قائمة رجال دين-علماء كاثوليك

قدم العديد من رجال الدين في الكنيسة الرومانية الكاثوليكية على مر التاريخ اساهمات كبيرة في مجال العلوم.[1]

محتويات 
العلم، وبخاصة علم الهندسة وعلم الفلك، ارتبط ارتباطًا مباشرًا مع الإلهيات في معظم الأبحاث العلمية في العصور الوسطى. البوصلة في هذا مخطوط الذي يعود للقرن 13 هو رمز للخلق.

مقدمة

عدد كبير من الكهنة برزوا كعلماء، وكثير منهم كانوا من الرهبانية اليسوعية، كان منهم رواد في علم الفلك، وعلم الوراثة، وعلم المغناطيسية الأرضية، وعلم الطقس، والزلازل، والفيزياء الشمسية، والطب وأصبح بعض منهم "الآباء" لهذه العلوم.

قائمة العلماء من رجال الدين تشمل أسماء لامعة مثل نيكولاس كوبرنيكوس ويُعتبر أول من صاغ نظرية مركزية الشمس وكون الأرض جرماً يدور في فلكها، غريغور يوهان مندل وهو من أهم علماء الجينات والوراثة، جورج لومتر، ألبيرتوس ماغنوس مكتشف عنصر الزرنيخ،[2] روجر بيكون، بيير غاسيندي، جوزيف روجيه، مارين ميرسين، فرانشيسكو ماريا جريمالدي ،كريستوفر كالفوس، نيكولاس ستينو أب علم وصف طبقات الأرض وله اسهامات في علم التشريح،[3] رينه جوت هواي مؤسس علم البلورات،[4]، أثانيسيوس كيرتشر مخترع المكبر، جيوفاني باتيستا ريتشيولي، وليام الأوكامي، البابا سلفستر الثاني الذي أدخل إلى أوروبا الاباكوس،[5][6][7] جيوفاني باتيستا زوبي وكان أول من اكتشف بأن عطارد له طور كوكبي مثل القمر والزهرة، بيازي والذي أشتهر باكتشافه كويكب يدعى سيريس، ثيودوريك بورجنوني له إسهامات هامة في طب الجراحة والمطهرات ومواد التخدير، جيوفاني جيرولامو ساتشيري وضع نظريات أساس الهندسة الزائدية، البابا غريغوريوس الثالث عشر معروف في إصلاح واصدار التقويم الغريغوري، والراهب الهنغاري انويس جدليك وهو من مخترعي الدينامو والمحرك الكهربائي وغيرهم. وقد أنتجت الكنيسة الكاثوليكية أيضًا العديد من العلماء الكاثوليك وعلماء الرياضيات من غير رجال الدين.

اليسوعيون

تاريخيًا كانت الرهبانية اليسوعية من أهم رعاة العلوم في الكنيسة الكاثوليكية، فقد أنشأ اليسوعيين عدد كبير من الجامعات والمدارس والكليّات والمؤسسات التعليمية المرموقة، مما أدى إلى نشاط عدد منهم في العلوم. وشكلت جامعات اليسوعيين معاقل للفكر والعلم ومن مراكز النخبة الثقافية.[8]

اليسوعيين ساهموا في تطوير ساعات البندول، البارومترات، التلسكوبات والمجاهر، البصريات والكهرباء المغناطيسية، وفي كافة المجالات العلمية المختلفة. لاحظوا، في بعض الحالات قبل أي شخص آخر، المجموعات الملونة على سطح المشتري، وسديم المرأة المسلسلة وحلقات زحل.
وضعوا نظرية حول الدورة الدموية (مستقلة عن نظرية وليم هارفي)، ونظرية الاحتمال النظري للطيران، وطبيعة المد والجزر للضوء.
رسموا خرائط النجوم لنصف الكرة الجنوبي، وأطلقوا نظرية المنطق الرمزي، واوجدوا تدابير مراقبة الفيضانات في الأنهار وأدخلوا علامات الجمع والطرح في الرياضيات، كانت كل هذه الإنجازات النموذجية اليسوعية، ولا تستطيع عدم احتساب اليسوعيون عند الحديث عن العلماء المؤثرين امثال فيرما، هيغنز ونيوتن.

