مرض فيروس كورونا 2019

مرض فيروس كورونا 2019 (بالإنجليزية: Coronavirus disease 2019)‏، أو كوفيد-19 (COVID-19) باختصار، ويُعرف أيضًا باسم المرض التنفسي الحاد المرتبط بفيروس كورونا المستجد 2019، هو مرضٌ تنفسي إنتاني حيواني المنشأ، يُسببه فيروس كورونا 2 المرتبط بالمتلازمة التنفسية الحادة الشديدة (سارس كوف 2).[25] هذا الفيروس قريبٌ جدًا من فيروس سارس. اكتُشف الفيروس المستجد لأول مرة في مدينة ووهان الصينية عام 2019، وانتشر حول العالم منذ ذلك الوقت مسببًا جائحة فيروس كورونا 2019-2020 العالمية.[26][27] ومنذ بداية الجائحة ولغاية اليوم، تم الإبلاغ عن أكثر من 118٬742٬439[24] مليون إصابة بفيروس كورونا في كافة دول العالم، مما أدى إلى أكثر من 2٬632٬364[24] مليون حالة وفاة.[28] وتُقدر نسبة عدد الوفيات إلى عدد الإصابات المشخصة بنحو 3.4% لكنها تختلف تبعًا للعمر ووجود أمراض أخرى.[29]

مرض فيروس كورونا 2019
Coronavirus disease 2019
أعراض مرض فيروس كورونا 2019
أعراض مرض فيروس كورونا 2019

تسميات أخرى
  • كوفيد-19.
  • المرض التنفسي الحاد المرتبط بفيروس كورونا المستجد 2019.
  • الالتهاب الرئوي الناجم عن فيروس كورونا المستجد.[1][2]
  • لالتهاب الرئوي الحاد مع مسببات الأمراض الجديدة.[3]
معلومات عامة
الاختصاص الأمراض المعدية
من أنواع أمراض الجهاز التنفسي
الأسباب
الأسباب فيروس كورونا المرتبط بالمتلازمة التنفسية الحادة الشديدة النوع 2 (SARS-CoV-2)
طريقة انتقال العامل المسبب للمرض ينتقل للمسار التنفسي بعد أن يسعل الشخص المصاب أو يعطس أو يغني أو يتحدث أو يتنفس. بواسطة:
عوامل الخطر الرَّبْو،[7] داء الانسداد الرئوي المزمن،[7] السكري،[8] فرط الضغط،[9] السمنة،[10] مرض القلب التاجي،[11] أمراض المناعة الذاتية[12] ونقص المناعة.[13]
المظهر السريري
الأعراض الحمى[14] والسعال[15] والتعب وعسر التنفس[16] وفقدان حاسة التذوق والشم.[17] في بعض الأحيان لا توجد أعراض على الإطلاق.[18]
المدة من 2 إلى 14 يومًا (عادةً 5 أيام) من الإصابة. وقد تستمر من 5 أيام إلى 6 أشهر.[19]
الإدارة
الوقاية غسل اليدين، الحجر الصحي، التباعد الاجتماعي، وتغطية الوجه.[20]
التشخيص يعتمدُ على الأعراض، وتصوير مقطعي محوسب،[21] والمسحة البلعومية الأنفية (PCR).[22]
العلاج معالجة الأعراض
أدوية
لا توجد أدوية محددة.
حالات مشابهة ذات الرئة المكتسبة المجتمعية، نَزْلَة البَرد، متلازمة الشرق الأوسط التنفسية، متلازمة تنفسية حادة وخيمة، إنفلونزا الطيور وغيرها.[23]
الوبائيات
أعباء المرض الاتهاب الرئوي الفيروسي، التعفن الدم، متلازمة الضائقة التنفسية الحادة، قصور كلوي حاد، ومتلازمة إفراز السيتوكين.
انتشار المرض 118٬742٬439[24] حالة مؤكدة
الوفيات 2٬632٬364[24]

تتضمن الأعراض الشائعة للمرض الحمى والسعال وضيق النفس، أما الآلام العضلية وإنتاج القشع وألم الحلق فليست أعراضًا شائعة.[30][31] في حين تسلك معظم الإصابات مسارًا حميدًا قليل الأعراض،[32] يتطور عدد منها إلى أشكال أكثر خطورة مثل ذات الرئة الشديدة والاختلال العضوي المتعدد.[33] في حين أن غالبية الحالات المصابة تعاني من أعراض خفيفة، لكن المصابين بمتلازمة الضائقة التنفسية الحادة (ARDS) قد يعانون من فشل في عدد من الأعضاء، وصدمات إنتانية، وجلطات دموية. تتراوح المدة الزمنية الفاصلة بين التعرض للفيروس وبداية الأعراض من يومين إلى 14 يومًا، بمعدل وسطي هو خمسة أيام. لوحظ ضرر طويل الأمد للأعضاء (على وجه الخصوص الرئتين والقلب)، وهناك قلق بشأن عدد كبير من المرضى الذين تعافوا من المرحلة الحادة من المرض ولكنهم ما زالوا يعانون من مجموعة من الأعراض - بما في ذلك الإرهاق الشديد وفقدان الذاكرة والمشكلات الإدراكية الأخرى، وحمى خفيفة وضعف العضلات وضيق التنفس، وأعراض أخرى - لعدة أشهر بعد الشفاء.[34][35][36][37]

ينتشر الفيروس في العادة بين الأشخاص أثناء الاتصال الوثيق بينهم، غالبًا عبر قطرات صغيرة من الرذاذ تنتج عن طريق السعال والعطس والتحدث. تسقط هذه القطرات عادةً على الأرض أو على الأسطح بدلا من السفر عبر الهواء لمسافات طويلة. في الحالات الأقل شيوعا، قد يصاب بعض الأشخاص بالمرض عن طريق  لمس الأسطح الملوث ثم لمس وجههم. يكون الفيروس أكثر قابلية للعدوى خلال الأيام الثلاثة الأولى بعد ظهور الأعراض، على الرغم من أن للعدوى ممكن ان تحدث قبل ظهور هذه الأعراض ومن أشخاص لا تظهر عليهم أعراض المرض. بالإضافة إلى ذلك، يوصى باستخدام غطاء الوجه لأولئك الذين يشكون في أن لديهم الفيروس والذين يقدمون الرعاية لهم. تتعارض توصيات تغطية الوجه التي يستخدمها الناس، مع توصية بعض السلطات لهم، بعضهم ضدهم، والبعض الآخر ينصحهم باستخدامها. هناك أدلة محدودة على أو ضد استخدام الأقنعة (الطبية أو غيرها) من قبل الأفراد المعافين في مجتمعنا. فتنتقل العدوى عادة من شخص إلى آخر بالقطيرات التنفسية الناتجة عن السعال أو العطاس.[38][39] تتراوح المدة الزمنية الفاصلة بين التعرض للفيروس وبداية الأعراض من يومين إلى 14 يومًا، بمعدل وسطي هو خمسة أيام.[40][41] طريقة التشخيص المعيارية هي إجراء مسحة (PCR) مأخوذة من البلعوم الأنفي أو من الحلق. يمكن تشخيص الإصابة أيضًا من خلال جمع الأعراض وعوامل الخطر مع التصوير المقطعي المحوسب للصدر الذي يبدي علامات ذات الرئة.[42][43]

تتضمن الإجراءات الهادفة إلى منع العدوى غسل اليدين بشكل متكرر والتباعد الاجتماعي (المحافظة على مسافة كافية بين الأفراد) وتجنب لمس الوجه.[44] يُنصح بارتداء الأقنعة الطبية لمن يُشتبه بحملهم للفيروس وللأشخاص الذين يعتنون بهم بينما لا يُنصح عامة الشعب بارتدائها.[45][46]فيما يخص الوقت الحالي، توصي كل من مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) ومنظمة الصحة العالمية الآن بارتداء الأقنعة لعامة الناس في الأماكن العامة، (على الرغم من أن كلتا المنظمتين أبلغتا بعكس ذلك تمامًا في بداية اندلاع الوباء). قد يكون هذا التغير قد أثار الحيرة بين عامة الناس حول فائدة الأقنعة. لكن خبراء الصحة يقولون أن الدليل أصبح واضحاً على أن الأقنعة يمكن أن تساعد في منع انتشار الجائحة وأنه كلما زاد عدد الأشخاص الذين يرتدون الأقنعة، كان ذلك أفضل.[47][48][49][50]لا يجب ارتداء الأقنعة للأطفال الذين تقل أعمارهم عن سنتين (أو حتى خمس سنوات) أو أي شخص يعاني من صعوبة في التنفس أو أي شخص عاجز أو غير قادر على إزالة القناع دون مساعدة وبعض الحالات الخاصة الأخرى. [51][52][53]

لا يوجد حتى الآن لقاح أو علاج فيروسي فعال ضد كوفيد-19، وتتركز جهود التدبير على علاج الأعراض ودعم الوظائف الحيوية والعزل والتدابير التجريبية.[54]

أعلنت منظمة الصحة العالمية اعتبار تفشي فيروس كورونا 2019-20 جائحة عالمية وحالة طوارئ الصحة العامة محل الاهتمام الدولي.[55][56] وُجدت أدلة على الانتشار المحلي للمرض في الأقاليم الست التابعة لمنظمة الصحة العالمية.[57]

المصطلحات

أعلنت منظمة الصحة العالمية في الحادي عشر من فبراير 2020 أن كوفيد-19 هو الاسم الرسمي للمرض. أشار المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس إلى أن مقطع «كو» يشير إلى «كورونا» ومقطع «في» يشير إلى «فيروس» ومقطع «د» يعني داء (بالإنجليزية disease)، أما رقم 19 فيشير إلى العام، إذ أُعلن عن تفشي المرض الجديد بشكل رسمي في الحادي والثلاثين من ديسمبر عام 2019. ذكر تيدروس أن الهدف من اختيار الاسم كان تجنب ربط المرض بمنطقة جغرافية معينة (أي الصين) أو نوع من الحيوانات أو مجموعة من البشر، بما يتماشى مع التوصيات الدولية الهادفة إلى تسمية الأمراض بشكل يمنع تحريض الوصم الاجتماعي.[58][59]

في حين يدعى المرض باسم كوفيد-19، تدعو منظمة الصحة العالمية الفيروس المسؤول عن المرض باسم فيروس كورونا 2 المرتبط بالمتلازمة التنفسية الحادة الشديدة (سارس كوف 2). كان الفيروس قبل ذلك يدعى باسم فيروس كورونا المستجد 2019. تستخدم منظمة الصحة العالمية أيضًا تسمية «فيروس كوفيد-19» و «الفيروس المسؤول عن كوفيد-19» في الخطابات العلنية.[60]

الأعراض والعلامات

دراسة حديثة وجدت أن الأعراض تأتي في مجموعات، وبناء على ذلك هناك 6 أنواع من مرض كوفيد-19 الناجم عن الإصابة بفيروس كورونا.[61]

قد يكون المصابون بعدوى المرضين غير عرضيين، أو تتطور لديهم أعراض شبيهة بالإنفلونزا مثل الحمى والسعال وضيق التنفس.[62][63] يُعتبر الإسهال والأعراض التنفسية العلوية مثل العطاس وسيلان الأنف من الأعراض الأقل شيوعًا.[64] يمكن أن تتطور الحالات إلى الإصابة بذات الرئة أو الاختلال العضوي المتعدد لدى مجموعات الخطر.[65]

الحمى هي أكثر الأعراض شيوعًا، على الرغم من أن بعض كبار السن والذين يعانون من مشاكل صحية أخرى يعانون من الحمى لاحقًا خلال فترة المرض. في إحدى الدراسات، أصيب 44٪ من الأشخاص بالحمى بينما استمر 89٪ في الإصابة بالحمى في مرحلة ما أثناء دخولهم المستشفى. عدم وجود حمى لا يثبت خلو الشخص من المرض.

