كاربامازيبين

كاربامازيبين (بالإنجليزية: Carbamazepine)‏ ويُعرف اختصارا باسم CBZ، ويباع تجارياً تحت اسم تيجريتول (بالإنجليزية: Tegretol)، هو دواء يستخدم في المقام الأول في علاج الصرع، وآلام الأعصاب.[3] ولكنه ليس فعّال في حالات نوبات الغياب أو نوبات الرمع العضلي. كما يتم استخدامه في الفصام جنبا إلى جنب مع الأدوية الأخرى، وكخط ثاني للعلاج في حالات الاضطراب ثنائي القطب.[3] ويبدو أن كاربامازيبين يشبه في عمله الفينيتوين، وفالبروات.[4][5]

كاربامازيبين

كاربامازيبين
الاسم النظامي
5H-dibenzo[b,f]azepine-5-carboxamide
يعالج
اعتبارات علاجية
اسم تجاري Tegretol
ASHP
Drugs.com
أفرودة
مدلاين بلس a682237
فئة السلامة أثناء الحمل D (الولايات المتحدة)
طرق إعطاء الدواء Oral
بيانات دوائية
توافر حيوي 80%
ربط بروتيني 76%
استقلاب (أيض) الدواء كبد—by سيتوكروم 3A4, to active إيبوكسيد form (carbamazepine-10,11 epoxide)
عمر النصف الحيوي 25–65 hours (after several doses 12–17 hours)
إخراج (فسلجة) 2–3% excreted unchanged in urine
معرّفات
CAS 298-46-4 Y 85756-57-6
ك ع ت N03N03AF01 AF01
بوب كيم CID 2554
ECHA InfoCard ID 100.005.512 
درغ بنك 00564 
كيم سبايدر 2457 Y
المكون الفريد 33CM23913M Y
كيوتو D00252 Y
ChEBI CHEBI:3387 
ChEMBL CHEMBL108 
بيانات كيميائية
الصيغة الكيميائية C15H12N2O 
الكتلة الجزيئية 236.269 g/mol

وتشمل الآثار الجانبية الشائعة الغثيان، والنعاس. وقد تشمل الآثار الجانبية الخطيرة الطفح الجلدي، وانخفاض وظيفة نخاع العظام، والأفكار الانتحارية، والارتباك. لا ينبغي أن يُستخدم في أولئك الذين لديهم تاريخ مرضي لمشاكل في نخاع العظام. وقد يسبب استخدامه أثناء الحمل ضررا للجنين؛ ورغم ذلك فإنه لا يُنصَح بالتوقف عن استخدامه في النساء الحوامل المصابين بالصرع. كما لا ينصح باستخدامه أثناء الرضاعة الطبيعية. وينبغي توخي الحذر في أولئك الذين يعانون من مشاكل في الكلى أو الكبد.[3]

تم اكتشاف كاربامازيبين في عام 1953 من قبل الكيميائي السويسري والتر شندلر.[6] وتم تسويقه لأول مرة في عام 1962.[7] وهو متاح كدواء عام، وغير مكلف.[8] كما أنه مدرج على قائمة الأدوية الأساسية لمنظمة الصحة العالمية أنه من الأدوية الأكثر فعالية وأمنا اللازمة في النظام الصحي.[9] وتتراوح تكلفة الجملة في العالم النامي بين 0.01-0.07 دولار أمريكي لكل جرعة اعتبارا من عام 2014.[10]

الإستعمالات

تيجريتول 200 ملجم مصنوع في نيوزيلندا

يستخدم كاربامازيبين عادة لعلاج اضطرابات الصرع، وألم الأعصاب.[3] كما يتم استخدامه خارج التسمية كخط ثاني لعلاج اضطراب ثنائي القطب، وبالاشتراك مع مضادات الذهان في بعض حالات الفصام، عند فشل العلاج بمضادات الذهان التقليدية وحدها.[3][11] ولكنه ليس فعال لعلاج نوبات الغياب أو نوبات الرمع العضلي.[3]

