حيوان منوي
الحيوان المنوي أو النطفة خلية مشيجية تحتوى على نصف عدد الصبغيات الموجودة في الخلية العادية.[1][2][3] الحيوانات المنوية لا تنقسم و لها دورة حياة محدودة.[4]
مراحل تكوين الحيوان المنوي
مرحلة التضاعف
هي المرحلة التي يحدث فيها انقسام اختزالي متساوي عدة مرات في الخلايا الأم (2ن=46 كروموسوم). وينتج عن هذا الانقسام عدد كبير من الخلايا وتسمى أمهات المنى (2ن).[5]
في جسم كل خلية من خلايا الجسم البشري العادي، هناك 46 كروموسوم، والتي هي المسؤولة عن التركيب المادي العام للفرد. الخلايا المنوية لديها فقط 23 كروموسوماً، أو نصف العدد المعتاد. عندما تتحد الخلية المنوية مع البويضة، التي لديها أيضا 23 كروموسوم، العدد الناتج من 46 كروموسوماً هو الذي تحدد مواصفات الذرية الناتجة. الخلايا المنوية تحمل أيضاً كروموسومات X أو Y الذي يحدد جنس طفل المستقبل.[6][7]
مرحلة النمو
وفيها تختزن أمهات المنى(2ن) قدرا من الغذاء وتتحول إلى خلايا منوية أولية (2ن).
مرحلة النضج
يحدث في هذه المرحلة انقسام منصف أول للخلايا المنوية الأولية (2ن) فيعطي خلايا منوية ثانوية (ن) التي تنقسم انقسام منصف ثاني فتعطي طلائع منوية (ن). تلاحظ في مرحلة النضج حدوث اختزال في عدد الصبغيات إلى النصف.
مرحلة التشكيل
فيها تتحول الطلائع المنوية الي حيوانات منوية.[8]
تركيب الحيوان المنوي
الرأس
ويحتوى على نواة بها 23 صبغيا عند الإنسان، وفي مقدمة الرأس يوجد جسم قمي (Acrosome) يفرز انزيم الهيالويورنيز، يعمل هذا الأنزيم على إذابة جزء من غلاف البويضة مما يسهل عملية اللقاح والدخول في البويضة.[9]
رأس الحيوان المنوي يختلف في الشكل في كل نوع من الحيوانات. في البشر يكون مسطحاً ويشبه حبة اللوز في شكله، طوله حوالي 4-5 ميكرومتر و2 ميكرومتر في العرض. الجزء الرأسي هو في الأساس نواة الخلية؛ ويتكون من مواد وراثية، تدعى الكروموسومات، والتي هي المسؤولة عن نقل خصائص محددة للفرد: مثل لون العينين والشعر والجلد.[6]
يغطي رأس المنوي قلنسوة تعرف باسم الجسيم الطرفي، الذي يحتوي على إنزيمات تساعد المنويات لدخول البويضة. منوي واحد فقط يخصب كل بيضة، على الرغم من وجود 300 مليون - 400 مليون حيوان منوي في القذفة العادية. كل بويضة ومنوي منتج لديه معلومات وراثية مختلفة قليلا في الكروموسومات المحمولة. وهي المسؤولة عن أوجه الشبه والاختلاف بين الأطفال من نفس الوالدين.[6]
العنق
يحتوى جسيمان مركزيان قريب وبعيد(Centriole) يلعبان دوراً في انقسام البويضة المخصبة.
القطعة الوسطى
تحتوى على الميتوكندريا (Mitochondria) التي تكسب الحيوان المنوى الطاقة اللازمة للحركة.
