جوليان أسانج

جوليان أسانج (بالإنجليزية: Julian Paul Assange)‏ (3 يوليو 1971، تاونسفيل، كوينزلاند) هو صحفي وناشط ومبرمج أسترالي، أسس موقع ويكيليكس ويرأس تحريره. حاصل على العديد من الجوائز الصحافية والحقوقية منها جائزة من منظمة العفو الدولية في 2009[28] ومرشح لجائزة نوبل للسلام عام 2019.[29] كان أسانج هاكر عندما كان مراهقا، ثم مبرمج كمبيوتر قبل أن يصبح معروفاً لعمله مع ويكيليكس، وجعل ظهوره العلني في جميع أنحاء العالم للتحدث عن حرية الصحافة، والرقابة، والصحافة الاستقصائية. أصبحت ويكيليكس معروفة عالمياً في عام 2010 عندما بدأ في نشر وثائق عسكرية ودبلوماسية عن الولايات المتحدة بمساعدة من شركائها في وسائل الإعلام. ومنذ ذلك الحين تم اعتقال تشيلسي مانينغ للاشتباه في توريدها الكابلات إلى ويكيليكس. ورد وثائق سلاح الجو الاميركي أن العسكريين الذين يجرون اتصالات مع ويكيليكس أو "مؤيدي ويكيليكس" معرضون لخطر اتهامه ب "التواصل مع العدو"، ووزارة العدل في الولايات المتحدة نظرت في مقاضاة أسانج لعدة الجرائم. خلال محاكمة مانينغ قدم ممثلو الادعاء أدلة يدعون أن مانينغ وأسانج تعاونوا لسرقة ونشر وثائق عسكرية ودبلوماسية عن الولايات المتحدة. منذ نوفمبر 2010، وكان أسانج الذي صدر بحقه أمر الاعتقال الأوروبي في استجابة لطلب الشرطة السويدية لاستجوابهم فيما يتعلق بتحقيق في تهمة الاعتداء الجنسي.

جوليان أسانج
(بالإنجليزية: Julian Paul Assange)‏ 
أسانج خلال مؤتمر صحفي في السفارة الإكوادورية بلندن (أكتوبر 2014)

معلومات شخصية
اسم الولادة (بالإنجليزية: Julian Paul Hawkins)‏ 
الميلاد 3 يوليو 1971
تاونزفيل، كوينزلاند، أستراليا
الإقامة سفارة الإكوادور في لندن (19 يونيو 2012–11 أبريل 2019)[1][2]
ملبورن  
مواطنة أستراليا [3]
الإكوادور (12 ديسمبر 2017–11 أبريل 2019)[4][5][6][7] 
أبناء دانيال أسانج
عدد الأولاد 4  
الحياة العملية
المدرسة الأم جامعة كوينزلاند المركزية
جامعة ملبورن [8] 
المهنة ناشِط إنترنت  ،  وكاشف الفساد ،  وهاكر [9]،  ومبرمج [10][11]،  وعالم حاسوب ،  ومنتج تلفزيوني [12][13][14]،  ومخرج تلفزيوني [15][16]،  ومنتج أفلام [17][18]،  وكاتب [19]،  وصحفي ،  ومقدم تلفزيوني ،  ومسير أعمال  
الحزب حزب ويكيليكس (2012–2015)
سياسي مستقل (2015–) 
اللغة الأم الإنجليزية  
اللغات الإنجليزية [20] 
موظف في ويكيليكيس  
تهم
التهم عدم المثول أمام المحكمة  ( في: 1 مايو 2019) ( العقوبة: سجن )[21][22][23] 
الجوائز
جائزة سيدني للسلام (2011)[24]
جائزة مارثا غيلهورن للصحافة  (2011)[25]
جائزة سام آدامز (2010)[26]
جائزة الفهرست  (2008)[27] 
التوقيع
 
المواقع
IMDB صفحته على IMDB 

اعتقلت الشرطة البريطانية أسانج داخل السفارة الإكوادورية يوم 11 أبريل عام 2019 بعدما قام السفير الإكوادوري في بريطانيا بدعوتهم وسمح لهم بالدخول إلى المبنى.[30]

في 1 مايو 2019 حكم القضاء البريطاني بالسجن 50 أسبوعاً على مؤسس ويكيليكس جوليان أسانج لانتهاكه شروط الإفراج المؤقت عنه.[31]