تشمل الأعراض الشائعة الأخرى السعال، وفقدان الشهية، والتعب، وضيق التنفس، خروج بلغم، وآلام العضلات والمفاصل. وقد لوحظت أعراض بنسب متفاوتة مثل الغثيان والقيء والإسهال. الأعراض الأقل شيوعا تشمل العطس أو سيلان الأنف أو التهاب الحلق. تعرضت بعض الحالات في الصين في البداية إلى ضيق الصدر والخفقان فقط. و قد ادى بعد ذلك إلى ضعف الإحساس بالرائحة أو اضطرابات في المذاق. 30 ٪  فقط من الحالات المؤكدة تعرضوا لفقدان حاسة الشم في جنوب كوريا.

كما هو شائع مع الإصابة بالأمراض، هناك تأخير بين لحظة إصابة الشخص لأول مرة ووقت ظهور الأعراض عليه. و هذا ما يسمى بفترة الحضانة. فترة الحضانة لفيروس كورونا عادة ما تكون من خمسة إلى ستة أيام وقد تتراوح بين يومين إلى 14 يومًا، على الرغم من أن 97.5٪ من الأشخاص المصابين ظهرت عليهم الأعراض في غضون 11.5 يومًا من الإصابة.

العرض نسبة حدوثه
الحمى 87.9%
السعال الجاف 67.7%
التعب العام 38.1%
إنتاج القشع 33.4%
ضيق التنفس 18.6%
آلام العضلات أو المفاصل 14.8%
ألم الحلق 13.9%
الصداع 13.6%
العرواءات 11.4%
الغثيان والقيئ 5.0%
الإسهال 3.7%
نفث الدم 0.9%
احتقان الملتحمة 0.8%

تتراوح فترة الحضانة بين يومين وأسبوعين، ويُقدر متوسط هذه الفترة بنحو خمسة إلى ستة أيام وفقًا لمنظمة الصحة العالمية. يُقدر الوقت التقريبي منذ بداية الأعراض إلى بداية التحسن السريري للحالات الخفيفة من المرض بأسبوعين، ويصل إلى 3-6 أسابيع في الحالات الشديدة أو الحرجة. تشير الأدلة الأولية إلى أن الفترة الزمنية بين بداية الأعراض وتطور الشكل الشديد من المرض –والذي يشمل نقص الأكسجة– تُقدر بأسبوع. تتراوح الفترة الزمنية بين بداية الأعراض والوفاة لدى ضحايا المرض بين أسبوعين وثمانية أسابيع.[33]

وجدت دراسة أُجريت في الصين أن التصوير المقطعي المحوسب أبدى ارتشاحات بمظهر الزجاج المغشى في 56% من الحالات، لكن 18% منهم لم يبدوا أي علامات شعاعية. قُبل 5% منهم في وحدات العناية المركزة، واحتاج 2.3% إلى دعم تنفسي ميكانيكي وتوفي 1.4%. تعتبر علامة الزجاج المغشى المحيطية وثنائية الجانب أكثر الموجودات نوعية على التصوير المقطعي المحوسب. يعتبر التكثف والارتشاحات الخطية وعلامة الهالة العكسية من الموجودات الشعاعية الأخرى للمرض.[66][67]

في البداية، تكون الآفات مقتصرة على رئة واحدة، لكن ومع انتشار المرض، تبدأ العلامات بالظهور في الرئتين لدى 88% من «المرضى المتأخرين» المشاركين في الدراسة الإحصائية (المرضى الذين فصلت بين ظهور الأعراض لديهم وإجراء التصوير المقطعي المحوسب مدة 6 أيام إلى 12 يومًا.[67]

لوحظ أيضًا أن الأطفال يعانون من أعراض خفيفة بالمقارنة مع البالغين.

في مارس 2020، وجد أن فقدان حاسة الشم من بين الأعراض الشائعة لكوفيد-19، [68][69] على الرغم من أنه ربما ليس شائعًا بالقدر الذي تم الإبلاغ عنه في البداية.[70] كما تم الإبلاغ عن ضعف حاسة الشم واضطرابات المذاق.[71]

قلة من الحالات لا تظهر عليها أي أعراض ملحوظة.[72][73] غالبًا لا يتم إجراء الاختبار لهذه الحالات التي لا تظهر عليها أعراض، ودورها في انتقال العدوى غير معروف تماما حتى الآن؛ [74][75] ومع ذلك، تشير الأدلة الأولية إلى أنها قد تساهم في انتشار المرض.[76][77] نسبة المصابين الذين لا تظهر عليهم أعراض غير واضحة حتى مارس 2020، حيث أفادت المراكز الكورية لمكافحة الأمراض والوقاية منها (KCDC) أن 20% من الحالات المؤكدة ظلت بدون أعراض أثناء إقامتهم في المستشفى.[77][78]

سير المرض والمضاعفات

يمكن أن يسلك المرض ثلاثة مسارات أساسية. أولًا، يمكن أن يمر كمرض خفيف مشابه لأمراض الجهاز التنفسي العلوي الشائعة. الاحتمال الثاني هو ذات الرئة أي إصابة الجزء السفلي من الجهاز التنفسي. أما الطريق الثالث، وهو الأكثر خطورة، فهو تطور المرض بسرعة إلى متلازمة الشدة التنفسية الحادة.[66]

يرتبط العمر المتقدم وارتفاع قيمة ديمر-دي (وهو مؤشر يدل على تفعيل ردة الفعل التخثرية لجهاز الدوران) فوق 1ميكروغرام/ميليلتر لدى قبول المريض، وارتفاع مشعر سوفا (مقياس سريري يقدر وظيفة عدد من الأجهزة الاستقلابية والأعضاء مثل الرئتين والقلب والكبد والكليتين...) مع ازدياد احتمال تطور المرض نحو الأسوأ. إضافة إلى ذلك، يرتبط ارتفاع مستوى الإنترلوكين-6 والإنزيم القلبي عالي الحساسية تروبونين آي وإنزيم نازع هيدروجيناز اللاكتات ونقص الخلايا اللمفاوية في تعداد الدم بأشكال أكثر خطورة من المرض. تشمل اختلاطات كوفيد-19 إنتان الدم والاختلاطات القلبية (قصور القلب أو اضطرابات نظم القلب)، ويزداد احتمال حدوثها لدى المصابين بأمراض قلبية سابقة. إضافة إلى ذلك، لوحظت حالة من فرط التخثر لدى 90% من المصابين بذات الرئة الناتجة عن الفيروس.[67]

السبب

صورة ميكروسكوبية تظهر فيروس SARS-CoV-2. المسامير الموجودة على الحافة الخارجية لجزيئات الفيروس تشبه التاج، ومن هنا جاء الاسم المميز للمرض.

يتسبب في هذا المرض فيروس كورونا المرتبط بالمتلازمة التنفسية الحادة الشديدة النوع 2 (SARS-CoV-2)، وقد كان يُشار له مسبقاً باسم الفيروس التاجي 2019(2019-nCoV).[79] ينتشر هذا الفيروس بشكل أساسي بين الأشخاص من خلال الرذاذ والقطرات الصادرة عن الجهاز التنفسي من خلال السعال والعطاس.[80] يمكن أن يظل الفيروس حياً حتى ثلاثة أيام على الأسطح البلاستيكية والحديدية. بينما يبقى فيروس SARS-CoV-2 حياً حتى ثلاثة أيام على الأسطح أو لمدة ثلاثة ساعات في الهباء الجوي.[81] عُثر على الفيروس أيضاً في البراز، لكن حتى آذار (مارس) 2020 لم يكن معروفاً بعد ما إذا كان انتقاله عن طريق فموي-شرجي ممكناً؛ لكن في هذه الحالات، من المتوقع أن تكون المخاطر منخفضة.[82]

تعتبر الرئتان الأعضاء الأكثر تأثّراً بكوفيد-19 لأن الفيروس يصل إلى الخلايا من خلال إنزيم محول للأنجيوتنسين 2 الذي يتوفر بكثرة في الحويصلات الهوائية في الرئتين. يستخدم الفيروس بروتين سكري سطحي خاص يسمّى "سبايك spike" للاتصال بالإنزيم ودخل والخلية المضيفة.[83] ترتبط كثافة إنزيم ACE2 في كل نسيج مع شدة المرض في ذلك النسيج، وقد اقترح البعض أن خفض نشاط الإنزيم قد يكون وقائياً،[84][85] لكن ثمة رأي آخر يرى بأن زيادة الإنزيم باستخدام أدوية مضادات مستقبلات الأنجيوتينسن II يمكن أن يكون وقائياً وأن هذه الفرضيات تحتاج إلى اختبار.[86] مع تقدّم المرض السنخي، قد يتطور الفشل التنفسي وقد يتبعه الموت.[85]

يعتقد بأن الفيروس طبيعي وحيواني المنشأ،[87][88] من خلال العدوى المنتشرة.[89] انتقل الفيروس للمرة الأولى إلى البشر في ووهان في الصين، في شهر تشرين الثاني (نوفمبر) أو كانون الأول (ديسمبر) 2019، وأصبح مصدر العدوى الأساسي ينتقل من شخص إلى آخر بحلول أوائل كانون الثاني (يناير) 2020.[90][91] حدثت أول إصابة معروفة في 17 تشرين الثاني (نوفمبر) 2019.[92] بحلول 15 آذار (مارس) 2020، أُبلغ عن 67,790 حالة و3,075 وفاة بسبب الفيروس في مقاطعة هوبي؛ أما معدل الإماتة (CFR) فكان 4.54%.[92]

التشخيص

نشرت منظمة الصحة العالمية عدة بروتوكولاتٍ لاختبارات فيروس كورونا المستجد[93][94] يستخدم اختبار تفاعل البوليمراز المتسلسل للنسخ العكسي (rRT-PCR).[95] يمكن إجراء الاختبار على عينات من الجهاز التنفسي أو الدم.[96] تظهر النتائج عمومًا في غضون ساعات قليلة إلى أيام.[97][98]

تمكن علماء صينيون من عزل سلالة من فيروس كورونا ثم نشروا التسلسل الجيني بحيث يمكن للمختبرات في جميع أنحاء العالم تطوير اختبارات تفاعل البوليميراز المتسلسل (PCR) بشكلٍ مستقل للكشف عن الإصابة بالفيروس.[99][100][101][102][103]

حتى تاريخ السادس والعشرين من فبراير عام 2020، لم يصل العلماء إلى اختبارات أجسام مضادة أو تحاليل جاهزة لنقطة الرعاية الصحية لكن الجهود ماضية في طريق تطويرها.[104]

اقترحت التوصيات التشخيصية التي أصدرها مشفى زونغان التابع لجامعة ووهان طرقًا لتشخيص العدوى بناء على العلامات السريرية والخطورة الوبائية.[105] تضمنت هذه المعايير تحديد الأشخاص الذين يملكون اثنتين على الأقل من الأعراض التالية بالإضافة إلى قصة سفر إلى ووهان أو تواصل مع أحد المصابين: الحمى أو العلامات الشعاعية لذات الرئة أو ثبات عدد الكريات البيض أو نقصها أو نقص عدد الخلايا اللمفاوية.[106] أظهرت دراسة نشرها فريق من مشفى تونغجي في ووهان بتاريخ السادس والعشرين من فبراير عام 2020 أن التصوير المقطعي المحوسب يملك حساسية أعلى (98%) من تفاعل البلمرة التسلسلي (71%). يمكن أن تحدث النتائج السلبية الكاذبة نتيجة فشل العدة المخبرية، أو بسبب مشاكل في سحب العينة أو إجراء الاختبار. تعتبر النتائج الإيجابية الكاذبة نادرة نسبيًا.[107]

