خط زمني للتطور

هذا الخط الزمني لتطور الحياة على الأرض يذكر الحوادث الرئيسية في تطور تاريخ الحياة على كوكب الأرض.

لا يزال النص الموجود في هذه الصفحة في مرحلة الترجمة من الإنجليزية إلى العربية. إذا كنت تعرف اللغة الإنجليزية، لا تتردد في الترجمة. (أبريل 2019)
انظر تاريخ الفكر التطوري لتفصيلات أكثر

انظر أيضًا:المقياس الزمني الجيولوجي
والجدول الزمني لتشكل وتطور الكون

انظر أيضا تاريخ الأرض، مقياس زمني جيولوجي. التواريخ المذكورة هنا هي تقديرات تعتمد على إثباتات علمية.

في علم الأحياء، التطور عملية حيوية يقوم بها مجموعة أحياء بتطوير واكتساب سمة بيولوجية جديدة لم تكن موجودة لديها مسبقا مع إمكانية توريثها للنسل الجديد إذا كانت هذه السمة مفيدة لبقاءها وتكاثرها. هذه العملية تدعى الاصطفاء تتم عادة عن طريق الاصطفاء الطبيعي، وهي غالبا ما تؤدي لنشوء نوع جديد في عملية تدعى التنوع بعد تطور يستمر لمئات السنين. الأنواع الحالية ترتبط بالتالي مع بعضها البعض حسب نظرية التطور وتشترك في الأصل بنسب مشترك إذا كان لها نفس السلف ancestor.

الخط الزمني الأساسي هو:

لرؤية قائمة الآسلاف المشتركة للإنسان وغيره من الأنواع انظر، قصة السلف The Ancestor's Tale.

الانقراض

تنقرض الأنواع باستمرار بحسب تغير الأنظمة البيئية المحيطة، وبسبب تنافس الكائنات الحية في أنماطها الحياتية، وعند خلق الطفرات الجينية أنواعًا جديدةً من الأنواع القديمة. يتلقى التنوع البيولوجي على الأرض ضربةً على هيئة انقراض جماعي في بعض الأحيان؛ يكون فيه معدل الانقراض أعلى بكثير من المعتاد.[1] وغالبًا ما يمثل حدث الانقراض الكبير تراكمًا لأحداث انقراض صغيرة تمت خلال فترة زمنية قصيرة نسبيًا.[2]

كان حدث الأكسجة الكبير -قبل نحو 2.4 مليار عام- أول انقراض جماعي معروف في تاريخ الأرض، إذ أدى هذا الحدث إلى فقدان معظم اللاهوائيات المجبرة. حدد الباحثون خمسة أحداث انقراض رئيسية أخرى في تاريخ الأرض:[3]

  • نهاية العصر الأوردوفيشي: انقرضت منذ نحو 440 مليون سنة 86 ٪ من الأنواع، بما في ذلك الخطيات (الجرابتوليت).
  • أواخر العصر الديفوني: فقدت الأرض منذ نحو 375 مليون سنة 75 ٪ من الأنواع، بما في ذلك معظم ثلاثيات الفصوص.
  • نهاية العصر البرمي: حدث ما يسمى "الموت العظيم" منذ نحو 251 مليون سنة، إذ انقرض 96٪ من الأنواع، بما في ذلك المرجان الصفائحي، معظم الأشجار الموجودة، ومندمجات الأقواس.
  • نهاية العصر الترياسي: انقرض منذ نحو 200 مليون سنة 80٪ من الأنواع، بما في ذلك جميع مخروطيات الأسنان.
  • نهاية العصر الطباشيري: انقرض منذ نحو 66 مليون سنة 76٪ من الأنواع، بما في ذلك جميع الأمونيتات والموزاصوريات والإكتيوصورات والبليزيوصورات والتيروصورات والديناصورات غير الطائرة.

(إنّ التواريخ والنسب المئوية عبارة عن تقديرات.)

جرت أحداث انقراض أصغر في الفترات الفاصلة بين هذه الكوارث الكبيرة، وقد حدث بعضها عند نقاط تحديد الفترات والعصور المعترف بها من قبل العلماء في الوقت الجيولوجي. يجري حاليًا حدث الانقراض الهولوسيني.[4]

تشمل عوامل الانقراض الجماعي الانجراف القاري، التغيرات في كيمياء الغلاف الجوي والبحري، البراكين وغيرها من أحداث تكوّن الجبال، التغيرات الجليدية، التغيرات في مستوى سطح البحر، وأحداث الاصطدام الفلكية.[2]

الجدول الزمني التفصيلي

في الجدول أدناه :

  • "Ma" = "قبل مليون سنة"
  • "كا" = "قبل ألف سنة"

حقبة هاديان

3800 مليون سنة وما قبل.

التاريخ الحدث
4600 Ma بنية كوكب الأرض تشكلت من قرص تنامي الذي كان يدور حول الشمس الفتية.
4500 Ma يصطدم كوكب الأرض بكوكب ثيا Theia، مما يؤدي إلى تكون حلقات حول الأرض الفتية والتي تدوم لملايين السنين حتى تلتئم مكونة القمر، يثبت السحب الثقالي تردد محور دوران الأرض، وتتوفر فيما بعد الشروط الملائمة لنشوء الحياة.[5]

الدهر السحيق

4000 Ma – 2500 Ma

التاريخ الحدث
4000 Ma تبرد سطح الأرض بما فيه الكفاية لتصليب القشرة الأرضية. كما تنشأ الطبقات الجوية والمحيطات.[6]
4100–3800 Ma تظهر الحياة المبكرة, ومن المحتمل أنها نشأت بطريقة التضاعف الذاتي لجزيئات الرنا. تحتاج المتعضيات إلى مصادر للبناء مثل الطاقة، الفضاء وخامات صغيرة والتي ستصبح فيما بعد محدودة، مما يؤدي إلى التنافس عليها. ستبقي الاصطفاء الطبيعي الجزيئات الأكثر كفاءة للبقاء عند التضاعف. تصبج فيما بعد جزيئات الدنا هي المضاعفات رئيسية. ستتطور قريباً داخل الأغشية المحاطة بها والتي ستوفر لها بيئة كيميائية وفيزيائية ثابتة ومن ثم توصل عملية مضاعفتها إلى تكون : الخلية-الأولية. هذا الوقت، لا يوجد في طبقة الجو أكسجين حر.
3900–2500 Ma التصادم الثقيل الأخير: إن نسبة حدوث الأحداث التأثيريةعلى الأرض، القمر, المريخ, الزهرة وعطارد بالكويكبات والمذنبات (كوكب مصغرs). هذا الاضطراب الثابت قد يحفز إلى تطور الحياة (أنظر تبذر شامل). يعتقد بأن تلك التأثيرات تسببت بتبخر المحيطات بالكامل، وأكثر من مرة، وبالرغم من ذلك الحياة تستمر.[7]

تظهر الخلايا التي تشبه بدائيات النوى prokaryote. هذه هي المتعضيات الأولى كيميائية التغذية chemoautotrophs: وذلك باستخدام ثاني أكسيد الكربون كمصدر كربوني والقيام بأكسدة المواد الغير عضوية لإنتاج الطاقة. لاحقاً, تطور بدائيات النوى قدرتها على تحليل السكريات glycolysis, وذلك بقيام بمجموعة من التفاعلات الكيميائية التي تحرر طاقة الجزيئات العضوية مثل الغلوكوز glucose. تولد التحلل السكري جزيئات ATP كمركز طاقة قصيرة-الأمد، وتستمر استعمال ATP في كل المتعضيات تقريباً، بدون تغير، إلى هذا اليوم.

3500 Ma حياة السلف العالمي الأخير : الانشطار بين البكتريا والعتائق

البكتريا تطور الأشكال البدائية للتخليق الضوئي الذي لم يكن ينتج الأكسجين في البداية. هذه المتعضيات تنتج الأدينوزين ثلاثي الفوسفات عن طريق خلق تدرج بروتوني، وهي الآلية التي ما زالت تستخدم من قبل معظم المتعضيات.

3000 Ma

تطور البكرتيا الزرقاء، التي كانت تستخدم الماء كعامل مرجع، بالتالي تنتج الأكسجين كعامل ثانوي (فضلات). الأكسجين قام بأكسدة الحديد المنحل في المحيطات بداية، مؤديا إلى حديد خام iron ore. تراكيز الأكسجين في الغلاف الجوي ارتفعت تدريجا، مما كان له تأثير السم على معظم البكتريا. القمر ما زال قريبا جدا للأرض مما أدى لارتفاعات مدية هائلة. الأرض عابقة برياح قوى إعصارية. التأثيرات المختلطة لكل هذه الحوادث أدى إلى تنبيه حدوث العمليات التطورية. انظر كارثة الأكسجين.

