ألبرازولام

ألبرازولام (بالإنجليزية: Alprazolam)‏ ويعرف بالأسماء التجارية زانكس أو أكسنكس (بالإنجليزية: Xanax)‏ (ينبغي عدم الخلط بينه وبين Zantac، وXanor، وAlprax، وNiravam) وهو عقار قصير المفعول من فئة البنزوديازيبين. يستخدم لعلاج اضطرابات القلق المعتدلة والشديدة ونوبات الهلع، كما يستخدم كعلاج إضافي للقلق المرتبط بالاكتئاب المعتدل. وهو متوفر أيضا في شكل Xanax XR، وكلاهما متاح الآن. يعتبر ألبرازولام مهدئ ومنوم، ومضاد للتشنجات، كما يساعد على ارتخاء العضلات.[5]

ألبرازولام

ألبرازولام
الاسم النظامي
8-chloro-1-methyl-6-phenyl-4H-
[1,2,4]triazolo[4,3-a][1,4]benzodiazepine
يعالج
اعتبارات علاجية
فئة السلامة أثناء الحمل D (الولايات المتحدة)
طرق إعطاء الدواء فموي
بيانات دوائية
توافر حيوي 80–90%
استقلاب (أيض) الدواء كبد، via سيتوكروم 3A4
عمر النصف الحيوي Immediate release: 11.2 hours;[2] Extended release: 10.7–15.8 hours[3]
إخراج (فسلجة) Renal
معرّفات
CAS 28981-97-7
ك ع ت N05N05BA12 BA12
بوب كيم CID 2118
ECHA InfoCard ID 100.044.849 
درغ بنك APRD00280
كيم سبايدر 2034
المكون الفريد YU55MQ3IZY 
كيوتو C06817،  وD00225 
ChEMBL CHEMBL661 
بيانات كيميائية
الصيغة الكيميائية C17H13ClN4 
الكتلة الجزيئية 308.765

يسبب ألبرازولام إدمانًا، حيث أن استخدامه لفترات طويلة أوالإفراط في تناوله قد يؤدي إلى الاعتماد الجسدي بالإضافة إلى أعراض انسحاب عند التوقف المفاجئ أو السريع. في الولايات المتحدة الأمريكية، يدرج ألبرازولام في الترتيب الرابع في المواد الخاضعة للرقابة بموجب قانون المواد الخاضعة للرقابة.[6]

التاريخ

كانت Upjohn هي أول من أنتج ألبرازولام في البداية (وهى الآن جزء من شركة فايزر). وبدأ إنتاج ألبرازولام عام 1981.[7][8] كانت أولى استخداماته لعلاج اضطرابات الخوف. سارت Upjohn في هذا الاتجاه بناء على طلب من الطبيب النفساني الشاب ديفيد شيهان. اقترح شيهان استخدام هذا التمييز الجديد الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية المستخدم في تصنيف اضطرابات القلق بين اضطرابات القلق العام (GAD) واضطراب الهلع بغية التسويق لألبرازولام خصيصا لعلاج اضطراب الهلع. كانت تعتبر اضطرابات الهلع في تلك المرحلة نادرة، ولا يمكن علاجها إلا بمضادات الاكتئاب ثلاثية الحلقات؛ وكان يعتقد أن البنزوديازيبينات غير فعالة. إلا أن شيهان وجد من خلال خبرته أن اضطرابات الهلع منتشرة بين الناس وتستجيب للعلاج بالبنزوديازيبينات. لذلك أشار على Upjohn بأن التسويق لألبرازولام كعلاج لاضطرابات الهلع سيغطى جزء جديد في التشخيص ويؤكد على الخواص الفريدة لهذا العقار. ويقول شيهان أن المجموعة الأولى من المرضى الذين عالجهم ألبرازولام أعجبوا جدا بمفعوله، ورأت الشركة أن هذا الدواء كان على وشك أن يحقق نجاحا كبيرا. جمّع عدد قليل من هؤلاء المرضى أموالهم واشتروا أسهما في Upjohn. وبعد عدة أشهر، عندما وافقت إدارة الأغذية والأدوية الأمريكية على إنتاج ألبرازولام، بدأ بيعه وحقق أرباحا.[9]

حقق ألبرازولام تاريخا هائلا لحد ما حتى سجّل أعراض انسحاب حادة تمثلت في حالات ذهان ونوبات مرضية، وقلق شديد عند التوقف عن تناوله.[10]

دواعي الاستعمال

تشمل الاستخدامات الطبية الأساسية لألبرازولام ما يلي:

اضطرابات الهلع

وافقت إدارة الأغذية والأدوية الأمريكية على استخدام ألبرازولام في العلاج قصير المدى (يصل إلى 8 أسابيع) لاضطرابات الهلع، سواء في حالة وجود أو عدم وجود الخوف من الأماكن المفتوحة. ألبرازولام فعال جدا في علاج الحالات المعتدلة والشديدة من الرعشة ونوبات الفزع. وينبغي أن يدرك الأطباء أن كفاءة ألبرازولام لم تثبت لمدة أطول من 8 أسابيع، حيث أن فعالية ألبرازولام تظهر بعد 8 أسابيع، بعدها يجب وقفه أو يزيد الطبيب الجرعة.[11] بيد أن المرضى الذين يعانون من اضطرابات الهلع تمت معالجتهم على أسس مفتوحة لمدة تصل إلى 8 أشهر من دون أى نقص في الفائدة. وينبغي على الطبيب تقييم مدى فائدة هذا الدواء لكل مريض على حدة دوريا.[12]

اضطرابات القلق

يستخدم ألبرازولام لتنظيم اضطرابات القلق (حالة مشابهة لتشخيص APA Diagnostic and Statistical Manual DSM-III-R لاضطرابات القلق العام) أو لتخفيف أعراض القلق على المدى القصير.[12] يوصى باستخدام ألبرازولام للعلاج قصير الأمد (2-4 أسابيع) في حالات القلق الحاد الشديدة. لا ينبغى استخدام ألبرازولام لفترات أطول إلا في حالات نادرة جدا—حيث يحتمل الجسم الآثار المهدئة للعقار بسرعة، مما يؤدى إلى انخفاض فعاليته. ومع ذلك فإن احتمال الأثر المهدئ لألبرازولام أمر نادر الحدوث، ولا ينبغي الخلط بينه وبين الأثر المهدئ والمنوّم والذي سريعا ما يشعر به الجسم.[13][14]

