مرض ورم الأرومة الغاذية الحملي

مرض ورم الأرومة الغاذية الحملي (GTD) هو مصطلح عام لمجموعة من الاضطرابات المتعلقة بالحمل التي تنشأ من الأرومة الغاذية (الخلايا البدائية والتي هي ببساطة، الخلايا "الجذعية" المشيمية)، ومجموعة سريرية من الورم العادي (على سبيل المثال، الرحى العدارية أو الحمل العنقودي) إلى الورم الخبيث الصريح والنشيط (على سبيل المثال، سرطانة مشيمائية).[1][2] الأرومة الغاذية الحملية ذات أهمية خاصة لعلماء الأحياء الخلوية لأنه مثلما يحدث في مرض السرطان، تغزو هذه الخلايا الأنسجة (في الرحم)، ولكن خلافا للسرطان، "تعرف" متى تتوقف.

تحتاج النصوص المترجمة في هذه المقالة إلى مراجعة لضمان معلوماتها وإسنادها وأسلوبها ومصطلحاتها ووضوحها للقارئ، لأنها تشمل ترجمة اقتراضية أو غير سليمة. فضلاً ساهم في تطوير هذه المقالة بمراجعة النصوص وإعادة صياغتها بما يتناسب مع دليل الأسلوب في ويكيبيديا.
مرض ورم الأرومة الغاذية الحملي

معلومات عامة
الاختصاص طب التوليد والنسائيات ،  وعلم الأورام  
من أنواع مضاعفات الحمل ،  وأورام الأرومة الغاذية  

ويمكن لمرض ورم الأرومة الغاذية الحملي ان يظهر كالحمل، لأن الرحم قد تحتوي على أنسجة جنينية، وإن كانت غير طبيعية، الا انه قد تنمو بنفس معدل الحمل الطبيعي وتنتج الهرمون الموجهة للغدد التناسلية المشيمية، وهو الهرمون الذي يقاس لمراقبة رفاهية الجنين.[3]

و في حين ان مرض ورم الأرومة الغاذية الحملي يؤثر بشكل كبير على النساء في سن الإنجاب، فإنه قلما قد يحدث في النساء بعد سن اليأس.[4]

المرادفات شائعة الاستخدام

ويمكن أيضا ان يدعى مرض ورم الأرومة الغاذية الحملي (GTD) بورم الأرومة الغاذية الحملي الخبيث(GTT).

ويمكن أيضا ان تسمى الرحى العدارية (أحد أنواع مرض ورم الأرومة الغاذية الحملي) بالحمل العنقودي.

المرض المستمر؛ مرض ورم الأرومة الغاذية الحملي المستمر : إذا كان هناك أي دليل على استمرار وجود مرض ورم الأرومة الغاذية الحملي، والذي يعرف عادة بأنه الارتفاع المستمر لهرمون بيتا الموجهة للغدد التناسلية البشرية (انظر «التشخيص» أدناه) يمكن أيضا ان يشار للحالة على أنها تنشؤ ورم الأرومة الغاذية الحملي (GTN).[5]

الأنواع

مرض ورم الأرومة الغاذية الحملي هو الاسم الشائع لخمسة أورام مرتبطة ارتباطا وثيقا (أحدها ورم حميد، وأربعة أورام خبيثة) :[6]

وهنا، في البداية يتم زراعة البويضة المخصبة في الرحم، ولكن بعض الخلايا حول الجنين النامي (الزغابات المشيمية) تتفسخ أو تتنكس. فيكون الحمل غير قابل للحياة. وتتحول عملية الحمل الطبيعي إلى ورم حميد. هناك نوعين فرعيين من حالة الرحى العدارية:حمل الرحى العدارية المكتمل، وحمل الرحى العدارية الجزئي.

  • الأورام الخبيثة الاربعة هي
    • الرحى الغازية
    • سرطانة مشيمائية
    • ورم الأرومة الغاذية في مكان المشيمة
    • ورم الأرومة الغاذية شبيه بالظهارية

تطور جميع الأورام الخمسة يرتبط ارتباطا وثيقا في المشيمة. تنشأ جميع الأورام الخمسة من خلايا الأرومة الغاذية. والأرومة الغاذية هي الغشاء الذي يشكل جدار الكيسة الأريمية في النمو المبكر للجنين. في الحمل الطبيعي، فإن خلايا الأرومة الغاذية تساعد في غرس البويضة المخصبة في جدار الرحم. ولكن في مرض ورم الأرومة الغاذية الحملي، فانها تتطور إلى خلايا سرطانية.