—جوناثان رايت، كتاب جنود الله.[9]

وبسبب الإسهامات الكبيرة لليسوعيين في تطوير علم الزلازل الكبيرة فقد أطلق على علم الزلال "بالعلوم اليسوعية".[10] وكما وقد وُصف اليسوعيون بأنهم المساهمون الوحيدين والأهم في الفيزياء التجريبية في القرن السابع عشر.[11] بالإضافة إلى أن فقد تمت تسمية 35 من الفوهات على سطح القمر على أسماء علماء ورياضاتيين يسوعيين.[12]

كذلك بذل رهبان الإرساليات اليسوعية في الصين والهند جهدًا هامًا في العلوم خاصًة في الرياضيات والفلك والهيدروليكية والجغرافيا عن طريق ترجمة الأعمال العلمية إلى اللغة الصينية وتطويرها.[13] وبحسب توماس وودز فاليسوعيين طوّروا مجموعة كبيرة من المعارف العلمية ومجموعة واسعة من الأدوات العقلية لفهم الكون المادي، بما في ذلك الهندسة الإقليدية التي طورت مفهوم حركة الكواكب.[3]

قائمة رجال الدين- العلماء الكاثوليك

هذه القائمة ليست شاملة، القائمة تتضمن أسماء بعض أبرز رجال الدين الكاثوليك ممن عملوا في مجال العلوم والطب.

أ

أثانيسيوس كيرتشر، هو من أوائل الذين نظروا إلى الميكروبات عن طريق المجهر.
جوزيبي بيازي؛ أكتشف كويكب يدعى سيريس عام 1801م.
  • خوسيه دي أكوستا (1539-1600) - مبشرّ يسوعي وعالم في العلوم الطبيعة كتب واحد من أبرز الكتب التي وصفت بشكل مفصل وواقعي العالم الجديد.
  • فرانسوا دي آكویلون (1567-1617) - عالم بلجيكي يسوعي في الرياضيات، والفيزياء، والهندسة المعمارية.
  • لورينزو الباسيتي (1941-2014) - كاهن فيزيائي ولاهوتي.
  • ألبرت من سكسونيا (1320-1390) - أسقف ألماني معروف لمساهماته في المنطق والفيزياء. ساعد في تطوير مفهوم النظرية التي كانت مقدمة لفهم النظرية الحديثة.[14]
  • ألبيرتوس ماغنوس (1206-1280) - راهب من رهبنة الدومينيكان حقق الشهرة لمعرفته الشاملة ودعوته للتعايش السلمي بين العلم والدين. ويعتبر أعظم لاهوتي وفيلسوف الألماني من العصور الوسطى.[15] كان أول من بين دارسي القرون الوسطى الذي طبـّق فلسفة أرسطو في الفكر المسيحي. من إنجازاته في الكيمياء :اكتشاف عنصر الزرنيخ عام 1250م.
  • جوليو ألينيو (1582-1649) - راهب ولاهوتي يسوعي، وعالم في الفلك والرياضيات. تم ارساله إلى الشرق الأقصى للتبشير. حيث كتب هناك خمسة وعشرون كتابًا باللغة الصينية.
  • خوسيه ماريا ألوغي (1856-1930) - كاهن وعالم في الأرصاد الجوية ومخترع جهاز قياس للعناصر الجوية.
  • خوسيه أنطونيو دي ألزاتي ذ راميريز (1737-1799) - كاهن، وعالم، ومؤرخ، وراسم خرائط، وعالم في الأرصاد الجوية حيث كتب أكثر من ثلاثين أطروحة على مجموعة متنوعة من الموضوعات العلمية.
  • جيوفاني أنتونيلي (1818-1872) - كاهن ومدير مرصد Ximenian في مدينة فلورنسا، تعاون أيضًا على تصميم نموذج أولي من محرك الإحتراق الداخلي
  • نيكولو أريتي (1709-1767) - عالم يسوعي الذي كتب مقالات في الضوء والحرارة والكهرباء.
  • ماريانو أرتيجاس (1938-2006) - عالم وفيلسوف ولاهوتي وكاهن وفيزيائي إسباني، حصل على جائزة مؤسسة تمبلتون في عام 1995.
  • جوزيبي أسكلبي (1706-1776) - راهب يسوعية وعالم فلكي وطبيب حيث شغل منصب مدير المرصد كلجو رومانو. سمين الفوهة القمرية أسكلبي على أسمه.
  • أرمان دافيد (1826-1900) - عالم نبات فرنسي.
  • أنطونيو خوسيه كافانيليس (1745-1804) - عالم نبات إسباني.[16]

ب

روجر باكون؛ يشكر أحياناً على إنجازه كأول أوروبي يضع قوانين المنهج العلمي.
نيكولاس كوبرنيكوس، يعتبر أول من صاغ نظرية مركزية الشمس.