الذيل
جزء متوسط صغير من المنوي يحتوي على الميتوكوندريا (المتقدرات) وهو ذيل المنوي، ويسمى أحيانا السوط، هي حزمة نحيلة، شعرية من الخيوط التي تتصل بالرأس والجزء المتوسط. طول الذيل حوالي 50 ميكرومتر؛ سمكه حوالي ميكرومتر بالقرب من الميتوكوندريا يختفي تدريجيا إلى نصف ميكرومتر في نهاية الذيل. الذيل يعطي الحركة للخلايا المنوية. ومن خلال حركة السياط والتموج تنتقل الخلية إلى البويضة. ويتبع دخول المنوي في الجهاز التناسلي للأنثى، يتم قمع تفعيل حركة الذيل حتى يتم نقل المنوي لمسافة قصيرة نسبيا من البويضة. هذا يعطي المنوي فرصة زائدة للوصول إلى البويضة قبل استنفاد إمدادات الطاقة ويتكون من محور وينتهى بقطعة ذيلية ويساعد على حركة الحيوان المنوى.[6]
تفعيل حركات الذيل هو جزء من عملية القدرة التلقيحية، حيث يخضع المنوي لسلسلة من التغيرات الخلوية التي تمكن مشاركتها في الإخصاب. تغيير حاسم يحدث خلال عملية القدرة التلقيحية هو تقلية السيتوبلازم المنوي، حيث يزيد مستويات الحموضة في الخلايا، وبخاصة في السوط. هذه العملية، التي يقودها حركة سريعة للبروتونات إلى خارج الخلية من خلال القنوات الأيونية على السوط، وهي السبب وراء نشاط الذيل. قنوات البروتون على سياط المنويات مؤسسة للفتح عند وجود مادة تعرف باسم أنانداميد في الجهاز التناسلي للأنثى، والتي يعتقد أنها توجد في تركيزات عالية بالقرب من البويضة. عند الوصول إلى البويضة، يتم تنشيط الانزيمات المنوية الموجودة داخل الجسيم الطرفي، لتمكين المنوي من اجتياز الغلاف السميك المحيط بالبويضة (المنطقة الشفافة)؛ هذه العملية تعرف كتفاعل الجسيم الطرفي. بعد ذلك، يندمج غشاء الخلية المنوية مع غشاء البويضة، ويتم نقل نواة المنوي إلى داخل البويضة.[6]
المنويات المودعة في الجهاز التناسلي للأنثى التي لا تصل إلى البويضة تموت. قد تعيش الخلايا المنوية في جسم الإنسان لمدة يومين أو ثلاثة أيام بعد التزاوج. ويمكن أيضا أن يتم تخزين المنويات في حالة تجمد لأشهر أو سنوات، وتبقى محتفظة بقدرتها على إخصاب البويضات عند إذابتها.[6]
تخليق حيوان منوي
في يوليو 2009، قام عالم بيولوجيا الخلايا الجذعية كريم نايرنيا باكتشاف رائع يمكنه أن يقدم حلول لمشكلات صحية مثل أمراض القلب، داء باركنسون، وعقم الرجال. حقق فريق باحثي معهد الخلايا الجذعية في جامعة نيوكسل ونورث-ايست انجلاند برئاسة كريم نايرنيا هذا الإنجاز بفضل تطوير تقنية جديدة تتيح إنتاج الحيوانات المنوية في المختبر انطلاقا من خلايا جذعية جنينية ذكورية تحمل الصبغيين (الكروموسومين) "اكس واي". لن تستخدم هذه الحيونات المنوية لتلقيح بويضات، لأن القانون يمنع ذلك. ويأمل العلماء أن يتغير القانون بسرعة حتى يمكن استخدام التقنية المكتشفة كعلاج للعقم عند الرجال.[10]
ويقول البروفسور نايرنيا أنه بفضل تطوير التقنية سيصبح من الممكن استخدامها خلال عشر سنوات لدى الأطفال الذين يخضعون للعلاج الكيميائي الذي يصيبهم بالعقم.
وقال البروفسور نايرنيا "أنه تطور مهم لانه يتيح للباحثين دراسة تكون الحيوانات المنوية في أدق تفاصيله مما يقود إلى فهم أفضل لمشكلات العقم عند الرجال، ومساعدة هؤلاء على إنجاب أطفال يحملون خصائصهم الوراثية".
وبينت التجارب التي أجراها الباحثون أن الصبغي "واي" اساسي في تكوين الحيوانات المنوية. ومن شأن هذا الاكتشاف أن يقدم صورة أفضل حول انتقال الأمراض الوراثية عبر الأجيال.
لكن بعض الخبراء يشكون في قدرة البروفسور نايرنيا على تكوين حيونات منوية حقيقية، ومن بينهم إلن بايسي عالم الأحياء المتخصص منذ عشرين عاما، من جامعة شيفيلد.
