ببر الهند الصينية

ببر الهند الصينية أو ببر كوربت (الاسم العلمي: Panthera tigris tigris) هو ببر ينتمي إلى جمهرة معينة لنويعة ببر البر الرئيسي الآسيوي الذي يستوطن جنوب شرق آسيا.[5] هذه الجمهرة تقطن في ميانمار، تايلاند، ولاوس. وقد أدرج كنويعة مهددة بالإنقراض في القائمة الحمراء للأنواع المهددة بالإنقراض منذ عام 2008، حيث إنخفضت الجمهرة بشكل خطير، وإقتربت من فئة مهدد بالانقراض بشدة. في عام 2011، كان يعتقد إن الجمهرة تضم 342 فرداً. بما فيها 85 في ميانمار و20 في فيتنام، وتعيش أكبر وحدة متكاملة من الجمهرة في تايلاند تقدر بنحو 189 إلى 252 فرداً خلال عامي 2009 إلى 2014.

اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف

ببر الهند الصينية

خيثمة[1] في حديقة تيربارك للحيوانات في برلين[lower-alpha 1] في ألمانيا

حالة الحفظ

أنواع مهددة بالانقراض (خطر انقراض متوسط) [2]
المرتبة التصنيفية نويع [3][4] 
التصنيف العلمي
النطاق: حقيقيات النوى
المملكة: الحيوانات
الشعبة: الحبليات
الشعيبة: الفقاريات
الشعبة الفرعية: الفكيات
العمارة: رباعيات الأطراف
الطائفة: الثدييات
الطويئفة: الوحشيات
الصنف الفرعي: الوحشيات الحقيقية
الرتبة: اللواحم
الرتيبة: سنوريات الشكل
الفصيلة: السنوريات
الأسرة: النمرية
الجنس: النمر
النوع: الببر
النويع: ببر البر الرئيسي الآسيوي
الاسم العلمي
Panthera tigris tigirs
لينيوس، [[1758]]
انتشار ببر الهند الصينية (باستثناء ميانمار)

مرادفات
Panthera tigris corbetti مازاك، 1968
معرض صور ببر الهند الصينية  - ويكيميديا كومنز 

التصنيف

إقترح فراتيسلاف مازاك Panthera tigris corbetti كاسم علمي لهذه الجمهرة المميزة في عام 1968 على أساس لون الجلد، ونمط الآثار وأبعاد الجمجمة. كان اسمه تكريماً لجيم كوربت.[6]

في عام 2017، قامت فرقة العمل المعنية بتصنيف القط من المجموعة المتخصصة بالقطط بتنقيح تصنيف السنوريات وهي تعترف الآن بجمهرات الببور في البر الرئيسي لجنوب وجنوب شرق آسيا باعتبارها تنتمي إلى النويعة النمطية ببر البر الرئيسي الآسيوي.[5] دعمت نتائج دراسة وراثية نشرت في عام 2018 ستة أفرع حيوية أحادية النمط الخلوي استناداً على تحليل السلسلة الجينومية الكاملة ل32 عينة من الببور. يبدوا إن العينات من ماليزيا والهند الصينية كانت متميزة عن جمهرات البر الرئيسي الآسيوي الأخرى، مما يدعم مفهوم ستة نويعات حية.[7]

الوصف

ببر هند صينية شاب

بالمقارنة مع الببر البنغالي فإن جمجمة ببر الهند الصينية أصغر ولون جلده أكثر قتامة مع وجود خطوط أكثر ولكن قصيرة ورفيعة نوعا ما.[6][8] أما من ناحية حجم الجسم، فإنه أصغر من الببور البنغالية والسيبيرية. يتراوح حجم الذكور من 255 إلى 285 سنتيمتر (100 إلى 112 بوصة) ووزنها من 150 إلى 195 كيلوغرام (331 إلى 430 رطل) أما الإناث فتتراوحن في الحجم من 230 إلى 255 سنتيمتر (91 إلى 100 بوصة) ووزنها من 100 إلى 130 كيلوغرام (220 إلى 290 رطلاً).[9]

