متلازمة التعب المزمن

متلازمة التعب المزمن (بالإنجليزية: Chronic fatigue syndrome أو اختصاراً CFS)‏ وتسمّى أيضًا باسم التهاب الدماغ والنخاع المؤلم للعضلات (إم إي)، وهي حالة طبية معقدة ومنهِكة وطويلة الأمد، تسوء أعراضها بعد النشاط الجسدي أو الذهني، وتضعف فيها القدرة على أداء المهام الروتينية اليومية مقارنةً بما قبل الإصابة، ولا يرتاح المريض عند النوم.[6][7][8][9][10]:7 يواجه المريض صعوبات في الجلوس والوقوف وتسوء الوظائف المعرفية.[7] تشمل الأعراض الأخرى الشائعة أجهزة الجسم المختلفة.[7]

متلازمة التعب المزمن
لوحة فنية تمثل مرأة مصابة بمتلازمة التعب المزمن
(رسم جيم يوشيوكا، ويلينغتون، نيوزيلندا، عام 2009)
لوحة فنية تمثل مرأة مصابة بمتلازمة التعب المزمن
(رسم جيم يوشيوكا، ويلينغتون، نيوزيلندا، عام 2009)

معلومات عامة
الاختصاص طب الروماتزم
من أنواع متلازمة ،  ونقص المناعة الأولي  
الأسباب
الأسباب مرض فيروسي [1][2] 
المظهر السريري
الأعراض ألم عضلي [3]،  وألم مفصلي [3]،  وصداع [3]،  وضبابية الوعي ،  ونفضان ،  والتعرق الليلي ،  وعقدة لمفاوية [3]،  والتهاب الحلق [3] 
الإدارة
أدوية
حالات مشابهة وهن عصبي [4]،  وألم عضلي ليفي [5][4] 

ما زال السبب غير مفهوم، وتشمل الآليات المقترحة الأسباب البيولوجية والوراثية والمُعديَة، والإجهاد البدني أو النفسي الذي يؤثر على كيمياء الجسم.[11][12] يعتمد التشخيص على الأعراض نظرًا لعدم وجود اختبار تشخيصي مؤكد.[13] التعب في متلازمة التعب المزمن ليس ناتجًا عن مجهود شديد مستمر، ولا يخف كثيرًا بعد الراحة، ولا يسببه وجود حالة طبية سابقة.[7] التعب من الأعراض الشائعة في أمراض كثيرة، ولكن التعب غير المبرر وشدة الإعاقة الوظيفية المرافقة لمتلازمة التعب المزمن نادرة نسبيًا في تلك الأمراض.[14]

يمكن أن يتعافى الأشخاص الذين يعانون من متلازمة التعب المزمن أو تتحسن الأعراض مع مرور الوقت، لا توجد علاجات أو أدوية معتمَدة للمرض; ويركز العلاج على الأعراض.[15][16] يوصي مركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها بما يسمّى (إدارة النشاط الشخصي) أو «الخَطو» للحد من تفاقم الأعراض نتيجة الأنشطة العقلية أو البدنية.[15] تشير أدلة محدودة إلى فائدة عقار رينتاتوليمود، والمعالجة الاستشارية النفسية، والعلاج بالتمرين المتدرج عند بعض المرضى.[17]

يبلغ معدل الإصابة بمتلازمة التعب المزمن نحو 1 من كل 100 شخص بين مراجعي أماكن الرعاية الأولية، وتتباين التقديرات بشكل كبير بسبب المعايير المختلفة المستخدمة في الدراسات الوبائية.[18][19] تقدر الدراسات أن 836،000 إلى 2.5 مليون أمريكي و250،000 شخص في المملكة المتحدة يعانون من متلازمة التعب المزمن وهي أكثر حدوثًا عند النساء بمعدل ضعف ونصف إلى ضعفين مقارنةً بالرجال.[20][8][18] يصيب هذا المرض البالغين الذين تتراوح أعمارهم بين 40 و60 عامًا، ويمكن أن يحدث في أعمار أخرى بما في ذلك الطفولة.[21] تشير دراسات أخرى إلى إصابة 1 من كل 200 طفل بمتلازمة التعب المزمن، وهي أكثر شيوعًا عند المراهقين مقارنةً بالأطفال الأصغر سنًا.[10]:182[21] متلازمة التعب المزمن سبب رئيسي للتغيّب عن المدرسة. وهناك إجماع على تأثير متلازمة التعب المزمن السلبي على الصحة والسعادة والإنتاجية، إلى جانب الجدل الواسع حول الكثير من جوانب هذا الاضطراب. يشجّع الأطباء والباحثون والمدافعون عن مرضى هذه المتلازمة أسماء ومعايير تشخيصية مختلفة،[22] فيما تبقى الأدلة حول الأسباب والعلاجات المقترحة متناقضة أو ذات جودة منخفضة.[23]