ت

  • توماس لينيكر (1460-1524) - عالم وطبيب إنجليزي . كان طبيب البلاط على عهدي الملكيين هنري السابع وهنري الثامن ملك إنجلترا. وفي خلال حكم الملك هنري الثامن أسس لينيكر الكلية الملكية للأطباء، وكان من معززي المعرفة الجديدة في إنجلترا، وهو مؤسس ومحرك التعليم الحديث في إنجلترا .

ث

ج

ر

رينيه جست أيوي، راهب كاثوليكي، وأبو علم البلورات الحديثة.
  • روبرت جروسيتيست (1175-1253) - رجل دولة إنجليزي، مدرسي، ولاهوتي، وعالم وأسقف لينكولن. يدعى أليستير كاميرون كرومبي "المؤسس الحقيقي للتقليد الفكر العلمي في العصور الوسطى بأكسفورد، وفي بعض النواحي، من المؤسس الحقيقي للتقليد الفكري الإنجليزي الحديث".
  • رينيه جست أيوي (1743-1822) - عالم فرنسي متخصص في علم البلورات و علم المعادن ، وقد أطلق على رينيه جست أيوي بكونه "أبو علم البلورات الحديثة".[4]

س

  • سلفستر الثاني (930-1003) - بابا فرنسي. وهو البابا الوحيد الذي تعلم العربية وأتقن العلوم عند العرب. وفد أعتبر بعض المؤرخين أن الإستشراق يعود إلى الراهب الفرنسي "جريردوي أورالياك" الذي قصد بلاد الأندلس الإسلامية وتتلمذ على أساتذتها في أشبيلية وقرطبة، حتى أصبح أوسع علماء عصره الأوربيين إطلاعاً، وقد تقلد فيما بعد منصب البابوية في روما باسم سلفستر الثاني (999-1003م)[21] وقد زار واطلع على معارف العديد من مناطق دول العالم العربي والإسلامي القديم كجامعة القرويين بالمغرب.[22][23]

غ

نيكولاس ستينو، كان عالما رائدا في كل من التشريح والجيولوجيا.
البابا غريغوريوس الثالث عشر معروف في إصلاح التقويم واصدار التقويم الغريغوري.
  • غريغور يوهان مندل (1822-1884) - هو أبو علم الوراثة، وعالم نبات وراهب نمساوي أجرى الكثير من التجارب واكتشف القوانين الأساسية للوراثة. أدت تجاربه في تكاثر نبات البازلاء إلى تطور علم الوراثة وكانت تجاربه هي الأساس لعلم الوراثة الذي يشهد تقدماً في عالم اليوم.
  • غريغوريوس الثالث عشر (1502-1585) - بدأ اهتمام الكنيسة في علم الفلك مع مخاوف عملية بحتة، في القرن 16 بدأ غريغوريوس الثالث عشر في إصلاح التقويم واصدار التقويم الغريغوري بمعونة من الكاهن الفلكي كريستوفر كلافيوس. الأسباب الموجبة للإصلاح هو ان متوسط طول السنة في التقويم اليولياني طويل جدا، والتاريخ الفعلي لربيعي الاعتدال قد انخفض ببطء إلى 10 اذار، بينما كانت حسابات تاريخ عيد الفصح التقليدية لا تزال تتبع تاريخ 21 اذار. وقد سمي هذا الجدول الزمني بالغريغوري؛ وبات التقويم الميلادي التقويم الأكثر انتشارًا في العالم ويعتبر التقويم الدولي في العصر الحديث،[24] مما يجعله مساهمة هامة للكنيسة الكاثوليكية إلى الحضارة الغربية والإنسانية.[25][26][27]

ف

لوكا باتشولي، تنسب أصول علم المحاسبة إلى أعماله.