الانتشار والموائل

خريطة تظهر انتشار الببر البنغالي في جنوب آسيا (باللون الأحمر)، وببر الهند الصينية في ميانمار (باللون الأصفر)

ينتشر ببر الهند الصينية في ميانمار وتايلاند ولاوس.[2] لم يسجل أي تواجد لها في فيتنام منذ عام 1997.[10] تشير البيانات المتوفرة إلى عدم وجود المزيد من الببور المتناسلة في كمبوديا والصين.[11]

تأكد وجود ببر الهند الصينية في ميانمار في كل من وادي هوكاونغ ومحمية هتامانثي للحياة البرية وفي منطقتين صغيرتين في منطقة تانينثاري. وتعتبر تلال تيناسيريم منطقة هامة كموئل ولكن يتم حصاد الغابات هناك.[12] في عام 2015، وثق تواجد ببر الهند الصينية بواسطة الكاميرات الفخية لأول مرة في غابات التلال في ولاية كاين.[13]

يعيش أكثر من نصف الجمهرة الكلية في مجمع الغابات الغربية في تايلاند ولا سيما في منطقة محمية هواي خا خينج للحياة البرية. ويتكون هذه الموطن من غابات رطبة عريضة الأوراق إستوائية وشبه إستوائية.[14] كشفت مسوحات الكاميرات الفخية منذ عام 2008 إلى 2017 في شرقي تايلاند عن حوالي 17 ببراً بالغاً في مساحة 4445 كيلومتر مربع (1,716 ميل مربع) في مجمع دونغ فايايين كاو ياي الحرجي. كان لدى عدة أفراد أشبال. قُدِرَتْ الكثافة السكانية في متنزه ثاب لان الوطني ومتنزه بانج سيدا الوطني ومحمية دونغ ياي للحياة البرية بـ0.32-1.21 فرداً لكل 100 كيلومتر مربع (39 ميل مربع).[15][16]

في لاوس، وثِقَ 14 ببراً في منطقة نام إت فو لوي المحمية الوطنية خلال عمليات مسح بين عامي 2013 إلى 2017 التي غطت أربع مجموعات من حوالي 200 كيلومتر مربع (77 ميل مربع) من الغابات شبه دائمة الخضرة والغابات دائمة الخضرة التي تتخللها بعض بقع أراضي عشبية.[17]

أما في الصين فقد تواجدت تاريخياً في مقاطعة يونان ومحافظة مودوغ حيث ربما لم يبقى أي منها على قيد الحياة اليوم.[18] في محمية شانغيونغ الطبيعية في يونان، تم الكشف عن ثلاثة أفراد خلال عمليات المسح من عام 2004 إلى عام 2009.[19]

تشير نتائج دراسة جغرافية عرقية بإستخدام 134 عينة من الببور على نطاق عالمي إلى إن حد إنتشار ببر الهند الصينية لناحية الشمال الغربي هو المنطقة الواقعة في تلال شيتاجونج وحوض نهر براهمابوترا المتاخمة للموطن التاريخي للببر البنغالي.[20][21] ماناس-نامدافا وأورانغ-لاوكهاوا وكازيرانجا-ميغالايا هي وحدات حفظ الببر في شمال شرقي الهند، وتمتد على مساحة لا تقل عن 14500 كيلومتر مربع (5600 ميل مربع) عبر العديد من المناطق المحمية.[22] الببور موجودة أيضاً في محمية باكي للببور.[23] في تلال ميشمي، تم تسجيل الببور في عام 2017 حتى إرتفاع 3،630 متر (11،910 قدم) في الثلج.[24]

في جنوب شرقي التبت، صُورَتْ الببور في محافظة مودوغ خلال مسح الكاميرا الفخية في عام 2018.[25]

