آفريل لافين

آفريل رمونا لافين،[5]((تُلفظ بالإنجليزية: /ˈævrɨl rəˈməʊnə ləˈvi:n/)[6] ولدت في 27 سبتمبر 1984) هي مغنية روك وبوب وكاتبة أغان كندية من أصل فرنسي، رُشحت لثماني جوائز غرامي وحازت على سبع جوائز جونو.[7] تُعتبر لافين من أكثر المغنيين شهرة ونجاحاً حيث يطغى على موسيقاها في العادة نمط متمرد أو "البانك"، حيث أنها تبرز نفسها كمراهقة عادية صبيانية، وموسيقاها تتحدث عامة عن المراهقين، وبشكل خاص في ألبومها الأول، مما جعل لها موقعا مميزاً في الوسط الموسيقي.[8]

آفريل لافين
Avril Lavigne
(بالفرنسية: Avril Lavigne)‏ 
آفريل لافين سنة 2013 في كاليفورنيا

معلومات شخصية
اسم الولادة آفريل رامونا لافين
Avril Ramona Lavigne
الميلاد 27 سبتمبر 1984 بيلفيل، أونتاريو
بيلفيل، أونتاريو  
الإقامة لوس أنجلوس  
الجنسية كندية
مشكلة صحية داء لايم (2014–2014)[1] 
الزوج تشاد كروجر (2013–2015) 
الحياة الفنية
النوع بوب، روك، تين بوب، روك حديث
بانك بوب، بانك، بوست غرنج، بوب روك
ألترنتيف روك [2][3]
الآلات الموسيقية الغيتار، البيانو، الطبول
آلات مميزة مذياع فندر (غيتار)
شركة الإنتاج شركة تسجيلات إريستا، سوني بي أم جي/شركة تسجيلات آر سي أيه
أعمال مشتركة سم 41، ذا بلاك ليست كلوب، ديريك ويبلي
المهنة الغناء، العزف، تأليف الأغان
التمثيل، عرض الأزياء،[4] مصممة أزياء
اللغة الأم الإنجليزية  
اللغات الإنجليزية  
سنوات النشاط 2002 - حتى الآن
مجال العمل تلحين  
تأثرت بـ ألانيس موريسيت، غرين دي، بلينك-182
ذا ديستلرز
التوقيع
 
المواقع
الموقع الموقع الرسمي لآفريل لافين
IMDB صفحتها على IMDB 

أصدرت حتى اليوم خمسة ألبومات، حقق كل منها نجاحاً ساحقاً على الصعيد العالمي، وهي بترتيب إصدارها: لت غو (2002)، أندر ماي سكين (2004)، ذا بست دامن ثينغ (2007)، وقد تم بيع أكثر من 31 مليون نسخة من هذه الألبومات، وغودباي لوليباي في 2 مارس 2011.[9] و هيد ابوف واتر صدر في 15 فبراير 2019.

للافين ثمان أغنيات حلت في المرتبة الأولى في كندا،[7] ثلاث أغان حلت في المرتبة الأولى عالمياً حتى الآن، وتسع أغان ضمن العشر الأوائل، من ضمنها: كومبليكيتد، سكيتر بوي، آيم ويذ يو، ماي هابّي إندينغ، وغيرلفريند.

لا تندرج أنواع الموسيقى التي تمتاز بها لافين فقط في الروك والبوب، بل تشمل أيضاً الروك بديل وبوب المراهقين والروك بوب. كما أنها تجيد العزف على آلات مختلفة، منها البيانو، الطبول والغيتار،[10][11] إلا أن النقاد يشككون في قدرتها على عزف الأخيرة، زاعمين أن قدرتها تنحصر على العزف على المفاتيح الأساسية فقط.[12]

حازت لافين على المرتبة التاسعة في مسابقة جابرا الموسيقية لأفضل الفرق الموسيقية في العالم في 21 يوليو 2007، بحسب تصويت المعجبين من حوالي 150 دولة.[13]

نشأتها

ولدت لافين تحت اسم آفريل رامونا لافين في بيلفيل، أونتاريو بكندا. هي الابنة الوسطى (الثانية) لكل من جون كلود لافين، موظف في شركة اتصالات، وهو فرنسي الجنسية، وجودي، والدتها، ذات الأصول الفرانكو-أونتارية، وبالرغم من كون أصولها فرنسية،[9] إلا أنها لا تتحدث اللغة،[14] وكذلك يُنطق اسمها عادة باللهجة الإنجليزية عوضاً عن الفرنسية (النطق الفرنسي للاسم  /aˈvʁil laˈvi:ɲ/)، ومعنى كلمة آفريل شهر أبريل،[15] ولافين يشير إلى سيقان العنب.[16]

تعتنق لافين الديانة المسيحية وتتبع المذهب الكاثوليكي،[9][17][18] وكانت تشترك عادة في الغناء مع الكورس في الكنيسة، وكان لهذا الفضل في اكتشاف موهبتها.[8]

انتقلت لافين إلى ناباني بأونتاريو عندما كانت في الخامسة من عمرها، وارتادت أكاديمية كورنرستون المسيحية (بالإنجليزية: Cornerstone Christian Acadamy)‏ خلال فترة المراهقة. بالرغم من عدم تفوقها أكاديمياً، إلا أنها كانت متميزة رياضياً من ناحية ألعاب الجري والمضمار، والهوكي، حيث اختيرت كأفضل لاعبة لسنتين متتاليتين.

كانت لافين تمارس هوايات صبيانية أو رجولية، على عكس الفتيات في عمرها عادةً، مثل التزحلق على خشبة التزحلق - منذ أن كانت في الرابعة عشر من العمر، والصيد والتخييم، ويعزى ذلك لكونها تقتدي بشقيقها الأكبر.[8]

إلى جانب ذلك، قامت بتعليم نفسها كيفية العزف على الغيتار وبعض الآلات الأخرى،[8] كما استمرت بالغناء في الكنيسة وفي المناطق العامة، خاصة الأغاني الفلكلورية والريفية، مما أدى إلى اكتشاف الكثير من المغنيين الكنديين لموهبتها، فقد لاحظ يوما أحد المغنيين الفلكلوريين لافين وهي تغني في مسرح عام، فدعاها للغناء معه في بعض أغانيه من الألبوم الذي كان سيقوم بإصداره.

كذلك، عندما بلغت الثالثة عشر من العمر، فازت في مسابقة غنائية، مما مكنها من مشاركة المغنية الكندية شنايا تواين في إحياء حفلها الغنائي في تورونتو، وذلك عبر غنائهما معاً لإحدى أغاني تواين "ما الذي جعلك تقول هذا"[19] (بالإنجليزية: What Made You Say That)‏.

مسيرتها الفنية

اكتُشفت لافين من قبل أول مدير أعمال لها "كليف فابري"، عندما كانت تقوم بغناء أغان ريفية في مكتبة "تشابترز" في كينغستون بأنتاريو. عند بلوغها الخامسة عشرة، استرعت موهبتها انتباه "إل إيه ريد"، وهو رئيس شركة أريستا، فأنشأت لها شركته فوراً أول عقد غنائي لها حيث تعاونت معها على إصدار أول ألبوم خاص بها بعنوان "لت غو" في العام التالي. وعندما ضمنت الحصول على العقد تخلت عن الدراسة في الصف الحادي عشر، وكانت على حد قولها لا تفقه شيئاً من حيث إصدار الألبومات والأغان في تلك الفترة.[20]

انتقلت لافين على إثر ذلك إلى مدينة نيويورك بالولايات المتحدة، حيث اجتمعت مع مجموعة من أفضل المؤلفين والمنتجين الموسيقيين، لكن أملها خاب في جودة العمل، فاضطرت للانتقال إلى مدينة لوس أنجلوس، حيث تمكنت من الاتصال بالمؤلف الموسيقي كليف ماغنيس وفريق المايتريكس (فريق مكون من مجموعة من المؤلفين)، وشاركت في كتابة أغانيها معهم. وبحلول عامها السابع عشر أطلقت أول ألبوم لها بعنوان "لت غو".[8]

نجاحها في الأوساط الموسيقية ونضوجها

حقق ألبوم لافين الأول نجاحاً فورياً في عدد كبير من الدول، مما أدى إلى جعلها أحد أفضل المغنيين الجدد وأنجحهم في ذلك الوقت، حيث بدأت الكثير من المغنيات الشابات باقتباس أسلوبها المتمرد في أغانيهن، وأطلقت صرعة جديدة في الأزياء، والأهم من ذلك، إنها تلقت عدة ترشيحات وجوائز وشهادات عالمية.

ونظراً لذلك النجاح، بدأت لافين بالعمل لإعداد ألبوم ثان، وقد استعانت بمساعدة شانتال كريفيازوك في كتابة جزء كبير من الأغاني، وأقامت معها في شقتها لمدة سبعة أشهر من أجل إنجاز الألبوم. كما حظيت لافين بثلاثة منتجين ذوو شهرة في عالم الموسيقى، وهم: "بوتش واكر" الذي كان عضواً في عدة فرق موسيقية، "دون غيلمور"، وزوج كريفيازوك المغني "راين مايدا" من فرقة "أور لايدي بيس". تبين أن هذا الألبوم قد سلط الضوء على جانب أكثر نضجاً وحكمة من آفريل، الأمر الذي حصد الثناء من النقاد والمعجبين.

إلى جانب ذلك، قامت لافين بمساعدة المغني "ماثيو جيرارد" من فرقة الروك "ماي كاميكال رومانس" بتأليف أغنية "بريك أواي" المخصصة لفيلم "مذكرات أميرة 2:الخطوبة الملكية" (بالإنجليزية: Princess Diaries 2:Royal Engagement)‏ والتي قامت بأدائها المغنية "كيلي كلاركسون". تمت إضافة هذه الأغنية إلى ألبوم كلاركسون الثاني، وحقق نجاحاً كبيراً بوصوله إلى العشرة الأوائل في القوائم الأمريكية.

في هذه الفترة بدأت لافين بالظهور كشابة أكثر نضوجاً ورقياً، كما سعت وراء مهنة في التمثيل وحصلت على عقد مع وكالة "فورد مودلز" لعرض الأزياء. بدا واضحاً بعد ذلك أن لافين قد اكتسبت شهرة كبيرة، مما خولها لأن تكون من أكثر الفنانين البارزين في العالم، فتربعت في الموقع السابع كأكثر الكنديين نفوذاً في هوليوود، بحسب "مجلة الأعمال الكندية" في عام 2006.[21]

على إثر تجاوزها لعامها العشرين، شرعت لافين في العمل على ألبومها الثالث "ذا بست دامن ثينغ"، حيث أبرزت صورة مختلفة عن نفسها، وقد حقق هذا الألبوم نجاحاً عالمياً كبيراً، مما أكد على شعبية لافين الضخمة. إلا أن هذا النجاح رافقه الجدل من عدة نواح، أهمها تلك المتعلقة بتناسب سلوكها ونوعية موسيقاها في ألبومها الثالث والنضوج الذي تدعيه، بالإضافة إلى بعض المشاكل القانونية المتعلقة بحقوق الملكية الأدبية والتقليد في بعض أغانيها.

