لينا بن مهني

لينا بن مهني
	; لينا بن مهني سنة 2013
معلومات شخصية
الميلاد	22 مايو 1983 [1][2] ; تونس العاصمة [3]
الوفاة	27 يناير 2020 (36 سنة) [4] ; تونس العاصمة [5]
سبب الوفاة	قصور كلوي [6]
مكان الدفن	مقبرة الجلاز
مواطنة	تونس
مشكلة صحية	ذئبة حمامية شاملة
الحياة العملية
المهنة	مدونة [7]، وناشطة إنترنت ، وصحفية ، وعدائة مشي ، وناشطة سياسية
اللغات	العربية ، والإنجليزية ، والفرنسية
موظفة في	جامعة تافتس ، وجامعة تونس
الرياضة	ألعاب القوى
الجوائز
	جائزة شون ماكبرايد للسلام (2012)
المدونة الرسمية	http://atunisiangirl.blogspot.com/

لينا بن مهنّي (22 مايو 1983 - 27 يناير 2020) كانت ناشطة حقوق إنسان ومدونة الأسرة المغربية وصحفية وأستاذة جامعية تونسية وعضوة سابقة في الهيئة الوطنية المستقلة لإصلاح الإعلام والاتصال. وعملت كذلك أستاذة جامعية في اللغة الإنجليزية. عرفت بمعارضتها لسياسة حجب المواقع على شبكة الإنترنت زمن نظام زين العابدين بن علي. كتبت في مدونتها "بنية تونسية"،التي تم حجبها عدة مرات قبل الثورة التونسية، وفي موقع الأصوات العالمية.[8][9] وقد ساهمت في التغطية الإعلامية عبر الإنترنت لثورة تونس حيث توجهت إلى مدينة الرقاب لتغطي انتفاضة سيدي بوزيد، إذ قامت بنشر صور المتظاهرين الذين قتلوا برصاص الشرطة والجرحى.

توفيت يوم 27 يناير 2020 بعد معاناةٍ مع المرض.[10][11]

النشأة

ولدت لينا بن مهني في 22 مايو 1983 وتوفّيت في 27 يناير 2020، للصادق بن مهني الذي كان من القادة اليساريين الذين عارضوا الحبيب بورقيبة في السبعينات والذين تم سجنهم[12] وكان عضوا في مجموعة آفاق اليسارية و أحد مؤسسي فرع تونس لمنظمة العفو الدولية[13] ولأم أستاذة ثانوية في اللغة العربية.[14]

النشاط

لينا بن مهني كانت ناشطة في مجالات حقوق الإنسان ومكافحة رقابة الإنترنت وحرية مدونة الأسرة المغربية وحرية التعبير. دوّنت حول أحداث الحوض المنجمي في 2008 ثم شاركت في فعاليّاتي "سيّب صالح" ونهار على عمار اللّذين نُظّما من قبل مدونيين تونسيين للاحتجاج على حجب عديد مواقع الإنترنت في تونس كيوتيوب والجزيرة نت وكذلك في فعالية "اليوم الوطني لحرية التدوين" في 4 نوفمبر 2010. وشاركت في حملات لإطلاق سراح بعض الطلبة المسجونين لنشاطهم السياسي. كذلك فقد شاركت في أغلب المظاهرات التي نظّمت في العاصمة وفي تحرّكات المحامين[15] وفي اعتصام القصبة 1 و2. ونشرت لينا بن مهني أساسا في مدونتها بنية تونسية التي أطلقتها في 2007 وكتبت فيها باللغات العربية والفرنسية والإنجليزية[12] والتي تتميز بكثافة عدد قرائها وكذلك في موقع الأصوات العالمية الذي دوّنت فيه منذ أكتوبر 2008 وكانت عضو متميز فيه.[16] كما كانت بن مهنّي ناشطة في مجال رياضة المنتفعين بزرع الأعضاء وقد تحصّلت على عدّة ميداليات 2007 الميدالية الفضية في رياضة المشي في البطولة العالمية للمنتفعين بزرع الأعضاء بتايلند 2008 الميدالية الفضية في رياضة المشي في بطولة المغرب العربي والشرق الأوسط بليبيا الميدالية الذهبية في المارثون في بطولة المغرب العربي والشرق الأوسط بليبيا 2009 الميدالية الفضية في رياضة المشي في البطولة العالمية للمنتفعين بزرع الأعضاء بأستراليا 2010 الميدالية الذهبية في رياضة المشي في بطولة المغرب العربي والشرق الأوسط بتونس