أحيانا يوصف ألبرازولام لعلاج حالات القلق المرتبطة بالاكتئاب. هناك دلائل على فعاليته قي علاج الاكتئاب للمرضى غير المقيمين داخل المستشفيات، في حين لا تتوافر أدلة على فعاليته للمرضى المقيمين داخل المستشفيات.[15] قد يرجع الأثر المضاد للاكتئاب لألبرازولام إلى تأثيره على مستقبلات البيتا الأدرينالية.[16] ولا نعرف ما إذا كان للبنزوديازيبينات الأخرى أثر مضاد للاكتئاب.[17][18] تشير الدراسات إلى أن أي أثر مضاد للاكتئاب لألبرازولام مشكوك فيه، وهو عموما ضعيف بالمقارنة مع تلك الأدوية المضادة للاكتئاب.[19][20][21][22] وعلى النقيض، في حين استخدام ألبرازولام كمضاد للاكتئاب لفترات علاج قصيرة أو طويلة، إلا أن هناك أدلة على أن ما يصل إلى ثلث متعاطيه لفترة طويلة يصابون بالاكتئاب.[23]

الآثار الجانبية

على الرغم من أن الآثار الجانبية لألبرازولام غير خطيرة بصفة عامة، إلا أنه قد تظهر آثار جانبية في بعض المرضى كلما ازدادت الجرعة. وقد تختفي بعض الآثار الجانبية مع استمرار العلاج. إذا ظهرت علامات للحساسية—مثل الطفح الجلدى؛ صعوبة في التنفس، تورم في الوجه، الشفتين، اللسان، أو الحلق، يجب استشارة الطبيب على الفور. كما ينبغى استشارة الطبيب فورا في حال ظهور علامات اليرقان: اصفرار الجلد أو العينين. كما قد تحدث بعض من الآثار الجانبية الأخرى التالية:

ردود فعل متناقضة

على الرغم من أن هذه الأعراض التالية غير معتادة، إلا إنها إذا حدثت ينبغى إبلاغ الطبيب وإيقاف الدواء تدريجيا:

الاعتماد الجسدي وأعراض الانسحاب

يرتبط ألبرازولام مثله مثل البنزوديازيبينات الأخرى بأماكن معينة في مستقبلات حمض GABAA gamma-amino-butyric. عندما يصل لهذه الأماكن التي يشار إليها باسم مستقبلات البنزوديازيبين، فإنه ينظم تأثير مستقبلات GABA A وبالتالي خلايا GABAnergic العصبية. يتسبب الاستخدام على المدى الطويل في تغيرات التكيف في مستقبلات البنزوديازيبين، مما يجعلها أقل حساسية للتحفيز وأقل فعالية.[44]

ليست كل آثار الانسحاب دليلا على الاعتماد أو الانسحاب. تكرار حدوث أعراض مثل القلق قد يشير إلى أن الدواء يعطى الأثر المتوقع منه لإزالة القلق، وأنه في حالة عدم تناول الدواء، تتراجع الأعراض إلى مستويات دون مستوى العلاج. إذا كانت الأعراض أكثر حدة أو متكررة، فقد يكون المريض يعاني من تأثير مرتد نتيجة التوقف عن تناول الدواء. يمكن أن يحدث أي من هذه الأعراض دون أن يعتاد المريض على الدواء.[44]

قد يتسبب ألبرازولام والبنزوديازيبينات الأخرى في الاعتماد الجسدي والاحتمال، وظهور أعراض انسحاب البنزوديازيبين عند التقليل السريع للجرعة أو وقف العلاج بعد تناوله لفترة طويلة.[45][46] هناك فرصة أعلى لظهور أعراض الانسحاب إذا ما أعطى الدواء في جرعة أعلى من الموصى بها، أو إذا توقف المريض عن تناول الدواء تماما دون السماح للجسم بالتكيف مع نظام الجرعات المنخفضة.[47][48][49]

في عام 1992، ذكر روماك وزملاؤه أن زيادة الجرعة ليس ضروريا لمستخدمي ألبرازولام لفترات طويلة، وأشار غالبية المرضى إلى استمرار فعالية ألبرازولام، مشيرون إلى أن إمكانية حدوث احتمال للتأثير المضاد للقلق محدودة.[50]

إذا شعر المريض بالحاجة للتوقف عن تناول ألبرازولام، عليه أن يشاور طبيبه قبل التوقف عن العلاج. تشمل الأعراض الشائعة عند التوقف عن تناول ألبرازولام عدم انتظام دقات القلب، الانزعاج، جفاف الفم، فقدان الشهية، الأرق، القلق، الدوخة، الرعشة، الغثيان، التشنجات، القئ، الإسهال، الذعر، تقلب المزاج، خفقان القلب، فقدان الذاكرة. كما أن هناك أعراض أقل شيوعا لكنها أشد، منها الهلوسة، والنوبات المرضية، والحمى.[51]

المرضى الذين يتناولون جرعات أكثر من 4 ملغ يوميا، أكثر عرضة للاعتماد عليه. قد يسبب هذا الدواء أعراض انسحاب عند الانسحاب المفاجئ أو المتدرج السريع، والذي يسبب في بعض الحالات نوبات مرضية. كما يؤدى التوقف عن هذا الدواء إلى ما يعرف ب rebound anxiety. تظهر آثار انسحاب أخرى عند وقف العلاج بألبرازولام تشمل أفكار القتل (نادرة جدًا)، الغضب، التنبه المفرط، أحلام اليقظة والأفكار المتداخلة.[52] كما قد يصاب المريض بالصرع عند الانسحاب المفاجئ بعد الاستخدام على المدى القصير فقط. ولذلك، ينبغي لمستخدمي ألبرازولام حتى على المدى القصير تقليل الجرعة تدريجيا ببطء لتجنب أعراض الانسحاب الخطيرة بما في ذلك النوبات المرضية.[53][54]

ينبغى عدم التوقف عن تناول ألبرازولام فجأة إذا أخذ بانتظام لأية فترة من الوقت كى لا ينتج عن ذلك أعراض انسحاب شديدة. كما يؤدى التوقف المفاجئ لألبرازولام لحالات ذهان حادة ونوبات مرضية، [55][56] ووقعت حالة وفاة واحدة نتيجة النوبات المرضية بعد التخفيض التدريجي للجرعات.[56]