الأسباب المحتملة

توجد العديد من الأسباب ولكن إلى حد الآن لا يمكن الجزم بواحدة منها على أنها سبب المرض، لذلك يعتقد أنه مرض متعدد الأسباب. والأسباب هي الآتية[24]

على الرغم من تعدد الأسباب إلا أن الكثير من العلماء لا زالوا يعتقدون أن هذا المرض هو نوع من الهجاس[25]" أوالعصاب الهستيري، فهو عبارة عن حالة من الوهن العصبي. لذلك يدرج هذا المرض بالإضافة إلى أمراض تشبهه كالفيبروميالغيا ضمن الأمراض العصابية في المملكة المتحدة[26]، وفرنسا ودول جنوب أوروبا.

  • سابقا ربط بعض الباحثين "فيروس إكس إم آر في" - والذي لم يكن معروفاً حتى ذلك الوقت - بأورام البروستات ومتلازمة التعب المزمن.[27] مما أدى إلى اهتمام كبير لدى المجتمعات العلمية والمرضى قبل أن يتم دحض ذلك فيما بعد.

الأعراض والتشخيص

الأعراض

  • الشعور بالوهن العصبي (تعب شديد).
  • عدم تحمل الكثير من المجهود العقلي والعضلي
  • ألم عضلي غالباً ما يشبه آلام الإنفلونزا
  • ألم بالمفاصل دون عوارض التهابية
  • صداع نصفي متحول
  • آلام الرقبة
  • اضطرابات كربية وقلقية (نوبات الهلع)
  • اضطرابات في النوم (نوم سطحي تولد حالات من فرط النوم وتعب نهاراً)
  • تقلصات عضلية ورعاش
  • صعوبة في التوازن والمشي (الشعور بالدوار والغثيان، الشعور بفقدان الإتجاه)
  • عدم تحمل الأجهزة الإلكترومغنطيسية
  • خفقان وضيق تنفس ومشاكل في البلع
  • الرهاب (وخاصة رهاب الأمراض، وهو عادة ما يكون نتيجة للمرض وليس عارضاً حقيقياً له؛ رهاب الساحات)
  • اضطرابات سمعية بصرية (طنين، تشوش الرؤية)
  • الاختلال العقلي (قلة تركيز، ضعف في الذاكرة الحينية، تبعثر في الأفكار والكلام، الشعور بالضبابية وحتى التوهان....)
  • تعدد الحساسيات وخاصة تجاه المواد الكميائية وحساسيات غذائية خاصة ضد القمح
  • ضعف مناعي جزئي وبسيط مما يسبب حالات زكام متكررة
  • آلام في الحلق
  • ألم أو حتى انتفاخ العقد اللمفوية برقبة والأبط
  • اضطراب الجهاز الحراري (برودة شديدة، تعرق، الشعور بالحرارة)
  • اضطرابات هضمية كعسر الهضم وخاصة متلازمة القولون العصبي
  • خلل الوظائف المستقلة[28]

التشخيص

لا يوجد طريقة تشخيص محددة للمرض وهو يعتمد على المريض نفسه وعلى طريقة التشخيص الاشتباهي، حيث يتم اختبار كل الأمراض الممكنة التي تسبب نفس الأعراض، الأمر الذي يبدو صعباً من الناحية المادية والنفسية للمريض. وبصفة عامة يعاني مرضى متلازمة التعب المزمن من عدم تفهم المحيط العام لهم وحتى الأطباء أنفسهم هناك منهم من ينفي وجود هذا المرض الأمر الذي يعقد حالة المريض وعموماً يعاني أغلب المرضى من مشاكل اجتماعية في العمل والمنزل ومنهم من يكون مجبراً على الانزواء والتقوقع والعيش بالتالي في قفص المرض ومحاولة التفسير الذاتي للأعراض. في النهاية فغالبية المرضى يعانون من الاكتئاب أو اضطراب القلق العام.

