قوة وسطى

في العلاقات الدولية، تعتبر القوى الوسطى (بالإنجليزية: Middle power)‏ هي الدول ذات سيادة، بالرغم من أنها ليست قوة كبرى، لكنها تتمتع بتأثير كبير أو لا بأس به إضافةً إلى الاعتراف الدولي بها.

زعماء الدول المكونة لمجموعة العشرين (G20) وغيرهم وهم حاضرون في قمة مجموعة العشرين الأولى عام 2008. أعضاء هذه المجموعة العشرين معظمهم قوى متوسطة في حين أن البعض الأخر هم دول كبرى.

يعود تاريخ مفهوم "القوة الوسطى" إلى أصول نظام الدولة الأوربية. ففي أواخر القرن السادس عشر، قام السياسي والمفكر الإيطالي جيوفاني بوتيرو بتقسيم العالم إلى ثلاثة أنواع من الدول: إمبراطوريات وقوى وسطى وقوى صغيرة. طبقاً لبوتيرو، تتمتع القوة الوسطى بقوة وسلطة كافيتين لجعلها تقف على قدميها، دون الحاجة إلى طلب المساعدة من دول أخرى.[1]

تاريخها وتعريفها

لا توجد طريقة يمكن أخذها كقياس أو معيار معتمد لتعريف البلاد التي تعد "قوى وسطى" غير الفكرة العامة بأن هذه القوى هي دول لديها قدرة متوسطة نسبياً أو معتدلة إلى حد ما على التأثير بسلوك دول أخرى، مقارنةً بالقوى الصغيرة والتي لديها مقدرة "ضئيلة" على التأثير. يستخدم بعض الباحثين إحصائيات الناتج القومي الإجمالي ليحددوا القوى الوسطى حول العالم. من الناحية الاقتصادية، القوى الوسطى هي القوى التي لا تعتبر "كبيرة" ولا "صغيرة" جداُ، غير أن علم الاقتصاد لا يعتبر العامل التعريفي دائماً إذ وتحت المعنى الأصلي للمصطلح، تعرّف هذه القوى على أنها تلك التي امتلكت درجة من القدرة على التأثير عالمياً، لكنها لم تفرض سيطرتها على أي منطقة.ومع ذلك، لا يعد هذا الاستعمال للكلمة عام، إذ يعرّف البعض هذه القوى على أنها تشمل دول يمكن القول إنها "قوى إقليمية".

طبقاً لبعض الأكاديميين في جامعتي ليستر ونوتينغهام:

"يمكن تحديد موقع القوة الوسطى بإحدى طريقتين:  فالطريقة التقليدية والأكثر شيوعاً، هي جمع المعايير المادية الحرجة لتصنيف الدول وفقاً لإمكانياتها النسبية، إذ تختلف هذه الإمكانيات من دولة لأخرى. ويتم تصنيف القوى لقوى عظمى (أو كبرى) ووسطى وصغيرة."

أما في الآونة الأخيرة، فأصبح من الممكن تحديد موقع القوى الوسطى من خلال التركيز على الصفات السلوكية. وهذا يفترض أنه من الممكن تمييز القوى الوسطى عن الخارقة والصغيرة بسبب سلوك سياستها الخارجية-إذ تفرض القوى الوسطى مكانة لنفسها بالسعي وراء نطاق ضيق وأنواع محددة من مصالح السياسة الخارجية. طبقا لذلك فإن القوى الوسطى هي دول تستعمل مهاراتها الدبلوماسية النسبية، في خدمة السلام والاستقرار الدولي". طبقاً لإدوارد جوردان من جامعة سنغافورة للعلوم الإدارية:

"تبدي جميع القوى الوسطى سلوكاً لسياستها الخارجية يعمل على حفظ النظام العالمي ويشرعه، وذلك من خلال مبادرات تعاونية ومتعددة الأطراف. ومع ذلك، يمكن تمييز القوى الوسطى التقليدية منها والناشئة، من حيث الاختلافات التأسيسية والسلوكية المتبادلة بينهما. من ناحية التأسيس، تمتاز القوى الوسطى التقليدية بالغنى والاستقرار والمساواة والديمقراطية الاجتماعية وبأنها غير مؤثرة إقليمياً. أما من ناحية السلوك، فإنها تبدي توجهاً إقليمياُ ضعيفاً ومتردداً، مفضلةً دمجا أقاليمي لكنها تحاول أن تشكل هويات مختلفة عن تلك التي تمتلكها الدول الضعيفة التي في إقليمها وتقدم تنازلات مرضية عند التعرض للضغوط من أجل الإصلاح العالمي".[2]