نشأته

ولد أسانج في بلدة تاونسفيل، في كوينزلاند شمال أستراليا، لأبوين عملا في صناعة الترفيه، وبسبب أسلوب حياة والدته المضطربة، تقول تقارير إنه ارتحل عن منزله نحو 35 مرة قبل أن يبلغ عمره 14 عاماً. ولأسانج ابن انفصل عنه من منذ عام 2007.[32][33]

كان مولعاً بالعلوم والرياضيات والكمبيوتر، وأدين بتهمة قرصنة الكمبيوتر في عام 1995، ويقال أنه كان يسمي نفسه "مينداكس،" عندما ارتكب تلك المخالفات. واستمر ولع أسانج بأجهزة الكمبيوتر حتى أواخر عقد التسعينيات، حيث عمل على تطوير نظم التشفير، وفي عام 1999 سجل أسانج موقعه الأول "ليكس دوت كوم،" وبقيت صفحاته غير مفعلة.

ويكيليكس

وفي عام 2006، أسس أسانج موقع «ويكيليكس»، والذي يزعم أنه «يهدف إلى نشر الأخبار والمعلومات المهمة إلى الجمهور من خلال نشر وثائق سرية، لا سيما حول الحرب الأمريكية في أفغانستان والعراق». ويقبل الموقع غير الهادف للربح "إخباريات من مصادر مختلفة،" وهناك لجنة مراجعة تستعرض ما يرد من وثائق وتقرر النشر من عدمه، ووفقاً لما قاله أسانج لصحيفة «سيدني مورنينغ هيرالد»، فإن الموقع أصدر أكثر من مليون وثيقة سرية، وهو رقم أكثر بكثير مما نشرته الصحافة حول العالم. ووفقاً للرجل فإن ذلك شيء مخز، وهو أن يتمكن فريق من خمسة أشخاص من أن يكشف للعالم كل تلك المعلومات التي عجزت الصحافة العالمية عن كشف ربعها على مدار عشرات السنين. وقد أصبح ويكيليكس، أحد أهم المواقع التي يزورها أولئك الباحثون عن طرق جديدة لعرض المعلومات السرية أمام العامة، عوضاً عن الأسلوب التقليدي.[34] وقد حظي الموقع باهتمام كبير، بعد نشره عدة تقارير، من بينها تقرير مصور يظهر طائرة هليكوبتر أمريكية وهي تهاجم مجموعة من العراقيين المدنيين وتقتلهم، وكان من بينهم صحفيان لرويترز.

على لائحة أكثر المطلوبين

ادرجته الشرطة الدولية (الإنتربول) على لائحة أكثر المطلوبين لدى منظمة الشرطة الدولية، بناء على طلب من محكمة سويدية تنظر في جرائم جنسية مزعومة.[35]

وكانت محكمة ستوكهولم الجنائية قد أصدرت مذكرة اعتقال دولية بـ"سبب محتمل" بدعوى أنه مشتبه به في جرائم اغتصاب، وتحرش جنسي والاستخدام غير المشروع للقوة في وقائع حدثت في أغسطس 2010[36]

اعتقاله

اعتقل أسانج في بريطانيا في 7 ديسمبر 2010 بموجب مذكرة توقيف دولية صادرة عن القضاء السويدي بتهمة اغتصاب وتحرش جنسي. وتهدد الولايات المتحدة بملاحقة جوليان أسانج رداً على نشر موقع ويكيليكس مذكرات دبلوماسية أمريكية سرية أثارت حرجاً للولايات المتحدة والعديد من الدول.[37] حكم القضاء البريطاني بتسليمه إلى السويد في فبراير 2012، فقدم اعتراضاً إلى محكمة أخرى رفضته، فلجأ إلى المحكمة العليا للمملكة المتحدة، فحكمت في 30 مايو 2012 بتسليمه إلى السويد، ويحق له الطعن في هذا القرار أمام المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان.[38]

طلب اللجوء السياسي في الإكوادور

أسانج على شرفة السفارة الإكوادورية في لندن عام 2012.

فضل أسانج عدم الرجوع إلى المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان ولجأ في 19 يونيو 2012 إلى سفارة الإكوادور في لندن وطلب اللجوء السياسي.[39] وعد رئيس الإكوادور رافائيل كوريا دراسة طلبه، وحاولت الإكوادور التوسط بين المملكة المتحدة والسويد لضمان محاكمة عادلة لأسانج، لكنها لم تفلح. وأعلن رئيس الإكوادور أنه سيبت في الطلب بعد انتهاء الألعاب الأولمبية في لندن. وقالت بريطانيا أنها يمكن أن تداهم سفارة الإكوادور في لندن للقبض على أسانج مما أثار استنكاراً من حكومة الإكوادور، إذ اعتبرت ذلك تهديداً بالاعتداء على سيادتها ومخالفة للقانون الدولي.[40] وأعلن وزير خارجية الإكوادور ريكاردو باتينيو في 16 أغسطس 2012 أن حكومته قررت منح اللجوء السياسي لجوليان أسانج بناء على ما أورده في طلبه من الأخطار التي يتعرض لها في حال تسليمه إلى السويد،[41] ولكن من غير الواضح كيف تستطيع نقل أسانج من سفارتها في لندن إلى بر الأمان على أرض الواقع.[40] ثم اعتقل أسانج من داخل السفارة الإكوادورية في يوم 11 أبريل عام 2019 بموافقة السفير الإكوادوري في بريطانيا.

الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2016

انتقاده لكلينتون

كتب أسانج على ويكيليكس خلال فبراير 2016: "لدي سنوات من الخبرة في التعامل مع هيلاري كلينتون وكنت قد قرأت آلافاً من أسلاكها. تفتقر هيلاري للحكم وستدفع الولايات المتحدة نحو حروب غير منتهية وغبية تنشر الإرهاب. ... بالتأكيد لا ينبغي لها أن تصبح رئيسة الولايات المتحدة."[42] قال أسانج يوم 25 يوليو خلال مقابلة أجرتها آمي غودمان عقب عقد المؤتمر الوطني للحزب الجمهوري أن الاختيار بين هيلاري كلينتون ودونالد ترامب يشبه الاختيار بين الكوليرا أو السيلان. "شخصياً لا أفضل أياً منهما."[43][44][45] كانت محررة ويكيليكس سارة هاريسون قد صرّحت أن الموقع لا يختار أي المنشورات المؤذية التي يصدرها، بل يصدر ما يتوفر لهم من معلوماتٍ متاحة.[46]

كُشف في شهر أكتوبر عام 2017 أن ريبيكا ميرسر وهي ممولة لشركة كامبريدج أناليتيكا وأحد كبار متبرعي الحزب الجمهوري قامت خلال انتخابات عام 2016 باقتراح فكرة إنشاء قاعدة بيانات تخضع للملكية العامة يمكن استخدامها للبحث على رسائل البريد الإلكتروني الخاصة بهيلاري كلينتون، ثم قامت ميرسر بطرح هذا المقترح على عدة أشخاص وكان منهم المدير التنفيذي لشركة كامبريدج أناليتيكا ألكسندر نيكس الذي قام بمراسلة أسانج عبر البريد الإلكتروني شخصياً وطلب منه الحصول على رسائل البريد الإلكتروني الخاصة بكلينتون.[47][48] ورد أسانج على التقارير الصحفية قائلاً أنه رفض طلب نيكس.[49]

تسريبات

استضاف موقع ويكيليكس يوم 4 يوليو عام 2016 خلال الانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي محتوى ومعلومات لبريد إلكتروني مُرسل أو مُتلقى يعود للمرشحة هيلاري كلينتون من خادم البريد الإلكتروني الخاص بها حين كانت وزيرة الخارجية،[50] كما صدرت هذه الرسائل الإلكترونية بالأصل عن وزارة الخارجية في شهر فبراير من عام 2016، وصدورها كان عملاً طلب بموجب ما ينص عليه قانون حرية المعلومات الأمريكي.

استقالت ديبي واسرمان شولتز من رئاسة اللجنة الوطنية للحزب اليمقراطي عقب ما نشره موقع ويكيليكس من تسريبات أوحت بوجود تحيز داخل الحزب الديمقراطي ضد حملة بيرني ساندرز الانتخابية لصالح منافسته الحزبية هيلاري كلينتون التي فازت بترشيح الحزب فيما بعد.

نشرت ويكيليكس بتاريخ 22 يوليو 2016 رسائل بريد إلكتروني ووثائق عن اللجنة الوطنية للحزب الديمقراطي تُقدم ظاهرياً طرقاً وأساليب تهدف لإضعاف منافس كلينتون في الانتخابات التمهيدية لترشيح الحزب الديمقراطي بيرني ساندرز وتعرض محاباةً واضحةً لكلينتون وتحيزاً ضد منافسها ساندرز، وهو الأمر الذي أدى لاستقالة رئيسة الحزب ديبي واسرمان شولتز.[51][52] أفادت نيويورك تايمز أن "أسانج أتهم السيدة كلينتون بقيامها بين آخرين بالدفعِ لإسنادِ تهم إليه..." وقام أسانج بتعيين توقيت نشر هذه التسريبات ليصادف موعد عقد المؤتمر الوطني للحزب الديمقراطي.[53] أوحى أسانج في مقابلة مع الصحفي روبرت بيستون من "آي تي في نيوز" أنه رأى هيلاري كلينتون كخصمٍ شخصيّ لهُ.[43][54]