التغطية الإعلامية للثورة التونسية

قامت لينا بن مهني بإرسال العديد من الفيديوهات حول المظاهرات التي عمت عديد الأماكن في تونس خلال الثورة التونسية لبرنامج مراقبون على فرانس 24 العربية المساهمة فيه والذي سجلت في موقعه الإلكتروني منذ يوليو 2010.[17] وظهرت في فيديو بُث على نفس القناة تُعلن فيه عن اعتقال السلطات التونسية للمدون والناشط التونسي سليم عمامو في 6 يناير الماضي. وقامت في 9 يناير بالتوجه بسيارتها إلى مدينة الرقاب ولاية سيدي بوزيد التي شهدت احتجاجات عارمة وقامت بتصوير القتلى في المستشفى المحلي بالرقاب ووضعت الصور في مدونتها لتنتشر في أنحاء العالم.[18] وبثت قناة بي أف أم تي في تقريرا مصورا عن لينا بن مهني في 12 يناير الماضي.

عضوية الهيئة الوطنية المستقلة لإصلاح الإعلام والاتصال

اجتماع لتحية لينا بن مهنى.

أصبحت بن مهني عضوا في الهيئة الوطنية المستقلة لإصلاح الإعلام والاتصال عند تشكيلها في 2 مارس الماضي وانتقد بعض الصحفيين عضويتها معللين ذلك بأنها لم تدرس في معهد الصحافة وعلوم الإخبار. قدمّت استقالتها من الهيئة في 27 مايو الماضي لرغبتها في الحفاظ على استقلاليتها.[19][20]

الترشيح لنيل جائزة نوبل للسلام

رشحت جائزة نوبل للسلام لينا بن مهني والمدونة المصرية إسراء عبد الفتاح والناشط المصري وائل غنيم لنيل جائزة نوبل للسلام للعام 2011.[21][22] وقد انقسم التونسيون بين مساند ومعارض لترشيحها والمعارضون عللوا رفضهم بأن هناك أطراف خارجية أرادت ان تصنع منها قائدة للثورة التونسية، كما أن احتدام الاستقطاب السياسي بين الإسلاميين والعلمانيين إبّان الثورة التونسية جعل الكثير من الإسلاميين يعارضنها لأنها حذرت من حكم ديني قد يستولي على السلطة في تونس في برامج على قنوات فرنسية. ونظم العديد من المدونيين المساندين لها فعالية لدعمها في 30 سبتمبر الماضي وكان من بينهم آمنة بن جمعة وسفيان الشورابي وإيمان العميري المشتركة بستار أكاديمي 5.

الحياة الشخصية

قد خضعت لعملية زرع لكلية في 2007 تبرعت بها لها أمها.[11]

الجوائز

93 ضمن "أقوى 100 امرأة عربية 2013"، أريبيان بزنس[23]
جائزة شون ماك برايد، المكتب الدولي للسلام، 2012 (بالتشارك مع نوال السعداوي)[24]
المرتبة 23 ضمن أقوى 100 امرأة عربية 2012، أريبيان بزنس
جائزة مينيرفا، 2012[25]
أفضل مدونة في مسابقة "البوبز" عام 2011 من قبل دويتشه فيله، 20 يونيو 2011[26]
ضمن قائمة "أشجع مدوني العالم" من قبل موقع ذي دايلي بيست التي تضم 17 مدونا، 14 فبراير 2011[27]
جائزة الصحافة العالمية من جريدة الموندو الإسبانية[28]
الجائزة الشرفية، جوائز جوناس فايس التذكارية[29]

مؤلفاتها

بنيّة تونسية: مدوِنة من أجل ربيع عربي، منشورات أنديجان، مونبلييه، 2011 (بالفرنسية)[30]

