الاحتجاجات البحرينية 2011

الانتفاضة البحرينية[6] وكانت سلسلة من المظاهرات والبالغة حملة متواصلة من المقاومة المدنية[7][8] وعنيفة في بلاد الخليج العربي في البحرين. كجزء من الموجة الثورية من الاحتجاجات في أفريقيا والشرق الأوسط وشمال بعد التضحية بالنفس من محمد البوعزيزي في تونس، كانت تهدف الاحتجاجات البحرينية في البداية في تحقيق قدر أكبر من الحرية السياسية والمساواة بين السكان الشيعة الأغلبية,[9] وسعت لدعوة لانهاء النظام الملكي حمد بن عيسى آل خليفة[10] بعد غارة ليلية القاتلة في 17 فبراير 2011 ضد المحتجين في دوار اللؤلؤة في المنامة,[11][12] المعروف محليا باسم الخميس الدامي.

إن حيادية وصحة هذه المقالة محلُ خلافٍ. ناقش هذه المسألة في صفحة نقاش المقالة، ولا تُزِل هذا القالب دون توافق على ذلك.(نقاش) (مايو 2016)
محتوى هذه المقالة بحاجة للتحديث. فضلًا، ساعد بتحديثه ليعكس الأحداث الأخيرة وليشمل المعلومات الموثوقة المتاحة حديثاً. (أكتوبر 2015)
الاحتجاجات البحرينية 2011
جزء من ثورات الربيع العربي، صراع إيران والسعودية بالوكالة
اتجاه عقارب الساعة من أعلى اليسار: متظاهرون يرفعون أيديهم نحو دوار اللؤلؤة في 19 شباط 2011؛ اشتباكات بين قوات الامن والمحتجين يوم 13 مارس. أكثر من 100،000 من المحتجين البحرينيين يشاركون في "مسيرة الوفاء للشهداء"، في 22 فبراير شباط. اشتباكات بين قوات الامن والمحتجين يوم 13 مارس. القوات المسلحة البحرينية عرقلة مدخل إلى القرية البحرينية.

التاريخ
المكان  البحرين
26°01′39″N 50°33′00″E  
النتيجة النهائية
  • دخول درع الجزيرة لدوار اللؤلؤة (دوار مجلس التعاون) وفض الاعتصام.
  • قمعت الانتفاضة.
  • استمرار المظاهرات في بعض الأحيان حتى نهاية عام 2014.
الأسباب تجنيس
أحادية السلطة
الفساد الاقتصادي
التضخم والبطالةو اعتقال السياسيين
الأهداف إسقاط النظام (ائتلاف شباب ثورة 14 فبراير)
مملكة دستورية (جمعية الوفاق)
المظاهر مظاهرات
اعتصامات
إضرابات مدنية
أعمال شغب
التنازلات المقدمة
قادة الفريقين
حمد بن عيسى بن سلمان آل خليفة
خليفة بن سلمان بن حمد آل خليفة<br سلمان بن حمد آل خليفة
الجيش البحريني
درع الجزيرة
ائتلاف شباب ثورة 14 فبراير
جمعية الوفاق الوطني الإسلامية
عدد المشاركين
~300.000 مواطن (بحسب المصادر الرسمية)[3] ~300.000 مواطن (المعارضة البحرينية)
الخسائر
20 رجل أمن +1000 مصاب[4] +120 قتيل(بحسب المعارضة)[5]
+1000 معتقل
آلاف الجرحى

المتظاهرين في المنامة يخيم لعدة أيام في دوار اللؤلؤة، التي أصبحت مركزا للاحتجاجات. وبعد شهر، طلبت حكومة البحرين قوات الشرطة المساعدات من دول مجلس التعاون الخليجي. في 14 آذار 1000 جندي من المملكة العربية السعودية و 500 جندي من الإمارات العربية المتحدة دخلت البحرين وسحق الانتفاضة.[13] في وقت لاحق يوم، أعلن الملك حمد الأحكام العرفية وحالة ثلاثة أشهر الطوارئ.[14][15] وكان دوار اللؤلؤة تطهيرها من المحتجين ودمر التمثال الشهير في وسطها.

ومع ذلك فقد استمرت المظاهرات في بعض الأحيان منذ ذلك الحين. بعد رفع حالة الطوارئ في 1 يونيو، وأحزاب المعارضة، جمعية الوفاق الوطني الإسلامية، نظمت عدة احتجاجات أسبوعية[16] يحضره عادة عشرات الآلاف.[17] في 9 مارس 2012، أكثر من 100,000 حضر[18] و في 31 آب جذب أخرى عشرات الآلاف.[19] يوميا الاحتجاجات والاشتباكات على نطاق أصغر استمرت، ومعظمهم من خارج المناطق التجارية في المنامة.[20][21] وبحلول أبريل 2012، أكثر من 80 لقوا حتفهم.[22]

وقد وصفت استجابة الشرطة في اطار حملة "الوحشية" على المتظاهرين "المسالمين والعزل"، بما في ذلك الأطباء والمدونين.[23][24][25] وقامت الشرطة بعمليات مداهمة منزل منتصف الليل في الأحياء الشيعية والضرب عند نقاط التفتيش، والحرمان من الرعاية الطبية في حملة الترهيب.[26][27][28] وقد تم القبض على أكثر من 2929 شخص,[29][30] وخمسة على الأقل لقوا حتفهم بسبب التعذيب في مخافر الشرطة.:[31] 287-8

في يونيو أقام الملك حمد اللجنة البحرينية المستقلة لتقصي الحقائق مكونة من شخصيات دولية مستقلة لتقييم الحوادث. وصدر التقرير في 23 نوفمبر تشرين الثاني وأكد استخدام الحكومة البحرينية للتعذيب المنهجي وغيره من أشكال الإيذاء البدني والنفسي النماذج على المعتقلين، فضلا عن غيرها من انتهاكات حقوق الإنسان : 298 كما رفضت ادعاءات الحكومة بأن الاحتجاجات كانت بتحريض من إيران.[32] وانتقد التقرير عدم الكشف عن أسماء المعتدين الفردية وتوسيع نطاق المساءلة فقط لأولئك الذين قاموا بنشاط انتهاكات لحقوق الإنسان.[33]

في أوائل شهر يوليو 2013، ودعا النشطاء البحرينيين للمسيرات الكبرى في 14 آب تحت عنوان تمرد البحرين.[34]

أصل التسمية

ومن المعروف الانتفاضة البحرينية أيضا باسم انتفاضة 14 فبراير[35] وانتفاضة اللؤلؤة.[36] على الرغم من أن معظم المصادر تشير إلى أنها انتفاضة، بعضهم أطلق عليها اسم ثورة.

