الديمقراطية الآن!

الديمقراطية الآن! (بالإنجليزية: !Democracy Now) هو برنامج تقدمي غير ربحي، يملك حقوق البث للأخبار والتحاليل والرأي[1] بشكل مستقل عن الشبكات الإخبارية في الولايات المتحدة، وهو يُبث يومياً من خلال أكثر من 1000 شبكة للإذاعة و التلفزيون و الأقمار الصناعية والكابلات في أمريكا الشمالية.[2] ويقدم ضمن برامجه تقرير إخبارى -حائز على جائزة- ويستغرق ساعة واحدة باسم "تقرير الحرب والسلام" (بالإنجليزية: War and Peace Report) و الذي يقوم المحققان الصحفيان ايمي جودمان[3] و خوان جونزاليس[2][4] بدور المضيف فبه. ويتم تمويل البرنامج بالكامل من خلال التبرعات من المستمعين، والمشاهدين، والمؤسسات ولا يقبل تمويل من المعلنين عن السلع، ومتعهدى تأمين وتمويل الشركات، أو التمويل الحكومي.[2]

الديمقراطية الآن!
!Democracy Now

المدينة مدينة نيويورك ، الولايات المتحدة
تاريخ أول بث 1996
تاريخ آخر بث حالي
صنف الإذاعة برنامج أخبار، أحداث الجارية
اللغة الإنجليزية  
البث المباشر سمعي
مرئى
الموقع الإلكتروني DemocracyNow.org

خلفية

كان العرض الاخبارى يقع في مبنى محطة الإطفاء (DCTV) (محطة إطفاء محولة) في الحي الصيني في مدينة نيويورك.

الديمقراطية الآن! تأسس في عام 1996 في محطة اذاعة وباى-اف ام في مدينة نيويورك من قبل الصحفيين التقدميين ايمي جودمان، و خوان جونزاليس، و لاري بنسكى، و سالم موكل، و جولي درايزن.[5] وقد كان يُبث في الأصل على 5 محطات إذاعية لشبكة اذاعة راديو باسيفيكا [1] (بالإنجليزية: Pacifica Radio ). جودمان هي المضيفة الرئيسية للبرنامج، بالمشاركة بكثرة مع خوان جونزاليس في القيام بالضيافة.[6] وأصبح جيريمي سكاهيل، وهو مراسل تحقيقات في مجلة الأمة (بالإنجليزية: The Nation)، مساهماً بشكل متكرر في البرنامج منذ عام 1997.[1] النسخة الإسبانية من البرنامج تتضمن عناوين الصحف اليومية، وكذلك على ملخص أسبوعي للأخبار والتي بدأها اندريس توماس كونتريس في مايو عام 2005. ويركز البرنامج على القضايا التي يعتبرها منتجو البرنامج قد تم الإبلاغ عنها بشكل مبخس لحقها أو قد تم تجاهلها من قبل التيار الرئيسى للتغطية الاخبارية. وقد بدأ البث التلفزيوني للبرنامج في شهر سبتمبر 2001.[1]

حق البث

الديمقراطية الآن! هو البرنامج القومى الرائد لشبكة اذاعة راديو باسيفيكا [7] ويتم البث التلفزيونى للبرنامج في وقت واحد مع البث الاذاعى على محطات التلفزيون المفتوحة للجمهور؛ عبر القمر الصناعي على شاشة Free Speech TV و Link TV، والقنوات الغير مشفرة على النطاق سى.[8] كما يتوفر الديمقراطية الآن! أيضاً على شبكة الإنترنت في شكل مقاطع مسموعة ومرئية قابلة لتحميلها أو عرضها بشكل متواصل على الحاسوب.[9] وفي المجموع، تقوم أكثر من 950 محطة تلفزيونية وإذاعية في جميع أنحاء العالم ببث برنامج الديمقراطية الآن!.[10]

الجوائز وردود الفعل

"أعتقد أنها على الأرجح من أهم مؤسسات الأخبار التقدمية التي ظهرت في هذة الفترة من الزمان." [11]
روبرت و. ماكنزي في مجلة The Nation

