هنري هايملش

هنري جودا هايملش (بالإنجليزية: Henry Judah Heimlich)‏، وُلد في 3 فبراير عام 1920، وتوفي في 17 ديسمبر عام 2016، هو جراح صدر أمريكي وباحث طبي.

هنري هايملش
(بالإنجليزية: Henry Judah Heimlich)‏ 
 

معلومات شخصية
اسم الولادة (بالإنجليزية: Henry Judah Heimlich)‏[1] 
الميلاد 3 فبراير 1920 [1][2][3][4] 
ويلمنتجون [1] 
الوفاة 17 ديسمبر 2016 (96 سنة) [5][1][3][4] 
سينسيناتي، أوهايو [1] 
سبب الوفاة نوبة قلبية  
الإقامة سينسيناتي، أوهايو [1] 
مواطنة الولايات المتحدة  
الحياة العملية
المدرسة الأم جامعة كورنيل
كلية طب ويل كورنيل في جامعة كورنيل  
المهنة طبيب ،  وأستاذ جامعي ،  وجراح ،  وعالم  
مجال العمل طبيب  
أعمال بارزة ضغطات البطن [1] 
الجوائز

نُسب إليه اختراع مناورة هايملش، وهي تقنية دفع البطن لإيقاف الغصص، وُصفت هذه التقنية في مجلة الطب الإسعافي عام 1974. اخترع هايملش أيضًا جهاز فغر الرغامى المصغر المحمول للمرضى القادرين على المشي وصمام هيملش لنزح الصدر، أو ما يدعى «الصمام المرفرف» الذي ينزح الدم والهواء خارج جوف الصدر.[6][7][8][9][10]

مطلع حياته وتعليمه

وُلد هايملش في مدينة ويلمينغتون التابعة لولاية ديلاوير، وهو ابن ماري (إيبشتاين) وفيليب هايملش. كان جداه من جهة والده من المهاجرين المجر اليهود، وجداه من جهة والدته يهودًا روس.[11][12] تخرج من مدرسة نيو روشيل الثانوية في نيويورك في عام 1937 ومن جامعة كورنيل (حيث أدى دور حامل الصولجان في فرقة بيغ ريد مارشن في جامعة كورنيل) حائزًا على شهادة البكالوريوس في الفن عام 1941. في عمر الثالثة والعشرين، استلم شهادة دكتور في الطب «إم دي» من كلية طب ويل كورنيل عام 1943.[13] وبما أن توصيات فليكسنر لم تعد تطبق، كان بإمكانه التخرج من مدرسة الطب الأميركية في غضون سنتين.

مسيرته المهنية

خدم هايملش بعد تخرجه من مدرسة الطب مع القوات البحرية الأميركية في الصين خلال الحرب العالمية الثانية، وطور علاجًا مبتكرًا لضحايا التراخوم، الذي كان عدوى بكتيرية غير قابلة للشفاء من قبل، كانت هذه العدوى تصيب الأجفان وتسبب العمى في كافة أنحاء آسيا والشرق الأوسط. أثبتت طريقته التي تعتمد على استخدام مزيج من المضادات الحيوية بشكل يشبه معجون الحلاقة فعاليتها، وطُبقت بنجاح على مئات المرضى.[14]

صمام هايملش

في عام 1962، اخترع هايملش صمام نزح الصدر المرفرف (الذي يدعى أيضًا صمام هايملش)، وفي عام 1969 مُنح براءة اختراع لجهازه. قال هايملش إن إلهامه جاء من رؤية الجنود الصينيين يموتون جراء جروح الرصاص التي تصيب صدورهم خلال الحرب العالمية الثانية، وهو ادعاء جادله فيه فريدريخ ويبستر، مساعد هايملش الطبي في الصين. يسمح تصميم الصمام بنزح الهواء والدم من جوف الصدر ليترك مجالًا للرئة المنخمصة لتعيد انتشارها. نُسب إلى هذا الاختراع الفضل في إنقاذ حياة مئات الجنو الأميركيين في حرب فيتنام.[15][16][17][18][19][20]