الوظائف البدنية

تتفاوت القدرة الوظيفية للأفراد المصابين بمتلازمة التعب المزمن إلى حد كبير.[29] يعيش بعض المصابين حياة طبيعية نسبيَّا; بينما يلزم البعض الآخر السرير ويكونون عاجزين عن رعاية أنفسهم.[30] بالنسبة لغالبية المصابين بمتلازمة التعب المزمن، تنخفض الأنشطة في العمل والمدرسة والعائلة لفترات طويلة.[31] شدة الأعراض والعجز متماثلة عند الجنسين،[32] ويعاني الكثيرون من الألم المزمن المُعيق بشدة.[33] يبلغ المرضى عن تدنٍ حرج في مستويات النشاط البدني.[34] ولوحظ انخفاض في درجة تعقيد الأنشطة.[35] يشابه الضعف المُبلّغ عنه حالات طبية أخرى[36] منها الإيدز في المرحلة المتأخرة،[37] والذئبة، والتهاب المفاصل الروماتويدي، والداء الرئوي الساد المزمن، والأمراض الكلوية في مراحلها النهائية.[38] تؤثر متلازمة التعب المزمن على الحالة الوظيفية للشخص وعافيته النفسية أكثر من حالات طبية مهمة مثل التصلب المتعدد، أو فشل القلب الاحتقاني، أو داء السكري من النمط الثاني.[39][40]

في معظم الأحيان، تتناوب دورات من التعافي والنكس، ما يصعّب تدبير المرض. يزيد الأشخاص الذين يشعرون بتحسن لفترة من الزمن من أنشطتهم، ويمكن أن يؤدي ذلك إلى تفاقم الأعراض عند الانتكاس.[41]

25% من المصابين بمتلازمة التعب المزمن يلزمون المنزل أو لا يغادرون السرير لفترات طويلة تمتد لعقود.[10]:32[9] يقدر أن 75% غير قادرين على العمل بسبب المرض.[42] يحصل أكثر من نصف المرضى على إعانات العجز أو الإجازات المرضية المؤقتة، ويعمل أقل من الخمس بدوام كامل.[30] الإصابة بالمرض عند الأطفال هي سبب مهم للتغيب عن المدرسة.[10]:183

التنبؤ بمستقبل المرض

متلازمة الإرهاق المزمن هو مرض حميد. في بعض الحالات قد يشفي المريض منه تماماً. ألا أن الاكتئاب الشديد يعتبر أكبر خطر يهدد مرضى متلازمة التعب المزمن[43]

العلاج

أثبتت دراسات أن التمارين والعلاج السلوكي المعرفي يمكن أن يكون لها تأثير إيجابي، في حين أن وتيرة مناسبة نادى بها مجموعات من المرضى لم تعمل.[44] · [45] · .[46]