الديمقراطية الآن! و موظفيها حصلوا على عدة جوائز صحافية، وتشمل تلك الجوائز جائزة جرايسي للنساء الأميركيات في الإذاعة والتلفزيون؛[12] و جائزة جورج بولك للوثيقة الإذاعة "الحفر والقتل: شيفرون ودكتاتورية نيجيريا النفطية" التي اصدروها في عام 1998، عن شركة شيفرون و وفاة اثنين من القرويين النيجيريين أثناء احتجاجهما على حادثة تسرب نفطي؛[13] كما فازت جودمان مع ألان نيرن على جائزة ذكري روبرت ف. كينيدي الاولى للإذاعة الدولية لتقريرهما الصادر عام 1993، "المجزرة: قصة تيمور الشرقية" التي شملت تغطية مباشرة للإبادة الجماعية خلال الاحتلال الإندونيسي لتيمور الشرقية.[14]

في 1 أكتوبر 2008، وتم ادراج اسم جودمان كحائزة على جائزة سبيل العيش الحق لعام 2008 ،[15] فيما يتعلق بسنوات عملها في إنشاء برنامج الديمقراطية الآن!.

التغطية

الديمقراطية الآن! برنامج بارز ومرموق بتغطيته للأحداث العالمية الحالية، مثل احتلوا وول ستريت، و الربيع العربي، وغيرها من الحركات الاجتماعية العالمية. ويتميز في كثير من الأحيان بمقابلات حية مع شخصيات بارزة ومشاركين في تلك الحركات.[1]

حالات القبض على صحفيين في المؤتمر الوطني الجمهوري 2008

القت الشرطة القبض على ثلاثة صحفيين يعملون مع الديمقراطية الآن! ، و قد شمل ذلك المضيفة الرئيسية ايمي جودمان، ومنتجين الأخبار نيكول سالازار و شريف عبد القدوس- أثناء تغطيتهم لأحداث احتجاجات المؤتمر الوطني الجمهوري عام 2008.[16] كانت سالازار تقوم بالتصوير عندما اقتحم ضباط مكافحة الشغب منطقتها. و بينما كانت تصرخ "صحافة!" تم طرحها أرضاً وأُمرت بوضع وجهها في الأرض بينما قام ضابط آخر بجرها إلى الوراء من ساقها عبر الرصيف. و تم نشر لقطات الفيديو للحادثة على الفور على شبكة الإنترنت، مما أدى إلى غضب شعبي واسع ضد القبض عليها. عندما اقترب منها المنتج الثاني، قدوس، تم إلقاء القبض عليه هو الآخر، ووجهت إليه تهمة ارتكاب جناية. وفقاً لبيان صحفي صادر عن الديمقراطية الآن!، ألقي القبض على جودمان نفسها بعد مواجهة الضباط بشأن القبض على زملائها. وكان الضباط قد أقاموا خط "للسيطرة على الحشود"، وأُمرت جودمان أن تتحرك إلى الخلف. ثم ألقي القبض عليها بعد أن تم سحبها خلال خط الشرطة من قبل ضابط، وبعد ذلك تم تجريدها جسدياً من أوراق الاعتماد الصحفية لحضور المؤتمر (وكذلك قدوس) من قبل عميل في الخدمة السرية. وتم التحفظ على الجميع بتهمة أنهم "سبب محتمل لأعمال الشغب".[17] صدر في وقت لاحق بيان من المدينة يعلن ان كل "الإتهامات الموجهة للصحفيين بارتكاب جنحة الوجود في تجمع غير قانوني "سيتم إسقاطها. وتم أيضاً إسقاط تهمة الجناية ضد سالازار وقدوس.[18]