ويقول بايسي أنه "وان كانت الخلايا التي تم الحصول عليها تحمل بعض الخصائص الوراثية والجزيئية للحيوانات المنوية، غير أن الحيوانات المنوية البشرية لديها تكوين خليوي خاص، كما تتصرف وتنشط بطريقة لم يرد ذكرها ضمن تقارير البحث".
تشوهات الحيوان المنوي وعلاجها
تشوهات الحيوان المنوي، تعرف أيضًا بالتيراتوسبيرميا (الامساخ النطفي)؛ هي عبارة عن تشوهات في الحيوانات المنوية تؤدي إلى تغيير في السائل المنوي حيث تقل أعداد الحيوانات المنوية فيه، وقد يؤدي إلى حدوث عقم عند الرجال.
حسب منظمة الصحة العالمية؛ يجب أن تكون نسبة الحيوانات المنوية المُشوهه أكثر من 96% لكي يُشخص المصاب بالإمساخ النطفي أو تشوه الحيوانات المنوية.[11][9]
أسباب تشوهات الحيوان المنوي
من الصعب تحديد السبب وراء حدوث تشوهات الحيوانات المنوية ولكن غالباً ما تكون:[12]
- وراثية حيث يصعب علاجها
- خلل في الهرمونات
- العلاج الإشعاعي أو العلاج الكيميائي؛ لذا يُنصح الرجال المُعرضون للعلاج الإشعاعي أو الكيميائي بحفظ عينة من الحيوانات المنوية المجمدة إذا أرادوا الإنجاب مستقبلاً
- التهابات السائل المنوي
- دوالي الخصية
- السحايا
- مرض السكري
- ارتفاع درجة الحرارة
- تعاطي الكحول والمخدرات
الفواكه والخضروات الغنية بمضادات الأكسدة
النظام الغذائي المتوازن وتناول الفواكه والخضروات له أثر كبير في تحسين نوعية الحيوانات المنوية فقد يكون السبب وراء التشوهات نقص في الفيتامينات والمعادن الضرورية مثل فيتامين E، الزنك، السيلينيوم لاحتوائها على مضادات الاكسدة ولها دور كبير في تشكل الحيوانات المنوية.[13]
العسل
يعتبر العسل مضاد حيوي قوي ضد البكتيريا ومصدر مهم للطاقة لاحتوائه على فيتامين ب1، ب2، ب6، فيتامين C وفيتامين E.
كما يُعرف بدوره الكبير في علاج المشاكل التناسلية والضعف الجنسي.[14]
فوائد العسل للحيوانات المنوية:
- العسل له دور مهم في حل مشكلة العجز الجنسي عند الرجال لاحتوائه على فيتامين C وفيتامين E اللذان لهما دور كبير في زيادة عدد الحيوانات المنوية وتحسين نوعيته. يتم ذلك من خلال خلط العسل مع الحليب الدافئ وشربه بشكل يومي.[15]
- منشط جنسي طبيعي لاحتوائه على فيتامين E والزنك. يتم ذلك :خلط العسل مع الثوم وتناوله قبل النوم.
- يعالج مشكلة سرعة القذف أو القذف المبكر.[16]
بذور البسيليوم
- لها دور في تحسين نوعية الحيوانات المنوية.
- يتم من خلال خلط ملعقة كبيرة من بذور البسيليوم مع كأس من الماء المغلي وتركها لمدة 5 دقائق.
- اشربها مرتين إلى ثلاث مرات يومياً لمدة أربعة أسابيع.
قهوة الشعير
تشرب قهوة الشعير لفوائدها في علاج ضعف وتشوهات الحيوانات المنوية
فاكهة Tribulus terrestris
لها دور مهم في زيادة مستوى هرمون الاستروجين والتستوستيرون، كما تحسن الدورة الدموية في جهاز المسالك البولية.
الميقونة الشهوانية
لها تأثير على الجهاز التناسلي حيث تعمل كمقوٍ جنسي، كما لها دور في زيادة هرمون التيستوستيرون والرغبة الجنسية من خلال تحفيز إنتاج الدوبامين.