أما القوى الناشئة، بالمقارنة مع التقليدية منها، فتمتاز بكونها شبه طرفية، أي لا تحقق مساواة وقامت مؤخراً بديمقراطية الدول التي تظهر تأثيراً إقليمياً أكبر، إضافةً إلى ارتباطها الذاتي. سلوكياً، تختار هذه القوى تغييراً عالمياً إصلاحياُ وليس جذرياً، وتبدي توجهاً إقليمياً قوياً مفضّلةً توحيد الأقاليم، لكنها تحاول أيضا تشكيل هويات مختلفة عن هويات الدول الضعيفة في مناطق كل منها.[3]

يقول تعريف آخر، تقدمه مبادرة القوة الوسطى: "إن دول القوة الوسطى ذات أهمية سياسية واقتصادية، وتحظى باحترام دولي، إذ تنازلت عن سباق التسلح النووي، وهي السمعة التي تعطي تلك الدول مصداقية دولية كبيرة. وفي ظل هذا التعريف، فإن الدول المسلحة نووياً، كالهند وباكستان وكل دولة مشاركة في "حلف شمال الأطلسي لتقاسم الخبرة النووية"، لا تعتبر قوى وسطى.

دبلوماسية القوة الوسطى

وفقاً للورانيك، من جمعية الدراسات الدولية:

"بالرغم من الغموض الذي يصاحب فهمنا بما يتعلق بمصطلح "القوة الوسطى"، تتحدد هذه القوى غالباً بواسطة سلوكها الدولي - يطلق عليه "دبلوماسية القوة الوسطى" - وهو ميلها للبحث عن حلول متعددة الأطراف بما يخص النزاعات الدولية، وتبنّي مواقف وسطية فيها، بالإضافة إلى تبنيها مفاهيم "المواطنة الدولية الجيدة" لترشد إلى الدبلوماسية. القوى الوسطى هي الدول التي تلتزم بثرائها النسبي ومهاراتها الإدارية ونفوذها الدولي للحفاظ على السلام والنظام الدولي. تقوم هذه القوى بالمساعدة في الحفاظ على نظام الدول من خلال بناء الائتلافات بالعمل كوسيط و"حلقة وصل"، ومن خلال إدارة الصراعات الدولية والقيام بأنشطة لحلها، كحفظ السلام الذي تقوم به الأمم المتحدة (UN). تقدم القوى الوسطى الأنشطة الدولية بسبب الضرورة المثالية التي تربطها هذه القوى مع كونها وسطى. تعني الضرورة بأن لدى القوى الوسطى مسؤولية أخلاقية وقدرة مشتركة تمكنها من حماية النظام الدولي من القوى التي تهدده، والتي تشمل القوى الكبيرة أو المالكة أحياناً. كانت هذه الضرورة شديدة خصوصاً خلال أكثر فترات الحرب الباردة صعوبة".[4]

ووفقاً لآنيت بيكر فوكس، العالمة في مجال العلاقات الدولية: تظهر العلاقات بين القوى الوسطى والكبيرة سلوكيات ونظم مساومة أكثر تعقيداً مما كان يفترض غالباً أن تكون. أما سويا يوشيهيد، فتقول:" لا تمثل القوة الوسطى حجم الدولة أو جيشها أو قوتها الاقتصادية فقط، بل تعرّف "دبلوماسية القوة الوسطى" بواسطة المجال الموضوعي، حيث تستثمر الدولة مواردها ومعرفتها. تتجنب القوى الوسطى المواجهة المباشرة مع القوى الكبيرة، لكنها ترى نفسها كـ"أطراف فعالة" وتبحث عن دورها الخاص في مجال موضوعي معين، كحقوق الإنسان والبيئة وتنظيم الأسلحة. القوى الوسطى هي القوة الدافعة في عملية البناء عبر الوطني المؤسسي."[5]

تتضمن صفات دبلوماسية القوة الوسطى ما يلي:[5]

  • الالتزام بالتعددية من خلال المؤسسات الدولية والتحالف المشترك مع قوى متوسطة أخرى.
  • درجة عالية من إشراك المجتمع المدني في سياسة البلد الخارجية.[6]
  • بلد يعكس ويشكل هويته القومية من خلال "سياسة خارجية جديدة": حفظ السلام وأمن الإنسان ومحكمة الجرائم الدولية وبروتوكول كيوتو.

تركز مبادرة القوى الوسطى، وهو برنامج تابع لجمعية الأمن الدولي، على أهمية دبلوماسية القوى الوسطى. من خلال هذه المبادرة، تتمكن ثمان منظمات دولية أهلية من العمل في المقام الأول مع حكومات القوة الوسطى، لحث الدول التي تمتلك أسلحة نووية وتعليمها على اتخاذ خطوات عملية وسريعة تقلل من الخطر النووي، ولتبدأ بالمفاوضات للقضاء على الأسلحة النووية إذ تمتاز الدول ذات القوة الوسطى بكونها مؤثرة في القضايا المتعلقة بالحد من التسلح، فهي ذات أهمية سياسية واقتصادية وتحظى باحترام دولي إذ تخلت عن سباق التسلح النووي، مما منحها مصداقية سياسية كبيرة.