انظر أيضًا

الأصوات العالمية

المراجع

http://www.brspecial.com/lina-ben-mhenni-tunisian-activist-blogger.shtml
مُعرِّف مُؤَلِّف في موقع "بابيليو" (Babelio): https://www.babelio.com/auteur/wd/143942 — باسم: Lina Ben Mhenni
وصلة : https://d-nb.info/gnd/1024603504 — تاريخ الاطلاع: 15 ديسمبر 2014 — الرخصة: CC0
Lina Ben Mhenni n’est plus — الناشر: ريالتي — تاريخ النشر: 27 يناير 2020
لينا بن مهني: وفاة "أيقونة الثورة" التونسية عن 36 عاما بعد صراع مرير مع المرض — تاريخ الاطلاع: 27 يناير 2020 — الناشر: بي بي سي عربي
وفاة لينا بن مهني... نافذة الثورة التونسية على العالم — تاريخ الاطلاع: 27 يناير 2020
Addio Lina Ben Mhenni, fiore della Primavera araba — تاريخ النشر: 27 يناير 2020
كاتبة مميزة: لينا بن مهني،الأصوات العالمية،20 ديسمبر 2009 نسخة محفوظة 18 يونيو 2013 على موقع واي باك مشين.
"Global Voices · Lina Ben Mhenni – Contributor profile". Global Voices (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 31 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 29 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
"Lina Ben Mhenni n'est plus - Réalités Online". 27 يناير 2020. مؤرشف من الأصل في 27 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 27 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
"وداعا لينا بن مهني، المدونة والناشطة الحقوقية التونسية · Global Voices الأصوات العالمية". Global Voices الأصوات العالمية. 2020-01-28. مؤرشف من الأصل في 28 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 28 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
لينا بن مهني مدونة تونسية مرشحة لـ «نوبل» البيان، 1 أكتوبر 2011 نسخة محفوظة 14 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
اكتشفت تونس الشباب التي لم أكن أعرفها يوم 14 جانفي أمام وزارة الداخلية، الصحافة 1 يوليو 2011 [tt_news=17515&tx_ttnews[backPid]=5&cHash=9dcda30b96 نسخة محفوظة] 14 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
Lina Ben Mhenni, blogueuse de la révolution tunisienne نسخة محفوظة 02 يناير 2012 على موقع واي باك مشين.
نشر الكتاب وتمويلات الكتاب وكتابة الكتاب وادعاء تهجمي على الإسلام بنية تونسية، 16 يونيو 2011 نسخة محفوظة 21 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.
كاتبة مميزة: لينا بن مهني الأصوات العالمية، 20 ديسمبر 2009 نسخة محفوظة 18 يونيو 2013 على موقع واي باك مشين.
لمحة عن المستخدم لينا بن مهني موقع مراقبون، قناة فرانس 24 العربية ^{[وصلة مكسورة]} نسخة محفوظة 07 يوليو 2013 على موقع واي باك مشين.
ترشيح المدونة التونسية لينا بن مهني لجائزة نوبل للسلام بوابة الإذاعة التونسية، 28 سبتمبر 2011 نسخة محفوظة 27 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
المدونة لينا بن مهني تستقيل من هيئة إصلاح الإعلام والاتصال التونسية، 30 مايو 2011 نسخة محفوظة 16 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
دائما في كفاح نبذة عن لينا بن مهني، دار سيراس للنشر ^{[وصلة مكسورة]} نسخة محفوظة 15 أكتوبر 2011 على موقع واي باك مشين.
المدونة التونسية لينا بن مهني مرشحة للحصول على جائزة نوبل للسلام لسنة 2011 وكالة تونس أفريقيا للأنباء، 28 سبتمبر 2011 ^{[وصلة مكسورة]} نسخة محفوظة 09 2يناير1 على موقع واي باك مشين.
جائزة نوبل للسلام ربما تذهب إلى وجوه بارزة في الربيع العربي رويترز عربي، 28 سبتمبر 2011 نسخة محفوظة 03 يناير 2012 على موقع واي باك مشين.
قائمة أقوى 100 امرأة عربية لعام 2013 أريبيان بزنس، 4 مارس 2013 نسخة محفوظة 22 أغسطس 2013 على موقع واي باك مشين. ^{[وصلة مكسورة]}
المدونة لينا بن مهني تتسلم جائزة "شين ماك برايد" الدولية في دوبلان بوابة الإذاعة التونسية، 18 نوفمبر 2012 نسخة محفوظة 29 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
لينا بن مهني تحصل على جائزة 'مينيرفا' النسائية بإيطاليا وكالة تونس إفريقيا للأنباء، 27 نوفمبر 2012.. تاريخ الولوج 15 جويلية 2013 نسخة محفوظة 03 2يناير6 على موقع واي باك مشين.
مدونة تونسية تفوز بجائزة "البوبز" التي تمنحها دويتشه فيله، دويتشه فيله، 12 أبريل 2011 نسخة محفوظة 03 يناير 2012 على موقع واي باك مشين.
bravest-bloggers/index.html?cid=topic:mainpromo4 أشجع مدوني العالم ذي دايلي بيست، 14 فبراير 2011نسخة محفوظة 16 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
EL MUNDO premia el valor del periodismo crítico que lucha por la libertad | Medios | elmundo.es نسخة محفوظة 13 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
لينا بن مهني ^{[وصلة مكسورة]} نسخة محفوظة 03 2يناير6 على موقع واي باك مشين.
"TUNISIAN GIRL, BLOGUEUSE POUR UN PRINTEMPS ARABE (CEUX QUI MARCHENT CONTRE LE VENT): Lina BEN MHENNI: 9782911939877: Amazon.com: Books" en. www.amazon.com. مؤرشف من الأصل في 9 يوليو 2013. اطلع عليه بتاريخ 28 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); Invalid |script-title=: missing prefix (مساعدة)