الحالات

وعموما، فإن مرض ورم الأرومة الغاذية الحملي هو مرض نادر الحدوث. ومع ذلك، فإن حالات مرض ورم الأرومة الحملي تتفاوت تفاوتا كبيرا بين المناطق الجغرافية المختلفة من العالم. الحالات المبلغ عنها من حمل الرحى العدارية الجزئي تتراوح من 23الى1299 حالة لكل 100,000 حالة حمل. حالات الإصابة باشكال خبيثة من مرض ورم الأرومة الغاذية الحملي هو أقل من ذلك بكثير، حوالي 10 ٪ فقط من حالات الإصابة بالرحى العدارية الجزئي.[7] وورد في التقارير عن ان حالات حدوث مرض ورم الأرومة الغاذية الحملي في أوروبا وأمريكا الشمالية أقل بكثير من نسبة الإصابة بمرض ورم الأرومة الغاذية الحملي في آسيا وأمريكا الجنوبية.[8][9][10][11] أحد الأسباب المقترحة لهذا التباين الكبير هو الاختلافات في النظام الغذائي الصحي في مناطق مختلفة من العالم (مثل نقص الكاروتين).[12]

ومع ذلك، فإنه من الصعب التعرف على حالات الإصابة بأمراض نادرة مثل (مرض ورم الأرومة الغاذية الحملي)، نظرا لأن البيانات الوبائية عن الأمراض النادرة محدودة مع وجود مشاكل في الإبلاغ عنها، بالإضافة إلى الحالات التي لم تتم ملاحظتها. وبالإضافة إلى ذلك، فإن مرض ورم الأرومة الغاذية الحملي خاصة من الصعب تشخيصه، وذلك لأن المرء بحاجة إلى معرفة جميع حالات الحمل في مجموع السكان. ومع ذلك، يبدو من المرجح جدا أنه قد تم تضخيم العدد المقدر للولادات التي تحدث في المنزل أو خارج مستشفى في بعض التقارير.[13]

عوامل الخطر

عوامل الإصابة الرئيسية التي تزيد احتمال تطوير مرض ورم الأرومة الغاذية الحملي هما: 1) اما ان تكون المرأة صغيرة جدا أو كبيرة جدا في السن من أجل الحمل (تحت 20 عاما، أو أكثر من 35 عاما)، و 2) الإصابة بمرض ورم الأرومة الغاذية الحملي في الماضي.[14][15][16]

الأرقام التقريبية للخطر : النساء تحت سن 16 سنة من العمر معرضات لخطر أعلى بست مرات لتطوير الحمل العنقودي من اللواتي تتراوح أعمارهن بين 16-40، والنساء من 50 عاما أو أكثر لديهن احتمال نسبته واحد من ثلاثة لوجود الحمل العنقودي.

التشخيص

التشخيص السريري الأولي لمرض ورم الأرومة الغاذية الحملي يتم عن طريق اختبارات الدم والموجات فوق الصوتية.[17] الأعراض الأكثر شيوعا لمرض ورم الأرومة الغاذية الحملي هي النزف المهبلي، وتوسيع الرحم، وألم الحوض أو عدم الراحة، والقيء الكثير (قيء مفرط). ولكن أيضا يؤدي مرض ورم الأرومة الغاذية الحملي دائما إلى ارتفاع مصل الهرمون الموجهة للغدد التناسلية البشرية (الهرمون الموجهة الغدد التناسلية المشيمية البشرية). حيث ان الحمل إلى حد الآن هو السبب الأكثر شيوعا لارتفاع مصل الهرمون الموجهة للغدد التناسلية البشرية، ويشتبه الأطباء عموما اولا في الحمل مع المضاعفات. ومع ذلك، في مرض ورم الأرومة الغاذية الحملي، فإن الوحيدات بيتا (HCG بيتا) من الهرمون الموجهة للغدد التناسلية هي أيضا مرتفعة دائما. لذا، إذا كان يشتبه سريريا بالإصابة بمرض ورم الأرومة الغاذية الحملي، يتم قياس مصل هرمون الموجهة للغدد التناسلية البشرية بيتا أيضا.

ينبغي تأكيد التشخيص السريري الأولي بمرض ورم الأرومة الغاذية الحملي تشريحيا، والذي يمكن القيام به بعد اخلاء الحمل (انظر «العلاج» أدناه) لدى النساء المصابات بحمل الرحى العدارية الجزئي.[18] ومع ذلك، مرض ورم الأرومة الغاذية الحملي الخبيث وعائي للغاية. في حالة الاشتباه بوجود مرض ورم الأرومة الغاذية الحملي الخبيث سريريا، فهذا يعتبر من موانع اجراء الخزعة، لأن الخزعة قد تسبب النزف المهدد للحياة.

العلاج

العلاج ضروري دائما.

