هرمون منبه الدرقية

الهرمون منبه الدرقية أو الهرمون المنشط للدرقية (بالإنجليزية: thyroid–stimulating hormone)‏ أو TSH أو الثيروتروبين (بالإنجليزية: thyrotropin)‏.

وحيدة ألفا لهرمونات البروتين السكري
المعرفات
الرمز CGA
رموز بديلة HCG, GPHa, GPHA1
رمز ATC H01AB 
CAS 9002-71-5 
أنتريه 1081
HUGO 1885
أوميم 118850
RefSeq NM_000735
يونيبروت P01215
بيانات أخرى
الموقع الكروموسومي Chr. 6 q14-q21
وحيدة بيتا لهرمونات البروتين السكري TSHB
المعرفات
الرمز TSHB
رمز ATC H01AB 
CAS 9002-71-5 
أنتريه 7252
HUGO 12372
أوميم 188540
RefSeq NM_000549
يونيبروت P01222
بيانات أخرى
الموقع الكروموسومي Chr. 1 p13

هو هرمون نخامي (بالإنجليزية: pituitary hormone)‏ يحفّز الغدة الدرقية لإنتاج الثيروكسين T4، ومن ثمّ يتم إنتاج ثلاثي يود الثيرونين T3 الذي يستحث عملية التمثيل الغذائي (الأيض Metabolism) في كل أنسجة الجسم تقريبا.[1]

الغدّة الدرقيّة (Thyroide gland).

هرمون منبه الدرقية هو هرمون بروتين سكري (glycoprotein) يتم توليفه وإفرازه بواسطة الخَلاَيا مُوَجِّهَةِ الدَّرَقِيَّة (بالإنجليزية: Thyrotropic cell)‏ في الغدة النخامية الأمامية (بالإنجليزية: anterior pituitary gland)‏، والتي تنظّم وظيفة الغدد الصماء في الغدة الدرقية.[2][3]

وظائف الأعضاء

مستويات الهرمون

هرمون منبه الدرقية TSH (بعمر نصف يساوي ساعة واحدة تقريبا) يحفز الغدة الدرقية لإفراز هرمون الثيروكسين (T4)، والتي ليس لديها سوى تأثير طفيف على عملية التمثيل الغذائي. يتم تحويل T4 إلى ثلاثي يود الثيرونين (T3)، وهو الهرمون النشط الذي يحفز الأيض. حوالي 80٪ من هذا التحويل يتم في الكبد وغيرها من أجهزة الجسم، و20٪ يتم في الغدة الدرقية نفسها.[1]

يتم افراز هرمون منبه الدرقية TSH طوال الحياة، ولكن يحدث الإفراز بمستويات عالية بشكل خاص خلال فترات النمو السريع والتطوّر.

الوطاء (تحت المهاد)، وهي موجودة في قاعدة الدماغ، تُنتج الهرمون المطلق لموجهة الدرقية TRH، الذي يحفّز الغدة النخامية لإنتاج هرمون منبه الدرقية TSH.

يتم انتاج السوماتوستاتين من الوطاء (تحت المهاد)، وللسوماتوستاتين تأثير عكسي على إنتاج الغدة النخامية من هرمون منبه الدرقية TSH، حيث يخفضه أو يمنع افرازه.

ينظّم تركيز هرمونات الغدة الدرقية (ثلاثي يود الثيرونين T3 والثيروكسين T4) في الدم إفراز الغدة النخامية لهرمون منبه الدرقية TSH. عندما تكون تركيزات T3 وT4 منخفضة، يتم زيادة إنتاج الهرمون منبه الدرقية TSH، وعلى العكس، عندما تكون تركيزات T3 وT4 مرتفعة، ينخفض إنتاج الهرمون منبه الدرقية TSH، وهذا مثال على الارتجاع السلبي أي أن زيادة أحدهما تقلل الآخر والعكس صحيح.[4]

إذا كانت القيم المقاسة غير متلائمة مع بعضها البعض، كأن يكون على سبيل المثال هرمون منبه الدرقية TSH منخفض-طبيعي جنبا إلى جنب مع الثيروكسين T4 منخفض-طبيعي، فقد يكون ذلك إشارة لوجود مرض ثالثي (مركزي) وإمراض بين هرمون منبه الدرقية TSH إلى هرمون مطلق لموجهة الدرقية TRH.