2000–03: لت غو

غلاف لت غو.

أصدر هذا الألبوم في 4 يوليو 2002 في الولايات المتحدة، وكان أول ألبوم لها، وقد وصل إلى المرتبة الأولى في كندا، بريطانيا وأستراليا، وحل في المرتبة الثانية في الولايات المتحدة، مما جعلها أصغر مغنية ذات ألبوم في المرتبة الأولى في بريطانيا في ذلك الوقت،[9][22] وقد شمل الأغاني التالية:

  • لوسينغ غريب - قبضتي تنزلق
  • كومبليكيتد - معقدة
  • سكيتر بوي - الفتى المتزلج
  • آيم ويذ يو - أنا معك
  • موبايل - متجول
  • أنوانتد - غير مرغوبة
  • تومورو - غدا
  • أنيثينغ بت أورديناري - أي شيء إلا طبيعية
  • ثينغز ألنفر ساي - أشياء لن أقولها أبدا
  • ماي ورلد - عالمي
  • نو بوديز فول - لست مهزلة أحد
  • تو ماتش تو آسك فور - أكثر مما ينبغي طلبه
  • نايكد - عارية

حاز هذا الألبوم على البلاتينوم ست مرات في الولايات المتحدة،[23] سبع مرات في أستراليا، أربع مرات في نيوزيلندا، ومرة واحد في اليابان. أما بالنسبة للأغاني، فقد حلت "كومبليكايتد" في المرتبة الأولى في مراتب "ضربات الراديو المعاصرة" (بالإنجليزية: Contemporary Hit Radio)‏، واستأثرت بهذا الموقع لمدة أحد عشر أسبوعا، كما بلغت الرقم واحد في العديد من البلدان حول العالم. وتعتبر هذه الأغنية ثاني أكثر أغانيها نجاحا في "لوحة أكثر الأغاني المئة إثارة" (بالإنجليزية: Billboard Hot 100)‏ حيث حلت في المرتبة الثانية.[22] حققت أغاني "أم وذ يو"، "سكايتر بوي"، و"لوزينغ غريب" نجاحا ساحقا، حيث وصلت الأولى والثانية إلى المراتب الأولى في عدة بلدان، وبقيت ضمن العشرة الأوائل،[24] أما الثالثة، فبالرغم من قلة شعبيتها عن الباقي نظرا لاندراجها ضمن الروك الثقيل، إلا أنها كانت ضمن العشر الأوائل في بعض البلدان.

وُجّهت بعض الانتقادات للألبوم، نظرا لكون كلمات الأغاني غير "محترفة" تماما، لكن تم الرد عليها بأن لافين كانت لا تزال في بداية مسيرتها الفنية. وفر هذا الألبوم للافين شهرة كبيرة واهتماما من قبل عالم الموسيقى نظرا لحوزها على عدد كبير من الجوائز والترشيحات، بما فيها 8 ترشيحات لجائزة الغرامي. تجاوز حجم المبيعات المليون في حوالي 11 شهرا، مما أكسب الألبوم جائزة داياموند.[25]

2004–05: أندر ماي سكين

غلاف أندر ماي سكين.
آفريل لافين تحيي حفلا في فانكوفر، كندا بتاريخ 6 أبريل 2004.

وهو ثاني ألبوم لها، وهو بحسب ما ذكرته بمثابة يومياتها، تتحدث خلالها عن مشاعرها والتجارب التي مرت بها. صدر في الولايات المتحدة في 25 مايو 2004، وبلغ المرتبة الأولى في العديد من البلدان، من بينها الولايات المتحدة، أستراليا، والمملكة المتحدة، إسبانيا، إيرلندا، تايلندا، كوريا وغيرها من البلدان،[26] مما أدى إلى بيع أكثر من 300000 نسخة من هذا الألبوم خلال أسبوع واحد فقط من يوم إصداره.

شاركت لافين في كتابة العديد من الأغاني في هذا الألبوم، برفقة بين مودي، إيفان توبنفيلد، بوتش واكر وشانتال كريفيازوك. شمل الألبوم الأغاني التالية:

  • تايك مي أواي - خذني بعيدا
  • توغاثر - معا
  • دونت تل مي - لا تقل لي
  • هي وازنت - لم يكن - يجدر الإشارة بأن هذه الأغنية لم تطلق في الولايات المتحدة، واستبدلت بفول تو بيسس
  • هو دوز إت فيل - كيف تجد هذا الشعور
  • ماي هابّي إندينغ - نهايتي السعيدة
  • نوبوديز هوم - لا أحد في المنزل
  • فورغوتن - منسية
  • هو نوز؟ - من يعلم
  • فول تو بيسس - يتحطم
  • فريك أوت - يهاب
  • سلبت أواي - انزلقت
  • أي أولوايز غت وات أي وانت - دائمًا ما أحصل على ما أريده

حققت أغنية "ماي هابّي إندينغ" ثالث أقوى نجاح لها في الولايات المتحدة، كما وصلت أغنيتي "دونت تل مي" و"نوبوديز هوم" إلى المرتبة الأولى في عدد من البلدان بما فيها الأرجنتين والمكسيك. لم تطلق أغنية "هي وازنت" في الولايات المتحدة، ولاقت نقدا لاذعا بسبب كلمات الأغنية التي لم ترق إلى مستوى الموسيقى الرائع ذي نمط الروك.

حاز الألبوم على البلاتينوم 5 مرات في كندا، 3 مرات في الولايات المتحدة، ومرة في مجموعة من الدول مثل المملكة المتحدة وفرنسا. كما حاز على الغولد في نيوزيلندا والمليون في اليابان. إلى جانب ذلك، فقد مثلت لافين بلدها في الألعاب الأولمبية الشتوية لعام 2006 بأغنية "هو نوز؟".[27] كما اكتسحت عددا من الجوائز بما فيها 3 جوائز جونو.

2006–08: ذا بست دامن ثينغ

غلاف ذا بست دامن ثينغ.

هذا الألبوم هو ثالث ألبوم لآفريل لافين. تصدّر القوائم في المرتبة الأولى في الولايات المتحدة عندما صدر في 17 أبريل 2007، وأصبحت أغنية "غيرلفريند" الوحيدة التي وصلت إلى الرقم واحد في لوحة أكثر الأغاني المئة إثارة،[26] بعد أن كانت أغنيتها من ألبومها الأول "كومبليكيتد" في المرتبة الثانية، وهي تصرّ على أن هذا أفضل ألبوم لها حتى الآن. يُعتبر هذا الألبوم ثاني ألبوم لها يحوز على المرتبة الأولى في لوحة أكثر الأغاني المئتين إثارة بعد "أندر ماي سكين" في الولايات المتحدة، إلا أنه بيع منه عددا أقل من النسخ خلال أسبوع واحد، مما جعل "أندر ماي سكين" أكثر نجاحا منه من هذه الناحية. تم بيع حوالي 19000 نسخة من هذا الألبوم خلال الساعات الأولى فقط من إصداره في المملكة المتحدة، الأمر الذي جعل نسبة المبيعات خلال خلال الأسبوع الأول فقط تصل إلى 60000 نسخة. إلا أن هذا الألبوم، بالرغم من النجاح الباهر الذي حققه، إلا أنه قد واجه مشاكل عدة، بل وحتى انتقادات لاذعة.

لافين تروج ألبومها الجديد "ذا بست دامن ثينغ" في هونغ كونغ.

فقد واجه كل من شريك لافين في الكتابة لوكاز غوتوالد والشركة المنتجة بدعوى أن كلمات أغنية "غيرلفريند" قريبة جدا من كلمات أغنية "أرغب أن أكون صديقك" (بالإنجليزية: I Wanna Be Your Boyfriend)‏ لفرقة "روبينوز"، إلا أن لافين قد صرحت بأنها لم تسمع بهذه الأغنية أو الفرقة أصلا من قبل، وكذلك أغنية "ليس عليّ أن أحاول" (بالإنجليزية: I Don't Have To Try)‏ القريبة من أغنية "أنا من هذا النوع" (بالإنجليزية: I'm The Kinda)‏ الخاصة بفرقة "بيتشز"، والتي تعتبر إحدى فرق لافين المفضلة.[4][28][29] كما قامت شانتال كريفيازوك بالاعتراف لمجلة "مؤلف الأغاني المؤدي" بأن لافين ليست كاتبة أغان على حد قولها: «أقصد، آفريل، مؤلفة أغاني؟ في الواقع، هي لا تجلس في مكان ما وتشرع في الكتابة أو أي شيء من هذا القبيل. كذلك، فإنها تتخطى حدود الأخلاقيات ولا يوجد من يقول لها شيئا. ولهذا السبب لن أعمل معها مجددا. أرسلت لها منذ سنتين أغنية بعنوان 'معدية'، وعندما ألقت نظرة على قائمة الأغاني في ألبومها، وجدت أغنية عنوانها 'معدية' – لكني لم أجد اسمي مكتوبا. ماذا يفعل المرء بشأن ذلك؟ لن أتصل بالمحامي، لكن من الخطأ أن يتم تعريض الفن إلى هذا النوع من الجدل».[30] تصدت لافين لهذا الأمر وأوضحت بأن أغنية الألبوم مختلفة عن الأغنية التي كتبتها كريفيازوك، ولا يتشابهان إلا من ناحية التسمية.[31] قدمت كريفيازوك اعتذارا رسميا خلال مقابلة تلفزيونية بعد ذلك.[32] لكن لافين أوضحت من خلال موقعها الإلكتروني أنها تفكر في توجيه دعوى قضائية لكريفيازوك.[33]

أما من ناحية الانتقاد الفني، فإن عنوان الألبوم بحد ذاته "مضلل"، حيث أن عنوان الألبوم الذي سبقه كان أفضل منه بكثير، إلا أن لافين أوضحت بأن الألبوم من المفترض أن يكون ممتعا، سريع الإيقاع، شبابيا، ورائعا، أي يشمل كل الأشياء الجميلة، ومن هذا المنطلق اتخذت له هذا العنوان. أما عن الانتقاد حول أغنية "غيرلفريند" فهو في تمثيلها لشخصية مغايرة تماما لما كانت تمثله من قبل، من ناحية كونها "بناتية دليعة".[34] إلى جانب ذلك، وعلى الرغم من نجاح هذه الأغنية إلا أن النقاد لم ينبهروا بها، بل فضلوا أغان أخرى مثل "كونتايدجوس".

