الآثار الصحية لتناول الشيكولاتة

الآثار الصحية للشكولاتة تُشير إلى الآثار النفسية المحتملة الناتجة عن تناول الشكولاتة بهدف الإحساس السعادة سواء كانت هذه الآثار مفيدة أم ضارة. فعلى سبيل المثال، قد يساعد تناول الكاكاو ، والشوكولاتة السوداء على دعم صحة القلب ، و الأوعية الدموية ، ولكن لم يتم إثبات ذلك بالأدلة حتى الآن.[1] كما تُشير البحوث الأولية إلى وجود فوائد أخرى لتناول الشكولاتة، وتشمل هذه الفوائد تقليل مخاطر الإصابة بالسرطان ، والسعال ،و أمراض القلب.[2] ويرجِح أحد التفسيرات أن من الفوائد الصحية المحتملة لتناول شكولاتة "الحمية الغذائية" أنها تساعد على خفض ضغط الدم ، وتحسين وظائف الأوعية الدموية، و عملية الأيض ، كما تساعد على تقليل تكدس الصفيحات والالتصاق.[3]

ولكن التناول المفرط لكميات كبيرة من الأطعمة الغنية بالطاقة مثل الشكولاتة - دون أن يقابلها زيادة في الحركة - قد يؤدي إلى ارتفاع مخاطر السمنة. وتعتبر الشكولاتة الخام من الأنواع الغنية بزبدة الكاكاو، وهي عبارة عن الدهون المنزوعة أثناء عملية تكرير الشكولاتة والتي يُعاد إضافتها بنسب متفاوتة أثناء عملية التصنيع. وقد يُضيف المصنعون دهونًا أخرى، و سكريات ، بالإضافة إلى الحليب ، الأمر الذي يؤدي إلى ارتفاع محتوى السعرات الحرارية للشكولاتة. لهذا يجب تحديد تناول الشكولاتة المعتادة لمن يريد تحسيس وزنه بكمية 15 - 25 غرام في اليوم . وقد أشارت إحدى الدراسات إلى أن إذابة قطعة من الشكولاتة في الفم قد يؤدي إلى ارتفاع في نشاط المخ وسرعة ضربات القلب أكثر من ذلك الذي ينتج عن التقبيل، كما أنه يدوم أربعة أضعاف المدة بعد انتهاء الفعل نفسه.[4]

الأثار المحتملة على الجسم

الصداع

أكد البحث على الفئران أن زيادة تناول الشكولاتة يعزز من إفراز كيناز فسفاتاز (MAP) في عقدة العصب القحفي ثلاثي التوائم، وهذا بدوره يؤدي إلى خفض مستوى ببتيدات الكالسيتونين المرتبطة بالجينات (CGRP) بالإضافة إلي مواد كيميائية أخرى تسبب الالتهاب، الأمر الذي يعمل على إخفاء أعراض الصداع النصفي.[5]

الجهاز القلبي الوعائي (جهاز الدوران)

ويشير بحثٌ محدود إلى أن تناول الكاكاو أو الشكولاتة السوداء قد يُحدِث أثارًا معينة على صحة الإنسان. ففي أنابيب الاختبار، يملك الكاكاو نشاطًا مضادا للتأكسد، وهو أثر لم يتم إثباته في جسم الإنسان. وقد تؤثر فينولات الشكولاتة على الشرايين، وقد تمنع أيضًا أكسدة الدهون، ولكن هذا البحث لم يتم إثباته بشكلٍ كافٍ.[6] وقد لاحظت بعض الدراسات أن تناول الشكولاتة الداكنة بشكلٍ يومي يؤدي إلى: انخفاض طفيف في ضغط الدم، وحدوث تمدد للأوعية الدموية نتيجة زيادة جريان الدم.[7] كما اتضح أن تناول شكولاتة الحليب، أو الشكولاتة البيضاء، أو حتى شرب حليب مشبع بالدهون مع الشكولاتة السوداء يتنافى إلى حدٍ كبير مع الفائدة الصحية.[8] كما أن معالجة مسحوق الكاكاو (الشكولاتة على الطريقة الهولندية) عن طريق إضافة القلويات إليه قد يُقلل من خواص مضادات الأكسدة بالمقارنة مع مسحوق الكاكاو الخام.[9]