خلفية

جذور التاريخ انتفاضة العودة إلى بداية القرن 20. واحتج الشعب البحريني بشكل متقطع طوال العقود الماضية للمطالبة بالحقوق الاجتماعية والاقتصادية والسياسية [13]: وكانت 162 المظاهرات الحالية في وقت مبكر من 1920 و أجريت الانتخابات البلدية الأولى في عام 1926. [55]

حقوق الإنسان

وانتقد حالة حقوق الإنسان في البحرين في الفترة ما بين عامي 1975 و 2001. وكانت الحكومة قد ارتكبت انتهاكات واسعة النطاق بما في ذلك التعذيب المنهجي. [62] [63] وبعد الإصلاحات في عام 2001، تحسنت حقوق الإنسان بشكل كبير [64] وكانت محل ثناء من قبل منظمة العفو الدولية. [65] زعم أنهم بدأ يتدهور من جديد في نهاية عام 2007 عندما تم تكتيكات التعذيب والقمع التي تستخدم مرة أخرى. [60] وبحلول عام 2010، والتعذيب، أصبحت شائعة وصفت سجل البحرين في مجال حقوق الإنسان بأنها "كئيبة" هيومن رايتس مشاهدة. [66] والأغلبية الشيعية طالما اشتكى من ما يسمونه التمييز المنهجي. [67] ويتهمون الحكومة من تجنيس السنة من دول الجوار [68] والغش الدوائر الانتخابية. [69]

الاقتصاد

البحرين فقيرة نسبيا بالمقارنة مع جيرانها الخليج الغنية بالنفط. النفط و"جفت تقريبا حتى" [68] وذلك يعتمد على المصرفي الدولي وقطاع السياحة. [70] معدل البطالة في البحرين هو من بين أعلى المعدلات في المنطقة. [71] الفقر المدقع لا وجود لها في البحرين حيث يبلغ متوسط يوميا دخل الولايات المتحدة 12,8 $، عانت لكن 11 في المئة من المواطنين من الفقر النسبي. [72]

العلاقات الخارجية

البحرين تستضيف الولايات المتحدة القاعدة البحرية الأمريكية البحرين، موطن الأسطول الخامس الأمريكي. وتعتبر وزارة الدفاع الأمريكية في موقع حرج لمحاولاتها لمواجهة القوة العسكرية الإيرانية في المنطقة. [68] وحكومة المملكة العربية السعودية وغيرها من حكومات منطقة الخليج تدعم بقوة ملك البحرين. [68] [73] على الرغم من أن المسؤولين الحكوميين ووسائل الإعلام كثيرا ما يتهم المعارضة من التأثر إيران، وجدت لجنة عينتها الحكومة أي دليل يدعم هذا الزعم. [74] إيران قد ادعى تاريخيا البحرين كمحافظة، [75] ولكن تم إسقاط هذه المطالبة بعد استبيان قامت به الأمم المتحدة في عام 1970 وجدت أن معظم الشعب البحريني يفضل الاستقلال السيطرة الإيرانية. [76]

الأسباب

المطالبة بالإصلاحات السياسية

كإقامة الملكية الدستورية عن طريق صياغة دستور جديد للمملكة يتم بموجبه انتخاب الحكومة من قبل الشعب على غرار الديمقراطيات العريقة. بدلا من النظام الحالي الذي ينتخب بموجبه برلمان له سلطات محدودة.[37] وقد طالب المشاركون في المظاهرات بدستور عقدي وبإسقاط دستور 2002 م، الذي أقره العاهل البحريني بعد التصويت على ميثاق العمل الوطني في فبراير/شباط 2001 م.[38] وكذلك الإفراج عن النشطاء السياسيين الشيعة ورجال الدين الذين احتجزوا منذ أغسطس/آب من عام 2010 م، إضافة إلى حل مجلس النواب المنتخب وإلغاء الصلاحيات التشريعية لمجلس الشورى المعين. وضرورة تداول السلطة التنفيذية بواسطة الانتخابات الحرة، وحرية تشكيل الأحزاب وإطلاق حرية الرأي والتعبير، ووقف التجنيس السياسي.

علماً أن الملك حمد بن عيسى آل خليفة سن دستورا عام 2002 م يسمح بإصلاحات بينها انتخاب أعضاء البرلمان، لكن العائلة المالكة لا تزال تسيطر على مجلس الوزراء الذي يترأسه عم الملك منذ أربعين عاما.[39]

موجة الاحتجاجات العربية

التي اندلعت مطلع عام 2011 م وشملت معظم الدول العربية.

الطائفية

حيث يرى رئيس رابطة العالم الإسلامي، الرجل يوسف القرضاوي، الذي صرح بأنه من الواضح أن الاحتجاجات في البحرين طائفية بحتة موجّهه ضد أهل السنة.[40] بينما أكدت الجمعيات السياسية (وعد، الوفاق، المنبر التقدمي، الإخاء، التجمع القومي، التجمع الوطني)بأن مطالبها سياسية بحته وأعلنت تمسكها بـ«المجلس التأسيسي» المنتخب للتحاور وإنهاء الأزمة حيث أكد الشيخ علي سلمان أنَّ أجهزة مخابراتية تحاول حرف العملية المطلبية من خلال خلق مطبَّات طائفية، وعبر افتعال الأحداث والصدامات بصور فردية حيث قال: "الجميع يعلم بأن شعب البحرين شعبُ المحبة والسلام ولا يحمل الكره لأحد"، واصفاً المحرق بمدينة "التلاحم الشعبي" [41]

دور غوغل إيرث

أحد المحتجين قرب دوار اللؤلؤة يرفع علم كتب عليه سلمية
متظاهرين على جسر شارع الملك فيصل

قال الكاتب الأميركي توماس فريدمان -في مقال بصحيفة نيويورك تايمز- أن هناك "قوة غير مرئية" غذت الاحتجاجات في البحرين وهي نظام غوغل إيرث الذي أمد المعارضة الشعبية البحرينية بأسباب الاحتجاج، فقد استخدمت المعارضة هذا النظام وفتحت فيه حسابا يمكن لأي بحريني الولوج إليه، لبيان حقيقة وجود مساحات شاسعة غير مستغلة في البحرين، بينما تعاني البلاد في كثير من مناطقها من كثافة سكانية خانقة.[42]