علم الأمراض

تتوفر بيانات قليلة حول الآفات المجهرية والفيزيُولوجيا المرضيَّة لكوفيد-19.[108][109] النتائج المرضية الرئيسية في تشريح الجثة هي [بحاجة لمصدر]:

الوقاية

رسم بياني يظهر تأثير توزيع حالات العدوى على فترة زمنية طويلة، الأمر المعروف باسم «تسطيح المنحني»؛ يسمح خفض ذروة الانتشار للخدمات الصحية بتدبير عدد الأشخاص ذاته بشكل أفضل، كما يفتح المجال لإجراءات تحضيرات كافية.[113][114][115]
الاحتمالات البديلة لتسطيح المنحني.[116][117]

نظرًا لأنه من غير المتوقع توفر لقاح لفيروس كورونا 2 المرتبط بالمتلازمة التنفسية الشديدة قبل عام 2021 على أقل تقدير،[118] يعتمد تدبير جائحة كوفيد-19 على خفض ذروة الجائحة، الأمر المعروف أيضًا باسم «تسطيح منحني الجائحة» من خلال عدة تدابير هادفة إلى خفض معدل ظهور إصابات جديدة.[114] يساعد إبطاء انتشار الإصابة على تقليل احتمال إغراق الخدمات الصحية، الأمر الذي يسمح بحصول المصابين على عناية صحية أفضل، ويوفر وقتًا أكبر من أجل تطوير لقاح أو علاج نوعي.[114]

تشبه الإجراءات الوقائية المنصوح بها لتقليل احتمال العدوى في المناطق الموبوءة إجراءات الوقاية التي نُشرت لفيروسات كورونا الأخرى: ابق في المنزل وتجنب السفر والنشاطات الاجتماعية واغسل يديك كثيرًا بالصابون والماء الساخن وطبق شروط النظافة التنفسية الجيدة وتجنب لمس عينيك أو أنفك أو فمك بيديك غير المغسولتين.[119][120][121] تهدف وسائل الإبعاد الاجتماعي إلى تقليل احتكاك المصابين مع مجموعات كبيرة من خلال إغلاق المدارس وأماكن العمل وتقييد السفر وإلغاء التجمعات الكبيرة.[119]

تبعًا لمنظمة الصحة العالمية، يُنصح باستخدام الكمامة الطبية إذا كان الشخص يسعل أو يعطس، أو عندما يعتني هذا الشخص بمصاب أو بمن يُشتبه بإصابته.[122] فيما يخص الوقت الحالي، توصي كل من مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) ومنظمة الصحة العالمية بارتداء الأقنعة لعامة الناس في الأماكن العامة، (على الرغم من أن كلتا المنظمتين أبلغتا بعكس ذلك تمامًا في بداية اندلاع الوباء). قد يكون هذا التغير قد أثار الحيرة بين عامة الناس حول فائدة الأقنعة. لكن خبراء الصحة يقولون أن الدليل أصبح واضحاً على أن الأقنعة يمكن أن تساعد في منع انتشار الجائحة وأنه كلما زاد عدد الأشخاص الذين يرتدون الأقنعة، كان ذلك أفضل.[123][124][125][126]من المهم اتباع التعليمات الخاصة بارتداء الأقنعة وعدم إهمالها وتنظيفها بالشكل الصحيح وغسل اليدين قبل خلعها وبعده. [127]

بشكل عام، تنصح منظمة الصحة العالمية بعدم إجبار الأطفال الذين تقل أعمارهم عن سنتين (أو حتى خمس سنوات) على ارتداء الأقنعة. ينطبق هذا أيضًا على أي شخص يعاني من صعوبة في التنفس أو أي شخص عاجز أو غير قادر على إزالة القناع بنفسه من غير مساعدة بالإضافة إلى بعض الحالات الخاصة الأخرى.[128] [129][130][131] تجدر الإشارة إلى أن ارتداء القناع ليس بديلاً عن التباعد الاجتماعي. يجب الاستمرار في ارتداء الأقنعة بالإضافة إلى التباعد بمسافة 6 أقدام على الأقل، خاصةً في الأماكن العامة والداخلية حول الأشخاص الذين لا يعيشون مع بعضهم في نفس المنزل.[132]

بهدف الوقاية من انتشار الفيروس، ينصح مركز مكافحة الأوبئة واتقائها في الولايات المتحدة الأمريكية ببقاء الأفراد المصابين في المنزل إلا في حال طلب المساعدة الطبية، والاتصال قبل الذهاب إلى مقدم الرعاية الصحية، وارتداء قناع الوجه لدى التعرض لشخص مصاب أو مكان يُشتبه بانتشار العدوى ضمنه، وتغطية الفم بمنديل عند السعال والعطاس، وغسل اليدين بانتظام بالماء والصابون وتجنب مشاركة الأدوات المنزلية الشخصية.[133]

ينصح مركز مكافحة الأوبئة الأشخاص بأن يغسلوا أيديهم لمدة لا تقل عن 20 ثانية، خصوصًا بعد الذهاب إلى الحمام أو عندما تبدو اليدان متسختين وقبل الطعام وبعد تنظيف الأنف أو السعال أو العطاس.[134] ينصح المركز أيضًا باستخدام معقم اليدين الكحولي ذي تركيز كحول لا يقل عن 60%، وذلك فقط في حال عدم وجود ما يكفي من الماء والصابون. تنصح منظمة الصحة العالمية بعدم لمس العينين أو الأنف أو الفم باليدين غير المغسولتين. يجب تجنب البصق في الأماكن العامة أيضًا.[135]

التدبير

الخطوات الأربع لارتداء معدات الوقاية الشخصية.[136]

حتى اللحظة، لم يصل الباحثون إلى أدوية نوعية مضادة للفيروس. يمكن تدبير الحالات المصابة من خلال العلاج الداعم مثل تعويض السوائل والدعم بالأكسجين، مع مراقبة ودعم الأعضاء الحيوية الأخرى التي قد تكون مصابة في الوقت ذاته.[137][138][139] نشرت منظمة الصحة العالمية واللجنة الوطنية الصينية للصحة توصيات علاجية لعلاج الأشخاص المجبرين على الاستشفاء بسبب كوفيد-19.[140][141] لا يُنصح باستخدام الميثيلبريدنيزولون إلا إذا اختلط المرض بحدوث متلازمة الضائقة التنفسية الحادة.[142][143] جمع أطباء الأمراض الصدرية والعناية المشددة في الولايات المتحدة التوصيات العلاجية لعدد من الوكالات في مصدر واحد معروف باسم كتاب العناية المركزة على الإنترنت (آي بي سي سي). ينصح مركز مكافحة الأوبئة واتقائها كل من يشكل بحمله للفيروس أن يرتدي قناع وجه بسيط.[144][145]

استُخدمت تقنية الأكسجة الغشائية خارج الجسم (إي سي إم أو) لتدبير مشكلة القصور التنفسي، لكن فوائد هذه التقنية ما تزال قيد الدراسة.[146]

معدات الوقاية الشخصية

يشمل تدبير حالات الإصابة بالفيروس اتخاذ الاحتياطات اللازمة لدى تقديم التداخلات العلاجية، خصوصًا عندما تشمل هذه التداخلات تنبيب المريض أو التهوية اليدوية التي تؤدي إلى تطاير القطيرات التنفسية.[147]

حددت مركز مكافحة الأوبئة معدات الوقاية الشخصية وترتيب ارتدائها من قبل مقدم الرعاية الصحية عند التعامل مع شخص قد يكون مصابًا بكوفيد-19: 1) الرداء، 2) القناع الطبي أو قناع التنفس، 3) النظارات الواقية أو درع الوجه، 4) القفازات.[148][149]

التهوية الآلية

تمر غالبية حالات كوفيد-19 دون الحاجة إلى استخدام التهوية الآلية (المساعدة الصناعية لدعم تنفس المريض)، لكن نسبة من الحالات تحتاجها. تعتبر الحاجة إلى التهوية الآلية شائعة لدى المرضى المسنين (ذوي الأعمار فوق الستين وخصوصًا الذين تجاوزوا عامهم الثمانين).[150][151] تعتبر الحاجة إلى التهوية الآلية أكثر أجزاء العلاج محدودية في التوفر داخل القطاع الصحي، والدافع الأهم لتسطيح المنحني (خفض سرعة انتشار إصابات جديدة وبالتالي تقليل عدد المرضى في وقت واحد).[152]

وجدت دراسة صينية أن 5% من المصابين دخلوا إلى وحدات العناية المركزة، احتاج 2.3% منهم إلى الدعم التنفسي الميكانيكي، وتوفي 1.4% من المصابين.[105]

العلاج التجريبي

يمكن تجريب العلاجات المضادة للفيروسات لدى المصابين بشكل شديد من المرض. تنصح منظمة الصحة العالمية مشاركة المتطوعين في التجارب العلاجية التي تدرس فعالية وأمان العلاجات المقترحة. هناك أدلة تجريبية (غير مؤكدة) على فعالية دواء ريمديسيفير اعتبارًا من مارس 2020. تدرس الصين أيضًا إمكانية استخدام دواء لوبينافير/ريتونافير. نُصح باستخدام نيتازوكسانيد في تجارب أوسع على الكائنات الحية بعد إظهار تثبيط لفيروس كورونا 2 المرتبط بالمتلازمة التنفسية الحادة الشديدة عند استخدامه بتراكيز منخفضة.[153][154]

خضع دواء كلوروكين، المستخدم عادة لعلاج الملاريا، للتجريب في الصين في فبراير 2020، مع إيجابية النتائج المبدئية. يملك الكلوروكين فوسفات طيفًا واسعًا من التأثيرات المضادة للفيروسات لذلك اقتُرح كعلاج للفيروس. أظهرت الدراسات المخبرية إمكانية الدواء تثبيط عمل الفيروس لذلك أصدرت مديرية كوانغدونغ الإقليمية للعلوم والتكنلوجيا واللجنة الصحية الإقليمية تقريرًا مفاده أن الكلوروكين فوسفات «يزيد من احتمال نجاح العلاج ويقلل من مدة بقاء المريض في المشفى» وينصح باستخدام الدواء على المصابين بالأشكال الخفيفة والمتوسطة والشديدة من ذات الرئة المرتبطة بالفيروس المستجد.[155]

أُدخل دواء توسيليزوماب في التوصيات العلاجية التي أصدرتها اللجنة الصينية للصحة بعد إنهاء دراسة صغيرة في جامعة العلوم والتكنولوجيا في الصين. يخضع الدواء إلى تجارب ضمن خمسة مستشفيات في إيطاليا بعد أن أبدى نتائج إيجابية لدى المصابين بالشكل الشديد من المرض. بالمشاركة مع عيار فيريتين الدم من أجل تحري حدوث متلازمة إفراز السيتوكين (العاصفة السيتوكينية)، يهدف الدواء إلى معاكسة هذه التطورات، والتي يُعتقد أنها تسبب الوفاة لدى بعض المصابين بالمرض. وافقت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية على استعمال حاصرات مستقبلات الإنترلوكين-6 لعلاج متلازمة إفراز السيتوكين الناتجة عن سبب آخر هو المعالجة بالخلايا التائية ذات مستقبل المستضد الخيمري (أحد العلاجات المناعية السرطانية) في عام 2017.[153][156]

