درومايوصوريات

دروميوصوريداي (بالإنجليزية: Dromaeosauridae) هي عائلة ديناصور ثيروبود تشبه الطير. حجمها صغيرة أو متوسطة يغطيها ريش تأكل النبات، ترعرعت خلال العصر الطباشيري (منذ 160 - 65 مليون سنة). معني التسمية "السحليات الجارية"، وتسمى أحيانا رابتور raptor [1] وهي تسمية تعود إلى الاسم " فيلوكيرابتور " الذي انتشر مع الفلم السنمائي "يوراسيك بارك" ، وتعطى بعض الديناصورات تعبير رابتور في اسمها للتعبير عن احتمال كونها من أشباه الطيور في تصرفاتها.

اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف
درومايوصوريات
العصر: 164–65.5 مليون سنة


(الجوراسي الأوسط - الطباشيري المتأخر)

داينونيخوس (الكبير) وبويتريرابتور (صغير) معروضان في متحف فيلد للتاريخ الطبيعي.

المرتبة التصنيفية فصيلة  
التصنيف العلمي
المملكة: الحيوانات
الشعبة: الحبليات
الطائفة: الزواحف
الرتبة العليا: الديناصوريا
الرتبة: سحليات الورك
الرتيبة: ثيروبودا
الفصيلة: درومايوصوريات
الاسم العلمي
Dromaeosauridae
ماثيو وبراون، 1922
معرض صور درومايوصوريات  - ويكيميديا كومنز 

عثر على أحفورات الدروميوصوريداي في أمريكا الشمالية وأوروبا وأفريقيا واليابان والصين ومنغوليا ومدغشقر والأرجنتين وفي القارة المتجمدة الجنوبية. [2] ظهرت الدروميوصوريداي خلال أواسط العصر الجوراسي منذ نحو 164 سنة وعاشت حتى نهاية العصر الطباشيري منذ 65 مليون سنة. وهي بذلك تكون قد عاشت على الأرض مدة 100 مليون سنة حتى فترة انقراض العصر الطباشيري-الثلاثي.

وقد تأكد وجود عائلة الدروميوصوريداي خلال العصر الجوراسي الأوسط باكتشاف أحفوريات متفرقة للأسنان على الرغم من عدم التمكن من العثور على عظام متحجرة لها من تلك الحقبة.[3]

وصفها

أوتاه رابتور من عائلة دورميوصوريداي، من العصر الطباشيري المبكر (140 - 100 مليون سنة سبقت).
فيلوكيرابتور منغولي Velociraptor mongoliensis أعيد تشكيله ذو ريش أجنحة كبيرة، كما تدل عليها أحفورات "كويل نوبس "
مقارنة أحجام بعض الدروميوصوريداي.
هيكل بامبيرابتور في متحف أكسفورد الجامعي.

كانت الدروميوصوريداي صغيرة أو متوسطة، يصل طولها 47 سنتيمتر إلى 63 سنتيمتر ووزنها نحو 600 جرام، هذا بالنسبة إلى النوع "ميكرورابتور"، وكان بعضها كبيرا بحيث يصل حجمها إلى 6 متر مثلما في حالة الديناصور "أخيلورابتور" وأوتاه رابتور. وطبقا للدراسات التي أجرتها مجموعة الباحثين التي تعمل تحت إشراف البروفيسور "آلان تيرنر" (2007) يبدو أن تلك العائلة لها أصول صغيرة الحجم لا يزيد طولها عن 65 سنتيمتر ووزنها 700 جرام.

كما وجدت تلك الظاهرة في دراسة صلات القرابة لمجموعة الترودونتيداي. ويعتقد الباحثون على هذا الأساس أن الأحجام الصغيرة لم تنشأ فقط في الطيور وإنما من الأسلاف الجماعية للطيور والدروميوصوريداي والترودونتيداي، وكل تلك المجموعة تنتمي إلي فصيلة بارافيس .

