عوز فيتامين سي
البَثَع[1][2] أو الأسقربوط[1][2] أو عوز الفيتامين سي[1] أو عوز الفيتامين ج[3] أو الحَفَر[1][4] (بالإنجليزية: Scurvy) ويُسمى أيضاً مرض بارلو[بحاجة لمصدر] هو مرض ينتج عن نقص في فيتامين (ج) . تتجلى بداية المرض عادة بالإرهاق الشديد، متبعا بتكون البقع على الجلد. وتصبح اللثة ذات طبيعة إسفنجية (مما يجعلها معرضة للنزيف نتيجة ضعف الشعيرات الدموية فيها)، ويتبع ذلك نزيف في الأغشية المخاطية . يكثر ظهور البقع في منطقة الفخذين والساقين، وقد يبدو المصاب شاحبا مع شعوره بالإحباط وفقدان جزئي للحركة. ومع تقدم المرض قد تظهرالجروح المفتوحة المتقيحة ويبدأ سقوط الأسنان، واصفرار الجلد، والحمى، واعتلال عصبي وأخيرا الموت إثر النزيف.[5]
عوز فيتامين سي | |
---|---|
معلومات عامة | |
الاختصاص | علم الغدد الصم |
من أنواع | اضطراب سوء تغذية ، ونقص الفيتامين |
الإدارة | |
أدوية | أسكوربات الصوديوم
|
التاريخ | |
وصفها المصدر | الموسوعة السوفيتية الأرمينية ، وقاموس بروكهاوس وإفرون الموسوعي الصغير ، وقاموس بروكهاوس وإفرون الموسوعي ، وقاموس موسوعة سطح المكتب |
فيما أصبح من المعروف اليوم أن مرض الأسقربوط ينتج عن نقص (عوز) تغذوي، وذلك منذ أن تم عزل فيتامين (ج) وإثبات ارتباطه المباشر بالمرض عام 1932. سبق ذلك وضع العديد من النظريات والعلاجات بناء على القليل من التجارب أو حتى بدون أي منها. وينسب هذا التضارب إلى نقص فيتامين (ج) كمفهوم أساسي ومميز وعدم القدرة على الربط بشكل موثوق بين مختلف الأغذية المحتوية على فيتامين سي (ج) (حيث يوجد بشكل ملحوظ في الحمضيات الطازجة والبقوليات واللحوم العضوية) [6] .ويتطلب فهم مرض الأسقربوط مفهوما إضافيا وهو تحلل فيتامين ج عند تعرضه للهواء وأملاح النحاس والعناصر الانتقالية الأخرى كالحديد، وبذلك تغيير ارتباط الأطعمة بالأسقربوط على مر الزمن. يتطلب تصنيع الكولاجين في جسم الإنسان فيتامين ج. الاسم العلمي لفيتامين ج هو حمض الاسكوربيك وهو مشتق من الاسم اللاتيني للمرض الناتج من نقص فيتامين ج. العلاج بالأطعمة الطازجة، خاصة الحمضيات طبق منذ العصور القديمة. وبقيت العلاجات حتى عام 1930 غير متناسقة مع وجود العديد من العلاجات غير الفعالة التي استخدمت في القرن العشرين. كان الجراح الأسكتلندي في البحرية الملكية، جيمس ليند، أول من أثبت إمكانية علاج الإسقربوط بالحمضيات، وذلك من خلال تجارب وصفها في كتابه ال1753 «مقال عن الإسقربوط»[7] وعلى الرغم من ذلك تبع ذلك محاولة فاشلة مع مستخلص عصير الليمون، ومضى أربعون عاما قبل أن تصبح الوقاية الفعالة المبنية على المنتجات الطازجة منتشرة بشكل واسع. كان الأسقربوط شائعا بين البحارة والقراصنة وغيرهم من راكبي البواخر لفترات تفوق مدة خزن الفواكه والخضراوات، معتمدين بشكل أساسي على اللحوم المعالجة المملحة والحبوب المجففة، وكذلك في الجنود المحرومين من هذه الفواكه والخضراوات لفترات طويلة. وصف أبقراط الأسقربوط (460 ق.