مراجع

  1. المؤلف: منظمة الصحة العالمية — ISBN 978-92-4-154916-5
  2. المؤلف: منظمة الصحة العالمية — العنوان : International Classification of Diseases,Ninth Revision
  3. العنوان : The Chronic Fatigue Syndrome: A Comprehensive Approach to Its Definition and Study — المجلد: 121 — الصفحة: 953-9 — العدد: 12 — نشر في: Annals of Internal Medicine — https://dx.doi.org/10.7326/0003-4819-121-12-199412150-00009https://pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/7978722
  4. المؤلف: منظمة الصحة العالمية — ISBN 978-92-4-154916-5
  5. المؤلف: منظمة الصحة العالمية
  6. "Information for Healthcare Providers | CDC". www.cdc.gov (باللغة الإنجليزية). 2020-04-13. مؤرشف من الأصل في 9 أغسطس 2020. اطلع عليه بتاريخ 17 يونيو 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  7. "Symptoms of ME/CFS | Myalgic Encephalomyelitis/Chronic Fatigue Syndrome (ME/CFS) | CDC". www.cdc.gov (باللغة الإنجليزية). 2019-11-19. مؤرشف من الأصل في 22 أغسطس 2020. اطلع عليه بتاريخ 20 مايو 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  8. "Myalgic Encephalomyelitis/Chronic Fatigue Syndrome (ME/CFS) | CDC". www.cdc.gov (باللغة الإنجليزية). 2020-04-13. مؤرشف من الأصل في 22 أغسطس 2020. اطلع عليه بتاريخ 20 مايو 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  9. "What is ME/CFS? | Myalgic Encephalomyelitis/Chronic Fatigue Syndrome (ME/CFS) | CDC". www.cdc.gov (باللغة الإنجليزية). 2018-07-12. مؤرشف من الأصل في 17 أغسطس 2020. اطلع عليه بتاريخ 21 مايو 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  10. Committee on the Diagnostic Criteria for Myalgic Encephalomyelitis/Chronic Fatigue Syndrome; Board on the Health of Select Populations; Institute of, Medicine (10 February 2015). Beyond Myalgic Encephalomyelitis/Chronic Fatigue Syndrome: Redefining an Illness (PDF). PMID 25695122. مؤرشف من الأصل (PDF) في 20 يناير 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  11. "Possible Causes | Myalgic Encephalomyelitis/Chronic Fatigue Syndrome (ME/CFS) | CDC". www.cdc.gov (باللغة الإنجليزية). 15 May 2019. مؤرشف من الأصل في 22 أغسطس 2020. اطلع عليه بتاريخ 20 مايو 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  12. Afari N, Buchwald D (February 2003). "Chronic fatigue syndrome: a review". The American Journal of Psychiatry. 160 (2): 221–36. doi:10.1176/appi.ajp.160.2.221. PMID 12562565. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  13. "Diagnosis of ME/CFS | Myalgic Encephalomyelitis/Chronic Fatigue Syndrome (ME/CFS) | CDC". 15 May 2019. مؤرشف من الأصل في 28 يوليو 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  14. Ranjith G (January 2005). "Epidemiology of chronic fatigue syndrome". Occupational Medicine. 55 (1): 13–9. doi:10.1093/occmed/kqi012. PMID 15699086. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  15. "Treatment of ME/CFS | Myalgic Encephalomyelitis/Chronic Fatigue Syndrome (ME/CFS) | CDC". www.cdc.gov (باللغة الإنجليزية). 2019-11-19. اطلع عليه بتاريخ 22 مايو 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)  تتضمن هذه المقالة نصًا من هذا المصدر المُتاح في الملكية العامة.
  16. "1 Guidance - Chronic fatigue syndrome/myalgic encephalomyelitis (or encephalopathy): diagnosis and management - Guidance". NICE. 2007-08-22. مؤرشف من الأصل في 12 يوليو 2020. اطلع عليه بتاريخ 11 يوليو 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  17. Smith ME, Haney E, McDonagh M, Pappas M, Daeges M, Wasson N, Fu R, Nelson HD (June 2015). "Treatment of Myalgic Encephalomyelitis/Chronic Fatigue Syndrome: A Systematic Review for a National Institutes of Health Pathways to Prevention Workshop". Annals of Internal Medicine (Systematic review). 162 (12): 841–50. doi:10.7326/M15-0114. PMID 26075755. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  18. Lim EJ, Ahn YC, Jang ES, Lee SW, Lee SH, Son CG (February 2020). "Systematic review and meta-analysis of the prevalence of chronic fatigue syndrome/myalgic encephalomyelitis (CFS/ME)". J Transl Med. 18 (1): 100. doi:10.1186/s12967-020-02269-0. PMC 7038594. PMID 32093722. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  19. Estévez-López, Fernando; Mudie, Kathleen; Wang-Steverding, Xia; Bakken, Inger Johanne; Ivanovs, Andrejs; Castro-Marrero, Jesús; Nacul, Luis; Alegre, Jose; Zalewski, Paweł; Słomko, Joanna; Strand, Elin Bolle; Pheby, Derek; Shikova, Evelina; Lorusso, Lorenzo; Capelli, Enrica; Sekulic, Slobodan; Scheibenbogen, Carmen; Sepúlveda, Nuno; Murovska, Modra; Lacerda, Eliana (2020-05-21). "Systematic Review of the Epidemiological Burden of Myalgic Encephalomyelitis/Chronic Fatigue Syndrome Across Europe: Current Evidence and EUROMENE Research Recommendations for Epidemiology". Journal of Clinical Medicine. MDPI AG. 9 (5): 1557. doi:10.3390/jcm9051557. ISSN 2077-0383. PMC 7290765. PMID 32455633. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  20. "Annex 1: Epidemiology of CFS/ME". UK Department of Health. 2012-01-06. مؤرشف من الأصل في 06 يناير 2012. اطلع عليه بتاريخ 28 يوليو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  21. "ME/CFS in Children | Myalgic Encephalomyelitis/Chronic Fatigue Syndrome (ME/CFS) | CDC". www.cdc.gov (باللغة الإنجليزية). 2019-05-15. مؤرشف من الأصل في 28 يوليو 2020. اطلع عليه بتاريخ 24 مايو 2020. ME/CFS is often thought of as a problem in adults, but children (both adolescents and younger children) can also get ME/CFS. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  22. Ottati VC (2002). The social psychology of politics. New York: Kluwer Academic/Plenum. صفحات 159–160. ISBN 978-0-306-46723-3. مؤرشف من الأصل في 29 يوليو 2020. اطلع عليه بتاريخ 11 أغسطس 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  23. Price JR, Mitchell E, Tidy E, Hunot V (July 2008). Price JR (المحرر). "Cognitive behaviour therapy for chronic fatigue syndrome in adults". The Cochrane Database of Systematic Reviews (3): CD001027. doi:10.1002/14651858.CD001027.pub2. PMC 7028002. PMID 18646067. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  24. نسخة محفوظة 20 فبراير 2019 على موقع واي باك مشين.
  25. Gozon,G et Burnet, J-L, Réactivité microbienne lymphocytaire dans le syndrome de fatigue chronique et la fibromyalgie, "Medcine et longévité mars, (2001)
  26. Neuroland-Art نسخة محفوظة 11 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  27. Urisman A, Molinaro RJ, Fischer N, Plummer SJ, Casey G, Klein EA, Malathi K, Magi-Galluzzi C, Tubbs RR, Ganem D, Silverman RH, DeRisi JL (2006). "Identification of a Novel Gammaretrovirus in Prostate Tumors of Patients Homozygous for R462Q RNASEL Variant". PLoS Pathog. 2 (3): e25. doi:10.1371/journal.ppat.0020025. PMC 1434790. PMID 16609730. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  28. Syndrome de fatigue chronique (encéphalomyélite myalgique) - Définition نسخة محفوظة 16 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
  29. Vanness JM, Snell CR, Strayer DR, Dempsey L, Stevens SR (June 2003). "Subclassifying chronic fatigue syndrome through exercise testing". Medicine and Science in Sports and Exercise. 35 (6): 908–13. doi:10.1249/01.MSS.0000069510.58763.E8. PMID 12783037. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  30. Ross SD, Estok RP, Frame D, Stone LR, Ludensky V, Levine CB (May 2004). "Disability and chronic fatigue syndrome: a focus on function". Archives of Internal Medicine. 164 (10): 1098–107. doi:10.1001/archinte.164.10.1098. PMID 15159267. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  31. "Presentation and Clinical Course of ME/CFS | Myalgic Encephalomyelitis/Chronic Fatigue Syndrome (ME/CFS) | CDC". www.cdc.gov (باللغة الإنجليزية). 