وقد نشرت قناة أهل البيت عبر صفحتها على الفيس بوك ملفاً يستند إلى صور من موقع غوغل إيرث يبين تلك الأراضي. اضغط هنا... وقد أضاف جوجل إيرث رابط خاص يوضح مواقع المساجد التي هدمتها الحكومة البحرينية.[43]

مجريات الأحداث

مع تصاعد الأحداث في مصر وسقوط نظام حسني مبارك، دعا ناشطون في حقوق الإنسان إلى يوم غضب في يوم الإثنين 14/2/2011 م الذي يصادف الذكرى العاشرة لإطلاق الميثاق والدستور البحريني. كما دعا ناشطون بحرينيون على الإنترنت عبر موقعي الفيسبوك وتويتر لبدء مظاهرات في نفس اليوم 14/2/2011 م تطالب بالإصلاح في المملكة ومزيد من الحريات تحت شعار "يوم الغضب".[44]

وتم الإعلان عن أن الاعتصام الرئيسي سيكون قرب دوار اللؤلؤة الشهير بالمنامة، في محاولة لجعله رمزاً لتحركهم كما جرى في ميدان التحرير وسط العاصمة المصرية القاهرة.

وكان ملك البحرين الشيخ حمد بن عيسى آل خليفة قد أصدر يوم الجمعة 11/2/2011 م قراراً يقضي بصرف ألف دينار بحريني (2652 دولارا أميركي) لكل أسرة بحرينية بمناسبة الذكرى العاشرة لميثاق العمل الوطني إلى جانب منح أخرى، والإعلان عن مشاريع خدماتية بمختلف المناطق[37]

أحداث القُرى

بعد أن قمعت السلطات البحرينية مقر الأعتصام الرئيسي في البحرين الذي يُسميه المعارضون دوار الؤلؤة، لجأ المحتجون للخروج في قراهم للمطالبة بالحرية، وركز المحتجون على القرى التي لها موقعاً فمثلا:

- الدير وسماهيج وهاتين القريتين مجاورتان لمطار البحرين الدولي.

- السنابس وكرباباد والديه، وهذه المناطق تسمى بالضاحية ويكثر فيها السياح وهي مجاورة للعاصمة المنامة.

- سترة، وهي جزيرة طابعها قُروي ويوجد بها سبع قرى ويوجد بها مصانع ومصافي مهمة جداً، وقد ساهمت بشكل كبير في الأحتجاجات.

وتشهد أغلب قُرى البحرين أحتجاجات يومية وتقمع وتحدث بعدها مواجهات عنيفة بين المتظاهرين ورجال الأمن، وأدت هذه المواجهات إلى قتلى وأصابات وعقدت الوضع في البحرين أكثر.

ملابسات الأحداث

كان مجمع السلمانية الطبي أحد أهم مواقع الأحداث.
  • الخشية من لبنان آخر: قالت صحيفة نيويورك تايمز إن طبيعة المظاهرات في البحرين تغيرت في الأسابيع الأخيرة لها كما تغير كل أمل بأن مطالب التغيير ستتجاوز الطائفية وتوحد البحرينيين ضمن حركة ديمقراطية متماسكة.
    وأشارت إلى أن المتظاهرين الشيعة تحركوا إلى ما هو أبعد من دوار اللؤلؤة –الذي كان مقرا للاعتصام- ليستولوا على المناطق المؤدية إلى الضواحي الدبلوماسية والمالية بالعاصمة، كما أغلقوا الشوارع وأطلقوا شعارات تنادي بالموت للعائلة الحاكمة.
    وتشير نيويورك تايمز إلى أن أحداث الأسبوع الأخير من وصول ألفي جندي من درع الجزيرة، وإعلان حالة الطوارئ، وإخلاء مناطق الاعتصام من المظاهرات بالقوة، واستيلاء الجيش على المستشفى الرئيسي، بدت في عيون الكثيرين في أنحاء مختلفة من العالم "عملا وحشيا لحكم مستبد يائس". غير أن ذلك (كما يرى المؤيدون) كان الخيار الأوحد لمواجهة امتداد الفوضى الذي يعرض حياتهم ومستقبلهم للخطر.
    ويعرب المؤيدون للحكومة عن خشيتهم من أن الطريقة التي اتبعها المتظاهرون للاستيلاء على المنطقة المالية كانت مرعبة، ويقولون إنهم قلقون بشأن ما حدث في لبنان، فبعد أن كانت بيروت في سبعينيات القرن الماضي مركزا ماليا بالشرق الأوسط دخلت في حرب أهلية في بسبب التوترات الطائفية والتدخلات الخارجية، ولم تعد العاصمة اللبنانية إلى سابق عهدها حتى الآن.[45]

قائمة الوفيات

رسم كاريكاتوري سياسي لعلي جواد الشيخ بريشة أحمد نادي.

آخر تحديث 19.11.2011 [46]

