قائمة جزيئات الأقراص حول النجمية والوسط بين النجمي

الجزيئات المدرجة أدناه مكتشفة عن طريق التحليل الطيفي. تتولد سماتها الطيفية عن طريق تحول المكوّنات الإلكترونية بين مستويات الطاقة المختلفة، أو عن طريق أطياف التناوب أو الذبذبات. الكشف عادة ما يتم في الموجة الإذاعية، والموجات الصغرية، أو أجزاء طيف الأشعة تحت الحمراء.[2]

تتكون الجزيئات بين النجوم من تفاعلات كيميائية داخل سحب الغبار والغاز المتفرقة بين النجوم أو الأقراص حول النجمية. وعادة ما يحدث هذا عندما يصبح الجزيء متأين، وغالبا ما يكون التأين نتيجة للتفاعل مع الأشعة الكونية.ثم يستقطب هذا الجزيء المشحون إيجابيا بواسطة جذب إلكتروستاتيكي من جزيئات الإلكترونات المحايدة.ويمكن أيضا أن تتولد الجزيئات عن طريق التفاعلات بين الذرات والجزيئات المحايدة، على الرغم من أن هذه العملية بشكل عام أبطأ.[3] ويلعب الغبار دورا حاسما في حماية الجزيئات من التأثير المؤين للأشعة فوق البنفسجية المنبعثة من النجوم.[4]

معظم الجزيئات التي تم اكتشافها حتى الآن عضوية. ولم يرصد سوى نوع غير عضوي واحد فقط في الجزيئات التي تحتوي على خمس ذرات على الأقل،SiH₄.[5]

يعتقد العلماء أن تكون كيمياء الحياة قد بدأ بعد فترة وجيزة من الانفجار الكبير، قبل 13.8 مليار سنة، خلال حقبة صالحة للسكن عندما كان عمر الكون 10-17 مليون سنة فقط.[6][7]

أول جزيء يحتوي على الكربون تم اكتشافه في الوسط بين النجوم كان جذر الميديليدين (CH) (الكاربين الهيدروكربوني) في عام 1937.[8] من أوائل السبيعنات أصبح من الواضح أن الغبار بين النجوم يتكون من مركبات كبيرة من الجزيئات العضوية الأكثر تعقيدا (COMs)[9] قد تكون بوليمرات.اقترح شاندرا ويكراماسينغ وجود مركبات البوليمر مرتكزة على جزيء الفورمالديهايد (H₂CO).[10] اقترح فريد هويل وشاندرا ويكراماسينغ في وقت لاحق تميز المركبات العطرية ثنائية الحلقة من تحليل امتصاص تلاشي الأشعة فوق البنفسجية عند 2175 Å[11] مما يدل على وجود الجزيئات الهيدروكربونية العطرية متعددة الحلقات في الفضاء.

في عام 2004، أبلغ العلماء عن اكتشاف العلامات الطيفية للأنثراسين والبيرين في الضوء فوق البنفسجي المنبعث من سديم المستطيل الأحمر (لم يتم العثور على أي جزيئات معقدة أخرى من قبل في الفضاء الخارجي). واعتبر هذا الاكتشاف تأكيدا لفرضية مفادها أن السدم من نفس نوع المستطيل الأحمر تقترب من نهاية حياتها، ويعلق الكربون والهيدروجين في قلب السديم في الرياح النجمية بفعل تيارات الحمل الحراري، وتشع إلى الخارج.وعندما تبرد، يفترض أن ترتبط الذرات مع بعضها البعض بطرق مختلفة وتشكل في نهاية المطاف جزيئات من مليون أو أكثر من الذرات.واستنتج العلماءأن اكتشفاف الهيدروكربونات العطرية متعددة الحلقات (PAHs) - في السدم التي قد تكون حيوية في تكوين الحياة المبكرة على الأرض فأنة وبحكم الضرورة يجب أن تنشأ في السدم.

الأنواع ثنائية الذرة

كثيرا ما يستخدم أحادي أكسيد الكربون لتتبع توزيع الكتلة في السحب الجزيئية.[12]

الجزئ	التسمية	الكتلة	الأيون
AlCl	أحادي كلوريد الألومنيوم[13][14]	62.5	—
AlF	أحادي فلوريد الألومنيوم[13][15]	46	—
AlO	أحادي أكسيد الألومنيوم	43	—
—	الأرغونيوم[16]	41	ArH+
C2	كربون ثنائي الذرة[17]	24	—
—	فلورينيثي ليدينيوم	31	CF+
CH	كاربين.[18][19]	13	CH+[20]
CN	جذر السيانوجين [13][18][21]	26	CN+,[22] CN−
CO	أحادي أكسيد الكربون[13][23][24]	28	CO+
CP	مونوفوسفيد الكربون[21]	43	—
CS	كربون أحادي الكبريتيد[13]	44	—
FeO	أكسيد الحديد الثنائي[25]	82	—
H2	هيدروجين جزيئي[26]	2	—
HCl	كلوريد الهيدروجين[27]	36.5	HCl+[28]
HF	فلوريد الهيدروجين[29]	20	—
HO	هيدروكسيل جذري[13]	17	OH+
KCl	كلوريد البوتاسيوم[13][14]	75.5	—
NH	مونوهيدريد النيتروجين[30][31]	15	—
N2	جزيئي النتروجين	28	—
NO	أحادي أكسيد النيتروجين[32]	30	NO+[22]
NS	نيتروجين أحادي الكبريتيد[13]	46	—
NaCl	كلوريد الصوديوم[13][14]	58.5	—
—	مونوهيدريد المغنيسيوم الموجب	25.3	MgH+[22]
NaI	يوديد الصوديوم[33]	150	—
O2	الأكسجين الجزيئي[34]	32	—
PN	فوسفور مونونيتريد[35]	45	—
PO	أحادي أكسيد الفوسفور	47	—
SH	سلفينول[36]	33	SH+
SO	أحادي أكسيد الكبريت[13]	48	SO+[20]
SiC	كاربوروندوم[13][37]	40	—
SiN	مونونيتريد السيليكون[13]	42	—
SiO	أحادي أكسيد السيليكون[13]	44	—
SiS	سيليكون أحادي الكبريتيد[13]	60	—
TiO	ثنائي أكسيد التيتانيوم	63.9	—