علاج حمل الرحى العدارية الجزئي يتكون من إجلاء الحمل.[19][20][21][22][23] فالإجلاء سيؤدي إلى تخفيف الأعراض، ويمنع أيضا المضاعفات لاحقا. التجريف الامتصاصي هو الأسلوب المفضل للإجلاء. اما استئصال الرحم فهو العلاج البديل إذا كانت المريضة لا تود الحمل مرة أخرى. وتعالج الرحى العدارية أيضا بنجاح عن طريق الميثوتركسيت الجهازي (في الوريد).[24]

علاج الرحى الغازية أو السرطانة المشيمائية بشكل عام هو نفسه. عادة ما يتم التعامل مع كلا الحالتين بالعلاج الكيميائي. الميثوتركسيت والداكتينوميسين هي من الأدوية المستخدمة في العلاج الكيميائي لمرض ورم الأرومة الغاذية الحملي.[25][26][27][28] عدد قليل فقط من النساء المريضات بمرض ورم الأرومة الغاذية الحملي يعانين من سوء تشخيص المرض الأرومة الغاذية الحملي النقيلي. ويتضمن العلاج عادة العلاج الكيميائي. ويمكن أيضا إعطاء العلاج الإشعاعي إلى الأماكن التي انتشر بها السرطان، على سبيل المثال الدماغ.[29]

وينصح النساء اللاتي يخضعن لعلاج كيميائي ان لا تحمل لسنة واحدة بعد إكمال العلاج. من المحتمل أيضا أن ينقطع الطمث عن تلك النساء في وقت مبكر. وقد قدر سن انقطاع الطمث من قبل الكلية الملكية لأطباء التوليد وأمراض النساء بالنسبة للنساء اللواتي يتلقين العلاج الكيميائي وحيد العامل في موعد متقدم بسنة واحدة مقارنة بالموعد الطبيعي لانقطاع الطمث، وبمقدار 3 سنوات بالنسبة للنساء اللواتي يتلقين العلاج الكيميائي متعدد العوامل.

المتابعة

المتابعة أمر ضروري لجميع النساء المصابات بمرض ورم الأرومة الغاذية الحملي، وذلك بسبب احتمال استمرار المرض، أو بسبب خطر نمو مرض غزو الرحم الخبيث أو الأمراض الخبيثة النقيلية حتى بعد العلاج في بعض النساء مع عوامل خطر معينة.[30][31]

استخدام وسائل منع الحمل الموثوق بها أمر مهم جدا خلال فترة المتابعة بأكملها، لأن المتابعة تعتمد على قياس الهرمون الموجهة للغدد التناسلية المشيمية. إذا لم يتم استخدام وسائل منع الحمل الموثوق بها أثناء المتابعة، من الممكن ان يحصل التباس كبير إذا ارتفع الهرمون الموجهة للغدد التناسلية المشيمية: لماذا يحصل هذا الارتفاع؟ هل لأن المريضة أصبحت حامل مرة أخرى؟ أو لأن مرض ورم الأرومة الغاذية الحملي ما زال موجودا؟ ولذلك، وخلال فترة المتابعة المنصوص عليها، يجب على المريضات ان لا يحملن.

في النساء اللواتي لديهن الشكل الخبيث من مرض ورم الأرومة الغاذية الحملي، تبقى تركيزات الهرمون الموجهة للغدد التناسلية المشيمية كما هي (مرحلة من الاستقرار) أو ترتفع. يشير الارتفاع المستمر في مستويات مصل الهرمون الموجهة للغدد التناسلية المشيمية بعد حمل غير حمل الرحى العدارية (أي الحمل العادي [مدة الحمل]، أو الحمل المبكر، أو الحمل المنتبذ [الحمل الذي يحدث في المكان الخطأ، وعادة في قناة فالوب]، أو الإجهاض) دائما إلى مرض ورم الأرومة الغاذية الحملي المستمر (كثير التكرار بسبب السرطانة المشيمائية أو ورم الأرومة الغاذية في مكان المشيمة)، ولكن ذلك ليس شائعا، لأن العلاج في الغالب ناجح

في حالات نادرة قد يتم تنشيط مرض ورم الأرومة الغاذية الحملي السابق بعد الحمل لاحقا، حتى بعد عدة سنوات. ولذلك، ينبغي إجراء اختبارات الهرمون الموجهة للغدد التناسلية المشيمية أيضا بعد أي حمل لاحق في جميع النساء اللواتي كن مصابات بمرض ورم الأرومة الغاذية الحملي في السابق (بعد 6 و 10 أسابيع من نهاية أي حمل لاحق).