مناورة هايملش

نشر هايملش آراءه لأول مرة حول هذه المناورة في مقال غير رسمي في جريدة الطب الإسعافي في الأول من يونيو عام 1974.[21] نشرت مجلة بوست-إنتيليجينس سياتل تقريرًا باستخدام إيساك بيها -وهو مالك مطعم متقاعد- هذه المناورة لإنقاذ ضحية أصيبت بالغصص، وهي إيرين بوشاغوس في مدينة بالفيو في واشنطن.[22]

منذ عام 1976 وحتى 1985، شملت أدلة الإنقاذ من الغصص الصادرة عن جمعية القلب الأميركية والصليب الأحمر الأميركي تعليمات للمنقذين لإجراء سلسلة ضربات على الظهر لإزالة الانسداد الناجم عن الجسم الأجنبي (إف بي إيه أو)، وإذا فشلت هذه الضربات يجري المنقذون مناورة هايملش (المعروفة باسم «الدفعات البطنية»). بعد عقد مؤتمر جمعية القلب الأميركية في شهر يوليو عام 1985، أُزيلت ضربات الظهر من أدلة الإنقاذ من الغصص. ومن عام 1986 إلى 2005، أوصت الأدلة التي نشرتها جمعية القلب الأميركية والصليب الأحمر الأميركي بإجراء مناورة هايملش فقط لعلاج الغصص، ما يزال المعهد الوطني للصحة يطبق هذه المناورة على الأشخاص الواعيين الأكبر من سنة واحدة، وكذلك مجلس الأمن الوطني.[23][24]

دعت جمعية القلب الأميركية في دليل الإنقاذ من الغصص الذي نشرته عام 2005 هذا الإجراء باسم «الدفع البطني». أقرت الأدلة الجديدة بأن دفعات الصدر والظهر قد تنجح في التعامل مع الغصص بشكل فعال.[25]

في ربيع عام 2006، خفَّض الهلال الأحمر الأميركي استخدام مناورة هايملش، عائدًا بشكل أساسي إلى أدلة التدبير المنشورة قبل عام 1986. تنصح الأدلة الجديدة (الملقبة بـ «الخمسة والخمسة») بالتعامل مع الضحايا الواعيين بتطبيق خمس دفعات ظهرية بدايةً، وإذا فشلت هذه الطريقة في إزالة الغصص، يطبق المنقذون بعدها خمس دفعات بطنية.[26][27][28][29]

بالنسبة للمرضى فاقدي الوعي، توصي الأدلة الجديدة باستخدام دفعات الصدر، وهي طريقة نُصح بها للمرة الأولى في دراسة نشرت عام 1976 من قبل كارليس غيلدنر، ووصلت دراسة أخرى أجراها أودون لانيل عام 2000 إلى نفس النتائج. أزالت الأدلة المنشورة عام 2006 عبارة «مناورة هايملش» واستبدلتها بعبارة «الدفعات البطنية».[30][31]

أعاقت الادعاءات بسرقة هيملش للحالة من انتشار طريقة دفع البطن التي ابتكرها لعلاج الغرق. لم يشمل دليل الإنقاذ من الغرق الذي نشرته جمعية القلب الأميركية في عام 2005 استشهادات بعمل هايملش، وحذر من استخدام مناورة هايملش لإنقاذ الغرقى بحجة أنها غير مثبتة وخطيرة، وهذا بسبب خطورة حدوث الإقياء الذي يقود للاستنشاق عند تطبيقها.[31]

في عام 2003، نشر زميل هايملش المدعو إدوارد باتريك بيانًا صحفيًا أظهر فيه نفسه مساعدًا مجهولًا على تطوير هذه المناورة. «أود أن أنال السمعة التي أستحقها لما حققته، لكنني لست مولعًا بذلك».[32][33]

زعم هايملش أنه استخدم المناورة التي تحمل اسمه لإنقاذ ضحية غصص لأول مرة في 23 مايو من عام 2016، كان يبلغ من العمر 96 عامًا، إذ ذكرت التقارير إنقاذ حياة زميلته في الإقامة في دار كبار السن، والتي تدعى باتي ريس، ولكن في عام 2003 أخبر قناة «بي بي سي» أنه استخدمها من قبل للمرة الأولى على رجل غاصص في مطعم.[34][35][16]

