جائحة فيروس كورونا في فرنسا
تُوثِّق هذه المقالة آثار جائحة فيروس كورونا 2019-2020 في فرنسا، وقد لا تتضمن جميع الاستجابات والتدابير والإجراءات الرئيسية حتى الآن.
جائحة فيروس كورونا في فرنسا 2020 | |
---|---|
المرض | مرض فيروس كورونا 2019 |
السلالة | فيروس كورونا المرتبط بالمتلازمة التنفسية الحادة الشديدة النوع 2 |
التواريخ | 20 يناير 2020 (1 سنة، و1 شهر، و2 أسابيع، و 6 أيام) |
المنشأ | ووهان، خوبي، الصين |
المكان | فرنسا |
الوفيات | 89,063 (10 مارس 2021) |
الحالات المؤكدة | 3,935,990 (10 مارس 2021) |
حالات متعافية | 64,617 (24 مايو 2020) |
عدد الحالات في المستشفى | 17,185 (24 مايو 2020) |
عدد الاختبارات السريرية | 1,100,228 (30 أبريل 2020) |
جزء من سلسلة مقالات حول |
جائحة فيروس كورونا 2019–20 |
---|
|
خط زمني |
المواقع |
مراكز الدراسات
|
مسائل ذات صلة مشكلات وقيود
العلاج |
الآثار الاجتماعية الاقتصادية |
|
في 14 مارس، انتقل الوباء إلى المرحلة 3 وأغلقت جميع الأماكن التي تستقبل العامة غير الضرورية لحياة البلاد. واعتبارًا من 17 مارس الساعة 12 ظهرًا، من أجل تقليل الاتصال والحركة إلى الحد الأدنى، يلتزم السكان منازلهم، باستثناء الأسباب المصرح بها، وذلك من أجل وقف الانتشار الأسي للفيروس، وبالتالي التقليل قدر المستطاع عدد الأشخاص المصابين وبالتالي تقليص الوفيات.[1][2]
واعتبارًا من 12 أبريل، تنشر يوميًا الوكالة الوطنية للصحة العامة الحوصلة التراكمية المستشفيات المشاركة في نظام المعلومات لرصد الضحايا (Si-vic) والتقارير المتعلقة بـكوفيد-19 في المؤسسات الطبية والاجتماعية منذ بداية الجائحة، والتي تفيد ب 95 403 حالة مؤكدة و 14 393 حالة وفاة في فرنسا.
في 22 أبريل، نشرت الوكالة الوطنية للصحة العامة (التقييم ينشر يوميًا) حصيلة 119 151 حالة إيجابية أكدها تفاعل البوليميراز المتسلسل (PCR) منذ بداية الوباء ومجموع 21 340 حالة وفاة في فرنسا. في نفس التاريخ، سجلت فرنسا أعلى معدل للوفيات (عدد الوفيات / الحالات الإيجابية المؤكدة) : حوالي 18٪ (قبل بلجيكا : حوالي 15٪) . من بين البلدان التي لديها أكثر من عشر حالات إيجابية،
الخط الزمني
يناير 2020
- في 24 يناير،
- تأكد انتشار جائحة فيروس كورونا 2019–20 إلى فرنسا، عندما أكدت أول حالة إصابة بفيروس كورونا في أوروبا وفرنسا في بوردو. وقد شمل ذلك فرنسي صيني يبلغ من العمر 48 عاما الذي وصل إلى فرنسا قادما من الصين.[4]
- تأكدت حالتان أخريان في باريس بحلول نهاية اليوم - زوجان عادا من الصين في 18 يناير. كان اختبار الرجل البالغ من العمر 31 عامًا وشريكه البالغ من العمر 30 عامًا، من ووهان، إيجابيًا لمرض السارس- CoV-2 وتم نقلهم إلى مستشفى بيشات كلود برنارد في باريس.[4][5][6]
- صرحت أنيي بوزين بعد ذلك أن «مخاطر انتشار الفيروس في فرنسا منخفضة للغاية».[7]