م-380ق.م)، وعرف العلاج بالأعشاب في العديد من الثقافات المحلية منذ قبل التاريخ. كان الأسقربوط أحد معوقات الرحلات البحرية حيث كان يقتل عددا كبيرا من المسافرين والطاقم على السفن المخصصة للسفر لمسافات طويلة.[8] أصبح هذا الامر هاما في أوروبا منذ بداية العصر الحديث، عصر الاستكشاف في القرن الخامس عشر، حتى خلال الحرب العالمية الأولى في بدايات القرن العشرين. يسمى مرض الأسقربوط في الرضع مرض «بارلو» وذلك نسبة إلى توماس بارلو، طبيب بريطاني وصف المرض عام 1883.[9] ويعرف انسدال (تدلي) الصمام التاجي بمرض بارل أيضا. من المرادفات الأخرى لمرض الأسقربوط، مرض مولر ومرض تشيدل. لا يحدث مرض الأسقربوط في معظم الحيوانات حيث أنها تقوم بتصنيع فيتامين ج داخل أجسامها على خلاف البشر والرئيسيات العليا (السعالي والقرود وقرود الترسير) وخنازير غينيا ومعظم الخفافيش وبعض أنواع الطيور والأسماك تفتقر الأنزيم المسؤول عن تصنيع فيتامين ج (L-gulonolactone oxidase). وبالتالي يجب أن تحصل على فيتامين ج من خلال الأطعمة. يوجد فيتامين ج بشكل واسع في الأطعمة النباتية وبتراكيز عالية بنبات ثمرة الفلفل بجميع ألوانها والحمضيات كالبرتقال والليمون والجريب فروت والفواكه النباتية وخضراوات الطهي كالطماطم. أعلى تركيز لفيتامين ج موجود بفاكهة كاكادو البرقوق حيث يصل تركيزه إلى 3000مغ/100غم. يخفض الطهي بشكل ملحوظ تركيز فيتامين ج بالأطعمة.
الأعراض والعلامات
في البداية يشعر المصاب بالتوعك والخمول، ويسبق هذه الأعراض ألم في جزء من اللثة الذي يشارك في عملية الهضم. بعد شهر إلى ثلاثة أشهر يعاني المصاب من قصر في التنفس وآلام في العظام. ينتج ألم العضلات بسبب نقص إنتاج الكارنيتين. وهناك أعراض أخرى مثل حدوث تغيرات في الجلد إذ يصبح ملمس الجلد خشنا، حدوث الكدمات، الحبوب والتهاب دواعم الأسنان في اللثة، خسارة الأسنان وصعوبة التئام الجروح وتغيرات نفسية وعاطفية (والتي يمكن أن تظهر قبل أي تغير فيزيائي). جفاف الفم والعينين كالتي تحدث في متلازمة شوغرن. في مراحل متقدمة، يمكن حدوث اليرقان، الاستسقاء، قلة البول، اعتلال الأعصاب، ارتفاع الحراراة، تشنجات ووقوع الموت بشكل مفاجئ.[10]
أسباب حدوث المرض
يحدث الأسقربوط بسبب نقص فيتامين ج. في المجتمعات الغربية الحديثة، يكون الإسقربوط نادر الحدوث بين البالغين، بينما يكون منتشرا بين كبار السن والرضع.[11] .يتحطم فيتامين ج بفعل عملية البسترة. [بحاجة إلى اقتباس] لذلك يعاني من الإسقربوط الأطفال الرضع الذين يتغذون من الحليب غير المدعم المعبأ في زجاجات إذا لم يتم تزويدهم بالكمية الكافية من الفيتامينات. تقريبا كل أطعمة الأطفال المباعة يضاف إليها فيتامين ج ولكن الحرارة والتخزين يؤديان إلى تحطيمه. حليب الأم يحتوي على كمية كافية من فيتامين ج إذا كانت الأم تأخذ هذا الفيتامين بكميات كافية.