إن ارتفاع ثلاثي يود الثيرونين العكسي (RT3) جنبا إلى جنب مع انخفاض-طبيعي لكل من الهرمون منبه الدرقية TSH وثلاثي يود الثيرونين T3 والثيروكسين T4، الذي يعتبر مؤشرا لمتلازمة سَوِيُّ الدَّرَقِيَّة المرضية (euthyroid sick syndrome)، قد يكون أيضا بحاجة إلى الإستقصاء حول التهاب الدرقية المزمن تحت الحاد (chronic subacute thyroiditis SAT) مع اخراج هرمونات ليست فعّالة (subpotent).

إن غياب الأجسام المضادة في المرضى الذين تم تشخيص التهاب الدرقية الناجم عن المناعة الذاتية (autoimmune thyroid) في ماضيهم يجعل هناك اشتباه في امكانية تطور الأمر إلى التهاب الدرقية المزمن تحت الحاد (subacute thyroiditis SAT) حتى في وجود هرمون منبه الدرقية TSH بمستوى طبيعي، وذلك لأنه لا يوجد شفاء معروف من مرض المناعة الذاتية.

من أجل التفسيرات السريرية للنتائج المخبرية، من المهم أن نُقرّ أن هرمون منبه الدرقية TSH يتم تحريره وإفرازه بطريقة نابضة [5][6][7]، مما يؤدى إلى نظم إيقاعي يومي وفوق يوماوي (يحدث أكثر من مرة في اليوم) لتركيزات المصل الخاص بها.[8]

الوحدات الفرعية

الوحدات الفرعية أو الوحيدات (Subunits). هرمون منبه الدرقية هو هرمون بروتين سكري ، وهو يتكون من وحدتين فرعيتين هما ألفا وبيتا:

  1. وحدة ألفا () الفرعية، أو وحيدة ألفا لهرمونات البروتين السكري. هي متماثلة تقريباً مع موجهة الغدد التناسلية المشيمائية (Human chorionic gonadotropin (hCG ، والهرمون المنشط للجسم الأصفر (luteinizing hormone (LH ، والهرمون المنشط للحوصلة (follicle-stimulating hormone (FSH. ويُعتقد أن وحدة ألفا الفرعية هي منطقة الاستجابة المسؤولة عن تنشيط إنزيم محلقة الأدينيلات (adenylate cyclase) التي تشارك في إنتاج حلقي أحادي فوسفات الأدينوسين (Cyclic adenosine monophosphate) المعروف باسم cAMP.[9] تحتوي سلسلة ألفا () على 92 متتابعة حمض أميني.
  2. وحدة بيتا () الفرعية، أو الهُرْمونُ المُنَبِّهُ للدَّرَقِيَّة (Thyroid stimulating hormone) الذي يُعرف باسم TSHB. هي فريدة بالنسبة لهرمون منبه الدرقية وبالتالي تحدد خصوصية مستقبلاته (receptor).[10] تحتوي سلسلة بيتا () على 118 متتابعة حمض أميني.

مستقبلات الهرمون المنشط للدرقية

توجد مستقبلات الهرمون المنشط للدرقية (بالإنجليزية:  TSH receptor)‏ بشكل أساسي على الخلايا الجرابية (بالإنجليزية: Follicular cell)‏ بالغدة الدرقية.[11] يؤدي تحفيز المستقبلات إلى زيادة إنتاج وإفراز ثلاثي اليودوثيرونين T3 والثيروكسين T4. هناك أجسام مضادة تُحاكي وتُقلّد مستقبلات الهرمون المنشط للدرقية TSH، فتقوم بزيادة تحفيز إنتاج هرمونات الغدة الدرقية وتسبب بذلك مرض الدُّرَاق الجُحُوظِيّ[12] أو داء بازدوف أو مرض غريفز (بالإنجليزية: Graves' disease)‏.

وبالإضافة إلى ذلك، تُبدي موجهة الغدد التناسلية المشيمائية (Human chorionic gonadotropin (hCG تَفاعُلِيَّة مُتَصالِبَة (cross-reactivity) مع مستقبلات TSH، وبالتالي يمكن أن تحفز إنتاج هرمونات الغدة الدرقية.