ادعى هايملش أن هذه الطريقة العلاجية التي تحمل اسمه أنقذت حياة أكثر من 50000 شخص.[36] ولكن، وفقًا لمدرسة ساير في عام 2005 «رغم الانتشار الواسع لتعليم استخدام مناورة هايملش والتقنيات الأخرى لعلاج انسداد الطرق الهوائية الحاد، ما يزال معدل الوفيات ثابتًا».[37]

المعالجة بالملاريا

منذ أوائل ثمانينيات القرن العشرين، أيد هايملش المعالجة بالملاريا، وهي تعمد إصابة الشخص بالملاريا الحميدة بهدف علاجه من بعض الأمراض مثل السرطان وداء لايم، وحاليا فيروس عوز المناعة البشري. اعتبارًا من عام 2009، كانت هذه العلاجات غير ناجحة، وجذبت النقد من ناحية خطئها العلمي وخطورتها.[38] رفضت إدارة الأدوية والأغذية الأميركية في الولايات المتحدة ومركز التحكم والوقاية من الأمراض استخدام المعالجة بالملاريا، ونعت اختصاصيو الصحة والمحامون عن حقوق الإنسان هذه الممارسة بالـ «شنيعة».[39][40] أجرى معهد هايملش، وهو معهد تابع لجمعية دياكونيس أوف سينسيناتي، تجارب على العلاج بالملاريا في إثيوبيا رغم أن وزارة الصحة الإثيوبية كانت غافلة عن هذه النشاطات. أقر هايملش أن تجاربه البدئية على سبع عينات أعطت نتائج إيجابية، لكنه رفض التزويد بالمعلومات.[33][41]

لا تملك هذه التجارب أي إشراف من لجنة المراجعة المؤسسية. تشير الدراسات التي أجريت في أفريقيا، حيث يشيع انتشار كل من الملاريا وفيروس نقص المناعة البشري، إلى أن العدوى المشتركة بالملاريا وفيروس نقص المناعة يزيد من الحمل الفيروسي، وأن الملاريا يمكن أن تزيد معدل انتشار فيروس نقص المناعة وتسرع تقدم المرض. بناء على دراسات مشابهة، وصف بول فارمر فكرة علاج فيروس نقص المناعة البشري بتصريحه: «يبدو هذا غير محتمل، إذ إن الأماكن التي تسبب فيها الملاريا أكبر الأضرار هي ذاتها التي يحصد فيها فيروس عوز المناعة أكثر ضحاياه».[42][43]