في دراسة أجريت عام 1983 على المرضى الذين يتناولون البنزوديازيبينات لفترات طويلة، مثل تناول كلورازيبات لفترة طويلة، توقف العلاج فجأة في ظل التجربة مزدوجة التعمية (حيث كان المرضى إما يتلقون علاجا وهميا أو نفس الدواء الذي كانوا يتناولونه). لم تظهر أعراض انسحاب إلا على 5٪ فقط من المرضى الذين تناولوا الدواء لمدة تقل عن 8 أشهر، كما ظهرت في 43 ٪ من المرضى الذين تلقّوا العلاج لأكثر من 8 أشهر، وباعتبار ألبرازولام بنزوديازيبين قصير المفعول، شعر 35٪ من المرضى بأعراض تأثير مرتد. تعتبر هذه البنزوديازيبينات ذاتية التناقص، إلى حد ما.[57]

يستخدم البنزوديازيبين ديازيبام (الفاليوم) وoxazepam أو (Serepax) لتقليل أعراض الانسحاب عن ألبرازولام (زاناكس) أو لورازيبان (Temesta/Ativan). تشتمل العوامل التي تحدد خطورة الاعتماد النفسي أو الجسدي، وشدة أعراض انسحاب البنزوديازيبين عند تخفيض جرعة ألبرازولام ما يلي: الجرعة المستخدمة، طول مدة الاستخدام، توالى الجرعات، الخصائص الشخصية للفرد، الاستخدام السابق لعقاقير cross-dependent/cross-tolerant (الكحول أو غيره من العقاقير المهدئة والمنومة)، أو الاستخدام الحالي لعقاقير cross-dependent/cross-tolerant (الكحول أو غيره من العقاقير المهدئة والمنومة)، أو استخدام بنزوديازيبينات أخرى قوية قصيرة المفعول، [10][58] ووسيلة التوقف.[59]

موانع الاستعمال

ينبغي على اللأطباء تجنب استخدام ألبرازولام، ومراقبته بعناية في الحالات التالية: الوهن العضلي، الحالات الحادة من الجلوكوما ضيقة الزاوية، النقص الحاد في الكبد (مثل تليف الكبد)، توقف التنفس الحاد أثناء النوم، والاكتئاب الموجودة من قبل الجهاز التنفسي، وضعف الجهاز التنفسي بما في ذلك الوهن العضلي غير المستقر، قصور حاد في الرئتين، الذهان المزمن، أو فرط الحساسية لألبرازولام أو غيره من العقاقير من فئة البنزوديازيبينات، اضطراب الشخصية (ربما تتسبب في الانتحار أو انعدام التحكم).[60][61][62][63]

وعلى النساء الحوامل أو التي تخطط لتصبح حاملا تجنب بدء العلاج بألبرازولام.[64] وينبغي الأخذ في الاعتبار أن الطفل المولود لأم تتلقي علاج بالبنزوديازيبينات عرضة لأعراض الانسحاب خلال فترة ما بعد الولادة. كما يكون هؤلاء المواليد عرضة أيضا للترهل ومشاكل في الجهاز التنفسي.[65]

ومن المعروف أن البنزوديازيبينات تفرز في اللبن البشري.[66] وقد أفادت التقارير أن الاستخدام المستمر للديازيبام للأمهات المرضعات يسبب لأطفالهن الرضع الخمول وفقدان الوزن.[67][68] وكقاعدة عامة، ينبغي أن تمتنع الأمهات الذين يستخدمون ألبرازولام عن الرضاعة.

كما ينبغى أن يحذر المسنون من استخدام ألبرازولام لتحاشى آثاره الجانبية وخصوصا فقدان التنسيق والنعاس.[68]

يتسبب تناول جرعات كبيرة من المواد التي تسبب اكتئابا للجهاز العصبي المركزي مثل الكحول وألبرازولام في تدهور كبير في الانتباه، مع تزايد الشعور بالنعاس، وخاصة مع الذين لم يعتادوا على تأثير الدواء.[69] وينبغي توخي الحذر عند استخدام ألبرازولام أو أى مادة أخرى تسبب اكتئابا عند القيادة أو القيام بأنشطة تتطلب اليقظة.

التأثيرات الدوائية

يعتبر ألبرازولام من البنزوديازيبينات عالية الفعالية، كما أنه triazolobenzodiazepine [70] وهو عبارة عن البنزوديازيبين مع حلقة من triazole مرتبطة بها. ينتج عن البنزوديازيبينات مجموعة متنوعة من الآثار السلبية تكون مرتبطة بأماكن البنزوديازيبين في مستقبلات GABAA وتعديل وظيفة مستقبلات GABA {/0، والمستقبلات الأكثر تثبيطا داخل الدماغ. ينتج نظام مستقبلات GABA الكيميائي الآثار المثبطة أو المهدئة لألبرازولام في الجهاز العصبي. تتكون مستقبلات GABAA من 5 وحدات فرعية من أصل 19 وحدة، كما تتكون مستقبلات GABAA من توليفات مختلفة من وحدات فرعية لها خصائص مختلفة، ومواقع مختلفة في الدماغ لها أنشطة هائلة ومختلفة تتعلق بالبنزوديازيبينات.[34][71]

الحركية الدوائية

يمتص ألبرازولام بسهولة من الجهاز الهضمي مع توافر بيولوجي 80-100 ٪. تصل البلازما لذروة تركيزها خلال 1-2 ساعة. ترتبط معظم الأدوية ببروتين البلازما، وأساسا الألبومين أو الزلال المصلي. يصبح ألبرازولام هيدروكسيلي في الكبد لα - hydroxyalprazolam، الذي هو أيضا دواء فعال ولكنه أقل فعالية من المركب الأصلي. ثم يفرز هو والمستقلبات الأخرى في البول في شكل glucuronide. كما تفرز بعض العقاقير في أشكال ثابتة. ويكون ألبرازولام أكثر بطأ في المسنين أكثر منه في البالغين الأصغر سنًا.[72]

تفاعلات الغذاء والدواء

يؤدى تفاعل كل من السيميتيدين، الاريثروميسين، فلوكستين، فلوفوكسامين، يتراكونازول، الكيتوكونازول، بروبوكسيفين، نيفازودون، ريتونافير، مع ألبرازولام إلى تأخر التخلص منه، مما قد يؤدي إلى التراكم المفرط للألبرازولام. قد يؤدي هذا إلى التسكين الزائد وغيره من الآثار السلبية المرتبطة بالإفراط في تناول ألبرازولام.[72][73]