دول قومية تُعرف ذاتها

دخل هذا المصطلح للمرة الأولى في الحوار السياسي الكندي بعد الحرب العالمية الثانية. على سبيل المثال، أطلق رئيس الوزراء لويس أس تي. لورنت على كندا اسم "قوة في المرتبة الوسطى" وساعد في وضع تعريف كلاسيكي لدبلوماسية القوة الكندية الوسطى. فعندما كان يؤيد انتخاب مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، لكندا، قال إنه بينما "... تعقّد الطبيعة المميزة لعلاقة "كندا" بالمملكة المتحدة والولايات المتحدة مسؤولياتنا،" لم تكن كندا "قمراً صناعياً" لأي منهما لكنها كانت لـ "تستمر بوضع قراراتنا بصورة موضوعية، في ظل التزاماتنا لصالح شعبنا ورفاهيته في المجتمع الدولي." اعتقد الزعماء الكنديون بأن كندا هي قوة وسطى لأنها كانت أحد الشركاء الثانويين في تحالفات كبيرة (كحلف الناتو وقيادة دفاع الفضاء الجوي الأمريكية الشمالية)، إذ كانت مشارِكة بشكل فعال في حل النزاعات الحاصلة خارج بلدها (كأزمة السويس)، ولم تكن قوة استعمارية سابقة وبذلك كانت محايدة في النضال ضد الاستعمار. عملت كندا بنشاط في الأمم المتحدة لتمثل مصالح الأمم الأصغر منها ولتمنع هيمنة القوى العظمى (كانت كثيرا ما تُنتخب في مجلس الأمن لمثل هذه الأسباب)، ولأنها كانت مشاركة في الجهود المبذولة للإنسانية ولحفظ السلام حول العالم.[7]

في مارس 2008، عرّف رئيس الوزراء الأسترالي كيفن رود سياسة دولته الخارجية على أنها "دبلوماسية قوة وسطى"، إلى جانب عدد من المعايير المماثلة. بإمكان أستراليا "التأثير على صناع القرار الدوليين" بما يخص بعض القضايا مثل "اقتصاد العالم وتحديات البيئة والأمن."

التداخل بين القوى الوسطى والقوى الكبيرة

يظهر التداخل فيما بين القوى الوسطى والكبيرة، أنه ليس هنالك إجماع بين السلطات.

تعتبر بعض الدول كالصين وفرنسا وروسيا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة، قوى كبيرة، ويعود ذلك لأهميتها الاقتصادية والعسكرية والإستراتيجية ومركزها كقوى نووية معترف بها، إضافةً لمقاعدها الدائمة في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة. كما ويعتقد بعض الأكاديميين بأن ألمانيا واليابان قوى كبرى، ويرجع ذلك لاقتصادهما الكبير والمتقدم وتأثيرهما الدولي، على العكس من إمكانياتهما العسكرية والاستراتيجية. فيما أشارت بعض المصادر أحيانا لهاتين الدولتين على أنهما قوى وسطى.[8][9]

يدعم العاملون في مجال العلاقات العامة، كالبروفيسور كيرتون وأكاديمي في معهد الدراسات السياسية في باريس، الادعاء القائل بأن إيطاليا وكندا هما قوى كبرى، ويعود ذلك لمركزيهما وعضويتهما في مجموعة الدول الصناعية السبع (G7). إضافة لذلك، وطبقا لتقرير2014 من مركز هاوج للدراسات الاستراتيجية، يتم وضع إيطاليا ضمن القوى الكبرى.  على الرغم من أن الدعم الأكاديمي الكبير لأن تكون الهند قوة كبرى، غير مألوف، إلا أن بعض العاملين في مجال العلوم السياسية، كمالك موهان والدكتور زبيغنيو برززينسكي، يعتبرون الهند أيضاً قوة كبرى. بالإضافة لذلك، يشار للبرازيل أحيانا بأنها قوة كبرى، ويعود ذلك لقوتها الاقتصادية ونفوذها. توصف البرازيل وكندا والهند وإيطاليا، أحيانا، بأنها قوى وسطى.[10][11]

تحوي القائمة التالية 9 دول اعتبرها بعض الأكاديميين أو خبراء آخرون، في وقت ما، قوى كبرى:

قائمة القوى الوسطى حول العالم

لا يوجد، كما هو الحال في القوى الكبرى، إجماع بين السلطات بشأن البلاد التي تعتبر قوى وسطى. غالبا ما تكون القوائم محط نقاش بالإضافة إلى ميلها لوضع دول كبيرة نسبياً مثل الأرجنتين إلى جانب دول صغيرة نسبياً مثل النرويج. بالتأكيد، ليست كل القوى الوسطى ذات مكانة واحدة، إذ تعتبر بعضها قوى إقليمية وأعضاء في مجموعة العشرين (G20) مثل أستراليا، في حين أن بعض الدول الأخرى يسهل اعتبارها قوى صغيرة مثل جمهورية التشيك. تلعب بعض القوى الوسطى الأكبر، دوراً مهماً في الأمم المتحدة ومنظمات دولية أخرى كمنظمة التجارة العالمية.