يعد مرض الأسقربوط من الأمراض المصاحبة لسوء التغذية (ومن الأمثلة الأخرى لأمراض ناتجة عن العوز لمغذيات زهيدة المقدار في الجسم مثل نقص فيتامين ب ومرض الحصاف) وما زال منتشرا في المناطق التي تعتمد على المساعدات الغذائية الخارجية.[12] على الرغم من ندرتها، إلا أن هناك حالات مسجلة من الأسقربوط ناتجة عن خيارات تغذية سيئة لأشخاص يعيشون في الدول الصناعية.[13][14][15][16]
التطور
حمض الأسكوربيك ضروري في العديد من عمليات البناء الحيوية حيث يقوم بتسريع التفاعلات التي يتم فيها إضافة مجموعتي الهيدروكسل والأميد. في عملية تصنيع الكولاجين يؤدي حمض الأسكوربيك دور العامل المساعد للأنزيمين: هيدروكسيلاز البوليل وهيدروكسيلاز الليزيل. هذان الأنزيمان مسؤولان عن عملية إضافة مجموعة الهيدروكسيل للحمضين الأمينيين: برولين ولايسين الموجودان في الكولاجين. يلعب هيدروكسي البرولين وهيدروكسي اللايسين دورا مهما في استقرار الكولاجين عن طريق الروابط الببتيدية. عند حدوث اعتلال في تكوين لييفات الكولاجين يحدث خلل في التئام الجروح. يشكل الكولاجين عنصرا مهما في العظام لذلك عند حدوث أي خلل في تكوينه تتأثر العظام. كما أن اعتلال تكوين الكولاجين في الأنسجة الرابطة يؤدي إلى هشاشة في الأوعية الدموية مما يجعلها معرضة للنزيف.
الوقاية
يمكن الوقاية من الأسقربوط عن طريق اتباع حمية تتضمن تناول الحمضيات مثل البرتقال والليمون. مصادر أخرى غنية بفيتامين ج ؛ فواكه مثل: التمر، الجوافة، الكيوي، البابايا، الطماطم، الفلفل والفراولة. ويمكن أن يوجد أيضا في بعض أنواع الخضراوات مثل: الجزر، البروكلي، البطاطا، الملفوف، السبانخ والببريكا. بعض الخضروات والفواكه التي لا تحتوي على كمية كبيرة من فيتامين ج مثل المخلل في عصير الليمون (الليمون غني جدا بفيتامين ج). خلال الحمية المتوازنة،[17] مجموعة متنوعة من المكملات الغذائية متوفرة والتي تمد الجسم بكمية كافية من حمض الاسكوربيك التي تمنع حدوث مرض الأسقربوط، حتى أن بعض أنواع السكاكر تحتوي على فيتامين ج. مجموعة من منتجات الحيوانات مثل الكبد، جلد الحوت، المحار، ومجموعة من أجزاء الجهاز العصبي تتضمن، الدماغ، النخاع الشوكي، نخاع الغدة الفوق كلوية، تحتوي على كمية كبيرة من فيتامين ج والتي يمكن استخدامها لعلاج مرض الأسقربوط. اللحم الطازج من الحيوانات التي تصنع فيتامين ج الخاص بها (معظم الحيوانات تفعل ذلك) تحتوي على كمية كبيرة من فيتامين ج للوقاية من مرض الأسقربوط. وبعض منهم يعالجه جزئيا. هذا سبب ارتباكا في أوائل اكتشاف المرض، لأنه لوحظ أن هذا المرض يصيب فقط الأشخاص الذين يتناولون الأطعمة المحفوظة لمدة طويلة والأطعمة المعلبة. ولا يصيب الأشخاص الذين يتناولون أي نوع من الأطعمة الطازجة، تتضمن النظام الغذائي القطبي والتي تعتمد على اللحوم. في بعض الحالات (المحاربين الفرنسيين يتناولون لحم الحصان الطازج)، تم اكتشاف أن اللحم وحده، حتى اللحم المطبوخ جزئيا، يمكن أن يخفف من مرض الأسقربوط. في حالات أخرى، الحمية التي تعتمد على اللحم وحده يمكن أن تسبب مرض الأسقربوط.[18] مجموعة من هذه الملاحظات المرتبطة بأن مرض الأسقربوط مرتبط فقط بتناول الأطعمة المحفوظة، دفع المستكشفين إلى لوم الأسقربوط الذي سبب نوع من التشكيك الذي عم الأطعمة المعلبة.
