تركيبة جسم الإنسان

يمكن تحليل التركيبة المكونة لجسم الإنسان حسب النوع الجزيئي مثل الماء، البروتين، النسيج الضام، الدهون (أو ليبيداتهيدروكسيل أباتيت (في العظامالكربوهيدرات (مثل الغلايكوجين والجلوكوز) والحمض النووي.

عرض العناصر الرئيسية التي تشكل جسم الإنسان من أكثر وفرة إلى الأقل وفرة (بالكتلة، وليس بواسطة جزء من الذرات).

من حيث نوع الأنسجة، يمكن تحليل جسم الإنسان بناء على الماء والدهون والعضلات والعظام. أما من ناحية نوع الخلية، فيحتوي الجسم على مئات الأنواع المختلفة من الخلايا، ولكن يبقى أكبر عدد من الخلايا الموجودة في جسم الإنسان (وإن لم يكن أكبر كتلة من الخلايا) هي البكتيريا المقيمة في الجهاز الهضمي البشري الطبيعي.

العناصر

خطاطة دائرية توضح تكوين الجسم البشري النموذجي حسب النسبة المئوية من الكتلة (percent of mass) والتركيب الذري (atomic percent).

تتكون كتلة جسم الإنسان مما يقرب من ٪99 من ستة عناصر وهي : الأكسجين، الكربون،الهيدروجين، النيتروجين، الكالسيوم والفوسفور. وفقط حوالي ٪0.85 من خمسة عناصر أخرى وهي : البوتاسيوم، الكبريت، الصوديوم، الكلور والمغنيسيوم. كل هذه العناصر 11 تعد ضرورية للحياة. أما العناصر المتبقية فهي العناصر النزرة، والتي يعتقد أنها أدلة كافية لتكون ضرورية للحياة. لا تشكل الكتلة الإجمالية للعناصر النزرة الموجودة (أقل من 10 غرامات للجسم البشري) كتلة الجسم من المغنيسيوم، الذي يعد الأقل شيوعًا بين العناصر النزرة الـ11.

العناصر الأخرى

ليست كل العناصر الموجودة في جسم الإنسان بكميات ضئيلة تلعب دورًا في حياته. إذ يعتقد أن بعض هذه العناصر عبارة عن ملوثات بسيطة دون وظيفة (مثل السيزيوم، والتيتانيوم)، في حين يعتقد أن العديد من العناصر الأخرى عبارة عن مواد نشطة لكن سامة بحسب كميتها (مثل الكادميوم والزئبق والإشعاع). وعليه تبقى الجدوى المحتملة وسمية بعض العناصر على المستويات الطبيعية المتواجدة عادة داخل الجسم (مثل الألمنيوم) موضع نقاش.

اقترح الباحثون أن هناك ربما وظائف لكميات الكادميوم والرصاص الضئيلة في الجسم، على الرغم من أنها تكاد تكون سمية بكميات أكبر بكثير من تلك الموجودة عادة في الجسم. فمثلا هناك أدلة على أن الزرنيخ، وهو عنصر يعتبر عادة مادة سامة إذا وجد بكميات أعلى لكنه ضروري في عناصر التتبع الثانوية لدى الثدييات مثل الجرذان، الهامستر، والماعز.[1] ومن المحتمل أن بعض الثدييات تحتاج أيضاً إلى جرعات أصغر بكثير من عناصر التتبع الثانوية مثل (السيليكون، البورون، النيكل، الفاناديوم). كما يستخدم البروم بكثافة من قبل بعض الكائنات الحية الدقيقة والانتهازية في الخلايا الحمضية لدى البشر. إذ كشفت دراسة أن عنصر البروم ضروري لتصنيع الكولاجين الرابع عند الإنسان.[2] فيما يستخدم الفلور لدى عدد من النباتات لتصنيع السموم، فإنه يلعب دور عامل التصليب المحلي داخل جسم الإنسان من خلال حمايته من تسوس الأسنان وتقسية مينا الأسنان.[3]