النساء الأخريات اللواتي يجب أن يخضعن أيضا لاختبار الهرمون الموجهة للغدد التناسلية المشيمية

يجب على النساء اللواتي يعانين من نزيف مهبلي غير طبيعي مستمر بعد أي فترة الحمل، والنساء اللواتي تطور لديهن خطر على الجهاز التنفسي أو الأعراض العصبية بعد اي حمل، ان يخضعن لاختبار الهرمون الموجهة للغدد التناسلية المشيمية أيضا لأنه قد تكون هذه علامات مرض ورم الأرومة الغاذية الحملي غير المشخص حتى الآن.

التشخيص والتدريج

النساء المصابات بالرحى العدارية لهن تشخيص ممتاز.

النساء أيضا مع الشكل الخبيث من مرض ورم الأرومة الغاذية الحملي عادة ما يكون لهن تشخيص جيد جدا.

السرطانة المشيمائية، على سبيل المثال، غير شائعة، ولكن دائما ما تقرب من السرطان القابل للشفاء. على الرغم من أن السرطانة المشيمائية ورم خبيث جدا وتهدد الحياة، إلا أن معدل البقاء على قيد الحياة عموما من النساء اللواتي يتلقين العلاج الكيميائي المناسب في وقت مبكر يبلغ تقريبا 90 ٪. هناك جهود في البلدان النامية لكشف السرطانة المشيمائية في أقرب وقت ممكن، وبالتالي الحد بشكل كبير من معدل وفيات الأطفال في البلدان النامية أيضا.[32][33][34]

عدد قليل فقط من النساء مع مرض ورم الأرومة الغاذية الحملي يكون لهن تشخيص سيء، على سبيل المثال بعض أشكال المرحلة الرابعة من GTN. يتم استخدام نظام التدريج FIGO (الاتحاد الدولي لطب النساء والتوليد).[35]

الحمل مرة أخرى

يمكن لمعظم النساء مع مرض ورم الأرومة الغاذية الحملي الحمل مرة أخرى، وأن يكون لهن أطفال مرة أخرى. فمخاطر حمل الرحى العدارية مرة أخرى منخفضة. أكثر من 98 ٪ من النساء اللواتي يحملن بعد حمل الرحى العدارية لن يكون حملهن حمل الرحى العدارية أو لن يكون هناك خطر متزايد من المضاعفات.

في الماضي، كان ينظر إلى أنه من المهم عدم الحمل فورا بعد مرض ورم الأرومة الغاذية الحملي. أوصى الأخصائيون بفترة انتظار مدتها 6 أشهر بعد أن يصبح الهرمون الموجهة للغدد التناسلية المشيمية في مستوياته الطبيعية. في الآونة الأخيرة، جرى التشكيك في وجهة النظر هذه. لأن بيانات طبية جديدة اقترحت أن فترة الانتظار أقصر بكثير بعد أن تصبح مستويات الهرمون الموجهة للغدد التناسلية المشيمية الطبيعية معقولة لحوالي 97 ٪ من المريضات اللواتي يعانين من الرحى العدارية.[36]

خطر تكرار مرض ورم الأرومة الغاذية الحملي

خطر تكرار مرض ورم الأرومة الغاذية الحملي هو حوالي 1 من 100، مقارنة مع ما يقرب من 1 من 1000 من الخطر في عموم السكان. وخصوصا في النساء اللواتي يبقى لديهن الهرمون الموجهة للغدد التناسلية المشيمية في مستويات مرتفعة بشكل ملحوظ، حيث يبقين معرضات لخطر تكرار تطوير مرض ورم الأرومة الغاذية الحملي.[37]

مرض ورم الأرومة الغاذية المستمر

ويستخدم مصطلح «مرض ورم الأرومة الغاذية المستمر» (PTD) بعد تلقي العلاج من حمل الرحى، حيث يتم ترك بعض أنسجة الرحى وتبدأ بالنمو مرة أخرى إلى ورم. على الرغم من أن مرض ورم الأرومة الغاذية المستمر يمكن أن ينتشر داخل الجسم كالسرطان الخبيث، إلا أن نسبة الشفاء منه عموما تقرب من 100 ٪.