الرقمالاسمالعمرتاريخ الوفاةالمنطقةسبب الوفاة
1علي عبد الهادي مشيمع2114.2.2011الديهطلقات شوزن
2فاضل سلمان المتروك3115.2.2011الماحوزطلقات شوزن
3محمود أحمد مكي2317.2.2011سترةطلقات شوزن
4علي منصور خضير5317.2.2011سترةطلقات شوزن
5عيسى عبد الحسن6017.2.2011كرزكانطلقات شوزن
6علي أحمد عبد الله المؤمن2317.2.2011سترةطلقات شوزن
7عبد الرضا محمد بوحميد3221.2.2011المالكيةرصاص حي
8أحمد فرحان آل فرحان3015.3.2011سترة
9علي يوسف علي بداح1619.11.2011سترةتعرضه للدهس من قبل قوات الأمن
10محمد اخلاص5215.3.2011جنسيته بنغالي
وتوفي في سترة
11ستيفن ابراهام(جنسيته هندي)4816.3.2011الحجرقتل برصاصة
في محل عمله [47]
12أحمد عبد الله حسن2216.3.2011مدينة حمد
13جعفر محمد عبد علي4116.3.2011كرانة
14جعفر عبد الله معيوف3016.3.2011عالي
15عبدالنبي كاظم العاقل4423.11.2011عاليملاحقته بسياره تابعه للشرطه وصدمه بقوه ما أدى إلى وفاته
16الحاج علي الديهي703.11.2011الديهتعرضه للاعتداء بالضرب من قبل قوات الأمن
17عيسى رضي آل رضي47فُقد في 16.3.2011
وأُعلن عن وفاته في 19.3.2011
سترة
18فريد مقبل31توفي بتاريخ 19.3.2011
بعد أن تعرض للاعتداء في المنامة في 13.3.2011
جنسيته بنغالي وتوفي
في مستشفى السلمانية
19جواد محمد علي شملان
(يعمل في وزارة الداخلية)
4820.3.2011الحجر
20عبد الرسول حسن الحجيري3820.3.2011بوري
21بهية العرادي5121.3.2011المنامة
22هاني عبد العزيز عبد الله جمعة3224.3.2011البلاد القديماطلق عليه النار في 19.3.2011
وأعلن عن وفاته في 24.3.2011
23عزيز جمعة عياد33يعمل في قوة الدفاع واختفت أخباره في 14 مارس 2011
وأعلن عن وفاته في 25 مارس 2011 من دون تفاصيل
أصله من الحجر وكان يسكن
في مدينة حمد دوار 22
24عيسى محمد علي عبد الله71توفى في 26.3.2011 إثر اختناق جراء
إلقاء مسيلات الدموع في منزله، والداخلية تنفي ذلك
المعامير
25سيد أحمد سيد سعيد[48]1531.3.2011سار
26حسن جاسم مكي39اعتقل في 28.3.2011 واعلن عن وفاته في 3.4.2011كرزكان
27السيد حميد محفوظ57فُقد في 6/4/2011 عثر على جثته 5:30 صباحا 6.4.2011سار
28علي عيسى صقر319.4.2011السهلة الشمالية (معتقل)
29زكريا راشد العشيري409.4.2011الدير (معتقل)
30كريم فخراوي4912.4.2011السهلة (معتقل)
31زينب علي أحمد693.6.2011السنابس
32سلمان أبو إدريس633.6.2011المنامة
33حسن الستري7020.6.2011النويدرات
34مجيد أحمد محمد3030.6.2011السهلة
35زينب أل جمعة4715.7.2011سترةاختناقها بمسيلات الدموع التي القيت داخل منزلها
36عيسى احمد الطويل5031.7.2011سترةاختناقه بمسيل الدموع
37علي جواد الشيخ1431.8.2011سترةأصيب بمسيل دموع ووزارة الداخلية تنفى
38أحمد جابر القطان167.10.2011أبو صيبعأصيب بطلقات الشوزن
39حوراء محمد سعيدجنين(6) أشهر29.3.2012السنابساختناق والدتها بغازات المسيلة للدموع التي تطلق بكثافة مما ادى لموت الجنين

القرارات

  1. الجمعة 11/2/2011 م: أصدر ملك البحرين الشيخ حمد بن عيسى آل خليفة قراراً يقضي بصرف ألف دينار بحريني (2652 دولارا أميركي) لكل أسرة بحرينية بمناسبة الذكرى العاشرة لميثاق العمل الوطني إلى جانب منح أخرى، والإعلان عن مشاريع خدماتية بمختلف المناطق.[37]
  2. الثلاثاء 22/2/2011 م: أمر الملك حمد بن عيسى آل خليفة بالإفراج عن مجموعة من السجناء، كما أمر بوقف كل القضايا التي تنظرها المحكمة فيما اعتبرته شخصيات معارضة إشارة إلى محاكمة المتهمين الشيعة بمحاولة قلب نظام الحكم.[49] وفي اليوم التالي (23/2/2011 م) أعلنت الحكومة البحرينية في بيان رسمي الإفراج عن 308 أشخاص وذلك بعد العفو الذي أصدره. كما أعلنت أنها ستباشر التحقيق في مزاعم تتصل بتعرضهم لعمليات تعذيب. ومن بين المفرج عنهم 23 شيعيا اعتقلوا في أغسطس/آب 2010 م بتهمة التخطيط للإطاحة بالنظام الملكي باستخدام العنف.[50]
  3. الجمعة 25/2/2011 م: أقال ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة أربعة وزراء بوصفهم "وزراء تأزيم" على خلفية الاحتجاجات الأخيرة التي تشهدها البلاد. والوزراء هم وزير شؤون مجلس الوزراء أحمد بن عطية الله آل خليفة، ووزير الصحة فيصل الحمر، ووزير الإسكان إبراهيم بن خليفة آل خليفة، وشؤون الكهرباء والماء فهمي الجودر.[38]
  4. السبت 26/2/2011 م: أمر ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة بإسقاط 25% من القروض الإسكانية على المواطنين. وذكرت وكالة الأنباء البحرينية الرسمية أن قرار الملك جاء خلال تأدية خمسة وزراء جدد اليمين الدستورية أمامه.[51]
  5. السبت 5/3/2011 م: أعلن وزير الداخلية البحريني راشد بن عبد الله آل خليفة في مؤتمر صحفي عن خطة لتوظيف 20 ألف شخص لتغطية احتياجات مختلف أجهزة وزارة الداخلية، في محاولة لامتصاص غضب المحتجين الشيعة الذين يتهمون الحكومة بعدم توظيفهم في السلك الأمني والعسكري.[52]
  6. الأحد 6/3/2011 م: أعلن وزير الإسكان البحريني عن خطط لبناء 50 ألف مسكن في البلاد بتكلفة لا تقل عن ملياري دينار (5.32 مليار دولار).[53]
  7. الثلاثاء 15/3/2011 م: فرضت السلطات البحرينية حالة الطوارئ في البلاد على نحو فوري ولمدة ثلاثة أشهر. وجاء في بيان تلي بالتلفزيون البحريني أن الملك حمد بن عيسى آل خليفة كلف قائد قوات الدفاع باتخاذ كل التدابير اللازمة لحماية سلامة البلاد والمواطنين.[54]
  8. الإثنين 9/5/2011 م: رفع حالة الطوارئ في 1 يونيو[55]
  9. الثلاثاء 31/5/2011 م: وجه الملك حمد السلطتين التنفيذية والتشريعية إلى الدعوة لحوار للتّوافق الوطني بشأن الوضع الأمثل لمملكة البحرين، واتخاذ جميع الإجراءات اللازمة للتحضير لهذا الحوار الجاد والشامل ومن دون شروط مسبقة.[56]
  10. الأربعاء 30/6/2011 م: أمر الملك حمد بإنشاء لجنة مستقلة لتقصي الحقائق في أحداث فبراير ومارس الماضيين، وتشكيلها من أشخاص ذوي سمعة عالمية وعلى دراية واسعة بالقانون الدولي لحقوق الإنسان، ممن ليس لهم دور في الحكومة وبعيدون عن المجال السياسي الداخلي.[57]