تكنولوجيا المعلومات

في فبراير 2020، أطلقت الصين تطبيقًا محمولًا للتعامل مع تفشي المرض. يُطلب من المستخدمين إدخال أسمائهم وأرقامهم الوطنية التسلسلية. يمكن للتطبيق كشف «التماس القريب» مع مصاب من خلال كاميرات المراقبة وبالتالي تقدير الخطورة المحتملة لعدوى. يمكن لكل مستخدم أيضًا تحري حالة ثلاثة مستخدمين آخرين. في حال تسجيل التطبيق حالة خطرة محتملة، لا يكتفي بطلب العزل الشخصي من المستخدم، بل ويعلم السلطات الصحية المحلية.[157][158]

الدعم النفسي

قد يعاني المصابون من تأزم نفسي بسبب الحجر الصحي وتقييد السفر والآثار الجانبية للعلاج والخوف من الإصابة بحد ذاتها. من أجل مواجهة هذه المخاوف، أصدرت اللجنة الوطنية الصينية للصحة توصيات وطنية للتعامل مع الأزمات النفسية في السابع والعشرين من يناير عام 2020.[159][160]

الإنذار

خطورة حالات كوفيد-19 المشخصة في الصين[161]
النسبة المئوية للوفيات تبعًا للمجموعة العمرية في الصين. تعود البيانات إلى تاريخ 11 فبراير 2020.[90]
النسبة المئوية للوفيات تبعًا للحالات الصحية المختلفة

عانى عدد كبير من ضحايا كوفيد-19 من مشاكل صحية سابقة، مثل ارتفاع ضغط الدم والداء السكري والداء القلبي الوعائي. في دراسة لبعض الحالات الباكرة، قُدر المتوسط الزمني بين بداية ظهور الأعراض والوفاة بأسبوعين، لكنه تراوح بشكل كامل بين ستة أيام وواحد وأربعين يومًا. في دراسة أجرتها اللجنة الوطنية للصحة في الصين، كان معدل الوفاة لدى الذكور 2.8% مقابل 1.7% لدى الإناث. بالنسبة إلى المصابين دون سن الخمسين لا يتجاوز احتمال الوفاة 0.5%، في حين يصل إلى أكثر من 8% لدى المرضى فوق سن السبعين. قد يلعب توفر المستلزمات الطبية والظروف الاجتماعية الاقتصادية للمنطقة دورًا في تحديد نسب الوفيات.[162]

أظهر الفحص النسيجي المرضي للعينات الرئوية المأخوذة من المصابين بعد الوفاة أذية سنخية منتشرة وارتشاحات ليفية مخاطينية في كل من الرئتين. ظهرت تأثيرات الاعتلال الخلوي في الخلايا الرئوية. بشكل عام، أبدت الصورة العامة للعينات الرئوية مظهرًا مشابهًا للإصابة بمتلازمة الضائقة التنفسية الحادة.[163][164]

لا يعرف العلماء حتى الآن فيما إذا كانت العدوى السابقة بالفيروس تؤمن للمصاب مناعة طويلة الأمد بعد التعافي من المرض. يُعتبر اكتساب المناعة أمرًا مرجحًا بالاعتماد على السلوك النمطي للفيروسات التاجية الأخرى، لكن بعض المتعافين من كوفيد-19 سجلوا في وقت لاحق نتائج مخبرية إيجابية للفيروس بعد الشفاء.[165] ليس من المعروف حتى اليوم إن كانت هذه الإيجابية نتيجة إعادة التقاط العدوى أو نكس المرض السابق أو خطأ في التحليل المخبري.[166]

وجدت إدارة مشافي هونغ كونغ انخفاضًا بنسبة 20% إلى 30% في السعة الرئوية الكلية لدى اثنين أو ثلاثة من بين اثني عشر شخصًا تعافوا من المرض. يشكو هؤلاء المتعافون من ضيق التنفس عند المشي بسرعة كبيرة. أظهرت الفحوص الماسحة للرئتين التي أجريت على تسعة مصابين في مشفى الأميرة مارغريت أنهم عانوا من أذى في الأعضاء.[167]

في دراسة أجريت على الأطفال في الصين من بين حالات كوفيد-19 المثبتة مخبريًا أو المشكوك بها سريريًا، وُجد أن الأطفال من كافة الأعمار معرضون للمرض دون أي فوارق جنسية. من بين جميع الأطفال، كانت 4.4% من الحالات غير عرضية و50.9% من المصابين عانوا من أعراض خفيفة و38.8% عانوا من أعراض متوسطة و5.2% من الحالات كانت شديدة، أما الحالات الحرجة فمثلت نسبة 0.6%. حدثت وفاة واحدة لطفل بعمر أربعة عشر عامًا في المجموعة البشرية المدروسة.[168][169]

النسبة المئوية لإماتة الحالة تبعًا للعمر والبلد

العمر 80+ 70-79 60-69 50-59 40-49 30-39 20-29 10-19 0-9
الصين اعتبارًا من 11 فبراير[170] 14.8 8.0 3.6 1.3 0.4 0.2 0.2 0.2 0.0
إيطاليا اعتبارًا من 16 مارس[171] 19.2 11.8 3.2 1.0 0.3 0.2 0.0 0.0 0.0
كوريا الجنوبية اعتبارًا من 17 مارس[172] 10.2 5.4 1.6 0.4 0.1 0.1 0.0 0.0 0.0

الوبائيات

تعتمد النسبة المئوية للوفيات من المصابين على توفر الرعاية الصحية والتوزع العمري والمشاكل الصحية المزمنة لدى المجموعة السكانية، بالإضافة إلى عدد الحالات غير المشخصة.[173][174] حددت الدراسات الإحصائية الأولية هذه النسبة بين 2% و3%؛ في يناير من عام 2020 ذكرت منظمة الصحة العالمية أن نسبة الوفيات تصل إلى 3% تقريبًا، و2% في فبراير 2020 في مقاطعة هوبي الصينية.[175] تذكر إحصائيات أخرى لنسب الوفيات، معدَّلة حسب اختلاف وقت تأكيد الوفاة أو الشفاء، أرقامًا أخرى هي 7% و33% على الترتيب للأشخاص في ووهان بتاريخ الحادي والثلاثين من يناير. أشارت مسودة ورقة بحثية غير مراجعة لخمس وخمسين حالة وفاة إلى أن التقديرات الأولية لنسبة الوفيات قد تكون مبالغًا بها لأنها تغفل نسبة الإصابات غير العرضية.[176] قدرت هذه الدراسة متوسطًا لنسبة العدوى إلى الوفاة (نسبة الوفيات إلى جميع المصابين بالإضافة إلى المرضى غير العرضيين) بنحو 0.8% إلى 0.9%.[177] أدى تفشي المرض في عامي 2019 و2020 إلى 198,004 عدوى مثبتة و7,948 وفاة. في دراسة بالملاحظة على تسعة أشخاص، لم تُسجل أية حالة انتقال عمودي (من الأم المصابة إلى طفلها حديث الولادة).[178] إضافة إلى ذلك، لم تجد دراسة توصيفية في ووهان دليلًا على الانتقال الفيروسي من خلال الجنس المهبلي (من الأنثى إلى الشريك الجنسي)، لكن الباحثين يشيرون إلى إمكانية انتقال الفيروس بطرق أخرى أثناء ممارسة الجنس.[179]

الأبحاث

نظرًا لدوره الهام في نقل وتطور المرض، كان الإنزيم المحول للأنجيوتنسين 2 محط تركيز نسبة كبيرة من الدراسات، واقتُرح بناء عليه عدد من المقاربات العلاجية.

اللقاح

لا يتوفر حتى الآن لقاح للفيروس، لكن عددًا من الوكالات بدأت بالعمل على إنتاج لقاح. تفيد الدراسات والعمل السابق المرتبط بلقاح فيروس كورونا المرتبط بالمتلازمة التنفسية الحادة الشديدة (سارس كوف) لأنه يشابه الفيروس المستجد (سارس كوف 2) في العديد من خصائصه إذ يستخدم النوعان الإنزيم المحول للأنجوتنسين 2 كطريق لاجتياح الخلايا البشرية.[180] يدرس العلماء ثلاث استراتيجيات للقاح.

أولًا، يهدف الباحثون إلى بناء لقاح فيروسي كامل. يهدف استخدام هذا الفيروس –إن كان مثبطًا أو مقتولًا– إلى تحريض استجابة مناعية فورية من جسم الإنسان ضد عدوى جديدة بكوفيد-19. الاستراتيجية الثانية هي لقاحات تحت الوحدات، وهي تهدف إلى تكوين لقاح يحسس الجهاز المناعي ضد أجزاء معينة من الفيروس. في حالة فيروس كورونا 2 المرتبط بالمتلازمة التنفسية الحادة الشديدة، تركز هذه الأبحاث على بروتين الناتئ-إس الذي يساعد الفيروس على الاندخال في الإنزيم المحول للأنجيوتنسين 2. الاستراتيجية الثالثة هي اللقاحات المعتمدة على الحمض النووي (لقاحات الحمض النووي الريبوزي والحمض النووي الريبوزي منقوص الأكسجين، وهي تقنية جديدة لتركيب اللقاحات).[181] يجب اختبار اللقاحات التجريبية العائدة إلى أي من هذه التقنيات للتأكد من أمانها وفاعليتها. في السادس عشر من مارس 2020، بدأت التجربة السريرية الأولى للفيروس بأربعة متطوعين في سياتل. يحتوي اللقاح على شيفرة وراثية غير مؤذية منسوخة من الفيروس الذي يسبب المرض.[182]

الأدوية المضادة للفيروسات

لم توافق منظمة الصحة العالمية على أي دواء لعلاج الإنتانات بفيروس كورونا لدى البشر على الرغم من أن السلطات الصحية الكورية والصينية تنصح باستخدام بعض هذه الأدوية. بدأت تجربة العديد من الأدوية المضادة للفيروسات لعلاج كوفيد-19 ومن ضمنها أوسيلتاميفير ولوبينافير/ريتونافير وغانسيكلوفير وفافيبيرافير وبالوكسافير ماربوكسي وأوميفينوفير والإنترفيرون ألفا، لكن في الوقت الحالي لا تتوفر بيانات تدعم فائدة استخدامها. تنصح السلطات الصحية الكورية باستخدام لوبينافير/ريتونافير أو الكلوروكين أما النسخة السابعة من التوصيات اليابانية فتنصح باستخدام لوبينافير/ريتونافير وريبافيرين وكلوروكين و/أو أوميفينوفير.[183][184][185]

بدأت الأبحاث الهادفة إلى إيجاد علاجات ممكنة للمرض في يناير من عام 2020، كما أن عددًا من الأدوية المضادة للفيروسات دخلت فعلًا في التجارب السريرية.[186] على الرغم من أن الأدوية الجديدة كليًا قد تحتاج إلى وقت لتطويرها وقد يتأخر ظهورها حتى عام 2021، لكن عددًا من الأدوية المُجربة حاليًا مصرح به بالفعل لعلاج أمراض فيروسية أخرى، أو دخل التجارب المتقدمة قبل التصريح الرسمي بالاستخدام.[183]