البيئة والسلوك

في محمية هواي خا خينج للحياة البرية في تايلاند، جُهزت سبع إناث وأربعة ببور ذكور بأطواق راديو نظام التموضع العالمي بين حزيران عام 2005 وآب عام 2011. كان متوسط نطاق مسكن الإناث 70.2 ± 33.2 كيلومتر مربع (27.1 ± 12.8 ميل مربع) والذكور 267.6 ± 92.4 كيلومتر مربع (103.3 ± 35.7 ميل مربع).[26]

بين عامي 2013 و2015، تم تحديد 11 نوعاً من الفرائس في 150 موقع قتل. تراوحت أوزانها من 3 إلى 287 كيلوغرام (6.6 إلى 632.7 رطل). يتم قتل أيل الصمبر، البانتنغ، الغور والخنزير البري في أغلب الأحيان، ولكن تم التعرف أيضاً على بقايا عجول الفيل الآسيوي، الغرير الخنزيري، شيهم العالم القديم، المنتجق، السيرو، آكل النمل الحرشفي واللنغور.[27]

المخاطر

التهديد الرئيسي للببور هو الصيد غير القانوني لأجل تجارة الحياة البرية غير القانونية.[2] لقد كان عظم الببر عنصراً في الطب الصيني التقليدي لأكثر من 1500 عاماً ويضاف إما إلى نبيذ طبي، أو إستخدامه على شكل مسحوق، أو يُغلى إلى بنية مشابهة للغراء. أُنتجت أكثر من 40 وصفة طبية مختلفة تحتوي على عظام الببر من قبل ما لا يقل عن 226 شركة صينية في عام 1993.[28] يعتبر غراء عظم الببر منتجاً شعبياً بين المستهلكين الفيتناميين الحضريين الذين يستخدمونه كدواء.[29]

بين عامي 1970 و1993، إستوردت كوريا الجنوبية 607 كيلوغراماً (1333 رطل) من عظام الببر من تايلاند و2,415 كيلوغرام (5324 رطل) من الصين بين عامي 1991 و1993.[30] بين عامي 2001 و2010، تم مسح أسواق الحياة البرية في ميانمار وتايلاند ولاوس. خلال 13 مسحاً، تم العثور على 157 من أجزاء جسم الببور، تمثل 91 فرداً على الأقل. كانت الجلود السليمة الأجزاء الأكثر تداولاً عادةً. تم تقديم العظام والأقدام والقضبان كمنشطات جنسية طبيعية في أماكن بها صناعة جنسية كبيرة. تم تقديم نبيذ عظم الببر في المقام الأول في المتاجر التي تخدم الزبائن الصينيين. يمثل الطب التقليدي جزءاً كبيراً من المنتجات المباعة والمُصدَرَة إلى الصين ولاوس وفيتنام.[31]

وبين عامي 2000 و2011، صودِرَ 641 ببراً، حي وميت، في 196 حادثة في تايلاند ولاوس وفيتنام وكمبوديا والصين؛ يشتبه في إن 275 ببراً تسربوا إلى التجارة من مباني الأسْرْ. كانت الصين الوجهة الأكثر شيوعاً للببور المصادرة.[32]

يقع وادي هوكاونغ في ولاية كاشين في ميانمار، وهو أكبر محمية ببر في العالم، وهو موطن لجمهرة ببور ميانمار الهند الصينية الباقية. ومنذ عام 2006، صادر مالك شركة يوزانا الثري هتاي ماينت إلى جانب السلطات المحلية أكثر من 200,000 فدان من الأ‌راضي من أكثر من 600 أسرة في الوادي. وقد تم قطع الكثير من الأ‌شجار، وتحولت الأ‌رض إلى مزارع. وقد أُعتُبِرَت بعض الأ‌راضي التي أخذتها شركة يوزانا ممرات عبور الببر. هذه المساحات من الأ‌راضي التي كان من المفترض أن تترك دون المساس بها للتنمية من أجل السماح لببور الهند الصينية في المنطقة للسفر بين جيوب المحمية من الأراضي المحمية.[33]