كما يتزايد إيميبرامين وديسيبرامين بمتوسط 31٪ و20٪ على التوالي عند تناول أقراص ألبرازولام بجرعة تصل إلى 4 ملغ / يوم.[74] يقلل تناول حبوب منع الحمل عن طريق الفم التخلص من ألبرازولام، مما قد يؤدي إلى زيادة مستويات البلازما في ألبرازولام وتراكمه.[75]

الكحول هي واحدة من أهم مسببات التفاعلات الشائعة. إن تناول الكحول والبنزوديازيبينات مثل ألبرازولام معا يجعل كل منهما يؤثر على الآخر، والذي يمكن أن يسبب تسكين شديد، وتغيرات سلوكية، وتسمم. وكلما زاد تناول الكحول وألبرازولام معا، ازداد التفاعل بينهما سوءا.[27]

استخدامه للترويح عن النفس

زاناكس (ألبرازولام) 2ملجم أقراص

لدى ألبرازولام قدرة كبيرة على الترويح عن النفس.[76] يعتبر الأطباء حقن ألبرازولام خطيرة جدا على الرغم من ندرتها للغاية [77]، لأنه عند امتزاجها بالماء، لا تتحلل كليا (40 µg/ml of H2O at pH 7, and 12 mg/mL at pH 1.2), ويحتمل أن تسبب أضرارا بالغة في الشرايين إذا لم تنقى جيدا. وعلى الرغم من أنه قابل للذوبان في الكحول، إلا أن مزجهما معا وخاصة عن طريق الحقن خطير جدا، حتى أن جرعة زائدة قد تكون قاتلة. كما قد يكون ألبرازولام insufflated.[78] الغطيط الذي ينتج عن تناول ألبرازولام قليل، حيث أنه غير قابل للذوبان في الماء، وبالتالي لا يمر بسهولة عبر الأغشية الأنفية، مما يؤدى إلى انخفاض التوافر البيولوجى. عادة لا يؤدي الاستخدام طويل الأمد للبنزوديازيبينات إلى زيادة ملحوظة في الجرعة، ومعظم مستخدمي ألبرازولام لا يستخدمون أدويتهم للترويح عن النفس.[79]

أحيانا يستخدم ألبرازولام مع عقاقير أخرى للتخفيف من حدة الهلع أو الانزعاج من تناول نوع من العقاقير التي تشرح النفس مثل ثنائي إيثيل أميد حمض الليسرجيك، وأيضا للمساعدة على النوم في الفترة التالية لاستخدام العقاقير المنشطة أو التي تروّح عن النفس والتي تسبب الأرق والانتباه (مثل LSD والكوكايين والأمفيتامين وغيرها من الأمفيتامينات ذات الصلة، وديكستروميثورفان وMDMA. كما أنها كثيرا ما تستخدم مع الماريجوانا أو الهيروين للتحفيز على الاسترخاء.[80][81][82][83][84]

وفى دراسة واسعة النطاق على الصعيد الوطني في حكومة الولايات المتحدة الأمريكية أجرتها SAMHSA، وجدت أنه في الولايات المتحدة الأمريكية، تعتبر البنزوديازيبينات من أكثر العقاقير التي تروّح عن النفس استخداما، وأن 35 ٪ من الحالات التي تأتى لقسم الطوارئ تكون مرتبطة بالبنزوديازيبينات. البنزوديازيبين من أكثر العقاقير التي تستخدم للترويح عن النفس أكثر من المواد الأفيونية، والتي تشكّل نحو 32 ٪ من الحالات التي تذهب لقسم الطوارئ. لا يوجد عقار آخر للترويح عن النفس أكثر شيوعا من البنزوديازيبينات، ومع ذلك، تبقى البنزوديازيبينات في الترتيب الرابع في قانون المواد الخاضعة للرقابة. يشيع استخدام البنزوديازيبينات للترويح عن النفس بين الرجال والنساء. وخلص التقرير إلى أن ألبرازولام هو أكثر البنزوديازيبينات شيوعا للترويح عن النفس، يليه: كلونازيبام، واورازيبام وديازيبام. [6]

المرضى الأكثر عرضة لمخاطر سوء الاستخدام والإدمان

المرضى المعرّضون لمخاطر سوء الاستخدام والاعتماد على العقار هم المرضى الذين لديهم تاريخ إدمان كحول (بما في ذلك تاريخ العائلة مع الكحول)[85][86][87][88][89] وكذلك المرضى الذين يعانون من اضطراب الشخصية الحدية معرضون لتزايد مخاطر سوء استخدام ألبرازولام.[90]

الجرعات الزائدة

يكون أثر الجرعات الزائدة من ألبرازولام خفيف أو حاد، حسب الكمية التي تم تناولها، وحسب ما إذا كان المريض قد تناول مواد أخرى تسبب الاكتئاب. يصبح ألبرازولام سام بشكل ملحوظ عند تناول جرعة زائدة أكثر من البنزوديازيبينات الأخرى مع ارتفاع معدلات الوفيات. وتوصّلت دراسة نيوزيلندية إلى أن تناول جرعات زائدة من ألبرازولام يؤدى إلى الموت أكثر من العقاقير المنومة والمسكنة الأخرى مجتمعة ب 8 مرات، ويشكّل أعلى معدلات إصابة في وحدة العناية المركزة والتهوية الميكانيكية. إن تناول المسنين لجرعات زائدة من مضادات الاكتئاب ثلاثية الحلقات، أو الكحول، أو المواد الأفيونية، أو ألبرازولام، يزيد كثيرا من احتمال حدوث السمية الحادة والوفيات.[91] تؤدى جرعة زائدة من ألبرازولام (زاناكس) إلى اكتئاب الجهاز العصبي المركزي في الدماغ وقد يشمل واحدة أو أكثر من الأعراض التالية:[30]

ترجع حوالي 50 ٪ من حالات الوفيات المرتبطة بألبرازولام للجمع بين سمية ألبرازولام ودواء آخر، وغالبا ما يكون الكوكايين والميثادون. وتعود 1 ٪ فقط من هذه الوفيات إلى ألبرازولام وحده.[92][93]

الأشكال المتاح فيها

يتاح ألبرازولام IR في شكل أقراص 0.25 ملغ، 0.5 ملغ، 1 ملغ، 2 ملغ تتناول عن طريق الفم، أقراص تفتت بالفم.[94] أما أقراص ألبرازولام الشائعة متوفرة في 0.5 ملغ و1 ملغ و2 ملغ و3 ملغ تتناول عن طريق الفم

