الرأسمالية والإسلام

الرأسمالية والإسلام في إطار الشريعة الإسلامية .[1] حيث أن الدين الإسلامي دين شامل وأتى ليدير وينظم الحياة البشرية والعلاقات بين البشر ومؤسسات المجتمع.[بحاجة لمصدر] إضافة إلى تنظيم صلة الفرد بنفسه وصلته بالله قبل كل شيء.

هذه المقالة بحاجة لمراجعة خبير مختص في مجالها. يرجى من المختصين في مجالها مراجعتها وتطويرها. (أبريل_2010)
إن حيادية وصحة هذه المقالة محلُ خلافٍ. ناقش هذه المسألة في صفحة نقاش المقالة، ولا تُزِل هذا القالب دون توافق على ذلك.(نقاش)
جزء من السلسلة الاقتصادية عن
الرأسمالية
  • بوابة الفلسفة
  • بوابة الاقتصاد
  • بوابة السياسة

وقد كفل الإسلام حق التملك للرجل والمرأة على السواء.[بحاجة لمصدر] فالمرأة مساوية للرجل من ناحية الذمة المالية والتملك.[بحاجة لمصدر] فلايوجد سلعة أو عرض تجاري مقتصر تملكه على الرجل فقط دون المرأة.[بحاجة لمصدر]

الزكاة الإسلام يحرم الرأسمالية

إن الزكاة تكفل التوزيع للثروات بين افراد المجتمع ﴿مَا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ كَيْ لا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الأَغْنِيَاءِ مِنْكُمْ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ﴾ (سورة الحشر). فالعديد من المنظمات واللجان تنعقد من اجل حل مشكلة الفقر. وقد اقترحت الشريعة الإسلامية حل لهذة المشكلة عن طريق توزيع الزكاة أو كما يطلق عليها مصارف الزكاة، كما أن مسؤولية توزيع هذه الزكوات تقع على عاتق بيت مال المسلمين أو الجهة التنظيمية التي تحددها الدولة حتى تضمن توزيع الزكاة على مستحقيها وبذلك يكون لهم رأس مالهم الخاص الذي يستطعيون التصرف فيه.

انظر أيضا

مراجع

  1. "معلومات عن الرأسمالية والإسلام على موقع academic.microsoft.com". academic.microsoft.com. مؤرشف من الأصل في 07 أبريل 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)

    وصلات خارجية

    • بوابة الإسلام
    • بوابة علم الاجتماع
    • بوابة الاقتصاد
    • بوابة فلسفة
    • بوابة السياسة
    • بوابة رأسمالية
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.