الاستخدامات الطبية المعتمدة من قبل إدارة الأغذية والعقاقير في الولايات المتحدة هي الصرع (بما في ذلك النوبات الجزئية، والنوبات التوترية الرمعية المعممة، والنوبات المختلطة)، وألم العصب الثلاثي التوائم، ونوبات الهوس، و النوبات المختلطة من النوع الأول من اضطراب ثنائي القطب.[12]

واعتبارا من عام 2014، كانت صياغة التحرير الخاضعة للرقابة متاحة، والتي يوجد بها أدلة مبدئية تظهر له آثار جانبية أقل.[13]

طريقة الاستعمال

يعطى الكاربامازيبين على شكل حبوب، أو شراب. وعدد الجرعات عادة تكون من مرة إلى 4 مرات في اليوم. وتأثيره يبدأ خلال أربع ساعات لمدة تستمر من 12 إلى 24 ساعة.

آثار جانبية

قد تتضمن الآثار الجانبية الشائعة: النعاس، والدوخة، والصداع، والصداع النصفي، وضعف التنسيق الحركي، والغثيان، والتقيؤ، و/ أو الإمساك. وقد يؤدي استخدام الكحول أثناء تناول الكاربامازيبين إلى زيادة الاكتئاب.[14] كما يمكن أن تتضمن الآثار الجانبية الأقل شيوعا زيادة خطر نوبات الصرع في الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات النوبات المختلطة،[17] واضطراب النظم القلبي، وضبابية أو ازدواج الرؤية.[14] أيضا، تم إجراء تقارير لحالات نادرة من تأثيرات جانبية على السمع، حيث يميز المرضى أصوات إيقاعها أقل من السابق؛ وعادة لا يلاحظ هذا التأثير الجانبي غير العادي من قِبَل معظم الناس، ويختفي بعد توقف الشخص عن اتخاذ كاربامازيبين.[18]

تحذيرات جانبية

يكتب في وصفة الدواء عدة تحذيرات جانبية تشمل:

  • فترة الحمل، فقد يُسبب الدواء أذىً للجنين في الحمل، ويجب في هذه الحالة استشارة الطبيب.
  • وفي حالة الرضاعة أيضا قد ينتقل الدواء إلى حليب الأم، إلا أنه عند تناول الجرعات العادية فمن غير المفروض أن تكون هناك تأثيرات سلبية على الأطفال.
  • وبالنسبة لكبار السن، هناك احتمال لظهور آثار جانبية.
  • من المحتمل أن تكون هناك حاجة لتقليل الجرعة المعطاة.
  • كما يجب الامتناع عن القيادة حتى تتضح ماهية تأثيرات الدواء، حيث من الممكن أن يسبب ضبابية في الرؤية.[19]

تفاعلات

كاربامازيبين لديه القدرة على التفاعلات الدوائية؛ لذا ينبغي توخي الحذر في الجمع بينه وبين الأدوية الأخرى، بما في ذلك مضادات الصرع الأخرى، ومثبتات المزاج.[12] قد يزيد الكاربامازيبين، باعتباره محفز لـ CYP450، من إزالة العديد من الأدوية، فيخفض من تركيزها في الدم إلى مستويات أقل من المطلوبة للعلاج، مما يقلل من الآثار المرجوة.[20] تشمل الأدوية التي يتم أيضها بسرعة أكبر مع الكاربامازيبين الوارفارين، ولاموتريجين، والفينيتوين، والتيوفيلين، وحمض الفالبرويك.[12] بينما تشمل الأدوية التي تقلل من أيض الكاربامازيبين أو زيادة مستوياته في الدم الاريثروميسين،[21] وسيميتيدين، وبروبوكسيفين، ومحصرات قنوات الكالسيوم.[12] يزيد كاربامازيبين أيضا من عملية التمثيل الغذائي للهرمونات الموجودة في حبوب منع الحمل، ويمكن أن يقلل من فعاليتها، مما قد يؤدي إلى حالات الحمل غير المتوقعة.[12] وكدواء يحفز الإنزيمات السيتوكرومية P450، فإنه يسرع التخلص من العديد من البنزوديازيبينات، ويقلل من عملهم.[22]

يثبط كل من حمض فالبرويك، وفالنوكتاميد انزيم ميكروسمال الايبوكسيد هيدرولاز (microsomal epoxide hydrolase)، وهو الانزيم المسؤول عن تكسير كربامازبين -10,11 الايبوكسيد إلى نواتج أيض غير نشطة.[23] وعن طريق تثبيط ذلك الانزيم، يسبب حمض فالبرويك، وفالنوكتاميد تراكم الأيض النشط، مما يؤدي إلى إطالة فترة تأثير كاربامازيبين، وتأخير إخراجه.