تضم القائمة التالية 50 دولة اعتبرها أكاديميون وخبراء آخرون، في وقت ما، قوى وسطى:

المراجع

  1. Rudd K (2006) Making Australia a force for good, Labor eHerald نسخة محفوظة 27 June 2007 على موقع واي باك مشين.
  2. Jordaan E (2003) The concept of a middle power in international relations, informaworld نسخة محفوظة 28 أكتوبر 2007 على موقع واي باك مشين.
  3. Middle Powers Initiative (2004) Building Bridges: What Middle Power Countries Should Do To Strengthen the NPT نسخة محفوظة 14 June 2007 على موقع واي باك مشين., GSI
  4. Bishai LS (2000) From Recognition to Intervention: The Shift from Traditional to Liberal International Law نسخة محفوظة 28 February 2002 على موقع واي باك مشين.
  5. Yoshihide, Soeya. "Middle Power Diplomacy". مؤرشف من الأصل في 07 أبريل 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)[وصلة مكسورة]
  6. Patrick James; Mark J. Kasoff (2008). Canadian studies in the new millennium. University of Toronto Press. صفحة 265. ISBN 978-0-8020-9468-1. مؤرشف من الأصل في 17 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 24 فبراير 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  7. H.H. Herstien, L.J. Hughes, R.C. Kirbyson. Challenge & Survival: The History of Canada (Scarborough, ON: Prentice-Hall, 1970). p 411
  8. P. Shearman, M. Sussex, European Security After 9/11(Ashgate, 2004) - According to Shearman and Sussex, both the UK and France were great powers now reduced to middle power status. نسخة محفوظة 26 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  9. Soeya Yoshihide, 'Diplomacy for Japan as a Middle Power, Japan Echo, Vol. 35, No. 2 (2008), pp. 36-41.
  10. Kwang Ho Chun (2013). The BRICs Superpower Challenge: Foreign and Security Policy Analysis. Ashgate. ISBN 978-1-4094-6869-1. مؤرشف من الأصل في 17 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 21 سبتمبر 2015. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  11. Heine J (2006) On the Manner of Practising the New Diplomacy, ISN نسخة محفوظة 7 October 2007 على موقع واي باك مشين.
  12. "Brazil - Emerging Soft Power of the World". allAfrica.com. 15 September 2011. مؤرشف من الأصل في 17 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 07 أبريل 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  13. Behringer RM (2005) Middle Power Leadership on the Human Security Agenda, SAGE نسخة محفوظة 14 نوفمبر 2007 على موقع واي باك مشين.
  14. P. Shearman, M. Sussex, European Security After 9/11(Ashgate, 2004) - According to Shearman and Sussex, both the UK and France were great powers now reduced to middle power status. نسخة محفوظة 26 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  15. Jan Cartwright, 'India's Regional and International Support for Democracy: Rhetoric or Reality?', Asian Survey, Vol. 49, No. 3 (May/June 2009), p. 424: 'India's democratic rhetoric has also helped it further establish its claim as being a rising "middle power." (A "middle power" is a term that is used in the field of international relations to describe a state that is not a superpower but still wields substantial influence globally. In addition to India, other "middle powers" include, for example, Australia and Canada.)'
  16. "Italy plays a prominent role in European and global military, cultural and diplomatic affairs. The country's European political, social and economic influence make it a major regional power." See Italy: Justice System and National Police Handbook, Vol. 1 (Washington, D.C.: International Business Publications, 2009), p. 9.
  17. Robert W. Cox, 'Middlepowermanship, Japan, and Future World Order, International Journal, Vol. 44, No. 4 (1989), pp. 823-862.
  18. Neumann, Iver B. (2008). "Russia as a great power, 1815–2007". Journal of International Relations and Development. 11 (2): 128–151 [p. 128]. doi:10.1057/jird.2008.7. As long as Russia's rationality of government deviates from present-day hegemonic neo-liberal models by favouring direct state rule rather than indirect governance, the West will not recognize Russia as a fully fledged great power. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  19. Chalmers, Malcolm (May 2015). "A Force for Order: Strategic Underpinnings of the Next NSS and SDSR". Royal United Services Institute. Briefing Paper (SDSR 2015: Hard Choices Ahead): 2. While no longer a superpower (a position it lost in the 1940s), the UK remains much more than a 'middle power'. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  20. Wurst J (2006) Middle Powers Initiative Briefing Paper, GSI نسخة محفوظة 14 June 2007 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  21. Cooper AF (1997) Niche Diplomacy - Middle Powers after the Cold War, palgrave نسخة محفوظة 2012-03-06 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  22. Bernard Wood, 'Towards North-South Middle Power Coalitions', in Middle Power Internationalism: The North-South Dimension, edited by Cranford Pratt (Montreal, McGill-Queen's University Press, 1990).