وصلات خارجية

لينا بن مهني في المشاريع الشقيقة

صور وملفات صوتية من كومنز

لينا بن مهني على مواقع التواصل الاجتماعي

لينا بن مهني على فيسبوك.
لينا بن مهني على تويتر.

بوابة إعلام
بوابة تربية وتعليم
بوابة الجامعات
بوابة السياسة
بوابة أدب عربي
بوابة المرأة
بوابة حقوق الإنسان
بوابة أعلام
بوابة تونس
بوابة إنترنت
بوابة المرأة التونسية

This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.

[3cd84df1cee10d89531de5352419c24835ddc9cd-1] ttp://www.brspecial.com/lina-ben-mhenni-tunisian-activist-blogger.shtml

[b9d9b5c1955182110733bd9f9ae2cf9ce31d0266-2] مُعرِّف مُؤَلِّف في موقع "بابيليو" (Babelio): https://www.babelio.com/auteur/wd/143942 — باسم: Lina Ben Mhenni

[62ff95cd588d158675be3e1374bc4ed4498f9c3c-3] وصلة : https://d-nb.info/gnd/1024603504 — تاريخ الاطلاع: 15 ديسمبر 2014 — الرخصة: CC0

[d7f0551ca73accbe64bf16f77d4298d246f68e74-4] Lina Ben Mhenni n’est plus — الناشر: ريالتي — تاريخ النشر: 27 يناير 2020

[73f7447b5af71b821a48653b3a9918f3d9f3dedd-5] لينا بن مهني: وفاة "أيقونة الثورة" التونسية عن 36 عاما بعد صراع مرير مع المرض — تاريخ الاطلاع: 27 يناير 2020 — الناشر: بي بي سي عربي

[1a0264b81b3c2e20550001cfbe7edc2a338959bd-6] وفاة لينا بن مهني... نافذة الثورة التونسية على العالم — تاريخ الاطلاع: 27 يناير 2020

[00240fc968da41745b403d30697a9342ed12d6a7-7] Addio Lina Ben Mhenni, fiore della Primavera araba — تاريخ النشر: 27 يناير 2020

[8] كاتبة مميزة: لينا بن مهني،الأصوات العالمية،20 ديسمبر 2009 نسخة محفوظة 18 يونيو 2013 على موقع واي باك مشين.

[9] "Global Voices · Lina Ben Mhenni – Contributor profile". Global Voices (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 31 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 29 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)

[10] "Lina Ben Mhenni n'est plus - Réalités Online". 27 يناير 2020. مؤرشف من الأصل في 27 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 27 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)

[:0-11] "وداعا لينا بن مهني، المدونة والناشطة الحقوقية التونسية · Global Voices الأصوات العالمية". Global Voices الأصوات العالمية. 2020-01-28. مؤرشف من الأصل في 28 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 28 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)

[albayan.ae-12] لينا بن مهني مدونة تونسية مرشحة لـ «نوبل» البيان، 1 أكتوبر 2011 نسخة محفوظة 14 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.