يشمل الألبوم الأغان التالية:

لافين تؤدي إحدى أغانيها خلال جولة ذا بست دامن ثينغ في بكين بمركز ووكهسونغ الثقافي والرياضي.

مما هو جدير بالذكر أن "كيب هولدنغ أون" قد سجلت من أجل فيلم "إراغون"،[35] وحققت هذه الأغنية نجاحا أيضًا، مما أدى إلى تأخير إطلاق أغنية "غيرلفريند". خلال مقابلة على الراديو، ذكرت لافين بأن أغنية "ون يور غون" هي أغنيتها المنفردة الثانية، وقد حققت نجاحاً نسبياً في القوائم العالمية. أما "هوت"، وهي ثالث أغنية منفردة لها، فوصلت إلى المرتبة الخامسة والتسعين في "لوحة أكثر الأغاني المئة إثارة"، ولم تتمكن من الوصول إلى مستوى نجاح الأغنيتين السابقتين."ذا بست دامن ثينغ" رابع أغنية منفردة،

2009–11: غودباي لولابي

بعد شهر من انتهاء جولة "ذا بست دامن ثينغ" شرعت لافين بتسجيل أعمالها الأخرى في الولايات المتحدة بدأً بجلجلة "بلاك ستار" التي ألّفتها أثناء إحدى جولاتها في ماليزيا،[36] والتي ما لبثت أن طوّرتها لتصبح أغنية كاملة.[37] وبحلول شهر يوليو من عام 2009، كانت لافين قد سجّلت 9 أغان من ألبومها الجديد تتضمن:"أفريبادي هيرتس"، و"دارلينغ"،[36] التي كتبتها لافين عندما كانت لا تزال في الخامسة عشرة من عمرها. كان من المقرر أن يتم إطلاق ألبوم "غودباي لوليباي" في 17 نوفمبر 2009، وفي يناير 2010 أعلنت لافين أن العمل على غلاف الألبوم قد انتهى وإن الأغنية المنفردة الأولى سوف تُطلق في أبريل من نفس العام وسيلحقها الألبوم في يونيو،[38] لكنها أعلنت تأجيل هذا الأمر في وقت لاحق بحجة أنها ترغب "بتنقيحه"، إلا أن هذا الأمر تأخر بعض الشيء لإصابتها بعدوى بكتيريّة في حلقها منعتها من الغناء لفترة قصيرة. قالت لافين في وقت لاحق أن ألبومها المنتظر سوف يُطلق في شهر مارس من سنة 2011.[39]

اتفقت لافين مع شركة ديزني في شهر يناير من نفس العام على تصميم ملابس فيلم "آليس في بلاد العجائب" (بالإنجليزية: Alice in Wonderland)‏، ومن ثم حصلت على إذن من المنتجين لتكتب أغنية خاصة بالفيلم، فكانت أن وُلدت أغنية آليس[38] التي ضُمت في التسجيل الصوتي للفيلم[40] "Almost Alice". كذلك أدّت لافين عدّة أغان في حفل اختتام دورة الألعاب الأولمبية الشتوية لعام 2010 المقام في مدينة فانكوفر.[41] أعلنت لافين في وقت لاحق أنها تشرّفت بالغناء في ذلك الحفل، لكن أفادت بأنها تشعر بالأسف كونها لم تستطع حضور مباراة الهوكي بين الولايات المتحدة وكندا، بسبب الإجراءات الأمنية المشددة، حيث فُرض على كل الفنانين البقاء في مقطوراتهم وعدم الخروج.[42]

لافين تؤدي أغنية في فلوريدا عام 2011، خلال جولة بلاك ستار التي قامت بها.

ضُمنت أغنية لافين الثالثة، "أنا معك" (بالإنجليزية: I'm With You)‏، مع أغنية ريانا بصحتك (إشرب نخب هذا)، في ألبوم الاستديو الخامس خاصتها، حامل عنوان "صاخب[43][44] وذلك في شهر سبتمبر من عام 2010. وفي شهر ديسمبر من نفس العام، أطلقت المغنية الأمريكية ميراندا كوسغروف أغنية "الرقص بجنون" (بالإنجليزية: Dancing Crazy)‏، التي قام بتأليفها كل من لافين وماكس مارتين وشيلباك.[45] تم تأجيل إطلاق ألبوم غودباي لوليباي عدّة مرات، وقالت لافين ردًا على هذا التأخير: «أنا أكتب أغانيّ بنفسي، ولهذا السبب يتأخر إطلاقها، إذ يجب عليّ أن أعيش حياتي كي أُُلهم وأُُبدع»،[46] كما أفادت أن بحوزتها ما يكفي من الأفكار لإنتاج أسطوانتين. ظهرت لافين في مجلة مكسيم خلال شهر نوفمبر من نفس العام، لتكشف أن غودباي لوليباي تطلّب إنهاؤه سنتين ونصف السنة،[47] لكنها قالت أن السبب وراء تأخر إصداره هو شركة الإنتاج خاصتها، زاعمةً أن تسجيله كان قد اكتمل منذ سنة.[48] أُُطلق هذا الألبوم في الثامن من مارس،[49] وتمت إذاعة أول أغنية فيه حاملة عنوان "ماذا بحق الجحيم" (بالإنجليزية: What the Hell)‏ في برنامج ديك كلارك لحفل رأس السنة الصاخب، بتاريخ 31 ديسمبر.[49]

2011–2014 : آفريل لافين

بعد مرور ثلاثة أشهر على إطلاق ألبوم غودباي لوليباي، أعلنت لافين أنها بدأت العمل على ألبومها الخامس، وإنه يتضمن 8 أغان حتى الآن، وسيكون نقيض غودباي لوليباي من الناحية الموسيقية. وقالت لافين في هذا الإطار: «كان غودباي لوليباي شجيًا ومصقول الحاشية بعض الشيء، أما الألبوم التالي فسيتضمن المزيد من أغاني البوب، وسيكون أكثر مرحًا. بحوزتي أغنية أعرف تمام المعرفة أنها ستكون فردية، كل ما عليّ فعله هو إعادة تسجيلها!».[50][51][52] وفي شهر يوليو من عام 2011، كشفت لافين عنوان أغنيتين من ألبومها الجديد، ألا وهما: "Fine" و"Gone"، كما أعلنت أنها تعمل مع الثنائي The Runners، منتجي الأغاني، لإنتاج ألبومها التالي.[53] خلال شهر أبريل من عام 2012 أكَّدت لافين أنَّها أنهت العمل على ألبومها الخامس وأنها سوف تأخذ استراحة قصيرة لتنطلق بعدها في "رحلتها الفنيَّة التالية". وفي 17 أغسطس من نفس العام وضعت لافين اللمسات الأخيرة على الألبوم. أكَّدت لافين خلال شهر أكتوبر أنها ستساهم بأغنيتين في فيلم ون بيس الياباني: "كيف ذكرتني" (بالإنجليزية: How You Remind Me)‏ تأليف نيكلباك، وسُمعة سيئة (بالإنجليزية: Bad Reputation)‏ من تأليف جوان جت.[54] بتاريخ 18 أكتوبر أكد الفرع الياباني لشركة سوني للترفيه الموسيقي أنَّ ألبوم لافين الجديد سوف يُطرح في الأسواق خلال موسم الربيع لسنة 2013.[55]

الأغاني المنفردة

الألبوم العام الأغنية
لت غو 2002
2002
2002
2003
2003
Complicated
Sk8er Boi
I'm With You
Losing Grip
Mobile
أندر ماي سكين 2004
2004
2004
2005
2005
Don't Tell Me
My Happy Ending
Nobody's Home
He wasn't
Fall To Pieces
ذا بست دامن ثينغ 2006
2007
2007
2007
2007
Keep Holding On
Girlfriend
When You're Gone
Hot
Innocence
أغنية فيلم أليس 2010 Alice song

فيديوغرافيا

السنة عنوان الأغنية الألبوم المخرج
2002 Complicated Let Go آل مالوي - أخوان
2002 Sk8er Boi Let Go فرانسيس لاورنس
2003 I'm With You Let Go دايفيد لاشابيل
2003 Losing Grip Let Go ليز فريدلاندر
2003 Knockin' On Heaven's Door My World مارك لوستراكو
2004 Don't Tell Me Under My Skin ليز فريدلاندر
2004 My happy Ending Under My Skin مييرت آفيس
2004 Nobody's Home Under My Skin ديان مارتل
2005 He Wasn't Under My Skin آل مالوي
2007 Girlfriend The Best Damn Thing آل مالوي
2007 When you're Gone The Best Damn Thing مارك كلاسفلد
2007 (Girlfriend(Dr.Luke Remix The Best Damn Thing مالكوم جونز
2007 Hot The Best Damn Thing ماثيو رولستون
2008 The Best Damn Thing The Best Damn Thing واين إشام
  • في هذا القسم شرح موجز للأغاني المصورة:[56]

لوسينغ غريب

لقطة من أغنية "لوسينغ غريب" وهي تنحني أمام الجمهور أثناء الغناء.

وهي رابع أغنية تم إطلاقها كجزء من ألبومها الأول "لت غو"، وهي على حد قولها أغنيتها المفضلة في هذا الألبوم. تندرج تحت صنف الروك البديل وبوست غرنج، مما يكسب الأغنية ثقلا معينا من ناحية الروك، وهي أثقل من باق الأغاني في الألبوم نفسه، مما يفسر كونها أضعف أغنية من ناحية تصدر القوائم في الولايات المتحدة. إلا أن لافين قد تلقت ترشيحا لجائزة غرامي لهذه الأغنية كأفضل صوت نسائي في نوع الروك.

تتمحور الفكرة في عدم اهتمام صديقها بها واعتبارها مجرد شخص هامشي، لذلك فهي تقول أن هذه الصداقة مستحيلة وأنها لن تهتم به بالمقابل.

الأغنية المملف: تتواجد آفريل مع فرقتها على مسرح موسيقي، حيث تحتشد مجموعة من الناس لسماع الأغنية، ويسود جو أو حس حقيقي، وكأنها في حفلة موسيقية، ثم تقوم برمي نفسها على الجمهور.

كومبليكيتد

آفريل لافين مع اصدقائها داخل المجمع التجاري، وهي تتزحلق معهم في أغنية "كومبليكيتد".