  23. Andrew F. Cooper, Agata Antkiewicz and Timothy M. Shaw, 'Lessons from/for BRICSAM about South-North Relations at the Start of the 21st Century: Economic Size Trumps All Else?', International Studies Review, Vol. 9, No. 4 (Winter, 2007), pp. 675, 687.
  24. Ploughshares Monitor (1997) Scrapping the Bomb: The role of middle power countries نسخة محفوظة 2018-12-15 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  25. Gilley, Bruce (10 September 2012). "The Rise of the Middle Powers". The New York Times Company. مؤرشف من الأصل في 18 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 18 مايو 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  26. "Morocco's Contemporary Diplomacy as a Middle Power". JIA SIPA. 10 August 2019. مؤرشف من الأصل في 10 يونيو 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  27. Mace G, Belanger L (1999) The Americas in Transition: The Contours of Regionalism (p 153) نسخة محفوظة 2020-06-19 على موقع واي باك مشين.
  28. Gladys Lechini, Middle Powers: IBSA and the New South-South Cooperation. NACLA Report on the Americas, Vol. 40, No. 5 (2007): 28-33: 'Today, a new, more selective South-South cooperation has appeared, bringing some hope to the people of our regions. The trilateral alliance known as the India, Brazil, and South Africa Dialogue Forum, or IBSA, exemplifies the trend … The three member countries face the same problems and have similar interests. All three consider themselves "middle powers" and leaders of their respective regions, yet they have also been subject to pressures from 'Emerging Middle Powers' Soft Balancing Strategy: State and Perspective of the IBSA Dialogue Forum. Hamburg: GIGA, 2007.
  29. Peter Vale, 'South Africa: Understanding the Upstairs and the Downstairs', in Niche Diplomacy: Middle Powers After the Cold War, edited by Andrew F. Cooper (London: Macmillan, 1997).
  30. Janis Van Der Westhuizen, 'South Africa's Emergence as a Middle Power', Third World Quarterly, Vol. 19, No. 3 (1998), pp. 435-455.
  31. Pfister R (2006) The Apartheid Republuc and African States نسخة محفوظة 12 June 2007 على موقع واي باك مشين., H-Net
  32. Eduard Jordaan, 'Barking at the Big Dogs: South Africa's Foreign Policy Towards the Middle East', Round Table, Vol. 97, No. 397 (2008), pp. 547-549.
  33. Flemes, Daniel, Emerging Middle Powers' Soft Balancing Strategy: State and Perspectives of the IBSA Dialogue Forum (1 August 2007). GIGA Working Paper No. 57. doi:10.2139/ssrn.1007692
  34. Gilley, Bruce; O'Neil, Andrew (July 8, 2014). middle power&pg=PA30 Middle Powers and the Rise of China تحقق من قيمة |مسار أرشيف= (مساعدة). Georgetown University Press. صفحة 30. ISBN 9781626160842. مؤرشف من الأصل في 10 يونيو 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  35. "Especialistas reclamam reconhecimento do Brasil como potência mundial". IBS News. 15 June 2011. مؤرشف من الأصل في 07 مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ 07 أبريل 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  36. "Pela primeira vez Brasil emerge como potência internacional, diz Patriota". 10 May 2012. مؤرشف من الأصل في 07 يونيو 2012. اطلع عليه بتاريخ 07 أبريل 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  37. "Brazil - Emerging Soft Power of the World". allAfrica.com. 15 September 2011. مؤرشف من الأصل في 17 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 07 أبريل 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  38. "Brasil ganha dos Estados Unidos em influência na América do Sul". ذي إيكونوميست. 2 September 2011. مؤرشف من الأصل في 20 أغسطس 2019. اطلع عليه بتاريخ 07 أبريل 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  39. Yasmi Adriansyah, 'Questioning Indonesia's place in the world', Asia Times (20 September 2011): 'Countries often categorized as middle power (MP) include Australia, Canada and Japan. The reasons for this categorization are the nations' advanced political-economic stature as well as their significant contribution to international cooperation and development. India and Brazil have recently become considered middle powers because of their rise in the global arena—particularly with the emerging notion of BRIC (Brazil, Russia, India and China).'
  40. Behringer RM (2005) Middle Power Leadership on the Human Security Agenda, SAGE نسخة محفوظة 2007-11-14 على موقع واي باك مشين.
  41. Crosby AD (1997) A Middle-Power Military in Alliance: Canada and NORAD, JSTOR نسخة محفوظة 13 يوليو 2020 على موقع واي باك مشين.
  42. Petersen K (2003) Quest to Reify Canada as a Middle Power, Dissident Voice نسخة محفوظة 2020-07-13 على موقع واي باك مشين.
