فيروس كورونا المرتبط بالمتلازمة التنفسية الحادة الشديدة النوع 2

فيروس كورونا 2 المرتبط بالمتلازمة التنفسية الحادة الشديدة (بالإنجليزية: Severe acute respiratory syndrome coronavirus 2)‏ ويُعرف اختصارًا سارس-كوف-2 (SARS-CoV-2)[2][3] وكان يعرف سابقًا فيروس كورونا المستجد 2019[4] ويشار إليه اختصارًا 2019-nCoV[5][6]،(1) كما يعرف باسم سارس كوف 2 (بالإنجليزية: SARS-CoV-2)‏،[7] هو فيروس كورونا ذو حمضٍ نووي ريبوزي مفرد الخيط، إيجابي الاتجاه.[8][9][10] الفيروس معدٍ بين البشر وهو مسببٌ مرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد-19).[11] لا يوجد لقاح متوفرٌ له.[12]

الأحداث الواردة في هذه المقالة هي أحداث جارية وقد تكون عرضة لتغيرات سريعة وكبيرة. فضلًا، حدِّث المحتوى ليشمل أحدث المعلومات الموثوقة المعروفة عن موضوع المقالة. (29 سبتمبر 2020)
اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف

فيروس كورونا المرتبط بالمتلازمة التنفسية الحادة الشديدة النوع 2

 

توضيحٌ مقطعي لفريون الفيروس ومكوناته الداخلية
توضيحٌ مقطعي لفريون الفيروس ومكوناته الداخلية
التصنيف العلمي 
فوق النطاق حيويات
مملكة ريبوفيريا
رتبة فيروسات عشية
فصيلة فيروسات تاجية
فُصيلة فيروس كورونا
جنس فيروس كورونا بيتا
جُنيس ساربيكوفيروس
نوع فيروس كورونا المرتبط بالمتلازمة التنفسية الحادة الشديدة
الاسم العلمي
Severe acute respiratory syndrome coronavirus 2[1] 
ووهان في الصين، هي المنطقة الأساسية للتفشي

معلومات جينوم
المجموع الوراثي (اضغط للتكبير)
معرف الجينوم في NCBIMN908947
حجم الجينوم30,473 bases
مشروع الجينوم2020

أُبلغ عن الحالة الأولى المُشتبه بها لمنظمة الصحة العالمية في 31 ديسمبر 2019،[13] حيثُ كانت أعراض للمرض تظهر خلال الثلاثة أسابيع السابقة منذ 8 ديسمبر 2019.[14] عُينَ المجموع المورثي للفيروس بعد إجراء اختبار الحمض النووي على عينة إيجابية لمرضى مُصابين بذات الرئة خلال تفشي ذات رئة ووهان 2019-2020.[15][16][17]

نظرًا لأن العديد من الحالات المبكرة كانت مرتبطة بسوق كبير للطعام البحري والحيوان، يُعتقد أن الفيروس له أصل حيواني المنشأ، لكن لم يؤكد ذلك.[18] أظهرت مقارنات التسلسل الجيني لهذا الفيروس وعينات الفيروسات الأخرى أوجه تشابه مع فيروس السارس (79.5%)[19] وفيروسات الخفافيش التاجية (96%)،[3] مما يجعل كون الأصل النهائي هو الخفافيش مرجحا.[20][21][22]

تفشي الوباء

كان أول تفشي للمرض في سوق ووهانان للمأكولات البحرية في ووهان في الصين. ثم انتشر الفيروس نحو بانكوك، و طوكيو، و سول، و بكين، و شانغهاي، و غوانغدونغ، و هونغ كونغ،[23] و ماكاو، و إيفرت،[24] و فيتنام،[25] وسنغافورة.[26] بلغ عدد الوفيات حوالي 1775 حالة وفاة،[27][28][29][30] معظمها في ووهان، ووصل العدد الإجمالي للمصابين في الإقليم 71,448 حالة.[31][32][33][34][35] يقدر العلماء في مركز التحليل الطبي للأمراض المعدية التابع لمجلس الأبحاث الطبية في كلية لندن الإمبراطورية أن هناك حوالي 4000 شخص مصابون بالفيروس الجديد في مدينة ووهان.[36]

المرضية

الأعراض السريرية

تضمنت الأعراض الموثقة حدوث حمى في 90% من الحالات،[37] وضعفٍ عام وسعالٍ جاف في 80%،[37][38] وضيقٍ في النفس في 20%، مع ضائقة تنفسية في 15%.[38] أظهرت الأشعة السينية علاماتٍ طبية في كلتا الرئتين. العلامات الحيوية مُستقرة عمومًا في وقت الإدخال إلى المستشفى.[38] تُظهر اختبارات الدم انخفاض في عدد خلايا الدم البيضاء (قلة الكريات البيض و قلة اللمفاويات).[37]

الانتقال

وفقًا لمنظمة الصحة العالمية، فإنهُ قد يكون هناك انتقالٌ محدودٌ للفيروس من إنسانٍ لآخر لهذا الفيروس داخل عائلات المرضى، وقد يحدث تفشي للمرض على نطاق واسع. في 20 يناير 2020، وُثّقت حالة انتقال للعدوى من إنسانٍ لآخر في غوانغدونغ في الصين، وذلك حسب تشونغ نانشان، وهو رئيس فريق لجنة الصحة للتحقيق في التفشي.