قدمت جودمان، وسالازار، وقدوس بعد ذلك دعوى قضائية ضد مدينتى سانت بول و مينيابوليس وكذلك متهمين آخرين.[18] ووفقاً لباهر عزمي من مركز الحقوق الدستورية، " أن كل من المدعين الثلاثة، الذين يعملون كصحفيين مع الديمقراطية الآن! ، وصلوا إلى تسوية نهائية مع مدينة مينيابوليس وسانت بول، والخدمة السرية الأمريكية، التي من شأنها أن تحل المطالبات يتعويضات لهم من تلك الجهات نتيجة لعملية القبض والاحتجاز الغير قانونية والعنيفة جداً. "التسوية تتضمن 100,000 دولار تعويض ووعد بتدريب الشرطة."[19]

الضيوف البارزين والمقابلات والمناظرات على الهواء

  • ألان ديرشوفيتز ونورمان ج. فنكلستين - فنكلستين هو ضيف متكرر للبرنامج. وكانت هذة مناظرة تم الإعلان عنها كثيراً، وهي تدور حول ما إذا كان كتاب ديرشوفيتز، القضية لأجل وجود إسرائيل (بالإنجليزية: The Case For Israel) مسروق وغير دقيق. وقد كتب ديرشوفيتز انه وافق على الظهور في البرنامج بعد أن قيل له انه سوف يناقش نعوم تشومسكي، وليس فنكلستين.
  • آلان جرينسبان، الرئيس السابق لنظام الاحتياطي الفدرالي - تمت إدارة المقابلة من قبل ايمي جودمان ونعومي كلاين، وهي صحفية ومؤلفة لكتاب ''عقيدة الصدمة''(بالإنجليزية: The Shock Doctrine) ، الصادر في 24 سبتمبر 2007.[22] وفي مقابلة أخرى للمتابعة مع جرينسبان، قام الصحفيان المحققان الحائزان على جائزة بوليتزر ، دونالد بارليت و جيمس ستيل، بوصف جرينسبان بأنة "خاطئ تماماً" بشأن زعمه في تلك المقابلة ببراءة مجلس الاحتياطي الاتحادي من مسؤوولية في نقل مليارات الدولارات من الاحتياطي الاتحادي إلي العراق، حيث يزعم الصحفيان أن 9 مليارات دولار منها لم يتم بعد احتسابها.[24] وذلك اعتماداً على مقالهما الذي نشر في مجلة فانيتي فير (بالإنجليزية:Vanity Fair) في أكتوبر 2007.[23]
  • أرونداتي روي - وهي ضيفة متكررة؛ وكاتبة هندية، وناشطة مناهضة للحرب، و قيادية في الحركة العالمية للعولمة البديلة.
  • بيل كلينتون - في حديث خاص بعد ساعات في يوم الانتخابات الرئاسية الأمريكية لعام 2000 [25] و ادت المقابلة الساخنة عن السياسات النيوليبرالية لإدارة كلينتون ،و قصف فيكويس، والعقوبات على العراق، وليونارد بلتيير، وعقوبة الإعدام، والحظر المفروض على كوبا، التنميط العنصري ، رالف نادر، والصراع الإسرائيلي الفلسطيني أن وصف الرئيس المنتهية ولايته ايمي جودمان بأنها "عدائية وقتالية". و قام موظف في البيت الأبيض تابع لمكتب الصحافة بانتقاد جودمان في وقت لاحق بسبب الشرود عن موضوع خروج كلينتون من دائرة التصويت، ومواصلة الحديث معه أطول بكثير من الدقيقتين أو الثلاث المتفق عليها. و كان جواب جودمان هو أن "الرئيس كلينتون هو الشخص الأكثر نفوذاً في العالم، ويمكنه إنهاء أى حديث عندما يريد".[26]
