صناجة

صَنَّاجة[1] أو الماستودون (بالإنجليزية: Mastodon)‏؛ ويعني اسمه اليوناني ضرعيّ الأسنان، وهو حيوان ضخم الجثة بائد يشبه الفيل ولكن له جلد بفروة، عاش الماستودون في أمريكا الشمالية وأمريكا الوسطى، ظهر الماستودون في أواخر العصر الميوسيني وانقرضت في البليستوسين (العصر الحديث الأقرب) أي منذ 10.000 إلى 11.000 سنة مضت.[2]

اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف

صَنَّاجة


المرتبة التصنيفية جنس  
التصنيف العلمي 
فوق النطاق حيويات
مملكة عليا حقيقيات النوى
مملكة حيوان
عويلم ثنائيات التناظر
مملكة فرعية ثانويات الفم
شعبة حبليات
شعيبة فقاريات
شعبة فرعية أشباه رباعيات الأطراف
عمارة رباعيات الأطراف
طائفة ثدييات
طويئفة وحشيات
صُنيف فرعي مشيميات
رتبة فيليات
تحت رتبة فيليات الشكل
فصيلة Mammutidae
الاسم العلمي
Mammut 
يوهان فريدريش بلومنباخ   ، 1799  
 
خريطة انتشار الكائن

معرض صور صناجة  - ويكيميديا كومنز 

تاريخ

عُثر على عظام هذه الأفيال في مواقع كثيرة وهناك موقع حفر قطران لابريا في لوس أنجلوس ويوجد الهيكل المستخرج من القطران في متحف جورج بيج هيكل عظمي لأنثى ماستودون مع صغيرها، يشبه الماستودون الماموث، هناك أنواع قريبة من الماستودون مثل الماستودون الفك المجرفي و الغومفوثيريوم عُثر على عظام ذو الفك المجرفي في أفريقيا وآسيا و أمريكا الشمالية وعثر على عظام الغومفوثيريوم في آسيا وأفريقيا، للماستودون أسنان مكسوة بالمينا.

الوصف

إعادة تنضيد الماموت الأمريكي

على الرغم من تشابه الصناجة (الماستودون) مع الفيل والماموث من حيث الشكل والحجم إلا أنه لا يوجد بينهم إرتباطًا وثيقًا. وتختلف أسنان الصناجة بشكلٍ كبير عن أعضاء عائلة الفيلة، فلدى الصناجة نتوءات مخروطة غير حادة شبيهه بالحلمة على تاج الضرس،[3] وهي الملائمة أكثر لمضغ أوراق الشجر من تلك عالية التاج التي يتمتع بها الماموث وتناسب أنشطة الرعي، ويعني اسم ماستودون (أو الماستودونت) "حلمة الأسنان" كما أنها الاسم القديم لهذا الجنس.[4] وجمجمة الصناجة أكبر ومفلطحة أكثر من جمجمة الماموث، كما أن هيكل الصناجة العظمي أكثر قصرًا وقوةً.[5]

تصنيف وتطور

الفك العلوي الأيمن والضرس الثاني والثالث لدى الماستودون الأمريكي معروض في متحف ولاية بينيسلفانيا

الماموت هو جنس من عائلة الماموتيدي (Mammutidae) المنقرضة، تنتمي إلى عائلة الفيليات إليفانتيدي (الماموث والفيل). واسم "ماستودون" المشترك يأتي من جنس سُمى لوصف عدة أعضاء منقرضة من عائلة الفيليات، ولا يستخدم الماستودون (كوفييه) حاليًا. وتحديد الأصنوفة ضُمن الماموت، وهو اسم سبق وصف كوفييه، وواجه رفض المؤلفين الذين يستخدموا اسم "ماستودون" كاسم غير رسمي.