أمد البروتروزي

2500 Ma - 542 Ma

تاريخ الحدث
2500 Ma

بعض البكتيريا تطور القابلية لإستخدام الأكسجين لإستعمال أكثر كفاءة للطاقة القادمة من الجزيئات العضوية مثل الغلوكوز. ظاهرياً جميع المتعضيات المستخدمة للأكسجين تستخدم نفس العمليات ونفس المجموعة من التفاعلات وهي حلقة حمض الليمون والفسفرة التأكسدية. تحدث تأثير "مخزن التبريد الخاطف runaway icehouse"[8] مما تؤدي إلى التجلد الهوروني Huronian (2500–2100 Ma).[9]

2100 Ma ظهور خلايا أكثر تعقيدا: حقيقيات النوى، الأسلاف الأكثر قربا لهم هم العتائق. حقيقيات النوى تحتوي عضيات مختلفة ذات وظائف مختلفة. ربما اشتقت عن طريق تطور مرافق co-evolution لتجمعات بدائيات نوى تعايشية. المثال الأكثر درامية هو المتقدرات أو الميتوكوندريا، التي تستخدم الأكسجين لاستخراج الطاقة من الجزيئات العضوية وهي مشابهة لما ريكتسيا Rickettsia اليوم. العديد من بدائيات النوى لديهم أيضا صانعات خضراء، وهي متعضيات نشأت من البكتريا الزرقاء ومتعضيات مشابهة، وهي تشتق الطاقة من الضوء وتقوم بتصنيع الجزيئات العضوية.
1200 Ma التكاثر الجنسي بدأ بالظهور والتطور، مما قاد إلى تطور أسرع.[10] معظم الحياة كانت موجودة في المحيطات والبحيرات، بعض البكتريا الزرقاء من الممكن انه عاش على التربة الرطبة في هذا الوقت.
1000 Ma ظهور الكائنات متعددة الخلايا : مستعمرات الطحالب وبعد ذلك عاشت الأعشاب البرية في المحيطات.[11]
900 Ma

في هذا العصر تطورت السوطيات القمعية. تعتبر وحيدة الخلية أصل مملكة الحيوان وبصورة خاصة الأصل المباشر للإسفنجيات، والخلايا الحلقية للإسفنجيات (ومجموعات أخرى مثل الديدان المسطحة لديها نفس التركيب الأساسي للسوطيات القمعية واختيارات الحمض النووي أثبتت قرب العلاقة بين الاثنين. النوع الحديث من الإسفنجيات الأولية، التي تشمل السوطيات القمعية، والتي تعيش في مستعمرات تبدي تخصصها في مختلف المهمات ومن المرجح أن تكون شبيه بأسلافها القدماء التي كانت ستجسر الفجوة بين السوطيات القمعية والإسفنجيات

1000–750 Ma تشكل واحدة من أولى القارات العظمى المعروفة, رودينيا Rodinia, ثم تتكسر مجدداً.
950–780 Ma بداية العصر الجليدي الستورتي, وقت التجلدات العديدة الشبه عالمية، مع الفترات المتذبذبة بين الكرة الأرضية الثلجية Snowball Earth والأرض الدفيئة greenhouse Earth.
900 Ma هناك 481 يوم و 18 ساعة في السنة، دوران الأرض حول الشمس بدأ تدريجياً بالأنخفاض منذ ذلك الوقت.
750–580 Ma طبقاً لفرضية الأرض كرة ثلج، (حقبة ما قبل الكامبري) العصر الجليدي حاد جداً بحيث أن المحيطات

تتجمدت بالكامل ما عدا المناطق الاستوائية ظلت سائلة، يعتبر هذا أخر تجمد كبير للأرض وبعد ذلك يبدأ التطور في الأرض بشكل متسارع.

600 Ma الإسفنجيات أول الحيوانات متعددة الخلية، تتطور من مستعمرات الخلية، الإسفنجيات هي أبسط

وأكثر الحيوانات بدائية، تمتلك أنسجة جزئية متميزة، لكن بلا عضلات ولا أعصاب ولا أعضاء داخلية وليس لديها قدرة على التحرك.

الإسفنجيات، اللاسعات مثل قنديل البحر، و Ctenophora وحيوانات متعددة الخلية أخرى غير معروفة ظهرت في المحيطات، اللاسعات و Ctenophora هي بعض أول المخلوقات التي لديها خلايا عصبية بشكل شبكة بسيطة بلا تحكم لجهاز عصبي، تحتفظ هذه الحيوانات بأنسجة عضلية وجهاز هضمي وفم، على خلاف الإسنفجيات تمتلك هذه الحيوانات أجسام منظمة مع أعضاء و radial symmetry.

تطور الديدان المسطحة الشريطيات وهي من أوائل الحيوانات التي تمتلك عقل غير ناضج وبدائي وأبسط حيوان ثنائي التناظر، هي كذلك أبسط الحيوانات التي تمتلك أعضاء مؤلفة من ثلاثة من طبقات التبرعم (triploblasty). لا زال لا يوجد متعضية مع جهاز دوران حقيقي أو جهاز التنفس.

570 Ma مفصليات الأرجل تبدأ بالظهور. Praecambridium أول من ظهر.
تشكل طبقة الأوزون، سامحةَ بذلك لأول هجرة أساسية إلى اليابسة. تشكل ثاني قارة عظمى، بانوتيا Pannotia, ثم تتكسر مرة أخرى بعد 540 مليون عام.

أمد فانيروزوي

542 Ma - present

Consists of three eras:

حقبة باليوزوي

542 Ma - 251.0 Ma

تاريخ الحدث
542–530 Ma خلق انفجار الكامبري, الذي حدث فيها تغيرات تطورية كبيرة، المخططات الجسمية الرئيسية (الشعب) للحيوانات الحديثة. إن سبب هذا الانفجار الهائل الذي حدث في أشكال الحياة المختلفة لا يزال موضع جدل علمي. وأصبحت فيها مفصليات الأرجل, الممثلة في وفرة الترايلوبيتات, الشعبة السائدة. الأنومالوكاريس Anomalocaris هو كائن مفترس يصل طوله إلى أكثر من مترين.[12]

طورت المتعضيات الشبيهة بالديدان بنيتها الداخلية إلى بُنى أكثر تقدماً وأكثر تخصصاً, مثل الجهاز الدوري الموجود عند الديدان الأكورنية acorn worms, التي تتميز بامتلاكها لقلب تعمل أيضاً ككلية. كما أن لدى الديدان الأكورنية بنية شبه-خيشومية، المشابهة لما هو موجود عند الأسماك البدائية, تُستعمل للتنفس. يُقال بأن الديدان الأكورنية هي الوصلة بين الفقاريات واللافقاريات.

بُعتقد بأن البيكايا Pikaia, هو كائن صغير يستطيع السباحة ويُعتبر أيضاً أقدم حيوان معروف له حبل ظهري notochord, هو سلف جميع الحبليات وجميع الفقاريات. احتفظ الرميح lancelet, وهو نوع لا يزال حي حتى يومنا هذا، ببعض المميزات التي لدى الحبليات البدائية، ويشبه البيكايا في العديد من النواحي. الكونودونت conodont هو حيوان يشبه الأنقليس له طول بين 4–20 سم مع زوج من العيون الكبيرة وبإضافة إلى تركيب معقد من الأسنان.

إن أولى أثار أقدام عُرفت على اليابسة كانت منذ 530 مليون سنة، مشيراً بذلك إلى أن الاسكتشافات القديمة للحيوانات أتت قبل تطور النباتات الأرضية.[13]

505 Ma الظهور الأول للفقاريات: الأوستراكوديرمات ostracoderm, وأسماك عديمة الفك (اللافكيات Agnatha) مثل الهيكويكثيس Haikouichthys a والمايلوكومينجيا Myllokunmingia. لدى هذه الكائنات هياكل عظمية داخلية غضروفية, إلا أنها تفتقر إلى الزعانف الزوجية (الصدرية والحوضية) التي لدى الأسماك القبل تاريحية. تلك الكائنات هي سلف الأسماك العظمیة Osteichthyes, والتي هي متعلقة بالكائنات الموجودة اليوم مثل الجلكي Lamprey وسمك الهاغ Hagfish.
488 Ma حدوث أولى سبع حوادث رئيسبة للانقراض على مدى الزمن الجيولوجي في القترة الانتقالية بين الكامبري والأوردوفيشي.
475 Ma انتقال أولى النباتات البدائية إلى اليابسة,[14] وذلك بعد أن تطورت من الطحالب الخضراء التي كانت تعيش في حافات البحيرات.[15] رافقت الفطريات هذه النباتات، ومن المحتمل جداً بأن النباتات والفطريات عملت سوياً بشكل تكافلي; الشيبيات هي مثال عن هذا النوع من التكافل ولكن بعض العلماء يؤمنون بأن الساعة الجزيئية هي دليل ظهور أكثر قدماً للنباتات وللفطريات ويؤمنون بأن الفطريات قد ظهرت قبل 1000 مليون عام في العصر التوني من حقبة البروتيروزوي الجديد وبأن النباتات قد ظهرت في مكان ما تقريباً قبل 700 مليون عام في العصر الكريوجيني من حقبة البروتيروزوي الجديد.
450 Ma مفصليات الأرجل, ذوات الهيكل الخارجي التي يمنعها من فقدان المياه,[16] هي أولى الحيوانات التي انتقلت إلى اليابسة.[17] من بين تلك الكائنات الأولى طائفة عديدة الاقدام Myriapoda (الديدان الألفية millipede وذوات المئة رجل centipede), والتي أتت بعدها العناكب والعقارب.

بعد العشرة الملايين السنة القادمة، يحدث حادثتين للانقراض في العصر الكامبري-الأوردوفيشي. وبذلك يُعتبر ثاني حادثة للانقراض الجماعي.

و بعد ذلك بفترة قصيرة، تطورت أولى أسماك ذوات الفك, لوحيات الأدمة Placodermi. تطورت فكوكها أصلاً من أولى قناطيرها الخيشومية.[18] إن رأسها وقفصها الصدري مُغطاة بصفائح مدرعة وممفصلة، بينما بقية الجسم إما أن تكون مُقشرة أو عارية.