أول أغنية منفردة لها، أطلقت عام 2002 وحازت على العديد من ترشيحات الغرامي وجوائز عدة، من بينها جوائز جونو، بالإضافة إلى شهادات الغولد والبلاتينوم عدة مرات في العديد من الدول، وتعتبر من أكثر الأغان شهرة ونجاحا للعام نفسه.

إن الرسالة التي تحاول إيصالها من خلال الأغنية هي أن يكون المرء نفسه وألا يتأثر برأي من حوله فيحاول بشدة تقليدهم بشكل أعمى، حيث تبدو وكأنها تخاطب صديقا لها مشيرة إلى أنه يبدو كأخرق عندما يحاول أن يجسد شخصية أخرى مغايرة لنفسه، فهي تحبه كما هو.

الأغنية المملف: الفيديو من إخراج المالوي، وهو فيديو مضحك وطريف جدا، حيث تبدأ "القصة" بالتقاء لافين بأصدقائها (أعضاء فرقتها) الذين تبدو آثار الملل واضحة على تعابير وجوههم، فتسألهم ما إن كانوا يرغبون في الذهاب إلى المجمع التجاري ويوافقون، ومن هنا تبدأ المغامرات والمقالب الشيقة والمضحكة.

سكيتر بوي

لافين وهي ترفع يديها بإشارة الروك عند غنائها فوق السيارة أمام الحشود.

ثاني أغنية منفردة يتم إطلاقها من ألبوم لافين الأول، والخطأ الإملائي "Sk8er" مقصود في العنوان، حيث يقصد به "Skater Boy"، أي بمعنى فتى التزحلق أو فتى الشارع، إلا أن العنوان يشير إلى الفتى العادي الذي لا يتوقع منه الناس الكثير. وصلت هذه الأغنية إلى المرتبة العاشرة في لوحة أكثر الأغاني المئة إثارة.

تتحدث الأغنية حول فتاة كسرت روابط الصداقة مع فتى لأنه كان "عديم الجدوى" في نظرها، بسبب ثيابه الرثة وشخصيته المختلفة عن شخصيتها، إلا أنه بعد خمس سنوات، اكتشفت أنه مغن مشهور ومحبوب من قبل الجميع، لكن الأوان قد فات لاسترحاع تلك الصداقة. إن الفكرة تتمركز حول قبول الأشخاص لشخصيتهم وما في داخلهم، عوضا عن شكلهم الخارجي.

يُقال أن هذه الأغنية معنية بها، حيث كان لها صديقا لم يقبل بها كما هي، بل كان يركز على المظاهر، وبعد أن تحولت إلى نجمة مشهورة لا يستطيع أن يستعيد تلك الصداقة.

الأغنية المملف: يبدأ الفيديو بمجموعة من الأشخاص يطلون الجدران بالألوان ويلصقون الملصقات بهدف جمع الأشخاص في مكان واحد لسماع الأغنية، ثم تظهر لافين مع أصدقائها، حيث يتوجهون للمنطقة التي يفترض بها الغناء فيها، ثم تصعد على سيارة وتستمر في الغناء أمام الحشود.

آيم ويذ يو

لافين وهي تمشي وحدها في طريق مظلم في "آيم ويذ يو".

تعتبر الأغنية أكثر ليونة من ناحية اللحن، إلا أنه يندرج تحت تصنيف بوب-روك. هي ثالث أغنية منفردة لها، أطلقت في العامين 2002-2003، ولقت ترشيحتان لجائزة الغرامي، إحداها كأغنية السنة، والثانية كأفضل صوت نسائي من نوع البوب. وصلت الأغنية إلى الرقم واحد في قوائم العديد من البلدان، كما تعتبر ثالث أغنية لها تدخل ضمن العشرة الأوائل في لوحة أكثر الأغاني المئة إثارة كونها في الرقم الرابع، ووصلت للرقم واحد في اللوحة العالمية الموحدة.

تمثل هذه الأغنية صراع المرء عندما لا يد أحدا لنجدته أو دعمه عند الحاجة، وعندما يكون تائها في حياته فيحتاج لأحد، ولو كان غريبا، أن يمسك بيده ويساعده.

الأغنية المملف: الفيديو من إخراج المصور دايفيد لاشابل، حيث تظهر لافين كفناة ضائعة ووحيدة، تمشي وحدها في شارع مظلم نسبيا، وفي مقاطع أخرى تدخل لناد ليلي، وتجد نفسها وسط غرباء لا تعرفهم، مما يعبر عن العاطفة السائدة في الأغنية نفسها. تم تسجيل الأغنية بسرعة مضاعفة لتتوافق مع حركة فم لافين، حيث صورت بالحركة البطيئة.

نوكينغ أون هافنز دور

لقطة لآفريل لافين من الفيديو وهي تقوم بالغناء في غرفة التسجيل.

هي إحدى الأغاني الموجودة في الدي في دي الذي أطلقته لافين عام 2003 بعنوان "عالمي" (بالإنجليزية: My World)‏، وهي مقتبسة من الأغنية التي ألفها بوب ديلان لفيلم "بات غاريت والولد بيلي"، (بالإنجليزية: Pat Garrett & Billy The Kid)‏، والذي اقتُبس من قبل العديد من الفنانين. تعدّ الأغنية مجازية ذات كلمات تحمل معان متعلقة بالدمار والشدائد المنتشرة في العالم، إضافة إلى الحزن والألم اللذان يصاحبتها.

الأغنية المملف: فكرة الفيديو بسيطة إلى حد ما، حيث تظهر لافين وفرقتها في غرفة التسجيل وهم يقومون بالغناء والعزف، بينما تظهر لقطات أخرى لنواتج المآسي والشدائد التي تحدث حول العالم.

دونت تل مي

مشهد من "دونت تل مي" أثناء تواجد لافين في الشقة، حيث تحطم المرآة بقبضتها في غضب.

أول أغنية منفردة تم إطلاقها من ألبوم "أندر ماي سكين"، وقام كل من لافين وإيفان توبينفلد بكتابتها. حققت هذه الأغنية نجاحا نسبيا في معظم الدول، حيث وصلت إلى المرتبة العاشرة في أستراليا، والخامسة في المملكة المتحدة، لكنها لم تتمكن من الوصول إلى المراتب العشرة الأولى في الولايات المتحدة، فاستقرت في المرتبة الثانية والعشرين. لكن النجاح الساحق تم تحقيقه في البرازيل والأرجنتين، حيث وصلت إلى المرتبة الأولى في كلا الدولتين.

تتحدث لافين في هذه الأغنية عن قصتها مع شاب حاول أن يسخر من شخصيتها، وأن يجعلها كما يحب هو، كما تبين من خلال هذه الأغنية أنها لن تسمح له بسلب كرامتها وعفتها كالفتيات اللاتي يستسلمن بسهولة لإغراءاته. أثنى النقاد على واقع الأغنية وكيفية تعامل لافين مع هذه القضية الحساسة.

الأغنية المملف: يبدأ الفيديو بلافين وهي جالسة في شقتها مع صديقها وعلامات الحزن بادية على وجهها، ثم يخرج الشاب من الشقة فيتفجر الغضب الكامن في لافين وتبدأ بملاحقته أينما ذهب كوسيلة لإزعاجه ولإخباره بردها على تصرفاته.

ماي هابّي أندينغ

لافين وهي تركض في الشارع في أغنية "ماي هابّي أندينغ".

هي ثاني أغنية تم إطلاقها لعام 2004 من الألبوم الثاني، وتعتبر من أكثر أغان ذلك العام نجاحا، حيث اعتبرت ثالث أكبر نجاح لها في الولايات المتحدة. إلى جانب ذلك، كانت ثاني أغنية منفردة تتلقى البلاتينوم بعد "كومبليكيتد".

تتحدث لافين خلال هذه الأغنية عن علاقتها مع صديقها التي ظنت بأنها سوف تدوم، لكنها انتهت بنهاية مخيبة للأمل، ولهذا تقول "So much for my Happy Ending" في عدة مقاطع من الأغنية.

الأغنية المملف: تجلس لافين في دار سينما وتشاهد مقاطع من الأوقات الممتعة التي قضتها مع صديقها، ثم تبدو في بعض مقاطع الفيديو وكأنها تركض في الشارع للوصول إلى غاية ما، وما هذه الغاية سوى للقاء فرقتها والعزف معهم أمام هذا الصديق لتحاول جعله يفهم ما تعانيه، إلا أنه لا يبالي بها أو بمشكلتها تماما.

نوبوديز هوم

تجسيد آفريل للفتاة المتشردة وهي تبحث عن ملجأ.

ثالث أغنية منفردة من ألبومها الثاني "أندر ماي سكين"، وهي من نوع البوب روك، ذو إيقاع بطيء نسبيا في مقابل الأغاني الأخرى في هذا الألبوم، وقد كتبتها لافين مع بين مودي، عضو فرقة إيفانسينس السابق. لم تتمكن هذه الأغنية من تصدر القوائم في معظم الدول، إلا أنها تمكنت من البقاء في هذه القوائم لإسبوعين على الأقل، بينما حققت نجاحا ساحقا في الأرجنتين والمكسيك، حيث بلغت المرتبة الأولى في تلك البلدان.

إن المعنى الذي تحمله الأغنية هو باختصار نفسية فتاة هربت من بيتها بسبب تعرضها لمشاكل عدة، ورغبتها في العودة للبيت، إلا أن لا أحد موجود فيه، وقد يكون معناه كثرة المشاكل أو عدم اهتمام أحد بها وقلة الدعم، أو حتى عدم رغبة أهلها فيها. وقد ذكرت لافين بأنها قد كتبت هذه الأغنية لزميل قديم لها، كانت تعرفه بالمدرسة، أصابه مرض ما.

الأغنية المملف: تحمل هذه الأغنية مشاعر أليمة وحزنا عميقا، وقد تمكنت لافين من خلال الفيديو أن تجسد معاناة الفتاة الهاربة، حيث تقمصت لافين دورها في عدة مقاطع، فتارة تنام في الطريق، وتارة تطرد من المحلات التجارية التي تدخلها لاستخدام الحمامات العمومية، لكنها أيضا في مقاطع أخرى تحكي قصة الفتاة وسط أوركسترا في غرفة مظلمة، حيث يسود جو قديم وتقليدي. تمكنت لافين من تجربة قدرتها على التمثيل عند تجسيدها لشخصية الفتاة الهاربة، وقد تمكنت من إعطاء النتيجة المطلوبة.

هي وازنت

مقطع في بداية "هي وازنت" حيث تعزف مع فرقتها.