وتأتي ثُلثٌ الدهون التي تحتوي عليها الشكولاتة من حمض الزيتيك وهو أحد الدهون الأحـادية غير المشبعة، ويأتي ثُلثٌ آخر من حمض الشمع وهو حمض دسم مشبع، بينما يأتي الثُلث الأخير من حمض النخليك وهو أيضًا حمض دسم مشبع.[6][9] ومع ذلك، على عكس بقية الأحماض الدسمة المشبعة، لا يقوم حمض الشمع برفع مستويات البروتين الدهني منخفض الكثافة الخاص بالكولسترول في مجرى الدم[6]؛ ويعد تأثيره محايدًا على الكولسترول.[9] ويمكن أن يتحول حمض الشمع إلى حمض الزيتيك في الكبد.[6] ولم يتم إجراء دراسات كافية حول آثار تناول كميات كبيرة نسبيًا من الشكولاتة السوداء، والكاكاو للتأكد من تغير مستويات مصل البروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL) الخاص بالكولسترول من عدمه.[10] وفي واحدة من الدراسات، تم الربط بين تناول كميات صغيرة ولكن منتظمة من الشكولاتة السوداء وبين تقليل خطر الإصابة نوبات القلب.[11]

وأظهرت دراسة ثانية أن تناول الشكولاتة على المدى الطويل يؤدي إلى ارتفاع في مستوى كولسترول البروتين الدهني المرتفع الكثافة بنسبة 11% والتي اتضح أن إضافة بوليفينولات الكاكاو (الفينولات المتعددة للكاكاو) يعمل على تعزيزها.[12]

كما وجدت دراسة أخرى أن الأشخاص الناجين من الأزمات القلبية والذين يتناولون الشكولاتة بمعدل مرتين إلى ثلاث مرات في الأسبوع قد قللوا من خطر تعرضهم للوفاة بمعدل يصل إلى ثلاثة أضعاف مقارنةً بهؤلاء الذين لا يتناولون الشكولاتة أو أي نوعٍ آخر من الحلوى.[13][14][15][16][17]

وفي دراسة سويسرية تم إعطاء مجموعة تتكون من عشرين مُدخنًا أربعين جرامًا من الشكولاتة. وبعد ساعتين من تناولهم للشكولاتة، أظهرت الموجات فوق الصوتية أن تناولهم للشكولاتة السوداء، مع الكاكاو بنسبة لا تقل عن 74% قد أدى إلى تحسين جريان الدم في أجسامهم بشكلٍ كبير. علاوة على ذلك، أظهرت اختبارات أخرى أن مخاطر التعرض لأمراض الدم وانسداد الأوعية الدموية قد تضاءلت إلى نصف حجم الخطورة الأولية.[18]

منشطات جنسية طبيعية

في الثقافة الرومانسية عادةً ما يتم اعتبار الشكولاتة واحدةً من المنشطات الجنسية الطبيعية التي تثير الشهوة الجنسية. وغالبًا ما يتم الربط بين الصفات المشهورة للشكولاتة كمنشط جنسي وبين الإحساس البسيط بالمتعة الحسية الذي يتولد عن تناولها. وعلى الرغم من عدم وجود دليل قوي يثبت أن الشكولاتة تعمل بالفعل كمنشطٍ جنسي، إلا أن إهداء الشكولاتة يعتبر طقسًا متعارفًا عليه في التودد للجنس الأخر. ويوضح أحد الأبحاث التي تناولت النشاط النفسي الذي تولده الشكولاتة أن ميثيل زانتين، وهو مادة حيوية نشطة توجد في الشكولاتة، يتنافس مع الأدينوزين، وهو مثبط قبل المشبكي، ويخدر مستقبله.[19] هذا التخدير لمستقبل الأدينوزين قد يؤدي إلى إثارة الشهوة الجنسية. وقد انخفض ضغط دم المشاركين، وقد أظهروا وجود تحسينات في حساسية الأنسولين، مما يعني أنهم أكثر قدرة على حرق الجلوكوز.