  • بيل مويرز - مقابلة معه؛ السكرتير الصحفى السابق في إدارة جونسون والمضيف السابق لبرنامج "الآن مع بيل مويرز" التلفزيوني (بالإنجليزية:NOW with Bill Moyers) في شبكة PBS والمضيف السابق لبرنامج "جريدة بيل مويرز" (بالإنجليزية: Bill Moyers' Journal)على شبكة PBS.
  • كورنيل ويست - باحث علمي، وحالياً أستاذ في معهد الاتحاد اللاهوتي، عمل سابقاً في جامعتى هارفارد، وبرنستون، وجامعة ييل؛ و هو ناشط؛ ومؤلف.
  • داني غلوفر - ضيف دائم؛ ممثل الاميركي، ومخرج سينمائي، وناشط سياسي.
  • دينيس كوسينيتش، مرشح رئاسي ديمقراطي - في مقابلة مع جودمان وجونزاليس في 9 نوفمبر، 2007 [28].
  • إدوارد سعيد - كان ضيفاً دائماً؛ أستاذ في جامعة كولومبيا، و ناقد أدبي وفكري وناشط فلسطيني.
  • إيفو موراليس، رئيس بوليفيا - مقابلة في 22 سبتمبر 2006؛ وتحدث فيه عن خطابه الأخير في الأمم المتحدة في نيويورك حيث كان يمسك ورقة الكوكا و جادل من أجل إصلاح القوانين الدولية للمخدرات وكذلك تحدث عن عن تأميم احتياطيات الطاقة في بوليفيا من بين مواضيع أخرى. وتم عمل مقابلة مع موراليس مرة أخرى في 23 أبريل، 2010 بعد "مؤتمر شعوب العالم" المعني بتغير المناخ في كوتشابامبا، بوليفيا.[30]
  • جورج ماكجفرن، المرشح الرئاسي الديمقراطي لعام 1972 - في مقابلة في 11 مارس 2008 حول سباق الرئاسة في ذلك العام، وكيف قامت رئاسة ماكغفرن للجنة الإصلاح في الحزب الديمقراطي في الفترة (1969-1970) بتحويل عملية الترشح في الحزب [31].
  • جورج باباندريو، رئيس الوزراء اليوناني - في مقابلة في 8 ديسمبر، 2011 في مؤتمر الأمم المتحدة حول تغير المناخ في ديربان، جنوب أفريقيا بعد وقت قصير من استقالته بسبب ضغوط من الاتحاد الأوروبي والمؤسسات المالية [32].
  • جور فيدال - وهو مؤلف أمريكى وكاتب مقالات، وناشط سياسي؛ تم عمل مقابلات متفرقة معه في مناسبات قليلة.
  • جريج بالاست - وهو ضيف متكرر؛ كاتب وصحفي تحقيقات مولود في الولايات المتحدة ويعمل لدى بي بي سي BBC و جريدة "ذى أوبزيرفر" (بالإنجليزية:The Observer).
  • هوارد زين - في مقابلة مع ايمي جودمان، مؤرخ وناشط في وقت لاحق؛ مؤلف له العديد من الكتب، بما في ذلك كتاب التاريخ الشعبى للولايات المتحدة (بالإنجليزية:A People's History of the United States).
  • هوغو شافيز، رئيس فنزويلا - في مقابلة في سبتمبر 2005 [34].
  • جان برتران أريستيد - في 16 مارس 2004، رئيس هايتي المخلوع مؤخراً الذي اتهم الولايات المتحدة بخطفه والإطاحة بحكومة هايتي.
  • جيمي كارتر - في مقابلة في 10 سبتمبر 2007؛ الرئيس الأميركي السابق: مؤلف كتاب "فلسطين، السلام وليس الفصل العنصري" (بالإنجليزية:Palestine Peace Not Apartheid) .
  • جوزيف ستيجلز - ضيف متكرر؛ أستاذ الاقتصاد في جامعة كولومبيا، الفائز بجائزة نوبل التذكارية في العلوم الاقتصادية في عام (2001)، ومؤلف كتب.
