إستروجين

الإستروجينات (Estrogens أو Oestrogens) (من الاسترات الدهنية) هي هرمونات أنثوية يفرزها المبـِيض كهرمون الجنس الأولي ويتوقف إفرازها عند الأنثى عند بلوغها سن اليأس.[1][2][3] الإستروجينات الطبيعية هي هرمونات ستيرويدية، أما بعض الإستروجينات التخليقية فهي غير ستيرويدية.
يعود اسم الإستروجين للغة اليونانية: estrus/οίστρος = الشهية الجنسية + gen/γόνο = يُولّد.
تُنتج الإستروجينات في جميع الفقاريات[4] وقسم من الحشرات.[5] من هنا، وجود الإستروجينات في كلا الفقاريات والحشرات يرجّح الفكرة أن هرمونات الجنس الإستروجينية ذات تاريخ تطوري قديم.

الاسترون

كما يدخل أستخدام الإستروجينات التخليقية في بعض أدوية منع الحمل الفموية بالإضافة إلى علاج الإستروجين التعويضي في النساء في سن اليأس

يؤدي نقص الإستروجينات إلى الإصابة بتخلخل العظم.

أنواع الإستروجين

أنواع الإستروجين الرئيسية عند البشر ثلاثة وهي إسترايول "Estraiol" و إستراديول "Estradiol" و إسترون "Estrone" وتنتج هذه الهرمونات في المبيض والكظر.

أمـا الإستروجينات النباتية فهي:

الوظيفة البيولوجية

النوع الرئيسي من هرمون الإستروجين ( استراديول)، خلال الدورة الشهرية.[6]

يبدأ عمل هرمون الإستروجين عن طريق المستقبلات الخاصة به وتسمى مستقبلات هرمون الإستروجين (إير ER)، ويعد هرمون الإستروجين بروتين نووي الذي يرتبط مع الحمض النووي DNA ليقوم بوظيفة معينة. مثل غيرها من الهرمونات الستيرويدية، حيث يدخل هرمون الإستروجين إلى الخلية ثم يرتبط بالمستقبلات الخاصة به وبالتالى يعمل على تنشيط الخلية. يدخل هرمون الإستروجين جميع الخلايا، ولكن عمله فقط يكون في الخلايا التي يوجد بها مستقبلات الهرمون (إير ER) . تتواجد تلك المستقبلات الخاصة بهرمون الإستروجين في بعض الخلايا بما في ذلك المبيض والرحم والثدي.[7][8]

يوجد هرمون الإستروجين في الرجال والنساء، ويكون نسبة الهرمون في أعلى مستوياته في النساء في سن الإنجاب. حيث يقوم الهرمون في ذلك الوقت بتعزيز وتطوير الخصائص الجنسية الثانوية للإناث، مثل الثدي، ويشارك الهرمون أيضا في سماكة بطانة الرحم وغيرها من جوانب تنظيم الدورة الشهرية. بينما في الذكور، يعمل هرمون الإستروجين على تنظيم وظائف معينة في الجهاز التناسلي لنضج الحيوانات المنوية وقد يكون تواجد الهرمون ضروري للحصول على الرغبة الجنسية السليمة.[9][10][11][12]

نظرة عامة على وظيفة الهرمون

هيكل الهرمون

تأثير الهرمون على البروتينات

  • يقوم الإستروجين بزيادة إنتاج الكبد من البروتينات

تأثير الهرمون على تجلط الدم

تأثير الهرمون على الليبيدات

تأثير الهرمون على توازن السوائل

تأثير الهرمون على الجهاز الهضمي

تأثير الهرمون على صبغة الميلانين

تأثير الهرمون على قياس التنفس

تأثير الهرمون على الرحم

  • يعمل هرمون الإستروجين بالاضافه إلى هرمون البروجستيرون على الحفاظ على بطانة الرحم لكي يكون مهيئاً لزرع البويضة المخصبة بداخلة، كما يحافظ الهرمون على ثبات البويضة المخصبة في الرحم خلال فترة الحمل.
  • يعيد الهرمون تنظيم مستقبلات الأوكسايتوسين في عضل الرحم.