زيادة الوزن

ويتخوف خبراء التغذية من أن التناول المفرط للشكولاتة السوداء قد يؤدي إلى زيادة الوزن ومن ثمّ السِمنة، والتي تعتبر العامل الأساسي المسبب للعديد من الأمراض، ومنها أمراض القلب والأوعية الدموية. وبذلك يعتبر من يتناول كميات كبيرة من الشكولاتة السوداء في محاولةٍ لتفادي الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية "كمن يستجير بالرمضاء من النار".[20]

حب الشباب

انتشر بين الناس اعتقاد أن تناول الشكولاتة يتسبب في ظهور حب الشباب. ولكن لم يتم دعم هذا الاعتقاد بالأدلة العلمية.[21][22] ولكن لا تؤيد العديد من الدراسات فكرة أن الشكولاتة هي السبب الأساسي وراء ظهور حب الشباب؛ بل يرجع السبب إلى تناول أطعمة معينة ذات طبيعة جلايسيمية عالية مثل: السكر، وشراب الذرة، وكربوهيدرات بسيطة أخرى.[23][24][25][26] فالشكولاتة في نفسها تحتوي على مؤشر جلايسيمي منخفض.[27] ولا يمكن أيضًا استبعاد الأسباب الغذائية الأخرى التي قد تتسبب في ظهور حب الشباب، لذلك لا بد من إجراء بحوث دقيقة بصدد هذا الأمر.[28]

المنشطات

شكولاتة ذائبة
حلوى الشكولاتة
ماكيتالرايخستاغ مصنوع من الشكولاتة بأحد المحلات ببرلين

تحتوي الشكولاتة على مواد عدة، قد يؤثر بعضها على كيمياء الجسم. وتشمل هذه المواد:

قد تعتبر الشكولاتة منشطا خفيفًا للبشر ويرجع ذلك أساسًا إلى وجود الثيوبرومين بها.[36] ولكنها تعتبر منشطًا قويًا بالنسبة للأحصنة ويحظُر استعمالها في سباقات الخيل.

وتحتوي الشكولاتة البيضاء على كميات قليلة فقط من الكافيين والثيوبرومين الموجود في الشكولاتة العادية، وهذا لأن هذه المواد توجد في مسحوق الكاكاو وليس في زبدة الكاكاو التي تُصنع منها الشكولاتة البيضاء.

أبحاث أخرى

أوضحت دراسة تمهيدية أن تناول شكولاتة الحليب قليلة الدسم بعد ممارسة التمارين الرياضية يقوم بإنعاش العضلات بنسبة مماثلة، أو حتى بنسبةٍ أفضل، مقارنةً بالإنعاش المعتمد على الكربوهيدرات العالية عند تناول مشروبات تحتوي على نفس الكمية من السعرات الحرارية.[37]