ك

ل

  • لادزارو سبالانساني (1729-1799) - قس وعالم أحياء إيطالي تجريبي، يعتبر أبو التلقيح الاصطناعي. عمل على إثبات أن الهضم ليس وسيلة مكانيكية فقط، بل تتدخل معه بعض التفاعلات الكيميائية. كما أجرى أبحاثا هامة عن تخصيب الحيوانات (1780). وأثبت وجود أحياء دقيقة للغاية في الهواء لا يمكن رؤيتها بالعين، وأن الأنواع الموجودة منها في الأطعمة، يُمكن قتلها بوساطة الغلي. كما أنه أول من راقب انقسام الخلايا البكتيرية المعزولة. كما أشار إلى أن الخفاش (الوطواط) يمكنه تفادي الاصطدام بحواجز من الحبال، ولو كان أعمى، وأن حيوان السمندر ينمو له بديل عن الأطراف المعطوبة. كما يعد أول من وصف الجنين بأنه يتكون من امشاج ذكرية وامشاج انثوية.
  • لوكا باتشولي (1445-1517) - عالم رياضيات إيطالي، تنسب أصول علم المحاسبة إلى أعماله. كتاباته العلمية، رغم أنها كانت فقيرة في مستواها، كانت القاعدة لأعمال علماء رياضيات القرن السادس عشر، بضمن ذلك كاردان وتارتاليا. في عمله الأول مسائل الرياضيات والجبر والنسبة والتناسب (باللاتينية: Summa de Arithmetica, Geometria, Proportioni, et Proportionalita)، وكتبه في فينيسيا عام 1494، كتب كثيرا عن كتابات ليوناردو دا بيزا (فيبوناتشي) على نظرية الأعداد. في الحقيقة فقد أبقى هكذا بعض الأجزاء من الأعمال المفقودة لذلك الرياضياتي. وتطبيق الجبر على الهندسة، والمعالجات لنظرية الاحتمالات تساعد أيضا لجعل هذه الإطروحة بارزة. وهناك النسب الإلهية (باللاتينية: Divina Proportion) (فينيسيا، 1509)، كتب ببعض التعاون من ناحية ليوناردو دا فنشي. وهو يهتم بصورة رئيسية ببعض النظريات على نقش الأشكال متعددة السطوح ولاستعمال الرسائل للإشارة إلى الكميات العددية. وكذلك طبعته لكتاب إقليدس نشرت في عام 1509 في فينيسيا. قدم باتشولي بشكل علمي ومتكامل نظام القيد المزدوج الذي يمثل العمود الفقري لأي نظام محاسبي في وقتنا الحاضر، كما يضمن هذا النظام إنتاج معلومات مالية بشكل كفء ودقيق على أسس رياضي.

م

  • ماتيو ريتشي (1522-1610) - راهب إيطالي عاش شطرًا من حياته في الصين وكان مبشرا متقنا للغة الصينية.[28] كان أول شخص غير صيني يتجاز امتحانات الخدمة المدنية الصينية. كان الامتحان صعبا للغاية ويتضمن حفظ مجلدات كاملة من الشعر الصيني التقليدي، ولا تبلغ نسبة من يتجاوزه الواحد بالمئة، إلا أن ريتشي تمكّن من النجاح به بعد أن واظب على تعلّم اللغة الصينية خلال عشرة أعوام فقط. يعتبر أول وسيط بين الحضارتين الغربية والصينية.[29]
  • مارتن فالدسميلر (1470-1520) - رسام خرائط ألماني من عصر النهضة. في 25 أبريل 1507 يطبع كتابا تحت اسم مقدمة في الكوسموغرافيا (Cosmographiæ Introductio) يستعمل لأول مرة اسم أمريكا المقتبسة من اسم أمريكو فسبوشي لينعت به اسم الأراضي المكتشفة للعالم الجديد.
  • مارين ميرسين (1588-1648) - عالم إلهيات وفيلسوف ورياضياتي وعالم في نظرية الموسيقى. كان لميرسين علاقة صداقة قوية مع رينيه ديكارت وكان يدعم آراءه في الفلسفة. في المرحلة اللاحقة من حياته، ركز ميرسين أعماله حول الرياضيات، الفيزياء، نظرية الموسيقى، وعلم الصوت، وقام بالعديد من التجارب في هذه المجالات. في الرياضيات، طوّر ميرسين معادلة شهيرة للأعداد الأولية تعرف اليوم بمعادلة أعداد ميرسين الأولية.