ويعتقد أن الدروميوصوريداي قد تغير حجمها ثلاثة مرات على الأقل كان تغير الحجم فيها جذريا. في بعضها مثل "الداينونيخوس " و " الأونينلاجيا " كانت زيادة الحجم نحو مئة ضعف، وفي حالة الأخيلورابتور والأوتاه رابتور كانت الزيادة نحو 1000 ضعف.[4]

وقد أجريت الدراسات على أكثر من 12 من جماجم الفيلوكيرابتور وهو من عائلة الدروميوصوريداي وأصبحت معلوماتنا عنها مستفيضة. كما عثر على هياكل كاملة للأنواع داينونيخوس و" ميكرورابتور" وصينورنيثوصور وتم دراستها. كما تعرف بعض تلك الأجناس الأخرى حيث عثر على هيكل واحد لكل منها مثل " الباميرابتور" و"البويتريرابتور" وكانت تلك الهياكل كاملة. أما باقي الأجناس من عائلة الدروميوصوريداي فقد عرفت من أجزاء للهياكل فلم تكن كاملة. ولا يزال البحث عن أحفورياتها جاريا.

الجمجمة

جمجمة دروميوصور في متحف التاريخ الطبيعي بباريس
توضيح أجزاء جمجمة دروميوصور.

كانت الجمجمة كبيرة نسبيا ولها فم مسحوب وطويل. شكل الجمجو من أعلى في شكل المثلث مما يتيح رؤية مجسمة إلى الأمام. [5] يوجد في جمجمة الدروميوصوريداي عدد كبير من الفتحات مثلما هو الحال مع الثيروبود، فكانت فتحتي العينين كبريرتين ومستديرتين. وكانت فتحات الأنف أيضا كبيرة وشكلها بيضوي مسطح.

الجسم والأطراف

هيكل الداينونيكوس من عائلة الدروميوصوريدات.
عظام القدم لدروميوصور.

معلوماتنا عن تلك العائلة تعود إلى حد كبير إلى جنس الفيلوكيرابتور التي تتكون رقبتها من 9 فقرات و 12 فقرة للظهر و43 فقرات للذيل. تتكون الرجل من 5 إلى 6 فقرات. كان عنقها في شكل حرف „S“ ملتويا وكان الذيل طويلا.وتبين دراسة قام بها "مارك نوريل " و"بيتر ماكوفيكي" أن حركة الذيل كانت مرنة.[6]

كان الذراعان من أطول أدرعة كانت للثيروبودات وتشكل بالنسبة للفيلوكيرابتور 65% وللصينورنيثوصور نحو 80% من طول الرجلين. كما يشكل الذراع (من اليد إلى المرفق) 75% من طول الذراع بأكمله عند الداينونيخوس و 70 % عند الفيلوكيرابتور. وكانت اليد طويلة ويصل طولها عند الداينونيخوس نحو 40% من طول الذراع. تنتهي اليد بذلاثة أصابع طويلة ينتها كل منها بمخلب ملتوي.

تبين الدراسات البيولوجية الميكانيكية أن الدروميوصوريداي كانت تستطيع الإمساك بالأشياء بذراعيها سويا. [7]

كانت قصبة الرجل طويلة ومائلة إلى الخلف ولكنها في "الأونينلاجيين " كانت قائمة عمودية. .[5] وكان الفخذ أقصر 10 % - 20% من قصبة الرجل ماعدا في الأخيلورابتور الذي كان فخ1 ه أطول من القصبة. وكان وسط القدم فصيرا وعظامها قوية وتقريبا متساوية الطول بينما كانت العظمتان الأولى والخامسة لوسط القدم قصيرتين. وكانت السبابة الثانية ذات مخلب مقوس حاد كبير. ويختلف طول هذا المخلب من جنس لآخر اختلافا كبيرا - فكان للداينونيخوس والفيلوكيرابتور كبيرة بطريقة فظيعة، فكانت "للأداصور " صغيرة جدا.

معظم الدروميوصوريداي كانت تتحرك على الإصبعين الكبيرين، وقد عثر على آثار أحفورية لأقدامهم على الأرض وكانت المخالب مرفوعة عن الأرض منتصبة، وتدل أيضا على ذلك أحفورات عظمية متحجرة كاملة كثيرة. تدل الآثار على الأرض أن القدم كان يحوي وسادة لحمية سفلية يمشي عليها لحيوان، بعكس أرجل الثيروبودات الأخرى.[8]

الريش

أحفورة صينورنيثوصور، أول دليل على الريش عند الدروميوصوريداي.