2019-11-19. مؤرشف من الأصل في 28 يوليو 2020. اطلع عليه بتاريخ 11 يوليو 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  32. Ho-Yen DO, McNamara I (August 1991). "General practitioners' experience of the chronic fatigue syndrome". The British Journal of General Practice. 41 (349): 324–6. PMC 1371754. PMID 1777276. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  33. Meeus M, Nijs J, Meirleir KD (May 2007). "Chronic musculoskeletal pain in patients with the chronic fatigue syndrome: a systematic review". European Journal of Pain. 11 (4): 377–86. doi:10.1016/j.ejpain.2006.06.005. PMID 16843021. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  34. McCully KK, Sisto SA, Natelson BH (January 1996). "Use of exercise for treatment of chronic fatigue syndrome". Sports Medicine. 21 (1): 35–48. doi:10.2165/00007256-199621010-00004. PMID 8771284. S2CID 239650. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  35. Burton C, Knoop H, Popovic N, Sharpe M, Bleijenberg G (June 2009). "Reduced complexity of activity patterns in patients with chronic fatigue syndrome: a case control study". BioPsychoSocial Medicine. 3 (1): 7. doi:10.1186/1751-0759-3-7. PMC 2697171. PMID 19490619. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  36. Solomon L, Nisenbaum R, Reyes M, Papanicolaou DA, Reeves WC (October 2003). "Functional status of persons with chronic fatigue syndrome in the Wichita, Kansas, population". Health and Quality of Life Outcomes. 1 (1): 48. doi:10.1186/1477-7525-1-48. PMC 239865. PMID 14577835. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  37. Mark, Loveless, MD, congressional testimony of, May 12, 1995, as reported in Hillary Johnson. (1996). Osler's Web: Inside the Labyrinth of the Chronic Fatigue Syndrome Epidemic. Crown Publishers, New York. (ردمك 0-517-70353-X). pp.364-365
  38. "Myalgic Encephalomyelitis/Chronic Fatigue Syndrome (ME/CFS)". Centers for Disease Control and Prevention. 13 April 2020. مؤرشف من الأصل في 26 يونيو 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  39. Anderson JS, Ferrans CE (June 1997). "The quality of life of persons with chronic fatigue syndrome". The Journal of Nervous and Mental Disease. 185 (6): 359–67. doi:10.1097/00005053-199706000-00001. PMID 9205421. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  40. Komaroff AL, Fagioli LR, Doolittle TH, Gandek B, Gleit MA, Guerriero RT, Kornish RJ, Ware NC, Ware JE, Bates DW (September 1996). "Health status in patients with chronic fatigue syndrome and in general population and disease comparison groups". The American Journal of Medicine. 101 (3): 281–90. doi:10.1016/S0002-9343(96)00174-X. PMID 8873490. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  41. "Treating the Most Disruptive Symptoms First and Preventing Worsening of Symptoms | CDC". www.cdc.gov (باللغة الإنجليزية). 2019-11-19. مؤرشف من الأصل في 7 أغسطس 2020. اطلع عليه بتاريخ 19 أغسطس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  42. "Chronic Fatigue Syndrome: Advancing Research and Clinical Education". Centers for Disease Control and Prevention. 28 February 2018. مؤرشف من الأصل في 28 يوليو 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  43. Association Française du Syndrome de Fatigue Chronique et de Fibromyalgie et avec la collaboration du professeur Harton, Y :" Le syndrome de fatigue chronique, page 3."
  44. مقال (عدل | نقاش | تاريخ | وصلات | راقب | سجل)
  45. Associated Press (18 février 2011). "Remise en question les traitements contre la fatigue chronique". الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  46. [[]] ([[{{fullurl:{{{ا}}}|}} {{{ا}}}] عدل] | [[نقاش:|نقاش]] | [[{{fullurl:{{{ا}}}|}} {{{ا}}}] تاريخ] | وصلات | [[{{fullurl:{{{ا}}}|}} {{{ا}}}] راقب] | سجل) نسخة محفوظة 20 أغسطس 2020 على موقع واي باك مشين.
    • بوابة طب
    • بوابة علم النفس
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.