الجنسنغ الأمريكي
يشتهر الجنسنغ بكونه منشط جنسي قوي، كما يعالج ضعف الانتصاب عند الرجال وله دور كبير في تقوية جهاز المناعة.
الجنكة
تعمل كمضاد للأكسدة كما يزيد من الدورة الدموية المتدفقة إلى الجهاز التناسلي، لذا يكون له الدور الأكبر علاج ضعف الانتصاب.
توت الغوجي
يعتبر بأنه مضاد أكسدة قوي لذا يقوم بحماية الحيوانات المنوية من الحرارة العالية، كما يعمل على زيادة مستوى هرمون التستوستيرون.
جذور الماكا
تُعرف بدورها الكبير في زيادة الرغبة الجنسية وتعمل على زيادة عدد الحيوانات المنوية وتحسين حركتها.
فطر الكورديسبس
يعمل كمضاد حيوي طبيعي، كما له دور كبير في تقوية جهاز المناعة وتقوية القدرة الجنسية عند الرجال، كما ينظم إفرازات الهرمونات الجنسية.[17]
أسباب قلة الحيوانات المنوية
تُعتبر عملية إنتاج الحيوانات المنوية عملية معقدة، حيث تبدأ من الغدة النخامية المسؤولة عن إفراز الهرمونات المحفزة لإنتاج الحيوانات المنوية في الخصيتين، ثمّ تُضَخ الخلايا المنوية من الخصيتين عبر القناة المنوية إلى غدة البروستاتا التي تُفرز السائل المنوي إلى الخارج. وخلال عملية القذف، يُفرَز السائل المنوي عبر قناة البول الخاصة بالقضيب.
إذا حدث أي خلل في أي عضو أو عملية مذكورة أعلاه، يتأثر إنتاج الحيوانات المنوية بشكل تلقائي.[18]
ظهور دوالي الخصيتين
- تتسبب دوالي الخصيتين في انتفاخ الأعضاء التناسلية لدى الرجل، وارتفاع درجة الحرارة داخل الخصيتين
- هذا يسبب ضعف إنتاج الحيوانات المنوية
الأمراض المنقولة جنسيًا
- أحيانًا، تسبب الأمراض المنقولة عن طريق البكتيريا المعدية، كالزهري أو السيلان، التهاب البروستاتا والأعضاء التناسلية لدى الرجل بشكل عام.
- ينتج عنها سدّ مجرى الحيوانات المنوية ومنعها من الخروج.
القذف العكسي
تتسبب بعض الأمراض، كالسكري وإصابات النخاع الشوكي، في إفراز السائل المنوي إلى المثانة البولية، بدلًا من قذفه خارج القضيب.
التدخين
أظهرت بعض الدراسات أنَّ تدخين أكثر من 20 سيجارة في اليوم يُضعف من إنتاج الحيوانات المنوية والخصوبة لدى الرجال.[18]
علاج الحجامة لانعدام الحيوان المنوي
- إزالة السموم المتراكمة في الجسم، الناتجة عن عوادم السيارات والأطعمة والأشربة والمواد الكيماوية الخاصة بأدوات التنظيف في المنزل والأدوية وغيرها.
- تنقية الدم المنقول إلى الأجهزة التناسلية لدى الرجال.
- نقل الغذاء والأملاح والفيتامينات والأكسجين إلى الخصيتين.
- إنتاج حيونات منوية صحية قادرة على تخصيب البويضة وإحداث الحمل.
- أمّا إذا تُركت الخلايا والأنسجة من دون علاج، فستضعف قدرتها على أداء وظيفتها بالتدريج، وتصبح معرضة لهجوم البكتيريا والقضاء عليها.