يمكن لدواءي ريمديسيفير وكلوروكين تثبيط الفيروس التاجي بفعالية خلال التجارب في الزجاج (ضمن المخبر). يخضع ريمديسيفير للتجربة في الولايات المتحدة والصين. تظهر النتائج الأولية من دراسة متعددة المراكز فعالية الكلوروكين وأمانه في علاج ذات الرئة الناتجة عن كوفيد-19، بالإضافة إلى «تحسين الموجودات الشعاعية للرئتين وتنشيط الانقلاب المصلي للفيروس إلى السلبية وتقصير أمد الإصابة بالمرض».[187][188][189]

في السادس عشر من مارس عام 2020، أعلن مستشار الحكومة الفرنسية حول كوفيد-19 البروفسور ديدييه رو أن دراسة أجريت على 24 مريضًا من الجنوب الشرقي لفرنسا أظهرت فعالية الكلوروكين كعلاج فعال لكوفيد-19. عولج هؤلاء المرضى بجرعة 600 مغ من الهيدروكسيكلوروكين يوميًا لمدة عشرة أيام. أدى ذلك إلى «تعجيل سريع وفعال في عملية الشفاء، وانخفاض حاد في الوقت الذي بقي فيه الأشخاص معدين للآخرين». في حين يملك الكلوروكين تاريخًا مطولًا من الأمان، يخضع المرضى إلى مراقبة لصيقة من أجل تحري التداخلات الدوائية والتأثيرات الجانبية الخطرة المحتملة للدواء. قال البروفسور رو: «شملنا في هذه التجربة جميع من كانوا موافقين [على العلاج]، والذين كانوا الجميع تقريبًا. قدمت مدينتان في البروتوكول هما نيس وأفينيون لنا المرضى [المصابين بالعدوى] الذين لم يكونوا قد حصلوا على علاج بعد... تمكننا من تأكيد أن المرضى الذين لم يتلقوا بلاكينيل (الدواء الحاوي على هيدروكسيكلوروكين) كانوا لا يزالون معدين بعد ستة أيام، أما بالنسبة إلى الذين تلقوا بلاكينيل، بعد ستة أيام، كان 25% منهم معدين فقط».[183][189]

في أستراليا، أعلن مدير مركز البحث السريري التابع لجامعة كوينزلاند البروفسور ديفيد باترسون عن نيته إجراء دراسة سريرية واسعة لاختبار فعالية كل من كلوروكين ولوبينافير/ريتونافير كعلاجات لكوفيد-19. سوف تقارن هذه الدراسة فعالية كل دواء منهما مع الدواء الآخر ومع فعالية إعطاء مشاركة من النوعين الدوائيين. يأمل البروفسور باترسون بالبدء بهذه التجربة بحلول نهاية مارس 2020. تحدث رجل الأعمال والمخترع المشهور إيلون ماسك على تويتر أيضًا حول أهمية الكلوروكين كعلاج لكوفيد-19، إذ أشار إلى ورقة بحثية نشرها باحثون أمريكيون في الثالث عشر من مارس عام 2020 دعمت بقوة استخدام الدواء.[190][191]

أظهرت الدراسات الحديثة أن التجهيز البدئي للبروتين الناتئ عبر إنزيم البروتياز سيرين 2 العابر للغشاء (تي إم بي آر إس إس 2) ضروري من أجل دخول فيروسات سارس كوف 2 وسارس كوف وميرس كوف (المسؤول عن متلازمة الشرق الأوسط التنفسية عام 2012) من خلال التفاعل مع مستقبل الإنزيم المحول للأنجيوتنسين 2. تقترح هذه الموجودات أن مركب كاموستات المثبتط لإنزيم تي إم بي آر إس إس 2، المصرح باستخدامه السريري في اليابان من أجل كبح التليف في الداء الكلوي والكبدي وعلاج التهاب المريء التالي للجراحة والتهاب البنكرياس، يمكن أن يقدم خيارًا علاجيًا فعالًا خارج التوصيات.[192][193]

العلاج السلبي بالأضداد

يعقد بعض العلماء أملًا على التبرع بالدم من الأشخاص الذين كانوا مصابين سابقًا وتعافوا من كوفيد-19، وهي استراتيجية جُربت أيضًا خلال وباء سارس الذي يُعتبر نسيبًا سابقًا لكوفيد-19. آلية عمل هذه الطريقة هي نقل الأضداد التي ينتجها الجهاز المناعي للأشخاص المتعافين من الفيروس بشكل طبيعي إلى الأشخاص الذين يحتاجون هذه الأضداد، وهو من أشكال التمنيع غير المعتمد على اللقاحات.[194]

تعتبر هذه الاستراتيجية العلاجية المصلية النقاهية (العلاج بالمضاد المصلي) مشابهة لاستخدام الغلوبولين المناعي لفيروس التهاب الكبد ب للوقاية من العدوى بهذا الفيروس، أو استخدام الغلوبولين المناعي البشري للكلِب في علاج الكلب. يمكن أن تأتي أشكال أخرى من العلاج السلبي بالأضداد، مثل العلاج بالأضداد وحيدة النسيلة المصنعة في وقت لاحق مع التطور الصيدلي الحيوي، لكن إنتاج المصل النقاهي يمكن أن يزداد من أجل تطبيق أكثر سرعة.[195]