العلاج

لحد الآن، لا يوجدُ علاجٌ محددٌ للفيروس الجديد، ولكن يُمكن استخدام مضادات الفيروس الموجودة.[39]

علم الفيروسات

العدوى

انتقال فيروس كورونا السارس 2 بين البشر (إنسان إلى إنسان) تأكد أثناء تفشي جائحة فيروس كورونا 2019–20.[12] يحدث الانتقال أساسا عبر القطيرات التنفسية الناتجة عن السعال والعطاس في مجال حوالي مترين (6 أقدام).[40][41] الاتصال غير المباشر عبر السطوح الملوثة هو سبب آخر ممكن لحدوث العدوى.[42] تشير البحوث الأولية إلى أن الفيروس يمكن أن يبقى حيا على البلاستيك أو الحديد حتى ثلاثة أيام، لكنه لا يعيش على الكرتون أكثر من يوم واحد أو على النحاس أكثر من أربع ساعات،[43] ويُثبَّط نشاطه بالصابون.[44]، وُجِد الرنا الفيروسي كذلك في عينات براز من مرضى مصابين بالفيروس.[45]

ما إذا كان الفيروس معديا أثناء فترة الحضانة مازال أمرا غير متيقن منه، ففي 1 فبراير 2020 صرحت منظمة الصحة العالمية أن "انتقال الفيروس من الأفراد الذين لا تبدو عليهم الأعراض على الأرجح ليس عاملا أساسيا في انتقاله".[46] مع ذلك، اقترح نموذج وبائي لبداية التفشي في الصين "أن انتقال الفيروس قبل ظهور الأعراض يمكن أن يكون نموذجيا ومألوفا بين الإصابات الموثقة" وأن العدوى بدون أعراض يمكن أن تكون سبب معظم حالات الإصابة.[47]

أصل الفيروس (الخزان)

اكتُشِفت أول إصابة معروفة بسلالة فيروس كورونا السارس 2 في ووهان، الصين.[48] المصدر الأصلي لانتقال الفيروس إلى البشر مازال غير واضح.[49][50][51] مع ذلك، نتج عن دراسات أصل تفشي فيروس السارس 2002-2004 اكتشاف العديد من فيروسات كورونا الخفاشية المشابهة للسارس، التي نشأ معظمها في جنس رينولوفوس من خفاش حدوة الحصان. عُثِر على تسلسلين اثنين لحمض نووي فيروسي من عينات أخذت من خفاش حدوة الحصان الصيني الأصهب (الاسم العلمي : Rhinolophus sinicus) أظهرت تطابقا بنسبة 80% مع فيروس كورونا السارس 2.[52][53][54] تسلسل حمض نووي ثالث أخذ من فيروس خفاش حدوة الحصان الوسطي (الاسم العلمي : رينولوفوس أفينيس، Rhinolophus affinis) في مقاطعة يونان (الصين) أظهر تطابقا بنسبة 96% مع فيروس كورونا السارس 2.[48][55] وتعتبر منظمة الصحة العالمية الخفافيش بأنها الخزان الطبيعي الأرجح لفيروس السارس 2.[56]

أظهرت دراسة ميتاجينومية نُشرت سنة 2019 أن فيروس السارس -السلالة التي تُحِدث مرض السارس- كانت أكثر فيروسات كورونا المنتشرة بين عينات آكل النمل الحرشفي سوندا .[57] في 7 فبراير 2020 أُعلن أن باحثين من غوانزو اكتشفوا عينة آكل نمل حرشفي تحتوي على تسلسل حمض نووي فيروسي متطابق بنسبة 99% مع فيروس كورونا السارس 2.[58] وحين نُشر البحث، أظهرت النتائج أن "نطاق الارتباط بالمستقبل الخاص ببروتين الحسكة "S protein" الخاص بفيروس كورونا آكل النمل الحرشفي المكتشف حديثا متطابق تقريبا مع نظيره (نطاق الارتباط) الخاص بفيروس سارس 2 مع اختلافٍ في حمض أميني واحد فقط".[59] آكلات النمل الحرشفي محمية بموجب القانون الصيني، لكن صيدها غير القانوني والاتجار بها لاستخدامها في الطب الصيني مازال شائعا.[60]

وجد علماء الأحياء الدقيقة وعلماء الوراثة في تكساس بشكل مستقل دليلا على إعادة التفارز في فيروسات كورونا وهذا يوحي بوجود دور لآكلات النمل الحرشفية في أصل فيروس كورونا السارس 2.[61] إلا أن فيروسات كورونا الخاصة بآكل النمل الحرشفي المعثور عليها إلى اليوم لا تتشارك سوى 92% من كامل جينومها مع فيروس كورونا السارس 2 وهو ما يجعلها أقل تماثلا من الفيروس الخفاشي BatCoV RaTG13 بالنسبة لفيروس كورونا السارس 2.[62]، وهذا الأمر غير كافٍ لإثبات أن آكل النمل الحرشفي هو المضيف الوسيط لو قورن بفيروس السارس المسؤول عن تفشي 2002-2004 الذي تشارك 99.8 من جينومه مع فيروس كورونا معروفٍ خاص بقط الزباد.[63]

