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
    67. OSTAPYUK, T.A.; YERMIYCHUK, I.M.; ZMIY, O.F.; OLEKSEYUK, I.D. (2009). "Phase equilibria in the quasiternary system Cu2Se–SnSe2–Sb2Se3" (PDF). Chemistry of Metals and Alloys. 2 (3/4): 164–169. doi:10.30970/cma2.0100. ISSN 1998-8079. مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    68. "Nobel lectures. Physiology or medicine, 1901–1929. Published for the Nobel Foundation. Pp. 561+xii. 1967. London: Elsevier Publishing Company. E9". British Journal of Surgery. 55 (2): 159–159. 1968-02. doi:10.1002/bjs.1800550223. ISSN 0007-1323. مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
    69. "Dickson, Henry Newton, (24 June 1866–2 April 1922), Assistant Editor of the Encyclopædia Britannica". Who Was Who. Oxford University Press. 2007-12-01. مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    70. "Physics Time-Line 1900 to 1949". Weburbia.com. Archived from the original on 2007-04-30. Retrieved 2007-03-25. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    71. Fritz Haber". Chemical Achievers: The Human Face of Chemical Sciences. Chemical Heritage Foundation. 2005. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    72. Edward. Einstein Symposion Berlin. Berlin, Heidelberg: Springer Berlin Heidelberg. صفحات 168–179. ISBN 978-3-540-09718-1. مؤرشف من الأصل في 15 ديسمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    73. "Leo Hendrik Baekeland". Chemical Achievers: The Human Face of Chemical Sciences. Chemical Heritage Foundation. 2005. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    74. Physics 1922–1941. Elsevier. 2013. صفحات II. ISBN 978-1-4831-9745-6. مؤرشف من الأصل في 15 ديسمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    75. SZPIKOWSKI, S. (2002-04). "COMPETITION OF NEUTRON-NEUTRON (PROTON-PROTON) AND NEUTRON-PROTON PAIRING CORRELATIONS". Challenges of Nuclear Structure. WORLD SCIENTIFIC. doi:10.1142/9789812778383_0030. ISBN 978-981-02-4725-6. مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
    76. An Einstein Encyclopedia. Princeton University Press. 2015-12-31. صفحات 221–222. ISBN 978-1-4008-7336-4. مؤرشف من الأصل في 6 أبريل 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    77. "The Nobel Prize in Physics 1915". Nobelprize.org. The Nobel Foundation. Retrieved 2007-02-28. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    78. "Niels Bohr: The Nobel Prize in Physics 1922". Nobel Lectures, Chemistry 1922–1941. Elsevier Publishing Company. 1966. Retrieved 2007-03-25. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    79. Weisstein, Eric W. (1996). "Moseley, Henry (1887–1915)". Eric Weisstein's World of Scientific Biography. Wolfram Research Products. Retrieved 2007-03-25. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    80. "Frederick Soddy The Nobel Prize in Chemistry 1921". Nobel Lectures, Chemistry 1901–1921. Elsevier Publishing Company. 1966. Retrieved 2007-03-25. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    81. "Early Mass Spectrometry". A History of Mass Spectrometry. Scripps Center for Mass Spectrometry. 2005. Archived from the original on 2007-03-03. Retrieved 2007-03-26. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    82. "Gilbert Newton Lewis and Irving Langmuir". Chemical Achievers: The Human Face of Chemical Sciences. Chemical Heritage Foundation. 2005. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    83. "Electron Spin Resonance". 2007. doi:10.1039/9781847557872. مؤرشف من الأصل في 6 أبريل 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); Cite journal requires |journal= (مساعدة)
    84. "Gilbert Newton Lewis and Irving Langmuir". Chemical Achievers: The Human Face of Chemical Sciences. Chemical Heritage Foundation. 2005. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    85. Birks, J B (1964-08). "Nobel Prize Lectures: Physics—1942–1962". Physics Bulletin. 15 (8): 205–205. doi:10.1088/0031-9112/15/8/006. ISSN 0031-9112. مؤرشف من الأصل في 2 يناير 2021. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