أجرى أسانج مقابلة مع قناة فوكس نيوز يوم 26 أغسطس 2016 وقال فيها أن كلينتون كانت تُحدث "هستيريا حول روسيا"، وذلك بعد إدعاء الحزب الديمقراطي وخبراء وشركات متخصصة بأمن الإنترنت بأن المخابرات الروسية قرصنت رسائل البريد الإلكتروني وسربتها إلى موقع ويكيليكس.[55][56] وقامت قناة آر تي التابعة للحكومة الروسية بتكرار تصريحات أسانج هذه.[57]

تداول صحفيون وعداً مفترضاً أُطلق عليه لقب "مفاجئة أكتوبر" للكشف عن مزيد من المعلومات حول هيلاري كلينتون والتي قد تنهي ترشيحها للانتخابات، وذلك على خلفية مشاركة أسانج من مقر إقامته في السفارة الإكوادورية بلندن متواصلاً عبر الإنترنت باجتماعٍ أقيم في برلين للاحتفال بذكرى ويكيليكس يوم 4 أكتوبر عام 2016.[58] نشر أسانج بياناً صحفياً على ويكيليكس يوم 7 أكتوبر كشف فيه عن أكثر من 2,000 رسالة بريد إلكتروني تعود لرئيس حملة كلينتون الانتخابية جون بوديستا.[59] وأظهرت الرسائل الإلكترونية العائدة للفترة ما بين عامي 2007 حتى 2016 مقتطفات من خطاب مدفوع ألقته كلينتون لصالح مصرف غولدمان ساكس عام 2013.[60] شرحت كلينتون في هذه الرسائل الإلكترونية طبيعة علاقتها مع شركات وهيئات ومصارف وول ستريت وكيف قامت بتمثيلهم في السابق قائلةً: "رغم أنني مثَّلتُ (الأشخاص في مجال المال والأعمال) وقمتُ بكامل ما استطعت عليه حرصاً على استمرارية ازدهارهم، فإني دعيتُ إلى إغلاق ثغرة الفائدة المُرحّلة ومعالجة قضية رواتب المدراء التنفيذيين المرتفعة بسرعة. لذا حين نبَّهتُ إزاء الرهونات العقارية ودعيتُ إلى تنظيم المشتقات والمنتجات المالية بالغة التعقيد، فإني لم أواجه حججاً كبيرة لأن الناس قالوا تقريباً لا فهذا معقول."[61][62]

وفقاً لما خلص إليه العالم السياسي من هارفرد ماثيو باوم والعالم السياسي من كلية كانيونز فيل غوسين فإن ويكيليكس تعمد نشر الرسائل الإلكترونية المرتبطة بالحملة الانتخابية لكلينتون بمنهجٍ استراتيجي كلما شهدت نسب كلينتون في استطلاعات الرأي ارتفاعاً ملحوظاً.[63] ونشر أسانج بياناً صحفياً ليلة الانتخابات الرئاسية رداً على الانتقادات الموجهة لنشر الرسائل الإلكترونية على ويكيليكس وذكر البيان: "نحن ننشر المواد المُعطاة إلينا التي لم تُنشر في أي مكان آخر، سواء أكانت أهميتها سياسية أم دبلوماسية أم تاريخية أم أخلاقية. عندما يكون لدينا مواد تحقق هذا المعيار فإننا ننشرها." ويشرح أسانج أن ويكليكس تلقى معلومات متعلقة بالتسريبات الصادرة عن اللجنة الوطنية للحزب الديمقراطي وعن الحملة الانتخابية لكلينتون، ولكنهم لم يحصلوا على أي معلومات حول الحملة الانتخابية لمنافسها من الحزب الجمهوري دونالد ترامب أو حملة مرشحة حزب الخضر جيل ستاين أو حملة مرشح الحزب الليبرتاري غاري جونسون، وعليه فلم يستطيعوا نشر ما ليس بحوزتهم.[64] ظل أسانج ينكر وجود أي ارتباط أو تعاون مع روسيا بخصوص تسريبات رسائل البريد الإلكتروني الخاصة بهيلاري كلينتون والحزب الديمقراطي.[65][66][67]