410 Ma أول ظهور لسمكة السيلاكانث Coelacanth; كان يُعتقد بأن هذه الرتبة من الحيوانات ليس لديها أعضاء موجودة، حتى أكُتسف عينة حية لها في عام 1938. ويُشار إليها عادة ً باسم الأحفورة الحية.
السيلاكانث
400 Ma تطور أولى الحشرات, وهي السمكة الفضية silverfish عديمة الأجنحة، وذيل الربيع -كوليمبولا- springtail (لا يُعتبر الآن من الحشرات), وهلبيّة الذيل. الظهور الأول لأسماك القرش.[19]
385 Ma الايوسثنوبترون Eusthenopteron, بالرغم من بقائها من سكان المحيط، أوصلت التطور إلى فقاريات رباعية الأطراف tetrapods التي ستسير على اليابسة.
375 Ma التيكتاليك Tiktaalik هي أحد أجناس أسماك لحميات الزعانف Sarcopterygii من فترة الديفوني المتأخر لها مزايا مشابهة لمزايا رباعيات الأطراف.
370 Ma الكلادوسيلاشي Cladoselache هو سمك قرش مفترس عالي السرعة.[20]
365 Ma حدوث انقراض الديفوني الأخير والتي تعتبر ثالث حادثة للانقراض الجماعي.

تطور أنواع جديدة من الحشرات على اليابسة وفي الماء العذب من طائفة عديدة الاقدام.

باندريكثيس

طورت بعض أسماك لحميات الزعانف أرجلها وترقت إلى فقاريات رباعية الأطراف بدائية: آيكثيوستيغا Ichthyostega, وأكانثوستيغا Acanthostega وبيديربيس فينايي Pederpes finneyae. مبدئياً, تأول هذه الأسماك في المياه العذبة المستنقعية, وخصوصاً الضحلة منها، كما أن هذه الأسماك تستعمل زعانفها كمجاديف لتساعدها في الإبحار خلال المياه الضحلة المترعة بالنباتات ولمواد الفتاتية Detritus —الأصل المحتمل للأطراف الأمامية هي أنها أنحنت خلفاً لتصبح مرفقاً أما الأطراف الخلفية فأنها أنحنت أماماً لتصبح ركبة. أخيرا، تستعمل هذه الكائنات أرجلها البدائية لتنتقل بها إلى اليابسة لفترات قصيرة، ربما من أجل صيد الحشرات. الرئات والمثانات الهوائية تطورت.

تطورت رباعيات الأطراف البدائية من سمكة لها دماغ ذو فصين في جمجمة مسطحة، وفم واسع، وخطم قصير، التي لها أعين موجهةً إلى أعلى مظهرةً بذلك بأنها من سكان الأعماق، والتي قامت مسبقاً بتطوير تكييف للزعانف بوضع أسس لحمية وعظمية. إن "الأحفورة الحية" السيلاكانث لها قرابة مع لحميات الزعانف إلا أنها لم تتكيف مثلها في المياه الضحلة. برمائيات اليوم لا تزال تحافظ على العديد من الخصائص الموجودة عند رباعيات الأطراف البدائية.

360 Ma تطور النباتات بذورها, وجعلت لها بنى تحمي أجنتها وتعطي للنباتات القدرة على الانشار سريعاً على اليابسة.

نشؤ حفرة وودلي Woodleigh crater (بعرض 100 كم) وحلقة سيلجان Siljan Ring (بعرض 40 كم, دالارنا, السويد).

360–286 Ma العصر الذهبي لأسماك القرش.[21]
350-251 Ma بدأ العصر الجليدي الكاروي في العصر الكربوني المبكر Carboniferous وأنتهت في العصر البرمي. إن الصفائح الجليدية في أرض غندوانا موزعة كالتالي: تركزت أولاً في أفريقيا وفي أمريكا الشمالية، ثم تركزت لاحقاً في الهند وأستراليا، وذلك بسبب التجوال القطبي polar wandering.
300 Ma
بانجيا قبل تكسرها.

تشكل القارة العظمى بانجيا وتستمر لمدة 120 مليون عام; وهذه أخر مرة تندمج فيها قارات الأرض إلى قارة واحدة. إن تطور البيض السلوي amniotic egg جعلت من السلويات Amniota ترتقي إلى الزواحف, التي تستطيع التكاثر في اليابسة. تطور الحشرات قدرتها في الطيران، ويتضمن ذلك عدد من الرتب المختلفة (على سبيل المثال بالايوديكتوبتيرا Palaeodictyoptera, وميغاسيكوبتيرا Megasecoptera, وديافانوبتيروديا Diaphanopterodea, وبروتورتوبتيرا Protorthoptera). لا تزال اليعاسيب تشبه العديد من هذه الحشرات الأولية. غطت غابات واسعة من شعبة أرجل الذئبيات ونباتات ذيول الحصان وسراخس الأشجار اليابسة; وعندما تموت هذه النباتات وتتحلل فأنها تبدأ بالتحول إلى فحم حجري وزيت. عاريات البذور بدأت بالانتشار بشكل واسع. الظهور الأول للنباتات السيكادية, وهي نباتات تشبه النخيل.

280 Ma ظهور اليعسوب البروتودوناتاي و ظهور اليعسوب ميغانيورا موناي Meganeura monyi والتي تعتبر من بين أكبر الحشرات التي عاشت في التاريخ، ويقدر المسافة بين جناحيها 2 قدم. ظهور فقاريات جديدة ومن ضمنها include many التيمنوسبونديل Temnospondyl, والأنثراكوساور Anthrachosaur, والبرمائيات الليبوسبونديلية Lepospondyli والأنابسيد المبكر Anapsid والسلويات المدموجة الأقواس synapsid (على سبيل المثال إيدافوسورس Edaphosaurus).
256 Ma الداييكتودون Diictodon, والسيستيسيفالوس Cistecephalus, والدايسينودون Dicynodon, واللايكاينوبس Lycaenops, والداينوغورغون Dinogorgon والبروساينوسوكوس Procynosuchus, هي بعض من الزواحف الشبيهة بالثدييات المعروفة في أفريقيا الجنوبية وفي روسيا. البيرياساورات Pareiasaurs هي زواحف كبيرة آكلة للأعشاب. الظهور الأول للأركوساوريفورمات Archosauriformes.
250 Ma

قضت حدث الانقراض في العصر البيرمي-الترياسي على حوالي 90% من المجموع الكلي للأنواع الحيوانية; ويُعتبر -هذا الحدث الرابع من نوعه- أكثر الانقراضات الجماعية شدةً. نجا الليستروصوروس Lystrosaurus ,هو حيوان عاشب مشهور، من ذلك الحدث للانقراض. أنشقت الأركوصورات عن غيرها من الزواحف وأستمرت بالتطور. تطورت كاملات العظام Teleostei من بين شعاعيات الزعانف Actinopterygii, وأصبحت في نهاية الأمر مجموعة سمكية كبيرة. أزداد كمية الأكسجين الجوي، الموجود بنسبة 10%, بمقدار الثلث عن مستواه السابق، وبذلك يمكن للحيوانات التي لها حويصلات هوائية بأن تتنفس بشكل جيد (فعلى سبيل المثال تتنفس بعض الطيور الحديثة بواسطة الحويصلات الهوائية). علقت بعض أبواغ سلالة البكتريا العصوية 2-9-3 (سالي باسيلوس ماريسمورتيو Sali bacillus marismortui) في بللورات مالحة معروفة باسم الهالايت (الملح الصخري) halite في نيو ميكسيكو. وتمت إعادة أحيائها في عام 2000 وتضاعفت بشكل حاد لتصبح أقدم متعضية حية في العالم.[22]

حقبة ميزوزوي

251.0 Ma - 65.5 Ma

التاريخ الحدث
220 Ma
Eoraptor, an early dinosaur.

المناخ جاف جدا، والكائنات التي تتميز بالتأقلم على الجفاف هي آركوسور والنباتات عاري البذور gymnosperms. تتنوع الآركوسور إلى تمساحيات، ديناصورات وبتروسور. من مدموجة الأقواس أتت طلائع الثديات, تحديداً كلبيات الأسنان الحقيقية. بالأصل كانت صغيرة وشبيه بحيوان زبابة shrew (حيوان شبيه بالفأر له خرطوم). جميع الثديات لديها غدة الحليب لصغارها، مع ثبات درجة حرارة جسمها. كذلك واحد من زوج autosomes اكتسب الجين SRY (تنحدر من المورثة SOX3 لكروموسوم إكس لتصبح كروموسوم واي. كذلك نباتات عارية البذور gymnosperms (غالباً الصنوبريات) سائدة على الأرض. أكلات النباتات تنمو بحجم كبير خلال هيمنة النباتات عارية البذور gymnosperms على الأرض وتمتلك بطن كبير لهضم الغذاء السيء الذي تحصل عليه من النباتات عارية البذور.

208-144 Ma العصر الذهبي الثاني لأسماك القرش.[23]
200 Ma خامس انقراض جماعي حدث في العصر الجوراسي

تضمن الانقراض الزواحف البحرية كالسمكسحليات والزحافة البحرية. ازدهار Ammonites و belemnites. كذلك الديناصورات لا زالت على قيد الحياة لكنها بحجم أكبر. انقراض الthecodonts. نشأة البرمائيات الحديثة مثل الضفادع، السمندر و Caecilia

Geminiviridae a diverse group of فيروسes, are traceable to this epoch or earlier.[24]

180 Ma
Pangaea's break-up.

بدأت القارة الأم أو بانجيا بالأنفصال لتكون عده قارات. أحتوى القسم الجنوبي من القارة القديمة المسماة غوندوانا على أنتارتيكا, أوستراليا، أمريكا الجنوبية، أفريقيا والهند. لا زالت أنتارتيكا أرض تكسوها الأشجار. أمريكا الشمالية وأوراسيا لا زالتا أرض واحده مشكلتا لوراسيا. ظهور أول ثديات حقيقية من أسلاف mammaliform .