  43. Inoguchi K (2002) The UN Disarmament Conference in Kyote نسخة محفوظة 29 September 2007 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  44. "THE UN DISARMAMENT CONFERENCE IN KYOTO". disarm.emb-japan.go.jp. مؤرشف من الأصل في 16 يناير 2013. اطلع عليه بتاريخ 13 نوفمبر 2015. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  45. Heine, Jorge. "On the Manner of Practising the New Diplomacy". The Centre for International Governance Innovation. مؤرشف من الأصل في 07 أكتوبر 2007. اطلع عليه بتاريخ 13 نوفمبر 2015. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  46. Louis Belanger and Gordon Mace, 'Middle Powers and Regionalism in the Americas: The Cases of Argentina and Mexico', in Niche Diplomacy: Middle Powers After the Cold War, edited by Andrew F. Cooper (London: Macmillan, 1997).
  47. Pierre G. Goad, 'Middle Powers to the Rescue?', Far Eastern Economic Review, Vol. 163, No. 24 (2000), p. 69.
  48. Pellicer O (2006) Mexico – a Reluctant Middle Power? نسخة محفوظة 14 June 2007 على موقع واي باك مشين., FES
  49. Oosterveld, Willem; Torossian, Bianca. "A Balancing Act: The Role of Middle Powers in Contemporary Diplomacy". Strategic Monitor 2018-2019. Clingendael Institute. مؤرشف من الأصل في 23 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 18 مايو 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  50. McKercher, B. J. C. (2012). Routledge Handbook of Diplomacy and Statecraft (باللغة الإنجليزية). Routledge. ISBN 9781136664366. مؤرشف من الأصل في 10 يونيو 2020. a Middle Power like Peru lack the diplomatic and other resources... الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  51. Tobias Harris, 'Japan Accepts its "Middle-Power" Fate'. Far Eastern Economic Review Vol. 171, No. 6 (2008), p. 45: 'Japan is settling into a position as a middle power in Asia, sitting uneasily between the U.S., its security ally, and China, its most important economic partner. In this it finds itself in a situation similar to Australia, India, South Korea and the members of Asean.'
  52. Charalampos Efstathopoulosa, 'Reinterpreting India's Rise through the Middle Power Prism', Asian Journal of Political Science, Vol. 19, Issue 1 (2011), p. 75: 'India's role in the contemporary world order can be optimally asserted by the middle power concept. The concept allows for distinguishing both strengths and weakness of India's globalist agency, shifting the analytical focus beyond material-statistical calculations to theorise behavioural, normative and ideational parameters.'
  53. Robert W. Bradnock, India's Foreign Policy since 1971 (The Royal Institute for International Affairs, London: Pinter Publishers, 1990), quoted in Leonard Stone, 'India and the Central Eurasian Space', Journal of Third World Studies, Vol. 24, No. 2, 2007, p. 183: 'The U.S. is a superpower whereas India is a middle power. A superpower could accommodate another superpower because the alternative would be equally devastating to both. But the relationship between a superpower and a middle power is of a different kind. The former does not need to accommodate the latter while the latter cannot allow itself to be a satellite of the former."
  54. Jonathan H. Ping, Middle Power Statecraft: Indonesia, Malaysia, and the Asia Pacific (Aldershot: Ashgate Publishing, 2005).
  55. Anoushiravan Ehteshami and Raymond Hinnesbusch, Syria and Iran: Middle Power in a Penetrated Regional System (London: Routledge, 1997).
  56. Samhat, Nayef H. (2000). "Middle Powers and American Foreign Policy: Lessons for Irano-U.S. Relations". Policy Studies Journal. 28 (1): 11–26. doi:10.1111/j.1541-0072.2000.tb02013.x. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  57. Ahouie M (2004) Iran Analysis Quarterly, MIT نسخة محفوظة 2020-05-17 على موقع واي باك مشين.
  58. Foreign Affairs Committee (2006) Iran نسخة محفوظة 2020-07-13 على موقع واي باك مشين.
  59. Buzan, Barry (2004). The United States and the Great Powers. Cambridge, United Kingdom: Polity Press. صفحة 71. ISBN 0-7456-3375-7. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  60. "www.lrb.co.uk". مؤرشف من الأصل في 15 أغسطس 2009. اطلع عليه بتاريخ أكتوبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  61. "www.acronym.org.uk". مؤرشف من الأصل في 04 مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ 02 فبراير 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  62. "Kazakhstan and the struggle over Central Asia". Spectator USA. 5 June 2019. مؤرشف من الأصل في 26 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  63. Zholdasbekova, Aidar Kurmashev, Dana Akhmedyanova, Houman Sadri, Akbota (1 October 2018). "Kazakhstan's Middle Power Response to Terrorism". Insight Turkey. مؤرشف من الأصل في 16 فبراير 2020 عبر www.insightturkey.com. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  64. Armstrong DF (1997) South Korea's foreign policy in the post-Cold War era: A middle power perspective نسخة محفوظة 20 July 2011 على موقع واي باك مشين.