هي رابع أغنية منفردة من الألبوم الثاني، تصنف غالبا تحت نوع الروك، نظرا للنغم والإيقاع المتسارع والحاد نوعا، إلا أن الكلمات المستخدمة كانت طفولية إلى حد ما. لم تطلق هذه الأغنية في الولايات المتحدة واستبدلت بـ "فول تو بيسس". لم تحقق الأغنية نجاحا كبيرا في عدة دول، وتعتبر أقل أغانيها نجاحا في كندا (أعلى مرتبة وصلت لها هي 92)، أيرلندا (وصلت إلى الرقم 35)، ونيوزيلندا (وصلت إلى الرقم 38) حتى الآن، لكن، تمكنت من تحقيق النجاح في اليابان حيث وصلت للمرتبة العاشرة، وتصدرت المرتبة الأولى في البرازيل.

معنى الأغنية غاية في الوضوح، حيث تتحدث لافين عن علاقتها مع شاب، وكيف لم يكن مناسبا لها، وهي بذلك تقصد أنه لم يكن يجعلها تشعر بالتميز، ولم "يرق إلى مستواها"، فبذلك لم يكن الرجل الذي كانت تبحث عنه.

الأغنية المملف: تقوم لافين بالعزف على الغيتار الكهربائي مع فرقتها في غرفة بيضاء، وتوجد بعض المقاطع حيث تلبس بعض الأزياء المضحكة. ينتهي الفيديو بخروج سائل وردي اللون من الجدران بعد أن تقوم لافين مع فرقتها بتحطيمه بآلاتهم.

غيرلفريند

الشخصيتان التي تمثلهما لافين.

أول أغنية منفردة تم إطلاقها من ثالث ألبوم للافين "ذا بست دامن ثينغ"، والتي تعرضت للعديد من الانتقادات والدعوات القضائية، وسبب جدلا كبيرا بسبب الصورة الجديدة التي قدمتها لافين عن نفسها. إلا أن هذا لم يؤثر كثيرًا على مدى نجاح الأغنية، حيث استخدمت كشارة لبعض البرامج واستعراضات الأفلام مثل فيلم "براتز". كما تصدرت القوائم العالمية، بوصولها للمرتبة الأولى في مجموعة كبيرة من البلدان، منها أستراليا، الولايات المتحدة، كندا، إيطاليا، أيرلندا، نيوزيلندا وسنغافورة. كذلك احتلت المرتبة الثانية في المملكة المتحدة، فرنسا، البرازيل، المكسيك، والأرجنتين. سجلت الأغنية في عدة لغات، مثل الفرنسية، الصينية واليابانية.[14][57][58]

محور الأغنية يدور حول شعور لافين بالانجذاب نحو شاب، إلا أنه لديه رفيقة أصلا، فتحاول لافين إقناعه بأن صديقته مجرد لاشيء وبأنها أفضل بكثير منها.

لافين مع "ليل مما" في النسخة الأخرى من "غيرلفريند".

الأغنية المملف: تنتحل لافين شخصيتا الفتاتين (الرفيقة التي تبدو كفتاة لطيفة ذات نظارات وشعر أحمر اللون والفتاة الشقية ذات الشعر والملابس السوداء التي تحاول إبعادها)، فتبدأ الفتاة الشقية بعمل المقالب للاستحواذ بالشاب. هناك أيضا مقاطع أخرى حيث تقوم لافين بالرقص. نظرا لشعبية الأغنية الكبيرة، تم عمل نسخة ثانية من الأغنية أو "ريمكس" تحت عنوان "غيرلفريند، ريمكس الدكتور لوك"، تحمل طابعا مختلفا نوعا ما، حيث تشارك المغنية "ليل مما" في الغناء على أسلوب الراب في بعض المقاطع. كسابقتها يشمل فيديو النسخة الثانية بعضاً من حركات الرقص، إلى جانب لافين تقوم بطلي الجدران.

مما هو جدير بالذكر أن هذه أول مرة تقوم فيها لافين بالرقص في أغنية مصورة، وقد وصفت لافين نوعية الرقص بكونه مختلفا عن الرقص المغري المنتشر بين المغنيات الأخرى ات، بل يتخلله الكثير من الركلات والحركات الهجومية.[59]

ون يور غون

لافين وهي تعزف البيانو مرتدية فستانا أبيض اللون في أغنية "ون يور غون".

ثاني أغنية منفردة من ثالث ألبوم، اعتبره كثير من النقاد محور الانطلاق في هذا الألبوم عوضا عن "غيرلفريند"، لكونها أغنية قوية تفيض بالمشاعر، وذات انطلاقة تبدأ بعزف نغمات من البيانو. احتلت المراتب العليا في بعض البلدان، كالمرتبة الأولى في هونغ كونغ، والثانية في الفلبين وتايوان، والثالثة في المملكة المتحدة. إلا أنها لم تتعد المرتبة الثانية والخمسين في الولايات المتحدة. كما واجهت لافين بعض العقبات من ناحية جودة الصوت، حيث أنها لم تتمكن من التحكم تماما في حدة صوتها.

تتحدث الأغنية بحسب أقوال لافين حول افتقاد شخص ما عند رحيله، ولم تشأ لافين أن تعتبر كأغنية حب، بل أغنية عاطفة "تخرج" الأحاسيس.

الأغنية المملف: قامت لافين بوضع فكرة معينة للفيديو، حيث أرادت أن يشمل زوجة جندي حامل، رحل زوجها للقتال في أرض المعركة، رجل عجوز رحلت زوجته عن الدنيا، ومراهقين غير مسموح لهما بالتواجد معا، أي بمعنى آخر ثلاثة فئات عمرية تعاني المشكلة ذاتها.

هوت

لافين في إحدى اللقطات الإضافية في الفيديو.

هي ثالث أغنية منفردة من الألبوم الثالث، وقد شاركها في الكتابة عازف الغيتار السابق بفرقتها "إيفان توبنفلد"، وهي من إنتاج "لوكاز غوتوالد". لمحت لافين في عدة مقابلات، أبرزها تلك في حفلة "ماتش ميوزك أواردز"، بأنها كانت تنوي تصوير فيديو خاص بالأغنية. أطلقت هذه الأغنية في أوقات مختلفة حول العالم، إلا أن موعد الإطلاق الرسمي والعالمي كان في 12 أكتوبر 2007.

تعرضت هذه الأغنية للكثير من الانتقادات، بخصوص كلماتها أولاً، حيث اعتقد الكثير من النقاد بأنها لم ترق إلى المستوى المطلوب لمؤلف أغان محترف، وقد قدمت فكرة الأغنية واستخدام كلمات بسيطة أو "ركيكة" دلالات نمت عن عدم نضوج لافين المرجو.

إلى جانب ما سبق، فقد انتقدت لافين لتصرفاتها والملابس التي ارتدتها خلال الفيديو، والمماثل للمغنيات الأخرى ات التي انتقدتهن بنفسها سابقاً. وبالرغم من أن بعض المعجبين قد اعتبروه تقدماً في أسلوبها الموسيقي، إلا أن هذا الأمر قد جعل مصداقية لافين موضع شك.

الأغنية المملف: تظهر لافين في الفيديو كفتاة استعراض أو فنانة موسيقية، حيث تخرج في البداية من سيارة ليموزين، مرتدية فستاناً أسود اللون، حيث تلقى استقبالاً ضخماً من معجبيها والمصورين. على إثر ذلك، تدخل لافين إلى غرفة التحضير، وتظهر في رداء أخضر قصير مشابه لرداء الراقصات خلفها، ثم تخرج إلى مسرح أمام مجموعة من المتفرجين، وتبدأ في الغناء أمامهم والرقص فيما بعد. إلى جانب ذلك، صورت بعض اللقطات الإضافية، فتظهر في بعض اللقطات بملابس سوداء اللون وقبعة غريبة الشكل، وفي أوقات أخرى تظهر بملابس عادية. صور الفيديو في ولاية نيوجيرسي بالولايات المتحدة. سجلت الأغنية أيضاً باللغة اليابانية والماندرين كرنات للهاتف الجوال، بحيث استبدلت بعض المقاطع بكلمات من اليابانية ولغة الماندرين الصينية.

الجولات والحفلات الموسيقية

آفريل لافين تحيي حفلاً غنائياً في اسكتلندا عام 2005م خلال جولة "Bonez".
العام العنوان الفورمات الذي صدر فيه
2002 جولة دعائية لعام 2002
2003 جولة "Try To Shut Me Up" DVD,CD
2004 جولة المجمع "Mall Tour"
2004 جولة دعائية لعام 2004
2004
2005
جولة "Bonez" DVD
2007 جولة دعائية لعام 2007
2008 جولة "The Best Damn Tour"
2011 جولة "Black Star Tour"

أدائها أثناء الحفلات

تتميز الحفلات التي تقدمها لافين بالنشاط والحيوية، حيث أنها تأبى أن تغني أغاني مسجلة مسبقا، بل تفضل تقديم عرضا حيا وحقيقيا أمام الحشود، مما يعزز النوع الموسيقي الذي تقدمه. إلا أن الأداء الحركي ليس مميزا أو مبدعا في الكثير من الأحيان، وقد لا يرقى إلى نفس قوة أغنياتها بسبب تغيير اللحن أو الإيقاع في بعض النواحي،[59] أو حتى بسبب تقديم العرض بشكل مباشر. لكن، بغض النظر عن ذلك، فإن من أهم النقاط التي ينبغي مراعتها أثناء تقديم الحفل هو التواصل مع الحشد والاتصال بنوعية الأغاني الموجودة في الألبوم، بحيث يكون الجو السائد ملائما له، وهي متمكنة من هذه الناحية.[60]

الحياة الخاصة

زواجها

زوج لافين السابق، ديريك ويبلي.
لافين تقدم حفلاً موسيقياً في جنيف في عام 2005، ويظهر وشم القلب على معصمها الأيمن.

بدأت لافين بمواعدة مغني الروك الكندي ديريك ويبلي من فرقة "صم 41" في عام 2004، وفي نهاية تلك السنة قامت لافين برسم وشم قلب بداخله حرف "D" والذي يُفترض أن يُشير إلى اسم ديريك.[8]

أعلنت خطوبة لافين وويبلي بعد عام تقريبا في 27 يوليو 2005، حيث تقدم بطلب يدها في نهاية جولة "بونز" التي كانت تقدمها لافين، وذلك خلال نزهة في البندقية.[7][61]

عقد الثنائي قرانهما بمراسيم زواج كاثوليكي في حضور 110 شخص في منطقة خاصة في مونتيسيتو بولاية كاليفورنيا في 15 يوليو 2006، وجرت رقصتهما الأولى على أنغام أغنية "آيريس" لفرقة "ذا غو غو دولز".