أما في الحمل، فيمكن أن تؤدي التركيزات العالية لفترات طويلة من موجهة الغدد التناسلية المشيمائية (Human chorionic gonadotropin (hCG إلى حالة مؤقتة تُسمى فرط نشاط الغدة الدرقية الحملي.[13]

وتلك أيضا هي آلية مرض ورم الأرومة الغاذية الحملي التي تزيد إنتاج هرمونات الغدة الدرقية.

التطبيقات

التشخيصات

إن المجالات المرجعية لهرمون منبه الدرقية TSH قد تختلف قليلا بحسب طريقة التحليل، ولا يعني بالضرورة أنه إذا ساوت نقطة الفيصل (الحد الفاصل) أن يتم تشخيص الحالة بخلل في الغدة الدرقية.

في المملكة المتحدة، المبادئ التوجيهية الصادرة عن جمعية الكيمياء الحيوية السريرية (بالإنجليزية: Association for Clinical Biochemistry)‏ تشير إلى مجال مرجعي ما بين 0.4-4.5 µIU/mL.[14]

وذكرت الأكاديمية الوطنية للكيمياء الحيوية السريرية (بالإنجليزية:  National Academy of Clinical Biochemistry)‏ المعروفة باسم (NACB) أنها تتوقع أن ينخفض المجال المرجعي للبالغين إلى 0.4-2.5 µIU/mL لأن الأبحاث أظهرت أن البالغين الذين قياسات مستوى الهرمون منبه الدرقية TSH لديهم أعلى من 2.0 µIU/mL "كان عندهم زيادة في احتمال الإصابة بقصور الدرقية خلال العشرون (20) عاماً التالية، وخاصة إذا ارتفعت نسبة الأجسام المضادة للغدة الدرقية".[15]

تركيزات الهرمون منبه الدرقية TSH في الأطفال أعلى عادة من البالغين. في عام 2002، أوصت الأكاديمية الوطنية للكيمياء الحيوية السريرية NACB بمجال مرجعي مرتبط بالعمر، يبدأ من حوالي 1.3-19 µIU/mL للرضّع الطبيعيون عند الولادة، وينخفض إلى 0.6-10 µIU/mL عند عمر 10 أسابيع، ثم 0.4-7.0 µIU/mL عند عمر 14 شهراً، ثم ينخفض تدريجيا خلال مرحلة الطفولة والبلوغ إلى مستويات الكبار، 0.3-3.0 µIU/mL.[16]

تشخيص المرض

يتم قياس تركيزات الهرمون منبه الدرقية TSH كجزء من اختبار وظيفة الغدة الدرقية في المرضى الذين يشتبه في وجود فائض (فرط الدرقية) أو نقص (قصور الدرقية) لديهم من هرمونات الغدة الدرقية. تفسير النتائج يعتمد على تركيزات كل من الهرمون منبه الدرقية TSH والثيروكسين T4. في بعض الحالات قد يكون قياس ثلاثي اليودوثيرونين T3 مفيداً أيضا.

مصدر الأمراض

(الباثولوجْيا)

مستوى

الهرمون منبه الدرقية TSH

مستوى

هرمون الغدة الدرقية

الظروف المسببة للأمراض
المهاد / الغدة النخامية

Hypothalamus/pituitary

عالٍعالٍورم الغدة النخامية الحميد (ورم غدّي adenoma) أو مقاومة هرمون الغدة الدرقية.
المهاد / الغدة النخامية

Hypothalamus/pituitary

منخفضمنخفضقصور الغدة الدرقية الثانوي أو الغدة الدرقية "المركزية".
فرط الدرقية

Hyperthyroidism

منخفضعالٍفرط نشاط الغدة الدرقية الابتدائي (دراق جحوظي أو مرض غريفز).
قصور الدرقية

Hypothyroidism

عالٍمنخفضقصور الغدة الدرقية الخلقي (بلاهة القماءة cretinism)، قصور الغدة الدرقية (التهاب الغدة الدرقية لهاشيموتو).