ردود الفعل الدولية

  1. الثلاثاء 15/2/2011 م: قالت الولايات المتحدة أنها "قلقة جدا" بسبب العنف في الاحتجاجات الأخيرة التي شهدتها البحرين، وحثت جميع الأطراف على ضبط النفس.[58]
  2. الخميس 17/2/2011 م: دعت وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون السلطات البحرينية إلى ضبط النفس في تعاملها مع المظاهرات المناهضة للحكومة ومع الصحفيين الذين يقومون بتغطيتها. وفي السياق وصفت وزارة الدفاع الأميركية "البنتاغون" البحرين بأنها شريك هام للولايات المتحدة ومقر للأسطول الخامس الأميركي، لكنها دعتها إلى ضبط النفس.[59]
  3. الجمعة 18/2/2011 م: دعا الرئيس الأميركي باراك أوباما الحكومة البحرينية إلى التحلي بضبط النفس بعد أن تجاهلت قوات الأمن التابعة لها في وقت سابق دعوة واشنطن لها بالهدوء ففتحت النار على المتظاهرين.[60]
  4. الجمعة 18/2/2011 م: قالت وزارة الخارجية الأميركية أنها "تحذر مواطني الولايات المتحدة من ما يحدث الآن من اضطرابات سياسية واجتماعية في البحرين"، وتحثهم على تأجيل سفرهم غير الضروري إلى البحرين في هذا التوقيت.[61]
  5. الأربعاء 23/2/2011 م: أشادت وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون بملك البحرين وولي عهده سلمان بن حمد آل خليفة للإفراج عن السجناء السياسيين والسماح بالمظاهرات السلمية وعرض إجراء حوار مع جماعات المعارضة بعد احتجاجات الأغلبية الشيعية المناهضة للحكومة. وأشارت كلينتون إلى أن الأسرة المالكة في البحرين بدأت السير في طريق بنَّاء لفتح حوار سياسي بعد الاحتجاجات العنيفة، لكن يجب عليها أن تحرص على أن تدعم أقوالها بأفعال.[62]
  6. الجمعة 25/2/2011 م: رحبت الولايات المتحدة بقرار الحكومة البحرينية فتح حوار مع المعارضة يشمل كافة القضايا، وذلك في وقت تعيش فيه البلاد اليوم حالة حداد على أرواح من سقطوا في الاحتجاجات التي انطلقت يوم 14 فبراير/شباط الجاري وتجددت اليوم عبر مسيرتين حاشدتين.[63]
  7. الأحد 27/2/2011 م: رحب الرئيس الأميركي باراك أوباما بتغييرات أدخلها ملك البحرين على حكومته، ودعا إلى "حوار وطني" لا يستثني أيا من مكونات البلاد. ووصف الولايات المتحدة بأنها شريك قديم للبحرين، وهو بلد خليجي يكتسي، على صغره، أهمية بالغة للإدارة الأميركية، إذ يحتضن مقر الأسطول السادس الأميركي. وأرسلت الولايات المتحدة الأسبوع الماضي رئيس أركان جيوشها الأميرال مايك مولن إلى البحرين، حيث أكد لملكها حمد بن عيسى آل خليفة وقوف واشنطن معه.[64]
  8. الأحد 20/3/2011م: أبدت وزارة الخارجية الأميركية قلقها البالغ من اعتقال قيادات في المعارضة البحرينية، ودعت الحكومة البحرينية لضمان أن تكون الإجراءات القانونية لهؤلاء المعتقلين نزيهة وشفافة. وقالت وزارة الخارجية الأميركية، في بيان بثته «رويترز»: «إنها تشعر بقلق خاص إزاء اعتقال الأمين العام لجمعية «وعد» إبراهيم شريف، على الرغم من انتمائه إلى مجموعة سياسية معترف بها من قبل حكومة البحرين، إضافة إلى احتجاز الطبيب البارز في مجمع السلمانية الطبي علي العكري».[65]
  •  ألمانيا: الخميس 17/2/2011 م: دعت ألمانيا على لسان وزير خارجيتها غيدو فيسترفيله البحرين لتفادي استخدام العنف ضد المتظاهرين.[66]
  •  الأمم المتحدة: الخميس 17/2/2011 م: قال الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون أن التقارير الواردة من البحرين مثيرة للقلق. وأضاف أن العنف ضد المسيرات السلمية وضد الصحفيين يجب إيقافه في أي مكان في العالم.[66]
  •  المملكة المتحدة: الجمعة 18/2/2011 م: أعلنت الحكومة البريطانية أنها قررت إلغاء أكثر من 50 رخصة لتصدير الأسلحة إلى مملكة البحرين وليبيا في ضوء التعامل العنيف مع الاحتجاجات التي أسفرت عن مقتل العديد من الأشخاص في البلدين.[60]
  •  إيران: الجمعة 18/3/2011م: قامت وزارة الخارجية الإيرانية الخميس، باستدعاء سفير الجمهورية الإسلامية لدى مملكة البحرين، مهدي آقاجعفري، في إجراء وصفته بأنه يأتي "احتجاجاً على عمليات القتل الواسعة، التي يتعرض لها الشعب البحريني، على يد النظام."[67]
  •  السعودية:
  1. السبت 20/2/2011 م: دعت السعودية المعارضين البحرينيين إلى الموافقة على الدعوة التي وجهتها السلطات إلى الحوار معلنة معارضتها لأي تدخل خارجي في شؤون البحرين.[68]
  2. الثلاثاء 1/3/2011 م: نفى مسؤول بوزارة الدفاع السعودية تقريرا في صحيفة مصرية اليوم الثلاثاء ذكر أن المملكة العربية السعودية أرسلت دبابات إلى البحرين في محاولة لكبح الاحتجاجات هناك.[69]
  •  جامعة الدول العربية: 20/2/2011 م: دعت جامعة الدول العربية إلى الوقف الفوري لكافة أعمال العنف وعدم استخدام القوة ضد المظاهرات السلمية في الدول العربية التي تشهد مظاهرات احتجاجية للمطالبة بإصلاحات سياسية. وأعربت عن مشاعر الحزن والأسى الشديدين لسقوط الضحايا الأبرياء الذين تناقلت وسائل الإعلام أنباءهم في كل من ليبيا والبحرين واليمن.[70]
  • مراقبة حقوق الإنسان:
  1. الإثنين 28/2/2011: يجب محاسبة الجناة المسؤولين عن حملة القمع.[71]
  2. الإثنين 21/3/2011: إن على البحرين وقف حملة اعتقالات الأطباء ونشطاء حقوق الإنسان.[72]
  3. الإثنين 2/5/2011: إن على السلطات البحرينية أن تُلغي حُكم محكمة عسكرية صدر في 28/4/2011، أنزل أحكاماً بالإعدام على 4 مدعى عليهم وعلى ثلاثة آخرين بالسجن المؤبد، جراء تورطهم المزعوم في مقتل رجلي شرطة.[73]
  •  مجلس التعاون الخليجي: الثلاثاء 1/3/2011 م: أكدت دول مجلس التعاون الخليجي "رفضها لأي تدخل خارجي في شؤون البحرين"، وقال الأمين العام للمجلس عبد الرحمن العطية إن "الإخلال بأمن واستقرار البحرين يعد انتهاكا خطيرا لأمن واستقرار دول مجلس التعاون كافة، وانطلاقا من مبدأ الأمن الجماعي المتكامل والمتكافل، وأن أمن واستقرار دول مجلس التعاون كل لا يتجزأ".[69]
  • منظمة العمل الدولية:
  1. 5 أبريل 2011: نددت منظمة العمل الدولية بممارسات النظام للتمييز المناهضة للعمل النقابيّ بحقّ قادة وأعضاء الاتحاد العام لنقابات عمال البحرين كما نددت بتسريح مئات العمال لمشاركتهم في الإضرابات والتظاهرات.[74]
  1. 7 أبريل 2011: استنكرت المنظمة الطبية الإنسانية الدولية أطباء بلا حدود استعمال المرافق الطبية في البحرين لقمع المتظاهرين مما يجعل من المستحيل تلقي الجرحى للعلاج أثناء الاشتباكات.