قائمة التكوين الأساسي

العددالعنصرجزء من الكتلة[4][5][6][7][8][9]الكتلة (كغ)[10]نسبة ذرية!!الضرورة عند البشر[11]!!الآثار السلبية للفائض!!مجموعة (جدول دوري)
8أكسجين0.654324نعم (مثلا الماء، متقبل الإلكترون)[12]أنواع الأكسجين التفاعلية16
6كربون0.181612نعم[12] (مركبات عضوية)14
1هيدروجين0.10762نعم[12] (متلا. ماء)1
7نيتروجين0.031.81.1نعم[12] (متلا. حمض نووي ريبوزي منقوص الأكسجين وحمض أميني)15
20كالسيوم0.0141.00.22نعم[12][13][14] (متلا. كالموديولين وهيدروكسيل أباتيت في العظام)2
15فسفور0.0110.780.22نعم[12][13][14] (متلا. حمض نووي ريبوزي منقوص الأكسجين وفسفرة)الفسفور التآكلي شديد السمية15
19بوتاسيوم2.0×10−30.140.033نعم[12][13] (متلا. Na+/K+-ATPase)1
16كبريت2.5×10−30.140.038نعم[12] (متلا. سيستئين, ميثيونين, بيوتين, فيتامين ب1)16
11صوديوم1.5×10−30.100.037نعم[13] (متلا Na+/K+-ATPase)1
17كلور1.5×10−30.0950.024نعم[13][14] (متلا Cl-transporting ATPase)17
12مغنسيوم500×10−60.0190.0070نعم[13][14] (متلا ملزمة لأدينوسين ثلاثي الفوسفات)2
26حديد*60×10−60.00420.00067نعم[13][14] (متلا . هيموغلوبين, سيتوكروم)8
9فلور37×10−60.00260.0012نعم (أستراليا, نيوزيلند),[15] لا (الولايات المتحدة, الاتحاد الأوروبي),[16][17] يمكن(منظمة الصحة العالمية)[18]سامة إذا كانت بكميات أعلى17
30زنك32×10−60.00230.00031نعم[13][14] (متلا بروتين أصبع الزنك)12
14سيليكون20×10−60.00100.0058البعض منه [19]14
37روبيديوم4.6×10−60.000680.000033لا1
38سترونشيوم4.6×10−60.000320.000033——2
35بروم2.9×10−60.000260.000030——17
82رصاص1.7×10−60.000120.0000045لاسام14
29نحاس1×10−60.0000720.0000104نعم[13][14] (متلا بروتين النحاس)11
13ألومنيوم870×10−90.0000600.000015لا13
48كادميوم720×10−90.0000500.0000045لاسام12
58سيريوم570×10−90.000040لا
56باريوم310×10−90.0000220.0000012لاسام إذا كان بكميات أعلى2
50قصدير240×10−90.0000206.0×10−7لا14
53يود160×10−90.0000207.5×10−7نعم[13][14] (متلا هرمونات الغدة الدرقية, ثلاثي يود الثيرونين)17
22تيتانيوم130×10−90.000020لا4
5بورون690×10−90.0000180.0000030محتمل[19][20]13
34سيلينيوم190×10−90.0000154.5×10−8نعم[13][14]سام إذا كان بكميات أعلى16
28نيكل140×10−90.0000150.0000015محتمل[19][20]سام إذا كان بكميات أعلى10
24كروم24×10−90.0000148.9×10−8نعم[13][14]6
25منغنيز170×10−90.0000120.0000015نعم[13][14] (متلا سوبر أكسيد ديسميوتاز 2)7
33زرنيخ260×10−90.0000078.9×10−8محتمل[1][19]سام إذا كان بكميات أعلى15
3ليثيوم31×10−90.0000070.0000015نعم (تلازم متبادل مع وظائف عدة إنزيم, هرمون وفيتامين)سام إذا كان بكميات أعلى1
80زئبق190×10−90.0000068.9×10−8لاسام12
55سيزيوم21×10−90.0000061.0×10−7لا1
42موليبدنوم130×10−90.0000054.5×10−8نعم[13][14] (متلا ناقل أوكسو الموليبدنوم, أوكسيداز الزانثين و أكسيداز سلفيت)6
32جرمانيوم5×10−6لا14
27كوبالت21×10−90.0000033.0×10−7نعم (cobalamin, B12)[21][22]9
51إثمد110×10−90.000002لاسام15
47فضة10×10−90.000002لا11
41نيوبيوم1600×10−90.0000015لا5
40زركونيوم6×10−60.0000013.0×10−7لا4
57لانثانوم1370×10−98×10−7لا
52تيلوريوم120×10−97×10−7لا16
31غاليوم7×10−7لا13
39إتريوم6×10−7لا3
83بزموت5×10−7لا15
81ثاليوم5×10−7لاشديدة السمية13
49إنديوم4×10−7لا13
79ذهب3×10−92×10−73.0×10−7لاالجسيمات النانوية غير المطلية ربما سمية جينية[23][24][25]11
21سكانديوم2×10−7لا3
73تانتالوم2×10−7لا5
23فاناديوم260×10−91.1×10−71.2×10−8ربما[19] عامل نمو (العظام)5
90ثوريوم1×10−7لاسامة, مشع
92يورانيوم1×10−73.0×10−9لاسامة, مشع
62ساماريوم5.0×10−8لا
74تنجستن2.0×10−8لا6
4بيريليوم3.6×10−84.5×10−8لاسامة إذا كانت بكميات أعلى2
88راديوم3×10−141×10−17لاسامة, مشع2