عندما سُئلت لافين عن سبب ارتدائها لفستان زفاف أبيض من تصميم فيرا وانغ، على غير صورتها المتمردة، أجابت بأنها قد احتارت من هذه الناحية وأرادت فعلاً زواجاً يتوافق مع تلك الصورة، لكن بحسب ما ذكرته: "لم أرد أن أنظر إلى صور حفل الزواج بعد مرور 20 عاماً وأسأل نفسي لم اخترت تسريحة الشعر تلك؟". كذلك تصف لافين نفسها بأنها "أفضل ما حدث لزوجها"، وبأن علاقتهما قوية إلى حد كبير. إلى جانب ذلك فهي غير نادمة على زواجها في هذا العمر لكونها ناضجة، بالرغم من أنها لم تتوقع أن تتزوج في هذا العمر. كما صرحت بأنها ليست مستعدة حالياً لإنجاب الأطفال لكنها تتمنى ذلك في المستقبل.[62][63][64] وفي 17 سبتمبر 2009، أعلن أن لافين وويبلي قد انفصلا، وأن الطلاق على وشك أن يقع،[65] وبتاريخ 9 أكتوبر 2009، تقدمت لافين بطلب الطلاق،[66] لكن لم يؤكد وقوعه فعلاً، من الناحية القانونية، إلا حتى تاريخ 16 نوفمبر 2010.[67]

صورتها العامة وأسلوبها

الملابس الرياضية للافين من مجموعة "آبي دون".

مرت لافين، بعد اجتيازها لمرحلة المراهقة، بعدة تغييرات من ناحية أسلوبها ولباسها وحتى تصرفاتها، كما كانت في القليل من الأحيان محور بعض أنواع الجدل للصورة التي تقدمها حول نفسها.

(2002) - (2003)

تميزت لافين بمظهرها الصبياني والمتمرد نوعا ما، بملابسها الواسعة وربطات العنق التي كانت ترتديها وبشعرها الطويل والمستقيم.[68] فكانت تظهر في حفلات توزيع الجوائز والمناسبات العامة ذات الأهمية الكبيرة بمظهرها العادي، كما حدث في حفلة توزيع جوائز "إم تي في"، أو بشكل غريب، كما حدث في حفلة توزيع جوائز الغارمي، حيث أبت أن تلبس فستانا ولبست قبعة عالية وملابس رسمية خاصة بالرجال، مع وجود عبارة "Rock On" داخل المعطف - وقد تم لصقها بواسطة شريط لاصق.

حازت لافين على شهرة كبيرة بفعل هذه الصورة التي كانت غير معتادة في الأوساط الموسيقية، وخاصة بالنسبة للنساء، كما كونت صرعة بموضتها الغريبة.

إن الجدل الذي قام حول مظهرها كان من ناحية إمكانية ربط لباسها بنوع موسيقاها، حيث وصفها البعض "بالمتموضعة" أو "المزيفة". كما أطلقت العديد من الانتقادات حول لبسها لربطات العنق (وكانت تستلم بعضا منها كهدايا من معجبيها)، مما أدى إلى توقفها عن لبس الربطات في عام 2003.

(2004) - (2005)

شكلت هذه الفترة بداية نضوج لافين، خاصة بعد إطلاق ألبومها الثاني، حيث ظهرت مرتدية بعض التنانير والمشدات. كما بدأت في الظهور بشكل أكبر في المجلات النسائية، إلا أنها قد حافظت على أسلوبها لحد ما،[69] حيث قامت بخلط الملابس الواسعة الصبيانية مع تلك الأكثر رقيا، كأول فستان ظهرت به في مناسبة عامة، حيث كان مغطى بصور الجماجم وارتدت جزمة سوداء.

مظهرها الحالي

وشما لافين: النجمة وXXV على ساعدها الأيمن، ورقم 30 بالإضافة إلى صاعقة ونجمة على معصمها الأيسر.

بعد زواجها، وكما وعدت في السابق بأنها ستترك تمردها وطريقتها الصيبانية بعد الزواج، بدأت في ترك مظهرها القديم بشكل جزئي، لتتخذ أسلوباً أكثر رقياً، كلبس فساتين السهرة أثناء الحفلات، أو ملابس أنثوية بشكل عام. بعد إصدار ألبومها الثالث، صبغت لافين خصلة من شعرها باللون الوردي، كما بدأت بالظهور بملابس رسمية ذات دلائل على البانك أو التمرد.

بالرغم من ثناء البعض على هذا التحول، إلا أن تصرفاتها ومظهرها الجديد قد أصبح موضع جدل، حيث أنها في بداية ظهورها في عالم الموسيقى أصرت بأنها لن تشابه المغنيات "البناتيات". لكنها هاجمت هذه الانتقادات وعبرت عن استيائها بقولها أن هذا مجرد جزء من البلوغ، وهي لا تزال تحافظ على جزء من مظهرها القديم. كما صرحت بأن مهنتها كعارضة أزياء كانت مجرد تجربة مختلفة لها، وهي لا تلبس مثل هذه الملابس في حياتها العادية، بل تفضل تلك التي تحمل وتمثل إحساس الروك.

علاقتها مع الإعلام

لافين في مقابلة تلفازية في حفل افتتاح فيلم عبر السياج بتاريخ 30 أبريل 2006.

لم تكن لافين تتصدر عناوين صحف الفضائح كالعديد من الفنانيين الشباب، حيث تعترف بأنها ترتاد بعض النوادي وتسرف أحيانا في شرب الكحول، إلا أنها تتجنب الظهور بعلانية أثناء ذلك كما صرحت في مقابلة معها. كما ذكرت أنها تتجنب الذهاب إلى المناطق التي يكثر فيها مصورو المشاهير، مبررة أنها لا تسعى لهذا النوع من الشهرة. كما أوضحت أنها لا تتجاوز الحد في أية من هذه الأمور، وهي ضد المخدرات، حيث رفضت مواعدة زوجها قبل خطوبتهما إلا بعد تأكدها من إقلاعه عن المخدرات.

لكنها واجهت حصتها من الانتقادات، كما حدث عندما بصقت في وجه مصور مشاهير أو "ببرازي" بعد أن حاول تصويرها مع زوجها عند خروجهما معاً،[70] وبالرغم من اعتذارها عن تصرفها، إلا أنها لم تعتذر بشكل مباشر للمصور، بل خصصته لمعجبيها،[71] وذكرت أيضاً بأنها كانت تبصق على مصورو المشاهير والفضائح منذ فترة، وأوضحت أنه بسبب انعدام أخبار وفضائح المشاهير في تلك الآونة، تصدرت تلك القصة العناوين.

كما ظهرت على غلاف مجلة "بلاندر" دون ملابس علوية، بوجود مجرد لوحة تغطي أجزائها، إلا أنها تصر على أنها قد لبست ملابس علوية قصيرة تم تغطيتها بواسطة اللوحة.

إلى جانب ذلك، فإن الدعوات القضائية التي تواجهها بسبب كلمات أغنية "غيرلفريند"، وما قالته شانتال كريفيازوك حول مقدرتها على التأليف، بالإضافة إلى بصقها وإزعاجها لمنتجي ألبومها الثالث جعل تصرفاتها موضع شك. إلا أنها لا تزال تعتبر إحدى الفنانات اللاتي يتجنبن الوقوع في المشاكل.

أما في السنوات الأولى، فمعظم الانتقاد الذي تلقته كان حول مظهرها المتمرد، واستيائها من تقليد معجبيها لملابسها، حيث إنتقدتها هيلاري داف قائلة "لابد أن تكون شاكرة أن معجبيها أوفياء ويحبون مظهرها"، لكن لافين ردت عليها باستياء خلال برنامج راديو، وأوضحت بأنها لم تذكر هذا الأمر مطلقاً.

الأعمال الخيرية

ساهمت لافين في عدد من الأعمال الخيرية المختلفة بطرق عديدة، فقد قامت بتسجيل أغنية "نوكينغ أون هفينز دور" من أجل CD خاص بجمعية "أطفال الحرب" البريطانية، كما أدت أغنية "إيماجين" لجنون لينون، لإضافتها إلى CD تحت عنوان "الكارما الفورية: حملة الصفح العالمية لإنقاذ دارفور"، ويهدف إلى جمع التبرعات لجمعية "الصفح العالمية". إلى جانب ذلك، أدت لافين استعراض حي خلال حدث نظمته جمعية "أمانة الأمير"، بعنوان "حفلة لندن في المنتزه" (بالإنجليزية: London Party in the Park)‏.

إلى جانب ذلك، فقد تبرعت لافين إلى كلا من "حملة جبل الألعاب" بمجموعة من ممتلكاتها و"ميوزيكار" من خلال مزاد نظمته جمعية الغرامي الموسيقية على الإنترنت. كما شاركت في مزاد للصور يحمل اسم "الفن يُعطي الأمل: عقد من الصور الموسيقية"، لجمع العائدات لجمعية "رؤية كندا العالمية" المتخصصة في مساعدة العوائل المصابة بمرض نقص المناعة المكتسبة في أفريقيا. كذلك، ساهمت لافين في جمعيات وحملات تتناول مختلف القضايا، أهمها: "مؤسسة تمنى أمنية"، "شباب الأيدز"، و"الحملة الأمريكية لمساعدة بورما".[72]

مهنة التمثيل

أبدت لافين اهتماماً بالتمثيل، خاصة في الآونة الأخيرة، حيث كانت تظهر على شاشة التلفاز أو الأفلام لغناء إحدى أغانيها في البداية، لكنها تعمقت فيما بعد. بحسب ما ذكرته لافين، فإنها تعتبر التمثيل طريقة أخرى لإظهار مواهبها ومشاعرها، كما تود لعب الأدوار المعقدة والغامضة.

العام الفيلم / المسلسل الدور معلومات حول الدور
2002 Sabrina, the Teenage Witch نفسها أدت أغنية "Ska8er Boi"
2004 Going The Distance نفسها أدت أغنية "Losing Grip"
2006 Fast Food Nation أليس طالبة جامعية ناشطة
2006 Over The Hedge هيثر[73] صوت
2007 The Flock بياتريس بل[73][74] صديقة المشتبه به
2009 American Idol بشخصها حكم، ضيفة شرف (تجارب الأدراء في لوس أنجلوس)
2010 Majors & Minors بشخصها ضيفة شرف
2018 تشارمنغ سنو وايت

تمنى 5 أمنيات

غلاف الجزء الأول من المانغا الأمريكية "تمنى 5 أمنيات، لأفريل لافين" (بالإنجليزية: Avril Lavigne's Make 5 Wishes)‏.