تأثير الهرمون على التبويض

  • الإستروجين هو الهرمون المسئول عن عملية التبويض حيث تتم هذه العملية في منتصف الدورة الشهرية ما بين طور جريبي "follicular phase" و طور اصفري "luteal phase" (عادةً ما بين اليوم العاشر والثامن عشر في دورة شهرية مدتها 28 يوماً) عندما يصل الهرمون الملوتن"Luteinizing hormone" إلى قمة إنتاجه.

تطور البلوغ الأنثوي

هرمون الإستروجين هو الهرمون المسؤول عن تطوير الخصائص الجنسية الثانوية للإناث خلال سن البلوغ، بما في ذلك كِبر حجم الثدي، وتوزيع الدهون في مناطق خاصة. على الناحية الأخرى، يعمل الاندروجين على نمو شعر العانة والجسم، وكذلك حب الشباب ورائحة الجسم.

نمو الثدي

نمو الثدي في سن البلوغ يعتمد على أكثر من عامل حيث يرتبط الإستروجين مع هرمون النمو مع عامل النمو شبيه الانسولين-1 (IGF-1) في نمو الثدي في تلك المرحلة، وكذلك نموه أثناء الحمل والرضاعة الطبيعية.[14][15] يعتبرالإستروجين هو الهرمون الأساسي وبشكل مباشر في تراكم الدهون ونمو الأنسجة الضامة في منطقة الثدي.[16][17] كما يعمل على زيادة مستقبلات البروجسترون في الثديين[16][17][18]

بينما يقوم هرمون الأندروجين بعكس عمل هرمون الإستروجين في الثديين وذلك عن طريق تقليل مستقبلات هرمون الإستروجين في الثديين.[19][20]

الجهاز التناسلي

هرمون الإستروجين هو المسؤول عن نضوج وصيانة المهبل والرحم، كما أن له وظيفه أخرى في منطقة المبيض، مثل نضج جريبات المبيض. وبالإضافة إلى ذلك، يلعب هرمون الإستروجين دورا هاما في تنظيم إفراز غونادوتروبينات. ولهذه الأسباب، يعتبر هرمون الإستروجين هاماً جداً لخصوبة الإناث.

الدافع الجنسي

يعتبر هرمون الإستروجين مشتركاً في إثارة الرغبة الجنسية لدى الرجل والمرأة.

المعرفة

إن لهرمون الإستروجين تأثير إيجابي على الوظيفة المعرفية، وهذا التأثير يختلف بحسب مستويات هرمون الإستروجين طوال دورة الطمث، أوالحمل، أوانقطاع الطمث حيث يعمل الهرمون على منع انخفاض الذاكرة اللفظية (Verbal memory) وذلك بعد ان تم استخدام الهرمون بعد فترة وجيزة من انقطاع الطمث الطبيعي أو الجراحي كما أن للاستروجين تأثير يذكر على الذاكرة اللفظية بعد سن اليأس ولكن يعتمد تأثير الهرمون على توقيت الجرعة ونوع المهارة المعرفية التي يتم قياسها.[21][22][23]

الآثار الواقية من هرمون الإستروجين على الإدراك قد تكون بسبب تأثير هرمون الإستروجين المضاد للالتهابات في الدماغ. وقد أظهرت الدراسات أن جينات أليل ميت (Met allele gene) ومستوى هرمون الإستروجين يتوسط القشرة الأمامية الجبهية وهذه المنطقة من الدماغ لها دور في عملية التخطيط وفي التعبير عن الشخصية وفي اتخاذ القرار وفي السلوك الاجتماعي للأفراد.[24][25][26]