يرجع أول أثبات للريش في الدروميوصوريداي إلى عام 1999 في وصف الصينورنيثوصور. فأظهرت بعض أجزاء هذا الهيكل تشكيلات مستطيلة طولها نحو 4 سنتيمتر لم يعرف كينونها بالكامل. نكا .[9] ومنذ هذه الاحفورة فقد عثر على ا، واع أخرى من الدروميوصوريداي لها ريش. وتبين اكتشافات أجريت عام 2000 عدة أنواع من "الميكرورابتور زاهوينوس " طبعات في الصخر تبدوا وكانها لجزع الريش مما يدعو للاعتقاد بأن الميكرورابتور زاهوينوس" كان ذو ريش. [10] كما عثر عام 2001 على احفورة صينورنيثوصور تبين وجود الريش على جميع اجزاء جسمه ماعدا الرجيل.[11] كما تبين احفورات أخرى للميكرورابتور، وعلى الأخص "الميكرورابتور جاوي " بوجود ريش تشبه ريش طيور عصرنا الحالي على ذراعيه وأرجله. ولم يكن لبعض تلك الريش اشكالا متناظرة مما يدل على وظائف حركية هوائية مختلفة لها. وكان أطوال بعض الريش نحو ضعف طول الريش الموجود على عظمتي الفخذين. [12] [13][14]

يعتقد أن وظيفة الريش كانت لتدفئة الحيوان. كما يمكن لأن يكون الريش الموجود على رأس الميكرورابتور لمجرد الزهو ولفت نظر القرائن.[12] كما يمكن أن تكون للريش الطويل على ذراعي الفيلوكيرابتور وظيفة أيضا متعلقة بتدفئة البيض، وهذا ما يدل عليه احفوريات عثر عليها للأوفيرابتوروصورات "سيتيباتي"، تبدي أن هذا الحيوان كان في عش في وضع راقد على بيض .

الطيران

أحفورة ميكرورابتور جاوي وطبعات أجنحة ذات ريش.
تشابه ذراع الداينونيكس (يسار) بجناح أركيوبتركس (يمين). يعتبر الأركيوبتركس طائرا قديما.

يبين جسم بعض الدروميوصوريداي تطور لاخاذ شكل مناسب للطيرا مثلما في ديناصور أركيوبتركس. وتوجد بعض الاختلافات في شكل أعضاء الطيران بالنسبة لطول الذراعين التي كانت في الأركيوبتركس أطول عن مثيلتها في الدروميوصوريداي. [9][12] وتشير الدراسات إلى نوعين على الأقل من الأنواع التي كانفي استطاعها الطيران أو الحوم في السماء. منهما الميكرورابتور وله جناحين ذور ريش عير متناظر الشكل على الذراعين والرجلين توحي بأن كان في إمكانه الحوم من شجرة إلى أخرى على أقل تقدير. وتشير العالم الصيني "كسو " ومجموعة الباحثين العاملين تحت اشرافه إلى أن الريش على ارجل هذا الحيوان كان طويلا بحيث يعرقل حركته على الأرض ولذلك يرجح أنه كان يعيش على الأشجار. وطبقا لتحليل تلك المجموعة من الباحثين أن "الميكرورابتور جاوي " كان يمكنه فرد ريش رجليه كما يفعل مع ريش أذرعته جانبيا وأنه بذلك كان يستطيع الطيران بزوج أجنحة أمامية وزوج أجنحة خلفية أو يحوم بهم.[12] وفي دراسة حديثة يعتقد العالمان "شاتارجي" و"تمبل" أن شكل الجناحين ربما كان في شكل الجناح المزدوج، وربما كان جناحي الرجلين أسفل الجناحين العاديين. ويعتقد أن الميكرورابتور كان يستطيع الحوم في الهواء عبر 40 متر وربما بلغت سرعته 9 إلى 15 متر في الثانية. ولا يستبعد الباحثون أن الميكروراتور كان يستطيع الطيران بكل مفهومه. وتشير هيئة الميكرورابتور جاوي إلى أن تطور الجناحي الطيران كان يمثل مرحلة وسطية أدت فيما بعد إلى تكوين جناحين كما نجد في حالة الأركيوبتركس. وربما كان تقسيم الأجنحة عند الميكرورابتور لا يفي بمتطلبات الطيران وكانت مجرد طريق مسدود بالنسبة للقدرة على الطيران. [15]