ومر أجداد الماموت بـتحويل جيني من إليفانتيداي الفرع الحيوي وكان ذلك من 26.8 مليون سنة مضت.[6] ونُشِرَ حمض نووي للمتقدرات لـالماموت الأمريكي الكامل في عام 2007 بإستخدام سِنة حفرية وجدت في ألاسكا وتعود إلى 50,000 إلى 130,000 سنة ماضية.[7] استنتج الباحثون عملًا بتاريخ التحويل الجيني الذي سبق وبالإستفادة من التسلسل الجديد لـمجموعة خارجية إلى صف إليفانتيدي أن أجداد الفيل الإفريقي (نوع لوكسودونتا.) قد تحول جينيًا من الصف الذي أدى إلى تطور الفيل الأسيوي (إليفاس ماسكيمس) والماموث وكان ذلك من نحو 7.6 مليون سنة ماضية، وتحولت صفوف الماموث والفيل الأسيوي من نحو 6.7 مليون سنة ماضية. وهذا ما تؤكده دراسة أخرى تستخدم الحمض النووي لمتقدرات الماموث والتي أثبتت أن الماموث يرتبط بالفيل الأسيوي أكثر من إرتباطه بالفيل الإفريقي.[8] وتم تفسير الاستفادة بـالماموت الأمريكي كمجموعة خارجية فعالة في فرع اللإليفانتيدي الحيوي فهو يمثل بديل مفضل عن أطوم (الأطوم) والدب الصخري (رتبة الدمانيات) وكانوا سابقًا يقوموا مقام الأقارب الأحياء الأكثر قربًا للأفيال.

واكتشفت أقدم حفرية للـماموت (ماموت نوع.) في جمهورية الكنغو الديموقراطية. ويرجع اسم الجنس إلى عائلة الماموتيدي، التي تُنسب إلى رتبة الفيليات. فيتشابه الماموت في المظهر مع عائلة الفيليات الإليفانتيدي، ومنها الماموث، وعلى الرغم من ذلك فإن الماستودون كان حيوان عاشب بينما كان الماموث يتغذى من المراعي. ومن المضلل أن أجناس عديدة من ذوي الخراطيم الطويلة من عائلة الجومفوثير لها أسماء مشابهة (مثل: ستيغوماستودون)، وترتبط بالفيلة أكثر من ارتباطها بالماستودون.

الأنواع

قام بالترميم تشارلز نايت(Charles R. Knight).
ناب ماموت أمريكي من العصر البليستوسين (Pleistocene) بمقاطعة هولمز، أوهايو.

عاش الماستودون الأمريكي (الماموت الأمريكي)،وهو العضو الأكثر حداثة في هذا الجنس، منذ نحو 3.7 مليون سنة مضت حتى إنقرض منذ قرابة 10,000 سنة ما قبل الحقبة العادية. وهذا تمت معرفته عن طريق الحفريات التي تم إكتشافُها في ألاسكا ونيو إنجلاند (New England) في الشمال، وحتى فلوريدا (Florida)، وكاليفورنيا (California) الجنوبية، وجنوبًا وصولاً إلى هندوراس (Honduras).[9] ويشبه الماموت الأمريكي الماموث في الشكل، ولكن بالإضافة إلى غطاءٍ سميك من الشعر.[10] وكانت لديه أنياب يمتد طولها أحيانًا إلى خمسة أمتار;وكانت منحنية إلى الأعلى، ولكن أقل إنحناءً من تلك التي يتمتع بها الماموث.[5] وكان يعيش في مشجرات التنوب الباردة، ومن المعتقد أنه كان يعتشب في قطعان.[11] والتقارير التي قُدمت تشير إلى اختفائه من أمريكا الشمالية من حوالي 12,700 سنة مضت،[12] وكان هذا جزءًا من الانقراض الجماعي الذي تعرضت له معظم الحيوانات الضخمة التي عاشت في عصر البليستوسين، وكان ذلك إثر التغيرات المناخية السريعة في أمريكا الشمالية على الأرجح، كما يعزو ما حدث لهم إلى الأسلحة المعقدة المصنوعة من الصخور والتي استعملها الكلوفيس (Clovis) وصائدوها.[12] وربما تسبب سكن هنود الباليو في القارة الأمريكية وتجمعاتهم كبيرة العدد نسبيًا قبل 13,000 سنة،[13] وأنشطة الصيد التي قاموا بها في إستنزاف سكان المتسودون تدريجيًا.[14][15]