- في 26 يناير
- في 28 يناير، أُدخل سائح صيني يبلغ من العمر 80 عامًا من هوبي كان إيجابيًا وتم نقله إلى مستشفى بيشات كلود برنارد، في باريس.[10] وتوفي في 14 فبراير 2020، مما يمثل أول حالة وفاة من كوفيد-19 في أوروبا وفرنسا.[11]
- في 29 يناير كانت نتيجة اختبار بنت السائح الصيني الذي نُقل إلى المستشفى بالأمس والبالغة من العمر 50 عامًا إيجابية ونُقلت إلى نفس المستشفى.[12]
- في 30 يناير، سجلت إصابة طبيب في باريس اتصل بسائح صيني الذي تأكدت إصابته بفيروس كوفيد-19 عند عودته إلى الصين.[13]
- في 31 يناير، تركت ماري فونتانيل، مستشارة الرئيس للتضامن والصحة، عملها لمساعدة زوجها في الانتخابات البلدية المقبلة. استبدلت بعد شهر واحد فقط.[14] في نفس اليوم، قامت جميع دول منطقة شنغن باستثناء فرنسا بتعليق تأشيرات مع الصين.[15]
فبراير 2020
كان أحد أبرز الأحداث المؤدية لانتشار المرض عبر متروبوليتان فرنسا وكذلك أقاليمها فيما وراء البحار هو التجمع السنوي لـ الكنيسة المسيحية المفتوحة بين 17 و24 فبراير في ميلوز والذي حضره حوالي 2 500 شخص. يعتقد أن نصفهم على الأقل أصيبوا بالفيروس.[16][17] انتقل الفيروس إلى شرق فرنسا وما تلاه. تطورت الحالات المرتبطة منذ أوائل مارس في أورليان وبيزانسون وسان لو وبلفور وديجون وماكون وأجين وبريانسوني وباريس وكورسيكا وجويانا الفرنسية.[17][18]
- في 8 فبراير، أكدت وزيرة الصحة آنذاك أنيي بوزين خمس حالات جديدة عُثر عليها في مجموعة من الأشخاص الذين كانوا في عطلة في لي كونتامين مونجوا، سافوا العليا.[19] أصيبوا بالعدوى من مواطن بريطاني حضر مؤتمرًا في سنغافورة قبل بضعة أيام.[20] كان بريطاني آخر إيجابيًا لكوفيد-19 مقيمًا في نفس شاليه الأفراد الخمسة الآخرين في كونتامين مونجوا.[21]
- في 16 فبراير، استقالت أنيي بوزين من منصبها كوزيرة للتضامن والصحة لقيادة الحملة البلدية الفرنسية لعام 2020 من أجل الجمهورية إلى الأمام! بعد استقالة بنيامين جريفو من قيادة الحملة. استبدلت بأوليفييه فيران. وقالت فيما بعد لصحيفة لوموند يوم 17 مارس «أصبحت مرشحة ماكرون لمنصب عمدة باريس "مع العلم أن الانتخابات لن تتم"».[22][23]
- في 18 فبراير، أعلن وزير الصحة أوليفيه فيران - الذي حل محل أنيي بيزين بعد أن تنحت لخوض انتخابات بلدية باريس عن حزب الجمهورية إلى الأمام! - أنه تبقى أربعة اشخاص فقط مصابين في فرنسا. هؤلاء الأربعة، جميعهم بريطانيين، وثلاثة من المجموعة الأولى من كونتامين مونجوا وحالة رابعة اكتشفت لاحقًا، وقد خضعوا للحجر الصحي في المستشفى. سُرح آخر مواطن بريطاني بعد ستة أيام.[24] وقد أعلن أوليفييه فيران أن «فرنسا مستعدة لأن لدينا نظام صحي متين للغاية».[25]
- في أواخر فبراير، ظهرت حالات متعددة في فرنسا، لا سيما في ثلاث مجموعات جديدة، في واز،[26] سافوا العليا،[27] وموربيهان.[28]