ن

و

انظر أيضًا

مراجع

  1. This list includes priests, bishops (including popes), deacons, monks, abbots, and those who received minor orders in the Church
  2. Emsley, John (2001). Nature's Building Blocks: An A-Z Guide to the Elements. Oxford: مطبعة جامعة أكسفورد. صفحات 43, 513, 529. ISBN 0-19-850341-5. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  3. توماس وودس. How the Catholic Church Built Western Civilization, p 4 & 96. (Washington, DC: Regenery, 2005); ISBN 0-89526-038-7
  4. Brock, H. (1910). René-Just Haüy. In "The Catholic Encyclopedia". New York: Robert Appleton Company.
  5. Buddhue, John Davis. "The Origin of Our Numbers," The Scientific Monthly (Volume 52, Number 3, 1941): 265–267.
  6. Pages 467–72. Darlington, Oscar G. "Gerbert, the Teacher," The American Historical Review (Volume 52, Number 3, 1947): 456–476.
  7. History of the Christian Church نسخة محفوظة 29 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  8. جامعات اليسوعية (بالإنجليزية) نسخة محفوظة 28 نوفمبر 2015 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  9. Wright, Jonathan (2004). The Jesuits. صفحة 189. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  10. Woods 20051.
  11. Lindberg & Numbers 1986.
  12. Woods 2005.
  13. Udías, Agustín (2003). Searching the Heavens and the Earth: The History of Jesuit Observatories (Astrophysics and Space Science Library). Berlin: Springer. ISBN 140201189X. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  14. CATHOLIC ENCYCLOPEDIA: Albert of Saxony نسخة محفوظة 10 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  15. Woods 2005، صفحة 96.
  16. جامعة هارفرد - بنك معلومات علماء النبات خوسيه كافانيليس تاريخ الولوج 01 تموز 2014 نسخة محفوظة 14 يوليو 2014 على موقع واي باك مشين.
  17. Grant, Edward (1974). A source book in medieval science. Cambridge, Mass.: Harvard University Press. صفحة 864. ISBN 978-0-674-82360-0. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  18. Coyne, George (2005-08-06). "God's chance creation". The Tablet. اطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  19. A Science Odyssey: People and Discoveries: Big bang theory is introduced نسخة محفوظة 04 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
  20. Lemaître - Big Bang [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 21 أكتوبر 2002 على موقع واي باك مشين.
  21. بديوي, عبد الرحمن (1992). "جربير = الباب سلفستر الثاني". موسوعة المستشرقين. موسوعة شبكة المعرفة الريفية. اطلع عليه بتاريخ 21 تشرين الأول 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  22. qantara/Patrimoine méditerranéen [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 21 نوفمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
  23. herodote.net نسخة محفوظة 19 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  24. التقويم الغريغوري هو المستعمل مدنيًّا في كل دول العالم ما عدا السعودية التي تستعمل التقويم الهجري، وإسرائيل التي تستعمل التقويم اليهودي، وإيران التي تستعمل تقويم هجري شمسي، وولاية جبل أثوس باليونان التي تستعمل التقويم اليولياني القديم
  25. Introduction to Calendars. United States Naval Observatory. Retrieved 15 January 2009. نسخة محفوظة 27 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
  26. Calendars by L. E. Doggett. Section 2. نسخة محفوظة 30 نوفمبر 2014 على موقع واي باك مشين.
  27. The international standard for the representation of dates and times ISO 8601 uses the Gregorian calendar. Section 3.2.1.
  28. Spence, Jonathan D. (2002). El palacio de la memoria de Mateo Ricci: un jesuita en la China del siglo XVI (1ª edición). Barcelona: Tusquets. ISBN 84-8310-822-4
  29. Cronin, Vincent. The Wise Man from the West: Matteo Ricci and his Mission to China. Harvill Press, London, 2000
  30. عبد الرحمن بدوي (1984). موسوعة الفلسفة - الجزء الثالث (الطبعة الأولى). بيروت: المؤسسة العربية للدراسات والنشر. صفحة 345. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  31. Wallace, William A. (1981). Prelude to Galileo: essays on medieval and sixteenth-century sources of Galileo's thought. Springer Science & Business. ISBN 9027712158, 9789027712158 تأكد من صحة |isbn= القيمة: invalid character (مساعدة). مؤرشف من الأصل في 22 مايو 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  32. "Satellites of Jupiter". The Galileo Project. مؤرشف من الأصل في 27 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 24 نوفمبر 2007. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)

    مواقع خارجية

    • بوابة تاريخ العلوم
    • بوابة المسيحية
    • بوابة الكنيسة الرومانية الكاثوليكية
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.