علم السلالات والتصنيف

ينتمي فيروس السارس 2 إلى عائلة كبيرة من الفيروسات تسمى فيروس كورونا، وهو فيروس رنا مفرد السلسلة موجب الاتجاه. يمكن لفيروسات كورونا الأخرى إحداث أمراض تتراوح بين الزكام العادي وأمراض أكثر خطورة مثل متلازمة الشرق الأوسط التنفسية (ميرس). فيروس السارس 2 هو سابع فيروس من فيروسات كورنا المعروف بأنها تصيب البشر، بعد 229E وNL63 وOC43 وHKU1 وفيروس كورونا ميرس وفيروس كورونا السارس الأصلي.[64]

مثل سلالة فيروس كورونا المرتبطة بالسارس والتي تسببت في تفشي مرض السارس 2003، فيروس السارس 2 هو عضور من الجنس الفرعي فيروس كورونا المرتبط بالمتلازمة التنفسية الحادة الوخيمة (فيروس كورونا بيتا السلالة B).[65][66][67] طول تسلسل الرنا الخاص به حوالي 30 ألف قاعدة نووية.[10] فيروس السارس 2 فريد بين فيروسات كورونا بيتا المعروفة باحتوائه على موقع قص متعدد القواعد، وهي خاصية يُعرف بأنها تزيد من الإمراضية والنقولية (الانتقال) في فيروسات أخرى.[68][69][70]

مع عدد كافٍ من الجينومات التي حُدِّدت تسلسلاتها، من الممكن إنشاء شجرة تطور السلالات لتاريخ تطفر عائلةٍ من الفيروسات. بحلول 12 يناير 2020، عُزلت خمس جينومات لفيروس السارس 2 من ووهان وأبلغ عنها من قبل مركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CCDC) ومعاهد أخرى،[10][71] ثم ارتفع عدد الجينومات إلى 179 بحلول 6 مارس 2020.[72] أظهرت دراسة تطور السلالات لهذه الجينومات أنها "ذات قرابة شديدة لبعضها، مع سبع طفرات على الأكثر عن سلف مشترك"، وهو ما يوحي بأن أول إصابة بشرية حدثت في نوفمبر أو ديسمبر 2019.[73]

في 11 فبراير 2020 أعلنت اللجنة الدولية لتصنيف الفيروسات -تبعا لقواعد موجودة تحسب العلاقات الهرمية بين فيروسات كورونا بناء على خمس تسلسلات محفوظة للأحماض النووية- أن الفروق بين ما كان يسمى آنذاك فيروس كورونا المستجد 2019 (2019-nCoV) وسلالة الفيروس التي أحدثت تفسي مرض السارس 2003 لم تكن كافية لجعله نوعا فيروسيا منفصلا. لذلك قامت بتصنيف فيروس كورونا المستجد 2019 كسلالة من فيروس كورونا المرتبط بالمتلازمة التنفسية الحادة الشديدة.[2]

صورتين بالمجهر الإلكتروني ملونتين لفيروسات سارس 2 (بالأصفر) خارجة من خلايا بشرية.
توضيح لبنية فيروس كورونا المرتبط بالسارس،و البروتينات المكونة له.

بيولوجيا بنيوية

قطر فيروس السارس 2 حوالي 50-200 نانومتر.[74] وكباقي فيروسات كورونا الأخرى فهو يتكون من أربع بروتينات بنيوية هي: بروتين الحسكة (S)، بروتين الغلاف (E)، بروتين الغشاء (M) وبروتين القفيصة المنواة (N). يحتوي بروتين N على جينوم الرنا الخاص بالفيروس، وتشكل بروتينات S وE وM معا الغلاف الفيروسي.[75] بروتين الحسكة مسؤول على السماح للفيروس بالارتباط بغشاء الخلية المضيفة.[75]

أظهرت تجارب نمذجة البروتين على بروتين الحسكة الخاص بالفيروس أن لفيروس السارس 2 ألفة كافية مع مستقبلات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين 2 (ACE2) الخاصة بالخلايا البشرية لتستخدمها كآليات دخول للخلايا.[76] بتاريخ 22 يناير 2020 -وبشكل مستقل- أثبتت مجموعة باحثين في الصين تعمل على جينوم فيروس كامل ومجموعة باحثين في الولايات المتحدة باستخدام طرق علم الوراثة العكسي تجريبيا أن ACE2 يمكن أن يعمل كمستقبل لفيروس السارس 2.[48][77][78][79][80][81] أظهرت الدراسات أن لفيروس السارس 2 ألفة أكبر لـACE2 البشري من سلالة فيروس السارس الأصلي.[82] لا يبدو أن المستقبل الخلوي لفيروس ميرس DPP4 يتعرف على بروتين الحسكة الخاص بفيروس السارس 2، وهذا يتوافق مع التماثل الجزيئي الأكبر لفيروس سارس 2 مع فيروس السارس وقلته فيروس ميرس.[83] فيروس كورونا السارس 2 ربما يستخدم باسيجين كذلك للدخول إلى الخلية.[84]

القص الأولي لبروتين الحسكة (S) بواسطة بروتياز السيرين عبر الغشائي 2 (TMPRSS2) أساسي لدخول فيروس كورونا السارس 2 إلى الخلية المضيفة. بعد ارتباط الفيروس بالخلية الهدف، يقوم TMPRSS2 الخاص بالخلية بقص بروتين الحسكة الفيروسي كاشفا ببتيد دمج يقوم بمدج غشاء الفيروس والغشاء الخلوي، بعد ذلك يحرر الفيروس جينوم الرنا الخاص بع في الخلية لإنتاج نسخ أخرى تنتشر بدورها لأصابة خلايا أخرى.[85] يُنتج فيروس السارس 2 على الأقل ثلاث عوامل فوعة تحفز نشر الفيروسات الجديدة من الخلايا المضيفة وتثبيط الاستجابة المناعية.[75]

علم الأوبئة

صورة مجهرية لفيروسات سارس كوف 2 (حمراء) معزولة عن مريض خلال جائحة فيروس كورونا 2019-20.

