ببر ملاوي

الببر الملاوي أو الببر المالاوي أو ببر الملايي أو ببر المالايا أو الببر المالايوي أو ببر جاكسون (الاسم العلمي: Panthera tigris tigris) هو ببر ينتمي إلى جمهرة معينة لنويعة ببر البر الرئيسي الآسيوي الذي يستوطن شبه الجزيرة الماليزية.[5] تقطن هذه الجمهرة في الأجزاء الجنوبية والوسطى من شبه الجزيرة الملاويّة وقد تم تصنيفها على إنها مهددة بالإنقراض بشدة في القائمة الحمراء للأنواع المهددة بالانقراض في عام 2015. وقُدِرت الجمهرة بما يتراوح بين 250 إلى 340 فرداً ناضجاً في عام 2013 ومن المحتمل إنها تضم أقل من 200 فرداً بالغاً قادراً على التناسل ومَيلها إلى الانخفاض.[1]

اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف

ببر ملاوي

ببر في حديقة الحيوان الوطنية في ماليزيا

حالة الحفظ

أنواع مهددة بالانقراض (خطر انقراض أقصى) [1]
المرتبة التصنيفية نويع  
التصنيف العلمي
النطاق: حقيقيات النوى
المملكة: الحيوانات
الشعبة: الحبليات
الشعيبة: الفقاريات
الشعبة الفرعية: الفكيات
العمارة: رباعيات الأطراف
الطائفة: الثدييات
الطويئفة: الوحشيات
الصنف الفرعي: الوحشيات الحقيقية
الرتبة: اللواحم
الرتيبة: سنوريات الشكل
الفصيلة: السنوريات
الأسرة: النمرية
الجنس: النمر
النوع: الببر
النويع: ببر البر الرئيسي الآسيوي
الاسم العلمي
Panthera tigris tigris
لينيوس، [[1758]]
نطاق الببر الملاوي

مرادفات
سابقاً:
  • Panthera tigris jacksoni وضع اسمه لوه وآخرون.، في عام 2004[2]
  • P. t. malayensis[3][4]

في اللغة الملايويّة، يسمى الببر هاريماو، وأيضاً يختصر إلى ريماو.[6] ويُعرف أيضاً باسم ببر الهند الصينية الجنوبي، لتمييزه عن جمهرات الببور في الأجزاء الشمالية من الهند الصينية، والتي تختلف وراثياً عن هذه الجمهرة.[2]

التصنيف

Felis tigris هو الاسم العلمي الذي إستخدمه كارولوس لينيوس عام 1758 للببر.[7] تم اقتراح Panthera tigris corbetti من قِبَلْ فراتيسلاف مازاك في عام 1968 لنويعة الببر في جنوب شرق آسيا.[8][9] تم اقتراح Panthera tigris jacksoni في عام 2004 كنويع حيث أشار التحليل الجيني إلى اختلافات في الدنا المتقدرة وتسلسل الحمض النووي عن ببر الهند الصينية.[2] منذ مراجعة تصنيف السنوريات في عام 2017، يُعَرَف الببر الملاوي على إنه جمهرة من ببر البر الرئيسي الآسيوي.[5] ومع ذلك، دعمت دراسة وراثية نشرت في عام 2018 ستة أفرع حيوية أحادية النمط الخلوي استناداً على تحليل السلسلة الجينومية الكاملة ل32 عينة. بدا ببر الملاوي مختلف عن عينات ببر البر الرئيسي الآسيوي الاخرى، مما يدعم مفهوم ستة نويعات.[10]

التسمية

عندما تم القبول بجمهرة الببر في شبه الجزيرة الملاويّة كنويعة متميزة في عام 2004، قال رئيس الجمعية الماليزية لحدائق الحيوان والمتنزهات وأحواض السمك إن النويعة الجديدة ينبغي أن يطلق عليها اسم Panthera tigris malayensis لتعكس المنطقة الجغرافية لموطنها.[11] كحل وسط، حصلت على الاسم العامي ببر ملاوي، والاسم العلمي jacksoni، الذي يكرم المحافظ على الببور بيتر جاكسون.[12][13] ومع ذلك، تم استخدام P. t. malayensis من قبل مؤلفين آخرين.[3][4]