الصحة النفسية

يلعب الإستروجين دورا هاما في الصحة العقلية للمرأة. حيث أن انسحاب هرمون الإستروجين المفاجئ، وتذبذب هرمونات الإستروجين يؤدي إلى انخفاض كبير في المزاج. وقد ثبت أن ارتفاع نسبة هرمون الإستروجين بعد الولادة يكون له تأثير كبير على تحسن المزاج والحالة النفسية للمرأة.[27][28][29]

العظام / نظام الهيكل العظمي

هرمون الإستروجين هو الهرمون المسؤول عن نضوج ونمو العظام وصيانة كثافة المعادن في العظام طوال الحياة. وبالتالي فان نقص هرمون الإستروجين في فترة سن اليأس يزيد من خطر هشاشة العظام.

نظام القلب والأوعية الدموية

يساعد هرمون الإستروجين على منع تصلب الشرايين كما أنه يساعد في الحفاظ على التوازن الدقيق بين مكافحة العدوى وحماية الشرايين من الضرر وبالتالي يعمل على تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية عند الإناث أكثر من الرجال ولكن خلال فترة سن اليأس تكون خطورة الإصابة متساوية بين الرجل والمرأة وذلك لانخفاض معدل هرمون الإستروجين في تلك الفترة، مما يزيد من احتمالية الإصابة بأمراض القلب.[30][31]

جهاز المناعة

لهرمون الإستروجين خصائص مضادة للالتهابات كما يساعد في تعبئة خلايا الدم البيضاء متعددة النوى.[30]

الكيمياء الحيوية

توليد الستيرويد البشري، والتي تبين التستوستيرون قرب القاع.

يتم انتاج هرمون الإستروجين في الإناث من المبيض، وفي خلال فترة الحمل من المشيمة. يعمل الهرمون المنشط للحوصلة على تحفيز افراز هرمون الإستروجين من المبيض عن طريق خلايا حبيبية من بصيلات المبيض تُدعى جريبات المبيض أو تحفيز الجسم الأصفر لافراز هرمون الإستروجين. يتم انتاج كمية صغيرة من هرمون الإستروجين عن طريق الكبد، والغدة الكظرية والثدي وبعض الخلايا دهنية.

يبدأ تصنيع هرمون الإستروجين من خلايا تسمى بـ قراب غائر وهي خلايا تفرز مستقبلات الهرمون المنشط للجسم الأصفر لإنتاج الاندروستيرون، والذي عبر بضع خطوات، يعطي الخلية المحببة الأوامر من أجل تصنيع هرمون الإستروجين. يتم في البداية تكوين الأندروستينيديون من الكولسترول . وهو عبارة عن مادة أولية ضعيفة لتكوين هرمون أكثر قوة مثل التستوستيرون، هذا المركب يعبر غشاء القاعدية في الخلايا المحببة المحيطة بها، حيث يتم تحويلها إما مباشرة إلى إسترون، أو إلى التستوستيرون ثم استراديول في خطوة إضافية. يتم تحفيز تحويل الأندروستينيديون إلى هرمون التستوستيرون بواسطة هيدروكسي هيدروكسيستيرويد 17β.

تختلف مستويات الإستروجين خلال الدورة الشهرية، يكون الهرمون في أعلى مستوياته من نهاية المرحلة الجريبية قبل التبويض.[32][33]

التمثيل الغذائي للاستروجين

تبدأ عملية الأيض لهرمون الإستروجين بواسطة الانزيمات سيتوكروم بي450 مثل CYP1A1 و CYP3A4 وعبر اقتران سولفوترانزفيراسيس الإستروجين (estrogen sulfotransferases) (اقتران غلوكوروني) و أودب-غلوكورونيلترانزفيراسيس (UDP-glucuronyltransferases). بالإضافة إلى ذلك، فإن عملية الأيض التي تحدث للاستراديول تبدأ ب نزع هيدروجين بواسطة هيدروكسيستيرويد 17 إلى مركب استروني أضعف من الإستروجين. تحدث هذه التفاعلات في المقام الأول في الكبد، وفي بعض الخلايا الأخرى.