في الغالبية العظمى من المرضى، علاج مرض ورم الأرومة الغاذية المستمر يتألف من العلاج الكيميائي. ويمكن علاج نحو 10 ٪ فقط من المرضى الذين يعانون من مرض ورم الأرومة الغاذية المستمر بنجاح مع تجريف ثان.[38][39]

مرض ورم الأرومة الغاذية الحملي يتعايش مع الجنين الطبيعي، وهو ما يسمى ب «حمل التوأم»

في بعض الحالات، يمكن أن يتعايش مرض ورم الأرومة الغاذية الحملي مع الجنين الطبيعي. وهذا ما يسمى «حمل التوأم». يجب التعامل مع هذه الحالات فقط عن طريق العيادات ذات الخبرة، وبعد إجراء مشاورات مستفيضة مع المريضة. ولأن مصطلح الولادة الناجحة قد يكون ممكنا، ينبغي أن يسمح بمتابعة الحمل إذا كانت الأم ترغب بذلك، في أعقاب تقديم المشورة المناسبة. يقرب احتمال نجاح ولادة طفل سليم من 40 ٪، ولكن هناك خطر حدوث مضاعفات، على سبيل المثال الانسداد الرئوي، وتسمم الحمل. بالمقارنة مع النساء اللواتي اصبن ببساطة بمرض ورم الأرومة الغاذية الحملي في الماضي، لا يوجد خطر متزايد لتطوير مرض ورم الأرومة الغاذية الحملي المستمر بعد حمل التوأم هذا.[40][41][42][43][44][45]

في حالات قليلة، كان مرض ورم الأرومة الغاذية الحملي يتعايش مع الحمل الطبيعي، ولكن تم اكتشاف هذا بالمصادفة فقط بعد الولادة الطبيعية.[46]

لماذا يحدث مرض ورم الأرومة الغاذية الحملي

حمل الرحى العدارية هو حمل غير طبيعي من نمو المشيمة المفرط. يأخذ الحمل مكانا، ولكن نسيج المشيمة ينمو بسرعة كبيرة، بدلا من دعم نمو الجنين.[47][48][49]

حمل الرحى العدارية الكامل ليس فيه أنسجة الجنين ولا الحمض النووي الموروث من الام. وتكرارات الحيوانات المنوية المنفردة وتكرار تخصيب الحيوان المنوي للبويضة الفارغة، أو تخصيب اثنين من الحيوانات المنوية لبويضة فارغة (التخصيب المزدوج). البويضة الفارغة هي بويضة الأم التي ليس فيها الحمض النووي الوظيفي الموروث من الام.

حمل الرحى العدارية الجزئي يحتوي على خلايا الجنين أو الجنين. انه في الأصل ثلاثي الصيغة الصبغية، أي مجموعة واحدة من المورثات الفردانية موروثة من الأم ومجموعتين من المورثاتة الفردانية موروث من الاب. غالبا ما يحدث هذا بعد التخصيب المزدوج لبويضة طبيعية.

الأشكال الخبيثة لمرض ورم الأرومة الغاذية الحملي نادرة جدا. حوالي 50 ٪ من الأشكال الخبيثة لمرض ورم الأرومة الغاذية الحملي تتطور من الرحى العدارية.

يتصل بهذا الموضوع، ولكن ليس مرض ورم الأرومة الغاذية الحملي

  • هذا ليس مرض ورم الأرومة الغاذية الحملي، وهي ليست أورام[50]
    • مكان المشيمة المتضخمة
    • العقيدات المتعددة في مكان المشيمة

وتتألف كلاهما من الأرومة الغاذية الوسيطة، ولكن ملامحهما الشكلية والسريرية يمكن أن تختلف بشكل كبير.

مكان المشيمة المتضخمة هي ورم حميد وآفة غير سرطانية مع زيادة عدد خلايا الأرومة الغاذية الوسيطة المغروسة في المكان والتي تخترق بطانة الرحم وعضل الرحم الكامن. ربما مكان المشيمة المتضخمة تحدث مع الحمل الطبيعي، أو بعد الإجهاض. المعالجة الخاصة أو المتابعة ليستا ضروريتين.

العقيدات في مكان المشيمة هي آفات من النوع المشيمي من الأرومة الغاذية الوسيطة وتكون العقيدات صغيرة عادة. تم العثور على 40 إلى 50 ٪ من العقيدات في مكان المشيمة في عنق الرحم. انها تقريبا دائما ما تكون نتائج عرضية بعد إجراء العمليات الجراحية. المعالجة الخاصة أو المتابعة ليستا ضروريتين.