ثلاثية الذرات

الجزئ	التسمية	الكتلة	الأيون
AlNC	إيزوسيانيد الألومنيوم[13]	53	—
AlOH	هيدروكسيد الألومنيوم[38]	44	—
C3	ثلاثي الكربون[17]	36	—
C2H	جذر الإيثينيل[13]	25	—
CCN	سيانوميثيليدين	38	—
C2O	أحادي أكسيد ثنائي الكربون[39]	40	—
C2S	ثيوكسويثنيليدين[40]	56	—
C2P	—	55	—
CO2	ثنائي أكسيد الكربون[41]	44	—
FeCN	سيانيد الحديد	82	—
—	كاتيون ثلاثي الهيدروجين	3	H3+
H2C	ميثيلين[42]	14	—
—	الكلورونيوم	37.5	H2Cl+
H2O	ماء[43]	18	H2O+
HO2	هدروبيروكسيل	33	—
H2S	كبريتيد الهيدروجين[13]	34	—
HCN	سيانيد الهيدروجين[13][44]	27	—
HNC	إيزوسيانيد الهيدروجين[45]	27	—
HCO	ألدهيد[46]	29	HCO+[20][46][47]
HCP	فوسفهيتين[48]	44	—
—	ثيوفورميل	45	HCS+[20][47]
HNC	إيزوسيانيد الهيدروجين[49]	27	—
—	ديازينيليوم	29	HN2+[47]
HNO	نيتروكسيل (أزانون)[50]	31	—
—	إيزوفورميل	29	HOC+
KCN	سيانيد البوتاسيوم[13]	65	—
MgCN	سيانيد المغنيسيوم[13]	50	—
MgNC	إيزوسيانيد المغنيسيوم[13]	50	—
NH2	جذر الأمين [51]	16	—
—	ديازينيليوم	29	N2H+[20]
N2O	أكسيد النيتروس	44	—
NaCN	سيانيد الصوديوم[13]	49	—
NaOH	هيدروكسيد الصوديوم[52]	40	—
OCS	كبريتيد الكربونيل[53]	60	—
O3	أوزون[54]	48	—
SO2	ثنائي أكسيد الكبريت[13][55]	64	—
c-SiC2	c-سيكاربيد السيليكون[13][37]	52	—
SiCSi	كربيد الديسيليكون[56]	68	—
SiCN	كاربونيتريد السيليكون[57]	54	—
SiNC	[58]	54	—
TiO2	ثنائي أكسيد التيتانيوم	79.9	—

الميثانال جزيء عضوي منتشر على نطاق واسع في الوسط بين النجوم.[59]

ست ذرات

الجزئ	التسمية	الكتلة	الأيون
c-H2C3O	سيكلوبروبينون	54	—
E-HNCHCN	E-سيانوميثانيمين[86]	54	—
C2H4	إيثيلين[87]	28	—
CH3CN	أسيتونتريل[55][88][89]	40	—
CH3NC	إيزوسيانيد الميثيل[88]	40	—
CH3OH	ميثانول[55][90]	32	—
CH3SH	ميثانيثيول[91]	48	—
l-H2C4	ثنائي الأسيتيلين[13][92]	50	—
—	برتنة سيانيد الإسيتيلين	52	HC3NH+[47]
HCONH2	فورماميد	44	—
C5H	بينتينليدين[13][40]	61	—
C5N	جذر سيانيد البوتادينيل[93]	74	—
HC2CHO	بروبينال[94]	54	—
HC4N	—[13]	63	—
CH2CNH	كيتينيمين[75]	40	—
C5S	—	92	—

الأسيتالدهيد ومصاوغاتة كحول فينيل وأكسيد الإيثيلين تم رصدها في الفضاء بين نجمي.[95]

سبع ذرات

الجزئ	التسمية	الكتلة	الأيون
c-C2H4O	أكسيد الإيثيلين[96]	44	—
CH3C2H	ميثيل الأسيتيلين	40	—
H3CNH2	ميثيلامين[97]	31	—
CH2CHCN	أكريلونتريل[55][88]	53	—
H2CHCOH	كحول الفينيل[95]	44	—
C6H	جذر الهيكساترينيل[13][40]	73	C6H−[76]
HC4CN	سيانودياسيتيلين[55][79][88]	75	—
CH3CHO	أسيتالدهيد[13][96]	44	—
CH3NCO	إيزوسيانات الميثيل	57	—

الإشارات الراديوية لحمض الخليك تم تأكيد وجودها في عام 1997.[98]، وهو مركب موجود في الخل،

تحتوي هذه الجزيئات على ذرة واحدة أو أكثر من ذرات الديوتريوم وهو نظير أثقل للهيدروجين.

• بوابة علم الفلك
• بوابة الكيمياء