محتوى الرصاص

قد يؤدي تناول الشكولاتة إلى التسبب في تسمم بالرصاص غير مؤذٍ؛ فقد أوضحت بعض الدراسات أن الرصاص قد يتحد مع قشرة حبوب الكاكاو وأن التلوث قد يحدث أثناء عملية التصنيع.[38] ففي دراسةٍ أجرتها وزارة الزراعة الأمريكية لعام 2004، تراوحت معدلات متوسط مستويات الرصاص في العينات المختبرة ما بين 0.0010 إلى 0.0965 ميكروغرام رصاص لكل جرام من الشكولاتة، بينما أظهرت دراسة أخرى قام بها فريق بحث سويسري عام 2002 أن بعض أنواع الشكولاتة تحتوي على معدلات رصاص تصل إلى 0.769 ميكروغرام لكل جرام من الشكولاتة، وهو رقم قريب من الحد الأقصى للرصاص في مسحوق الكاكاو أو حبوبه وفقًا للمعايير الدولية (الطوعية) وهي 1 ميكروغرام من الرصاص لكل جرام من الشكولاتة[39] وفي عام 2006، قامت إدارة الأغذية والأدوية بتقليل خُمس كمية الرصاص المسموح بها في الحلوى، ولكن يبقى التطبيق في نهاية الأمر اختياريًا.[40] وبينما تكشف الدراسات أن الرصاص الموجود في الشكولاتة قد لا يتم امتصاصه بشكلٍ كامل في جسم الإنسان، إلا أنه لا يوجد حد أدنى معروف لمدى تأثير هذا الرصاص على وظائف مخ الأطفال، فقد تتسبب كميات صغيرة من الرصاص في الإصابة بعجزٍ دائم في النمو العصبي، بما في ذلك ضعف معدل الذكاء.[41]

محتوى البوليفينُول

تحتوي الشكولاتة على بوليفينولات، خاصة الفلافانولات(flavan-3-ol) (الكاتيكين) والفلافونويد، وتخضع كل هذه المكونات حاليًا لدراسات تقيس مدى تأثيرهم على الجسم. ويوضح الجدول التالي المحتوى الفينولي والفلافونويدي لثلاثة أنواع من الشكولاتة.[بحاجة لمصدر]

نوع الشكولاتةمجموع الفينولات (ملغم/100جم)الفلافونويدات (ملغم/100جم)
الشكولاتة السوداء57928
شكولاتة الحليب16013
الشكولاتة البيضاء1268

السُمية المحتملة في الحيوانات

في حالة توفر كمياتٍ كافية، يُعد الثيوبرومين الموجود في الشكولاتة ساما لحيوانات مثل الخيول، والكلاب، والببغاوات، والقوارض الصغيرة، والقطط وذلك لأن هذه الحيوانات لا تقدر على القيام بعملية التمثيل الغذائي لهذه المادة بشكلٍ فعال.[42] ففي حالة إطعام الشكولاتة للحيوانات، قد تبقى مادة الثيوبرومين في دورتهم الدموية لمدة تصل إلى 20 ساعة، الأمر الذي قد يتسبب في حدوث نوبات صرع، ونوبات قلبية، ونزيف داخلي، وفي النهاية يؤدي إلى الوفاة. وتتضمن المعالجة الطبية التي يقوم بها الطبيب البيطري المساعدة على التقيؤ خلال ساعتين من اِبْتِلاع وإعطاء البِنزوديازيبينات أو الباربيتوراتات لعلاج النوبات، ومضادات اضطراب النظم لعلاج عدم انتظام ضربات القلب وإدرار البول.