استنادًا إلى التباين المنخفض المُلاحظ بين التسلسلات الجينومية المعروفة لـ SARS-CoV-2، يُعتقد أن السلالة قد اكتشفتها السلطات الصحية في غضون أسابيع من ظهورها بين السكان في أواخر عام 2019.[86][87] يعتقد بأن أول حالة إصابة معروفة حاليًا تم العثور عليها في 17 نوفمبر 2019.[88] وانتشر الفيروس بعد ذلك إلى جميع مقاطعات الصين وإلى أكثر من مائة دولة أخرى في آسيا وأوروبا وأمريكا الشمالية وأمريكا الجنوبية وأفريقيا وأوقيانوسيا.[89][90][91][92] تم تأكيد انتقال الفيروس من شخص لآخر في جميع هذه المناطق. في 30 يناير 2020، تم تعيين SARS-CoV-2 كحالة طارئة للصحة العامة للقلق الدولي من قبل منظمة الصحة العالمية، وفي 11 مارس 2020 أعلنت منظمة الصحة العالمية أنها جائحة.[93][94][95]

اعتبارًا من 20 مارس 2020، كان هناك 244.517 حالة إصابة مؤكدة، منها 81193 في بر الصين الرئيسي.[96] في حين أن نسبة العدوى التي تؤدي إلى إصابة مؤكدة أو تقدم إلى مرض قابل للتشخيص لا تزال غير واضحة، يقدر أحد النماذج الرياضياتية عدد المصابين في ووهان وحدها عند 75815 اعتبارًا من 25 يناير 2020، في وقت كانت فيه الإصابات المؤكدة أقل بكثير.[97][98] بلغ العدد الإجمالي للوفيات المنسوبة إلى الفيروس 10030 حتى 20 مارس 2020 (04:15 UTC)؛  تعافى 86,025 شخصًا من العدوى بحلول ذلك الوقت.[89] وقعت أقل من ثلث الوفيات في مقاطعة خوبي، حيث تقع ووهان. قبل 24 فبراير 2020، كانت النسبة أكثر من 95٪.[99][100]

قُدِّر عدد التكاثر الأساسي للفيروس بين 1.4 و 3.9.[101][102] وهذا يعني أنه من المتوقع أن تؤدي كل إصابة من الفيروس إلى 1.4 إلى 3.9 إصابة جديدة عندما لا يكون هناك أفراد في المجتمع معهم مناعة وفي غياب اتخاذ تدابير وقائية.

هوامش

  • 1. فيروس كورونا المستجد 2019، وعرف بعد أسماءٍ منها فيروس كورونا الجديد أو فيروس كورونا المتحور الجديد أو فيروس كورونا ووهان أو فيروس ذات رئة سوق المأكولات البحرية في ووهان أو فيروس ذات رئة ووهان.