مراجع

  1. http://nyti.ms/2hTkDzo — تاريخ الاطلاع: 18 ديسمبر 2016
  2. معرف الشبكات الاجتماعية وسياق الأرشيف: https://snaccooperative.org/ark:/99166/w6fg13f4 — باسم: Henry Heimlich — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017
  3. مُعرِّف فرد في قاعد بيانات "أَوجِد شاهدة قبر" (FaG ID): https://www.findagrave.com/cgi-bin/fg.cgi?page=gr&GRid=174102231 — باسم: Henry Heimlich — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017
  4. مُعرِّف موسوعة بريتانيكا على الإنترنت (EBID): https://www.britannica.com/biography/Henry-Jay-Heimlich — باسم: Henry Jay Heimlich — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017 — العنوان : Encyclopædia Britannica
  5. Heimlich manoeuvre inventor dies aged 96 — تاريخ الاطلاع: 17 ديسمبر 2016 — الناشر: بي بي سي — تاريخ النشر: 17 ديسمبر 2016
  6. "Henry Heimlich's Contributions". Infoplease.com. مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ 23 مارس 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  7. "Choking: First aid". Mayo Clinic. October 13, 2011. مؤرشف من الأصل في 2 يناير 2014. اطلع عليه بتاريخ 23 مارس 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  8. Markel, Howard (June 16, 2014). "How Dr. Heimlich got his maneuver 40 years ago". بي بي إس. مؤرشف من الأصل في 17 أكتوبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 16 يونيو 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  9. Heimlich, H. J. (1988). "Oxygen delivery for ambulatory patients. How the Micro-Trach increases mobility". Postgraduate Medicine. 84 (6): 68–73, 77–9. doi:10.1080/00325481.1988.11700463. PMID 3054848. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  10. 4009 Heimlich valve 2005[وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 3 فبراير 2020 على موقع واي باك مشين.
  11. McFaddden, Robert D. (December 17, 2016). "Dr. Henry J. Heimlich, Famous for Antichoking Technique, Dies at 96". New York Times. مؤرشف من الأصل في 16 يناير 2019. اطلع عليه بتاريخ 17 ديسمبر 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  12. FamilySearch نسخة محفوظة 20 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  13. Heimlich's Maneuvers Henry J Heimlich, Prometheus Books, 2014, passim نسخة محفوظة 6 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
  14. "Dr. Henry Heimlich, inventor of lifesaving maneuver, dies at 96 | Cornell Chronicle". مؤرشف من الأصل في 11 مايو 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  15. Dr. Henry Heimlich, inventor of famed anti-choking Heimlich maneuver, dies WCPO Staff, Associated Press, December 17, 2016 نسخة محفوظة 10 أغسطس 2018 على موقع واي باك مشين.
  16. Elliott, J (March 9, 2003). "Heimlich: Still saving lives at 83". BBC. مؤرشف من الأصل في 31 يوليو 2017. اطلع عليه بتاريخ September 2, 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  17. "Patent Images". pdfpiw.uspto.gov. مؤرشف من الأصل في 25 سبتمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 21 يناير 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  18. "WCPO Insider Monthly, March 2014, page 28". issuu. مؤرشف من الأصل في 17 أكتوبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 21 يناير 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  19. "John Hunter Hospital Intensive Care Unit Nursing Management of the Patient with an Intercostal Catheter" (PDF). صفحات 24–25. مؤرشف من الأصل (PDF) في 29 أغسطس 2007. اطلع عليه بتاريخ 18 أبريل 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  20. "Dr. Henry Heimlich, Medical Innovator". VOA (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 9 ديسمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 21 يناير 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  21. Green, David B. (June 1, 2016). "This Day in Jewish History 1974: The Heimlich Maneuver Is Invented, Eaters Applaud". Haaretz. مؤرشف من الأصل في 13 يونيو 2019. اطلع عليه بتاريخ 16 مايو 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  22. Dr. Howard MarkelHow Dr. Heimlich got his maneuver 40 years ago PBS News Hour, Howard Markel, June 16, 2014 نسخة محفوظة 17 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  23. "Choking – adult or child over 1 year". Medline Plus. NIH. مؤرشف من الأصل في 5 يوليو 2016. اطلع عليه بتاريخ 30 مايو 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  24. "Choking". National Safety Council. NSC. مؤرشف من الأصل في 17 يوليو 2014. اطلع عليه بتاريخ 30 مايو 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  25. International Consensus on Cardiopulmonary Resuscitation (CPR) and Emergency Cardiovascular Care (ECC) Science With Treatment Recommendations (2005). "Section 1: Part 2: Adult Basic Life Support". Circulation. 112 (III): 5–16. doi:10.1161/CIRCULATIONAHA.105.166472 (غير نشط 2019-08-20). مؤرشف من الأصل في 8 يونيو 2011. اطلع عليه بتاريخ May 2, 2005. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  26. "The American Red Cross Unveils Innovative New First Aid and CPR/AED Training Programs". الصليب الأحمر الأمريكي. April 4, 2006. مؤرشف من الأصل في 29 أبريل 2006. اطلع عليه بتاريخ May 3, 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)DEAD LINK