فقد يعاني كلب طبيعي يزن 20-كيلوغرام (44 رطل) من ألمٍ معوي حاد بعد تناوله لأقل من 240 غرام (8.5 أونصة) من الشكولاتة السوداء، ولكن لن يعاني بالضرورة من بطء القلب أو تسارع نبضات القلب إلا إذا تناول نصف كيلو جرام (1,1 رطل) على الأقل من شكولاتة الحليب. ويرجع هذا إلى احتواء الشكولاتة السوداء على ضعفي إلى خمسة أضعاف كمية الثيوبرومين الموجودة في شكولاتة الحليب؛ ولذلك فهي تعتبر أكثر خطورة على الكلاب. ووفقًا لدليل ميرك للبياطرة (Merck Vetrinary Manual)، فإن كمية تقارب 1.3 جرام من شكولاتة الخبز لكل كيلو جرام من جسم كلب يزن (0.02 أوقية / رطل) كفيلة أن تتسبب في ظهور أعراض التسمم على ذلك الكلب. فعلى سبيل المثال، قد يكفي لوح شكولاتة الخبز الذي يزن 25-غرام (0.88 أونصة)في ظهور الأعراض على كلبٍ يزن 20-كيلوغرام (44 رطل). وبطبيعة الحال، فإن الإقبال على شكولاتة الخبز عادةً ما يكون محدودًا بسبب طعمها غير اللذيذ، ولكن يمكن استنباط حالات تسمم الكلاب الناجمة عن تناول الشكولاتة السوداء بناءً على هذا المثال. فعند إتاحة الفرصة، يُقبل الكلاب على تناول الشكولاتة بكمياتٍ كبيرة تصل إلى مستويات السُمية؛ وذلك لأنهم يحبون مذاق منتجات الشكولاتة ولأنهم قادرون على إيجاد وتناول كميات أكبر بكثير من الوجبات التقليدية للإنسان. وهناك تقارير توضح أن النشارة المصنوعة من قشرة حبوب الكاكاو تشكل خطرًا على حياة الكلاب والماشية.[43][44][45]