الانحفاظ

منذ عام 1993، أُدرِجَ ببر الهند الصينية في قائمة معاهدة التجارة العالمية لأصناف الحيوان والنبات البري المهدد بالانقراض في الملحق الأول، مما يجعل التجارة الدولية غير قانونية. حظرت الصين وكوريا الجنوبية وفيتنام وسنغافورة وتايوان التجارة في الببور وبيع المشتقات الطبية. تم حظر تصنيع الأدوية التي تعتمد على الببور في الصين، وإنخفضت المبيعات المفتوحة للأدوية التي تعتمد على الببور بشكل ملحوظ منذ عام 1995.[34]

تم تكثيف الدوريات في محمية هواي خا خينج للحياة البرية في تايلاند منذ عام 2006 بحيث يبدو إن الصيد غير القانوني قد إنخفض، مما أدى إلى تحسن هامشي في بقاء الببور وإمدادها.[35] في منطقة نائية من تايلاند، صُورَت 3 ببور شبه بالغة في ربيع عام 2020 يُعتقد إنها تنتشر من موقع ولادتها.[36]

في الأَسر

ببر الهند الصينية هو الأقل تمثيلاً في الأسر وليس جزءاً من برنامج تكاثر منسق. واعتباراً من عام 2007، تم التعرف على 14 فرد على إنها ببر الهند الصينية استناداً إلى التحليل الجيني من 105 ببور أسيرة في 14 بلداً.[37]

كتب جوردان شول، أحد المساهمين في منظمة ناشيونال جيوغرافيك نيوز ووتش في عام 2010:

«قبل تعيين النويعة الملا‌وية كان هناك ما يقرب من 60 ببور الهند الصينية في حدائق الحيوان الآسيوية، الاوروبية والامريكية الشمالية. اليوم هناك أقل من حفنة. حدائق الحيوان ملتزمة بالحفاظ على السلا‌مة الوراثية للنويعة الموجودة في البرية.[38]»