- قد ينتج عن ذلك أمراض عدة، منها الزهايمر والجلطة وارتفاع ضغط الدم والعقم.[18]
الحجامة والعقم
انظر أيضًا
مراجع
- Marchetti F, Essers J, Kanaar R, Wyrobek AJ (2007). "Disruption of maternal DNA repair increases sperm-derived chromosomal aberrations". Proceedings of the National Academy of Sciences of the United States of America. 104 (45): 17725–9. doi:10.1073/pnas.0705257104. PMC 2077046. PMID 17978187. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Semen and sperm quality نسخة محفوظة 08 نوفمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
- Gavriliouk D, Aitken RJ (2015). "Damage to Sperm DNA Mediated by Reactive Oxygen Species: Its Impact on Human Reproduction and the Health Trajectory of Offspring". Advances in Experimental Medicine and Biology. 868: 23–47. doi:10.1007/978-3-319-18881-2_2. PMID 26178844. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Kotler, Steven (2007-09-26). "The God of Sperm". L.A. Weekly. مؤرشف من الأصل في 26 يونيو 2018. اطلع عليه بتاريخ 26 أبريل 2018. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "CBC News In Depth: Genetics and reproduction". www.cbc.ca (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 28 أبريل 2016. اطلع عليه بتاريخ 26 أبريل 2018. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Altibbi.com. "حيوان منوي | الطبي". الطبي. مؤرشف من الأصل في 08 أكتوبر 2016. اطلع عليه بتاريخ 26 أبريل 2018. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في:|تاريخ أرشيف=
(مساعدة) - Reinert, Anja; Rehdorf, Jessica; Hilbers, Florian; Johrdan, Lena; Stribl, Carola; Benecke, Mark (2008-01-12). "Detection of Semen (Human and Boar) and Saliva on Fabrics by a Very High Powered UV-/VIS-Light Source". doi:10.13140/2.1.2897.1848. مؤرشف من الأصل في 23 يونيو 2018. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة); Cite journal requires|journal=
(مساعدة) - Avidor-Reiss, Tomer; Khire, Atul; Fishman, Emily L.; Jo, Kyoung H. (2015-04-01). "Atypical centrioles during sexual reproduction". Frontiers in Cell and Developmental Biology. 3. doi:10.3389/fcell.2015.00021. ISSN 2296-634X. PMID 25883936. مؤرشف من الأصل في 18 ديسمبر 2019. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Natural Herbal Treatment for Azoospermia or Nil Sperm Count | Ayurveda Health Care For Men". www.ayurveda-increaselibido.com (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 25 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 26 أبريل 2018. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Marchetti, Francesco; Bishop, Jack; Gingerich, John; Wyrobek, Andrew J. (2015-01-08). "Meiotic interstrand DNA damage escapes paternal repair and causes chromosomal aberrations in the zygote by maternal misrepair". Scientific Reports. 5. doi:10.1038/srep07689. ISSN 2045-2322. PMID 25567288. مؤرشف من الأصل في 18 ديسمبر 2019. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Treatment for teratozoospermia". Teratozoospermia (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 24 يونيو 2018. اطلع عليه بتاريخ 26 أبريل 2018. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Abnormal Sperm Morphology, Toxicity And Natural Treatments". مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 26 أبريل 2018. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Manzoor, Sarfraz (2012-11-02). "Come inside: the world's biggest sperm bank". the Guardian (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 01 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 26 أبريل 2018. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في:|تاريخ أرشيف=
(مساعدة) - "50 Health Benefits of Honey" (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 22 ديسمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 26 أبريل 2018. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Does Drinking Milk With Honey Increase Sperm Count?". CureJoy (باللغة الإنجليزية). 2015-01-02. مؤرشف من الأصل في 24 يونيو 2018. اطلع عليه بتاريخ 26 أبريل 2018. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Altibbi.com. "علاج تشوهات الحيوان المنوي بالأعشاب | الطبي". الطبي. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2018. اطلع عليه بتاريخ 26 أبريل 2018. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Fertility Herbs | Infertility Treatment | Pregnancy Herbs". natural-fertility-info.com (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 12 يناير 2019. اطلع عليه بتاريخ 26 أبريل 2018. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Altibbi.com. "علاج انعدام الحيوان المنوى بالحجامة | الطبي". الطبي. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2018. اطلع عليه بتاريخ 26 أبريل 2018. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة)
وصلات خارجية
- سباق الحيوانات المنوية الكبير (pdf) (بالإنجليزية)
- الحيوان المنوي للبشر تحت المجهر (بالإنجليزية)
- بوابة علم الأحياء
- بوابة علم الحيوان
- بوابة علم الجنس