انظر أيضًا

المراجع

  1. "Epidemiological and clinical characteristics of 99 cases of 2019 novel coronavirus pneumonia in Wuhan, China: a descriptive study". Lancet. 395 (10223): 507–513. February 2020. doi:10.1016/S0140-6736(20)30211-7. PMC 7135076. PMID 32007143. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: عرض-المؤلفون (link)
  2. "Novel Coronavirus Pneumonia (COVID-19) Progression Course in 17 Discharged Patients: Comparison of Clinical and Thin-Section CT Features During Recovery". Clinical Infectious Diseases. 71 (15): 723–731. March 2020. doi:10.1093/cid/ciaa271. PMC 7184369. PMID 32227091. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: عرض-المؤلفون (link)
  3. "Special Act for Prevention, Relief and Revitalization Measures for Severe Pneumonia with Novel Pathogens–Article Content–Laws & Regulations Database of The Republic of China". law.moj.gov.tw. مؤرشف من الأصل في 27 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 10 مايو 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  4. "Q & A on COVID-19: Basic facts". المركز الأوروبي لمكافحة الأمراض والوقاية منها [الإنجليزية]. 2020-04-24. مؤرشف من الأصل في 21 أغسطس 2020. اطلع عليه بتاريخ 21 أغسطس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  5. "Water, sanitation, hygiene, and waste management for SARS-CoV-2, the virus that causes COVID-19". World Health Organization (باللغة الإنجليزية). 2020-07-29. مؤرشف من الأصل في 14 سبتمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 13 أغسطس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  6. "Sex and Coronavirus Disease 2019 (COVID-19)" (PDF). New York City Department of Health. 2020-08-06. مؤرشف (PDF) من الأصل في 14 سبتمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 13 أغسطس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  7. "Asthma Is Absent Among Top Covid-19 Risk Factors, Early Data Shows" (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 27 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 27 نوفمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  8. "Presenting Characteristics, Comorbidities, and Outcomes Among 5700 Patients Hospitalized With COVID-19 in the New York City Area" (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 27 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 27 نوفمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  9. "Pericyte-specific vascular expression of SARS-CoV-2 receptor ACE2 – implications for microvascular inflammation and hypercoagulopathy in COVID-19 patients" (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 27 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 27 نوفمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  10. "How Can Obesity Affect Your COVID-19 Coronavirus Risk? Here Are Some Possibilities" (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 27 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 27 نوفمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  11. "Your Risk of Getting Sick From Covid-19 May Lie in Your Genes" (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 19 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 27 نوفمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  12. "Autoimmune Disorders & COVID-19" (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 27 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 27 نوفمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  13. "Coronavirus Disease 2019 (COVID-19)" (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 27 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 27 نوفمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  14. "Clinical features of patients infected with 2019 novel coronavirus in Wuhan, China" (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 27 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 27 نوفمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  15. https://www.thelancet.com/journals/lancet/article/PIIS0140-6736(20)30183-5/fulltext "Clinical features of patients infected with 2019 novel coronavirus in Wuhan, China" تحقق من قيمة |مسار أرشيف= (مساعدة) (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من https%3A%2F%2Fwww.thelancet.com%2Fjournals%2Flancet%2Farticle%2FPIIS0140-6736%2820%2930183-5%2Ffulltext الأصل تحقق من قيمة |مسار= (مساعدة) في 11 ديسمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 27 نوفمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  16. "嚴重特殊傳染性肺炎" (باللغة الصينية). مؤرشف من الأصل في 27 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 27 نوفمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  17. "Lost Smell and Taste Hint COVID-19 Can Target the Nervous System" (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 27 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 27 نوفمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  18. "Symptoms of Coronavirus". U.S. مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC). 13 May 2020. مؤرشف من الأصل في 17 يونيو 2020. اطلع عليه بتاريخ 18 يونيو 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  19. "Coronavirus Disease 2019 (COVID-19)" (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 27 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 27 نوفمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  20. "Quarantine alone or in combination with other public health measures to control COVID-19: a rapid review". The Cochrane Database of Systematic Reviews. 4: CD013574. April 2020. doi:10.1002/14651858.CD013574. PMC 7141753. PMID 32267544. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: عرض-المؤلفون (link)
  21. "A systematic review on recent trends in transmission, diagnosis, prevention and imaging features of COVID-19". PROCESS BIOCHEMISTRY. 98: 233–40. 2020. doi:10.1016/j.procbio.2020.08.016. PMC 7439988. PMID 32843849. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  22. https://www.fda.gov/media/136151/download نسخة محفوظة 2021-01-16 على موقع واي باك مشين.
  23. "Coronavirus disease 2019 (COVID-19) - Differentials / BMJ Best Practice". مؤرشف من الأصل في 27 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 27 نوفمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  24. "COVID-19 Dashboard by the Center for Systems Science and Engineering (CSSE) at Johns Hopkins University (JHU)". ArcGIS. Johns Hopkins University. اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2021. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  25. "Naming the coronavirus disease (COVID-19) and the virus that causes it". منظمة الصحة العالمية (WHO). مؤرشف من الأصل في 28 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 28 فبراير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  26. "The continuing 2019-nCoV epidemic threat of novel coronaviruses to global health – The latest 2019 novel coronavirus outbreak in Wuhan, China". Int J Infect Dis. 91: 264–66. February 2020. doi:10.1016/j.ijid.2020.01.009. PMID 31953166. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: عرض-المؤلفون (link)
  27. "WHO Director-General's opening remarks at the media briefing on COVID-19". منظمة الصحة العالمية (WHO) (Press release). 11 March 2020. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  28. "ArcGIS Dashboards". gisanddata.maps.arcgis.com. مؤرشف من الأصل في 30 أكتوبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 31 أكتوبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  29. "Wuhan Coronavirus Death Rate". www.worldometers.info. مؤرشف من الأصل في 31 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 02 فبراير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  30. "Coronavirus Disease 2019 (COVID-19) Symptoms". مراكز مكافحة الأمراض واتقائها. United States. 10 February 2020. مؤرشف من الأصل في 30 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  31. "Q&A on coronaviruses (COVID-19)". منظمة الصحة العالمية (WHO). مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 11 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  32. Wang V (5 March 2020). "Most Coronavirus Cases Are Mild. That's Good and Bad News". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 18 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  33. "Q&A on coronaviruses". منظمة الصحة العالمية (WHO). مؤرشف من الأصل في 20 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 27 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  34. "COVID-19 (coronavirus): Long-term effects". Mayo Clinic (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 31 أكتوبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 31 أكتوبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  35. "What are the long-term symptoms of COVID-19? | HMRI". hmri.org.au (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 16 أكتوبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 31 أكتوبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  36. Yelin, Dana; Wirtheim, Eytan; Vetter, Pauline; Kalil, Andre C; Bruchfeld, Judith; Runold, Michael; Guaraldi, Giovanni; Mussini, Cristina; Gudiol, Carlota (2020-10). "Long-term consequences of COVID-19: research needs". The Lancet. Infectious Diseases. 20 (10): 1115–1117. doi:10.1016/S1473-3099(20)30701-5. ISSN 1473-3099. PMID 32888409. مؤرشف من الأصل في 31 أكتوبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  37. Ye, Qing; Wang, Bili; Mao, Jianhua (2020-6). "The pathogenesis and treatment of the `Cytokine Storm' in COVID-19". The Journal of Infection. 80 (6): 607–613. doi:10.1016/j.jinf.2020.03.037. ISSN 0163-4453. PMID 32283152. مؤرشف من الأصل في 31 أكتوبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  38. "Q&A on coronaviruses". منظمة الصحة العالمية (WHO). 11 February 2020. مؤرشف من الأصل في 20 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 24 فبراير 2020. The disease can spread from person to person through small droplets from the nose or mouth which are spread when a person with COVID-19 coughs or exhales ... The main way the disease spreads is through respiratory droplets expelled by someone who is coughing. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  39. "2019 Novel Coronavirus (2019-nCoV)". Centers for Disease Control and Prevention. 11 February 2020. مؤرشف من الأصل في 07 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 18 فبراير 2020. The virus is thought to spread mainly from person-to-person ... through respiratory droplets produced when an infected person coughs or sneezes. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  40. "Symptoms of Novel Coronavirus (2019-nCoV)". www.cdc.gov. 10 February 2020. مؤرشف من الأصل في 30 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 11 فبراير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  41. "The COVID-19 epidemic". Tropical Medicine & International Health. n/a (n/a): 278–80. March 2020. doi:10.1111/tmi.13383. PMID 32052514. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  42. "A rapid advice guideline for the diagnosis and treatment of 2019 novel coronavirus (2019-nCoV) infected pneumonia (standard version)". Military Medical Research. 7 (1): 4. February 2020. doi:10.1186/s40779-020-0233-6. PMC 7003341. PMID 32029004. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: عرض-المؤلفون (link)
  43. "CT provides best diagnosis for COVID-19". ScienceDaily. 26 February 2020. مؤرشف من الأصل في 18 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 02 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  44. "Advice for public". منظمة الصحة العالمية (WHO). مؤرشف من الأصل في 26 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 25 فبراير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  45. CDC (11 February 2020). "2019 Novel Coronavirus (2019-nCoV)". Centers for Disease Control and Prevention. مؤرشف من الأصل في 14 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 15 فبراير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  46. "Advice for public". منظمة الصحة العالمية (WHO). مؤرشف من الأصل في 26 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 15 فبراير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  47. ""الصحة العالمية" تغير موقفها وتنصح بارتداء الكمامات في الأماكن العامة". BBC News عربي. مؤرشف من الأصل في 5 أكتوبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 ديسمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  48. "Still Confused About Masks? Here's the Science Behind How Face Masks Prevent Coronavirus". Still Confused About Masks? Here’s the Science Behind How Face Masks Prevent Coronavirus | UC San Francisco (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 1 ديسمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 ديسمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  49. "CDC's Dr. Redfield: This is why everyone should be wearing masks". American Medical Association (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 19 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 ديسمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  50. "كيف ومتى تستعمل الكمامة". www.who.int. مؤرشف من الأصل في 13 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 ديسمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  51. CDC (2020-02-11). "Coronavirus Disease 2019 (COVID-19)". Centers for Disease Control and Prevention (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 8 ديسمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 ديسمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  52. "Why wearing a mask is the most important thing we can do to stop the spread of COVID-19". World Economic Forum (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 1 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 ديسمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  53. "كوفيد-19 والكمامات: نصائح للأسر". www.unicef.org. مؤرشف من الأصل في 6 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 ديسمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  54. "Coronavirus Disease 2019 (COVID-19)". مراكز مكافحة الأمراض واتقائها (CDC). 15 February 2020. مؤرشف من الأصل في 26 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 20 فبراير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  55. "Statement on the second meeting of the International Health Regulations (2005) Emergency Committee regarding the outbreak of novel coronavirus (2019-nCoV)". منظمة الصحة العالمية (WHO). مؤرشف من الأصل في 31 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 11 فبراير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  56. "Hundreds of evacuees to be held on bases in California; Hong Kong and Taiwan restrict travel from mainland China". واشنطن بوست. 6 February 2020. مؤرشف من الأصل في 07 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 11 فبراير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  57. "Coronavirus disease 2019 (COVID-19): situation report, 47". منظمة الصحة العالمية (WHO). March 2020. hdl:10665/331444. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  58. "Novel coronavirus named 'Covid-19': WHO". TODAYonline. مؤرشف من الأصل في 14 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 11 فبراير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  59. "The coronavirus spreads racism against – and among – ethnic Chinese". ذي إيكونوميست. 17 February 2020. مؤرشف من الأصل في 17 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 17 فبراير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  60. "Naming the coronavirus disease (COVID-19) and the virus that causes it". منظمة الصحة العالمية (WHO). مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 13 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  61. نت, د أسامة أبو الرُّب-الجزيرة. "أعراض فيروس كورونا.. دليلك الشامل إلى 22 علامة على الإصابة بالمرض". www.aljazeera.net. مؤرشف من الأصل في 9 سبتمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 09 سبتمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  62. "Epidemiological and clinical characteristics of 99 cases of 2019 novel coronavirus pneumonia in Wuhan, China: a descriptive study". Lancet (باللغة الإنجليزية). 395 (10223): 507–513. February 2020. doi:10.1016/S0140-6736(20)30211-7. PMID 32007143. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: عرض-المؤلفون (link)
  63. Hessen MT (27 January 2020). "Novel Coronavirus Information Center: Expert guidance and commentary". Elsevier Connect. مؤرشف من الأصل في 30 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 31 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  64. "Clinical features of patients infected with 2019 novel coronavirus in Wuhan, China". Lancet. 395 (10223): 497–506. February 2020. doi:10.1016/S0140-6736(20)30183-5. PMID 31986264. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: عرض-المؤلفون (link)