إخراج هرمون الإستروجين

يتم إخراج (فسلجة) الإستروجين بشكل أساسي من الكلية عن طريق البول.

الاستخدامات الطبية لهرمون الإستروجين

يستخدم الإستروجين كوسيلة لتحديد النسل الهرمونية وأيضاً في العلاج باستخدام الهرمونات البديلة.[34]

التركيب الكيميائى

يعتبر الإستروجين من عائلة الستيرويدات.

المجتمع والثقافة

مستحضرات التجميل

يدخل هرمون الإستروجين في بعض من منتجات الشامبو الخاص بالشعر، في عام 1998، كانت هناك تقاريرعن أربع فتيات أفريقيات زادت سرعة نمو الثدي لديهم بعد استخدام تلك المركبات. وفي عام 1993، قررت إدارة الأغذية والعقاقير أن جميع منتجات الأدوية المحتوية على الهرمون الموضعي لا يعترف بها عموما بأنها آمنة وفعالة، وخلصت إلى أن أي استخدام للإستروجين الطبيعي في منتج مستحضرات التجميل يجعل المنتج دواء غير موافق عليه وأن أي من مستحضرات التجميل التي يتم ذكر كلمة "هرمون" في البيان الخاص بالمستحضر يجعل هذا المنتج معرضاً إلى الإجراءات التنظيمية.[35][36]