انظر أيضًا

المراجع

  1. المؤلف: Alexander E Gorbalenya ، ‏Susan C. Baker ، ‏كريستيان دروستين ، ‏Bart L. Haagmans و Benjamin W. Neuman — العنوان : The species Severe acute respiratory syndrome-related coronavirus: classifying 2019-nCoV and naming it SARS-CoV-2 — المجلد: 5 — الصفحة: 536-544 — العدد: 4 — نشر في: Nature Microbiology — https://dx.doi.org/10.1038/S41564-020-0695-Zhttps://pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/32123347https://www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC7095448
  2. Gorbalenya AE (11 February 2020). "Severe acute respiratory syndrome-related coronavirus – The species and its viruses, a statement of the Coronavirus Study Group". bioRxiv: 2020.02.07.937862. doi:10.1101/2020.02.07.937862. مؤرشف من الأصل في 16 فبراير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  3. "Coronavirus disease named Covid-19". بي بي سي نيوز أون لاين. 11 فبراير 2020. مؤرشف من الأصل في 15 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 15 فبراير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  4. "منظمة الصحة العالمية - فيروس كورونا المستجد – الصين". WHO. مؤرشف من الأصل في 24 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 24 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  5. World Health Organization (2020). Surveillance case definitions for human infection with novel coronavirus (nCoV): interim guidance v1, January 2020 (Report). World Health Organization. hdl:10665/330376. WHO/2019-nCoV/Surveillance/v2020.1. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  6. "Healthcare Professionals: Frequently Asked Questions and Answers". U.S. مراكز مكافحة الأمراض واتقائها (CDC). 11 فبراير 2020. مؤرشف من الأصل في 14 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 15 فبراير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  7. "أخطر الفيروسات". مؤرشف من الأصل في 15 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  8. "中国疾病预防控制中心" (باللغة الصينية). People's Republic of China: المركز الصيني لمكافحة الأمراض والوقاية منها. مؤرشف من الأصل في 6 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 9 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  9. "New-type coronavirus causes pneumonia in Wuhan: expert". People's Republic of China. Xinhua. مؤرشف من الأصل في 09 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 9 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  10. "CoV2020". GISAID EpifluDB. مؤرشف من الأصل في 30 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 12 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  11. Steenhuysen J, Kelland K (24 January 2020). "With Wuhan virus genetic code in hand, scientists begin work on a vaccine". رويترز. مؤرشف من الأصل في 25 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 25 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  12. "A familial cluster of pneumonia associated with the 2019 novel coronavirus indicating person-to-person transmission: a study of a family cluster". Lancet. 395 (10223): 514–523. January 2020. doi:10.1016/S0140-6736(20)30154-9. PMID 31986261. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: عرض-المؤلفون (link)
  13. "Pneumonia of unknown cause – China. Disease outbreak news". منظمة الصحة العالمية. 5 January 2020. مؤرشف من الأصل في 07 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 6 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  14. Schnirring, Lisa (14 January 2020). "Report: Thailand's coronavirus patient didn't visit outbreak market". CIDRAP (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 14 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 15 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  15. "中国疾病预防控制中心". www.chinacdc.cn. مؤرشف من الأصل في 6 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 09 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  16. "New-type coronavirus causes pneumonia in Wuhan: expert – Xinhua | English.news.cn". www.xinhuanet.com. مؤرشف من الأصل في 09 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 09 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  17. "CoV2020". platform.gisaid.org. مؤرشف من الأصل في 12 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 12 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  18. "Update and Interim Guidance on Outbreak of 2019 Novel Coronavirus (2019-nCoV) in Wuhan, China CDC Health Update". New Jersey Department of Health. 18 January 2020 نسخة محفوظة 27 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
  19. Zhou, Peng; Yang, Xing-Lou; Wang, Xian-Guang; Hu, Ben; Zhang, Lei; Zhang, Wei; Si, Hao-Rui (23 يناير 2020). "Discovery of a novel coronavirus associated with the recent pneumonia outbreak in humans and its potential bat origin". bioRxiv: 2020.01.22.914952. doi:10.1101/2020.01.22.914952. مؤرشف من الأصل في 01 مارس 2020 عبر www.biorxiv.org. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  20. Sample CoVZC45 and CoVZXC21, see there for an interactive visualisation نسخة محفوظة 20 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
  21. Benvenuto, Domenico; Giovannetti, Marta; Ciccozzi, Alessandra; Spoto, Silvia; Angeletti, Silvia; Ciccozzi, Massimo (2020). "The 2019 new Coronavirus epidemic: evidence for virus evolution". bioRxiv: 2020.01.24.915157. doi:10.1101/2020.01.24.915157. مؤرشف من الأصل في 22 فبراير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  22. Callaway, Ewen; Cyranoski, David (23 يناير 2020). "Why snakes probably aren't spreading the new China virus". Nature. doi:10.1038/d41586-020-00180-8. مؤرشف من الأصل في 25 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 27 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  23. "China coronavirus: Hong Kong widens criteria for suspected cases after second patient confirmed, as MTR cancels Wuhan train ticket sales". South China Morning Post. 23 January 2020. مؤرشف من الأصل في 24 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 23 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  24. "China Virus Spreads to U.S. With Health Officials on High Alert". Bloomberg L.P. 21 January 2020. مؤرشف من الأصل في 24 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 21 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  25. hermesauto (23 January 2020). "Wuhan virus: Vietnam confirms 2 cases of Sars-like coronavirus". The Straits Times. مؤرشف من الأصل في 24 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 23 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  26. hermesauto (23 January 2020). "Singapore confirms first case of Wuhan virus". The Straits Times (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 24 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 23 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  27. "Tracking coronavirus: Map, data and timeline" en-US (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 17 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 17 فبراير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); Invalid |script-title=: missing prefix (مساعدة)