  65. "COVID-19 and the cardiovascular system". Nature Reviews. Cardiology. March 2020. doi:10.1038/s41569-020-0360-5. PMID 32139904. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  66. "Coronavirus disease 2019 (COVID-19): situation report, 29". منظمة الصحة العالمية (WHO). 19 February 2020. hdl:10665/331118. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  67. "Q&A on coronaviruses (COVID-19): How long is the incubation period for COVID-19?". منظمة الصحة العالمية (WHO). مؤرشف من الأصل في 20 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 26 فبراير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  68. Hopkins, Claire. "Loss of sense of smell as marker of COVID-19 infection" (PDF). Ear, Nose and Throat surgery body of United Kingdom. مؤرشف من الأصل في 14 مايو 2020. اطلع عليه بتاريخ 28 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  69. Iacobucci, Gareth (2020). "Sixty seconds on ... anosmia". BMJ. 368: m1202. doi:10.1136/bmj.m1202. ISSN 1756-1833. PMID 32209546. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  70. Palus, Shannon (2020-03-27). "The Key Stat in the NYTimes' Piece About Losing Your Sense of Smell Was Wrong". Slate Magazine. مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 28 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  71. Xydakis, MS; Dehgani-Mobaraki, P; Holbrook, EH; Geisthoff, UW; Bauer, C; Hautefort, C; et al. (April 15 2020). "Smell and taste dysfunction in patients with COVID-19". Lancet Infectious Diseases. doi:10.1016/S1473-3099(20)30293-0. مؤرشف من الأصل في 22 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 21 أبريل 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); Explicit use of et al. in: |الأخير6= (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  72. "Report 9: Impact of non-pharmaceutical interventions (NPIs) to reduce COVID-19 mortality and healthcare demand" (PDF). Imperial College COVID-19 Response Team. March 16, 2020. مؤرشف من الأصل (PDF) في 22 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 21 أبريل 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); Cite journal requires |journal= (مساعدة)
  73. Mizumoto, Kenji; Kagaya, Katsushi; Zarebski, Alexander; Chowell, Gerardo (2020). "Estimating the asymptomatic proportion of coronavirus disease 2019 (COVID-19) cases on board the Diamond Princess cruise ship, Yokohama, Japan, 2020" (PDF). Euro Surveillance. doi:10.2807/1560-7917.ES.2020.25.10.2000180. مؤرشف من الأصل (PDF) في 22 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 21 أبريل 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  74. "Clinical Questions about COVID-19: Questions and Answers". Centers for Disease Control and Prevention. 2020-02-11. مؤرشف من الأصل في 14 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 31 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  75. Lai, Chich-Cheng; Liu, Yen Hung; Wang, Cheng-Yi; Wang, Ya-Hui; Hsueh, Shun-Chung; Yen, Muh-Yen; Ko, Wen-Chien; Hsueh, Po-Ren (March 4, 2020). "Asymptomatic carrier state, acute respiratory disease, and pneumonia due to severe acute respiratory syndrome coronavirus 2 (SARS-CoV-2): Facts and myths". Journal of Microbiology, Immunology, and Infection. doi:10.1016/j.jmii.2020.02.012. PMID 32173241. مؤرشف من الأصل في 22 أبريل 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  76. Bai, Yan; Yao, Lingsheng; Wei, Tao; Tian, Fei; Jin, Dong-Yan; Chen, Lijuan; Wang, Meiyun (2020-02-21). "Presumed Asymptomatic Carrier Transmission of COVID-19". JAMA. 323 (14): 1406. doi:10.1001/jama.2020.2565. ISSN 0098-7484. PMC 7042844. PMID 32083643. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  77. "China Reveals 1,541 Symptom-Free Virus Cases Under Pressure". www.bloomberg.com. 31 March 2020. مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 31 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  78. "코로나19 국내 발생현황 브리핑 (20. 03. 16. 14시)". ktv.go.kr (باللغة الكورية). مؤرشف من الأصل في 15 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 31 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  79. Gorbalenya AE (11 February 2020). "Severe acute respiratory syndrome-related coronavirus – The species and its viruses, a statement of the Coronavirus Study Group". بيوركسيف (preprint). doi:10.1101/2020.02.07.937862. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  80. "2019 Novel Coronavirus (2019-nCoV)". Centers for Disease Control and Prevention. 11 February 2020. مؤرشف من الأصل في 07 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 18 فبراير 2020. The virus is thought to spread mainly from person-to-person ... through respiratory droplets produced when an infected person coughs or sneezes. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  81. "Aerosol and Surface Stability of SARS-CoV-2 as Compared with SARS-CoV-1". The New England Journal of Medicine. Massachusetts Medical Society. March 2020. doi:10.1056/nejmc2004973. PMID 32182409. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: عرض-المؤلفون (link)
  82. Water Transmission and COVID-19 (CDC, accessed March 19, 2020) نسخة محفوظة 20 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
  83. "Functional assessment of cell entry and receptor usage for SARS-CoV-2 and other lineage B betacoronaviruses". Nature Microbiology: 1–8. 2020. doi:10.1038/s41564-020-0688-y. PMID 32094589. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  84. "Angiotensin-converting enzyme 2 (ACE2) as a SARS-CoV-2 receptor: molecular mechanisms and potential therapeutic target". Intensive Care Medicine. March 2020. doi:10.1007/s00134-020-05985-9. PMID 32125455. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  85. "High expression of ACE2 receptor of 2019-nCoV on the epithelial cells of oral mucosa". International Journal of Oral Science. 12 (1): 8. February 2020. doi:10.1038/s41368-020-0074-x. PMC 7039956. PMID 32094336. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: عرض-المؤلفون (link)
  86. "Angiotensin receptor blockers as tentative SARS‐CoV‐2 therapeutics". Drug Development Research. March 2020. doi:10.1002/ddr.21656. PMID 32129518. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  87. "Discovery of a novel coronavirus associated with the recent pneumonia outbreak in humans and its potential bat origin". بيوركسيف (preprint). 23 January 2020. doi:10.1101/2020.01.22.914952. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  88. "The proximal origin of SARS-CoV-2". Nature Medicine: 1–3. 17 March 2020. doi:10.1038/s41591-020-0820-9. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 18 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) نسخة محفوظة 20 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
  89. Berger K (12 March 2020). "The Man Who Saw the Pandemic Coming". Nautilus. مؤرشف من الأصل في 19 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 16 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  90. The Novel Coronavirus Pneumonia Emergency Response Epidemiology Team (17 February 2020). "The Epidemiological Characteristics of an Outbreak of 2019 Novel Coronavirus Diseases (COVID-19) — China, 2020". China CDC Weekly. 2 (8): 113–122. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 18 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  91. "COVID-19: what is next for public health?". Lancet. 395 (10224): 542–45. February 2020. doi:10.1016/S0140-6736(20)30374-3. PMID 32061313. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  92. Walker J (14 March 2020). "China Traces Cornovirus To First Confirmed Case, Nearly Identfying 'Patient Zero'". نيوزويك. مؤرشف من الأصل في 18 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 14 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  93. Schirring, Lisa; 2020 (16 January 2020). "Japan has 1st novel coronavirus case; China reports another death". CIDRAP. مؤرشف من الأصل في 20 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 16 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)CS1 maint: numeric names: قائمة المؤلفون (link)
  94. "Laboratory testing for 2019 novel coronavirus (2019-nCoV) in suspected human cases: Interim guidance". منظمة الصحة العالمية. مؤرشف من الأصل في 20 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 28 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  95. "2019 Novel Coronavirus (2019-nCoV) Situation Summary". مراكز مكافحة الأمراض واتقائها. 30 January 2020. مؤرشف من الأصل في 26 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 30 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  96. "Real-Time RT-PCR Panel for Detection 2019-nCoV". مراكز مكافحة الأمراض واتقائها. 29 January 2020. مؤرشف من الأصل في 30 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 1 فبراير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  97. Brueck, Hilary (30 January 2020). "There's only one way to know if you have the coronavirus, and it involves machines full of spit and mucus". Business Insider. مؤرشف من الأصل في 01 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 1 فبراير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  98. "Curetis Group Company Ares Genetics and BGI Group Collaborate to Offer Next-Generation Sequencing and PCR-based Coronavirus (2019-nCoV) Testing in Europe". GlobeNewswire News Room. 30 January 2020. مؤرشف من الأصل في 31 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 1 فبراير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  99. Hui DS, I Azhar E, Madani TA, Ntoumi F, Kock R, Dar O, Ippolito G, Mchugh TD, Memish ZA, Drosten C, Zumla A, Petersen E. The continuing 2019-nCoV epidemic threat of novel coronaviruses to global health – The latest 2019 novel coronavirus outbreak in Wuhan, China. Int J Infect Dis. 2020 Jan 14;91:264–266. معرف الوثيقة الرقمي:10.1016/j.ijid.2020.01.009. PMID 31953166.
  100. "Undiagnosed pneumonia – China (HU) (01): wildlife sales, market closed, RFI Archive Number: 20200102.6866757". Pro-MED-mail. International Society for Infectious Diseases. مؤرشف من الأصل في 22 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 13 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  101. Cohen, Jon; Normile, Dennis (17 January 2020). "New SARS-like virus in China triggers alarm". Science. 367 (6475): 234–235. doi:10.1126/science.367.6475.234. ISSN 0036-8075. PMID 31949058. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  102. Parry, Jane (January 2020). "China coronavirus: cases surge as official admits human to human transmission". British Medical Journal. 368: m236. doi:10.1136/bmj.m236. ISSN 1756-1833. PMID 31959587. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  103. Voytko, Lisette. "WHO Declares Coronavirus A Global Health Emergency, Praises China's 'Extraordinary Measures'". Forbes. مؤرشف من الأصل في 01 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 1 فبراير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  104. "Presumed Asymptomatic Carrier Transmission of COVID-19". JAMA. February 2020. doi:10.1001/jama.2020.2565. PMC 7042844. PMID 32083643. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: عرض-المؤلفون (link)
  105. "Clinical Characteristics of Coronavirus Disease 2019 in China". The New England Journal of Medicine. Massachusetts Medical Society. February 2020. doi:10.1056/nejmoa2002032. PMID 32109013. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: عرض-المؤلفون (link)
  106. "Chest CT Findings in Coronavirus Disease-19 (COVID-19): Relationship to Duration of Infection". Radiology: 200463. February 2020. doi:10.1148/radiol.2020200463. PMID 32077789. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: عرض-المؤلفون (link)
  107. "SARS-CoV-2 Infection in Children". New England Journal of Medicine. Massachusetts Medical Society. 18 March 2020. doi:10.1056/nejmc2005073. ISSN 0028-4793. PMID 32187458. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: عرض-المؤلفون (link)
  108. "Autopsy in suspected COVID-19 cases". Journal of Clinical Pathology. 73 (5): 239–242. May 2020. doi:10.1136/jclinpath-2020-206522. PMID 32198191. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  109. "[A pathological report of three COVID-19 cases by minimally invasive autopsies]". Zhonghua Bing Li Xue Za Zhi = Chinese Journal of Pathology (باللغة الصينية). 49 (5): 411–417. March 2020. doi:10.3760/cma.j.cn112151-20200312-00193. PMID 32172546. S2CID 212729698. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: عرض-المؤلفون (link)
  110. "Exuberant Plasmocytosis in Bronchoalveolar Lavage Specimen of the First Patient Requiring Extracorporeal Membrane Oxygenation for SARS-CoV-2 in Europe". Journal of Thoracic Oncology. 15 (5): e65–e66. May 2020. doi:10.1016/j.jtho.2020.03.008. PMC 7118681. PMID 32194247. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  111. "Disseminated intravascular coagulation in patients with 2019-nCoV pneumonia". Journal of Thrombosis and Haemostasis. 18 (4): 786–787. April 2020. doi:10.1111/jth.14781. PMC 7166410. PMID 32212240. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  112. "Leukoerythroblastic reaction in a patient with COVID-19 infection". American Journal of Hematology. March 2020. doi:10.1002/ajh.25793. PMC 7228283. PMID 32212392. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  113. Wiles S (9 March 2020). "The three phases of Covid-19 – and how we can make it manageable". The Spinoff. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 09 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  114. "How will country-based mitigation measures influence the course of the COVID-19 epidemic?". Lancet. 395 (10228): 931–934. March 2020. doi:10.1016/S0140-6736(20)30567-5. PMID 32164834. A key issue for epidemiologists is helping policy makers decide the main objectives of mitigation – eg, minimising morbidity and associated mortality, avoiding an epidemic peak that overwhelms health-care services, keeping the effects on the economy within manageable levels, and flattening the epidemic curve to wait for vaccine development and manufacture on scale and antiviral drug therapies. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  115. Barclay E (10 March 2020). "How canceled events and self-quarantines save lives, in one chart". Vox. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  116. Wiles, Siouxsie (14 March 2020). "After 'Flatten the Curve', we must now 'Stop the Spread'. Here's what that means". The Spinoff. مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 13 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  117. "How will country-based mitigation measures influence the course of the COVID-19 epidemic?". Lancet. 395 (10228): 931–934. March 2020. doi:10.1016/S0140-6736(20)30567-5. PMID 32164834. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  118. Grenfell R, Drew T (17 February 2020). "Here's Why It's Taking So Long to Develop a Vaccine for the New Coronavirus". Science Alert. مؤرشف من الأصل في 28 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 26 فبراير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  119. Centers for Disease Control (3 February 2020). "Coronavirus Disease 2019 (COVID-19): Prevention & Treatment" (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 15 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 10 فبراير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  120. "Advice for Public". مؤرشف من الأصل في 26 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 10 فبراير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  121. "My Hand-Washing Song: Readers Offer Lyrics For A 20-Second Scrub". NPR.org (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 18 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 20 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  122. "The Measure of Things - 6 feet". www.bluebulbprojects.com. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 20 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  123. ""الصحة العالمية" تغير موقفها وتنصح بارتداء الكمامات في الأماكن العامة". BBC News عربي. مؤرشف من الأصل في 5 أكتوبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 ديسمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  124. "Still Confused About Masks? Here's the Science Behind How Face Masks Prevent Coronavirus". Still Confused About Masks? Here’s the Science Behind How Face Masks Prevent Coronavirus | UC San Francisco (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 1 ديسمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 ديسمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  125. "CDC's Dr. Redfield: This is why everyone should be wearing masks". American Medical Association (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 19 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 ديسمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  126. "كيف ومتى تستعمل الكمامة". www.who.int. مؤرشف من الأصل في 13 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 ديسمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  127. "كيف ومتى تستعمل الكمامة". www.who.int. مؤرشف من الأصل في 13 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 03 يناير 2021. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  128. "سؤال وجواب: الأطفال والكمامات في سياق مرض كوفيد-19". www.who.int. مؤرشف من الأصل في 21 ديسمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 03 يناير 2021. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  129. CDC (2020-02-11). "Coronavirus Disease 2019 (COVID-19)". Centers for Disease Control and Prevention (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 8 ديسمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 ديسمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  130. "Why wearing a mask is the most important thing we can do to stop the spread of COVID-19". World Economic Forum (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 1 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 ديسمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  131. "كوفيد-19 والكمامات: نصائح للأسر". www.unicef.org. مؤرشف من الأصل في 6 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 ديسمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  132. CDC (2020-02-11). "COVID-19 and Your Health". Centers for Disease Control and Prevention (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 8 ديسمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 03 يناير 2021. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  133. "When and how to use masks". منظمة الصحة العالمية (WHO). مؤرشف من الأصل في 19 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  134. "WHO-recommended handrub formulations". WHO Guidelines on Hand Hygiene in Health Care: First Global Patient Safety Challenge Clean Care Is Safer Care. World Health Organization. 19 March 2009. اطلع عليه بتاريخ 19 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  135. M SJ (14 February 2020). "Watch out! Spitting in public places too can spread infections". The Hindu. مؤرشف من الأصل في 19 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  136. "Sequence for Putting On Personal Protective Equipment (PPE)" (PDF). CDC. مؤرشف من الأصل (PDF) في 14 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  137. "Q&A: The novel coronavirus outbreak causing COVID-19". BMC Medicine. 18 (1): 57. February 2020. doi:10.1186/s12916-020-01533-w. PMC 7047369. PMID 32106852. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  138. "Clinical characteristics of novel coronavirus cases in tertiary hospitals in Hubei Province". Chinese Medical Journal: 1. February 2020. doi:10.1097/CM9.0000000000000744. PMID 32044814. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: عرض-المؤلفون (link)
  139. "Comorbidities and multi-organ injuries in the treatment of COVID-19". Lancet. Elsevier BV. 395 (10228): e52. March 2020. doi:10.1016/s0140-6736(20)30558-4. PMID 32171074. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  140. "2019 Novel coronavirus: where we are and what we know". Infection. February 2020. doi:10.1007/s15010-020-01401-y. PMID 32072569. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  141. "Clinical management of severe acute respiratory infection when novel coronavirus (nCoV) infection is suspected". منظمة الصحة العالمية (WHO). مؤرشف من الأصل في 31 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 13 فبراير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  142. "Covid-19: a puzzle with many missing pieces". BMJ. 368: m627. February 2020. doi:10.1136/bmj.m627. PMID 32075791. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  143. "Novel Coronavirus – COVID-19: What Emergency Clinicians Need to Know". www.ebmedicine.net. مؤرشف من الأصل في 18 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 09 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  144. Farkas J (March 2020). COVID-19 - The Internet Book of Critical Care (digital) (Reference manual) (باللغة الإنجليزية). USA: EMCrit. مؤرشف من الأصل في 11 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 13 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  145. "COVID19 - Resources for Health Care Professionals". جامعة بنسيلفانيا. 11 March 2020. مؤرشف من الأصل في 19 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 13 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  146. Day, Michael (17 March 2020). "Covid-19: ibuprofen should not be used for managing symptoms, say doctors and scientists". BMJ. 368: m1086. doi:10.1136/bmj.m1086. PMID 32184201. مؤرشف من الأصل في 19 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 18 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  147. "Staff safety during emergency airway management for COVID-19 in Hong Kong". Lancet Respiratory Medicine. February 2020. doi:10.1016/s2213-2600(20)30084-9. PMID 32105633. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  148. "Coronavirus Disease 2019 (COVID-19)". Centers for Disease Control and Prevention. 11 February 2020. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  149. "Coronavirus Disease 2019 (COVID-19)". Centers for Disease Control and Prevention. 11 February 2020. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 11 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  150. "Care for Critically Ill Patients With COVID-19". JAMA. March 2020. doi:10.1001/jama.2020.3633. PMID 32159735. مؤرشف من الأصل في 18 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  151. World Health Organization (28 January 2020). "Clinical management of severe acute respiratory infection when novel coronavirus (2019-nCoV) infection is suspected" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 12 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); Cite journal requires |journal= (مساعدة)
  152. Scott, Dylan (16 March 2020). "Coronavirus is exposing all of the weaknesses in the US health system High health care costs and low medical capacity made the US uniquely vulnerable to the coronavirus". Vox. مؤرشف من الأصل في 18 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 18 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  153. "Therapeutic options for the 2019 novel coronavirus (2019-nCoV)". Nature Reviews. Drug Discovery. 19 (3): 149–150. March 2020. doi:10.1038/d41573-020-00016-0. PMID 32127666. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  154. "Drug treatment options for the 2019-new coronavirus (2019-nCoV)". Biosci Trends. 14 (1): 69–71. 28 January 2020. doi:10.5582/bst.2020.01020. PMID 31996494. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  155. "Chinese doctors using plasma therapy on coronavirus, WHO says 'very valid' approach". Reuters. 17 February 2020. مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020 عبر www.reuters.com. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  156. Duddu P (19 February 2020). "Coronavirus outbreak: Vaccines/drugs in the pipeline for Covid-19". clinicaltrialsarena.com. مؤرشف من الأصل في 19 فبراير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  157. Chen A. "China's coronavirus app could have unintended consequences". MIT Technology Review. مؤرشف من الأصل في 01 فبراير 2021. اطلع عليه بتاريخ 07 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  158. "China launches coronavirus 'close contact' app". BBC News. 11 February 2020. مؤرشف من الأصل في 14 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 07 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  159. "Timely mental health care for the 2019 novel coronavirus outbreak is urgently needed". The Lancet. Psychiatry. 7 (3): 228–29. March 2020. doi:10.1016/S2215-0366(20)30046-8. PMID 32032543. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: عرض-المؤلفون (link)
  160. "The mental health of medical workers in Wuhan, China dealing with the 2019 novel coronavirus". The Lancet. Psychiatry. 7 (3): e14. March 2020. doi:10.1016/S2215-0366(20)30047-X. PMID 32035030. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: عرض-المؤلفون (link)
  161. Roser M, Ritchie H, Ortiz-Ospina E (4 March 2020). "Coronavirus Disease (COVID-19)". Our World in Data. مؤرشف من الأصل في 19 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  162. "Report of the WHO-China Joint Mission on Coronavirus Disease 2019 (COVID-19)" (PDF). who.int. 16–24 February 2020. مؤرشف من الأصل (PDF) في 20 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  163. "Are patients with hypertension and diabetes mellitus at increased risk for COVID-19 infection?". ذا لانسيت. 395 (10224): e40. March 2020. doi:10.1016/S0140-6736(20)30311-1. PMID 32171062. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  164. "Coronavirus Disease 2019 (COVID-19)". Centers for Disease Control and Prevention. 11 February 2020. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 02 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  165. "Clinical course and risk factors for mortality of adult inpatients with COVID-19 in Wuhan, China: a retrospective cohort study". The Lancet. Elsevier BV. 2020. doi:10.1016/s0140-6736(20)30566-3. ISSN 0140-6736. PMID 32171076. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: عرض-المؤلفون (link)
  166. "Liver injury during highly pathogenic human coronavirus infections". Liver International. March 2020. doi:10.1111/liv.14435. PMID 32170806. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  167. Report of the WHO-China Joint Mission on Coronavirus Disease 2019 (COVID-19). World Health Organization (WHO), 16–24 February 2020 نسخة محفوظة 20 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
  168. "Coronavirus Age, Sex, Demographics (COVID-19)". www.worldometers.info. مؤرشف من الأصل في 27 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 26 فبراير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  169. "Potential association between COVID-19 mortality and health-care resource availability". Lancet Global Health. 8 (4): e480. February 2020. doi:10.1016/S2214-109X(20)30068-1. PMID 32109372. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  170. The Novel Coronavirus Pneumonia Emergency Response Epidemiology Team (17 February 2020). "The Epidemiological Characteristics of an Outbreak of 2019 Novel Coronavirus Diseases (COVID-19) — China, 2020". China CDC Weekly. 2 (8): 113–122. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 18 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  171. "Epidemia COVID-19. Aggiornamento nazionale 16 marzo 2020" (PDF) (باللغة الإيطالية). Rome: Istituto Superiore di Sanità. 16 March 2020. مؤرشف من الأصل (PDF) في 20 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 18 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  172. "Updates on COVID-19 in Republic of Korea(as of 17 March)". مراكز كوريا للسيطرة على الأمراض والوقاية منها. 17 March 2020. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 18 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  173. "Limited data on coronavirus may be skewing assumptions about severity". STAT. 30 January 2020. مؤرشف من الأصل في 1 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 01 فبراير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  174. Sparrow A. "How China's Coronavirus Is Spreading – and How to Stop It". فورين بوليسي. مؤرشف من الأصل في 31 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 02 فبراير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  175. "2019-nCoV: preliminary estimates of the confirmed-case-fatality-ratio and infection-fatality-ratio, and initial pandemic risk assessment". institutefordiseasemodeling.github.io. مؤرشف من الأصل في 16 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 01 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  176. Boseley S (17 February 2020). "Coronavirus causes mild disease in four in five patients, says WHO". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 18 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 18 فبراير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  177. "Report 4: Severity of 2019-novel coronavirus (nCoV)" (PDF). مؤرشف (PDF) من الأصل في 10 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 10 فبراير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  178. "Clinical characteristics and intrauterine vertical transmission potential of COVID-19 infection in nine pregnant women: a retrospective review of medical records". Lancet. 395 (10226): 809–15. February 2020. doi:10.1016/S0140-6736(20)30360-3. PMID 32151335. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: عرض-المؤلفون (link)
  179. Cui P, Chen Z, Wang T, Dai J, Zhang J, Ding T, Jiang J, Liu J, Zhang C, Shan W, Wang S, Rong Y, Chang J, Miao X, Ma X, Wang S (27 February 2020). "Clinical features and sexual transmission potential of SARS-CoV-2 infected female patients: a descriptive study in Wuhan, China". MedRxiv (preprint). doi:10.1101/2020.02.26.20028225. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  180. "Features, Evaluation and Treatment Coronavirus (COVID-19)". StatPearls [Internet]. March 2020. PMID 32150360. Bookshelf ID: NBK554776. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  181. "The SARS-CoV-2 Vaccine Pipeline: an Overview". Current Tropical Medicine Reports. 3 March 2020. doi:10.1007/s40475-020-00201-6. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  182. Roberts M (17 March 2020). "Coronavirus: US volunteers test first vaccine". BBC News (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 19 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 17 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  183. "Remdesivir and chloroquine effectively inhibit the recently emerged novel coronavirus (2019-nCoV) in vitro". Cell Research. 30 (3): 269–71. February 2020. doi:10.1038/s41422-020-0282-0. PMC 7054408. PMID 32020029. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: عرض-المؤلفون (link)
  184. Beeching NJ, Fletcher TE, Fowler R (2020). "BMJ Best Practices: COVID-19" (PDF). BMJ. مؤرشف من الأصل (PDF) في 22 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 20 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  185. "AIFA e Gilead annunciano che l'Italia è tra i Paesi che testeranno l'antivirale remdesivir per il trattamento del COVID-19". aifa.gov.it (باللغة الإيطالية). مؤرشف من الأصل في 19 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 19 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  186. "Breakthrough: Chloroquine phosphate has shown apparent efficacy in treatment of COVID-19 associated pneumonia in clinical studies". Bioscience Trends. 14 (1): 72–73. February 2020. doi:10.5582/bst.2020.01047. PMID 32074550. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  187. "Of chloroquine and COVID-19". Antiviral Research. 177: 104762. March 2020. doi:10.1016/j.antiviral.2020.104762. PMID 32147496. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  188. "Physicians work out treatment guidelines for coronavirus". m.koreabiomed.com (باللغة الكورية). 13 February 2020. مؤرشف من الأصل في 19 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  189. "Novel Coronavirus Pneumonia Diagnosis and Treatment Plan (Provisional 7th Edition)". China Law Translate. 4 March 2020. مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  190. Li G, De Clercq E. Therapeutic options for the 2019 novel coronavirus (2019-nCoV). Nature Reviews Drug Discovery 2020 Feb doi:10.1038/d41573-020-00016-0
  191. BRIEF-Corrected-Zhejiang Hisun Pharma gets approval for clinical trial to test flu drug Favipiravir for pneumonia caused by new coronavirus. Reuters Healthcare, 16 February 2020. نسخة محفوظة 18 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
  192. NHK World News ‘China: Avigan effective in tackling coronavirus’ نسخة محفوظة 18 مارس 2020 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  193. Huaxia. "Favipiravir shows good clinical efficacy in treating COVID-19: official." Xinhuanet.com, 17 March 2020 نسخة محفوظة 18 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
  194. "In Vitro Antiviral Activity and Projection of Optimized Dosing Design of Hydroxychloroquine for the Treatment of Severe Acute Respiratory Syndrome Coronavirus 2 (SARS-CoV-2)". Clin. Infect. Dis. March 2020. doi:10.1093/cid/ciaa237. PMID 32150618. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  195. Pearce K (13 March 2020). "Antibodies from COVID-19 survivors could be used to treat patients, protect those at risk: Infusions of antibody-laden blood have been used with reported success in prior outbreaks, including the SARS epidemic and the 1918 flu pandemic". The Hub at Johns Hopkins University. مؤرشف من الأصل في 19 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 14 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    • بوابة طب
    • بوابة علم الفيروسات
    • بوابة كوفيد-19

    كوفيد-19

    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.