  65. Gilbert Rozman, 'South Korea and Sino-Japanese Rivalry: A Middle Power's Options Within the East Asia Core Triangle', Pacific Review, Vol. 20, No. 2 (2007), pp. 197-220.
  66. Woosang Kim, 'Korea as a Middle Power in Northeast Asian Security, in The United States and Northeast Asia: Debates, Issues, and New Order, edited by G. John Ikenbgerry and Chung-in Moon (Lantham: Rowman & Littlefield, 2008).
  67. Sheridan, Greg (27 November 2008). "The plucky country and the lucky country draw closer". The Australian. مؤرشف من الأصل في 12 سبتمبر 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  68. Kim R. Nossal and Richard Stubbs, 'Mahathir's Malaysia: An Emerging Middle Power?' in Niche Diplomacy: Middle Powers After the Cold War, edited by Andrew F. Cooper (London: Macmillan, 1997).
  69. Barry Buzan (2004). The United States and the great powers: world politics in the twenty-first century. Polity. صفحات 71, 99. ISBN 978-0-7456-3374-9. مؤرشف من الأصل في 11 يونيو 2020. اطلع عليه بتاريخ 27 ديسمبر 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  70. Jonathan H. Ping Middle Power Statecraft (p 104) نسخة محفوظة 2020-06-26 على موقع واي باك مشين.
  71. Cooper, Andrew F. "Middle Powers: Squeezed out or Adaptive?". Public Diplomacy Magazine. مؤرشف من الأصل في 29 يونيو 2017. اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2015. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  72. Kamrava, Mehran. "Mediation and Qatari Foreign Policy" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 07 أكتوبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2015. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  73. "Kawaguchi asks Saudi Arabia to put pressure on Iraq Japan Policy & Politics". findarticles.com. مؤرشف من الأصل في 23 أكتوبر 2007. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  74. "Saudi Surprise". 26 August 2004. مؤرشف من الأصل في 26 أغسطس 2004. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  75. "The Concept of Middle Power". جامعة ولاية أوهايو. مؤرشف من الأصل في 15 يوليو 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 فبراير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  76. "Middle Powers,Norms, and Balancing: ROK's and ASEAN's Normative Balancing against Rising China" (PDF). جامعة تشونغ انغ. مؤرشف من الأصل (PDF) في 10 يونيو 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 فبراير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  77. de Swielande, Tanguy Struye; Vandamme, Dorothée; Walton, Dorothée; Wilkins, Thomas (2018). "Chapter 14: The Singapore paradox: The "little red dot" as a "middle power"". In Peng Er, Lam (المحرر). Rethinking Middle Powers in the Asian Century: New Theories, New Cases. روتليدج (دار نشر). ISBN 9780429873843. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  78. Jacobs, Bruce (22 January 2016). "Taiwan signals its readiness to join the world's democratic powers". the sydney morning herald. مؤرشف من الأصل في 10 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 10 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  79. Meltem Myftyler and Myberra Yyksel, 'Turkey: A Middle Power in the New Order', in Niche Diplomacy: Middle Powers After the Cold War, edited by Andrew F. Cooper (London: Macmillan, 1997).
  80. Laipson, Ellen (3 September 2014). "The UAE and Egypt's New Frontier in Libya". The National Interest. مؤرشف من الأصل في 13 يوليو 2020. اطلع عليه بتاريخ 26 أكتوبر 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  81. Evans, Gareth (29 June 2011). "Middle Power Diplomacy". مؤرشف من الأصل في 13 يوليو 2020. اطلع عليه بتاريخ 26 أكتوبر 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  82. "Middle Powers, Joining Together: The Case of Vietnam and Australia". مؤرشف من الأصل في 30 مايو 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  83. "A Balancing Act: The Role of Middle Powers in Contemporary Diplomacy". The Hague Center for Strategic Studies. مؤرشف من الأصل في 10 يونيو 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 فبراير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  84. Lauber, Volkmar (September 17, 2019). middle power&pg=PT150 Contemporary Austrian Politics تحقق من قيمة |مسار أرشيف= (مساعدة). روتليدج (دار نشر). ISBN 9780429720987. مؤرشف من الأصل في 10 يونيو 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  85. Taylor, Ian (2001). middle power&pg=PA19 Stuck in Middle GEAR: South Africa's Post-apartheid Foreign Relations تحقق من قيمة |مسار أرشيف= (مساعدة). لندن: Greenwood Publishing Group. صفحة 19. ISBN 9780275972752. مؤرشف من الأصل في 10 يونيو 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  86. Solomon S (1997) South African Foreign Policy and Middle Power Leadership نسخة محفوظة 26 April 2015 على موقع واي باك مشين., ISS [وصلة مكسورة]