انظر أيضًا


مراجع

  1. Douma SL, Husband C, O'Donnell ME, Barwin BN, Woodend AK (2005). "Estrogen-related mood disorders: reproductive life cycle factors". Advances in Nursing Science. 28 (4): 364–75. doi:10.1097/00012272-200510000-00008. PMID 16292022. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  2. Lester NA, Keel PK, Lipson SF (2003). "Symptom fluctuation in bulimia nervosa: relation to menstrual-cycle phase and cortisol levels". Psychol Med. 33 (1): 51–60. doi:10.1017/s0033291702006815. PMID 12537036. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  3. Baker ME (2013). "What are the physiological estrogens?". Steroids. 78 (3): 337–40. doi:10.1016/j.steroids.2012.12.011. PMID 23313336. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  4. Ryan KJ (1982). "Biochemistry of aromatase: significance to female reproductive physiology". Cancer Res. 42 (8 Suppl): 3342s–3344s. PMID 7083198. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  5. Mechoulam R, Brueggemeier RW, Denlinger DL (2005). "Estrogens in insects" (PDF). Cellular and Molecular Life Sciences. 40 (9): 942–944. doi:10.1007/BF01946450. مؤرشف من الأصل (PDF) في 18 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  6. Häggström, Mikael (2014). "Reference ranges for estradiol, progesterone, luteinizing hormone and follicle-stimulating hormone during the menstrual cycle". WikiJournal of Medicine. 1 (1). doi:10.15347/wjm/2014.001. ISSN 2002-4436. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  7. Darabi M, Ani M, Panjehpour M, Rabbani M, Movahedian A, Zarean E (2011). "Effect of estrogen receptor β A1730G polymorphism on ABCA1 gene expression response to postmenopausal hormone replacement therapy". Genet Test Mol Biomarkers. 15 (1–2): 11–5. doi:10.1089/gtmb.2010.0106. PMID 21117950. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  8. Lin CY, Ström A, Vega VB, Kong SL, Yeo AL, Thomsen JS, Chan WC, Doray B, Bangarusamy DK, Ramasamy A, Vergara LA, Tang S, Chong A, Bajic VB, Miller LD, Gustafsson JA, Liu ET (2004). "Discovery of estrogen receptor alpha target genes and response elements in breast tumor cells". Genome Biol. 5 (9): R66. doi:10.1186/gb-2004-5-9-r66. PMC 522873. PMID 15345050. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  9. Hill RA, Pompolo S, Jones ME, Simpson ER, Boon WC (2004). "Estrogen deficiency leads to apoptosis in dopaminergic neurons in the medial preoptic area and arcuate nucleus of male mice". Mol. Cell. Neurosci. 27 (4): 466–76. doi:10.1016/j.mcn.2004.04.012. PMID 15555924. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  10. "Estrogen Linked To Sperm Count, Male Fertility". Science Blog. مؤرشف من الأصل في 04 مايو 2017. اطلع عليه بتاريخ 04 مارس 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ أرشيف= (مساعدة)
  11. Hess RA, Bunick D, Lee KH, Bahr J, Taylor JA, Korach KS, Lubahn DB (1997). "A role for estrogens in the male reproductive system". Nature. 390 (6659): 447–8. doi:10.1038/37352. PMID 9393999. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  12. Raloff J (December 6, 1997). "Science News Online (12/6/97): Estrogen's Emerging Manly Alter Ego". Science News. مؤرشف من الأصل في 01 أغسطس 2013. اطلع عليه بتاريخ 04 مارس 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ أرشيف= (مساعدة)
  13. Massaro D, Massaro GD (December 2004). "Estrogen regulates pulmonary alveolar formation, loss, and regeneration in mice". Am. J. Physiol. Lung Cell Mol. Physiol. 287 (6): L1154–9. doi:10.1152/ajplung.00228.2004. PMID 15298854. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  14. Brisken C, O'Malley B (2010). "Hormone action in the mammary gland". Cold Spring Harb Perspect Biol. 2 (12): a003178. doi:10.1101/cshperspect.a003178. PMC 2982168. PMID 20739412. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  15. Kleinberg DL (1998). "Role of IGF-I in normal mammary development". Breast Cancer Res. Treat. 47 (3): 201–8. doi:10.1023/a:1005998832636. PMID 9516076. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  16. Johnson LR (2003). Essential Medical Physiology. Academic Press. صفحة 770. ISBN 978-0-12-387584-6. مؤرشف من الأصل في 29 نوفمبر 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  17. Norman AW, Henry HL (30 July 2014). Hormones. Academic Press. صفحة 311. ISBN 978-0-08-091906-5. مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  18. Coad J, Dunstall M (2011). Anatomy and Physiology for Midwives, with Pageburst online access,3: Anatomy and Physiology for Midwives. Elsevier Health Sciences. صفحة 413. ISBN 0-7020-3489-4. مؤرشف من الأصل في 29 نوفمبر 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  19. Strauss JF, Barbieri RL (13 September 2013). Yen and Jaffe's Reproductive Endocrinology. Elsevier Health Sciences. صفحات 236–. ISBN 978-1-4557-2758-2. مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  20. Wilson CB, Nizet V, Maldonado Y, Remington JS, Klein JO (24 February 2015). Remington and Klein's Infectious Diseases of the Fetus and Newborn Infant. Elsevier Health Sciences. صفحات 190–. ISBN 978-0-323-24147-2. مؤرشف من الأصل في 30 نوفمبر 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  21. Korol DL, Pisani SL (2015). "Estrogens and cognition: Friends or foes?: An evaluation of the opposing effects of estrogens on learning and memory". Hormones and Behavior. 