الوصف

صورة مقربة لرأس ببر

لا يوجد فرق واضح بين الببر الملاوي وببر الهند الصينية عندما تتم مقارنة العينات من منطقتي الجمجمة أو في الفرو. لم يتم معرفة نوع العينة.[14] يبدو إن الببور الملاوية أصغر من الببور البنغالية. فمن قياس 11 ذكور و8 إناث، فإن متوسط طول الذكور هو 8 أقدام و6 بوصات (259 سنتيمتر)، ومن الإناث 7 أقدام و10 بوصات (239 سنتيمتر).[15] تراوح طول الجسم المأخوذ من 16 ببور إناث في ولاية ترغكانو من 70 إلى 103 أقدام (180 إلى 260 سنتيمتر) وبلغ متوسطه 80.1 بوصة (203 سنتيمتر). وتراوح ارتفاعهن من 23 إلى 41 قدم (58 إلى 104 سنتيمتر)، ووزن الجسم من 52 إلى 195 رطل (24 إلى 88 كيلوغرام). وأظهرت البيانات المستمدة من 21 ذكر إن الطول الكلي تراوح بين 75 إلى 112 قدم (190 إلى 280 سنتيمتر)، وبمتوسط 94.2 بوصة (239 سنتيمتر). وتراوح ارتفاعهم من 24 إلى 45 قدم (61 إلى 114 سنتيمتر)، ووزن الجسم من 104 إلى 284.7 رطل (47.2 إلى 129.1 كيلوغرام).[9]

الانتشار والموائل

التقسيم الجغرافي بين الببور الملاوية والهند الصينية غير واضح لإن جمهرة الببور في شمالي ماليزيا متجاورة مع تلك في جنوبي تايلاند.[1] في سنغافورة الببور كان إنقراضها المحلي في الخمسينات، وتم إطلاق النار على آخر فرد في عام 1932.[9]

بين عامي 1991 و2003، تم الإبلاغ عن آثار للببر من حقول الغطاء النباتي متروكة مبكراً، والاراضي الزراعية خارج الغابات في كلنتن، ترغكانو، فهغ، وجوهر، والعديد من المناطق المشاطئة خارج الغابات في فهغ، فيرق، كلنتن، ترغكانو، وجوهر. معظم الأنهار الرئيسية التي تصب في بحر الصين الجنوبي كان لديها بعض الأدلة على تواجد الببور، في حين تلك التي تصب في مضيق ملقا في الغرب لم تقدم دليلاً على ذلك.[16] بلغ إجمالي موطن الببر المحتمل 66,211 كيلومتر مربع (25,564 ميل مربع)، والتي تضم 37,674 كيلومتر مربع من موائل الببور المؤكدة، و11،655 كيلومتر مربع من موائل الببور المتوقعة و16،882 كيلومتر مربع (6,518 ميل مربع) من موائل الببر المحتملة. وكانت جميع المناطق المحمية التي تحتوي على الببر يزيد حجمها عن 402 كيلومتر مربع (155 ميل مربع).[16]

في أيلول (سبتمبر) 2014، أعلنت منظمتان من منظمات الحفاظ على الطبيعة إن مسح الكاميرا الفخية لسبعة مواقع في الموائل الثلا‌ثة المنفصلة من عام 2010 إلى عام 2013 قد أسفر عن تقدير للجمهرة الباقية على قيد الحياة من 250 إلى 340 فرداً بصحة جيدة، مع احتمال وجود عدد قليل من الجيوب الصغيرة المعزولة الإ‌ضافية. ووفقا للتقرير، فإن الا‌نخفاض يعني إنه قد يتعين نقل النويعة إلى فئة مهدد بخطر إنقراض أقصى في قائمة الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة.[17] اعتباراً من عام 2019، تسبب الصيد الغير قانوني وإستنزاف الفرائس، في إنخفاص أعداد الببور في محمية غابة بيلوم-تيمينجور بنحو 60٪ خلال فترة تتراوح بين 7–8 سنوات، من 60 إلى 23 تقريباً.[18][19][20]