العلاج
يمكن علاج مرض الأسقربوط بتناول الأطعمة الغنية بفيتامين ج كالبرتقال والبابايا والليمون والفراولة أو بتناول أقراص فيتامين ج.
توقعات سير المرض
ترك مرض الأسقربوط بدون علاج هو أمر قاتل، إلا أن الموت من الأسقربوط في عصرنا الحديث أمر نادر، حيث كل ما يتطلبه علاجه الحصول على المعدل المناسب من فيتامين ج فهو سهل العلاج إذا شخص بشكل صحيح. ويمكن الحصول على الكميات المناسبة من فيتامين ج من المكملات الغذائية و/أو الفواكه الحمضية.
لمحة تاريخية
وثق أبقراط الأسقربوط كمرض،[19][20] وسجل المصريون القدماء أعراضه منذ 1550 ق.م .[5] وكانت معرفة أن تناول الأطعمة المحتوية على فيتامين ج تعالج المرض يعاد اكتشافها وتضيع بشكل متكرر حتى بدايات القرن العشرين. كما تمت الإشارة إلى مرض الأسقربوط في الفيلم والرواية العالمية (ثورة على السفينة باونتي) وكان من أسبابه تناول نوع واحد من الطعام لفترات طويلة تدوم لأشهر.
الأسقربوط في الحيوانات
تقوم كل أنواع النباتات والحيوانات تقريبا بتصنيع فيتامين ج باستثناء بعض الثديات كصف الخفافيش وأحد رتب النسناسيات بسيطة الأنف كالقرود وبني البشر. تصنع الهباريات فيتامين ج بنفسها وتشمل هذه المجموعة اللوريات واللوريس والبوتو والجلاجو. هناك على الأقل نوعان من الكيبيائية (خنازير الماء وخنازير غينيا) لا تقوم بتصنيع حمض الاسكوربيك.[21] هناك أيضا أنواع معروفة من الأسماك والطيور لا تقوم بتصنيع فيتامين ج. كل أنواع الكائنات الحية التي لا تقوم بتصنيع فيتامين ج يجب أن تحصل عليه من الحمية الغذائية، ونقصه يؤدي إلى مرض الأسقربوط عند الإنسان وإلى أعراض مشابهة عند الحيوانات.[22][23][24]
معرض صور
انظر أيضًا
مراجع
- "Al-Qamoos القاموس - English Arabic dictionary / قاموس إنجليزي عربي". www.alqamoos.org. مؤرشف من الأصل في 4 ديسمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 27 مايو 2017. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "LDLP - Librairie Du Liban Publishers". ldlp-dictionary.com. مؤرشف من الأصل في 4 ديسمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 27 مايو 2017. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "LDLP - Librairie Du Liban Publishers". www.ldlp-dictionary.com. مؤرشف من الأصل في 10 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 13 مارس 2019. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "LDLP - Librairie Du Liban Publishers". ldlp-dictionary.com. مؤرشف من الأصل في 4 ديسمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 27 مايو 2017. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Bradley S Buckler MD, Anjali Parish MD. "Scurvy". EMedicine. مؤرشف من الأصل في 7 مايو 2011. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة)CS1 maint: ref=harv (link) - Hemilä. "A Brief History of Vitamin C and its Deficiency, Scurvy". مؤرشف من الأصل في 21 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 25 مايو 2014. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Scurvy". موسوعة بريتانيكا (الطبعة Academic). الموسوعة البريطانية المحدودة (شركة). 2014. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة);|access-date=
بحاجة لـ|url=
(مساعدة) - Evans PR (December 1983). "Infantile scurvy: the centenary of Barlow's disease". Br Med J (Clin Res Ed). 287 (6408): 1862–3. doi:10.1136/bmj.287.6408.1862. PMC 1550031. PMID 6423046. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة)CS1 maint: ref=harv (link) - Carpenter, Kenneth J. (1988). The History of Scurvy and Vitamin C. مطبعة جامعة كامبريدج. صفحة 172. ISBN 0-521-34773-4. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Lynne Goebel, MD. "Scurvy Clinical Presentation". Medscape Reference. مؤرشف من الأصل في 12 يونيو 2018. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة)CS1 maint: ref=harv (link) - Hampl JS, Taylor CA, Johnston CS (2004). "Vitamin C deficiency and depletion in the United States: the Third National Health and Nutrition Examination Survey, 1988 to 1994". Am J Public Health. 94 (5): 870–5. doi:10.2105/AJPH.94.5.870. PMC 1448351. PMID 15117714. مؤرشف من الأصل في 4 يوليو 2009. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link) CS1 maint: ref=harv (link) - WHO (June 4, 2001). "Area of work: nutrition. Progress report 2000" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 3 يوليو 2007. اطلع عليه بتاريخ 1 سبتمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة); Cite journal requires|journal=