- في 25 فبراير، توفي مدرس فرنسي من كريبي أون فالوا،[29] في نفس اليوم، سُجل رجل صيني عاد من الصين حاملًا لفيروس كولاونا، لكنه يظهر علامات التعافي مؤخرًا. كان الرجل البالغ من العمر 64 عامًا من لا بلم دي سيلينتي، الذي عاد من رحلة إلى لومبارديا في 15 فبراير، إيجابيًا لمرض كورونا وعولج في مستشفى آنسي جينيفوا، إيبانيي- ميتز-تيسي.[30][31][32] كما كانت زوجته إيجابية أيضًا، ودخلت إلى نفس المستشفى الذي يعالج فيه زوجها.[33][34]
مارس 2020
- في 12 مارس، أُعلن رئيس فرنسا إيمانويل ماكرون على التلفزيون العام أن جميع المدارس والجامعات ستغلق أبوابها اعتبارا من يوم الاثنين 16 مارس حتى إشعار آخر.[35]
- في 13 مارس،
- كان هناك 3 661 حالة مؤكدة، 79 حالة وفاة و48 حالة تعافي في فرنسا.[36]
- حظر رئيس الوزراء إدوار فيليب تجمعات لأكثر من 100 شخص، دون أن تشمل وسائل النقل العام.[37]
- في 14 مارس، أمر رئيس الوزراء بإغلاق جميع الأماكن العامة غير الضرورية، بما في ذلك المطاعم والمقاهي ودور السينما والنوادي الليلية، ابتدءًا من منتصف الليل.[37]
- في 16 مارس، أعلن الرئيس ماكرون عن الحجر الإلزامي في المنزل لمدة 15 يومًا بدءًا من ظهر يوم 17 مارس.[38]
- في 24 مارس،
- في 27 مارس، مدد رئيس الوزراء إدوارد فيليب الإغلاق حتى 15 أبريل.[38]
- في 28 مارس 2020 وصل عدد حالات الوفاة إلى 1 955
حالة منهم 300 حالة جديدة خلال ال24 ساعة الماضية.[41]
- كما تقرر تمديد مدة الحجر المنزلي 15 يومًا إضافيا أي إلى مُنتصف شهر إبريل (نيسان) المقبل.[42]
أبريل 2020
- في 2 أبريل، بلغ عدد الوفيات4 503 في موضع استشفائي. لأول مرة، هذا الرقم لا يزال جزئيًا لأنه يحتوي على 7 400 مؤسسة من 10 600 والإبلاغ عن 884 من كبار السن الذين ماتوا في دور رعاية.[43]
- في 7 أبريل،
- اتخذت المحافظة وبلدية مدينة باريس، من أجل تعزيز التدابير الصحية وقواعد الحجر، قرارًا بحظر الأنشطة الرياضية الفردية التي تمارس في العاصمة بين الساعة 10 صباحًا و 7 مساءً.[44]
- يطبق هذا الإجراء، الذي نُفذ بمرسوم سابق من 8 أبريل، في نفس اليوم في خمس إدارات أخرى في إيل دو فرانس: سيين إت مارن، إيفلين، أوت دو سين، فال دو مارن وفال دواز.[45]
- في 8 أبريل،
- واعتبارًا من 12 أبريل، تنشر يوميًا الوكالة الوطنية للصحة العامة الحوصلة التراكمية المستشفيات المشاركة في نظام المعلومات لرصد الضحايا (Si-vic) والتقارير المتعلقة بـكوفيد-19 في المؤسسات الطبية والاجتماعية منذ بداية الجائحة، والتي تفيد ب 95 403 حالة مؤكدة و 14 393 حالة وفاة في فرنسا.
- في 13 أبريل،
- في 14 أبريل، كان التقييم الرسمي الذي أعده المدير العام للصحة جيروم سالومون هو 103 573 حالة مؤكدة و 15 529 حالة وفاة في فرنسا. توفى 541 شخصا في المستشفى في ال 24 ساعة الماضية.