إدعاءات معاداة السامية

ذكرت مجلة "برايفت آي" البريطانية عام 2011 أن أحد شركاء أسانج كان منكراً للهولوكوست وهو الصحفي السويدي ذو الأصول الروسية إسرائيل شامير.[68] وقد رد أسانج على المجلة قائلاً: "يجب أن تخجل برايفت آي من أنفسهم لانضمامهم للمؤامرة العالمية لتشويه ويكيليكس" وقال إن المقالة كانت: "محاولة واضحة لحرمانه وتنظيمه من التبرعات والدعم اليهودي".[68][69] كما أصدر أسانج بياناً بتاريخ 1 مارس عام 2011، اتهم فيه المجلة بـ"تشويه" الحقيقة قائلاً: "إن 'المؤامرة اليهودية' هي خاطئة تماماً في الفحوى والكلمة. إنها خطيرة ومزعجة. نحن وموظفينا نثمن الدعم اليهودي القوي مثلما نثمن الدعم من قبل نشطاء الديموقراطية العرب والآخرين ممن يشاركوننا الأمل في عالمٍ عادل."[68][70]

أعماله ومؤلفاته

يعد جوليان أسانج من المناصرين والداعين إلى شفافية المعلومات وليبرالية السوق.[71] كتب أسانج بضعة أعمال قصيرة مثل "مؤامرات حكومية وإرهابية" (2006)،[72] "المؤامرة كحكم" (2006)،[73] وعمل "اللعنة المخفية لتوماس بين" (2008)،[74] "ما الجديد حول ويكيليكس؟" (2011)،[75] كما صدر له كتاب بتاريخ 18 سبتمبر عام 2014 تحت عنوان "عندما قابلت جوجل ويكيليكس".[76] يروي الكتاب ما جرى حين طلب المدير التنفيذي لشركة جوجل إيريك شميت مقابلة أسانج عندما كان الأخير قيد الإقامة الجبرية في الريف الإنجليزي بنورفك. كان في صحبة شميت جارد كوهن وهو مدير حاضنة "جيغسو" التابعة لجوجل وكان معه ليزا شيلدز وهي نائبة رئيس مجلس العلاقات الخارجية بالإضافة إلى سكوت مالكومسون مدير الاتصالات في منظمة مجموعة الأزمات الدولية.[77][78][79]