  28. "ثاني حالة وفاة خارج الصين.. كورونا يتمدد حاصداً 425 جثة". مؤرشف من الأصل في 04 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 04 فبراير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  29. "كورونا يحصد المزيد.. ارتفاع حصيلة الوفيات إلى 213". مؤرشف من الأصل في 31 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 31 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  30. "China Virus Death Toll Increases to 25 as Travel Limits Expanded". Bloomberg L.P. 23 January 2020. مؤرشف من الأصل في 24 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 23 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  31. "الصين تعلن عن 89 حالة وفاة جديدة بفيروس كورونا بانتهاء يوم السبت". مؤرشف من الأصل في 09 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 09 فبراير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  32. "Wuhan virus: China reports fourth death in pneumonia outbreak; 15 medical workers infected". The Straits Times. مؤرشف من الأصل في 24 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 20 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  33. "CNBC: CDC confirms first US case of coronavirus that has killed 9 in China". Berkeley Lovelace Jr. مؤرشف من الأصل في 24 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 22 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  34. "China virus death toll rises to nine". 9news.au. مؤرشف من الأصل في 24 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 22 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  35. "Death toll from virus outbreak in China's Hubei reaches 18: State TV". Channel NewsAsia. مؤرشف من الأصل في 24 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 22 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  36. BBC: China coronavirus: Fear grips Wuhan as lockdown begins نسخة محفوظة 23 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
  37. Hui DS, I Azhar E, Madani TA, Ntoumi F, Kock R, Dar O, Ippolito G, Mchugh TD, Memish ZA, Drosten C, Zumla A, Petersen E. The continuing 2019-nCoV epidemic threat of novel coronaviruses to global health – The latest 2019 novel coronavirus outbreak in Wuhan, China. Int J Infect Dis. 2020 Jan 14;91:264–266. معرف الوثيقة الرقمي:10.1016/j.ijid.2020.01.009. PMID 31953166.
  38. "Experts explain the latest bulletin of unknown cause of viral pneumonia". Wuhan Municipal Health Commission. 11 January 2020. مؤرشف من الأصل في 11 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 11 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  39. "WHO says new China coronavirus could spread, warns hospitals worldwide". Reuters (باللغة الإنجليزية). 2020-01-14. مؤرشف من الأصل في 15 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 21 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  40. "How does coronavirus spread?". NBC News. مؤرشف من الأصل في 28 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 29 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  41. "How COVID-19 Spreads". U.S. مراكز مكافحة الأمراض واتقائها (CDC). 27 January 2020. مؤرشف من الأصل في 28 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 29 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  42. "Getting your workplace ready for COVID-19" (PDF). World Health Organization. 27 February 2020. مؤرشف (PDF) من الأصل في 04 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 03 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  43. "Correspondence: Aerosol and Surface Stability of SARS-CoV-2 as Compared with SARS-CoV-1". نيو إنغلاند جورنال أوف ميديسين. 17 March 2020. doi:10.1056/NEJMc2004973. PMID 32182409. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: التاريخ والسنة (link) صيانة CS1: عرض-المؤلفون (link)
  44. Yong, Ed (20 March 2020). "Why the Coronavirus Has Been So Successful". The Atlantic (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 20 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  45. "First Case of 2019 Novel Coronavirus in the United States". The New England Journal of Medicine. 382 (10): 929–936. March 2020. doi:10.1056/NEJMoa2001191. PMID 32004427. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: عرض-المؤلفون (link)
  46. Novel Coronavirus (2019-nCoV): situation report, 12 (Report). منظمة الصحة العالمية. 2020. hdl:10665/330777. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  47. "Substantial undocumented infection facilitates the rapid dissemination of novel coronavirus (SARS-CoV2)". Science: eabb3221. 16 March 2020. doi:10.1126/science.abb3221. PMID 32179701. مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 17 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: عرض-المؤلفون (link)
  48. "A pneumonia outbreak associated with a new coronavirus of probable bat origin". Nature: 1–4. February 2020. doi:10.1038/s41586-020-2012-7. PMID 32015507. مؤرشف من الأصل في 07 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: عرض-المؤلفون (link)
  49. "Wuhan seafood market may not be source of novel virus spreading globally". Science. January 2020. doi:10.1126/science.abb0611. ISSN 0036-8075. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  50. "We're still not sure where the Wuhan coronavirus really came from". بوبيولار ساينس. 28 January 2020. مؤرشف من الأصل في 29 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 30 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  51. "Decoding evolution and transmissions of novel pneumonia coronavirus using the whole genomic data". 21 February 2020. doi:10.12074/202002.00033 (غير نشط 2020-02-26). مؤرشف من الأصل في 06 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); Cite journal requires |journal= (مساعدة)
  52. "The 2019-new coronavirus epidemic: Evidence for virus evolution". Journal of Medical Virology. 92 (4): 455–459. April 2020. doi:10.1002/jmv.25688. PMID 31994738. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  53. "Bat SARS-like coronavirus isolate bat-SL-CoVZC45, complete genome". المركز الوطني لمعلومات التقانة الحيوية (NCBI). 15 February 2020. مؤرشف من الأصل في 20 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 15 فبراير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); Cite journal requires |journal= (مساعدة)