المراجع

  1. DeNoon, Daniel J. "Dark Chocolate Is Healthy Chocolate". ويبمد. مؤرشف من الأصل في 8 فبراير 2019. اطلع عليه بتاريخ 20 مايو 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  2. Haley, Victoria. "Chocolate may reduce risk of heart disease". NHS Trust. مؤرشف من الأصل في 09 أغسطس 2014. اطلع عليه بتاريخ 18 أبريل 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ أرشيف= (مساعدة)
  3. Sudano I, Flammer AJ, Roas S, Enseleit F, Ruschitzka F, Corti R, Noll G (2012). "Cocoa, blood pressure, and vascular function". Curr Hypertens Rep. 14 (4): 279–84. PMID 22684995. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); |access-date= بحاجة لـ |url= (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  4. "Chocolate better than kissing". BBC News. 16 April 2007. مؤرشف من BBC NEWS الأصل تحقق من قيمة |مسار= (مساعدة) في 26 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  5. Cady, Ryan and Durham, Paul "Cocoa-enriched diets enhance expression of phosphatases and decrease expression of inflammatory molecules in trigeminal ganglion neurons" أبحاث الدماغ 1/29/2010
  6. "Chocolate: Food of the Gods". Yale - New Haven Hospital. مؤرشف من الأصل في 18 سبتمبر 2010. اطلع عليه بتاريخ 04 سبتمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  7. "Dark Chocolate May Lower Blood Pressure". WebMD. مؤرشف من الأصل في 3 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 29 مايو 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  8. Serafini, M.; Bugianesi, R.; Maiani, G.; Valtuena, S.; De Santis, S.; Crozier, A. (2003). "Plasma antioxidants from chocolate". Nature. 424 (6952): 1013. doi:10.1038/4241013a. PMID 12944955. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  9. "Heart-Health Benefits of Chocolate Unveiled". كليفلاند كلينك Miller Family Heart & Vascular Institute. مؤرشف من الأصل في 7 ديسمبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 04 سبتمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  10. Kondo, K; Hirano, R; Matsumoto, A; Igarashi, O; Itakura, H. (1996). "Inhibition of LDL oxidation by cocoa". Lancet. 348 (9040): 1514. doi:10.1016/S0140-6736(05)65927-2. PMID 8942794. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)CS1 maint: extra punctuation (link)
  11. Ross, Emma (30 August 2004). "Dark Chocolate Could Help Hearts". سي بي إس نيوز. مؤرشف من الأصل في 27 يوليو 2013. اطلع عليه بتاريخ 29 مايو 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  12. Mursu, J., Voutilainen, S., Nurmi, T., Rissanen, T., Virtanen, J., & Kaikkonen, J.,...Salonen, J. (2004). "Dark chocolate consumption increases HDL cholesterol concentration and chocolate fatty acids may inhibit lipid peroxidation in healthy humans". Free Radical Biology & Medicine. 37 (9): 1351–1359. doi:10.1016/j. freeradbiomed.2004.06.002 تأكد من صحة قيمة|doi= (مساعدة). PMID 15454274. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  13. Janszky, I.; Mukamal, K. J.; Ljung, R.; Ahnve, S.; Ahlbom, A.; Hallqvist, J. (2009). "Wiley 10.1111/j.1365-2796.2009.02088.x". Journal of Internal Medicine. 266 (3): 248–257. doi:10.1111/j.1365-2796.2009.02088.x. PMID 19711504. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  14. "Chocolate 'cuts death rate' in heart attack survivors". The Sydney Morning Herald. 13 August 2009. مؤرشف من الأصل في 28 فبراير 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) 090814 news.smh.com. au
  15. "Chocolate cuts death rate in heart attack survivors: study". مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) 090814 physorg. com
  16. "Study: Eating Chocolate Reduces Risk of Death in Heart Attack Survivors". فوكس نيوز. 13 August 2009. مؤرشف من الأصل في 25 أكتوبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 13 أغسطس 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  17. Marlowe Hood (13 August 2009). "Chocolate 'cuts death rate' in heart attack survivors". AFP. مؤرشف من الأصل في 14 أغسطس 2009. اطلع عليه بتاريخ 13 أغسطس 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) [وصلة مكسورة]
  18. "Doctor's Recommend Chocolate". BetterTopic.com. مؤرشف من الأصل في 09 أبريل 2016. اطلع عليه بتاريخ 27 أغسطس 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ أرشيف= (مساعدة)