يرفع عصير الجريب فروت التوافر الحيوي للكاربامازيبين عن طريق تثبيط إنزيمات CYP3A4 في جدار الأمعاء، وفي الكبد.[14] كما يزيد كاربامازيبين من معالجة الميثادون مما يؤدى إلى انخفاض مستوياته في الدم.[24]

علم الوراثة الدوائي

تعتبر ردود الفعل الجلدية الخطيرة وربما القاتلة، التي تتضمن متلازمة ستيفنس جونسون، وتقشر الأنسجة المتموتة البشروية التسممي، والناجمة عن العلاج بالكاربامازيبين أكثر شيوعا بكثير في المرضى الذين يعانون من أليل مستضد الكريات البيضاء البشرية HLA-B*1502.[14] يمكن أن تكون نسبة الأرجحية لتطور متلازمة ستيفنس جونسون، أو تقشر الأنسجة المتموتة البشروية التسممي في المرضى الذين يحملونه ضعف، أو ثلاثة أضعاف، أو حتى أربعة أضعاف، اعتمادا على مجموعة السكان المدروسة.[25][26] يحدث HLA-B*1502 حصريا تقريبا في المرضى ذوي الأصل المشترك في مناطق واسعة من آسيا، ولكن نسبتها منخفضة جدا، تكاد تكون منعدمة في السكان الأوروبيين واليابانيين والكوريين والأفريقيين.[14][27] ومع ذلك، فقد تبين أن الأليل HLA-A*31:01 يكون مؤشرا قويا على كل من ردود الفعل السلبية الخفيفة والشديدة للكاربامازيبين بين اليابانيين والأوروبيين.[26]

حركية الدواء

يُمتَص كاربامازيبين ببطء نسبيا، ولكنه يُمتَص جيدا بعد تناوله عن طريق الفم. عمر النصف له في البلازما هو حوالي 30 ساعة، عندما يعطى كجرعة واحدة، ولكنه محفز قوي للانزيمات الكبدية، وتقل فترة نصف عمر في البلازما إلى حوالي 15 ساعة عندما يعطى مرارا وتكرارا.

آلية العمل

آلية عمل كاربامازيبين ومشتقاته مفهومة بشكل جيد نسبيا. كاربامازيبين هو مانع يعتمد على استخدام قنوات الصوديوم ذات الجهد الكهربائي. ويتم تأينه في سائل الخلايا الداخلي، ومن ثَم يصبح قادرا على الارتباط مع قنوات بوابات الصوديوم النشطة، مانعا تكرار واستمرار إثارة جهد العمل. مما يساعد على ترك الخلايا المتضررة أقل إثارة حتى ينفصل الدواء. كاربامازيبين هو أيضا ناهض لمستقبلات جابا، كما تبين أيضا أنه يحفز مستقبلات جابا التي تتكون من الوحدات الفرعية ألفا-1، وبيتا-2، وجاما-2.[28] قد تسهم هذه الآلية في فعاليته في آلام الأعصاب، والاضطراب الثنائي القطب. وقد أظهرت الأبحاث المعملية أيضا أن كاربامازيبين هو مادة محررة للسيروتونين، وربما حتى مانعة لامتصاص السيروتونين.[29][30][31]

تاريخ

تم اكتشاف كاربامازيبين من قبل الكيميائي والتر شندلر في بازل، سويسرا، في عام 1953.[32][33] وتم تسويقه لأول مرة كدواء لعلاج الصرع في سويسرا في عام 1963 تحت اسم العلامة التجارية "تيجريتول". كما استخدم لألم العصب الثلاثي التوائم (المعروف سابقا باسم عرة مؤلمة: tic douloureux) في نفس الوقت.[32] وقد تم استخدامه كمضادات للتشنجات، ومضادات للصرع في المملكة المتحدة منذ عام 1965، وتمت الموافقة عليه في الولايات المتحدة منذ عام 1968.[3]