74: 105–15. doi:10.1016/j.yhbeh.2015.06.017. PMID 26149525. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  22. Sherwin BB (2012). "Estrogen and cognitive functioning in women: lessons we have learned". Behavioral Neuroscience. 126 (1): 123–7. doi:10.1037/a0025539. PMC 4838456. PMID 22004260. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  23. Hara Y, Waters EM, McEwen BS, Morrison JH (2015). "Estrogen Effects on Cognitive and Synaptic Health Over the Lifecourse". Physiological Reviews. 95 (3): 785–807. doi:10.1152/physrev.00036.2014. PMC 4491541. PMID 26109339. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  24. Jacobs, Emily; D'Esposito, Mark (2011-04-06). "Estrogen Shapes Dopamine-Dependent Cognitive Processes: Implications for Women's Health". The Journal of Neuroscience (باللغة الإنجليزية). 31 (14): 5286–5293. doi:10.1523/JNEUROSCI.6394-10.2011. ISSN 0270-6474. PMC 3089976. PMID 21471363. مؤرشف من الأصل في 11 أغسطس 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  25. Colzato, Lorenza S.; Hommel, Bernhard (2014-01-01). "Effects of estrogen on higher-order cognitive functions in unstressed human females may depend on individual variation in dopamine baseline levels". Neuroendocrine Science. 8: 65. doi:10.3389/fnins.2014.00065. PMC 3985021. PMID 24778605. مؤرشف من الأصل في 30 يونيو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  26. Au A, Feher A, McPhee L, Jessa A, Oh S, Einstein G (2016). "Estrogens, inflammation and cognition". Frontiers in Neuroendocrinology. 40: 87–100. doi:10.1016/j.yfrne.2016.01.002. PMID 26774208. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  27. Douma SL, Husband C, O'Donnell ME, Barwin BN, Woodend AK (2005). "Estrogen-related mood disorders: reproductive life cycle factors". Advances in Nursing Science. 28 (4): 364–75. doi:10.1097/00012272-200510000-00008. PMID 16292022. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  28. Osterlund MK, Witt MR, Gustafsson JA (2005). "Estrogen action in mood and neurodegenerative disorders: estrogenic compounds with selective properties-the next generation of therapeutics". Endocrine. 28 (3): 235–42. doi:10.1385/ENDO:28:3:235. PMID 16388113. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  29. Lasiuk GC, Hegadoren KM (October 2007). "The effects of estradiol on central serotonergic systems and its relationship to mood in women". Biol Res Nurs. 9 (2): 147–60. doi:10.1177/1099800407305600. PMID 17909167. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  30. Nadkarni S, Cooper D, Brancaleone V, Bena S, Perretti M (November 2011). "Activation of the annexin A1 pathway underlies the protective effects exerted by estrogen in polymorphonuclear leukocytes". Arterioscler. Thromb. Vasc. Biol. 31 (11): 2749–59. doi:10.1161/ATVBAHA.111.235176. PMC 3357483. PMID 21836070. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  31. Rosano GM, Panina G (1999). "Oestrogens and the heart". Therapie. 54 (3): 381–5. PMID 10500455. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  32. Nelson LR, Bulun SE (September 2001). "Estrogen production and action". J. Am. Acad. Dermatol. 45 (3 Suppl): S116–24. doi:10.1067/mjd.2001.117432. PMID 11511861. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  33. Marieb, Elaine (2013). Anatomy & physiology. Benjamin-Cummings. صفحة 903. ISBN 9780321887603. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  34. Kuhl H (2005). "Pharmacology of estrogens and progestogens: influence of different routes of administration". Climacteric. 8 Suppl 1: 3–63. doi:10.1080/13697130500148875. PMID 16112947. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  35. FDA (February 1995). "Products containing estrogenic hormones, placental extract or vitamins". Guide to Inspections of Cosmetic Product Manufacturers. مؤرشف من الأصل في 14 أكتوبر 2007. اطلع عليه بتاريخ 24 أكتوبر 2006. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  36. Sanghavi DM (2006-10-17). "Preschool Puberty, and a Search for the Causes". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 16 يناير 2018. اطلع عليه بتاريخ 04 يونيو 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)

    وصلات خارجية

    انظر أيضًا

    فرط الإستروجينية

    المراجع

        • بوابة علم الجنس
        • بوابة صحة المرأة
        • بوابة طب
        • بوابة الكيمياء الحيوية
        This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.