تم إصدار سلسلة من الكتب الهزلية ذات الطابع الياباني (رسوم مانغا) بعنوان: "تمنى 5 أمنيات، لأفريل لافين"، وهي مطروحة على هيئة جزئين.[75]

عندما سُألت لافين عن سبب قيامها بهذا الأمر، أجابت بأن الكثير من معجبيها يقرؤون المانغا أو القصص المصورة، ولهذا لم تتردد في إصدار هذه السلسلة.

أما بالنسبة للفريق الذي قام بتصميم هذه السلسلة، فهو مكون من الفنانة كاميلا دا أريكو التي تخصصت برسم المانغا، والكاتب جوشوا دايسارت.

وُصفت المانغا بأنها ذات حبكة قوية تحمل مشاعر عميقة، كما تعتبر إحدى المانغا الإمريكية القلائل التي تحمل إمكانية كبيرة لمنافسة المانغا اليابانية.

القصة

تدور القصة حول مراهقة تدعى هانا، تخفي شخصيتها المنطلقة والجريئة تحت طيات الخجل عند تعاملها مع الناس، لكنها تفجر طاقتها عندما تكون وحدها في غرفتها، وتستمتع مع صديقتها الخيالية، التي هي آفريل لافين. مشكلة هانا تكمن في الوحدة التي تعاني منها، وحاجتها إلى صديق - وتعتبر شخصية لافين الخيالية صديقتها المقربة.

في يوم من الأيام، تجد هانا موقعا بعنوان "www.make5wishes.com" يعرض دمية ذات قدرة على تحقيق الأماني، وتجد صعوبة في الخروج من الصفحة، ومن ثم اكتشفت بأنها قد قامت بطلب الدمية عبر الإنترنت عن طريق الخطأ.

بعد ذلك، تكتشف أن الدمية هي في الواقع مخلوق سحري يمتلك هذه القدرات فعلا، لكنه لا يستطيع تحقيق سوى خمس أمنيات، عبر قطع إحدى قرونه الخمسة. تحمست هانا لهذا الأمر بطبيعة الحال، إلا أنها لا تعلم نواتج أمنياتها، والتي تسير بشكل معاكس لإرادتها ونياتها.[76]

الفيديو

تم تجزئة القصة المصورة إلى مجموعة فيديوهات، حيث تسرد القصة بنفس طريقة القصص المصورة.[77] يشمل كل فيديو على نغمات بعض الأغان (دون غناء) من ألبوم لافين الثالث "ذا بست دامن ثينغ".

أعمال أخرى

قامت لافين بمعاونة بعض الفرق والمغنيين الآخرين بالظهور في الفيديوهات الخاصة بأغانيهم المنفردة، وقد ظهرت في الفيديوهات التالية:

كذلك، قامت بغناء بعض أنجح الأغاني لفرق أو موسيقيون مختلفون، أشهرها أغنية "آيريس" لفرقة "غو غو دولز"، والتي صرحت لافين بأنها أغنيتها المفضلة. وقد قامت بعمل ثنائي مع المغني الأساسي لهذه الفرقة خلال حفل غنائي في عام 2004م. ومن الأغاني الأخرى التي قدمتها "بايسكت كايس" لغرين داي، "نو ون نيدز تو نو" لشنايا تواين، إضافة إلى تلك التي غنتها سعياً لجمع التبرعات للمنظمات الدولية.

إلى جانب ما سبق، شاركت ببعضاً من أغانيها لتضم إلى الألبومات الخاصة بالأفلام، مثل أغنية "أسقط" (بالإنجليزية: Falling Down)‏، والتي كانت في الأصل B-Side، فقد استخدمت لفيلم "Sweet Home Alabama"، بالإضافة إلى أغنية "SpongeBob SquarePants" لفيلم الرسوم المتحركة الذي يحمل الاسم نفسه.[78]

أعضاء الفرقة

الأعضاء الحاليون

اسم العضو الآلات / الوظيفة المدة
آل بيري غيتار الباس / صوت مدعم 2007 - إلى الآن
رودني هاورد الطبول / صوت مدعم 2007 - إلى الآن
ستيفن آنثوني فيرلازو الابن (.jr) المفاتيح الكهربائية / صوت مدعم 2007 - إلى الآن
جيم ماك غرومان العيتار الإيقاعي / صوت مدعم 2007 - إلى الآن
ديفن برونسون الغيتار الأساسي / صوت مدعم 2004 - إلى الآن
صوفيا توفا صوت مدعم / راقصة 2007 - إلى الآن
ليندسي بلوفارب صوت مدعم / راقصة 2007 - إلى الآن

الأعضاء السابقون

اسم العضو الآلات / الوظيفة المدة
مارك سبيكالوك غيتار الباس / صوت مدعم أبريل - سبتمبر 2002
جيسي كولبرن الغيتار الإيقاعي 2002 - أكتوبر 2003
إيفان توبنفلد
لا يزال شريكها في التأليف
الغيتار الأساسي / صوت مدعم 2002 - يوليو 2003
كرايغ وود الغيتار الإيقاعي / صوت مدعم 2003 - يناير 2007
مات بران الطبول 2002 - فبراير 2007
تشارلي مونيز غيتار الباس 2002 - فبراير 2007