انظر أيضاً

مراجع

  1. https://twitter.com/Lenin/status/1116271455602393088 — المؤلف: لينين مورينو
  2. https://www.theguardian.com/media/2019/apr/11/julian-assange-key-dates-in-wikileaks-founders-case — تاريخ الاطلاع: 11 أبريل 2019
  3. https://libris.kb.se/katalogisering/khw05qg35k2czb3 — تاريخ الاطلاع: 24 أغسطس 2018 — تاريخ النشر: 21 يناير 2013
  4. Julián Assange, fundador de WikiLeaks, tiene número de identidad ecuatoriano — تاريخ الاطلاع: 11 يناير 2018
  5. Ecuador bürgert WikiLeaks-Gründer Assange ein — تاريخ الاطلاع: 11 يناير 2018
  6. https://www.theguardian.com/media/live/2019/apr/11/wikileaks-founder-julian-assange-arrested-at-the-ecuadorean-embassy-live-updates — تاريخ الاطلاع: 11 أبريل 2019 — إقتباس: the country’s foreign minister José Valencia said Assange’s Ecuadorean citizenship had been suspended due to the “innumerable problems, breaches of international accords” and his “interference in external matters”
  7. https://www.abc.net.au/news/2019-04-11/julian-assange-arrested-in-london/10995280 — تاريخ الاطلاع: 11 أبريل 2019 — إقتباس: Ecuador's Foreign Minister José Valencia also confirmed the country had stripped Assange of his Ecuadorian citizenship.
  8. https://www.forbes.com/sites/andygreenberg/2012/09/14/an-excerpt-from-this-machine-kills-secrets-the-education-of-julian-assange/#5cc13b20b585 — تاريخ الاطلاع: 11 أبريل 2019
  9. http://www.nndb.com/media/075/000233373/
  10. http://www.rawstory.com/rs/2010/12/06/swiss-bank-freezes-wikileaks-founders-legal-defense-fund/
  11. http://www.quora.com/What-is-the-leadership-style-of-Julian-Assange
  12. http://www.pbshowfolio.com/juliandismore
  13. http://www.animationmagazine.net/tv/wikileaks-founder-assange-pops-up-on-simpsons-500th/
  14. http://www.pbshowfolio.com/juliangreen
  15. http://www.huffingtonpost.com/2013/11/04/the-fifth-estate-julian-assange_n_4212092.html
  16. http://www.brecorder.com/arts-a-leisure/50-movies/143033-director-blames-assange-for-failure-of-the-fifth-estate.html
  17. http://www.gettyimages.com/detail/video/wikileaks-founder-julian-assanges-defense-lawyer-said-on-news-footage/150011648
  18. http://www.gettyimages.com/detail/video/christine-assange-madre-del-fundador-de-wikileaks-julian-news-footage/149804044
  19. https://www.worldcat.org/title/wikileaks-versus-the-world-my-story/oclc/720540459&referer=brief_results
  20. http://data.bnf.fr/ark:/12148/cb16509964r — تاريخ الاطلاع: 10 أكتوبر 2015 — المؤلف: المكتبة الوطنية الفرنسية — الرخصة: رخصة حرة
  21. https://www.theguardian.com/media/live/2019/apr/11/wikileaks-founder-julian-assange-arrested-at-the-ecuadorean-embassy-live-updates — تاريخ الاطلاع: 11 أبريل 2019
  22. https://www.mirror.co.uk/news/uk-news/breaking-julian-assange-appears-court-14280994 — تاريخ الاطلاع: 11 أبريل 2019
  23. https://www.lemonde.fr/pixels/article/2019/05/01/julian-assange-condamne-a-pres-d-un-an-de-prison-pour-violation-des-conditions-de-sa-liberte-provisoire-au-royaume-uni_5457039_4408996.html — تاريخ الاطلاع: 25 فبراير 2020
  24. http://www.guardian.co.uk/world/2011/may/11/julian-assange-australian-peace-prize-wikileaks
  25. Previous Winners — تاريخ الاطلاع: 15 أكتوبر 2017
  26. Julian Assange - Sam Adams Associates for Integrity in Intelligence — تاريخ الاطلاع: 15 أكتوبر 2017
  27. Awards 2008 - Index on Censorship Index on Censorship — تاريخ الاطلاع: 15 أكتوبر 2017
  28. موقع ويكيليكس للوثائق المسربة الجزيرة، تاريخ الولوج 24 أكتوبر 2010 نسخة محفوظة 20 فبراير 2012 على موقع واي باك مشين.
  29. "Julian Assange reportedly nominated for Nobel Peace Prize". The Daily Dot (باللغة الإنجليزية). 2019-02-18. مؤرشف من الأصل في 22 يونيو 2019. اطلع عليه بتاريخ 11 أبريل 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  30. "Wikileaks co-founder Julian Assange arrested" (باللغة الإنجليزية). 2019-04-11. مؤرشف من الأصل في 3 سبتمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 11 أبريل 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  31. "القضاء البريطاني يحكم بالسجن 50 أسبوعا على مؤسس ويكيليكس جوليان أسانج لانتهاكه شروط الإفراج المؤقت عنه". فرانس 24 / France 24. 2019-05-01. مؤرشف من الأصل في 26 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 01 مايو 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  32. وقضية : جوليان اسانج واسرار ويكيليكس نسخة محفوظة 26 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
  33. جاسوس أم بطل|| من يحكم على هؤلاء؟.. الحلقة الثانية «جوليان أسانج» نسخة محفوظة 11 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
  34. هل هُزم مؤسس ويكيليكس؟.. أسانج يغادر سفارة الإكوادور لكنه لا يعرف مصيره نسخة محفوظة 03 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  35. مطلوب: أسانج الإنتربول، تاريخ الولوج 3 ديسمبر 2010 نسخة محفوظة 08 ديسمبر 2010 على موقع واي باك مشين.
  36. من هو جوليان أسانغي مؤسس ويكيليكس وطن نيوز، تاريخ الولوج 2 كانون اول 2010 نسخة محفوظة 05 ديسمبر 2010 على موقع واي باك مشين.