164 Ma أحاديات المسلك مثل خلد الماء وقنفذ النمل (النضناض) تشكل أوائل الثديات وهي السلف المباشر لأقدم الثديات السابحة كالقندس الجوراسي.
160 Ma 3 metres long, Guanlong wucaii - meaning crested dragon from the five colours, Xinjiang province in northwestern China, is the oldest Tyrannosaur.
150 Ma Giant ديناصورs are common and diverse - براكيوصور, أباتوصور, ستيغوصور, ألوصور, along with smaller forms like Ornitholestes and Othnielosaurus. طائرs evolve from ثيروبودا dinosaurs. أركيوبتركس is an ancestor of birds, with claws, feathers but no beak.
135 Ma New dinosaurs إغوانادون, Hylaeosaurus, etc., appear after extinction of Jurassic forms. Microraptor gui, a 77 cm long dinosaur in Liaoning, Northeast China, has bird-like feathered wings on 4 limbs.
133 Ma طائر جيهول, a primitive bird found in the Yixian Formation of north-eastern China, eats seeds. The bird has large, strong wings, and also had a long, bony tail, like many dinosaurs.
130 Ma كاسيات البذور plants evolve زهرة (نبات)s, structures that attract insects and other animals to spread حبوب اللقاح. This innovation of the angiosperms causes a major burst of animal evolution and تطور مشترك.
128 Ma One early تيرانوصورويدات is ديلونغ بارادوكسوس in Lioning Province of China. Has feathers and a small body of 5 feet (1.5 m) long.
125 Ma Eomaia scansoria, a وحشيات حقيقيةn mammal, which leads to the formation of modern placental mammals. It looks like a modern dormouse, climbing small shrubs in لياونينغ, الصين. The parrot-beaked السيتاكوساورس is the ancestor of the later horned dinosaurs.
123 Ma

Sinornithosaurus millenii is a dinosaur in Liaoning, China that has primitive feathers not used for flight. Other dinosaurs with feathers are Sinosauropteryx (most primitive feathers, simplest tubular structures) and Changchanornis. Other dinosaurs include زاحفة عديدة الأشواك (armoured herbivore) and Eotyrannus (early تيرانوصورويدات). Evolution of birds has gone underway, with several different lineages existing (e.g. Confuciusornis and 'Yanornis).

110 Ma ساركوسوكس, eight metric tons, 12 m long, head 2 m long, largest crocodile. Carnivorous dinosaurs included the "درومايوصوريات" داينونيكس and sail-backed semi-aquatic سبينوصوريات, herbivores include the tallest known sauropod Sauroposeidon proteles, as well as the bulbous-nosed iguanodont Altirhinus (ancestral to duck-bills) and the عظايا مدملكة صوروبلتا. Gansus yumenensis, the earliest known essentially modern bird, lives in today's China.
100 Ma The giant theropod dinosaurs كاركارودونتوسوريس and جيجانوتوصور are even bigger than تيرانوصور.
88 Ma Breakup of Indo-Malagasy land mass.
80 Ma Many kinds of تيتانوصور, هادروصورويات, قرنيات الوجه and ثيروبودا dinosaurs; half of all known dinosaur species are from the last 30 MY of the حقبة وسطى, after the rise of the angiosperms. الهند starts moving to أوراسيا.
75 Ma أوفيرابتور was one of the most bird-like of the non-avian dinosaurs. Last common ancestor of humans and mice.[25] The طيور الغرب and Ichthyornithes, extinct birds with teeth, roamed the oceans of the Northern Hemisphere.
67 Ma Vegavis iaai, the oldest known bird assignable to a group still extant today, lives on the shores of القارة القطبية الجنوبية. It is a presbyornithid, a kind of wading goose.

حقبة سينوزوي

65.5 Ma - present

التاريخ الحدث
65 Ma
من المحتمل في أن تأثير الكويكب قد قضت على حوالي نصف المجموع الكلي من الأنواع الحيوانية قبل 65 مليون عام. وبالإضافة إلى ذلك، أنقرضت بعض أشكال الحياة الأخرى.

قضت حدث الانقراض في العصرالكريتاسي-الباليوجيني (الحدث السادس للانقراض) على حوالي نصف المجموع الكلي للأنواع الحيوانية ومن ضمنها جميع الديناصورات الغير-مجنحة، وربما كان ذلك بسبب تبريد المناخ الناتج عن التأثير الهائل للكويكب: حيث أنتشر مسحوق الإريديوم منها مشكلةً بذلك طبقة في الجو غطت على الأرض بأكمله. نشوء حفرة تشيكسولوب Chicxulub Crater (بعرض 170 كم، وحالياً غُمرت نصفها بماء خليج يوكاتان في المكسيك). بسبب عدم وجود الديناصورات الضخمة والنهارية، ستتمكن الثدييات من زيادة تنوعها وحجومها. بعض هذه الثدييات تعود إلى موطنها في البحر (مثل الحيتان, والخيلانيات, والفقمات) وثدييات أخرى تطور قدرتها في الطيران (مثل الخفافيش). تفرعت مجموعة صغيرة من الثدييات آكلة الحشرات الشجرية والليلية التي تسمى بالأركونتا Archonta إلى رئيسيات, وزبابيات الشجر treeshrews, وخفافيش. لدى الرئيسيات القدرة على الرؤية بالعينين وكانت لها أصابع قابضة، وبسبب هذه المميزات، أصبحت هذه الرئيسيات قادرة على القفز من فرع شجرة إلى أخرى. البليسيادابيس Plesiadapis هو مثال واحد لكائن رئيسي بدائي أنقرض قبل 45 مليون عام. فيما عدا سلالة الطيور الحديثة التي هي موجودة حالياً, فأن جميع الطيور أنقرضت بسبب الكوارث.

60 Ma من المحتمل بأن الكريودونت Creodont, وهو حيوان آكل للحوم يقطن في نصف الكرة الشمالي وقد أنقرض قبل 5.2 مليون عام، هو سلف المياسيدات Miacids.

البقوليات هي أول من سُجلت في السجل الأحفوري.

55 Ma
كاربوليستيس سيمبسوني, من الثدييات الشبيهة بالرئيسيات.

أنفصلت أستراليا عن قارة أنتاركتيكا. الظهور الأول لكائن رئيسي بدائي في أمريكا الشمالية, وآسيا, وأوروبا. مثال على ذلك كاربوليستيس سيمبسوني Carpolestes simpsoni في حوض كلارك فورك في وايومنغ. لدى هذا الكائن أصابع قابضة لكن ليس لها أعين موجهة للأمام. هناك كائن رئيسي آخر (و ربما الأقدم?) يسمى تايلهارداينا أيجياتيكا Teilhardina asiatica (هونان, الصين) وهو كائن نهاري وله حجم الفأر ولديه عينين صغيرتين. ربما أن سلف سمك القرش ميكو ذو الوعنفة القصيرة Shortfin mako shark قد أرتقت إلى سلالة القرش الأبيض العظيم Great White Shark, لكنها لم ترتق إلى الميغالودون.[26]

50 Ma

بدأ تطور الحصان مع الهايراكوثيريوم Hyracotherium: له حجم الثعلب مع أظافر كبيرة بدلاً من الحوافر. من المحتمل في أن سلف الحيتان (التي من ضمنها الدلافين), أمبولوسيتس ناتانس Ambulocetus natans (باكستان) كانت تمشي على اليابسة مثل أسد البحر الحديث وكانت تسبح مثل ثعالب الماء الحديثة. كما أن لها أقداماً مُبسطة مما يزيد قوتها في السباحة، ولا تزال تسمع مباشرةً بواسطة أذنيها. يمشي البيزوسايرن بورتيللي Pezosiren portelli, الذي يُعتبر سلف خرفان البحر, مثل فرس النهر ويسبح مثل كلب البحر. ظهور أولى المياسيدات Miacids ومن ضمنها المياسيز Miacis, وهو كائن ذو خمس مخالب ويُعتبر سلف جميع الكلاب والقطط والدببة والراكون والثعالب والضباع وابن آوى، والزباد civet; وهو مخلوق لاحم، ومتسلق الأشجار ويشبه ابن عرس في الشكل.