النوع الآخر من الدروميوصوريداي القادرة على الطيران تتمثل في "كريبتوفولانز باولي" ,[16] الذي يشبه الميكرورابتور.[17]

كما عثر على ديناصور "راهونافيس " من العصر الطباشيري المتأخر في مدغشقر وربما كان في استطاعته الطيران. ويشير إلى ذلك تركيب حزام الكتفين التي تشبه إلى حد كبير طيورنا المعاصرة أكثر عن شبهها بالأركيوبتركس. ويعتقد العالمان "شيابي" و"دايك" (2006) أن الراهونافيس مثله مثل الأركيوبتركس كانت لهما قدره على الطيران أقل من قدرة طيورنا العصرية. [14] ويعتبر الراهونافيس طائرا بمعنى الكلمة، وهذا ما تصنفه الدراسات الحديثة التي تهتم بدراسة الدروميوصوريداي. [5][18]

تطور عائلة الدروميوصوريداي

يبين التفرع الآتي تفرع تلك العائلة طبقا لدراسة "باول سيرينو" 1998، [19] وما تبعها من دراسات لتيكولاس لونجربش وفيليب كوري عام 2009 : Currie.[20]

Dromaeosauridae

Mahakala


Unenlagiinae

راهونافيس


unnamed

يونينلاجيا



يونينلاجيا? paynemili



Neuquenraptor



أوسترورابتور



Buitreraptor




unnamed
Microraptorinae

Microraptor



Shanag



Graciliraptor



Sinornithosaurus



Hesperonychus



Eudromaeosauria
Saurornitholestinae

صورورنيثوليستس



Atrociraptor



بامبيرابتور



unnamed

داينونيكس


unnamed
Velociraptorinae
unnamed

فيلوسيرابتور



Itemirus



unnamed

Adasaurus



Tsaagan



Linheraptor




Dromaeosaurinae

درومايوصور



يوتارابتور



أخيلوبيتور








إقرأ أيضا

المراجع

  1. Acorn, J. (2007). Deep Alberta: Fossil Facts and Dinosaur Digs. University of Alberta Press. صفحات 13. ISBN 0888644817. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  2. Case, J.A., Martin, J.E., and Reguero, M. (2007). "A dromaeosaur from the Maastrichtian of James Ross Island and the Late Cretaceous Antarctic dinosaur fauna." Pp. 1–4 in Cooper, A., Raymond, C., and Team, I.E. (eds.), Antarctica: a Keystone in a Changing World – Online Proceedings for the Tenth International Symposium on Antarctic Earth Sciences, U.S. Geological Survey Open-File Report 2007-1047, SRP 083. U.S. Geological Survey, Washington, D.C.
  3. Metcalf, S.J., Vaughan, R.F., Benton, M.J., Cole, J., Simms, M.J. and Dartnall, D.L. (1992). "A new Bathonian (Middle Jurassic) microvertebrate site, within the Chipping Norton Limestone Formation at Hornsleaslow Quarry, Gloucestershire". Proceedings of the Geologists' Association. 103 (4): 321–342. doi:10.1016/S0016-7878(08)80129-0. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  4. Alan H. Turner, Diego Pol, Julia A. Clarke, Gregory M. Erickson, Mark Norell (2007), "A basal dromaeosaurid and size evolution preceding avian flight" (in German), Science 317: pp. 1378–1381, doi:10.1126/science.1144066
  5. Peter J. Makovicky, Sebastián, Agnolín Apesteguía, L. Federico (2005), "The earliest dromaeosaurid theropod from South America" (in German), Nature 437: pp. 1007–1011, doi:10.1038/nature03996
  6. Mark A. Norell, Peter J. Makovicky (1999), "Important features of the dromaeosaurid skeleton II: information from newly collected specimens of Velociraptor mongoliensis" (in German), American Museum Novitates 3282: pp. 1–45] نسخة محفوظة 14 يوليو 2007 على موقع واي باك مشين.
  7. Phil Senter (2006), "Comparison of forelimb function between Deinonychus and Bambiraptor (Theropoda: Dromaeosauridae)" (in German), Journal of Vertebrate Paleontology 26 (4): pp. 897–906, doi:10.1671/0272-4634(2006)26[897:COFFBD]2.0.CO;2