  37. السلطات البريطانية تعتقل "جوليان أسانج" مؤسس "ويكيليكس" في لندن وطن نيوز، تاريخ الولوج 7 كانون اول 2010 نسخة محفوظة 10 ديسمبر 2010 على موقع واي باك مشين.
  38. "المحكمة العليا ببريطانيا تؤيد ترحيل مؤسس ويكيليكس إلى السويد". بي بي سي عربي. 2012-05-30. مؤرشف من الأصل في 2 يونيو 2012. اطلع عليه بتاريخ 30 مايو 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  39. "مؤسس ويكيليكس يطلب اللجوء في سفارة الإكوادور بلندن". بي بي سي عربي. 20 يونيو 2012. مؤرشف من الأصل في 17 أغسطس 2012. اطلع عليه بتاريخ 16 أغسطس 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  40. "إكوادور غاضبة من "تهديد" بريطانيا باعتقال مؤسس "ويكيليكس"". بي بي سي عربي. 16 أغسطس 2012. مؤرشف من الأصل في 25 أكتوبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 16 أغسطس 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  41. "الإكوادور تمنح حق اللجوء السياسي لجوليان اسانج مؤسس ويكيليكس". رويترز عربي. 16 أغسطس 2012. مؤرشف من الأصل في 28 يونيو 2015. اطلع عليه بتاريخ 16 أغسطس 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  42. "Why Julian Assange Doesn't Want Hillary Clinton to Be President". ذا أوبزرفر. 24 June 2016. مؤرشف من الأصل في 24 ديسمبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  43. "Assange Warns More Leaks Coming, Compares Trump and Clinton to 'Cholera and Gonorrhea'". Haaretz. 27 July 2016. مؤرشف من الأصل في 26 أكتوبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  44. Julian Assange: Choosing Between Trump or Clinton is Like Picking Between Cholera or Gonorrhea, 25 July 2016 (Democracy Now! website) نسخة محفوظة 18 مارس 2018 على موقع واي باك مشين.
  45. "Assange: 2016 election is like choosing between 'cholera or gonorrhea'". بوليتيكو. 27 July 2016. نسخة محفوظة 26 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  46. "How Julian Assange Turned WikiLeaks Into Trump's Best Friend". Bloomberg.com. مؤرشف من الأصل في 24 يونيو 2018. اطلع عليه بتاريخ 27 أكتوبر 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  47. CNN, Dana Bash and Marshall Cohen,. "GOP megadonor requested Trump's data firm organize hacked Clinton emails". مؤرشف من الأصل في 12 يوليو 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)CS1 maint: extra punctuation (link)
  48. "Trump donor asked data firm if it could index WikiLeaks emails". مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  49. Confessore, Nicholas (25 October 2017). "Assange Says WikiLeaks Rejected Request by Data Firm Tied to Trump". مؤرشف من الأصل في 05 يوليو 2018 عبر www.nytimes.com. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ أرشيف= (مساعدة)
  50. Carissimo, Justin (4 July 2016). "WikiLeaks publishes more than 1,000 Hillary Clinton war emails". The Independent. UK. مؤرشف من الأصل في 05 نوفمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 05 يوليو 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ أرشيف= (مساعدة)
  51. Schleifer, Theodore; Scott, Eugene (24 July 2016). "DNC treatment of Sanders at issue in emails leaked to Wikileaks". CNN. مؤرشف من الأصل في 14 نوفمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 24 يوليو 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  52. Peters, Maquita (23 July 2016). "Leaked Democratic Party Emails Show Members Tried To Undercut Sanders". NPR.org. مؤرشف من الأصل في 13 يونيو 2018. اطلع عليه بتاريخ 24 يوليو 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  53. Assange, Avowed Foe of Clinton, Timed Email Release for Democratic Convention," The New York Times, 26 July 2016. نسخة محفوظة 08 مارس 2018 على موقع واي باك مشين.
  54. "Assange on Peston on Sunday: 'More Clinton leaks to come'". ITV News. 12 June 2016. نسخة محفوظة 01 أبريل 2018 على موقع واي باك مشين.
  55. Lake, Eli (25 July 2016). "Cyber-Experts Say Russia Hacked the Democratic National Committee". Bloomberg View. مؤرشف من الأصل في 01 فبراير 2018. اطلع عليه بتاريخ 23 أكتوبر 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ أرشيف= (مساعدة)
  56. "Assange blasts media for 'politicization' of election campaign in Fox interviews". Fox News. 26 August 2016. مؤرشف من الأصل في 09 فبراير 2018. اطلع عليه بتاريخ 25 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ أرشيف= (مساعدة)
  57. Assange slams Clinton for ‘Russian hysteria’ & US media for politicized election coverage 26 August 2016 نسخة محفوظة 13 مارس 2018 على موقع واي باك مشين.
  58. How Julian Assange turned WikiLeaks into Trump's best friend, Max Chafkin & Vernon Silver, 10 October 2016 (Bloomberg website) نسخة محفوظة 31 مارس 2018 على موقع واي باك مشين.
  59. "WikiLeaks – The Podesta Emails". wikileaks.org. مؤرشف من الأصل في 10 أبريل 2018. اطلع عليه بتاريخ 21 أكتوبر 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  60. "WikiLeaks releases excerpts from Clinton's Wall Street speeches". NY Daily News. مؤرشف من الأصل في 01 ديسمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 21 أكتوبر 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ أرشيف= (مساعدة)