ويقول كريستوفر ستوكس، مدير عام منظمة أطباء بلا حدود: "إن إعلان الجيش عن كون المستشفى هدفاً عسكرياً شرعياً واستخدام النظام الصحي كوسيلة في الجهاز الأمني يتجاهل تماماً وينال من حق سائر المرضى في العلاج في بيئة آمنة ويتمثل الواجب الأساسي لسائر الموظفين الطبيين في تقديم العلاج دون تمييز" وأضافت المنظمة في الورقة الاعلامية المنشورة في شهر مارس 2011 بيان تفصيلي بعنوان "قمع الجيش للمرضى في البحرين يشل الخدمات الصحية" حيث بينت بأنه "تقع مسؤولية استعادة وظيفة المرافق الصحية في البحرين على عاتق السلطات. ويتعين على كل من الشرطة والجيش وأجهزة الاستخبارات التوقف عن استعمال النظام الصحي كوسيلة لقمع المتظاهرين والسماح لموفري الخدمات الطبية بالعودة لأداء مهامهم الأولية المتمثلة في تقديم الرعاية الصحية بغض النظر عن الانتماءات السياسية أو الطائفية للمرضى".[75]

انظر أيضاً

المصادر

  1. Staff writer (11 February 2011). "Bahrain's King Gifts $3,000 to Every Family". وكالة فرانس برس (via فرانس 24). مؤرشف من الأصل في 11 فبراير 2011. اطلع عليه بتاريخ 31 مارس 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  2. Staff writer (12 February 2011). "Bahrain Doles Out Money to Families". Al Jazeera English. مؤرشف من الأصل في 6 سبتمبر 2011. اطلع عليه بتاريخ 31 مارس 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  3. "اكثر من 300 الف مواطن من مختلف الاطياف يحتشدون في الفاتح وينادون بالوحدة الوطنية". وكالة أنباء البحرين. مؤرشف من الأصل في 20 أكتوبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 16/12/2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  4. "مجلس الوزراء تقرير اللجنة المستقلة لتقصي الحقائق يعكس التزام عاهل البلاد بالوقوف على حقيقة وقائع الاحداث التي شهدتها البلاد". وكالة أنباء البحرين. مؤرشف من الأصل في 27 أغسطس 2018. اطلع عليه بتاريخ 22/11/2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  5. "المعارضة البحرينية تبدأ "اعتصاما" لمدة اسبوع للمطالبة بالاصلاح". رويترز. مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ 2012/2/5. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  6. "مليار دولار خسائر الاقتصاد البحريني بسبب المظاهرات". وكالة الأخبار العربية. مؤرشف من 1.4 الأصل تحقق من قيمة |مسار= (مساعدة) في 31 مايو 2020. اطلع عليه بتاريخ 25/3/2011م. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  7. "FUNKER530 » Military Videos And Veteran Community With Army, Navy, Air Force News. » 100 Moltov Cocktails Thrown At Police At Once" en. مؤرشف من الأصل في 5 سبتمبر 2015. اطلع عليه بتاريخ 25 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); Invalid |script-title=: missing prefix (مساعدة)
  8. Molotov Cocktails Rain Down on Police | Military.com نسخة محفوظة 11 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  9. "Bahrain Shia Leaders Visit Iraq". ديلي تلغراف. Retrieved 20 January 2011. نسخة محفوظة 26 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
  10. Staff writer (18 فبراير 2011). "Bahrain Mourners Call for End to Monarchy – Mood of Defiance Against Entire Ruling System After Brutal Attack on Pearl Square Protest Camp That Left at Least Five Dead". London: Associated Press (via الغارديان). مؤرشف من الأصل في 18 فبراير 2011. اطلع عليه بتاريخ 31 مارس 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في: |ناشر= (مساعدة)
  11. "Clashes Rock Bahraini Capital". Al Jazeera. 17 فبراير 2011. مؤرشف من الأصل في 17 فبراير 2011. اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  12. "Bahrain Protests: Police Break Up Pearl Square Crowd". BBC News. 17 February 2011. مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 2011. اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  13. Khalifa, Reem (14 February 2015). "Bahrain Protesters Rally On Anniversary Of Crushed Uprising". The Huffington Post. مؤرشف من الأصل في 6 فبراير 2016. اطلع عليه بتاريخ 02 أبريل 2015. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في: |ناشر= (مساعدة)
  14. "Bahrain King Declares State of Emergency after Protests". BBC News. 15 March 2011. مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 2011. اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  15. Cloud, David S.; Banerjee, Neela (16 March 2011). "Bahrain Protests: In Bahrain, Forces Move Against Protesters in Capital". Los Angeles Times. مؤرشف من الأصل في 23 مايو 2011. اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  16. Andrew Hammond (4 June 2012). "Bahrain says group follows violent Shi'ite cleric". Reuters. ذا ديلي ستار (جريدة لبنانية). Retrieved 6 September 2012. نسخة محفوظة 12 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  17. "Bahrain forces quash protests". Reuters. ذي إندبندنت. 25 March 2011. Retrieved 6 September 2012. نسخة محفوظة 11 فبراير 2018 على موقع واي باك مشين.