  54. "Bat SARS-like coronavirus isolate bat-SL-CoVZXC21, complete genome". المركز الوطني لمعلومات التقانة الحيوية (NCBI). 15 February 2020. مؤرشف من الأصل في 01 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 15 فبراير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); Cite journal requires |journal= (مساعدة)
  55. "Bat coronavirus isolate RaTG13, complete genome". المركز الوطني لمعلومات التقانة الحيوية (NCBI). 10 February 2020. مؤرشف من الأصل في 21 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 05 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); Cite journal requires |journal= (مساعدة) نسخة محفوظة 6 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
  56. "Report of the WHO-China Joint Mission on Coronavirus Disease 2019 (COVID-19)" (PDF). منظمة الصحة العالمية (WHO). 24 February 2020. مؤرشف من الأصل (PDF) في 29 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 05 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); Cite journal requires |journal= (مساعدة) Report على موقع واي باك مشين (نسخة محفوظة 10 مارس 2020)
  57. "Viral Metagenomics Revealed Sendai Virus and Coronavirus Infection of Malayan Pangolins (Manis javanica)". Viruses. 11 (11): 979. October 2019. doi:10.3390/v11110979. PMC 6893680. PMID 31652964. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  58. "Did pangolins spread the China coronavirus to people?". Nature. 7 February 2020. doi:10.1038/d41586-020-00364-2. مؤرشف من الأصل في 07 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  59. "Isolation and Characterization of 2019-nCoV-like Coronavirus from Malayan Pangolins". February 2020. bioRxiv 2020.02.17.951335 تأكد من صحة قيمة |biorxiv= (مساعدة). الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  60. Kelly, Guy (1 January 2015). "Pangolins: 13 facts about the world's most hunted animal". The Telegraph. مؤرشف من الأصل في 24 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 09 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  61. "Evidence of recombination in coronaviruses implicating pangolin origins of nCoV-2019". February 2020. bioRxiv 2020.02.07.939207 تأكد من صحة قيمة |biorxiv= (مساعدة). الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  62. "Probable Pangolin Origin of SARS-CoV-2 Associated with the COVID-19 Outbreak". Current Biology. 30: 1–6. 19 March 2020. doi:10.1016/j.cub.2020.03.022. PMID 32197085. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  63. "Mystery deepens over animal source of coronavirus". Nature. 579 (7797): 18–19. 26 February 2020. Bibcode:2020Natur.579...18C. doi:10.1038/d41586-020-00548-w. PMID 32127703. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  64. "A Novel Coronavirus from Patients with Pneumonia in China, 2019". The New England Journal of Medicine. 382 (8): 727–733. February 2020. doi:10.1056/NEJMoa2001017. PMID 31978945. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: عرض-المؤلفون (link)
  65. "The continuing 2019-nCoV epidemic threat of novel coronaviruses to global health - The latest 2019 novel coronavirus outbreak in Wuhan, China". International Journal of Infectious Diseases. 91: 264–266. February 2020. doi:10.1016/j.ijid.2020.01.009. PMID 31953166. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: عرض-المؤلفون (link)
  66. "Phylogeny of SARS-like betacoronaviruses". nextstrain. مؤرشف من الأصل في 20 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 18 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  67. "Global Epidemiology of Bat Coronaviruses". Viruses. 11 (2): 174. February 2019. doi:10.3390/v11020174. PMC 6409556. PMID 30791586. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  68. "Structure, function and antigenicity of the SARS-CoV-2 spike glycoprotein". Cell. 9 March 2020. doi:10.1016/j.cell.2020.02.058. PMID 32155444. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: عرض-المؤلفون (link)
  69. "The Proximal Origin of SARS-CoV-2". Virological. 16 February 2020. مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 04 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: عرض-المؤلفون (link)
  70. "The spike glycoprotein of the new coronavirus 2019-nCoV contains a furin-like cleavage site absent in CoV of the same clade". Antiviral Research. 176: 104742. February 2020. doi:10.1016/j.antiviral.2020.104742. PMID 32057769. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: عرض-المؤلفون (link)
  71. "Initial genome release of novel coronavirus". Virological. 11 January 2020. مؤرشف من الأصل في 12 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 12 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  72. "Genomic epidemiology of novel coronavirus (nCoV) using data generated by Fudan University, China CDC, Chinese Academy of Medical Sciences, Chinese Academy of Sciences, Zhejiang Provincial Center for Disease Control and Prevention and the Thai National Institute of Health shared via GISAID". اطلع عليه بتاريخ 22 janvier 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  73. "Genomic epidemiology of novel coronavirus (nCoV)". nextstrain.org. مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 11 فبراير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  74. "Epidemiological and clinical characteristics of 99 cases of 2019 novel coronavirus pneumonia in Wuhan, China: a descriptive study". Lancet. 395 (10223): 507–513. 15 February 2020. doi:10.1016/S0140-6736(20)30211-7. PMID 32007143. مؤرشف من الأصل في 9 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: عرض-المؤلفون (link)
  75. "Analysis of therapeutic targets for SARS-CoV-2 and discovery of potential drugs by computational methods". Acta Pharmaceutica Sinica B. February 2020. doi:10.1016/j.apsb.2020.02.008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: عرض-المؤلفون (link)
  76. "Evolution of the novel coronavirus from the ongoing Wuhan outbreak and modeling of its spike protein for risk of human transmission". Science China Life Sciences. 63 (3): 457–460. March 2020. doi:10.1007/s11427-020-1637-5. PMID 32009228. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: عرض-المؤلفون (link)