البيئة والسلوك

شبلتان تلعبان

الببور الملاوية تفترس الصمبر، الأيل النابح، الخنزير البري، خنزير بورنيو اللحوي والسيرو. الببور الملاوية أيضا تفترس دببة الشمس،[21] صغار الفيلة وعجول وحيد القرن. غير معروف ما إذا كانت الفريسة الرئيسة تشمل الغور البالغ والتابير. وفي بعض الأ‌حيان، يأخذ الماشية أيضاً؛ ومع ذلك، فإن افتراس الببر يقلل من أعداد الخنازير البرية التي يمكن أن تصبح آفة خطيرة في المزارع وغيرها من الأ‌راضي الزراعية. وتشير الدراسات إلى إنه في المناطق التي تنقرض فيها الحيوانات المفترسة الكبيرة (الببور والنمورالخنازير البرية أكثر 10 أضعاف من المناطق التي لا‌ تزال فيها الببور والنمور موجودة.[22][23][24]

تقلُّ كثافة البُبُور بِشكلٍ كبير في غابات الأمطار بحيث تُصبح ما بين 1.1 و1.98 ببر في كُل 100 كيلومتر مربع (39 ميل مربع)، وذلك نتيجة انخفاض كثافة الطرائد. لِذلك، تحتاج المحميَّات القائمة في الغابات سالِفة الذكر أن يفوق حجمها 1000 كيلومتر مربع (390 ميل مربع) كي تبقى جُمهرة البُبُور فيها قابلة لِلحياة، إذ إنَّ الجُمهرة الحيويَّة تحتاج على الأقل إلى 6 إناث بالغة قادرة على الإنجاب. أمَّا المعلومات حول ماهيَّة غذاء البُبُور ومقاييسها التشكُّليَّة ومعايير انتشارها وبُنيتها الاجتماعية وكيفيَّة تواصلها وحجم موائلها ووُسع شتاتها، فكُّلُّها غير معلومة.[بحاجة لمصدر]

المخاطر

تجزؤ الموطن بسبب مشاريع التنمية والزراعة هو تهديد خطير.[16] بين عامي 1988 و2012، فُقدت مساحة تبلغ حوالي 13،500 كيلومتر مربع (5،200 ميل مربع) من الغابات الطبيعية في شبه جزيرة الماليزية. تم تحويل ما يقرب من 64،800 كيلومتر مربع (25000 ميل مربع) إلى مزارع صناعية واسعة النطاق، في المقام الأول لأجل إنتاج زيت النخيل. تشكل مساحة تبلغ حوالي 8300 كيلومتر مربع (3200 ميل مربع) موطناً رئيسياً للببور.[25]

يجري الصيد غير القانوني التجاري على مستويات متفاوتة في جميع نطاق ولايات الببر. في ماليزيا هناك سوق محلية كبيرة في السنوات الأ‌خيرة للحم الببر والأدوية المصنعة من عظام الببر.[26] بين عامي 2001 و2012، تمت مصادرة أجزاء جسم من 100 ببور على الاقل في ماليزيا. في 2008، عثرت الشرطة على 19 شبل ببر مجمد في حديقة للحيوان. في 2012، تم ضبط جلود وعظام 22 ببور.[27] من الواضح إن الطلب على أجزاء جسم الببور المستخدمة في الطب الصيني يجذب الصيادين من فيتنام وتايلاند وكمبوديا. بين عامي 2014 و2019، قامت وحدات مكافحة الصيد الغير قانوني بإزالة حوالي 1400 فخ من المناطق المحمية.[18][19][20]

الانحفاظ

تُدرَجُ الببور في الملحق الأول من معاهدة التجارة العالمية لأصناف الحيوان والنبات البري المهدد بالانقراض، الذي يحظر التجارة الدولية. وقد حظرت جميع دول نطاق الببر والدول ذات الأسواق الاستهلاكية التجارة المحلية أيضاً.[26] التحالف الماليزي للحفاظ على الببور (مايكات) هو تحالف بين منظمات غير حكومية تضم جمعية الطبيعة الماليزية (أم أن أس)، حركة جنوب شرق آسيا، جمعية المحافظة على الحياة البرية-ماليزيا والصندوق العالمي للطبيعة-ماليزيا."[28] وتشمل أيضاً قسم الحياة البرية والمتنزهات الوطنية.[29] في عام 2007، أجروا خطاً ساخناً للإبلاغ عن الجرائم المرتبطة بالببور، مثل الصيد غير القانوني.[30] من أجل ردع الصيد الغير قانوني، وينظمون تحركات القط، وهي دورية للمواطنين في مناطق الخطر.[31] مايكات لديها هدف زيادة عدد الببور.[32]