48.5 Ma غاستورنيس جايسلينسيس Gastornis geiselensis (أوروبا، الولايات المتحدة), وهو طائر لاحم بطول 1.75 م، هو واحد من أقوى المفترسين.
46.5 Ma الرودهوسيتوس Rodhocetus, وهو سلف الحيتان وخلف أمبولوسيتس Ambulocetus, لم يعد يحتاج إلى شرب الماء العذب.
43 Ma الفيل الأكثر بدائيةً, الموريثوريوم Moeritherium (مصر): طولها 1 م، لها حجم الخنزير الكبير، تحب أكل النباتات الطرية والسهلة المضغ. لديها أنف طويل، إلا أن ليس لديها خرطوم ولا ناب.
40 Ma تشعبت الرئيسيات (رتبة) إلى تحت رتبتين وهي الستريبسيرهيني Strepsirrhini (و تعني حرفياً ذوات الأنوف المعوجة، مثل حيوانات الليمور واللوريس) والهابلورهيني Haplorrhini (و تعني حرفياً ذوات الأنوف الجافة، مثل التارسيرز tarsiers, والقردة والسعدان); وتُعتبر الأخيرة من الكائنات النهارية ومن الحيوانات العاشبة.
37 Ma
الباسيلوساورس

لدى الباسيلوساورس Basilosaurusأطراف خلفية قصيرة إلا أنها متنامية بشكل ممتاز، وهذا مخلوق يصل طوله إلى 20 م وهو أيضاً سلف الحيتان يشبه الثعابين في الشكل. يستطيع الباسيلوساورس سماع الأصوات المنتقلة إلى الأذن الوسطى من خلال الاهتزازات التي تصدرها الفكوك السفلية. في 'وادي الحيتان', في مصر، التي كانت مغمورة بالمياه وسُميت لاحقاً بصحراء وادي الحيتان، كان هناك العديد من الحيتان الباسيلوساورس آيسيس Basilosaurus isis التي ليست لديها ثقب التنفس وكان عليها رفع رأسها فوق الماء لكي تتنفس. ظهور الأسلاف البدائية للرئيسيات االستريبسيرهينيات في الصحراء المصرية, بايريتيا فايومينسيس Biretia fayumensis وبايريتيا ميغالوبسيس Biretia megalopsis.[27]

35 Ma تطورت النجيليات من بين كاسيات البذور.
34 Ma ظهور الساينوديكتيس Cynodictis, أو ما يسمى كلب الفجر، في أمريكا الشمالية. أخيراً، تستوطن فصيلة الكلبيات العالم.
30 Ma أنقسمت الهابلورهيني (تحت رتبة) إلى دون رتب وهي البلاتيرهيني Platyrrhini (قردة العالم الجديد) والكيتارهيني Catarrhini (رئيسيات العالم القديم). لذى قردة العالم الحديث ذيولاً قابضة prehensile tails ولدى الذكور عمى الألوان. ومن المحتمل بأنها هاجرت إلى أمريكا الجنوبية على طوفاً من الآراضي النباتية على طول المحيط الأطلسي (حوالي 4,500 km). وبقت الكيتارهينيات في أفريقيا بينما القارتين تنفصلان عن بعضهما. قد يكون الأجيبتوبيثيكوس Aegyptopithecus (القرد المصري القديم) أحد أسلاف الكيتارهينيات. تشبه الهابلورهينيات: Bugtipithecus inexpectansPhileosimias kamali وPhileosimias brahuiorum, حيوانات الليمور الموجودة في هذه الأيام، وتعيش تلك الكائنات في الغابات المطرية في تلال بوجتي في الباكستان الوسطى. ظهور سلف جميع القطط, البرويلوروس Proailurusذو 9 الكيلو غرامات، التي كانت تعيش على أشجار أوروبا, أنقرضت هذه المخلوقات قبل 20 مليون عام.
27.5 Ma يعيشالإندرايكوذير Indricothere في منغوليا, وهو قريب وحيد القرن يبلغ طوله 4.5 م، ويعتبر أطول ثدي في اليابسة.
27 Ma ظهور طيور الرعب Phorusrhacids, ويبلغ طوله إلى 2.5 م، كما أنه يُعتبر من أرقى الكائنات اللاحمة في أمريكا. أنقرضت هذه المخلوقات فقط قبل مليونين عام.
25 Ma اكتسبت ذكور الكيتارهينيات القدرة على رؤية الألوان إلا أنها فقدت مسار الفيرومون.[28] تفرعت الكيتارهيني إلى عائلتي فائقتين، قردة العالم القديم (سعدان العالم القديم) وقردة (قرد). ليس لدى رئيسيات العالم القديم ذيولاً قابضة (البابون على سبيل المثال); والبعض ليس لها ذيلاً على الأطلاق. جميع القردة لا تملك ذيلاً.
22 Ma
اصطدام الهند بالساحل السيميري Cimmerian.

تصطدم الهند بقارة آسيا، مسببةً بارتفاع جبال الهيمالايا وهضبة التبت. وبسبب فقدان الرطوبة، أصبحت آسيا الوسطى صحراء. ظهور الفيل القديم دياينوثيريوم deinotherium، وأنقرض قبل مليوني عام. تطور دب الفجر (Ursavus elmensis)من حيوان يشبه الكلب في جزء ودب في جزء وراكون في جزء، ويُعتبر هذا الدب سلف جميع الدببة الحية الموجودة في يومنا هذا. لها حجم الثعلب، ويصطاد في أعالي الأشجار، ويأكل اللحوم مع الأعشاب والحشرات. تأكل أولى مجموعة من الدببة, الأيلوروبوديناي Ailuropodinae, الوجبات النباتية. تفرع من هذا الجنس نوع واحد فقط، الباندا العملاقة (باندا عملاقة), الباقي إلى يومنا هذا.

20 Ma تصطدم الصفيحة الأفريقية مع قارة آسيا. لدى الساينوديكتيس Cynodictis, سلف الكلاب، مخلب خماسي قصير التي ستكون فيما بعد زمعة (لا وظيفية) للكلاب الحديثة. تشبه حيوانات الساينوديكتيس الزباد civet الحديث كما أن لديها أقدام وأصابغ تساعده في الركض. أنتشرت العائلتين الفائقتين الآكلة للحوم (القطط والكلاب) في هذا العصر. ظهور الغومفوثيريوم Gomphotherium, الفيل القديم.
19 Ma ظهور الميغاثيريوم أميركانوم Megatherium americanum (هو كسلان ضخم، يصل طوله إلى 6 أمتار، أنقرض قبل 8000 عام) والأرجينتيفيس ماغنيفايسنز Argentavis magnificens (و هو أكبر طائر على الإطلاق، يصل باع جناحها إلى حوالي 7 أمتار أو أكثر) والتي تُعتبرا من أكبر الحيوانات التي تجوب في أمريكا الجنوبية.
16 Ma بداية نشوء الطريقة البدائية لتحديد المواقع بالصدى لدى حيتان الإسكوالودون (الاسم العلمي:†Squalodon). ظهور سمكة القرش العملاقة ميغالودون Megalodon التي لها حجم الحافلة;[29] كانت لها نفوذ واسع حتى أختفت فجأةً قبل حوالي 1.6 مليون عام.
15 Ma هاجرت القرود من أفريقيا إلى أوراسيا لتصبح جبونات gibbons (القردة الأدنى) وإنسان الغاب. تفرع أسلاف البشر من أسلاف قردة الجبون. يُصنف إنسان الغاب، والغوريلات وقردة الشمبانزي كقردة عليا. ويُصنف الإنسان كأشباه البشر hominin.
13 Ma تفرع أسلاف البشر من أسلاف إنسان الغاب orangutan. ظهور أحد أنساب إنسان الغاب: Lufengpithecus chiangmuanensis (في تايلاند الشمالية). يُعتقد بأن Pierolapithecus catalaunicus, الذي كان يعيش في أسبانيا، هو السلف المشترك للقردة العظمى والبشر.
10 Ma بدأ المناخ بالجفاف; وبدأت السافانا والمروج بالانتشار بدلاً من الغابات. وتكاثرت السعادين, وبدأ عدد القردة بالانخفاض. تفرع أسلاف البشر من أسلاف الغوريلا. تُعتبر هذه الفترة من الزمن ذروة انتشار الأخصنة في نصف الكرة الأرضية الشمالي. بعد 10 ملايين عام، أنخفضت أعداد الأحصنة وذلك بسبب التنافس الذي حدث مع شفعيات الأصابع. ظهور التوماركتوس Tomarctus, وهو حيوان بشبه الكلب للغاية ويُعتبر سلف جميع الكلاب.
7 Ma ظهور أضخم حيوان رئيسي الجيغانتوبيثيكوس Gigantopithecus في الصين ويصل طوله إلى مترين (جيغانتوبيثيكوس بلاكي Gigantopithecus blacki), وفي فيتنام، والهند الشمالية (جيغانتوبيثيكوس بايليسورينسيس Gigantopithecus bilaspurensis). أنقرض قبل 300,000 عام.
5.6 Ma جفاف البحر الأبيض المتوسط (حدث ميسيني).
5 Ma أدت ثوران البراكين إلى نشوء أرض يابسة صغيرة أوصلت أمريكا الشمالية يالجنوبية. أنتقلت الثدييات من أمريكا الشمالية إلى الجنوبية مما أدت إلى انقراض الثدييات هناك.

تفرع أسلاف البشر من أسلاف قردة الشمبانزي. ظهور السلف المشترك الأخير إنسان ساحل التشادي (تشاد, الصحراء الكبرى, غرب الوادي المتصدع). ظهور أقدم إنسان بدائي أورورين توجنسيس (الرجل الألفي، في كينيا). يتاقسم البشر وقردة الشمبانزي ما يُقدر 98% من الدنا: لهما تشابه كبير في التراكيب الحيوكيمائية لدرجة أن الجزيئات الهيموغلوبين تختلف فقط في حمض أميني واحد. يمكن أن تكون لمجموعة واحدة من قردة الشمبانزي تنوع جيني أكثر ممن لدى جميع الستة بلايين من البشر الأحياء الآن، وذلك بسبب اختناق السكان الذي سيحدث لاحقاً في السلالة البشرية. لدى كُلاً من البشر وقردة الشمبانزي حنجرة التي تغيرت مكانها خلال أول عامين من ظهورها إلى بين البلعوم والرئتين، مشيراً بذلك إلى أن لدى السلف المشترك لديه هذا الميزة أيضاَ, القدرة على إظهار الصوت.