  • جوليان أسانج
  • بول كروغمان - ضيف متكرر؛ استاذ الاقتصاد في جامعة برينستون ، الفائز بجائزة نوبل التذكارية في العلوم الاقتصادية في عام (2008)، ومؤلف كتب.
  • لوري بيرينسون - مقابلة [37] في عام 1999 في بيرو من قبل ايمي جودمان، ناشطة سياسية القى القبض عليها في عام 1995 وأدينت بتهمة التعاون مع حركة توباك أمارو الثورية، وهي منظمة يسارية تتبع حرب العصابات في بيرو. وكانت هذه هي المرة الأولى التي استطاع فيها صحفي إجراء مقابلة مع بيرينسون داخل السجن حيث كانت محجوزة. [37]
  • مانويل زيلايا - مقابلات متعددة مع الرئيس المخلوع في هندوراس.
  • محمود أحمدي نجاد
  • مايكل إريك دايسون - ضيف دائم؛ أستاذ في جامعة جورج تاون ، كاتب ومضيف راديو.
  • مايكل مور - المخرج والمؤلف والمعلق السياسي؛ مقابلة في 10 مارس 2011 [40] وفي 28 سبتمبر 2011 [41]
  • موميا أبو جمال - في السنة الأولى لبرنامج، الديمقراطية الآن! ، كان واحداً من أوائل البرامج الشعبية التي تذيع على الهواء تعليقات من صحفيين مثيرين للجدل وأعضاء سابقين في حزب الفهود السود، المحكوم عليهم بالإعدام في ولاية بنسلفانيا بتهمة قتل ضابط شرطة في فيلادلفيا. تسبب القرار في 1997 بإذاعة تعليقات أبو جمال على الهواء في الديمقراطية الآن! في خسارة اثني عشر من ال 36 رابطة المنضمة للبرنامج.[42]
  • نعومي كلاين - كاتبة ومفكرة عامة، وناقدة للعولمة ورأسمالية الشركات. تمت مقابلتها في 9 مارس، 2011.[43]
  • نعوم تشومسكي - ضيف تتم مقابلته بانتظام؛ أستاذ اللغويات في معهد ماساتشوستس للتقنية (MIT) ، محلل سياسي، وكاتب.
  • نورمان فنكلستين - المؤلف والناشط والباحث.
  • رالف نادر - ضيف تتم مقابلته بانتظام؛ ناشط مستهلك، ناقد للشركات، ومؤلف، ومرشح رئاسي سابق. [44]
  • ريكاردو الاركون - رئيس الجمعية الوطنية الكوبية، قامت ايمي جودمان بالمقابلة.
  • روبرت فيسك - ضيف متكرر؛ صحفي بريطاني وهو مراسل الشرق الأوسط لجريدة ذي إندبندنت(بالإنجليزية:The Independent).
  • جون بيلجر - ضيف متكرر؛ الصحفي الأسترالي والمخرج.
  • سكوت ريتر - مقابلة؛ مفتش الاسلحة السابق للامم المتحدة الذي شكك في ادعاءات إدارة بوش حول برامج الأسلحة في العراق [45].
  • طارق علي وكريستوفر هيتشنز - أتخذوا طرفين نقيضين في مناظرتين حول غزو العراق، في 4 ديسمبر، 2003 [46] و12 أكتوبر 2004. [47]
  • توكل كرمان - وهي ناشطة يمنية حاصلة على جائزة نوبل للسلام عام 2011 و ظهرت في البرنامج في 21 أكتوبر 2011، في حين كانت في نيويورك لاستصدار قرار من مجلس الامن الدولي الذي من شأنه أن يخلق طريقاً لرئيس اليمن السابق، على صالح، للاستقالة من منصبه.
  • يوكو أونو - موسيقية، وناشطة سلام وأرملة جون لينون. مقابلة في 16 أكتوبر 2007. [48]