    86. "Werner Heisenberg: The Nobel Prize in Physics 1932". Nobel Lectures, Physics 1922–1941. Elsevier Publishing Company. 1965. Retrieved 2007-02-28. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    87. Ivor Grattan-Guinness. Companion Encyclopedia of the History and Philosophy of the Mathematical Sciences. Johns Hopkins University Press, 2003, p. 1266.; Jagdish Mehra, Helmut Rechenberg. The Historical Development of Quantum Theory. Springer, 2001, p. 540. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    88. "Linus Pauling: The Nobel Prize in Chemistry 1954". Nobel Lectures, Chemistry 1942–1962. Elsevier. 1964. Retrieved 2007-02-28. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    89. "Harold C. Urey: The Nobel Prize in Chemistry 1934". Nobel Lectures, Chemistry 1922–1941. Elsevier Publishing Company. 1965. Retrieved 2007-03-26. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    90. "James Chadwick: The Nobel Prize in Physics 1935". Nobel Lectures, Physics 1922–1941. Elsevier Publishing Company. 1965. Retrieved 2007-02-28. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    91. Jensen, William B. (2003). "Electronegativity from Avogadro to Pauling: II. Late Nineteenth- and Early Twentieth-Century Developments". Journal of Chemical Education. 80 (3): 279. Bibcode:2003JChEd..80..279J. doi:10.1021/ed080p279. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    92. "Wallace Hume Carothers". Chemical Achievers: The Human Face of Chemical Sciences. Chemical Heritage Foundation. 2005. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    93. "Eugene Houdry". Chemical Achievers: The Human Face of Chemical Sciences. Chemical Heritage Foundation. 2005. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    94. "Pyotr Kapitsa: The Nobel Prize in Physics 1978". Les Prix Nobel, The Nobel Prizes 1991. Nobel Foundation. 1979. Retrieved 2007-03-26. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    95. "Emilio Segrè: The Nobel Prize in Physics 1959". Nobel Lectures, Physics 1942–1962. Elsevier Publishing Company. 1965. Retrieved 2007-02-28. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    96. Glenn Theodore Seaborg". Chemical Achievers: The Human Face of Chemical Sciences. Chemical Heritage Foundation. 2005. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    97. Radioactivity. Elsevier. 2007. صفحة 557. ISBN 978-0-444-52715-8. مؤرشف من الأصل في 26 ديسمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    98. "Nobel Prize in Physics". Physics Today. 5 (12): 22–22. 1952-12. doi:10.1063/1.3067428. ISSN 0031-9228. مؤرشف من الأصل في 2 يناير 2021. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
    99. "Nobel Prize for Chemistry: Prof. Linus Pauling, For.Mem.R.S." Nature. 174 (4437): 907–908. 1954-11. doi:10.1038/174907b0. ISSN 0028-0836. مؤرشف من الأصل في 6 أبريل 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
    100. Hannaford, Peter (1999-11-01). "Sir Alan Walsh. 19 December 1916-3 August 1998". Biographical Memoirs of Fellows of the Royal Society (1955-2000). 46 (-1): 534–564. doi:10.1098/rsbm.1999.0131. ISSN 0080-4606. مؤرشف من الأصل في 9 ديسمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    101. Cornforth, Lord Todd, John; Cornforth, J.; T., A. R.; C., J. W. (November 1981). "Robert Burns Woodward. 10 April 1917-8 July 1979". Biographical Memoirs of Fellows of the Royal Society. 27 (6): 628–695. doi:10.1098/rsbm.1981.0025. JSTOR 198111. note: authorization required for web access. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    102. "NOBEL PRIZE FOR MEDICINE". The Lancet. 280 (7261): 868. 1962-10. doi:10.1016/s0140-6736(62)90639-6. ISSN 0140-6736. مؤرشف من الأصل في 25 ديسمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
    103. Skou, Jens (1957). "The influence of some cations on an adenosine triphosphatase from peripheral nerves". Biochim Biophys Acta. 23 (2): 394–401. doi:10.1016/0006-3002(57)90343-8. PMID 13412736. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    104. "NOBEL PRIZE FOR CHEMISTRY". The Lancet. 280 (7263): 975. 1962-11. doi:10.1016/s0140-6736(62)90735-3. ISSN 0140-6736. مؤرشف من الأصل في 21 ديسمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