ووصف "شولتس" (Schultz) (1937) ماموت الكوزونسيس: عن طريق ضرس حفري كـبليوماستودون الكوزونسيس. وعُثِرَ عليه في التكوين الأرضي في كاليفورنيا ويعود لأواخر البليوسين (البلانكان). وأعاد شوشاني وتاسي (Shoshani and Tassy) تكوينه لاحقًا في 1996 وأُدرِجَ تحت ماموت الكوزونسيس.[16][17][18]

أما الماموت الفورلونغي: فقد رسمه شوتويل وروسيل (Shotwell and Russell) وكان ذلك في (1963). وعُثِرَ على بقاياه في تكوين جونتورا في أوريغون ويعود لأواخر العصر الميوسين (الكلاريندونيان).[19][20] وليس هناك يقين حول صحة الأنواع فلم يلاحظها "لامبرت" و"شوشاني" (Lambert and Shoshani) في 1998.[21]

وتوطن ماستودون الراكي: في أمريكا الشمالية في عصر البليوسين وعاش من 4.9 إلى 1.8 مليون سنة مضت، أي تواجد من حوالي 3.1 مليون سنة.[22] وسماه "فريك" بالـالماستودون راكي في عام 1933. وكان موقعه في مكامن مدينة "إليفانت بيوت" في ولاية، نيو مكسيكو بأمريكا الشمالية. وأعاد كل من "تيدفورد" في عام (1981) و"لوكاس"(Lucas) و"مورجان"(Morgan) في 1999 تنضيده كـماموت راكي.[23][24]

اكتشاف

العثور على أول ماستودون أمريكي ونقَّب عنه بيالي

(Charles Willson Peale)

وعُثر على حفريات في إفريقيا وإنجلترا وألمانيا وهولندا وأمريكا الشمالية ورومانيا[25] وشمال اليونان.

وأسفرت أعمال التنقيب التي جرت من عام 1993 وحتى أوائل عام 2000 في خزان بحيرة سهل الماس (Diamond Valley Lake) خارج مدينة هيميت (Hemet) في مقاطعة ريفرسيدي بولاية كاليفورنيا عن العثور على بقايا كثيرة للماستودون ولعدة حيوانات عاشت في عصر البليستوسين. وأدت وفرة هذه البقايا التي وجدها علماء الأحياء القديمة من متحف مقاطعة سان بيرناردينو إلى إنشاء موقع وأطلقوا عليه "وادي الماستودون".

وحاليًا تجري أعمال التنقيب سنويًا في موقع هيسكوك (Hiscock Site) في بيرون، نيويورك بحثًا عن بقايا للماستودون وأشياء صنعها هنود البالي. واكتشفت عائلة هيسكوك الموقع في عام 1959 أثناء استخدام الجرافة لحفر بركة عندما عثرت على نابٍ كبير وتوقفت عن البحث. وتولى متحف علوم بافالو (Buffalo Museum of Science) تنظيم أعمال الحفر منذ عام 1993. كما تجري أعمال تنقيب في مونتجومري، نيويورك في أواخر تسعينيات القرن الماضي.

ماموت بورسوني عُثِرَ على أنيابه في اليونان

وعثر فريق من علماء الأحياء الدانماركيون واليونانيون أثناء أعمال التنقيب في "ميليا"، قرية قريبة من غريفينا على أطول ناب للمتسودون في العالم وكان ذلك في يوليو عام 2007 ويعود ذلك الناب إلى النوع الأوروبي من الماموت البورسوني. ويصل طول النب الواحد إلى خمسة أمتار ويزن طن. ويعتقد الخبراء أن هذا الحيوان الثديي ذكر عمره من 25 إلى 30 عامًا، وطوله 11.4 قدم (أي ثلاثة ونصف متر) ويزن نحو ستة أطنان.[26][27]

وفي أغسطس 2008 عثر عمال المناجم في رومانيا على هيكل عظمي لماستودون عمره 2.5 مليون سنة، ومن المعتقد أن هذا الهيكل من أكثر الهياكل المصونة في أوروبا.[28] وكان نحو تسعون في المائة من عظام الهيكل العظمي سليمة فيما عدا كسور في الجمجمة والنابين.[28] واكتشفت عائلة في بورتلاند، ميشيغان (Portland، Michigan) في أرضهم عظام ماستودون أثناء حفر بركة جديدة وكان ذلك في عام 2009. وهي واحدة ضمن 250 ماستودون تم اكتشافها في ميشيغان خلال القرن الماضي.[29]