انظر أيضا

المراجع

  1. Seckl MJ, Sebire NJ, Berkowitz RS (2010). "Gestational trophoblastic disease". Lancet. 376 (9742): 717–29. doi:10.1016/S0140-6736(10)60280-2. PMID 20673583. مؤرشف من الأصل في 20 أكتوبر 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  2. Lurain JR (2010). "Gestational trophoblastic disease I: epidemiology, pathology, clinical presentation and diagnosis of gestational trophoblastic disease, and management of hydatidiform mole". Am. J. Obstet. Gynecol. 203 (6): 531–9. doi:10.1016/j.ajog.2010.06.073. PMID 20728069. مؤرشف من الأصل في 20 أكتوبر 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  3. Gestational trophoblastic disease: Epidemiology, clinical manifestations and diagnosis. Chiang JW, Berek JS. In: UpToDate [Textbook of Medicine]. Basow, DS (Ed). Massachusetts Medical Society, Waltham, Massachusetts, USA, and Wolters Kluwer Publishers, Amsterdam, The Netherlands. 2010.
  4. Chittenden B, Ahamed E, Maheshwari A (2009). "Choriocarcinoma in a postmenopausal woman". Obstet Gynecol. 114 (2 Pt 2): 462–5. doi:10.1097/AOG.0b013e3181aa97e7. PMID 19622962. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  5. "Gestational Trophoblastic Disease (Green-top 38)" (PDF). Royal College of Obstetricians and Gynaecologists guideline 2010. 2010-03-04. مؤرشف من الأصل (PDF) في 11 مايو 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  6. Gestational trophoblastic disease: Pathology. Kindelberger DW, Baergen RN. In: UpToDate [Textbook of Medicine]. Basow, DS (Ed). Massachusetts Medical Society, Waltham, Massachusetts, USA, and Wolters Kluwer Publishers, Amsterdam, The Netherlands. 2010.
  7. Altieri A, Franceschi S, Ferlay J, Smith J, La Vecchia C (2003). "Epidemiology and aetiology of gestational trophoblastic diseases". Lancet Oncol. 4 (11): 670–8. doi:10.1016/S1470-2045(03)01245-2. PMID 14602247. مؤرشف من الأصل في 12 يونيو 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  8. Savage P, Williams J, Wong SL; et al. (2010). "The demographics of molar pregnancies in England and Wales from 2000-2009". J Reprod Med. 55 (7–8): 341–5. PMID 20795349. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); Explicit use of et al. in: |مؤلف= (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  9. Soares PD, Maestá I, Costa OL, Charry RC, Dias A, Rudge MV (2010). "Geographical distribution and demographic characteristics of gestational trophoblastic disease". J Reprod Med. 55 (7–8): 305–10. PMID 20795343. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  10. Chauhan A, Dave K, Desai A, Mankad M, Patel S, Dave P (2010). "High-risk gestational trophoblastic neoplasia at Gujarat Cancer and Research Institute: thirteen years of experience". J Reprod Med. 55 (7–8): 333–40. PMID 20795348. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  11. Kashanian M, Baradaran HR, Teimoori N (2009). "Risk factors for complete molar pregnancy: a study in Iran". J Reprod Med. 54 (10): 621–4. PMID 20677481. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  12. Berkowitz RS, Cramer DW, Bernstein MR, Cassells S, Driscoll SG, Goldstein DP (1985). "Risk factors for complete molar pregnancy from a case-control study". Am. J. Obstet. Gynecol. 152 (8): 1016–20. PMID 4025447. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  13. Palmer JR (1994). "Advances in the epidemiology of gestational trophoblastic disease". J Reprod Med. 39 (3): 155–62. PMID 8035370. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  14. Kohorn EI (2007). "Dynamic staging and risk factor scoring for gestational trophoblastic disease". Int. J. Gynecol. Cancer. 17 (5): 1124–30. doi:10.1111/j.1525-1438.2007.00898.x. PMID 17386047. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  15. Kohorn EI (2002). "Negotiating a staging and risk factor scoring system for gestational trophoblastic neoplasia. A progress report". J Reprod Med. 47 (6): 445–50. PMID 12092012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  16. Kohorn EI (2001). "The new FIGO 2000 staging and risk factor scoring system for gestational trophoblastic disease: description and critical assessment". Int. J. Gynecol. Cancer. 11 (1): 73–7. doi:10.1046/j.1525-1438.2001.011001073.x. PMID 11285037. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  17. "Gestational Trophoblastic Tumors Treatment - National Cancer Institute". مؤرشف من الأصل في 03 مايو 2015. اطلع عليه بتاريخ 21 مارس 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ أرشيف= (مساعدة)