    105. BARTLETT, NEIL (2003-09-08). "THE NOBLE GASES". Chemical & Engineering News. 81 (36): 32–34. doi:10.1021/cen-v081n036.p032. ISSN 0009-2347. مؤرشف من الأصل في 13 يونيو 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    106. Olah, George A.; Kuhn, Stephen J.; Tolgyesi, William S.; Baker, Edward B. (1962-07). "Stable Carbonium Ions. II.1aOxocarbonium1b(Acylium) Tetrafluoroborates, Hexafluorophosphates, Hexafluoroantimonates and Hexafluoroarsenates. Structure and Chemical Reactivity of Acyl Fluoride: Lewis Acid Fluoride Complexes1c". Journal of the American Chemical Society. 84 (14): 2733–2740. doi:10.1021/ja00873a019. ISSN 0002-7863. مؤرشف من الأصل في 2 يونيو 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
    107. The Nobel Prize Winning Discoveries in Infectious Diseases. Elsevier. 2005. صفحات 5–9. ISBN 978-0-12-369353-2. مؤرشف من الأصل في 25 ديسمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    108. Nozaki, H.; Moriuti, S.; Takaya, H.; Noyori, R. (1966-01). "Asymmetric induction in carbenoid reaction by means of a dissymmetric copper chelate". Tetrahedron Letters. 7 (43): 5239–5244. doi:10.1016/s0040-4039(01)89263-7. ISSN 0040-4039. مؤرشف من الأصل في 2 يوليو 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
    109. Nozaki, H.; Takaya, H.; Moriuti, S.; Noyori, R. (1968-01). "Homogeneous catalysis in the decomposition of diazo compounds by copper chelates". Tetrahedron. 24 (9): 3655–3669. doi:10.1016/s0040-4020(01)91998-2. ISSN 0040-4020. مؤرشف من الأصل في 11 ديسمبر 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
    110. Binkley, J. S.; Whiteside, R.; Hariharan, P. C.; Seeger, R.; Hehre, W. J.; Lathan, W. A.; Newton, M. D.; Ditchfield, R.; Pople, J. A. (1978-06-01). "GAUSSIAN 76: an ab initio molecular orbital program". مؤرشف من الأصل في 27 يوليو 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); Cite journal requires |journal= (مساعدة)
    111. Jean-Louis Hérisson, Par; Chauvin, Yves (1971-02-09). "[No title found]". Die Makromolekulare Chemie. 141 (1): 161–176. doi:10.1002/macp.1971.021410112. مؤرشف من الأصل في 19 ديسمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    112. Jacobsen, Eric N.; Marko, Istvan.; Mungall, William S.; Schroeder, Georg.; Sharpless, K. Barry. (1988-03). "Asymmetric dihydroxylation via ligand-accelerated catalysis". Journal of the American Chemical Society (باللغة الإنجليزية). 110 (6): 1968–1970. doi:10.1021/ja00214a053. ISSN 0002-7863. مؤرشف من الأصل في 19 سبتمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
    113. "Ertl wins Nobel Chemistry prize". Physics Today. 2007. doi:10.1063/pt.5.021562. ISSN 1945-0699. مؤرشف من الأصل في 24 ديسمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    114. Burstein, Elias (2003-05). "A major milestone in nanoscale material science: the 2002 Benjamin Franklin Medal in Physics presented to Sumio Iijima". Journal of the Franklin Institute. 340 (3–4): 221–242. doi:10.1016/s0016-0032(03)00041-3. ISSN 0016-0032. مؤرشف من الأصل في 19 ديسمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
    115. Holton, Robert A.; Somoza, Carmen; Kim, Hyeong Baik; Liang, Feng; Biediger, Ronald J.; Boatman, P. Douglas; Shindo, Mitsuru; Smith, Chase C.; Kim, Soekchan (1994-02). "First total synthesis of taxol. 1. Functionalization of the B ring". Journal of the American Chemical Society. 116 (4): 1597–1598. doi:10.1021/ja00083a066. ISSN 0002-7863. مؤرشف من الأصل في 2 يناير 2021. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
    116. Levi, Barbara G. (2001-12). "Cornell, Ketterle, and Wieman Share Nobel Prize for Bose–Einstein Condensates". Physics Today. 54 (12): 14–16. doi:10.1063/1.1445529. ISSN 0031-9228. مؤرشف من الأصل في 31 يوليو 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
    117. "ZEWAIL: GLIMPSES OF THE ULTRAFAST". Chemical & Engineering News. 77 (42): 12–13. 1999-10-18. doi:10.1021/cen-v077n042.p012. ISSN 0009-2347. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    118. Sanz Alonso, Mariano (2002-02). "Un monográfico de Implantología muy interesante". RCOE. 7 (1). doi:10.4321/s1138-123x2002000100001. ISSN 1138-123X. مؤرشف من الأصل في 23 ديسمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
      • بوابة الكيمياء
      • بوابة تاريخ العلوم
      This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.