في عام 1971، استخدم الطبيبان تاكيزاكي، وهاناوكا كاربامازيبين لأول مرة للسيطرة على الهوس في المرضى الذين لا يستجيبون لمضادات الذهان (الليثيوم لم يكن متوفرا في اليابان في ذلك الوقت). وقد فعل الدكتور أوكوما -يعمل بشكل مستقل- الشيء نفسه بنجاح. تم دراسة كاربامازيبين لعلاج اضطراب ثنائي القطب طوال السبعينيات.[34]

مصير بيئي

تم الكشف عن كاربامازيبين في مياه الصرف الصحي السائلة.[35]:224 وأجريت دراسات ميدانية ومختبرية؛ لفهم سبب تراكم الكربامازيبين في النباتات الغذائية التي تزرع في التربة المعالجة بالحمأة، والتي تختلف فيما يتعلق بتركيزات الكاربامازيبين الموجود في الحمأة، وفي تركيزات الحمأة في التربة؛ مع الأخذ في الاعتبار الدراسات التي استخدمت التركيزات الموجودة عادة بشكل طبيعي، وجدت مراجعة عام 2014 أن "تراكم الكاربامازيبين في النباتات التي تزرع في التربة المعدلة بالمواد الصلبة الحيوية يشكل خطرا على الصحة البشرية، وفقا لهذا النهج".[35]:227

ماركات

كاربامازيبين متاح في جميع أنحاء العالم تحت العديد من الأسماء التجارية.[36]

انظرأيضاً

وصلات خارجية

المراجع

  1. معرف المصطلحات المرجعية بملف المخدرات الوطني: https://bioportal.bioontology.org/ontologies/NDFRT?p=classes&conceptid=N0000146226 — تاريخ الاطلاع: 13 ديسمبر 2016
  2. معرف المصطلحات المرجعية بملف المخدرات الوطني: https://bioportal.bioontology.org/ontologies/NDFRT?p=classes&conceptid=N0000146226 — تاريخ الاطلاع: 2 أكتوبر 2018 — https://dx.doi.org/10.5281/ZENODO.1435999
  3. "Carbamazepine". The American Society of Health-System Pharmacists. مؤرشف من الأصل في 3 ديسمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 28 مارس 2015. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  4. Nolan, SJ; Marson, AG; Weston, J; Tudur Smith, C (28 April 2016). "Phenytoin versus valproate monotherapy for partial onset seizures and generalised onset tonic-clonic seizures: an individual participant data review". The Cochrane database of systematic reviews. 4: CD001769. doi:10.1002/14651858.CD001769.pub3. PMID 27123830. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  5. Nolan, SJ; Marson, AG; Weston, J; Tudur Smith, C (14 August 2015). "Carbamazepine versus phenytoin monotherapy for epilepsy: an individual participant data review". The Cochrane database of systematic reviews (8): CD001911. doi:10.1002/14651858.CD001911.pub2. PMID 26275105. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  6. Smith, Howard S. (2009). Current therapy in pain. Philadelphia: Saunders/Elsevier. صفحة 460. ISBN 9781416048367. مؤرشف من الأصل في 13 فبراير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  7. Moshé, Solomon (2009). The treatment of epilepsy (الطبعة 3). Chichester, UK: Wiley-Blackwell. صفحات xxix. ISBN 9781444316674. مؤرشف من الأصل في 22 فبراير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  8. Principles and practice of stereotactic radiosurgery. New York: Springer. 2008. صفحة 536. ISBN 9780387710709. مؤرشف من الأصل في 9 يونيو 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  9. "WHO Model List of Essential Medicines (19th List)" (PDF). World Health Organization. April 2015. مؤرشف من الأصل (PDF) في 30 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 08 ديسمبر 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)