في الأَسر

ببر في حديقة حيوان أوستي ناد لابم في مدينة أُوستِي ناد لابِم في جمهورية التشيك

كانت حديقة حيوانات سينسيناتي أول حديقة حيوان في أمريكا الشمالية تبدء في برنامج تربية للببور الملا‌وية الأسيرة مع جلب ذكر وثلا‌ث إناث من آسيا بين عامي 1990 و1992. وهناك أيضاً عدد قليل من الببور الملاوية في حديقة حيوانات جوهر، حديقة حيوانات نيجارا في كوالالمبور، وحديقة حيوانات تايبنج. اعتباراً من عام 2011 كان هناك 54 من هذه النويعة في حدائق حيوان أمريكا الشمالية، موجودة في 25 مؤسسة وينحدرون من 11 مؤسسة فقط. وبالتالي، فإن هدف خطة الحفاظ على التنوع الجيني (الموروثي) بنسبة 90٪ على مدى القرن المقبل غير ممكنة ما لم يتم إضافة ببور آخرين.[بحاجة لمصدر]

المراجع الثقافية

شعار النبالة لماليزيا
شعار النبالة لولاية جوهر الماليزية
شعار النبالة لسنغافورة

الببر الملاوي هو الحيوان الوطني في ماليزيا.[33]

تم رسم ببران كداعمين في شعار النبالة لماليزيا، وشعار النبالة لولاية جوهر وشعار النبالة لسنغافورة. ويظهر الببر في مختلف علم شعارات النبالة في المؤسسات الماليزية مثل الشرطة الملكية الماليزية، مايبانك، بروتون والإتحاد الماليزي لكرة القدم. وهو يرمز إلى الشجاعة والقوة للماليزيين. وهو أيضا لقب للمنتخب الماليزي لكرة القدم. أُعْطِيَ الببر العديد من الألقاب من قبل الماليزيين، ولا سيما باك بيلانغ (يلفظ پاك بيلانگ)، الذي يعني حرفياً (العم المخطط). باك بيلانغ يتميز بشكل بارز في الفلكلور باعتباره واحداً من خصوم سانغ كانسيل (الفأر الغزال).

في محور روايات إيميليو سالغاري في القرن التاسع عشر يُعرفُ بَطل الرواية القرصان الخيالي ساندوكان، باسم "ببر ماليزيا".[34]