[13] اكتشفت تونس الشباب التي لم أكن أعرفها يوم 14 جانفي أمام وزارة الداخلية، الصحافة 1 يوليو 2011 [tt_news=17515&tx_ttnews[backPid]=5&cHash=9dcda30b96 نسخة محفوظة] 14 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.

[14] Lina Ben Mhenni, blogueuse de la révolution tunisienne نسخة محفوظة 02 يناير 2012 على موقع واي باك مشين.

[15] نشر الكتاب وتمويلات الكتاب وكتابة الكتاب وادعاء تهجمي على الإسلام بنية تونسية، 16 يونيو 2011 نسخة محفوظة 21 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.

[16] كاتبة مميزة: لينا بن مهني الأصوات العالمية، 20 ديسمبر 2009 نسخة محفوظة 18 يونيو 2013 على موقع واي باك مشين.

[17] لمحة عن المستخدم لينا بن مهني موقع مراقبون، قناة فرانس 24 العربية ^{[وصلة مكسورة]} نسخة محفوظة 07 يوليو 2013 على موقع واي باك مشين.

[18] ترشيح المدونة التونسية لينا بن مهني لجائزة نوبل للسلام بوابة الإذاعة التونسية، 28 سبتمبر 2011 نسخة محفوظة 27 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.

[19] المدونة لينا بن مهني تستقيل من هيئة إصلاح الإعلام والاتصال التونسية، 30 مايو 2011 نسخة محفوظة 16 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.

[20] دائما في كفاح نبذة عن لينا بن مهني، دار سيراس للنشر ^{[وصلة مكسورة]} نسخة محفوظة 15 أكتوبر 2011 على موقع واي باك مشين.

[21] المدونة التونسية لينا بن مهني مرشحة للحصول على جائزة نوبل للسلام لسنة 2011 وكالة تونس أفريقيا للأنباء، 28 سبتمبر 2011 ^{[وصلة مكسورة]} نسخة محفوظة 09 2يناير1 على موقع واي باك مشين.

[22] جائزة نوبل للسلام ربما تذهب إلى وجوه بارزة في الربيع العربي رويترز عربي، 28 سبتمبر 2011 نسخة محفوظة 03 يناير 2012 على موقع واي باك مشين.

[23] قائمة أقوى 100 امرأة عربية لعام 2013 أريبيان بزنس، 4 مارس 2013 نسخة محفوظة 22 أغسطس 2013 على موقع واي باك مشين. ^{[وصلة مكسورة]}

[24] المدونة لينا بن مهني تتسلم جائزة "شين ماك برايد" الدولية في دوبلان بوابة الإذاعة التونسية، 18 نوفمبر 2012 نسخة محفوظة 29 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.

[25] لينا بن مهني تحصل على جائزة 'مينيرفا' النسائية بإيطاليا وكالة تونس إفريقيا للأنباء، 27 نوفمبر 2012.. تاريخ الولوج 15 جويلية 2013 نسخة محفوظة 03 2يناير6 على موقع واي باك مشين.

[26] مدونة تونسية تفوز بجائزة "البوبز" التي تمنحها دويتشه فيله، دويتشه فيله، 12 أبريل 2011 نسخة محفوظة 03 يناير 2012 على موقع واي باك مشين.

[27] ravest-bloggers/index.html?cid=topic:mainpromo4 أشجع مدوني العالم ذي دايلي بيست، 14 فبراير 2011نسخة محفوظة 16 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.

[28] EL MUNDO premia el valor del periodismo crítico que lucha por la libertad | Medios | elmundo.es نسخة محفوظة 13 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.

[29] لينا بن مهني ^{[وصلة مكسورة]} نسخة محفوظة 03 2يناير6 على موقع واي باك مشين.

[30] "TUNISIAN GIRL, BLOGUEUSE POUR UN PRINTEMPS ARABE (CEUX QUI MARCHENT CONTRE LE VENT): Lina BEN MHENNI: 9782911939877: Amazon.com: Books" en. www.amazon.com. مؤرشف من الأصل في 9 يوليو 2013. اطلع عليه بتاريخ 28 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); Invalid |script-title=: missing prefix (مساعدة)