معرض الصور

اُنظر أيضاً

  • ببر بورنيوي

الملاحظات

  1. تلفظ حديقة تِيرپارك للحيوانات في برلين

    المراجع

    1. الخَيْثمة هو اسم أنثى الببر
    2. Goodrich, J.; Lynam, A.; Miquelle, D.; Wibisono, H.; Kawanishi, K.; Pattanavibool, A.; Htun, S.; Tempa, T.; Karki, J.; Jhala, Y.; Karanth, U. (2015). "Panthera tigris". IUCN Red List of Threatened Species. IUCN. 2015: e.T15955A50659951. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    3. وصلة : التصنيف التسلسلي ضمن نظام المعلومات التصنيفية المتكامل — تاريخ الاطلاع: 19 سبتمبر 2013 — العنوان : Integrated Taxonomic Information System — تاريخ النشر: 15 أغسطس 2007
    4. وصلة : http://www.departments.bucknell.edu/biology/resources/msw3/browse.asp?s=y&id=14000264 — تاريخ الاطلاع: 19 سبتمبر 2015 — العنوان : Mammal Species of the World
    5. Kitchener, A. C.; Breitenmoser-Würsten, C.; Eizirik, E.; Gentry, A.; Werdelin, L.; Wilting, A.; Yamaguchi, N.; Abramov, A. V.; Christiansen, P.; Driscoll, C.; Duckworth, J. W.; Johnson, W.; Luo, S.-J.; Meijaard, E.; O’Donoghue, P.; Sanderson, J.; Seymour, K.; Bruford, M.; Groves, C.; Hoffmann, M.; Nowell, K.; Timmons, Z.; Tobe, S. (2017). "A revised taxonomy of the Felidae: The final report of the Cat Classification Task Force of the IUCN Cat Specialist Group" (PDF). Cat News (Special Issue 11): 66–68. مؤرشف من الأصل (PDF) في 1 ديسمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    6. Mazák, V. (1968). "Nouvelle sous-espèce de tigre provenant de l'Asie du sud-est". Mammalia. 32 (1): 104−112. doi:10.1515/mamm.1968.32.1.104. S2CID 84054536. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    7. Liu, Y.-C.; Sun, X.; Driscoll, C.; Miquelle, D. G.; Xu, X.; Martelli, P.; Uphyrkina, O.; Smith, J. L. D.; O’Brien, S. J.; Luo, S.-J. (2018). "Genome-wide evolutionary analysis of natural history and adaptation in the world's tigers". Current Biology. 28 (23): 3840–3849. doi:10.1016/j.cub.2018.09.019. PMID 30482605. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    8. Mazák, V.; Groves, C. P. (2006). "A taxonomic revision of the tigers (Panthera tigris) of Southeast Asia". Mammalian Biology. 71 (5): 268–287. doi:10.1016/j.mambio.2006.02.007. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    9. Mazák, V. (1981). "Panthera tigris" (PDF). Mammalian Species. 152 (152): 1–8. doi:10.2307/3504004. JSTOR 3504004. مؤرشف من الأصل (PDF) في 30 أكتوبر 2005. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    10. Lynam, A.J. (2010). "Securing a future for wild Indochinese tigers: transforming tiger vacuums into tiger source sites". Integrative Zoology. 5 (4): 324–334. doi:10.1111/j.1749-4877.2010.00220.x. PMID 21392350. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    11. Walston, J.; Robinson, J. G.; Bennett, E. L.; Breitenmoser, U.; da Fonseca, G. A. B.; Goodrich, J.; Gumal, M.; Hunter, L.; Johnson, A.; Karanth, K.U.; Leader-Williams, N. (2010). "Bringing the Tiger Back from the Brink—The Six Percent Solution". PLOS Biology. 8 (9): e1000485. doi:10.1371/journal.pbio.1000485. PMC 2939024. PMID 20856904. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    12. Lynam, A. J.; Saw Tun Khaing; Khin Maung Zaw (2006). "Developing a national tiger action plan for the Union of Myanmar". Environmental Management. 37 (1): 30–39. doi:10.1007/s00267-004-0273-9. PMID 16362487. S2CID 20467948. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    13. Saw Sha Bwe Moo; Froese, G. Z. L.; Gray, T. N. E. (2017). "First structured camera-trap surveys in Karen State, Myanmar, reveal high diversity of globally threatened mammals". Oryx. 52 (3): 537–543. doi:10.1017/S0030605316001113. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    14. Simcharoen, S.; Pattanavibool, A.; Karanth, K. U.; Nichols, J. D.; Kumar, N. S. (2007). "How many tigers Panthera tigris are there in Huai Kha Khaeng Wildlife Sanctuary, Thailand? An estimate using photographic capture-recapture sampling". Oryx. 41 (4): 447–453. doi:10.1017/S0030605307414107. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    15. Ash, E.; Hallam, C.; Chanteap, P.; Kaszta, Ż.; Macdonald, D.W.; Rojanachinda, W.; Redford, T.; Harihar, A. (2020). "Estimating the density of a globally important tiger (Panthera tigris) population: Using simulations to evaluate survey design in Eastern Thailand". Biological Conservation. 241: 108349. doi:10.1016/j.biocon.2019.108349. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    16. Ash, E.; Kaszta, Ż.; Noochdumrong, A.; Redford, T.; Chanteap, P.; Hallam, C.; Jaroensuk, B.; Raksat, S.; Srinoppawan, K.; Macdonald, D.W. (2020). "Opportunity for Thailand's forgotten tigers: assessment of the Indochinese tiger Panthera tigris corbetti and its prey with camera-trap surveys". Oryx. first view: 1–8. doi:10.1017/S0030605319000589. مؤرشف من الأصل في |archive-url= بحاجة لـ |archive-date= (مساعدة). الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    17. Rasphone, A.; Kéry, M.; Kamler, J.F.; Macdonald, D.W. (2019). "Documenting the demise of tiger and leopard, and the status of other carnivores and prey, in Lao PDR's most prized protected area: Nam Et-Phou Louey". Global Ecology and Conservation. 20: e00766. doi:10.1016/j.gecco.2019.e00766. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    18. Kang, A.; Xie, Y.; Tang, J.; Sanderson, E. W.; Ginsburg, J. R.; Zhang, E. (2010). "Historic distribution and the recent loss of tigers in China". Integrative Zoology. 5 (4): 335–341. doi:10.1111/j.1749-4877.2010.00221.x. PMID 21392351. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    19. Feng, L.; Wang, L.; Wang, B.; Smith, J.L.; Zhang, L. (2013). "Population status of the Indochinese tiger (Panthera tigris corbetti) and density of the three primary ungulate prey species in Shangyong Nature Reserve, Xishuangbanna, China". Acta Theriologica Sinica. 33 (4): 308–318. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    20. Luo, S.-J.; Kim, J.-H.; Johnson, W. E.; van der Walt, J.; Martenson, J.; Yuhki, N.; Miquelle, D. G.; Uphyrkina, O.; Goodrich, J. M.; Quigley, H. B.; Tilson, R.; Brady, G.; Martelli, P.; Subramaniam, V.; McDougal, C.; Hean, S.; Huang, S.-Q.; Pan, W.; Karanth, U. K.; Sunquist, M.; Smith, J. L. D.; O'Brien, S. J. (2004). "Phylogeography and genetic ancestry of tigers (Panthera tigris)". PLOS Biology. 2 (12): e442. doi:10.1371/journal.pbio.0020442. PMC 534810. PMID 15583716. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    21. Luo, S.J.; Johnson, W. E.; O'Brien, S. J. (2010). "Applying molecular genetic tools to tiger conservation". Integrative Zoology. 5 (4): 351–362. doi:10.1111/j.1749-4877.2010.00222.x. PMC 6984346. PMID 21392353. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    22. Wikramanayake, E.D.; Dinerstein, E.; Robinson, J.G.; Karanth, K.U.; Rabinowitz, A.; Olson, D.; Mathew, T.; Hedao, P.; Connor, M.; Hemley, G.; Bolze, D. (1999). "Where can tigers live in the future? A framework for identifying high-priority areas for the conservation of tigers in the wild". In Seidensticker, J.; Christie, S.; Jackson, P. (المحررون). Riding the Tiger: Tiger Conservation in Human-Dominated Landscapes. Cambridge: Cambridge University Press. صفحات 255–272. ISBN 978-0-521-64835-6. مؤرشف من الأصل في 10 مارس 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    23. Chauhan, D. S.; Singh, R.; Mishra, S.; Dadda, T.; Goyal, S. P. (2006). Estimation of tiger population in an intensive study area of Pakke Tiger Reserve, Arunachal Pradesh, India. Dehradun, India: Wildlife Institute of India. مؤرشف من الأصل في 7 يونيو 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    24. Adhikarimayum, A. S.; Gopi, G. V. (2018). "First photographic record of tiger presence at higher elevations of the Mishmi Hills in the Eastern Himalayan Biodiversity Hotspot, Arunachal Pradesh, India". Journal of Threatened Taxa. 10 (13): 12833–12836. doi:10.11609/jott.4381.10.13.12833-12836. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    25. Li, X.; Bleisch, W.V.; Liu, X.; Jiang, X. (2020). "Camera-trap surveys reveal high diversity of mammals and pheasants in Medog, Tibet". Oryx: 1–4. doi:10.1017/S0030605319001467. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    26. Simcharoen, A.; Savini, T.; Gale, G. A.; Simcharoen, S.; Duangchantrasiri, S.; Pakpien, S.; Smith, J. L. D. (2014). "Female tiger Panthera tigris home range size and prey abundance: important metrics for management". Oryx. 48 (3): 370–377. doi:10.1017/S0030605312001408. مؤرشف من الأصل في 21 يونيو 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    27. Pakpien, S.; Simcharoen, A.; Duangchantrasiri, S.; Chimchome, V.; Pongpattannurak, N.; Smith, J. L. D. (2017). "Ecological Covariates at Kill Sites Influence Tiger (Panthera tigris) Hunting Success in Huai Kha Khaeng Wildlife Sanctuary, Thailand". Tropical Conservation Science. 10: 1940082917719000. doi:10.1177/1940082917719000. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    28. Li, C.; Zhang, D. (1997). The Research on Substitutes for Tiger Bone. First International Symposium on Endangered Species Used in Traditional East Asian Medicine: Substitutes for Tiger Bone and Musk. Hong Kong: TRAFFIC East Asia and the Chinese Medicinal Material Research Centre. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    29. Davis, E. O.; Willemsen, M.; Dang, V.; O’Connor, D.; Glikman, J. A. (2020). "An updated analysis of the consumption of tiger products in urban Vietnam". Global Ecology and Conservation. 22: e00960. doi:10.1016/j.gecco.2020.e00960. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    30. Mills, J. A.; Jackson, P. (1994). Killed for a Cure: A Review of the Worldwide Trade in Tiger Bone (PDF). Cambridge, UK: TRAFFIC International. مؤرشف من الأصل (PDF) في 25 سبتمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    31. Oswell, A. H. (2010). The Big Cat Trade in Myanmar and Thailand (PDF). Selangor, Malaysia: TRAFFIC Southeast Asia. مؤرشف من الأصل (PDF) في 24 سبتمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    32. Stoner, S.; Krishnasamy, K.; Wittmann, T.; Delean, S.; Cassey, P. (2016). Reduced to skin and bones re-examined (PDF). Selangor, Malaysia: TRAFFIC Southeast Asia. مؤرشف من الأصل (PDF) في 29 ديسمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    33. Martov, S. (2012). "World's Largest Tiger Reserve 'Bereft of Cats'". The Irrawaddy. مؤرشف من الأصل في 27 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر 2013. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    34. Hemley, G.; Mills, G. A. (1999). "The beginning of the end of tigers in trade?". In Seidensticker, J.; Christie, S.; Jackson, P. (المحررون). Riding the Tiger: Tiger Conservation in Human-Dominated Landscapes. Cambridge: Cambridge University Press. صفحات 217–229. ISBN 978-0-521-64835-6. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    35. Duangchantrasiri, S.; Umponjan, M.; Simcharoen, S.; Pattanavibool, A.; Chaiwattana, S.; Maneerat, S.; Kumar, N. S.; Jathanna, D.; Srivathsa, A.; Karanth, K.U. (2016). "Dynamics of a low‐density tiger population in Southeast Asia in the context of improved law enforcement". Conservation Biology. 30 (3): 639–648. doi:10.1111/cobi.12655. PMID 27153529. مؤرشف من الأصل في 7 يونيو 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    36. Regan, H. (2020). "Endangered tigers captured on camera in Thailand bolster hope for species' survival". CNN. مؤرشف من الأصل في 8 نوفمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    37. Luo, S. J.; Johnson, W. E.; Martenson, J.; Antunes, A.; Martelli, P.; Uphyrkina, O.; Traylor-Holzer, K.; Smith, J. L. D.; O'Brien, S. J. (2008). "Subspecies genetic assignments of worldwide captive tigers increase conservation value of captive populations". Current Biology. 18 (8): 592–596. doi:10.1016/j.cub.2008.03.053. PMID 18424146. S2CID 16594083. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    38. Schaul, J. (2010). "Managing Tiger Species Survival in American Zoos". National Geographic Society News Watch. مؤرشف من الأصل في 30 مارس 2011. اطلع عليه بتاريخ 19 نوفمبر 2013. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)

      وصلات خارجية

      • بوابة علم الحيوان
      • بوابة علم الأحياء
      • بوابة ثدييات
      • بوابة سنوريات
      This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.