*Iron = ~3 غ عند الرجال, ~2.3 g عند النساء

الجدول الدوري

الجزيئات

يتم التعبير عن تركيبة جسم الإنسان من حيث المواد الكيميائية التالية :

يمكن رؤية تكوين جسم الإنسان على مقياس ذري وجزيئي كما هو موضح في هذه المقالة.

المحتويات الجزيئية الإجمالية المقدرة لخلية بشرية نموذجية 20 ميكرومتر هي كما يلي:[27]

الجزيئنسبة الكتلةوزن الجزيء (دالتون)الجزيئاتنسبة الجزيئات
ماء65181.74×101498.73
مركبات غير عضوية أخرى1.5N/A1.31×10120.74
ليبيدات12N/A8.4×10110.475
مركبات عضوية أخرى0.4N/A7.7×10100.044
بروتين20N/A1.9×10100.011
حمض نووي ريبوزي1.0N/A5×1073×10−5
الحمض النووي0.11×101146*3×10−11

الأنسجة

يمكن التعبير عن تركيبة جسم الإنسان أيضًا من حيث أنواع المواد المختلفة، مثل:

التكوين حسب نوع الخلية

هناك العديد من أنواع البكتيريا والكائنات الحية الدقيقة الأخرى التي تعيش على أو داخل جسم الإنسان السليم. في الواقع، ٪90 من الخلايا الموجودة في جسم الإنسان (أو فوقه) هي ميكروبات، يختلف عددها (حسب الكتلة أو الحجم).[28][29] تعد هذه العلاقة التكافلية ضرورية لصحة الإنسان. وتسمى تلك البكتيريا التي لا تساعد ولا تؤذي البشر بالكائنات المتعايشة.