  19. Nehlig, A., Daval, J., and Debry, G. (1992). "Caffeine and the central nervous system: mechanisms of action, biochemical, metabolic, and pyschostimulant effects". Brain Research Reviews. 17 (2): 139–170. doi:10.1016/0165-0173(92)90012-B. PMID 1356551. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  20. Adams, Stuart J. "A Critical Look at the Effects of Cocoa on Human Health". Pabulum, 2004 Issue 61. مؤرشف من الأصل في 23 فبراير 2019. اطلع عليه بتاريخ 03 مارس 2006. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  21. Karl S. Kruszelnicki (8 June 2004). "Chocolate-Flavoured Acne". ABC Science. Australian Broadcasting Corporation. مؤرشف من الأصل في 8 مارس 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  22. Leah L. Porter (يونيو 2006). "Benefits of Cocoa Polyphenols" (PDF). The Manufacturing Confectioner. صفحة 52. مؤرشف من الأصل (PDF) في 26 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  23. Smith RN, Mann NJ, Braue A, Mäkeläinen H, Varigos GA (2007). "A low-glycemic-load diet improves symptoms in acne vulgaris patients: a randomized controlled trial". The American Journal of Clinical Nutrition. 86 (1): 107–15. PMID 17616769. مؤرشف من الأصل في 14 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  24. Anahad O’Connor (23 February 2009). "The Claim: Sugar in the Diet Can Lead to Acne". New York Times. مؤرشف من الأصل في 26 يناير 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في: |عمل= (مساعدة)
  25. “Chocolate” (http://www.betterhealth.vic.gov.au/bhcv2/bhcarticles. nsf/(Pages)/Chocolate?OpenDocument). Better Health Channel. Retrieved 3 April 2009. نسخة محفوظة 30 مايو 2013 على موقع واي باك مشين.
  26. Cordain, L; Lindeberg, S; Hurtado, M; Hill, K; Eaton, SB; Brand-Miller, J (2002). "Acne vulgaris: a disease of Western civilization". Archives of Dermatology. 138 (12): 1584–1590. doi:10.1001/archderm.138.12.1584. PMID 12472346. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  27. "Sweet News for Managing Blood Sugar". allchocolate.com. مؤرشف من الأصل في 13 مايو 2012. اطلع عليه بتاريخ 03 أبريل 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  28. Magin P, Pond D, Smith W, Watson A (2005). "A systematic review of the evidence for 'myths and misconceptions' in acne management: diet, face-washing and sunlight". Family Practice. 22 (1): 62–70. doi:10.1093/fampra/cmh715. PMID 15644386. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  29. Matissek, Reinhard (1997). "Evaluation of xanthine derivatives in chocolate - nutritional and chemical aspects". Zeitschrift für Lebensmitteluntersuchung und -Forschung A. 205 (3): 175–184. doi:10.1007/s002170050148. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  30. Caffeine Blues: Wake Up to the Hidden Dangers of America's #1 Drug by Stephen Snehan Cherniske
  31. The Truth About Caffeine by Marina Kushner
  32. Poison with a Capital C, Agatha M Thrash MD, 2000, 61pp, American Vegan Society
  33. Welcome to the Dance: Caffeine Allergy - A Masked Cerebral Allergy and Progressive Toxic Dementia, Trafford Publishing, 2005
  34. Liebowitz, Michael R. (1983). The chemistry of love. Boston: Little, Brown. ISBN 0-316-52430-1. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  35. Sugar Blues by William Dufty (Mass Paperback)
  36. Smit HJ, Gaffan EA, Rogers PJ (2004). "Methylxanthines are the psycho-pharmacologically active constituents of chocolate". Psychopharmacology. 176 (3–4): 412–419. doi:10.1007/s00213-004-1898-3. PMID 15549276. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  37. "Chocolate Milk's 'Natural' Muscle Recovery Benefits Match Or May Even Surpass A Specially Designed Carbohydrate Sports Drink". مؤرشف من الأصل في 14 مارس 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  38. Rankin, CW; Nriagu, JO; Aggarwal, JK; Arowolo, TA; Adebayo, K; Flegal, AR (2005). "Lead contamination in cocoa and cocoa products: isotopic evidence of global contamination". Environmental Health Perspectives. 113 (10): 1344–1348. doi:10.1289/ehp.8009. PMC 1281277. PMID 16203244. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  39. Karrie Heneman & Sheri Zidenberg-Cherr (2006). "Is Lead Toxicity Still a Risk to U. S. Children?" (PDF). California Agriculture. 60 (4). مؤرشف من الأصل (PDF) في 25 فبراير 2009. اطلع عليه بتاريخ 15 فبراير 2007. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  40. Lorraine Heller (29 November 2006). "FDA issues new guidance on lead in candy". FoodNavigator.com. مؤرشف من الأصل في 31 مارس 2010. اطلع عليه بتاريخ 15 فبراير 2007. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  41. Canfield, RL; Henderson Jr, CR; Cory-Slechta, DA; Cox, C; Jusko, TA; Lanphear, BP (2003). "Intellectual impairment in children with blood lead concentrations below 10 microg per deciliter". The New England Journal of Medicine. 348 (16): 1517–1526. doi:10.1056/NEJMoa022848. PMID 12700371. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  42. Smit HJ (2011). "Theobromine and the pharmacology of cocoa". Handb Exp Pharmacol. 200: 201–34. PMID 20859797. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); |access-date= بحاجة لـ |url= (مساعدة)
  43. "Chocolate with Animals". Animal Poison Control Center. مؤرشف من الأصل في 22 مارس 2009. اطلع عليه بتاريخ 17 مايو 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  44. Drolet R, Arendt TD, Stowe CM. Cacao bean shell poisoning in a dog. JAVMA 1984;185(8): 902.
  45. Blakemore F, Shearer GD. The poisoning of livestock by cacao products. Vet Record 1943;55(15).
    • بوابة طب
    • بوابة مطاعم وطعام
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.