  61. "WikiLeaks – The Podesta Emails". wikileaks.org. مؤرشف من الأصل في 28 يونيو 2018. اطلع عليه بتاريخ 21 أكتوبر 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  62. "WikiLeaks Appears To Release Hillary Clinton's Paid Speech Transcripts". BuzzFeed. مؤرشف من الأصل في 01 ديسمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 21 أكتوبر 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ أرشيف= (مساعدة)
  63. "Why it's entirely predictable that Hillary Clinton's emails are back in the news". Washington Post. مؤرشف من الأصل في 20 يونيو 2018. اطلع عليه بتاريخ 12 نوفمبر 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  64. "Assange Statement on the US Election". wikileaks.org. مؤرشف من الأصل في 01 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 20 نوفمبر 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ أرشيف= (مساعدة)
  65. Jim Sciutto, Nicole Gaouette and Ryan Browne (14 October 2016). US finds growing evidence Russia feeding emails to WikiLeaks. CNN. اطلع عليه بتاريخ 14 أكتوبر 2016. نسخة محفوظة 23 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
  66. Goodman, Amy (12 April 2017). "Julian Assange on Trump, DNC Emails, Russia, the CIA, Vault 7 & More". Democracy now. مؤرشف من الأصل في 29 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  67. Hannity, Sean (3 January 2017). "Julian Assange on Sean Hannity". Fox News. مؤرشف من الأصل في 01 فبراير 2018. اطلع عليه بتاريخ 21 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ أرشيف= (مساعدة)
  68. Quinn, Ben (1 March 2011). "Julian Assange 'Jewish conspiracy' comments spark row". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 25 يونيو 2018. اطلع عليه بتاريخ 24 نوفمبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  69. "British magazine: Assange says Jewish conspiracy trying to discredit WikiLeaks". haaretz.com. مؤرشف من الأصل في 14 نوفمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 23 أكتوبر 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  70. Service, Haaretz (11 February 2011). "British Magazine: Assange Says Jewish Conspiracy Trying to Discredit WikiLeaks". Haaretz. مؤرشف من الأصل في 14 نوفمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 24 أكتوبر 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  71. Andy Greenberg, "An interview with WikiLeaks' Julian Assange," فوربس (مجلة), 29 November 2010. اطلع عليه بتاريخ 19 مارس 2014. نسخة محفوظة 15 مارس 2018 على موقع واي باك مشين.
  72. "State and Terrorist Conspiracies," 10 November 2006. اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2014. This file contains both 2006 papers; they are also available elsewhere online. نسخة محفوظة 27 مارس 2018 على موقع واي باك مشين.
  73. "Conspiracy as Governance," 3 December 2006. اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2014. This file contains both 2006 papers; they are also available elsewhere online. "نسخة مؤرشفة" (PDF). Archived from the original on 5 أغسطس 2010. اطلع عليه بتاريخ 22 يناير 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  74. "The Hidden Curse of Thomas Paine," 29 April 2008. This version is at Guernica Magazine. اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2014. "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 9 أكتوبر 2016. اطلع عليه بتاريخ 2 أبريل 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  75. "What’s new about WikiLeaks?" New Statesman, 14 April 2011. اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2014. نسخة محفوظة 24 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
  76. "When Google Met WikiLeaks". OR Books. OR Books. 18 September 2014. مؤرشف من الأصل في 05 يونيو 2018. اطلع عليه بتاريخ 9 ديسمبر 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ أرشيف= (مساعدة)
  77. DW Gibson (24 October 2014). "Julian Assange Talks to Vogue.com About His New Book, When Google Met WikiLeaks". Vogue.com. Condé Naste Digital. مؤرشف من الأصل في 09 يناير 2017. اطلع عليه بتاريخ 9 ديسمبر 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ أرشيف= (مساعدة)
  78. Taylor Wofford (16 September 2014). "WikiLeaks Founder Julian Assange Answers Questions About His New Book on Reddit". Newsweek. مؤرشف من الأصل في 01 يناير 2018. اطلع عليه بتاريخ 9 ديسمبر 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ أرشيف= (مساعدة)
  79. Julian Assange (23 October 2014). "Assange: Google Is Not What It Seems". Newsweek. مؤرشف من الأصل في 14 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 9 ديسمبر 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)

    وصلات خارجية

    • بوابة أستراليا
    • بوابة أعلام
    • بوابة أمن الحاسوب
    • بوابة إنترنت
    • بوابة الإكوادور
    • بوابة المملكة المتحدة
    • بوابة علاقات دولية
    • بوابة لندن
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.