  18. "Bahrain's Shias demand reform at mass rally". Al Jazeera. 10 March 2012. مؤرشف من الأصل في 13 يونيو 2019. اطلع عليه بتاريخ 10 مارس 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  19. "Tens of thousands join protest in Bahrain". Al Jazeera. 31 August 2012. Retrieved 6 September 2012. نسخة محفوظة 12 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  20. "Bahrain live blog 25 Jan 2012". Al Jazeera. 25 January 2012. مؤرشف من الأصل في 08 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 17 فبراير 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  21. "Heavy police presence blocks Bahrain protests". Al Jazeera. 15 February 2012. مؤرشف من الأصل في 18 يوليو 2019. اطلع عليه بتاريخ 17 فبراير 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  22. Gregg Carlstrom (23 April 2012). "Bahrain court delays ruling in activists case". Al Jazeera. Retrieved 14 June 2012. نسخة محفوظة 20 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  23. Law, Bill (6 April 2011). "Police Brutality Turns Bahrain Into 'Island of Fear'. Crossing Continents (via بي بي سي نيوز). Retrieved 15 April 2011. نسخة محفوظة 02 ديسمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
  24. بيان صحفي (30 March 2011). "USA Emphatic Support to Saudi Arabia". Zayd Alisa (via Scoop). Retrieved 15 April 2011. نسخة محفوظة 19 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  25. باتريك كوكبورن (18 March 2011). "The Footage That Reveals the Brutal Truth About Bahrain's Crackdown". ذي إندبندنت. Retrieved 15 April 2011. نسخة محفوظة 07 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  26. Wahab, Siraj (18 March 2011). "Bahrain Arrests Key Opposition Leaders". عرب نيوز. Retrieved 15 April 2011. تم أرشفته 7 مارس 2012 بواسطة آلة واي باك نسخة محفوظة 05 فبراير 2017 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  27. Law, Bill (22 March 2011). "Bahrain Rulers Unleash 'Campaign of Intimidation'". Crossing Continents (via بي بي سي نيوز). Retrieved 15 April 2011. نسخة محفوظة 03 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  28. Chick, Kristen (1 April 2011). "Bahrain's Calculated Campaign of Intimidation". كريسشان ساينس مونيتور. Retrieved 15 April 2011. نسخة محفوظة 09 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  29. Bahrain inquiry confirms rights abuses – Al Jazeera نسخة محفوظة 16 مايو 2020 على موقع واي باك مشين.
  30. Applying pressure on Bahrain, 9 May 2011. Retrieved 9 May 2011 مؤرشف 3 أكتوبر 2012 في WebCite نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  31. Report of the Bahrain Independent Commission of Inquiry (PDF) (Report). Bahrain Independent Commission of Inquiry. 23 November 2011. مؤرشف من الأصل (PDF) في 28 سبتمبر 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  32. "Bahrain protesters join anti-government march in Manama". BBC. 9 March 2012. مؤرشف من الأصل في 03 أكتوبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 11 مارس 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  33. Kristian Coates (23 November 2011). "Bahrain's uncertain future". فورين بوليسي. مؤرشف من الأصل في 28 يوليو 2013. اطلع عليه بتاريخ 11 مارس 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  34. "Bahrain warns against Egypt-inspired protests". فوكس نيوز. وكالة فرانس برس. 14 July 2013. مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015. اطلع عليه بتاريخ 10 أغسطس 2013. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  35. "The Unfinished February 14 Uprising: What Next for Bahrain?". POMED. 9 February 2012. Retrieved 30 May 2012. تم أرشفته 12 مايو 2012 بواسطة آلة واي باك نسخة محفوظة 20 نوفمبر 2013 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  36. "Voices from Bahrain: Anniversary of the Uprising". Freedom House. 15 February 2012. Retrieved 30 May 2012. نسخة محفوظة 11 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  37. دعوة لتسيير مظاهرات في البحرين.. الجزيرة نت، 14/2/2011 م نسخة محفوظة 17 فبراير 2011 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  38. ملك البحرين يقيل أربعة وزراء.. الجزيرة نت، 26/2/2011 م نسخة محفوظة 01 مارس 2011 على موقع واي باك مشين.
  39. معارضة البحرين ترفض عرض الحوار.. الجزيرة نت، 19/2/2011 م نسخة محفوظة 04 ديسمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
  40. "االقرضاوي: القرضاوي: ثورة البحرين مذهبية تستهدف السُنّة". سي ان ان. مؤرشف من الأصل في 6 أغسطس 2013. اطلع عليه بتاريخ 16/12/2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  41. الجمعيات السياسية تتمسك بـ«المجلس التأسيسي» المنتخب للتحاور وإنهاء الأزمة نسخة محفوظة 10 سبتمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
  42. فريدمان: إنها مجرد البداية.. الجزيرة نت، 2/3/2011 م نسخة محفوظة 05 مارس 2011 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  43. المساجد المهدمة في البحرين على جوجل إيرث نسخة محفوظة 01 سبتمبر 2014 على موقع واي باك مشين.
  44. البحرين: اشتباكات مع محتجين ودعوات لمظاهرات حاشدة.. بي بي سي العربية، 14/2/2011 م نسخة محفوظة 20 مارس 2015 على موقع واي باك مشين.
  45. خشية في البحرين من لبنان آخر.. الجزيرة نت، 21/3/2011 م نسخة محفوظة 24 مارس 2011 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  46. جريدة الوسط البحرينية - العدد 3124 - 17 مارس 2011. الصفحة 6 نسخة محفوظة 12 مايو 2020 على موقع واي باك مشين.