  10. (24.2.)Medicines%20used%20in%20mood%20disorders "Carbamazepine"
    تحقق من قيمة |مسار= (مساعدة). International Drug Price Indicator Guide. اطلع عليه بتاريخ 02 ديسمبر 2015.
    الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  11. Ceron-Litvoc D, Soares BG, Geddes J, Litvoc J, de Lima MS (January 2009). "Comparison of carbamazepine and lithium in treatment of bipolar disorder: a systematic review of randomized controlled trials". Hum Psychopharmacol. 24 (1): 19–28. doi:10.1002/hup.990. PMID 19053079. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  12. Lexi-Comp (February 2009). "Carbamazepine". دليل ميرك للتشخيص والعلاج . مؤرشف من الأصل في 18 نوفمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) Retrieved on May 3, 2009.
  13. Powell, G; Saunders, M; Rigby, A; Marson, AG (3 December 2014). "Immediate-release versus controlled-release carbamazepine in the treatment of epilepsy". The Cochrane database of systematic reviews. 12: CD007124. doi:10.1002/14651858.CD007124.pub4. PMID 25470302. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  14. "Carbamazepine Drug Label". مؤرشف من الأصل في 3 أكتوبر 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  15. Gandelman, MS (March 1994). "Review of carbamazepine-induced hyponatremia". Progress in neuro-psychopharmacology & biological psychiatry. 18 (2): 211–33. doi:10.1016/0278-5846(94)90055-8. PMID 8208974. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  16. Jentink, J; Dolk, H; Loane, MA; Morris, JK; Wellesley, D; Garne, E; de Jong-van den Berg, L; EUROCAT Antiepileptic Study Working Group (2010-12-02). "Intrauterine exposure to carbamazepine and specific congenital malformations: systematic review and case-control study". BMJ. 341: c6581. doi:10.1136/bmj.c6581. PMC 2996546. PMID 21127116. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  17. Lige Liu; Thomas Zheng; Margaret J. Morris; Charlott Wallengren; Alison L. Clarke; Christopher A. Reid; Steven Petrou; Terence J. O'Brien (2006). "The Mechanism of Carbamazepine Aggravation of Absence Seizures". JPET. 319 (2): 790–798. doi:10.1124/jpet.106.104968. PMID 16895979. مؤرشف من الأصل في 2 مايو 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  18. "Carbamazepine-induced transient auditory pitch-perception deficit". Pediatr Neurol. 35: 131–4. Aug 2006. doi:10.1016/j.pediatrneurol.2006.01.011. PMID 16876011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  19. Schoonen, W. Marieke; Thomas, Sara L.; Somers, Emily C.; Smeeth, Liam; Kim, Joseph; Evans, Stephen; Hall, Andrew J. (2010). "Do selected drugs increase the risk of lupus? A matched case-control study". British Journal of Clinical Pharmacology. 70 (4): 588–596. doi:10.1111/j.1365-2125.2010.03733.x. PMC 2950993. PMID 20840450. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  20. "eMedicine - Toxicity, Carbamazepine". مؤرشف من الأصل في 04 أغسطس 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  21. Stafstrom CE, Nohria V, Loganbill H, Nahouraii R, Boustany RM, DeLong GR (January 1995). "Erythromycin-induced carbamazepine toxicity: a continuing problem". Arch Pediatr Adolesc Med. 149 (1): 99–101. doi:10.1001/archpedi.1995.02170130101025. PMID 7827672. مؤرشف من الأصل في 18 نوفمبر 2010. اطلع عليه بتاريخ أكتوبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  22. Moody D (2004). "Drug interactions with benzodiazepines". In Raymon LP, Mozayani A (المحررون). Handbook of Drug Interactions: a Clinical and Forensic Guide. Humana. صفحات 3–88. ISBN 1-58829-211-8. مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  23. Gonzalez, Frank J.; Robert H. Tukey (2006). "Drug Metabolism". In Laurence Brunton; John Lazo; Keith Parker (المحررون). الأساس الصيدلاني للعلاجات لغودمان وجيلمان (الطبعة 11th). New York: ماكجرو هيل التعليم. صفحة 79. ISBN 978-0-07-142280-2. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  24. Schlatter, J; Madras, JL; Saulnier, JL; Poujade, F (4 September 1999). "Interactions médicamenteuses avec la méthadone" [Drug interactions with methadone]. Presse medicale (باللغة الفرنسية). 28 (25): 1381–4. PMID 10506872. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  25. Kaniwa, N; Saito, Y (June 2013). "Pharmacogenomics of severe cutaneous adverse reactions and drug-induced liver injury". Journal of human genetics. 58 (6): 317–26. doi:10.1038/jhg.2013.37. PMID 23635947. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  26. Amstutz, U; Shear, NH; Rieder, MJ; Hwang, S; Fung, V; Nakamura, H; Connolly, MB; Ito, S; Carleton, BC; CPNDS clinical recommendation, group (April 2014). "Recommendations for HLA-B*15:02 and HLA-A*31:01 genetic testing to reduce the risk of carbamazepine-induced hypersensitivity reactions". Epilepsia. 55 (4): 496–506. doi:10.1111/epi.12564. PMID 24597466. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  27. Leckband, SG; Kelsoe, JR; Dunnenberger, HM; George AL, Jr; Tran, E; Berger, R; Müller, DJ; Whirl-Carrillo, M; Caudle, KE; Pirmohamed, M; Clinical Pharmacogenetics Implementation, Consortium (September 2013). "Clinical Pharmacogenetics Implementation Consortium guidelines for HLA-B genotype and carbamazepine dosing". Clinical pharmacology and therapeutics. 94 (3): 324–8. doi:10.1038/clpt.2013.103. PMID 23695185. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  28. Granger P.; et al. (1995). "Modulation of the gamma-aminobutyric acid type A receptor by the antiepileptic drugs carbamazepine and phenytoin". Mol. Pharmacol. 47: 1189–1196. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  29. Dailey, JW; Reith, ME; Steidley, KR; Milbrandt, JC; Jobe, PC (1998). "Carbamazepine-induced release of serotonin from rat hippocampus in vitro". Epilepsia. 39: 1054–63. doi:10.1111/j.1528-1157.1998.tb01290.x. PMID 9776325. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  30. Dailey, JW; Reith, ME; Yan, QS; Li, MY; Jobe, PC (11 June 1997). "Carbamazepine increases extracellular serotonin concentration: lack of antagonism by tetrodotoxin or zero Ca2+". European Journal of Pharmacology. 328: 153–62. doi:10.1016/s0014-2999(97)83041-5. PMID 9218697. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  31. Kawata, Yuko; Okada, Motohiro; Murakami, Takuya; Kamata, Akihisa; Zhu, Gang; Kaneko, Sunao (2001). "Pharmacological discrimination between effects of carbamazepine on hippocampal basal evoked serotonin release". British Journal of Pharmacology. 133 (4): 557–567. doi:10.1038/sj.bjp.0704104. PMC 1572811. PMID 11399673. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  32. D.F. Scott. "Carbamazepine". Chapter 8 in The History of Epileptic Therapy: An Account of How Medication was Developed. History of Medicine Series. CRC Press, 1993 ISBN 978-1-85070-391-4
  33. Schindler W, Häfliger F (1954). "Über Derivate des Iminodibenzyls". Helvetica Chimica Acta. 37 (2): 472–83. doi:10.1002/hlca.19540370211. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  34. Okuma T, Kishimoto A (February 1998). "A history of investigation on the mood stabilizing effect of carbamazepine in Japan". Psychiatry Clin. Neurosci. 52 (1): 3–12. doi:10.1111/j.1440-1819.1998.tb00966.x. PMID 9682927. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  35. Prosser RS, Sibley PK2. Human health risk assessment of pharmaceuticals and personal care products in plant tissue due to biosolids and manure amendments, and wastewater irrigation. Environ Int. 2014 Dec 5;75C:223-233. doi: 10.1016/j.envint.2014.11.020. PMID 25486094
  36. drugs.com drugs.com international listings for carbamazepine Page accessed June 3, 2015 نسخة محفوظة 5 أكتوبر 2018 على موقع واي باك مشين.

    وصلات اضافية

        • بوابة الكيمياء
        • بوابة طب
        • بوابة صيدلة
        This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.