فحص الهرمون منبه الدرقية TSH هو أيضا أداة الفحص الموصى بها حالياً لأمراض الغدة الدرقية. التطورات الحديثة التي أدت لزيادة دقّة فحص الهرمون منبه الدرقية TSH تجعل منه أداة فحص أفضل من الثيروكسين T4 الحر.[3]

المراقبة والمتابعة

النطاق المستهدف لمستويات الهرمون منبه الدرقية TSH العلاجية للمرضى تتراوح بين 0.3 إلى 3.0 μIU/mL.[17]

بالنسبة لمرضى قصور الدرقية الذين يُعالجون بالثيروكسين T4، يُعتبر قياس مستوى الهرمون منبه الدرقية TSH وحده عموماً كافياً. إن الزيادة في مستوى الهرمون منبه الدرقية TSH فوق المعدل الطبيعي تشير إلى ضعف الاستجابة للعلاج، بينما يُشير حدوث انخفاض كبير في مستوى الهرمون منبه الدرقية TSH إلى الإفراط في العلاج. وفي كلتا الحالتين، قد تكون هناك حاجة إلى تغيير الجرعة. إن وجود قيمة منخفضة لمستويات الهرمون منبه الدرقية TSH أو قيمة طبيعية ولكن منخفضة، قد يشير إلى مرض بالغدة النخامية. لا يمكن تطبيق قياسات مستويات الهرمون منبه الدرقية TSH بعد ذلك، ولكن لابد أن يستمر العلاج.

بالنسبة لمرضى زيادة نشاط الغدة الدرقية، يتم عادة رصد كل من الهرمون منبه الدرقية TSH والثيروكسين T4.

ولا بد أيضا من الإشارة إلى أن قياسات الهرمون منبه الدرقية TSH خلال فترة الحمل لا تبدو أنها علامة جيدة للدلالة على الارتباط المعروف بين هرمون الغدة الدرقية للأمهات وتطور الإدراك العصبي للمولودين.[18]

المداواة

هناك دواء تركيبي (synthetic) يسمى الحمض النووي المؤتلف البشري لهرمون منبه الدرقية ألفا (recombinant human TSH alpha) واختصاره (rhTSHα أو rhTSH) أو ثيروتروبين ألفا (اسم دولي غير مسجل الملكية) من شركة جنزايم كورب (Genzyme Corporation) تحت الاسم التجاري ثايروجين Thyrogen. ويستخدم هذا الدواء لعلاج سرطان الغدة الدرقية.[19]