4.8 Ma ظهور شمبانزي لها حجم جنس أشباه البشر, الأرديپيثيكس Ardipithecus يسير باستقامة.
3.7 Ma بعض الأوسترالوپيثيكس عفارنسز Australopithecus afarensis تركت أثار أقدام على الرماد البركاني في ليتولي، كينيا (شمال تنزانيا).
3.5 Ma تفرع إنسان الغاب Orangutans إلى تحت-أنواع وهي البورنين Bornean (بونغو بيغمايوس Pongo pygmaeus) والسومطري Sumatran (بونغو إبيللي Pongo abelii). ظهور القرش الأبيض العظيم.
3 Ma

تطورت الالأوسترالوپيثيسينات australopithecines ذوات القدمين (أشباه البشر القدامى) في أراضي السافانا بأفريقيا, لكنها تتعرض لهجوم من قبل الداينوفليس Dinofelis. هناك أنواع أخرى تطورت وهي الأسترالوپثيكوس أفريكانوس Australopithecus africanus والأسترالوپثيكوس بوساي Australopithecus bosei، وأجناس من ضمنها اسم كينيانثروبوس بلاتيوبس Kenyanthropus platyops. بدأت تنقرض الغوريلات من على الضفة الجنوبية من نهر الكونغو. أتصلت أمريكا الشمالية بالجنوبية, سامحةً للحيوانات بالانتقال بين القارتين. الظهور الأول للأحصنة الحديثة, الأكيوس. ظهور الدياينوثيريوم Deinotherium (بطول 4 أمتار), وهو القريب الضخم للفيلة، مع أنياب حادة بالإتجاه السفلي في الفك السفلي.

2.5 Ma ظهور السميلودون Smilodon (قط الأسنان المعقوفة).
2.2 Ma تفرعت الغوريلات إلى تحت-أنواع وهي غوريلا المنخفضات الغربية (غوريلا غوريلا Gorilla gorilla) والشرقية(غوريلا بيرانجي Gorilla beringei).
2 Ma يستعمل الهومو هيبيليس Homo habilis (الإنسان الماهر) الأدوات الحجرية البدائية في تنزانيا. وربما أنه قد عاش مع البارانثروبوس روبستوس Paranthropus robustus. ظهور منطقة بروكا (المنطقة التي تقوم بوظيفة الكلام في الدماغ البشري الحديث). جنسالهومو من آكلات اللحوم بينما البارانثروبوس من آكلات النباتات والأرضه. تفرعت بعض قردة الشمبانزي (Pan troglodytes) الساكنين في الجزء الجنوبي من نهر الكونغو من قردة البونوبو (Pan paniscus/pigmy chimps). تعيش قردة البونوبو مجتمع تسيطر عليه الإناث. تنتقل قطط الأسنان المعقوفة من أمريكا الشمالية إلى أمريكا الجنوبية.
1.8 Ma تطور الإنسان المنتصب Homo erectus في قارة أفريقيا, ثم هاجرت إلى القارات الأخرى، وخصوصاً إلى قارة أسيا الجنوبية. حدوث انقراض هائل في الحياة البحرية بسبب وثوع يعض الحوادث الطبيعية، وقد يكون منها نشوء أحد المستعرات العظمى. أنقرضت العديد من الطيور البحرية، بعدما كانت سائدة على الشواطئ والمياه الساحلية لحوالي 20 مليون عام; كما نشأت الثدييات البحرية وبدأت بالتنوع.
1.75 Ma ظهور الرجل الدمانيسي Dmanisi man/الهومو جورجيكوس Homo georgicus (جورجيا، روسيا), له دماغ صغير ظهر في أفريقيا، بمزايا الإنسان المنتصب والإنسان الماهر. يقضي الهومو جورجيكوس المنعزل آخر سنين من حياته معتمداً على العطف والحنان من أفراد جنسه الآخرون للحصول على المواد التي يحتاجها.

ظهور الغلايبتودون glyptodon في بيرو الجنوبية، وهو مدرع عملاق له حجم سيارة فولكس واجن بيتل.

1.6 Ma ظهور كبرى الحيوانات الجيبية: ومنها ظهور الكنغر العملاق ذو الوجه الصغير (Procoptodon goliah) في أستراليا، والذي أنقرض قبل 40,000 عام. ويصل طوله بين 2 م إلى 3 ووزنه ما بين 200 كغم و 300 كغم، ويُعتبر أكبر كنغر على الإطلاق. وظهور حيوان شبيه بالومبت ديبروتودون, الذي يزن 2,800 كغم، ويبلغ طوله 3 م، وكان يعيش في أستراليا وأنقرض قبل 45,000 عام.
1.5 Ma ظهور الأسد الجيبي (أسد الجرابي أو ليو) في أستراليا وأنقرض قبل 46,000 عام.
1 Ma تطورت جنس الكلابيات (الكلاب البرية، وأبن آوى، والذئاب، وكلاب الدنغو، والكلاب المنزلية) كفرع من التوماركتوس Tomarctus. ظهور الثعلب الرمادي, ثعلب رمادي الذي يُعتبر من أكثر الكلابيات بدائيةً والذي لا زال حياً إلى يومنا هذا.
800 ka الذئب الرمادي (كانيس لوبوس Canis lupus) ينتقل إلى أمريكا الشمالية القطبية.
780 ka حدوث الانعكاس المغناطيسي الأرضي geomagnetic reversal الأخير في الأرض.
700 ka ظهور السلف الجيني المشترك للإنسان والنياندرتال.
500 ka يستعمل الإنسان المنتصب Homo erectus (تشاوكاوتاين، الصين) الفحم للتحكم بالنار، على الرغم من أنهم قد لا يعلمون كيف يشعلونها.
400 ka تشعبت الغوريلات الشرقية (غوريلا جبلية) إلى غوريلات المنخفضات الشرقية (G. beringei graueri) وإلى غوريلات الجبلية (G. beringei beringei). ظهر الأيل العملاق أيل أيرلندي في إيرلندا; وتمتد قرونها لحوالي 3.6 م أو أكبر، وقد أنقرض بعد 9.5 ألف عام.
355 ka ظهر ثلاثة من الهومو هايدلبيرغينيسيس ذوي طول 1.5 م في منطقة براكين روكامونفاينا Roccamonfina في إيطاليا الجنوبية، تاركةً أولى آثار أقدام للجنس هومو, التي ظهرت قبل أن تغطيها رماد البراكين.
250 ka تطورت الدببة القطبية من الدببة البنية المنعزلة.
195 ka ظهور أومو1 وأومو2 (إثيوبيا، نهر الأومو) وهي أولى الهومو ساپيانس المعروفة.
160 ka تقوم الهومو ساپيانس (هومو سابينس إيدالتو)، في إثيوبيا بمنطقة النهر المغمور التي يوجد فيها قرية هيرتو، بممارسة الطقوس الجنائزية عندما يموت أحدهم. وتُترك جثثهم لتُغطى بواسطة الصخور البركانية.
150 ka ظهرت "حواء الميتوكوندرية" في أفريقيا. وهي آخر سلف مشترك أنثى لجميع السلالات الميتوكوندرية للبشر الحاليين.
130 ka تطور الهومو نيانديرتالينسيس (رجل النياندرتال) من الهومو هايدلبيرغينيسيس وعاشت في أوروبا وفي الشرق الأوسط, وكانت من مزاياها بأنها كانت تدفن موتاها وترعى مرضاها. وكانت لديها العظم اللامي (ظهرت قبل 60,000 سنة، في كهف كيبارا، إسرائيل), ويستعملها البشر الحاليين للتحدث مع الآخرين. (يتكلم البشر الحاليين 6000 لغة متحدثة). كان رجل النياندرتال يستعمل الرماح، وربما كانت تستخدمها لطعن الفرائس بدلاً من قذفها عليهم. ظهرت في هذه الفترة الجين FOXP2 (التي ساعدت البشر بتطوير قدراتهم على الكلام).
100 ka ظهر في هذه الفترة أول إنسان حديث (هومو سابينس) في أفريقيا; وقد تشعبت عن الهومو هايدلبيرغينيسيس. عاش الهومو سابينس (البشر) في أفريقيا الجنوبية (في كهوف نهر كلاسايس) وفي فلسطين (في جبل قفزة وسخول), وربما قد عاشت مع رجال النياندرتال. دخل الإنسان الحديث قارة آسيا بطريقتين: أحدهما من الشمال عن طريق الشرق الأوسط، والآخر من الجنوب الأقصى لإثيوبيا، مروراً بالبحر الأحمر والمنطقة العربية الجنوبية. (أنظر: فرضية الأصل الواحد). قامت الطفرات بتغيير لون الجلد لكي تستطيع بأن تمتص الأشعة ما فوق البنفسجية في أي مرتفع جيوغرافي. وبدأت في هذه الفترة التنوع في "الأعراق البشرية". فسكان قارة أفريقيا بقوا 'مختلفين' جينياً عن جميع البشر الآخرين، عدا مجموعة واحدة منهم تركت أفريقيا وبدأت بنشر تنوعها. فعلى سبيل المثال، تظهر لنا mtDNA بأن الصفات المميزة للسلف الإنجليزي تشبه صفات السلف الياباني أكثر من تشابهها مع صفات السكان الأفريقيين.
82.5 ka يصطاد الإنسان في زائير السمك باستعمال رماح لها شفرات حادة صُنعت من عظام الحيوانات.
80 ka الإنسان يصنع حربان عظمية في كاتاندا، جمهورية الكونغو الديمقراطية.
74 ka حدثت في هذه الفترة ثوران بركاني عظيم في توبا, سومطرة بإندونوسيا، والتي من الممكن أن أنزلت عدد الهومو سابينس إلى 2,000. بعد الثوران البركاني أتت 6 سنين بدون صيف تبعتها 1,000 عام من العصر الجليدي. غطت الرماد البراكاني منطقتي الهند وباكستان بسمك 5 أمتار.
70 ka بدأت في هذه الفترة آخر عصر جليدي, والتي تُسمى بتجلد ويسكونسن.