مراجع

  1. Anke M. "Arsenic". In: Mertz W. ed., Trace elements in human and Animal Nutrition, 5th ed. Orlando, FL: Academic Press, 1986, 347-372; Uthus E. O., "Evidency for arsenical essentiality", Environmental Geochemistry and Health, 1992, 14:54-56; Uthus E.O., Arsenic essentiality and factors affecting its importance. In: Chappell W. R., Abernathy C. O., Cothern C. R. eds., Arsenic Exposure and Health. Northwood, UK: Science and Technology Letters, 1994, 199-208.
  2. McCall AS, Cummings CF, Bhave G, Vanacore R, Page-McCaw A, Hudson BG (2014). "Bromine Is an Essential Trace Element for Assembly of Collagen IV Scaffolds in Tissue Development and Architecture". Cell. 157 (6): 1380–92. doi:10.1016/j.cell.2014.05.009. PMC 4144415. PMID 24906154. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  3. Nelson, Lehninger, Cox (2008). Lehninger Principles of Biochemistry (الطبعة 5th). Macmillan. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  4. Thomas J. Glover, comp., Pocket Ref, 3rd ed. (Littleton: Sequoia, 2003), p. 324 (LCCN 2002-91021), which in
  5. turn cites Geigy Scientific Tables, Ciba-Geigy Limited, Basel, Switzerland, 1984.
  6. Chang, Raymond (2007). Chemistry, Ninth Edition. McGraw-Hill. صفحة 52. ISBN 0-07-110595-6. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  7. "Elemental Composition of the Human Body" by Ed Uthman, MD Retrieved 17 June 2016 نسخة محفوظة 18 ديسمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  8. Frausto Da Silva, J. J. R; Williams, R. J. P (2001-08-16). "The Biological Chemistry of the Elements: The Inorganic Chemistry of Life". ISBN 9780198508489. مؤرشف من الأصل في 9 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); Cite journal requires |journal= (مساعدة)
  9. Zumdahl, Steven S. and Susan A. (2000). Chemistry, Fifth Edition. Houghton Mifflin Company. صفحة 894. ISBN 0-395-98581-1. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة))
  10. Emsley, John (25 August 2011). Nature's Building Blocks: An A-Z Guide to the Elements. OUP Oxford. صفحة 83. ISBN 978-0-19-960563-7. مؤرشف من الأصل في 11 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 17 يونيو 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  11. Neilsen, cited نسخة محفوظة 16 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
  12. Salm, Sarah; Allen, Deborah; Nester, Eugene; Anderson, Denise (9 January 2015). Nester's Microbiology: A Human Perspective. صفحة 21. ISBN 978-0-07-773093-2. مؤرشف من الأصل في 10 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 19 يونيو 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  13. Subcommittee on the Tenth Edition of the Recommended Dietary Allowances, Food and Nutrition Board; Commission on Life Sciences, National Research Council (1 February 1989). "9-10". Recommended Dietary Allowances: 10th Edition. National Academies Press. ISBN 978-0-309-04633-6. مؤرشف من الأصل في 9 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 18 يونيو 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  14. Code of Federal Regulations, Title 21: Food and Drugs, Ch 1, subchapter B, Part 101, Subpart A, §101.9(c)(8)(iv) نسخة محفوظة 2 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
  15. Australian National Health and Medical Research Council (NHMRC) and New Zealand Ministry of Health (MoH) نسخة محفوظة 27 نوفمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  16. "Fluoride in Drinking Water: A Review of Fluoridation and Regulation Issues" نسخة محفوظة 14 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
  17. "Scientific Opinion on Dietary Reference Values for fluoride". EFSA Journal. 11 (8): 3332. 2013. doi:10.2903/j.efsa.2013.3332. ISSN 1831-4732. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  18. WHO/SDE/WSH/03.04/96 "Fluoride in Drinking-water" نسخة محفوظة 28 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
  19. Institute of Medicine (29 September 2006). Dietary Reference Intakes: The Essential Guide to Nutrient Requirements. National Academies Press. صفحات 313–19, 415–22. ISBN 978-0-309-15742-1. مؤرشف من الأصل في 11 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 21 يونيو 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  20. Safe Upper Levels for Vitamins and Mineral (2003), boron p. 164-71, nickel p. 225-31, EVM, Food Standards Agency, UK (ردمك 1-904026-11-7) نسخة محفوظة 20 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
  21. Yamada, Kazuhiro (2013). "Cobalt: Its Role in Health and Disease". Metal Ions in Life Sciences. 13: 295–320. doi:10.1007/978-94-007-7500-8_9. ISSN 1559-0836. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  22. Banci, Lucia (18 April 2013). Metallomics and the Cell. Springer Science & Business Media. صفحات 333–368. ISBN 978-94-007-5561-1. مؤرشف من الأصل في 10 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 19 يونيو 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  23. Fratoddi, Ilaria; Venditti, Iole; Cametti, Cesare; Russo, Maria Vittoria (2015). "How toxic are gold nanoparticles? The state-of-the-art". Nano Research. 8 (6): 1771–1799. doi:10.1007/s12274-014-0697-3. ISSN 1998-0124. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  24. "Scientific Opinion on the re-evaluation of gold (E 175) as a food additive". EFSA Journal. 14 (1): 4362. 2016. doi:10.2903/j.efsa.2016.4362. ISSN 1831-4732. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  25. Hillyer, Julián F.; Albrecht, Ralph M. (2001). "Gastrointestinal persorption and tissue distribution of differently sized colloidal gold nanoparticles". Journal of Pharmaceutical Sciences. 90 (12): 1927–1936. doi:10.1002/jps.1143. ISSN 0022-3549. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  26. Douglas Fox, "The speed of life", New Scientist, No 2419, 1 November 2003. نسخة محفوظة 01 مايو 2015 على موقع واي باك مشين.
  27. Freitas Jr., Robert A. (1999). Nanomedicine,. Landes Bioscience. Tables 3–1 & 3–2. ISBN 1-57059-680-8. مؤرشف من الأصل في 16 أبريل 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  28. Glausiusz, Josie. "Your Body Is a Planet". مؤرشف من الأصل في 30 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 16 سبتمبر 2007. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  29. Wenner, Melinda. "Humans Carry More Bacterial Cells than Human Ones". مؤرشف من الأصل في 10 نوفمبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 09 أكتوبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    • بوابة العناصر الكيميائية
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.