المصادر

  1. Rolling Stone — تاريخ الاطلاع: 13 مارس 2018 — المحرر: Jann Wenner — الناشر: Jann Wenner
  2. معلومات حول نوع الموسيقى التي تقدمها لافين وإسلوبها الموسيقي All Music وصل لهذا المسار في 1 أغسطس 2007 نسخة محفوظة 16 مايو 2012 على موقع واي باك مشين.
  3. الأنواع التي تندرج تحتها أغاني آفريل بحسب موقعها وصل لهذا المسار في 2 أغسطس 2007 نسخة محفوظة 19 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
  4. معلومات حول آفريل لافين UGO وصل لهذا المسار في 7 أغسطس 2007 [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 7 فبراير 2009 على موقع واي باك مشين.
  5. صرحت لافين بأنها أخذت اسم شهرة زوجها كشهرتها الثانية، وقد ذكرتها في عدة مصادر ومناسبات منها "The Independent" تصريح آفريل لافين في "The Independent" نسخة محفوظة 23 يوليو 2008 على موقع واي باك مشين.
  6. Ramona Lavigne inogolo: English Pronunciation Guide to the Names of People, Places, and Stuff نسخة محفوظة 14 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
  7. معلومات حول لافين وخطيبها About.com وصل لهذا المسار في 7 أغسطس 2007 نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  8. معلومات حول آفريل لافين TV.com وصل لهذا المسار في 15 أغسطس 2007 نسخة محفوظة 21 يوليو 2011 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  9. معلومات حول آفريل لافين من Buzzle.com وصل لهذا المسار في 4 أغسطس 2007 نسخة محفوظة 15 فبراير 2008 على موقع واي باك مشين.
  10. االآلات التي تجيد العزف عليها MTV.com وصل لهذا المسار في 25 يوليو 2007 نسخة محفوظة 14 أغسطس 2009 على موقع واي باك مشين.
  11. آفريل لافين تتحدث حول الآلات التي تجيد العزف عليها MTV.com وصل لهذا المسار في 25 يوليو 2007 نسخة محفوظة 10 فبراير 2009 على موقع واي باك مشين.
  12. تشكيك النقاد في قدرتها على العزف على آلة الغيتار Yahoo! Music وصل لهذا المسار في 25 يوليو 2007 نسخة محفوظة 06 فبراير 2008 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  13. لافين تحوز على المرتبة التاسعة في مسابقة جابرا الموسيقية Jabra.com وصل لهذا المسار في 29 يوليو 2007 نسخة محفوظة 21 فبراير 2018 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  14. آفريل لافين تتعلم 7 لغات جديدة لأغنيتها CBC.ca وصل لهذا المسار في 4 أغسطس 2007 نسخة محفوظة 19 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
  15. Thorley, Joe (2003). Avril Lavigne: the unofficial book. London: Virgin. ISBN 1852270497. اطلع عليه بتاريخ 28 مارس 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  16. معلومات إضافية حول معنى لافين وصل لهذا المسار في 4 أغسطس 2007 نسخة محفوظة 7 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  17. بداية ظهور لافين وموسيقاها المضادة لما تقدمه بريتني سبيرز MSNBC.com وصل لهذا المسار في 12 أغسطس 2007 نسخة محفوظة 15 أغسطس 2007 على موقع واي باك مشين.
  18. معلومات حول آفريل لافين Telegraph.co.uk وصل لهذا المسار في 12 أغسطس 2007 نسخة محفوظة 11 يونيو 2008 على موقع واي باك مشين.
  19. المغنية شنايا تواين تتحدث عن المسابقة الغنائية التي نظمتها، والتي فازت بها لافين، خلال تقديمها لها في حفل جوائز جونو عام 2003 وصل لهذا المسار في 20 نوفمبر 2007 نسخة محفوظة 02 سبتمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
  20. مقابلة مع لافين تتحدث خلالها عن اكتشافها وعدم اكمالها لتحصيلها العلمي MSN.com وصل لهذا المسار في 21 أغسطس 2007 نسخة محفوظة 12 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
  21. آفريل لافين تحوز على المرتبة السابعة كأكثر الكنديين نفوذاً في هوليوود وصل لهذا المسار في 20 نوفمبر 2007 نسخة محفوظة 26 أكتوبر 2012 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  22. معلومات حول آفريل لافين من About.com نسخة محفوظة 31 يناير 2016 على موقع واي باك مشين.
  23. Lavigne&startMonth=1&endMonth=1&startYear=1958&endYear=2009&sort=Artist&perPage=25 "Gold and Platinum" تحقق من قيمة |مسار أرشيف= (مساعدة). Recording Industry Association of America. مؤرشف من Lavigne&startMonth=1&endMonth=1&startYear=1958&endYear=2009&sort=Artist&perPage=25 الأصل تحقق من قيمة |مسار= (مساعدة) في 16 أكتوبر 2015. اطلع عليه بتاريخ 13 مارس 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  24. "Artist Chart History – Avril Lavigne". Billboard. Nielsen Business Media, Inc. مؤرشف من الأصل في 30 أبريل 2008. اطلع عليه بتاريخ 29 مارس 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  25. "Avril Lavigne presented with Diamond". Canadian Recording Industry Association. 2003. مؤرشف من الأصل في 5 سبتمبر 2014. اطلع عليه بتاريخ 14 مارس 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  26. Jenison, David (2 يونيو 2004). "Avril "Skins" Usher". Yahoo! Music. مؤرشف من الأصل في 30 أبريل 2011. اطلع عليه بتاريخ 28 مارس 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  27. Carbonaro, Ben (27 فبراير 2006). "Winter Olympics end with glittering closing ceremony". Sports Australia. مؤرشف من الأصل في 05 أغسطس 2010. اطلع عليه بتاريخ 31 مارس 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ أرشيف= (مساعدة)
  28. التشابه بين كلمات الأغنيتانRolling Stones.com وصل لهذا المسار في 30 يوليو 2007 نسخة محفوظة 01 مايو 2009 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  29. مقطع يبين التشابه بين أغنية كلا من "Peaches"، وآفريل لافين Daily Motion.com وصل لهذا المسار في 30 يوليو 2007 [وصلة مكسورة] "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 19 ديسمبر 2011. اطلع عليه بتاريخ 30 يوليو 2007. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  30. المقابلة مع كريفيازوك في مجلة "Performing Songwriter Magazine" (يوليو 2007) وصل لهذا المسار في 4 أغسطس 2007 نسخة محفوظة 17 ديسمبر 2008 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  31. النص الذي ذكر في مجلة "Performing Songwriters" حينما وضعت كريفيازوك مصداقية لافين ككاتبة في موضع الشك ShowBuzz.com وصل لهذا المسار في 15 أغسطس 2007 نسخة محفوظة 23 يناير 2008 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  32. أثر التصريح الذي قدمته كريفيازوك حول لافين واعتذارها Courier - Journal.com وصل لهذا المسار في 7 أغسطس 2007
  33. اعتذار كريفيازوك ورد لافين على الادعاء الموجه ضدها Billboard.com وصل لهذا المسار في 15 أغسطس 2007 نسخة محفوظة 21 نوفمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  34. نقد حول أغنية "Girlfriend" من About.com نسخة محفوظة 03 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  35. نقد حول أغنية "Keep Holding On" يبين أن الأغنية قد عملت من أجل فيلم "Eragon" نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  36. Pastorek, Whitney (24 July 2009). "Avril Lavigne in the studio: An EW exclusive!". EW.com. Archived from the original on 2 July 2010. Retrieved 30 January 2010. نسخة محفوظة 11 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  37. Diehl, Matt (3 September 2009). "Avril Lavigne Mellows Out, Gets Serious". Rolling Stone (Rolling Stone LLC) (#1086): 24.
  38. Lavigne, Avril. Interview with Ryan Seacrest. Interview with Avril Lavigne. On Air with Ryan Seacrest. KIIS Los Angeles, California. 26 January 2010. Retrieved on 26 January 2010.
  39. Swanner, Rebecca (8 June 2010). "Avril". Inked (Pinchazo Publishing Group) (June/July 2010): 40–45.
  40. Walt Disney Records (Press Release) (12 January 2010) "Buena Vista Records Presents Almost Alice Featuring Other Voices from Wonderland". EarthTimes. Archived from the original on 2 July 2010. Retrieved 15 January 2010. نسخة محفوظة 02 أغسطس 2016 على موقع واي باك مشين.
  41. K, Stephen (2 March 2010). "Avril Lavigne, others at closing ceremony, watch video". Merinews. Retrieved 14 May 2010. نسخة محفوظة 26 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
  42. Swanner, Rebecca (8 June 2010). "Avril". Inked (Pinchazo Publishing Group) (June/July 2010): 40–45.
  43. Copsey, Robert (30 September 2010). "Rihanna 'samples Avril Lavigne on LP' ". Digital Spy. Retrieved 7 November 2010.
  44. Sciarretto, Amy (21 October 2010). "Rihanna Samples Avril Lavigne on "Loud"". Artistdirect. Retrieved 7 November 2010.
  45. Bain, Becky (14 December 2010). "Miranda Cosgrove Is "Dancing Crazy" On Her Avril Lavigne-Written Track". Idolator. Archived from the original on 18 December 2010. Retrieved 18 December 2010.
  46. Hart, Courtney (13 August 2010). "Avril Lavigne Back in the Studio, Has Strep Throat". Kingston Herald. Archived from the original on 30 March 2011. Retrieved 13 August 2010.
  47. "Avril Lavigne’s third Maxim cover is officially her hottest shoot yet". Maxim. 4 October 2010. Retrieved 12 November 2010.
  48. Jones, Anthony (10 November 2010). "Avril Lavigne To Release New Single "What The Hell"". All Headline News. Archived from the original on 10 November 2010. Retrieved 10 November 2010.
  49. Lipshutz, James (7 December 2010). "Avril Lavigne to Release 'Goodbye Lullaby' Album in March". Billboard. Retrieved 8 December 2010.
  50. "Avril Lavigne starts work on new album"، NME. 20 June 2011. Archived from the original on 21 June 2011. Retrieved 21 June 2011. نسخة محفوظة 02 أغسطس 2016 على موقع واي باك مشين.
  51. Corner, Lewis (20 June 2011). "Avril Lavigne: 'I've started work on new pop album'" Digital Spy. Archived from the original on 21 June 2011. Retrieved 21 June 2011. نسخة محفوظة 02 أغسطس 2016 على موقع واي باك مشين.
  52. Daw, Robbie (20 June 2011)."Avril Lavigne Wants To Release "More Fun". Idolator. Archived from the original on 21 June 2011. Retrieved 21 June 2011. نسخة محفوظة 02 أغسطس 2016 على موقع واي باك مشين.
  53. Twitter / @TheRealRunners: Excited about going back in... نسخة محفوظة 26 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
  54. "Canadian Singer Avril Lavigne Contributes One Piece Film Z Themes - Interest" Anime News Network. Retrieved 2012-12-15. نسخة محفوظة 24 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
  55. "Avril Lavigne Bandaids: The Best Damn Avril Lavigne Fansite - Sony Music Japan Confirms New Avril Lavigne Album Coming in Spring 2013". Avrilbandaids.com. Retrieved 2012-12-15.نسخة محفوظة 23 سبتمبر 2015 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  56. المجموعة الكاملة لفيديوغرافيا آفريل لافين من MusicboxSony BMG وصل لهذا المسار في 8 أغسطس 2007 نسخة محفوظة 13 أكتوبر 2008 على موقع واي باك مشين.
  57. مبيعات الأغنية موجودة بسبع بثمانية لغات وصل لهذا المسار في 4 أغسطس 2007 نسخة محفوظة 24 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
  58. فيديو يبين بعض اللغات التي غنتها لافين من الكورس في الأغنية إضافة إلى نقد خبراء اللغة MTV.com وصل لهذا المسار في 4 أغسطس 2007 نسخة محفوظة 15 فبراير 2008 على موقع واي باك مشين.
  59. آفريل لافين تجيب على أسئلة مجموعة من معجبيها وتقوم بأداء حي "Nissan Live Sets" نسخة محفوظة 12 يناير 2009 على موقع واي باك مشين.Yahoo!Music وصل لهذا المسار في 25 أغسطس 2007 "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 12 يناير 2009. اطلع عليه بتاريخ 25 أغسطس 2007. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  60. أداء آفريل لافين أثناء الحفلات الموسيقية About.com وصل لهذا المسار 8 أغسطس 2007 نسخة محفوظة 03 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  61. آفريل لافين تتخذ ديريك ويبلي خطيبا لها MTV.com وصل لهذا المسار في 4 أبريل 2007 نسخة محفوظة 13 يناير 2009 على موقع واي باك مشين.
  62. لافين تعقد قرانها بخطيبها ديريك ويبلي The Insider online وصل لهذا المسار في 30 يوليو 2007 نسخة محفوظة 29 يونيو 2016 على موقع واي باك مشين.
  63. لافين تتزوج ديريك ويبلي من FoxNews.com وصل لهذا المسار في 30 يوليو 2007 نسخة محفوظة 20 يوليو 2006 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  64. معلومات حول زواج آفريل لافين وصل لهذا المسار في 30 يوليو 2007 نسخة محفوظة 07 فبراير 2009 على موقع واي باك مشين.
  65. Moving forward on a positive note September 17, 2009 نسخة محفوظة 26 يناير 2010 على موقع واي باك مشين.
  66. exمرجع ويب: Avril Lavigne files for divorce from Sum 41 rocker نسخة محفوظة 09 يناير 2010 على موقع واي باك مشين.
  67. Garvey, Marianne (17 November 2010). . E!Online. Retrieved 17 November 2010. نسخة محفوظة 12 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
  68. "Avril Lavigne on canadians.ca". canadians.ca. مؤرشف من الأصل في 17 أبريل 2015. اطلع عليه بتاريخ 6 أبريل 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  69. "What the Hell Happened to Avril Lavigne?". Skeet Thrower. مؤرشف من الأصل في 21 نوفمبر 2016. اطلع عليه بتاريخ 6 أبريل 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  70. لافين تبصق على مصور ببرازي ShowBuzz.com وصل لهذا المسار في 15 أغسطس 2007 نسخة محفوظة 23 يناير 2008 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  71. لافين تعتذر عن بصقها على الببرازي ShowBuzz.com وصل لهذا المسار في 21 أغسطس 2007 نسخة محفوظة 23 يناير 2008 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  72. معلومات مفصلة حول الأعمال الخيرية التي شاركت فيها آفريل لافين وصل لهذا المسار في 30 أغسطس 2007 نسخة محفوظة 30 أغسطس 2012 على موقع واي باك مشين.
  73. آفريل لافين تتحدث حول الأدوار السينمائية Rolling Stones.com وصل لهذا المسار في 30 يوليو 2007 نسخة محفوظة 14 يناير 2010 على موقع واي باك مشين.
  74. لافين تحصل على دور في فيلم ريتشارد غيير الجديد نسخة محفوظة 10 فبراير 2009 على موقع واي باك مشين.
  75. "Make 5 Wishes". Make5wishes.com. مؤرشف من الأصل في 22 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 29 مارس 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  76. آفريل لافين تنضم لعمل مانجا مكون من جزئين نسخة محفوظة 11 فبراير 2010 على موقع واي باك مشين.
  77. يمكن مشاهدة الفيديوهات من الموقع الرسمي للكتاب المصور Make 5 Wishes نسخة محفوظة 11 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.
  78. آفريل لافين اختيرت لتغني أغنية "SpongeBob SquarePants" وصل لهذا المسار في 26 نوفمبر 2007 نسخة محفوظة 05 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.

    وصلات خارجية

    • بوابة تمثيل
    • بوابة المرأة
    • بوابة موسيقى
    • بوابة كندا
    • بوابة أعلام
    • بوابة فرنسا
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.