  77. "Functional assessment of cell entry and receptor usage for lineage B β-coronaviruses, including 2019-nCoV". January 2020. bioRxiv 2020.01.22.915660 تأكد من صحة قيمة |biorxiv= (مساعدة). الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  78. "Functional assessment of cell entry and receptor usage for SARS-CoV-2 and other lineage B betacoronaviruses". Nature Microbiology. February 2020. doi:10.1038/s41564-020-0688-y. PMID 32094589. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  79. "Genomic Characterization of the 2019 Novel Coronavirus". New England Journal of Medicine. مؤرشف من الأصل في 17 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 09 فبراير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  80. "Return of the Coronavirus: 2019-nCoV". Viruses. 12 (2): 135. January 2020. doi:10.3390/v12020135. PMID 31991541. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  81. "Genomic characterisation and epidemiology of 2019 novel coronavirus: implications for virus origins and receptor binding". Lancet. 395 (10224): 565–574. February 2020. doi:10.1016/S0140-6736(20)30251-8. PMID 32007145. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: عرض-المؤلفون (link)
  82. "Cryo-EM structure of the 2019-nCoV spike in the prefusion conformation". Science: eabb2507. February 2020. doi:10.1126/science.abb2507. PMID 32075877. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: عرض-المؤلفون (link)
  83. (بالإنجليزية) Markus Hoffmann, Hannah Kleine-Weber, Nadine Krueger et Marcel A Mueller, « The novel coronavirus 2019 (2019-nCoV) uses the SARS-coronavirus receptor ACE2 and the cellular protease TMPRSS2 for entry into target cells », في bioRxiv, Molecular Biology, 2020-01-31 [النص الكامل, lien DOI (pages consultées le 2020-02-01)] نسخة محفوظة 14 سبتمبر 2020 على موقع واي باك مشين.
  84. "SARS-CoV-2 invades host cells via a novel route: CD147-spike protein". بيوركسيف (preprint). 2020. doi:10.1101/2020.03.14.988345. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: عرض-المؤلفون (link)
  85. "Anatomy of a Killer: Understanding SARS-CoV-2 and the drugs that might lessen its power". ذي إيكونوميست. 12 March 2020. مؤرشف من الأصل في 14 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 14 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) نسخة محفوظة 24 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
  86. Cohen, Jon (2020-01-26). "Wuhan seafood market may not be source of novel virus spreading globally". Science. doi:10.1126/science.abb0611. ISSN 0036-8075. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  87. "Greenough's World". February 2020. 30 (1): 16–19. 2020-01-31. doi:10.1144/geosci2020-066. ISSN 0961-5628. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  88. "China's first confirmed Covid-19 case traced back to November 17". South China Morning Post (باللغة الإنجليزية). 2020-03-13. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 20 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  89. "Operations Dashboard for ArcGIS". gisanddata.maps.arcgis.com. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 20 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  90. hermesauto (2020-02-04). "Coronavirus: S'pore reports first cases of local transmission; 4 out of 6 new cases did not travel to China". The Straits Times (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 19 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 20 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  91. Rothe, Camilla; Schunk, Mirjam; Sothmann, Peter; Bretzel, Gisela; Froeschl, Guenter; Wallrauch, Claudia; Zimmer, Thorbjörn; Thiel, Verena; Janke, Christian (2020-01-30), Transmission of 2019-nCoV Infection from an Asymptomatic Contact in Germany (باللغة الإنجليزية), doi:10.1056/nejmc2001468, مؤرشف من الأصل في 19 مارس 2020, اطلع عليه بتاريخ 20 مارس 2020 الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |separator= تم تجاهله (مساعدة)CS1 maint: ref=harv (link)
  92. Jf, Chan; S, Yuan; Kh, Kok; Kk, To; H, Chu; J, Yang; F, Xing; J, Liu; Cc, Yip (2020-02-15). "A Familial Cluster of Pneumonia Associated With the 2019 Novel Coronavirus Indicating Person-To-Person Transmission: A Study of a Family Cluster". Lancet (London, England) (باللغة الإنجليزية). PMID 31986261. مؤرشف من الأصل في 21 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 20 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  93. "WHO Director-General's opening remarks at the media briefing on COVID-19 - 11 March 2020". www.who.int (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 20 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  94. "الملاحظات الافتتاحية التي أدلى بها المدير العام لمنظمة الصحة العالمية في الإحاطة الإعلامية بشأن مرض كوفيد-19 في 11 آذار/ مارس 2020". www.who.int. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 20 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  95. Ansari, Betsy McKay, Jennifer Calfas and Talal (2020-03-12). "Coronavirus Declared Pandemic by World Health Organization". Wall Street Journal (باللغة الإنجليزية). ISSN 0099-9660. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 20 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  96. "Operations Dashboard for ArcGIS". gisanddata.maps.arcgis.com. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 20 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  97. "Grain Transportation Report, January 30, 2020" (PDF). 2020-01-30. مؤرشف من الأصل (PDF) في 6 أبريل 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); Cite journal requires |journal= (مساعدة)
  98. Leung, Gabriel M; Leung, Kathy (2020-02). "Crowdsourcing data to mitigate epidemics". The Lancet Digital Health. doi:10.1016/s2589-7500(20)30055-8. ISSN 2589-7500. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  99. Boseley, Sarah; McCurry, Justin (2020-01-30). "Coronavirus deaths leap in China as countries struggle to evacuate citizens". The Guardian (باللغة الإنجليزية). ISSN 0261-3077. مؤرشف من الأصل في 01 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 20 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  100. "Merger memories: INFORMS turns 25". Volume 47, Number 1, February 2020. 2020-02-05. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 20 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); no-break space character في |موقع= على وضع 7 (مساعدة)
  101. Brüssow, Harald (2020-03-02). "F1000Prime recommendation of Early Transmission Dynamics in Wuhan, China, of Novel Coronavirus-Infected Pneumonia". F1000 - Post-publication peer review of the biomedical literature. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 20 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  102. Riou, Julien; Althaus, Christian L. (2020-01-30). "Pattern of early human-to-human transmission of Wuhan 2019 novel coronavirus (2019-nCoV), December 2019 to January 2020". Eurosurveillance. 25 (4). doi:10.2807/1560-7917.ES.2020.25.4.2000058. ISSN 1025-496X. PMID 32019669. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    • بوابة الصين
    • بوابة طب
    • بوابة كوفيد-19
    • بوابة علم الفيروسات

    كوفيد-19

    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.