  27. Guildner CW, Williams D, Subitch T (September 1976). "Airway obstructed by foreign material: the Heimlich maneuver". JACEP. 5 (9): 675–7. doi:10.1016/S0361-1124(76)80099-8. PMID 1018395. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  28. Langhelle A, Sunde K, Wik L, Steen PA (April 2000). "Airway pressure with chest compressions versus Heimlich manoeuvre in recently dead adults with complete airway obstruction". Resuscitation. 44 (2): 105–8. doi:10.1016/S0300-9572(00)00161-1. PMID 10767497. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  29. "The American Red Cross 2005 Guidelines for Emergency Care and Education" (PDF). الصليب الأحمر الأمريكي. 2005. صفحات 1–31. مؤرشف من الأصل (PDF) في 11 مايو 2008. اطلع عليه بتاريخ May 3, 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  30. Heimlich's son cites Dallas case in dispute. Wilkes-Barre News, August 22, 2007 نسخة محفوظة 17 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  31. "Part 10.3: Drowning". Circulation. 112 (24): 133–135. November 25, 2005. doi:10.1161/CIRCULATIONAHA.105.166565. مؤرشف من الأصل في 8 يونيو 2011. اطلع عليه بتاريخ April 4, 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  32. Patrick, EM (May 28, 2005). "Dr. Edward A. Patrick & Dr. Henry J. Heimlich Regarding the Heimlich maneuver". The Patrick Institute (via The Wayback Machine). مؤرشف من الأصل في June 5, 2009. اطلع عليه بتاريخ January 7, 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  33. Francis, T (November 10, 2005). "Outmaneuvered, Part I". Radar. مؤرشف من الأصل في 24 نوفمبر 2005. اطلع عليه بتاريخ 28 أغسطس 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  34. "At 96, Dr. Heimlich finally uses his life-saving technique". Cincinnati.com. مؤرشف من الأصل في 8 نوفمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 27 مايو 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  35. "Dr Heimlich saves choking woman with manoeuvre he invented". BBC News. May 27, 2016. مؤرشف من الأصل في 26 سبتمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 27 مايو 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  36. Croft, Jay (December 17, 2016). "Heimlich maneuver inventor Henry Heimlich dies at 96". مؤرشف من الأصل في 6 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 17 ديسمبر 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  37. Sayre, Michael (2005). Cardiopulmonary Resuscitation (PDF). Humana Press, Springer. صفحات 111–121. ISBN 978-1-58829-283-4. مؤرشف من الأصل (PDF) في 17 أكتوبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  38. "The Choke Artist" Jason Zengerle The New Republic April 23, 2007 نسخة محفوظة 14 أغسطس 2019 على موقع واي باك مشين.
  39. Anglen, Robert (February 16, 2003). "Scientists linked to Heimlich investigated: Experiment infects AIDS patients in China with malaria". سينسيناتي. اطلع عليه بتاريخ 27 يناير 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  40. "Heimlich's Audacious Maneuver". لوس أنجلوس تايمز. أكتوبر 30, 1994. مؤرشف من الأصل في أكتوبر 25, 2007. اطلع عليه بتاريخ يناير 27, 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  41. "The Choke Artist" Jason Zengerle The New Republic April 23, 2007 نسخة محفوظة 14 أغسطس 2019 على موقع واي باك مشين.
  42. Nierengarten MB (June 2003). "Malariotherapy to treat HIV patients?". ذا لانسيت. 3 (6): 321. doi:10.1016/S1473-3099(03)00642-X. PMID 12781493. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  43. Abu-Raddad L, Patnaik P, Kublin J (2006). "Dual infection with HIV and malaria fuels the spread of both diseases in sub-Saharan Africa". Science. 314 (5805): 1603–6. Bibcode:2006Sci...314.1603A. doi:10.1126/science.1132338. PMID 17158329. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)Kublin JG; Patnaik, P; Jere, CS; Miller, William C; Hoffman, Irving F; Chimbiya, Nelson; Pendame, Richard; Taylor, Terrie E; Molyneux, Malcolm E (2005). "Effect of Plasmodium falciparum malaria on concentration of HIV-1-RNA in the blood of adults in rural Malawi: a prospective cohort study". ذا لانسيت. 365 (9455): 233–40. doi:10.1016/S0140-6736(05)17743-5. PMID 15652606. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    • بوابة أعلام
    • بوابة الولايات المتحدة
    • بوابة طب
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.