يعرف ألبرازولام في البلدان الناطقة بالإنكليزية بالأسماء التجارية التالية:[95]

  • renax
  • Alganax
  • Alzolam
  • Alprax
  • Alprox
  • Alzam
  • Anxirid
  • Apo-Alpraz
  • Azor
  • Calmax
  • Gerax
  • Helex
  • Kalma
  • Nervin
  • Niravam
  • Novo-Alprazol
  • Nu-Alpraz
  • Tafil
  • Texidep

Trika

  • Xanax
  • Xanor
  • Zopax

الوضع القانوني

في الولايات المتحدة، يوجد ألبرازولام في الترتيب الرابع في قانون المواد الخاضعة للرقابة من إدارة مكافحة المخدرات.[96] كما تدرج البنزوديازيبينات في المملكة المتحدة في الفئة جيم للمخدرات، تحت تصنيف إساءة استخدام المخدرات.[97] عل المستوى الدولي، يدرج ألبرازولام في الترتيب الرابع في إطار اتفاقية الأمم المتحدة بشأن المؤثرات العقلية.[98] وكذلك في أيرلندا، يدرج ألبرازولام في الترتيب الرابع بين الأدوية.[99] في السويد، يحتل ألبرازولام الترتيب الرابع أيضا بموجب قانون المخدرات (1968).[100] في هولندا، يوجد ألبرازولام في القائمة الثانية في قانون الأفيون، ومتوفر للوصفات الطبية.