  18. Sebire NJ (2010). "Histopathological diagnosis of hydatidiform mole: contemporary features and clinical implications". Fetal Pediatr Pathol. 29 (1): 1–16. doi:10.3109/15513810903266138. PMID 20055560. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  19. Gerulath AH, Ehlen TG, Bessette P, Jolicoeur L, Savoie R (2002). "Gestational trophoblastic disease". J Obstet Gynaecol Can. 24 (5): 434–46. PMID 12196865. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  20. Lurain JR (2011). "Gestational trophoblastic disease II: classification and management of gestational trophoblastic neoplasia". Am. J. Obstet. Gynecol. 204 (1): 11–8. doi:10.1016/j.ajog.2010.06.072. PMID 20739008. مؤرشف من الأصل في 10 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  21. Sebire NJ, Seckl MJ (2008). "Gestational trophoblastic disease: current management of hydatidiform mole". BMJ. 337: a1193. doi:10.1136/bmj.a1193. PMID 18708429. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  22. Berkowitz RS, Goldstein DP (2009). "Clinical practice. Molar pregnancy". N. Engl. J. Med. 360 (16): 1639–45. doi:10.1056/NEJMcp0900696. PMID 19369669. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  23. Gestational trophoblastic disease: Management of hydatidiform mole. Garner EIO. In: UpToDate [Textbook of Medicine]. Basow, DS (Ed). Massachusetts Medical Society, Waltham, Massachusetts, USA, and Wolters Kluwer Publishers, Amsterdam, The Netherlands. 2010.
  24. De Vos M, Leunen M, Fontaine C, De Sutter P (2009). "Successful Primary Treatment of a Hydatidiform Mole with Methotrexate and EMA/CO". Case Report Med. 2009: 454161. doi:10.1155/2009/454161. PMC 2729468. PMID 19707478. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  25. Chalouhi GE, Golfier F, Soignon P; et al. (2009). "Methotrexate for 2000 FIGO low-risk gestational trophoblastic neoplasia patients: efficacy and toxicity". Am. J. Obstet. Gynecol. 200 (6): 643.e1–6. doi:10.1016/j.ajog.2009.03.011. PMID 19393597. مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); Explicit use of et al. in: |مؤلف= (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  26. Abrão RA, de Andrade JM, Tiezzi DG, Marana HR, Candido dos Reis FJ, Clagnan WS (2008). "Treatment for low-risk gestational trophoblastic disease: comparison of single-agent methotrexate, dactinomycin and combination regimens". Gynecol. Oncol. 108 (1): 149–53. doi:10.1016/j.ygyno.2007.09.006. PMID 17931696. مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  27. Malignant gestational trophoblastic disease: Staging and treatment. Garner EIO. In: UpToDate [Textbook of Medicine]. Basow, DS (Ed). Massachusetts Medical Society, Waltham, Massachusetts, USA, and Wolters Kluwer Publishers, Amsterdam, The Netherlands. 2010.
  28. Kang WD, Choi HS, Kim SM (2010). "Weekly methotrexate (50mg/m(2)) without dose escalation as a primary regimen for low-risk gestational trophoblastic neoplasia". Gynecol. Oncol. 117 (3): 477–80. doi:10.1016/j.ygyno.2010.02.029. PMID 20347479. مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  29. Lurain JR, Singh DK, Schink JC (2010). "Management of metastatic high-risk gestational trophoblastic neoplasia: FIGO stages II-IV: risk factor score > or = 7". J Reprod Med. 55 (5–6): 199–207. PMID 20626175. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  30. Kohorn EI (2009). "Long-term outcome of placental-site trophoblastic tumours". Lancet. 374 (9683): 6–7. doi:10.1016/S0140-6736(09)60791-1. PMID 19552947. مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  31. Hoekstra AV, Lurain JR, Rademaker AW, Schink JC (2008). "Gestational trophoblastic neoplasia: treatment outcomes". Obstet Gynecol. 112 (2 Pt 1): 251–8. doi:10.1097/AOG.0b013e31817f58ae. PMID 18669719. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  32. Izhar R, Aziz-un-Nisa (2003). "Prognosis of gestational choriocarcinoma at Khyber Teaching Hospital Peshawar". J Ayub Med Coll Abbottabad. 15 (2): 45–8. PMID 14552249. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  33. Yang JJ, Xiang Y, Wan XR, Yang XY (2008). "Prognosis of malignant gestational trophoblastic neoplasia: 20 years of experience". J Reprod Med. 53 (8): 600–7. PMID 18773625. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  34. Lok CA, Ansink AC, Grootfaam D, van der Velden J, Verheijen RH, ten Kate-Booij MJ (2006). "Treatment and prognosis of post term choriocarcinoma in The Netherlands". Gynecol. Oncol. 103 (2): 698–702. doi:10.1016/j.ygyno.2006.05.011. PMID 16790263. مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  35. FIGO Committee on Gynecologic Oncology (2009). "Current FIGO staging for cancer of the vagina, fallopian tube, ovary, and gestational trophoblastic neoplasia". Int J Gynaecol Obstet. 105 (1): 3–4. doi:10.1016/j.ijgo.2008.12.015. PMID 19322933. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  36. Wolfberg AJ, Feltmate C, Goldstein DP, Berkowitz RS, Lieberman E (2004). "Low risk of relapse after achieving undetectable HCG levels in women with complete molar pregnancy". Obstet Gynecol. 