  8. Rihui Li u. a. (2008), "Behavioral and faunal implications of Early Cretaceous deinonychosaur trackways from China" (in German), Naturwissenschaften 95 (3), doi:10.1007/s00114-007-0310-7
  9. Xing Xu, Xiao-Lin Wang, Xiao-Chun Wu (1999), "A dromaeosaurid dinosaur with a filamentous integument from the Yixian Formation of China" (in German), Nature 401: pp. 262–266, doi:10.1038/45769
  10. Xing Xu, Zhonghe Zhou, Xiaolin Wang (2000), "The smallest known non-avian theropod dinosaur" (in German), Nature 408: pp. 705–708, doi:10.1038/35047056
  11. Ji Qiang, Mark A. Norell, Ke-Qin Gao, Shu-An Ji, Dong Ren (2001), "The distribution of integumentary structures in a feathered dinosaur" (in German), Nature 410: pp. 1084–1087, doi:10.1038/35074079
  12. X. Xu, Z. Zhou, X. Wang, X. Kuang, F. Zhang, X. Du (2003), "Four-winged dinosaurs from China" (in German), Nature 421: pp. 335–340, doi:10.1038/nature01342
  13. Alan H. Turner, Peter J. Makovicky, Mark A. Norell (2007), "Feather Quill Knobs in the Dinosaur Velociraptor" (in German), Science 317 (5845): pp. 1721, doi:10.1126/science.1145076 نسخة محفوظة 10 سبتمبر 2010 على موقع واي باك مشين.
  14. Luis Chiappe, Gareth Dyke (2006), "The early evolutionary history of birds" (in German), Journal of the Paleontological Society of Korea 22 (1): pp. 133–151] نسخة محفوظة 29 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.
  15. Sankar Chatterjee, R. Jack Templin (2007), "Biplane wing planform and flight performance of the feathered dinosaur Microraptor gui" (in German), Proceedings of the National Academy of Sciences 104 (5): pp. 1576–1580, doi:10.1073/pnas.0609975104 نسخة محفوظة 18 أغسطس 2019 على موقع واي باك مشين.
  16. S. A. Czerkas, D. Zhang, J. Li, Y. Li (2002), Sylvia J. Czerkas, ed., "Flying Dromaeosaurs" (in German), Feathered Dinosaurs and the Origin of Flight (Blanding: The Dinosaur Museum): pp. 16–26, ISBN 1932075011
  17. Alan Feduccia, Theagarten Lingham-Soliar, J. Richard Hinchliffe, "Do feathered dinosaurs exist? Testing the hypothesis on neontological and paleontological evidence" (in German), Journal of Morphology 266: pp. 125–166, doi:10.1002/jmor.10382]
  18. Mark A. Norell u. a. (2006), "A new dromaeosaurid theropod from Ukhaa Tolgod (Omnogov, Mongolia)" (in German), American Museum Novitates 3545: pp. 1–51, doi:10.1206/0003-0082(2006)3545[1:ANDTFU]2.0.CO;2
  19. Sereno, P. C. 2005. Stem Archosauria—TaxonSearch [version 1.0, November 7, 2005 نسخة محفوظة 12 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  20. Longrich, N.R.; Currie, P.J. (2009). "A microraptorine (Dinosauria–Dromaeosauridae) from the Late Cretaceous of North America". PNAS. 106 (13): 5002–7. Bibcode:2009PNAS..106.5002L. doi:10.1073/pnas.0811664106. PMC 2664043. PMID 19289829. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    • Mark Norell, Peter Makovicky وitel=DromaeosauridaeوJahr=2004 و Herausgeber=David B. Weishampel, Peter Dodson, Halszka Osmólska |Sammelwerk=The Dinosauria |Auflage=2. |Verlag=University of California Press |Ort=Berkeley |Seiten=196–209 |ISBN=0-520-24209-2}}

    وصلات خارجية

    book "Dinosaurs"

    • Dromaeosauridae, Dinosaur-world reference with in-depth description and pictures of many dromaeosauridae dinosaurs
    • بوابة ديناصورات
    • بوابة علم الأحياء القديمة
    • بوابة علم الحيوان
    • بوابة علم الأحياء التطوري
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.