ومنذ يوليو 2009 عُثِرَ على ستة حفريات للماستودون في قرية الماسيك في إقليم بوردور في تركيا. وكان أول إكتشاف لحفريات الماستودون في تنقيب قرية الماسيك في عام 2006.[30]

واكتشف العمال في إنديانا أغسطس 2009 أثناء حفر حفرة تخزين ملاط الفحم بقايا ماستودون. واحتوت هذه البقايا على أجزاء من الضلوع والجمجمة والنابين ورضفة الركبة، وانتقلت هذه البقايا إلى متحف ولاية إنديانا للدراسة والحفظ.[31]

كما تم العثور على هيكل عظمي لماستودون في أغسطس 2011 فيسافاروف ستان (Ćavarov Stan) بالقرب من توميسلافغراد في البوسنة والهرسك.[32] وعُثِرَ على هيكل عظمي لماستودون في دايتونا بيتش، فلوريدا أثناء بناء بركة احتجاز في نوفمبر 2011.[33] وأجرى متحف العلوم والفنون في دايتونا بيتش دراسات على هذا الهيكل.

الوصلات الخارجية

مراجع

  1. "LDLP - Librairie Du Liban Publishers". www.ldlp-dictionary.com. مؤرشف من الأصل في 08 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  2. Fiedal, Stuart (2009). "Sudden Deaths: The Chronology of Terminal Pleistocene Megafaunal Extinction". In Haynes, Gary (المحرر). American Megafaunal Extinctions at the End of the Pleistocene. سبرنجر. صفحات 21–37. doi:10.1007/978-1-4020-8793-6_2. ISBN 978-1-4020-8792-9. مؤرشف من الأصل (PDF) في 19 مايو 2020. اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  3. Mastodons نسخة محفوظة 11 أغسطس 2011 على موقع واي باك مشين.
  4. Agusti, Jordi and Mauricio Anton (2002). Mammoths, Sabretooths, and Hominids. New York: Columbia University Press. صفحة 106. ISBN 0-231-11640-3. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  5. Kurtén and Anderson, p. 345
  6. Shoshani, Jeheskel, et al. 2006. A proboscidean from the late Oligocene of Eritrea, a ‘‘missing link’’ between early Elephantiformes and Elephantimorpha, and biogeographic implications. Proceedings of the National Academy of Sciences of the United States of America. Vol. 103. 17296–17301.
  7. Rohland, Nadin, et al. 2007. Proboscidean Mitogenomics: Chronology And Mode Of Elephant Evolution Using Mastodon As Outgroup. Plos Biology 5.8. 1663-1671.
  8. Krause, J. et al. 2006. Multiplex amplification of the mammoth mitochondrial genome and the evolution of Elephantidae. Nature. 439 (7077). 724–727.
  9. Polaco, O. J.; Arroyo-Cabrales, J.; Corona-M., E.; López-Oliva, J. G. (2001). "The American Mastodon Mammut americanum in Mexico" (PDF). In Cavarretta, G.; Gioia, P.; Mussi, M.; Palombo, M. R. (المحررون). The World of Elephants - Proceedings of the 1st International Congress, Rome October 16–20, 2001. Rome: Consiglio Nazionale delle Ricerche. صفحات 237–242. ISBN 88-8080-025-6. اطلع عليه بتاريخ 25 يوليو 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  10. Palmer, D., المحرر (1999). The Marshall Illustrated Encyclopedia of Dinosaurs and Prehistoric Animals. London: Marshall Editions. صفحة 124. ISBN 1-84028-152-9. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  11. Palmer, D., المحرر (1999). The Marshall Illustrated Encyclopedia of Dinosaurs and Prehistoric Animals. London: Marshall Editions. صفحة 243. ISBN 1-84028-152-9. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  12. "Old American theory is 'speared'". BBC News. 21 October 2011. مؤرشف من الأصل في 22 أبريل 2018. اطلع عليه بتاريخ 21 أكتوبر 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  13. Beck, Roger B. (1999). World History: Patterns of Interaction. Evanston, Illinois: McDougal Littell. ISBN 0-395-87274-X. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)CS1 maint: extra punctuation (link)