انظر أيضًا

المراجع

  1. معرف المصطلحات المرجعية بملف المخدرات الوطني: https://bioportal.bioontology.org/ontologies/NDFRT?p=classes&conceptid=N0000146413 — تاريخ الاطلاع: 13 ديسمبر 2016
  2. First DataBank (2008). "Xanax (Alprazolam) clinical pharmacology - prescription drugs and medications at RxList". RxList. مؤرشف من الأصل في 12 أكتوبر 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  3. First DataBank (2008). "Xanax XR (Alprazolam) clinical pharmacology - prescription drugs and medications at RxList". RxList. مؤرشف من الأصل في 13 أكتوبر 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  4. معرف بوب كيم: https://pubchem.ncbi.nlm.nih.gov/compound/2118 — تاريخ الاطلاع: 19 نوفمبر 2016 — العنوان : alprazolam — الرخصة: محتوى حر
  5. Mandrioli R, Mercolini L, Raggi MA (2008). "Benzodiazepine metabolism: an analytical perspective". Curr. Drug Metab. 9 (8): 827–44. doi:10.2174/138920008786049258. PMID 18855614. مؤرشف من الأصل في 30 ديسمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ أكتوبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  6. United States Government (2006). "Drug Abuse Warning Network, 2006: National Estimates of Drug-Related Emergency Department Visits". Substance Abuse and Mental Health Services Administration. مؤرشف من الأصل في 15 أكتوبر 2011. اطلع عليه بتاريخ 09 فبراير 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  7. Cynthia Cotts (November 19, 2007). "Xanax junkies". Boston, USA: The Phoenix. مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  8. [8] ^ 1981 American Journal of Psychiatry تحتوي على إعلانات للزاناكس باعتباره دواء متوفر.
  9. Healy, David (2000). The Psychopharmacologists, Vol. III: Interviews. London: Arnold. صفحات 479–504. ISBN 0-340-761105. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  10. Wolf B, Griffiths RR (1991). "Physical dependence on benzodiazepines: differences within the class". Drug Alcohol Depend. 29 (2): 153–6. doi:10.1016/0376-8716(91)90044-Y. PMID 1686752. مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  11. FDA (23rd). "FDA APPROVED LABELING FOR XANAX XR" (PDF). Federal Drug Administration. صفحة 4. مؤرشف من الأصل (pdf) في 17 ديسمبر 2008. اطلع عليه بتاريخ 02 أغسطس 2007. The longer-term efficacy of XANAX XR has not been systematically evaluated. Thus, the physician that elects to use this drug for periods longer than 8 weeks should periodically reassess the usefulness of the drug for the individual patient. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ=, |year= / |date= mismatch (مساعدة)
  12. First DataBank (2008). "Xanax (Alprazolam) clinical pharmacology - prescription drugs and medications at RxList". RxList. مؤرشف من الأصل في 12 أكتوبر 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  13. NetDoctor (October 1, 2006). "Xanax". netdoctor.co.uk. مؤرشف من الأصل في 29 ديسمبر 2011. اطلع عليه بتاريخ 02 أغسطس 2007. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  14. The British National Formulary (2007). "Alprazolam". BNF. مؤرشف من الأصل في 14 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 02 أغسطس 2007. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  15. Warner MD (1988). "Alprazolam as an antidepressant". J Clin Psychiatry. 49 (4): 148–50. PMID 3281931. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  16. Sethy, Vh; Hodges, Dh, Jr (1982). "Role of beta-adrenergic receptors in the antidepressant activity of alprazolam". Research communications in chemical pathology and pharmacology. 36 (2): 329–32. PMID 6285432. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  17. Lader, Mh (1985). "Treatment of affective disorders" (Free full text). British journal of clinical pharmacology. 19 (Suppl 1): 29S–30S. PMC 1463505. PMID 2859875. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  18. Johnson, Da (1985). "The use of benzodiazepines in depression" (Free full text). British journal of clinical pharmacology. 19 (Suppl 1): 31S–35S. PMC 1463500. PMID 2859876. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  19. Kostowski W, Malatyńska E, Płaźnik A, Dyr W, Danysz W (1986). "Comparative studies on antidepressant action of alprazolam in different animal models". Pol J Pharmacol Pharm. 38 (5–6): 471–81. PMID 2883637. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  20. Srisurapanont, M; Boonyanaruthee, V (1997). "Alprazolam and standard antidepressants in the treatment of depression: a meta-analysis of the antidepressant effect". Journal of the Medical Association of Thailand = Chotmaihet thangphaet. 80 (3): 183–8. PMID 9175386. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  21. Brasfield, Kh (1991). "Practical psychopharmacologic considerations in depression". The Nursing clinics of North America. 26 (3): 651–63. PMID 1891399. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  22. Hubain, Pp; Castro, P; Mesters, P; De, Maertelaer, V; Mendlewicz, J (1990). "Alprazolam and amitriptyline in the treatment of major depressive disorder: a double-blind clinical and sleep EEG study". Journal of affective disorders. 18 (1): 67–73. doi:10.1016/0165-0327(90)90118-R. PMID 2136871. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  23. Lydiard, Rb; Laraia, Mt; Ballenger, Jc; Howell, Ef (1987). "Emergence of depressive symptoms in patients receiving alprazolam for panic disorder". The American journal of psychiatry. 144 (5): 664–5. PMID 3578580. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  24. Zawertailo LA, Busto U, Kaplan HL, Sellers EM (1995). "Comparative abuse liability of sertraline, alprazolam, and dextroamphetamine in humans". J Clin Psychopharmacol. 15 (2): 117–24. doi:10.1097/00004714-199504000-00007. PMID 7782484. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  25. Rawson NS, Rawson MJ (1999). "Acute adverse event signalling scheme using the Saskatchewan Administrative health care utilization datafiles: results for two benzodiazepines". Can J Clin Pharmacol. 6 (3): 159–66. PMID 10495368. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  26. "Alprazolam – Complete medical information regarding this treatment of anxiety disorders on MedicineNet.com". medicinenet.com. مؤرشف من الأصل في 9 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 02 أغسطس 2007. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  27. Michel L, Lang JP (2003). "[Benzodiazepines and forensic aspects]". Encephale (باللغة الفرنسية). 29 (6): 479–85. PMID 15029082. مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  28. Kravitz HM, Fawcett J, Newman AJ (1993). "Alprazolam and depression: a review of risks and benefits". J Clin Psychiatry. 54 (Suppl): 78–84, discussion 85. PMID 8262892. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  29. Hori A (1998). "Pharmacotherapy for personality disorders". Psychiatry Clin. Neurosci. 52 (1): 13–9. doi:10.1111/j.1440-1819.1998.tb00967.x. PMID 9682928. مؤرشف من الأصل في 14 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  30. "alprazolam Side Effects, Interactions and Information - Drugs.com". drugs.com. مؤرشف من الأصل في 13 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 02 أغسطس 2007. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  31. "Complete Alprazolam information from Drugs.com". drugs.com. مؤرشف من الأصل في 16 مايو 2008. اطلع عليه بتاريخ 02 أغسطس 2007. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  32. Cassano GB, Toni C, Petracca A; et al. (1994). "Adverse effects associated with the short-term treatment of panic disorder with imipramine, alprazolam or placebo". Eur Neuropsychopharmacol. 4 (1): 47–53. doi:10.1016/0924-977X(94)90314-X. PMID 8204996. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); Explicit use of et al. in: |مؤلف= (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  33. Münte TF, Gehde E, Johannes S, Seewald M, Heinze HJ (1996). "Effects of alprazolam and bromazepam on visual search and verbal recognition memory in humans: a study with event-related brain potentials". Neuropsychobiology. 34 (1): 49–56. doi:10.1159/000119291. PMID 8884760. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  34. Barbee, Jg (1993). "Memory, benzodiazepines, and anxiety: integration of theoretical and clinical perspectives". The Journal of clinical psychiatry. 54 (Suppl): 86–97, discussion 98–101. PMID 8262893. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  35. "ALPRAZOLAM - ORAL (Xanax) side effects, medical uses, and drug interactions". medicinenet.com. مؤرشف من الأصل في 13 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 02 أغسطس 2007. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  36. Elie R, Lamontagne Y (1984). "Alprazolam and diazepam in the treatment of generalized anxiety". J Clin Psychopharmacol. 4 (3): 125–9. doi:10.1097/00004714-198406000-00002. PMID 6145726. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  37. Evans SM, Foltin RW, Fischman MW (1999). "Food "cravings" and the acute effects of alprazolam on food intake in women with premenstrual dysphoric disorder". Appetite. 32 (3): 331–49. doi:10.1006/appe.1998.0222. PMID 10336792. مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  38. Noyes R, DuPont RL, Pecknold JC; et al. (1988). "Alprazolam in panic disorder and agoraphobia: results from a multicenter trial. II. Patient acceptance, side effects, and safety". Arch. Gen. Psychiatry. 45 (5): 423–8. PMID 3358644. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); Explicit use of et al. in: |مؤلف= (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  39. Béchir M, Schwegler K, Chenevard R; et al. (2007). "Anxiolytic therapy with alprazolam increases muscle sympathetic activity in patients with panic disorders". Auton Neurosci. 134 (1–2): 69–73. doi:10.1016/j.autneu.2007.01.007. PMID 17363337. مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); Explicit use of et al. in: |مؤلف= (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  40. Rapaport, M; Braff, Dl (1985). "Alprazolam and hostility". The American journal of psychiatry. 142 (1): 146. PMID 2857070. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  41. Arana, Gw; Pearlman, C; Shader, Ri (1985). "Alprazolam-induced mania: two clinical cases". The American journal of psychiatry. 142 (3): 368–9. PMID 2857534. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  42. Strahan A, Rosenthal J, Kaswan M, Winston A (1985). "Three case reports of acute paroxysmal excitement associated with alprazolam treatment". Am J Psychiatry. 142 (7): 859–61. PMID 2861755. مؤرشف من الأصل في 29 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  43. Reddy J, Khanna S, Anand U, Banerjee A (1996). "Alprazolam-induced hypomania". Aust N Z J Psychiatry. 30 (4): 550–2. doi:10.3109/00048679609065031. PMID 8887708. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  44. Stahl, Stephen (1996). Essential Pharmacology: Neuroscientific Basis and Practical Applications. Cambridge: Cambridge University Press. ISBN 0-521-42620-0. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  45. Juergens, Sm; Morse, Rm (1988). "Alprazolam dependence in seven patients". The American journal of psychiatry. 145 (5): 625–7. PMID 3258735. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  46. Klein, E (2002). "The role of extended-release benzodiazepines in the treatment of anxiety: a risk-benefit evaluation with a focus on extended-release alprazolam". The Journal of clinical psychiatry. 63 (Suppl 14): 27–33. PMID 12562116. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  47. Professor Heather Ashton (2002). "The Ashton Manual – Benzodiazepines: How They Work and How to Withdraw". benzo.org.uk. مؤرشف من الأصل في 7 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 31 أكتوبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  48. Dr JG McConnell (2007). "The Clinicopharmacotherapeutics of Benzodiazepine and Z drug dose Tapering Using Diazepam". bcnc. مؤرشف من الأصل في 7 مارس 2015. اطلع عليه بتاريخ 31 أكتوبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  49. Closser, Mh; Brower, Kj (1994). "Treatment of alprazolam withdrawal with chlordiazepoxide substitution and taper". Journal of substance abuse treatment. 11 (4): 319–23. doi:10.1016/0740-5472(94)90042-6. PMID 7966502. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  50. Romach MK, Somer GR, Sobell LC, Sobell MB, Kaplan HL, Sellers EM (1992). "Characteristics of long-term alprazolam users in the community". J Clin Psychopharmacol. 12 (5): 316–21. doi:10.1097/00004714-199210000-00004. PMID 1479048. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  51. Fyer AJ (1987). "Discontinuation of Alprazolam Treatment in Panic Patients". Am J Psychiatry. benzo.org.uk. 144 (3): 303–8. PMID 3826428. مؤرشف من الأصل في 1 نوفمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 10 ديسمبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  52. Risse SC (1990). "Severe withdrawal symptoms after discontinuation of alprazolam in eight patients with combat-induced posttraumatic stress disorder". The Journal of clinical psychiatry. 51 (5): 206–9. PMID 2335496. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  53. Breier, A; Charney, Ds; Nelson, Jc (1984). "Seizures induced by abrupt discontinuation of alprazolam". The American journal of psychiatry. 141 (12): 1606–7. PMID 6150649. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  54. Noyes R, Perry PJ, Crowe RR; et al. (1986). "Seizures following the withdrawal of alprazolam". J. Nerv. Ment. Dis. 174 (1): 50–2. doi:10.1097/00005053-198601000-00009. PMID 2867122. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); Explicit use of et al. in: |مؤلف= (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  55. Levy AB (1984). "Delirium and seizures due to abrupt alprazolam withdrawal: case report". J Clin Psychiatry. 45 (1): 38–9. PMID 6141159. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  56. Haque W, Watson DJ, Bryant SG (1990). "Death following suspected alprazolam withdrawal seizures: a case report". Tex Med. 86 (1): 44–7. PMID 2300914. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  57. Schatzberg, Alan (2003). Manual of Clinical Psychopharmacology. Washington, DC: American Psychiatric Pub. صفحات 328–331. ISBN 1-58562-209-5. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  58. Higgitt, A; Fonagy, P; Lader, M (1988). "The natural history of tolerance to the benzodiazepines". Psychological medicine. Monograph supplement. 13: 1–55. PMID 2908516. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  59. Professor Heather Ashton (2002). "The Ashton Manual - Benzodiazepines: How They Work and How to Withdraw". مؤرشف من الأصل في 7 مايو 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  60. Hori A. (1998). "Pharmacotherapy for personality disorders". Psychiatry and clinical neurosciences. 52 (1): 13–9. doi:10.1111/j.1440-1819.1998.tb00967.x. PMID 9682928. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  61. Gardner DL, Cowdry RW (1985). "Alprazolam-induced dyscontrol in borderline personality disorder". Am J Psychiatry. 142 (1): 98–100. PMID 2857071. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  62. "Alprazolam". British National Formulary. 2007. مؤرشف من الأصل في 14 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 03 أغسطس 2007. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  63. mentalhealth.com (2007). "Alprazolam". مؤرشف من الأصل في 14 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 03 أغسطس 2007. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  64. "Xanax (Alprazolam) Drug Information: Uses, Side Effects, Drug Interactions and Warnings at RxList". USA: RxList.com. 2008. صفحة 4. مؤرشف من الأصل في 12 أكتوبر 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  65. García-Algar O (2007). "Confirmation of gestational exposure to alprazolam by analysis of biological matrices in a newborn with neonatal sepsis". Clinical toxicology (Philadelphia, Pa.). 45 (3): 295–8. PMID 17453885. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  66. Oo CY (1995). "Pharmacokinetics in lactating women: prediction of alprazolam transfer into milk". British journal of clinical pharmacology. 40 (3): 231–6. PMID 8527284. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  67. DataBank, Inc (2008). "Xanax (Alprazolam) Drug Information: Uses, Side Effects, Drug Interactions and Warnings at RxList". RxList. صفحة 8. مؤرشف من الأصل في 13 سبتمبر 2008. اطلع عليه بتاريخ 07 ديسمبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  68. "ALPRAZOLAM - ORAL (Xanax) side effects, medical uses, and drug interactions". MedicineNet. 