صنع البشر الساكنين في كهف بلومبوس في أفريقيا الجنوبية أدواتهم من العظام، وكانوا يظهرون طريقة تفكيرهم برسم رموز على جدران الكهف. كما أنهم بدأ يجموعون صدفات البحر لصنع القلائد. ظهرت أولى القنادس العملاقة (Castoroides ohioensis, في تورونتو، كندا) والتي تعتبر أكبر القوارض، يصل طولها إلى 2.5 م، وقد أنقرضت قبل 10,000 عام.

60 ka يعيش "آدم Y كروموسوم" في أفريقيا. هو آخر سلف مشترك ذكري لجميع الكائنات البشرية الحية اليوم.
50 ka مجموعة من البشريات الحديثة أنتقلت من آسيا إلى أستراليا (وبذلك ظهر شعب الأبوريجين) ومجموعة آخرى أنتقلت إلى أوروبا. البشر الذين يسكنون السواحل أصبح أكثر عدداً من البشر الذين يعيشون بعيداً عنها. ظهر وحيد القرن الصوفي (Coelodonta antiquus) في بريطانيا.
40 ka بدأ الكرومانيون باصطياد الماموث في فرنسا. لدى هؤلاء البشر قوى إدراكية استثنائية مثل الإنسان الحديث، مما يجعل لهم القدرة على أن يصبحوا صيادين. بدأت الحيوانات الضخمة بالانقراض (ولا زال مستمراً إلى يومنا هذا); الكثير من الحيوانات الثدية الضخمة أختفت، وذلك بسبب التزايد المستمر في عدد السكان.[30]
32 ka تم العثور على أول قطعة منحوتة في ڤوغلهيرد، ألمانيا. وأيضاً تم العثور على أول ناي (مصنوع من عظم الطيور) في فرنسا وعلى أدوات حجرية في كوتا تامبان، ماليزيا.
30 ka الإنسان الحديث دخل أمريكا الشمالية من سيبيريا بطرق عديدة مثل عبور جسر بيرينغ الأرضي في نهايات الحقبة، أو الانتقال بين جزر ألوشن في بداية الحقبة. على الأقل مجموعتين من تلك المجموعات التن دخلت أمريكا الشمالية قامت بترك بعض الصفات الجينية للأمريكيين، وفي نفس الوقت، وصل الأوربيين أمريكا الشمالية عن طريق المحيط الأطلسي. وصل الإنسان إلى جزر سليمان واليابان. أستعملت الأسهم والأقواس لأول مرة في الصحراء الكبرى. تم العثور على أول نماذج خزفية في مورافيا مصنوعة على أشكال حيوانات (جمهورية التشيك حالياً).
28 ka Oldest known painting: in the Apollo 11 Rock Shelter.,[31] Namibia, Africa. A 20 cm-long, 3 cm-wide object found in Hohle Fels Cave near Ulm in the Swabian Jura in Germany is the earliest sculpted stone penis.[32]
27 ka Neanderthals die out leaving Homo sapiens and Homo floresiensis as the only living species of the genus هومو. In today's Czech Republic, humans invent textiles and press weaving patterns into pieces of clay before firing them.
25 ka بدأ الإنسان بصيد الحيوانات عن طريق رمي أعصية مصنوعة من أنياب الماموث (بولاندا).
23 ka فينوس ولندورف, a small statuette of a female figure, discovered at a Paleolithic site near Willendorf, Austria, dates from this era. First intentional growing of food plants by humans occurs in the Near East, but is not associated with land clearing or حراثة.
20 ka Humans leave foot and hand prints in Tibetan plateau. Oil lamps made from animal fats on shells used in caves in Grotte de la Mouthe, France. Bone needles used to sew animal hides. (Shandingdong Man, China). Microblade culture (Northern China). ماموث bones used to build houses (Russia). عظمة إشانغو might be first example of mathematics.
18 ka ظهر الهومو فلوريسينسيس في كهف ليانغ بوا الكلسي الموجود في الجزيرة الأندونيسية فلوريس.
15 ka The غمر جليدي ويسكونسن ends. Sea levels across the globe rise, flooding many coastal areas, and separating former mainland areas into islands. Japan separates from Asia mainland. Siberia separates from Alaska. Tasmania separates from Australia. Java island forms. Sarawak, Malaysia and Indonesia separate. The رسوم الكهوفs of كهف لاسكو and كهف ألتميرا were produced. Sedentary hunter-gather societies develop in the ثقافة نطوفية of the شرق أدنى - an essential precursor to later agricultural societies.
14 ka بداية الانقراض الضخم في القارات الأمريكية.
11.5 ka انقراض قط الأسنان المعقوفة (سميلودون) وميريامز تيراتورن Merriam's Teratorn ("طائر الرعد").
ألفية 9 ق.م وصل عدد السكان إلى 5 ملايين نسمة. وأنقرض الهومو فلوريسينسيس.

Extinction of ماموث. كلب (first domesticated animal) from ذئب رمادي subspecies (Canis lupus pallipes). All modern dogs today (5 main groups, about 400 breeds) belong to a single subspecies كلب.

10 ka Humans in the الهلال الخصيب of the الشرق الأوسط develop زراعة. استئناس begins with cultivation of المحاصيل المؤسسة للحضارة. This process of food production, coupled later with the استئناس of animals caused a massive increase in تعداد السكان في العالم that has continued to the present. جيريكو (modern Israel) settlement with about 19,000 people.
ألفية 8 ق.م الصحراء الكبرى is green with rivers, lakes, cattles, crocodiles and رياح موسميةs. Japan's hunter-gatherer فترة جومون culture creates world's earliest pottery. Humans reach أرض النار at the tip of أمريكا الجنوبية, the last continental region to be inhabited by humans (excluding القارة القطبية الجنوبية).
ألفية 6 ق.م Common (Bread) wheat قمح طري originates in southwest Asia due to hybridisation of قمح ثنائي الحبة with a goat-grass, دوسر.
6.5 ka نوعين من الأرز قد تم تدجينه: الأرز الآسيوي Oryza sativa والأرز الأفريقي Oryza glaberrima.
3.5 ka قام شعب أمريكا الوسطى بوضع أسس الدين, وبدأ الكهنة بالإشراف على الطقوس.
ألفية 1 ق.م بدأ الناس في أوراسيا باستعمال الأدوات الحديدية.
1 (عدد) وصل عدد سكان العالم إلى 150 مليون نسمة.
AD 1835 وصل عدد سكان العالم إلى مليار نسمة.
AD 1969 الإنسان يمشي على القمر.
AD 2021 وصل عدد السكان إلى 6.6 مليار نسمة.[33]

حدث انقراض الهولوسين لا زال مستمراً (بدأ قبل 30-40 ألف عام) مع ازدياد نسبة الانقراض بشكل هائل في الخمسين السنة الماضية. يعتقد العديد من علماء الأحياء[34] بأننا نحن في هذه اللحظة في بداية انقراض جماعي متسارع سببه الإنسان. إدوارد أوسبورن ويلسون[35] يعتقد بأن إذا أستمرت نسبة تدمير البشرية للطبقة الحيوية على هذا المعدل، نصف جميع أنواع الحياة على الأرض ستنقرض خلال 100 عام.