مراجع

  1. ستيلتر, بريان (23 أكتوبر ، 2011). "A Grass-Roots Newscast Gives a Voice to Struggles". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 25 يونيو 2017. اطلع عليه بتاريخ 23 أكتوبر 2011. ...وقال المنتج: “أنا لا أفهم. لماذا لم يتم القبض على؟” فسألته السيدة جودمان, “هل كنت تقف هناك في الشوارع؟” فقال,لا, لقد كان في الاستوديو طوال الوقت. فقالت له, "أنا أيضا لم يقبض على هنا" و أعقبت "يتعين عليك أن تذهب لهناك." الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  2. الديمقراطية الآن! – من نحن نسخة محفوظة 16 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
  3. صحفية التحقيقات ايمي جودمان تفتتح الموسم ال68 للمنتدى نسخة محفوظة 09 مايو 2014 على موقع واي باك مشين.
  4. جامعة لونج أيلاند تعلن أسماء الفائزين في 2010 بجوائز جورج بولك في الصحافة نسخة محفوظة 21 يونيو 2017 على موقع واي باك مشين.
  5. "The First Democracy Now! Show". Democracy Now!. مؤرشف من الأصل في 17 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 05 مارس 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  6. "About Democracy Now!". Democracy Now!. مؤرشف من الأصل في 12 يوليو 2017. اطلع عليه بتاريخ 28 مايو 2007. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  7. WBAI, New York – 99.5 FM Pacifica Radio – الديموقراطية آلان! نسخة محفوظة 03 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
  8. "Satellite". Democracy Now!. مؤرشف من الأصل في 16 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 17 نوفمبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  9. Democracy Now! | Listen/Watch Today's Show نسخة محفوظة 17 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
  10. Democracy Now! station directory نسخة محفوظة 27 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  11. ليزي راتنر (23 مايو، 2005). "Amy Goodman's 'Empire'". The Nation. مؤرشف من الأصل في 30 يوليو 2017. اطلع عليه بتاريخ 23 أكتوبر 2011. جودمان نفسها يرجع لها الفضل - أو اللوم - على نجاح البرنامج بشكل مباشر أمام صانعي الأخبار الرئيسية ذوى الأقدام المستريحة جيدا الذين ،كما تقول جودمان: تركوا "مكانة كبيرة" لكى تتبوأها الديمقراطية الآن! واضافت "انهم يكدحون فقط في هذه الدائرة الصغيرة من المتفاخرين الذين لا يعرفون سوى القليل عن الكثير، وحتى الآن ما نفعله هو مجرد المبادئ الأساسية للصحافة الجيدة فبدلا من هذه الدائرة الصغيرة من قطاع الطرق، نحن نتحدث إلى الناس الذين يعيشون في دائرة الهدف النهائى لهذه السياسات" الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  12. إيمي جودمان تفوز بجائزة جرايسي للنساء الأميركيات في الإذاعة والتلفزيون نسخة محفوظة 20 نوفمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  13. جامعة لونج أيلاند تعلن أسماء الفائزين بجوائز جورج بولك لعام 1998 نسخة محفوظة 05 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  14. "25th Annual Awards – 1993". Robert F Kennedy Memorial. مؤرشف من الأصل في 23 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ August 6, 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  15. "Amy Goodman". Right Livelihood Award. 2008. مؤرشف من الأصل في 15 أبريل 2016. اطلع عليه بتاريخ 28 أبريل 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  16. "Amy Goodman, Others Detained Outside RNC". The Nation. سبتمبر 1 ٬ 2008. مؤرشف من الأصل في 25 مارس 2013. اطلع عليه بتاريخ 02 سبتمبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  17. "Democracy Now! host Amy Goodman arrested at RNC protest". Minnesota Public Radio. September 1, 2008. مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ 02 سبتمبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  18. {{cite news|url=http://www.salon.com/2010/05/05/us_gop_convention_arrests_goodman/|title=Journalists file lawsuit in GOP convention arrests|first=ستيف|last=كرنوسكي|work=أسوشيتد برس|date= 5 مايو، 2010|accessdate=August 6, 2011}} نسخة محفوظة 11 يونيو 2020 على موقع واي باك مشين.
  19. نلسون, تيم (أكتوبر 3 ، 2011). "Radio host wins settlement against Twin Cities police". Minnesota Public Radio. مؤرشف من الأصل في 20 يناير 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)

    وصلات خارجية

    الموقع الرسمي لبرنامج "الديموقراطية الآن!"

    طالع أيضاً

    • بوابة إعلام
    • بوابة الولايات المتحدة
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.