  87. Caplan G (2006) From Rwanda to Darfur: Lessons learned?, SudanTribune نسخة محفوظة 2020-07-13 على موقع واي باك مشين.
  88. Cabada, Ladislav (November 2005). "The New International Role of Small(er) States" (PDF). The Journal of the Central European Political Science Association. 1 (1): 30–45. مؤرشف من الأصل (PDF) في 4 أغسطس 2020. اطلع عليه بتاريخ 10 فبراير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  89. John, Ravenhill (1988). "Cycles of middle power activism: Constraint andchoice in Australian and Canadian foreign policies" (PDF). Australian Journal of International Affairs. 52 (3): 309–327. doi:10.1080/10357719808445259. مؤرشف من الأصل (PDF) في 10 يونيو 2020. اطلع عليه بتاريخ 10 فبراير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  90. Pratt C (1990) Middle Power Internationalism, MQUP نسخة محفوظة 2012-07-22 على موقع واي باك مشين.
  91. I. Handel, Michael (1990). middle power&pg=PA28 Weak States in the International System تحقق من قيمة |مسار أرشيف= (مساعدة). Taylor & Francis. صفحة 28. ISBN 9780714640730. مؤرشف من الأصل في 10 يونيو 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  92. Thanos Veremēs (1997) The Military in greek Politics "Black Rose Books" نسخة محفوظة 2020-06-14 على موقع واي باك مشين.
  93. Higgott RA, Cooper AF (1990) Middle Power Leadership and Coalition Building نسخة محفوظة 18 يونيو 2020 على موقع واي باك مشين.
  94. Pratt, Cranford (1990). middle power&pg=PA32 Middle Power Internationalism: The North-South Dimension تحقق من قيمة |مسار أرشيف= (مساعدة). مونتريال: McGill–Queen's University Press. صفحة 32. ISBN 9780773507258. مؤرشف من الأصل في 10 يونيو 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  95. Tonra, Ben; Ward, Eilís (2002). "Chapter 1: Ireland, Peacekeeping and Defence Policy: Challenges and Opportunities". In Murphy, Ray (المحرر). Ireland in International Affairs: Interests, Institutions and Identities. دبلن, جمهورية أيرلندا: Institute of Public Administration. صفحة 20–21. ISBN 9781902448763. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  96. Gillespie, Paul (17 January 2015). "Representing Ireland – multitasking in a multilateral world". آيرش تايمز [الإنجليزية]. مؤرشف من الأصل في 06 أبريل 2018. اطلع عليه بتاريخ 08 فبراير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  97. Ishizuka, Katsumi (23 Apr 2014). "Four: Ireland's peacekeeping policy in the post-Cold War era". Ireland and International Peacekeeping Operations 1960-2000. روتليدج (دار نشر). صفحة 136. ISBN 9781135295264. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  98. Bolton, Matthew; Nash, Thomas (7 May 2010). "The Role of Middle Power–NGO Coalitions in Global Policy: The Case of the Cluster Munitions Ban". Global Policy. Wiley [الإنجليزية]. 1 (2): 172–184. doi:10.1111/j.1758-5899.2009.00015.x. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  99. "Operation Alba may be considered one of the most important instances in which Italy has acted as a regional power, taking the lead in executing a technically and politically coherent and determined strategy." See Federiga Bindi, Italy and the European Union (Washington, D.C.: Brookings Institution Press, 2011), p. 171.
  100. Spero, Joshua (2004). Bridging the European Divide. Rowman & Littlefield. صفحة 206. ISBN 9780742535534. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  101. Kirton J (2006) Harper’s Foreign Policy Success? نسخة محفوظة 2020-07-13 على موقع واي باك مشين.
  102. according to Yves Lacoste, Géopolitique, Larousse, 2009,p. 134, both Spain and Portugal exert a real influence in Africa and in the Americas.
  103. Turkish Policy Quarterly, Volume 4. تركيا: Big Art. 2005. مؤرشف من الأصل في 15 يوليو 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  104. Wood, Bernald (June 1, 1988). The middle powers and the general interest. أوتاوا: The North-South Institute. ISBN 9780920494813. مؤرشف من الأصل في 3 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  105. Rudengren J, Gisle P, Brann K (1995) Middle Power Clout: Sweden And The Development Banks نسخة محفوظة 22 April 2007 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  106. "South African Foreign Policy and Middle Power Leadership - Fairy God-mother, Hegemon or Partner? In Search of a South African Foreign Policy - Monograph No 13, 1997". 26 April 2015. مؤرشف من الأصل في 26 أبريل 2015. اطلع عليه بتاريخ أكتوبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  107. Hazleton WA (2005) Middle Power Bandwagoning? Australia's Security Relationship with the United States, allacademic نسخة محفوظة 10 يونيو 2020 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
    • بوابة السياسة
    • بوابة علاقات دولية
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.