انظر أيضا

The Ancestor's Tale

مراجع

  1. "Measuring the sixth mass extinction - Cosmos". cosmosmagazine.com. مؤرشف من الأصل في 10 مايو 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  2. "History of life on Earth". مؤرشف من الأصل في 16 أغسطس 2016. اطلع عليه بتاريخ 09 أغسطس 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  3. "The big five mass extinctions - Cosmos". cosmosmagazine.com. مؤرشف من الأصل في 17 مايو 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  4. Myers, Norman; Knoll, Andrew H. (May 8, 2001). "The biotic crisis and the future of evolution". Proc. Natl. Acad. Sci. U.S.A. 98 (1): 5389–5392. Bibcode:2001PNAS...98.5389M. doi:10.1073/pnas.091092498. ISSN 0027-8424. PMC 33223. PMID 11344283. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  5. صفحة معهد العلوم الكوكبية تتحدث عن فرضية التأثير الضخم. هارتمان وديفيس عادا إلى المعهد. هذه الصفحة تحتوي أيضاً على العديد من صور هذا التأثير من هارتمان نفسه. نسخة محفوظة 08 يونيو 2011 على موقع واي باك مشين.
  6. "على أية حال, عندما تبرد الأرض إلى حد معين, في وقتاً ما في 700 مليون السنة الأولى من وجودها, تبدأ الغيوم بالتشكل في طبقة الجو الأرضية، وتدخل الأرض إلى طور جديد من التطور." كيف تشكلت المحيطات (URL دخلت في يناير / كانون الثاني 9, 2005)نسخة محفوظة 06 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  7. " Between about 3.8 billion and 4.5 billion years ago, no place in the solar system was safe from the huge arsenal of asteroids and comets left over from the formation of the planets. Sleep and Zahnle calculate that Earth was probably hit repeatedly by objects up to 500 kilometers across" Geophysicist Sleep: Martian underground may have harbored early life (URL accessed on 9 يناير, 2005) نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2009 على موقع واي باك مشين.
  8. Walker, Gabrielle, (2003) "Snowball Earth: The Story of the Great Global Catastrophe that Spawned Life as we know it" Bloomsbury ISBN 0-7475-6433-7
  9. John, Brian (Ed)(1979) "The Winters of the World: Earth under the Ice Ages" Jacaranda Press ISBN 0-470-26844-1
  10. "'Experiments with sex have been very hard to conduct,' Goddard said. 'In an experiment, one needs to hold all else constant, apart from the aspect of interest. This means that no higher organisms can be used, since they have to have sex to reproduce and therefore provide no asexual control.'
    Goddard and colleagues instead turned to a single-celled organism, yeast, to test the idea that sex allows populations to adapt to new conditions more rapidly than asexual populations." Sex Speeds Up Evolution, Study Finds (URL accessed on 9 يناير, 2005) نسخة محفوظة 14 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  11. " What, then, was the selective advantage that led to the evolution of multicellular organisms?" From Single Cells to Multicellular Organisms (URL accessed on 9 يناير, 2005) نسخة محفوظة 16 أكتوبر 2007 على موقع واي باك مشين.
  12. "The evolutionary foundation for the organization of many animal body plans is segmental—we are made of rings of similar stuff, repeated over and over again along our body length" Pycnogonid tagmosis and echoes of the Cambrian
    "Pycnogonids are primitive chelicerates related to ticks and mites, and they make their living as predators and scavengers. This one, Haliestes dasos, is the oldest sea spider known." Haliestes dasos, a sea spider
    "If you were a trilobite or other small Cambrian animal, you did NOT want to see this coming" The Anomalocaris Homepage (animation) نسخة محفوظة 02 مارس 2009 على موقع واي باك مشين.
  13. "The oldest fossils of footprints ever found on land hint that animals may have beaten plants out of the primordial seas. Lobster-sized, centipede-like or slug like animals such as Protichnites and Climactichnites made the prints wading out of the ocean and scuttling over sand dunes about 530 million years ago. Previous fossils indicated that animals didn't take this step until 40 million years later." Oldest fossil footprints on land [وصلة مكسورة]
  14. "The oldest fossils reveal evolution of non-vascular plants by the middle to late Ordovician Period (~450-440 m.y.a.) on the basis of fossil spores" Transition of plants to landنسخة محفوظة 26 سبتمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
  15. "The land plants evolved from the algae, more specifically green algae, as suggested by certain common biochemical traits" The first land plants نسخة محفوظة 01 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
  16. "The waxy cuticle of arachnids and insects prevents water loss and protects against desiccation" Natural history collection: arthropoda نسخة محفوظة 18 سبتمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  17. "For hundreds of millions of years, animal life resided only in the oceans. And then about 400 million years ago, fossil tracks suggest that an animal called a eurypterid left the water to walk on land. Maybe it was fleeing enemies, maybe it was searching for an easy meal, or maybe it was seeking a safe place to lay its eggs." The shape of life. The conquerors. PBS نسخة محفوظة 07 يونيو 2013 على موقع واي باك مشين.
  18. 1
  19. "The ancestry of sharks dates back more than 200 million years before the earliest known dinosaur. Introduction to shark evolution, geologic time and age determination نسخة محفوظة 07 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  20. "Cladoselache was something of an oddball among ancient sharks. A four-foot (1.2-metre) long inhabitant of late Devonian seas (about 370 million years ago), it exhibited a strange combination of ancestral and derived characteristics. Ancient sharks نسخة محفوظة 23 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  21. "Sharks have undergone a lot of evolutionary experimentation since their earliest beginnings. Over hundreds of millions of years, sharks were tested by a mercurial and often violently changeable environment." A Golden Age of Sharks نسخة محفوظة 31 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  22. Here we report the isolation and growth of a previously unrecognized spore-forming bacterium (Bacillus species, designated 2-9-3) from a brine inclusion within a 250 million-year-old salt crystal from the Permian Salado Formation. Complete gene sequences of the 16S ribosomal DNA show that the organism is part of the lineage of Bacillus marismortui and Virgibacillus pantothenticus.Isolation of a 250 million-year-old halotolerant bacterium from a primary salt crystal (URL accessed on 30 أبريل, 2006) نسخة محفوظة 19 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.
  23. "The second major radiation of sharks occurred during the Jurassic Period, 208 to 144 million years ago. At this time, pterosaurs ruled the skies and the first birds were taking to the air." The Origin of Modern Sharks (URL accessed on 9 يناير, 2005) نسخة محفوظة 25 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  24. "Viruses of nearly all the major classes of organisms—animals, plants, fungi and bacteria/archaea—probably evolved with their hosts in the seas, given that most of the evolution of life on this planet has occurred there. This means that viruses also probably emerged from the waters with their different hosts, during the successive waves of colonisation of the terrestrial environment." Origins of Viruses (URL accessed on 9 يناير, 2005) [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 20 يوليو 2015 على موقع واي باك مشين.
  25. "A comparison of the two genomes reveals that both have about 30,000 genes, and they share the bulk of them—the human genome shares 99% of its genes with mice. Humans and mice diverged about 75 million years ago, too little time for many evolutionary differences to accumulate." Comparing genomes نسخة محفوظة 1 مارس 2012 على موقع واي باك مشين.
    " Their conclusion: although the mouse and human genomes are very similar, genome rearrangements occurred more commonly than previously believed, accounting for the evolutionary distance between human and mouse from a common ancestor 75 million years ago." The Hindu
    "Mice have many more olfactory genes compared to the human. Smell matters for mice, especially for sex and mating; they also have more genes involved in reproduction (such as aphrodisin, which stimulates mating behaviour in males) and immunity" San Francisco Chronicle نسخة محفوظة 14 نوفمبر 2010 على موقع واي باك مشين.
  26. "I also wish to completely dispel the myth that the modern Great White evolved from the megalodon shark. Is the proper way to do this to write this paper, publish it in a scientific journal, and subject it to peer review—yes? Is that what I am doing—no.......because I think there is no way to "win" with the opinions on this one as set in stone as they seem to be (on both sides)" Origin of the Modern Great White Shark (URL accessed on 9 يناير, 2005)
    "'Most scientists would probably say the Great Whites evolved from the megalodon line, which existed from two million to twenty million years ago. They were huge sharks, approximately the length of a Greyhound bus and possessing teeth that were up to six inches [150 mm] long,' explains Ciampaglio. 'However, our research, which is based on analyzing fossils of several hundred shark teeth, shows that the Great White shares more similarities with the mako shark.'"Great White Shark Evolution Debate (URL accessed on 9 يناير, 2005)
    ".. most paleontologists agree [..] that Megalodon is not a direct ancestor of the modern White Shark, more like a great uncle or aunt." The Origin of Megalodon (URL accessed on 9 يناير, 2005) نسخة محفوظة 14 يوليو 2011 على موقع واي باك مشين.
  27. "Researchers have discovered fossilized remains of two previously unknown primate species that lived 37 million years ago in what is now the Egyptian desert." "The discovery, researchers say, is evidence that the common ancestor of living anthropoids arose in Africa and that anthropoids have been evolving on the now separated Africa-Arabia landmass for at least 45 million years." New Primate Fossils Support "Out of Africa" Theory (URL accessed on 9 يناير, 2005) نسخة محفوظة 26 مايو 2017 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  28. " Once humans could see in color the visual inspection of a potential mate yielded far more useful information and at a greater distance than was the case with scents. As a result of natural selection color-seeing primates came to have neuronal wiring that caused them to place much more importance on appearance in mate choice. In Zhang's view it is therefore not coincidental that around the time human males developed the ability to see color humans also lost the ability to respond to pheromones" Evolution Of Color Eyesight Led To Loss Of Pheromone Response (URL accessed on 9 يناير, 2005) نسخة محفوظة 28 فبراير 2017 على موقع واي باك مشين.
  29. ""'At a length of 50 feet (15 metres) and a mass of over 52 tons (47 tonnes), it would take more than a mere morsel to satisfy the megalodon.'"" The Origin of Megalodon (URL accessed on 9 يناير, 2005) نسخة محفوظة 31 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  30. Leakey, Richard and Roger Lewin, 1996, The Sixth Extinction: Patterns of Life and the Future of Humankind, Anchor, ISBN 0-385-46809-1
  31. "These stones were found in association with charcoal which has been dated to between 19,000 and 26,000 years old (Wendt 1974, 1976). Border Cave in Kwazulu has yielded engraved bone and wood dated between 35,000 and 37,500 years old (Butzer et al 1979); and a 20,000 year old incised stone was found at Matupi Cave, Zaire (Van Noten 1977)." Introduction to upper palaeolithic art (URL accessed on 9 يناير, 2005) نسخة محفوظة 5 يوليو 2008 على موقع واي باك مشين.
  32. "The 20 cm-long, 3 cm-wide stone object, which is dated to be about 28,000 years old, was buried in the famous Hohle Fels Cave near Ulm in the Swabian Jura. " Ancient phallus unearthed in cave (URL accessed on 9 يناير, 2005) نسخة محفوظة 29 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
  33. An مكتب تعداد الولايات المتحدة estimate of the number of people alive on Earth at any given moment. United States census bureau نسخة محفوظة 06 أكتوبر 2013 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  34. The American Museum of Natural History National Survey Reveals Biodiversity Crisis (URL accessed on 23 فبراير, 2006) نسخة محفوظة 04 أبريل 2012 على موقع واي باك مشين.
  35. إدوارد أوسبورن ويلسون, Harvard University, The Future of Life (2002)

    مواقع خارجية

    • بوابة علم الفلك
    • بوابة علوم الأرض
    • بوابة المجموعة الشمسية
    • بوابة علم الأحياء التطوري
    • بوابة علم الأحياء القديمة
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.