  14. Ward, Peter (1997). The Call of Distant Mammoths. Springer. صفحة 241. ISBN 978-0-387-98572-5. مؤرشف من الأصل في 28 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  15. Fisher, Daniel C. (2009). "Paleobiology and Extinction of Proboscideans in the Great Lakes Region of North America". In Haynes, Gary (المحرر). American Megafaunal Extinctions at the End of the Pleistocene. Springer. صفحات 55–75. doi:10.1007/978-1-4020-8793-6_4. ISBN 978-1-4020-8792-9. مؤرشف من الأصل (PDF) في 19 مايو 2020. اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  16. PaleoBiology Database: Mammut cosoensis, basic info نسخة محفوظة 16 أكتوبر 2012 على موقع واي باك مشين.
  17. J. R. Schultz. 1937. Carnegie Institution of Washington Publication 487
  18. J. Shoshani and P. Tassy. 1996. Summary, conclusions, and a glimpse into the future. in J. Shoshani and P. Tassy, eds., The Proboscidea: Evolution and Palaeoecology of Elephants and Their Relatives, 335–348
  19. PaleoBiology Database: Mammut furlongi, basic info نسخة محفوظة 16 أكتوبر 2012 على موقع واي باك مشين.
  20. J. A. Shotwell and D. E. Russell. 1963. Transactions of the American Philosophical Society 53
  21. Retallack, Gregory J. (2004). "Late Miocene climate and life on land in Oregon whitin a context of Neogene global change" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 24 يناير 2011. اطلع عليه بتاريخ 15 يونيو 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  22. PaleoBiology Database: Mammut raki, basic info نسخة محفوظة 13 أكتوبر 2012 على موقع واي باك مشين.
  23. R. H. Tedford. 1981. Geological Society America Bulletin 92
  24. S. G. Lucas and G. S. Morgan. 1999. New Mexico Geology 21
  25. 2.5 million-year-old mastodon unearthed in Romania [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 19 مايو 2020 على موقع واي باك مشين.
  26. Scientists present longest prehistoric Mastodon tusks ever found in the world and model, Reuters, Jan 2008, Retrieved on 4 September 2009 نسخة محفوظة 2 مارس 2012 على موقع واي باك مشين.
  27. Remains of mastodon discovered in Grevena, Kathimerini, 24 July 2007, Retrieved on 4 September 2009 نسخة محفوظة 11 مايو 2020 على موقع واي باك مشين.
  28. 2.5 million-year-old mastodon unearthed in Romania, USA Today, 2008-08-08, Retrieved on 11 August 2008 نسخة محفوظة 04 يونيو 2011 على موقع واي باك مشين.
  29. "Michigan Family Finds Prehistoric Bones - Mastodon Bones To Be Given To University Of Michigan". The Associated Press. July 2, 2009. مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2010. اطلع عليه بتاريخ 03 يوليو 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  30. "Mastodon Fossils Discovered In Burdur/Turkey". Yerbilimleri. July 17, 2009. مؤرشف من الأصل في 29 مايو 2013. اطلع عليه بتاريخ 17 يوليو 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  31. "NEW: Mastodon remains found 30 miles south of Terre Haute". TribStar.com. 18 August 2009. مؤرشف من الأصل في 02 مايو 2010. اطلع عليه بتاريخ 02 مايو 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  32. U Tomislavgradu otkriven kostur pretka slona, Večernji list, 2011-08-18. Retrieved 2011-08-26 (بالكرواتية) "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 21 سبتمبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 9 أبريل 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  33. http://www.news-journalonline.com/breakingnews/2011/11/mastodon-bones-found-at-daytona-beach-work-site.html
    • قاموس المغني الأكبر.
    • الموسوعة العربية العالمية.
    • بوابة علم الأحياء القديمة
    • بوابة ثدييات
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.