104 (3): 551–4. doi:10.1097/01.AOG.0000136099.21216.45. PMID 15339768. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  37. Garrett LA, Garner EI, Feltmate CM, Goldstein DP, Berkowitz RS (2008). "Subsequent pregnancy outcomes in patients with molar pregnancy and persistent gestational trophoblastic neoplasia". J Reprod Med. 53 (7): 481–6. PMID 18720922. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  38. van Trommel NE, Massuger LF, Verheijen RH, Sweep FC, Thomas CM (2005). "The curative effect of a second curettage in persistent trophoblastic disease: a retrospective cohort survey". Gynecol. Oncol. 99 (1): 6–13. doi:10.1016/j.ygyno.2005.06.032. PMID 16085294. مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  39. Gillespie AM, Kumar S, Hancock BW (2000). "Treatment of persistent trophoblastic disease later than 6 months after diagnosis of molar pregnancy". Br. J. Cancer. 82 (8): 1393–5. doi:10.1054/bjoc.1999.1124. PMC 2363366. PMID 10780516. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  40. Lee SW, Kim MY, Chung JH, Yang JH, Lee YH, Chun YK (2010). "Clinical findings of multiple pregnancy with a complete hydatidiform mole and coexisting fetus". J Ultrasound Med. 29 (2): 271–80. PMID 20103799. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  41. Suri S, Davies M, Jauniaux E (2009). "Twin pregnancy presenting as a praevia complete hydatidiform mole and coexisting fetus complicated by a placental abscess". Fetal. Diagn. Ther. 26 (4): 181–4. doi:10.1159/000253272. PMID 19864876. مؤرشف من الأصل في 6 أكتوبر 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  42. Dolapcioglu K, Gungoren A, Hakverdi S, Hakverdi AU, Egilmez E (2009). "Twin pregnancy with a complete hydatidiform mole and co-existent live fetus: two case reports and review of the literature". Arch. Gynecol. Obstet. 279 (3): 431–6. doi:10.1007/s00404-008-0737-x. PMID 18679699. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  43. Vandenhove M, Amant F, van Schoubroeck D, Cannie M, Dymarkowski S, Hanssens M (2008). "Complete hydatidiform mole with co-existing healthy fetus: a case report". J. Matern. Fetal. Neonatal. Med. 21 (5): 341–4. doi:10.1080/14767050801925156. PMID 18446663. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  44. True DK, Thomsett M, Liley H; et al. (2007). "Twin pregnancy with a coexisting hydatiform mole and liveborn infant: complicated by maternal hyperthyroidism and neonatal hypothyroidism". J Paediatr Child Health. 43 (9): 646–8. doi:10.1111/j.1440-1754.2007.01145.x. PMID 17688651. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); Explicit use of et al. in: |مؤلف= (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  45. Behtash N, Behnamfar F, Hamedi B, Ramezanzadeh F (2009). "Term delivery following successful treatment of choriocarcinoma with brain metastases, a case report and review of literature". Arch. Gynecol. Obstet. 279 (4): 579–81. doi:10.1007/s00404-008-0753-x. PMID 18726607. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  46. Ganapathi KA, Paczos T, George MD, Goodloe S, Balos LL, Chen F (2010). "Incidental finding of placental choriocarcinoma after an uncomplicated term pregnancy: a case report with review of the literature". Int. J. Gynecol. Pathol. 29 (5): 476–8. doi:10.1097/PGP.0b013e3181d81cc2. PMID 20736774. مؤرشف من الأصل في 7 يونيو 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  47. Lipata F, Parkash V, Talmor M; et al. (2010). "Precise DNA genotyping diagnosis of hydatidiform mole". Obstet Gynecol. 115 (4): 784–94. doi:10.1097/AOG.0b013e3181d489ec. PMID 20308840. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); Explicit use of et al. in: |مؤلف= (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  48. Alifrangis C, Seckl MJ (2010). "Genetics of gestational trophoblastic neoplasia: an update for the clinician". Future Oncol. 6 (12): 1915–23. doi:10.2217/fon.10.153. PMID 21142864. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  49. Azuma C, Saji F, Tokugawa Y; et al. (1991). "Application of gene amplification by polymerase chain reaction to genetic analysis of molar mitochondrial DNA: the detection of anuclear empty ovum as the cause of complete mole". Gynecol. Oncol. 40 (1): 29–33. doi:10.1016/0090-8258(91)90080-O. PMID 1671219. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); Explicit use of et al. in: |مؤلف= (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  50. Shih IM, Seidman JD, Kurman RJ (1999). "Placental site nodule and characterization of distinctive types of intermediate trophoblast". Hum. Pathol. 30 (6): 687–94. doi:10.1016/S0046-8177(99)90095-3. PMID 10374778. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)

    انظر أيضا

    • بوابة طب
    • بوابة المرأة
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.