اُنظر أيضاً

  • ببر بورنيوي

الملاحظات

      المراجع

      1. Kawanishi, K. (2015). "Panthera tigris subsp. jacksoni". IUCN Red List of Threatened Species. IUCN. 2015: e.T136893A50665029. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
      2. Luo, S.-J.; Kim, J.-H.; Johnson, W. E.; van der Walt, J.; Martenson, J.; Yuhki, N.; Miquelle, D. G.; Uphyrkina, O.; Goodrich, J. M.; Quigley, H. B.; Tilson, R.; Brady, G.; Martelli, P.; Subramaniam, V.; McDougal, C.; Hean, S.; Huang, S.-Q.; Pan, W.; Karanth, U. K.; Sunquist, M.; Smith, J. L. D.; O'Brien, S. J. (2004). "Phylogeography and genetic ancestry of tigers (Panthera tigris)". PLOS Biology. 2 (12): e442. doi:10.1371/journal.pbio.0020442. PMC 534810. PMID 15583716. مؤرشف من الأصل في 23 ديسمبر 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
      3. Schirmer, E. M. (2012). "4: When There Were Tigers In Singapore". When There were Tigers in Singapore: A family saga of the Japanese occupation. Singapore: Marshall Cavendish International Asia Pte Ltd. صفحة 50. ISBN 978-9-8144-0884-4. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
      4. Jaafar, H. Z. E.; Ashraf, M. A. (2017). "1: Climate, Ecosystem, Flora, and Fauna". In Ashraf, M. A.; Othman, R.; Ishak, C. F. (المحررون). Soils of Malaysia. CRC Press. ISBN 978-1-3519-9857-4. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
      5. Kitchener, A. C.; Breitenmoser-Würsten, C.; Eizirik, E.; Gentry, A.; Werdelin, L.; Wilting, A.; Yamaguchi, N.; Abramov, A. V.; Christiansen, P.; Driscoll, C.; Duckworth, J. W.; Johnson, W.; Luo, S.-J.; Meijaard, E.; O’Donoghue, P.; Sanderson, J.; Seymour, K.; Bruford, M.; Groves, C.; Hoffmann, M.; Nowell, K.; Timmons, Z.; Tobe, S. (2017). "A revised taxonomy of the Felidae: The final report of the Cat Classification Task Force of the IUCN Cat Specialist Group" (PDF). Cat News. Special Issue 11: 66–68. مؤرشف من الأصل (PDF) في 06 ديسمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
      6. Wilkinson, R. J. (1901). A Malay-English dictionary. Hongkong, Shanghai and Yokohama: Kelly & Walsh Limited. مؤرشف من الأصل في 1 أغسطس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
      7. Linnaeus, C. (1758). "Felis tigris". Caroli Linnæi Systema naturæ per regna tria naturæ, secundum classes, ordines, genera, species, cum characteribus, differentiis, synonymis, locis. Tomus I (الطبعة decima, reformata). Holmiae: Laurentius Salvius. صفحة 41. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
      8. Mazák, V. (1968). "Nouvelle sous-espèce de tigre provenant de l'Asie du sud-est". Mammalia. 32 (1): 104−112. doi:10.1515/mamm.1968.32.1.104. S2CID 84054536. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
      9. Khan, M.K.M. (1986). "Tigers in Malaysia". The Journal of Wildlife and Parks. V: 1–23. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
      10. Liu, Y.-C.; Sun, X.; Driscoll, C.; Miquelle, D. G.; Xu, X.; Martelli, P.; Uphyrkina, O.; Smith, J. L. D.; O’Brien, S. J.; Luo, S.-J. (2018). "Genome-wide evolutionary analysis of natural history and adaptation in the world's tigers". Current Biology. 28 (23): 3840–3849. doi:10.1016/j.cub.2018.09.019. PMID 30482605. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
      11. Peng, L. Y. (2004). "Research team: Malayan tiger a new subspecies". The Star Online. Malacca. مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 10 أغسطس 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
      12. O’Brien, S. J.; Luo, S.-J.; Kim, J.-H.; Johnson, W. E. (2005). "Molecular Genetic Analysis Reveals Six Living Subspecies of Tiger Panthera tigris". 42. Cat News: 6−8. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); Cite journal requires |journal= (مساعدة)
      13. McMullin, A. (2005). "IUCN tiger specialist Peter Jackson earns his stripes". الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة, Gland. مؤرشف من الأصل في 1 فبراير 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
      14. Mazák, J. H.; Groves, C. P. (2006). "A taxonomic revision of the tigers (Panthera tigris)" (PDF). Mammalian Biology. 71 (5): 268–287. doi:10.1016/j.mambio.2006.02.007. Archived from the original on 13 مارس 2013. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
      15. Locke, A. (1956). The tigers of Terengganu. London: Museum Press Ltd. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
      16. Kawanishi, K.; Yatim, S. H.; Abu Hashim, A. K.; Topani, R. (2003). "Distribution and potential population size of the tiger in Peninsular Malaysia". Journal of Wildlife Parks (Malaysia). 21: 29–50. مؤرشف من الأصل في 06 أبريل 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