  47. "رصاصٌ حي يخترق صدر حارس أمن آسيوي لإحدى الشركات وتقتله". الوسط. مؤرشف من الأصل في 10 سبتمبر 2015. اطلع عليه بتاريخ 18/3/2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  48. "مقتل شاب من «سار» أصيب بطلقة في وجهه عصر أمس". الوسط. مؤرشف من الأصل في 10 سبتمبر 2015. اطلع عليه بتاريخ 31/3/2011م. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  49. مظاهرة حاشدة بالمنامة لإسقاط الحكومة.. الجزيرة نت، 22/2/2011 م نسخة محفوظة 04 ديسمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
  50. استمرار الاعتصام بميدان اللؤلؤة.. الجزيرة نت، 24/2/2011 م نسخة محفوظة 27 فبراير 2011 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  51. مشيمع بالمنامة والاحتجاج يتواصل.. الجزيرة نت، 26/2/2011 م نسخة محفوظة 01 مارس 2011 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  52. اعتصام أمام مبنى حكومة البحرين.. الجزيرة نت، 6/3/2011 م نسخة محفوظة 10 مارس 2011 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  53. "العلوي الحكومة البحرينية ستبني 50 ألف وحدة سكنية خلال 3 سنوات الوسط اون لاين". صحيفة الوسط البحرينية. مؤرشف من الأصل في 10 سبتمبر 2015. اطلع عليه بتاريخ 23/3/2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  54. البحرين تعلن حالة الطوارئ.. الجزيرة نت، 15/3/2011 م نسخة محفوظة 18 مارس 2011 على موقع واي باك مشين.
  55. "الملك: إنهاء «السلامة الوطنية» لا يعني ترك الأمن وعدم تطبيق القوانين". الوسط. مؤرشف من الأصل في 10 سبتمبر 2015. اطلع عليه بتاريخ 10/5/2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  56. "العاهل: حوارٌ شاملٌ دون شروط مطلع يوليو". الوسط. مؤرشف من الأصل في 10 سبتمبر 2015. اطلع عليه بتاريخ 1/6/2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  57. "الملك: تشكيل لجنة لتقصي الحقائق في أحداث فبراير ومارس". الوسط. مؤرشف من الأصل في 5 أبريل 2016. اطلع عليه بتاريخ 5/7/2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  58. أميركا "قلقة جدا" للعنف بالبحرين.. الجزيرة نت، 16/2/2011 م نسخة محفوظة 04 ديسمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
  59. 3 قتلى والمنامة تبرر تدخل الأمن.. الجزيرة نت، 17/2/2011 م نسخة محفوظة 04 ديسمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
  60. أوباما يناشد البحرين ضبط النفس.. الجزيرة نت، 19/2/2011 م نسخة محفوظة 04 ديسمبر 2011 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  61. البحرين تخشى انشقاقا طائفيا.. الجزيرة نت، 19/2/2011 م نسخة محفوظة 04 ديسمبر 2011 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  62. البحرين تفرج عن سجناء سياسيين.. الجزيرة نت، 23/2/2011 م نسخة محفوظة 04 ديسمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
  63. واشنطن ترحب بحوار المعارضة بالبحرين.. الجزيرة نت، 25/2/2011 م نسخة محفوظة 02 مارس 2011 على موقع واي باك مشين.
  64. أوباما يدعو لحوار جامع بالبحرين.. الجزيرة نت، 28/2/2011 م نسخة محفوظة 03 مارس 2011 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  65. "وزارة الخارجية الأميركية تبدي قلقها من الاعتقالات في البحرين". الوسط. مؤرشف من الأصل في 10 سبتمبر 2015. اطلع عليه بتاريخ 22/3/2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  66. البحرينيون يشيعون قتلى المظاهرات.. الجزيرة نت، 18/2/2011 م نسخة محفوظة 04 ديسمبر 2011 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  67. "إيران تستدعي سفيرها من البحرين للتشاور". مؤرشف من الأصل في 10 سبتمبر 2015. اطلع عليه بتاريخ 21/3/2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  68. الرياض تدعو المعارضين البحرينيين إلى الحوار مع الحكومة.. بوابة الشروق 20/2/2011 م نسخة محفوظة 23 فبراير 2011 على موقع واي باك مشين.
  69. مظاهرة بالبحرين تؤكد الوحدة الوطنية.. الجزيرة نت، 1/3/2011 م نسخة محفوظة 04 مارس 2011 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  70. الجامعة العربية تدعو للإصلاح والهدوء.. الجزيرة نت، 21/2/2011 م نسخة محفوظة 04 ديسمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
  71. "البحرين: يجب محاسبة الجناة المسؤولين عن حملة القمع". هيومن رايتس ووتش. مؤرشف من الأصل في 20 يناير 2015. اطلع عليه بتاريخ 28/2/2011م. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  72. "البحرين: اعتقالات جديدة تستهدف الأطباء والنشطاء الحقوقيين". هيومن رايتس ووتش. مؤرشف من الأصل في 20 يناير 2015. اطلع عليه بتاريخ 21/3/2011م. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  73. "البحرين: يجب إلغاء أحكام الإعدام الصادرة بموجب القانون العرفي". هيومن رايتس ووتش. مؤرشف من الأصل في 20 يناير 2015. اطلع عليه بتاريخ 2/5/2011م. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  74. المدير العام لمنظمة العمل الدولية يدقّ ناقوس الخطر حول وضع العمال في البحرين نسخة محفوظة 20 أبريل 2012 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  75. أطباء بلا حدود : قمع الجيش للمرضى في البحرين يشلّ الخدمات الصحية نسخة محفوظة 15 يوليو 2016 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
    • بوابة ثورات الربيع العربي
    • بوابة البحرين
    • بوابة حقوق الإنسان
    • بوابة السياسة
    • بوابة عقد 2010
    • بوابة الشرق الأوسط
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.