(مساعدة) - Davies IJ, Temperley JM (1967). "A case of scurvy in a student". Postgraduate Medical Journal. 43 (502): 549–50. doi:10.1136/pgmj.43.502.539. PMC 2466190. PMID 6074157. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة)CS1 maint: ref=harv (link) - Sthoeger ZM, Sthoeger D (1991). "[Scurvy from self-imposed diet]". Harefuah (باللغة العبرية). 120 (6): 332–3. PMID 1879769. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة)CS1 maint: ref=harv (link) - Ellis CN, Vanderveen EE, Rasmussen JE (1984). "Scurvy. A case caused by peculiar dietary habits". Arch Dermatol. 120 (9): 1212–4. doi:10.1001/archderm.120.9.1212. PMID 6476860. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link) CS1 maint: ref=harv (link) - McKenna KE, Dawson JF (1993). "Scurvy occurring in a teenager". Clin. Exp. Dermatol. 18 (1): 75–7. doi:10.1111/j.1365-2230.1993.tb00976.x. PMID 8440062. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة)CS1 maint: ref=harv (link) - Rivers JM (1987). "Safety of high-level vitamin C ingestion". Ann. N. Y. Acad. Sci. 498 (1 Third Confere): 445–54. doi:10.1111/j.1749-6632.1987.tb23780.x. PMID 3304071. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة)CS1 maint: ref=harv (link)[وصلة مكسورة] - Martin Croucher (September 19, 2012). "Dubai boy, 4, suffers scurvy after meat-only diet". ذا ناشيونال. مؤرشف من الأصل في 04 يونيو 2017. اطلع عليه بتاريخ 05 أكتوبر 2012. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في:|تاريخ أرشيف=
(مساعدة) - Hippocrates described symptoms of scurvy in book 2 of his Prorrheticorum and in his Liber de internis affectionibus. (Cited by James Lind, A Treatise on the Scurvy, 3rd ed. (London, England: G. Pearch and W. Woodfall, 1772), page 285.) Symptoms of scurvy were also described by: (i) Pliny, Naturalis historiae, book 3, chapter 49 ; and (ii) Strabo, Geographicorum, book 16. (Cited by John Ashhurst, ed., The International Encyclopedia of Surgery, vol. 1 (New York, New York: William Wood and Co., 1881), page 278.) نسخة محفوظة 28 مايو 2016 على موقع واي باك مشين.
- Stone I (1966). "On the genetic etiology of scurvy". Acta Genet Med Gemellol (Roma). 15 (4): 345–50. PMID 5971711. مؤرشف من الأصل في 26 ديسمبر 2018. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة)CS1 maint: ref=harv (link) - Cueto GR, Allekotte R, Kravetz FO (2000). "[Scurvy in capybaras bred in captivity in Argentine.]". J Wildl Dis. 36 (1): 97–101. doi:10.7589/0090-3558-36.1.97. PMID 10682750. مؤرشف من الأصل في 2 ديسمبر 2008. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link) - "Vitamin C". Food Standards Agency (UK). مؤرشف من الأصل في 29 نوفمبر 2010. اطلع عليه بتاريخ 19 فبراير 2007. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Vitamin C". University of Maryland Medical Center. January 2007. مؤرشف من الأصل في 19 أبريل 2013. اطلع عليه بتاريخ 31 مارس 2008. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Higdon, Jane, Ph.D. (2006-01-31). "Vitamin C". Oregon State University, Micronutrient Information Center. مؤرشف من الأصل في 8 أبريل 2015. اطلع عليه بتاريخ 07 مارس 2007. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة)
- بوابة بيطرة
- بوابة طب