      17. Hance, J. (2014). "Malayan tiger population plunges to just 250-340 individuals". Mongabay. مؤرشف من الأصل في 03 أبريل 2015. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
      18. "Poachers, limited prey push Malayan tiger to brink of extinction". Bernama. كوالالمبور: Free Malaysia Today. 2019. مؤرشف من الأصل في 30 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 10 أغسطس 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
      19. Yahaya, A. M. (2019-07-30). "Poachers and limited prey driving Malayan Tiger to extinction". The Star Online. كوالالمبور. مؤرشف من الأصل في 10 أغسطس 2019. اطلع عليه بتاريخ 10 أغسطس 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
      20. Arif, Z. M. (2019-08-03). "Malayan tiger teetering on the brink of extinction; 23 left in Belum-Temenggor Forest Reserve". نيو ستريتس تايمز. Gerik. مؤرشف من الأصل في 28 سبتمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 10 أغسطس 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
      21. Kawanishi, K.; Sunquist, M. E. (2004). "Conservation status of tigers in a primary rainforest of Peninsular Malaysia". Biological Conservation. 120 (3): 329–344. doi:10.1016/j.biocon.2004.03.005. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
      22. Yong, D. L.; Lee, P. Y.-H.; Ang, A.; Tan, K. H. (2010). "The status on Singapore island of the Eurasian wild pig Sus scrofa (Mammalia: Suidae)" (PDF). Nature in Singapore. 3: 227–237. مؤرشف من الأصل (PDF) في 15 يوليو 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
      23. Ickes, K.; Paciorek, C. J.; Thomas. S. C. (2005). "Impacts of nest construction by native pigs (Sus scrofa) on lowland Malaysian rain forest saplings" (PDF). Ecology. 86 (6): 1540–1547. doi:10.1890/04-0867. JSTOR 3450779. مؤرشف من الأصل (PDF) في 20 يوليو 2011. اطلع عليه بتاريخ 03 أكتوبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
      24. Ickes, K. (2001). "Hyper-abundance of native wild pigs (Sus scrofa) in a lowland dipterocarp rain forest of Peninsular Malaysia". Biotropica. 33 (4): 682–690. doi:10.1646/0006-3606(2001)033[0682:haonwp]2.0.co;2. JSTOR 3593170. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
      25. Shevade, V.S.; Potapov, P.V.; Harris, N.L.; Loboda, T.V. (2017). "Expansion of industrial plantations continues to threaten Malayan tiger habitat". Remote Sensing. 9 (7): 747. doi:10.3390/rs9070747. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
      26. Nowell, K. (2007). Asian big cat conservation and trade control in selected range States: evaluating implementation and effectiveness of CITES Recommendations (PDF). كامبريدج, UK: ترافيك. مؤرشف من الأصل (PDF) في 03 أكتوبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
      27. Shepherd, C. R. S.; Khan, S.; Krishnasamy, K. (2013). "Largest Tiger seizure ever in Malaysia". Cat News (59): 11. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
      28. Shahar, F. M. (2013). "Take action with Maybank Wild Tiger Run". نيو ستريتس تايمز. مؤرشف من الأصل في 25 أكتوبر 2014. اطلع عليه بتاريخ 18 سبتمبر 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
      29. Sundararaj, A. (2013). "Tigers, our heritage". نيو ستريتس تايمز. مؤرشف من الأصل في 25 أكتوبر 2014. اطلع عليه بتاريخ 18 سبتمبر 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
      30. "Tiger hotline gets good response from public". The Star. 2007. مؤرشف من الأصل في 30 يوليو 2017. اطلع عليه بتاريخ 18 سبتمبر 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
      31. Heing, N. (2013). "Nature lovers trail after poachers in bid to deter illegal hunting". The Star. مؤرشف من الأصل في 15 مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ 18 سبتمبر 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
      32. Lee, P. (2014). "Malayan tiger now critically endangered, numbering as few as 250". The Star. مؤرشف من الأصل في 11 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 18 سبتمبر 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
      33. DiPiazza, F. (2006). Malaysia in Pictures. Twenty-First Century Books. ISBN 978-0-8225-2674-2. مؤرشف من الأصل في 25 نوفمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
      34. Adami, S. (2006). "Emilio Salgari (1862–1911)". In Marrone, G.; Puppa, P. (المحررون). Encyclopedia of Italian Literary Studies. New York, London: Routledge. صفحات 1654–1655. ISBN 9781135455309. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)

        وصلات خارجية

        • بوابة سنوريات
        • بوابة ثدييات
        • بوابة ماليزيا
        • بوابة علم الحيوان
        • بوابة علم الأحياء
        This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.