2005. مؤرشف من الأصل في 13 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 07 ديسمبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  69. Kozená L (1995). "Vigilance impairment after a single dose of benzodiazepines". Psychopharmacology (Berl). 119 (1): 39–45. doi:10.1007/BF02246052. PMID 7675948. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  70. Chouinard G (2004). "Issues in the clinical use of benzodiazepines: potency, withdrawal, and rebound". J Clin Psychiatry. 65 (Suppl 5): 7–12. PMID 15078112. مؤرشف من الأصل في 12 مايو 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  71. White, G; Gurley, Da (1995). "Alpha subunits influence Zn block of gamma 2 containing GABAA receptor currents". Neuroreport. 6 (3): 461–4. doi:10.1097/00001756-199502000-00014. PMID 7766843. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  72. Greenblatt, Dj; Wright, Ce (1993). "Clinical pharmacokinetics of alprazolam. Therapeutic implications". Clinical pharmacokinetics. 24 (6): 453–71. doi:10.2165/00003088-199324060-00003. PMID 8513649. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  73. Wang JS, DeVane CL (2003). "Pharmacokinetics and drug interactions of the sedative hypnotics" (PDF). Psychopharmacol Bull. 37 (1): 10–29. PMID 14561946. مؤرشف من الأصل (PDF) في 9 يوليو 2007. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  74. "AD535DF9-6361-460D-9648-450A0A6F61CD.xml". الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); Cite journal requires |journal= (مساعدة); |access-date= بحاجة لـ |url= (مساعدة); |contribution= تم تجاهله (مساعدة)
  75. Back DJ (1990). "Pharmacokinetic drug interactions with oral contraceptives". Clin Pharmacokinet. 18 (6): 472–84. doi:10.2165/00003088-199018060-00004. PMID 2191822. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  76. Griffiths RR, Wolf B (1990). "Relative abuse liability of different benzodiazepines in drug abusers". J Clin Psychopharmacol. 10 (4): 237–43. doi:10.1097/00004714-199008000-00002. PMID 1981067. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  77. Eric C (2006). "MR Findings of Alprazolam Injection into the Femoral Artery with Microembolization and Rhabdomyolysis". Radiology Case Reports. 1 (3). مؤرشف من الأصل (pdf) في 13 مارس 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  78. Sheehan MF, Sheehan DV, Torres A, Coppola A, Francis E (1991). "Snorting benzodiazepines". Am J Drug Alcohol Abuse. 17 (4): 457–68. doi:10.3109/00952999109001605. PMID 1684083. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  79. Soumerai SB, Simoni-Wastila L, Singer C; et al. (2003). "Lack of relationship between long-term use of benzodiazepines and escalation to high dosages". Psychiatr Serv. 54 (7): 1006–11. doi:10.1176/appi.ps.54.7.1006. PMID 12851438. مؤرشف من الأصل في 19 مارس 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); Explicit use of et al. in: |مؤلف= (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  80. Walker, Bm; Ettenberg, A (2003). "The effects of alprazolam on conditioned place preferences produced by intravenous heroin". Pharmacology, biochemistry, and behavior. 75 (1): 75–80. doi:10.1016/S0091-3057(03)00043-1. PMID 12759115. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  81. MARCIA LANE (29 September 2006). "Xanax, alcohol mix kills 2". USA: St. Augustine Record. مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ 10 ديسمبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  82. Wright State University and the University of Akron (January 2008). "OSAM - O- GRAM Highlights of Statewide Drug Use Trends" (PDF). USA: Ohio Government. مؤرشف من الأصل (PDF) في 21 سبتمبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 10 ديسمبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  83. Detective Eladio M. Paez (15 June 2008). "STATEMENT ON RAVES AND CLUB DRUGS TO THE SUBCOMMITTEE ON CRIME, CONGRESS OF THE UNITED STATES, HOUSE OF REPRESENTATIVES". USA: GOV House Judiciary. مؤرشف من الأصل في 18 ديسمبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 10 ديسمبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  84. "SURVEILLANCE OF DRUG ABUSE TRENDS IN THE STATE OF OHIO - A Report Prepared for the Ohio Department of Alcohol and Drug Addiction Services". USA: The Ohio Substance Abuse Monitoring Network. 31 July 2001. مؤرشف من الأصل في 19 فبراير 2012. اطلع عليه بتاريخ 10 ديسمبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  85. Ballenger, Jc (1984). "Psychopharmacology of the anxiety disorders". The Psychiatric clinics of North America. 7 (4): 757–71. PMID 6151647. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  86. Evans, Sm; Levin, Fr; Fischman, Mw (2000). "Increased sensitivity to alprazolam in females with a paternal history of alcoholism". Psychopharmacology. 150 (2): 150–62. doi:10.1007/s002130000421. PMID 10907668. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  87. Streeter, Cc; Ciraulo, Da; Harris, Gj; Kaufman, Mj; Lewis, Rf; Knapp, Cm; Ciraulo, Am; Maas, Lc; Ungeheuer, M; Szulewski, S; Renshaw, Pf (1998). "Functional magnetic resonance imaging of alprazolam-induced changes in humans with familial alcoholism". Psychiatry research. 82 (2): 69–82. doi:10.1016/S0925-4927(98)00009-2. PMID 9754450. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  88. Ciraulo, Da; Sarid-Segal, O; Knapp, C; Ciraulo, Am; Greenblatt, Dj; Shader, Ri (1996). "Liability to alprazolam abuse in daughters of alcoholics". The American journal of psychiatry. 153 (7): 956–8. PMID 8659624. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  89. Ciraulo, Da; Barnhill, Jg; Greenblatt, Dj; Shader, Ri; Ciraulo, Am; Tarmey, Mf; Molloy, Ma; Foti, Me (1988). "Abuse liability and clinical pharmacokinetics of alprazolam in alcoholic men". The Journal of clinical psychiatry. 49 (9): 333–7. PMID 3417618. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  90. Vorma, H; Naukkarinen, Hh; Sarna, Sj; Kuoppasalmi, Ki (2005). "Predictors of benzodiazepine discontinuation in subjects manifesting complicated dependence". Substance use & misuse. 40 (4): 499–510. doi:10.1081/JA-200052433. PMID 15830732. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  91. Isbister GK, O'Regan L, Sibbritt D, Whyte IM (2004). "Alprazolam is relatively more toxic than other benzodiazepines in overdose". Br J Clin Pharmacol. 58 (1): 88–95. doi:10.1111/j.1365-2125.2004.02089.x. PMC 1884537. PMID 15206998. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  92. Wolf BC, Lavezzi WA, Sullivan LM, Middleberg RA, Flannagan LM (2005). "Alprazolam-related deaths in Palm Beach County". Am J Forensic Med Pathol. 26 (1): 24–7. doi:10.1097/01.paf.0000153994.95642.c1. PMID 15725773. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  93. Rogers, Wo; Hall, Ma; Brissie, Rm; Robinson, Ca (1997). "Detection of alprazolam in three cases of methadone/benzodiazepine overdose". Journal of forensic sciences. 42 (1): 155–6. PMID 8988593. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  94. Merck Manual (5 February 2009). "alprazolam". Unbound Medicine. مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2011. اطلع عليه بتاريخ 10 مارس 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  95. "Benzodiazepine Names". non-benzodiazepines.org.uk. مؤرشف من الأصل في 6 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 31 أكتوبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  96. "DEA, Drug Scheduling". DEA. مؤرشف من الأصل في 19 سبتمبر 2009. اطلع عليه بتاريخ 31 أكتوبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  97. UK Gov (1991). "Misuse of Drugs Act 1971 (c. 38)". The UK Statute Law database. مؤرشف من الأصل في 27 نوفمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  98. International Narcotics Control Board (2003). "List of psychotropic substances under international control" (PDF). incb.org. مؤرشف من الأصل (PDF) في 31 أغسطس 2012. اطلع عليه بتاريخ 07 ديسمبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  99. "Misuse Of Drugs (Amendment) Regulations". Irish Statute Book. Office of the Attorney General. 1993. مؤرشف من الأصل في 30 يناير 2015. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  100. ____284.aspx Narkotikaklassade läkemedel، Läkemedelsverket [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 19 فبراير 2020 على موقع واي باك مشين.
    • بوابة الكيمياء
    • بوابة صيدلة
    • بوابة طب
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.