انظر أيضا

صور اضافية

مراجع

  1. Merck Manual of Diagnosis and Therapy, Thyroid gland disorders. نسخة محفوظة 18 أكتوبر 2014 على موقع واي باك مشين.
  2. The American Heritage Dictionary of the English Language, Fourth Edition. Houghton Mifflin Company. 2006. ISBN 0-395-82517-2. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  3. Sacher R, Richard A. McPherson (2000). Widmann's Clinical Interpretation of Laboratory Tests, 11th ed. F.A. Davis Company. ISBN 0-8036-0270-7. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  4. Estrada JM, Soldin D, Buckey TM, Burman KD, Soldin OP (Mar 2014). "Thyrotropin isoforms: implications for thyrotropin analysis and clinical practice". Thyroid. 24 (3): 411–23. doi:10.1089/thy.2013.0119. PMID 24073798. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  5. Greenspan SL, Klibanski A, Schoenfeld D, Ridgway EC (Sep 1986). "Pulsatile secretion of thyrotropin in man". The Journal of Clinical Endocrinology and Metabolism. 63 (3): 661–8. doi:10.1210/jcem-63-3-661. PMID 3734036. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  6. Brabant G, Prank K, Ranft U, Schuermeyer T, Wagner TO, Hauser H, Kummer B, Feistner H, Hesch RD, von zur Mühlen A (Feb 1990). "Physiological regulation of circadian and pulsatile thyrotropin secretion in normal man and woman". The Journal of Clinical Endocrinology and Metabolism. 70 (2): 403–9. doi:10.1210/jcem-70-2-403. PMID 2105332. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  7. Samuels MH, Veldhuis JD, Henry P, Ridgway EC (Aug 1990). "Pathophysiology of pulsatile and copulsatile release of thyroid-stimulating hormone, luteinizing hormone, follicle-stimulating hormone, and alpha-subunit". The Journal of Clinical Endocrinology and Metabolism. 71 (2): 425–32. doi:10.1210/jcem-71-2-425. PMID 1696277. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  8. Hoermann R, Midgley JE, Larisch R, Dietrich JW (20 November 2015). "Homeostatic Control of the Thyroid-Pituitary Axis: Perspectives for Diagnosis and Treatment". Frontiers in Endocrinology. 6: 177. doi:10.3389/fendo.2015.00177. PMID 26635726. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  9. Lalli E, Sassone-Corsi P (Oct 1995). "Thyroid-stimulating hormone (TSH)-directed induction of the CREM gene in the thyroid gland participates in the long-term desensitization of the TSH receptor" (PDF). Proceedings of the National Academy of Sciences of the United States of America. 92 (21): 9633–7. doi:10.1073/pnas.92.21.9633. PMC 40856. PMID 7568187. مؤرشف من الأصل (PDF) في 24 سبتمبر 2015. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  10. Porcellini A, Messina S, De Gregorio G, Feliciello A, Carlucci A, Barone M, Picascia A, De Blasi A, Avvedimento EV (Oct 2003). "The expression of the thyroid-stimulating hormone (TSH) receptor and the cAMP-dependent protein kinase RII beta regulatory subunit confers TSH-cAMP-dependent growth to mouse fibroblasts". The Journal of Biological Chemistry. 278 (42): 40621–30. doi:10.1074/jbc.M307501200. PMID 12902333. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  11. Parmentier M, Libert F, Maenhaut C, Lefort A, Gérard C, Perret J, Van Sande J, Dumont JE, Vassart G (Dec 1989). "Molecular cloning of the thyrotropin receptor". Science. 246 (4937): 1620–2. doi:10.1126/science.2556796. PMID 2556796. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  12. ترجمة Exophthalmic goitre على موقع المعاني. نسخة محفوظة 17 يناير 2015 على موقع واي باك مشين.
  13. Fantz CR, Dagogo-Jack S, Ladenson JH, Gronowski AM (Dec 1999). "Thyroid function during pregnancy". Clinical Chemistry. 45 (12): 2250–8. PMID 10585360. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  14. Use of thyroid function tests: guidelines development group (2006-06-01). "UK Guidelines for the Use of Thyroid Function Tests" (PDF). مؤرشف من الأصل (pdf) في 27 ديسمبر 2016. اطلع عليه بتاريخ 14 يناير 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  15. Baloch Z, Carayon P, Conte-Devolx B, Demers LM, Feldt-Rasmussen U, Henry JF, LiVosli VA, Niccoli-Sire P, John R, Ruf J, Smyth PP, Spencer CA, Stockigt JR (Jan 2003). "Laboratory medicine practice guidelines. Laboratory support for the diagnosis and monitoring of thyroid disease". Thyroid. 13 (1): 3–126. doi:10.1089/105072503321086962. PMID 12625976. مؤرشف من الأصل في 02 سبتمبر 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  16. Baskin HJ, Cobin RH, Duick DS, Gharib H, Guttler RB, Kaplan MM, Segal RL (2002). "American Association of Clinical Endocrinologists medical guidelines for clinical practice for the evaluation and treatment of hyperthyroidism and hypothyroidism" (PDF). Endocrine Practice. 8 (6): 457–69. PMID 15260011. مؤرشف من الأصل (PDF) في 12 أغسطس 2017. اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  17. Baskin; et al. (2002). "AACE Medical Guidelines for Clinical Practice for Evaluation and Treatment of Hyperthyroidism and Hypothyroidism" (PDF). American Association of Clinical Endocrinologists. صفحات 462, 465. مؤرشف من الأصل (PDF) في 15 سبتمبر 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  18. Korevaar TI, Muetzel R, Medici M, Chaker L, Jaddoe VW, de Rijke YB, Steegers EA, Visser TJ, White T, Tiemeier H, Peeters RP (Oct 2015). "Association of maternal thyroid function during early pregnancy with offspring IQ and brain morphology in childhood: a population-based prospective cohort study". The Lancet. Diabetes & Endocrinology. doi:10.1016/S2213-8587(15)00327-7. PMID 26497402. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  19. Duntas LH, Tsakalakos N, Grab-Duntas B, Kalarritou M, Papadodima E (2003). "The use of recombinant human thyrotropin (Thyrogen) in the diagnosis and treatment of thyroid cancer". Hormones. 2 (3): 169–74. doi:10.14310/horm.2002.1197. PMID 17003018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)

    وصلات خارجية

    • بوابة طب
    • بوابة الكيمياء الحيوية
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.