- في 19 أبريل، عقد رئيس الوزراء إدوار فيليب مؤتمراً صحفياً في قصر ماتينيون برفقة وزير التضامن والصحة أوليفييه فيران والمدير العام للصحة جيروم سالومون. يشرح هذا المؤتمر نتائج الحجر في فرنسا بالإضافة إلى المبادئ الأساسية للتطهير، دون الخوض في التفاصيل.[52]
- في 21 أبريل، قام معهد باستور بتقدير أن حوالي 5.7 ٪ من الفرنسيين (3.7 مليون شخص) سيكونون مصابين بحلول 11 مايو (بداية مجدولة للتخلص من العزلة)، مع تحديد بأنه لكي تكون المناعة الجماعية كافية ل تجنب الموجة الثانية، فإنه يجب أن يكون 70٪ من الناس محصنين. نحن من ذلك أقل بكثير.[53] أظهرت دراسة وبائية على مستوى مركز الوباء أن 26٪ فقط من الأشخاص طوروا أجسام مضادة بينما أصيب 41٪ من الأشخاص.[54]
- اعتبارًا من 21 أبريل 2020 ، توفي سبعة عشر طبيبًا من المرض،[55] معظمهم من أطباء المدينة الذين عملوا بدون حماية في بداية الوباء 273.274.[56][57]
تجربة عقار الملاريا
حيث تم تجربة علاج الملاريا (هيدروكسي كلوروكوين) والمضاد الحيوي (أزيثروميسين) معًا. على بعض المصابين لمدة 6 أيام تحت اشراف البروفيسور الفرنسي (ديدييه راوول) الذي اكتشف ذلك الخليط وجربه على أولئك المصابون.[58][59]
وكانت النتيجة انه تماثل للشفاء مايقرب ثلاث أرباع المصابون، كما أعلنت المتحدثة الرسمية بإسم الحكومة أن الدراسات والأبحاث مرحبٌ بها ولكن يجب التحفظ حتى تُدقق أكثر، وإثبات المعلومة العلمية لاعتماد التجربة.[58]
وفي يوم 23 مارس، أعلن المجلس الأعلى للصحة في فرنسا بالسماح بإستخدام عقار الملاريا كعلاج للفيروس المستجد ولكن للحالات الحرجة فقط داخل المستشفيات وتحت اشراف طبي.[60]
إجلاء المواطنين
في 31 يناير، هبط حوالي 220 عائدًا فرنسيًا من الصين في قاعدة استر لو توبيه الجوية، على متن طائرة إيرباص إيه 340 من سرب النقل Esterel 3/60 المتمركز في قاعدة كروي الجوية.[61] تم عزل هؤلاء الذين تم إجلاؤهم في الحجر الصحي في مخيم عطلة في كاري لو رووي.[62][63][64]
في 2 فبراير، حدثت موجة ثانية من الإعادة إلى الوطن، عندما نزل 65 مواطنًا فرنسيًا من على متن طائرة مستأجرة إيرباص إيه 380-800 التابعة لشركة هاي فلاي في قاعدة استر الجوية.[65]
في 8 فبراير، حدثت إعادة ثالثة لـ 38 فرنسيًا تحت رعاية الحكومة البريطانية.[66]
في 21 فبراير، أعيد ثلاثون شخصًا فرنسيًا كانوا يقيمون في ووهان إلى فرنسا ووضعوا في الحجر الصحي في برانفيل بإقليم كالفادوس.[67][68]
في 10 مارس، حُجز مائة وعشرون طالبًا من الدرك من تول عاصمة إقليم كوريز، في منطقة نوفيل آكيتين. والذين يتدربون في إسبانيا حاليًا، بالإضافة إلى عشرين مشرفًا بعد نتائج الاختبار الإيجابية لاثنين من مجموعتهم.[69]
الإنتخابات البلدية
جرت الجولة الأولى من الانتخابات البلدية في فرنسا في 15 مارس 2020 على خلفية قرار الحكومة الانتقال إلى المرحلة الثالثة من التدابير لمنع انتشار الفيروس التاجي. وضعت قيود صارمة على الحياة العامة تشمل إغلاق الحانات والمطاعم والشركات الأخرى التي تعتبر غير ضرورية في اليوم التالي.[70] استقالت وزيرة الصحة آنذاك، أنيي بوزين، في 16 فبراير 2020 للترشح لمنصب عمدة باريس عن حزب الجمهورية إلى الأمام!.[71] وقد خلفها أوليفييه فيران، طبيب أعصاب. بُرر قرار المضي قدماً في الانتخابات على أنه حاسم في الحياة الديمقراطية في البلاد، وعلى الرغم من المخاوف بشأن كيفية عقد جولة ثانية مع استمرار ارتفاع عدد الإصابات والوفيات.[70] في النهاية، كان إقبال الناخبين المسجلين 40 ٪، وهو أقل مما حقق في عام 1971 وهو أقل رقم قياسي سابق للإقبال.[70]
أصغر ضحية
في 26 مارس، أصبحت فتاة تبلغ من العمر 16 عامًا مقيمة في منطقة باريس ولم يكن لديها مرض مصاحب معروفًا أصغر ضحية فرنسية للمرض.[72] وقد أصيبت بسعال خفيف ولكنها نُقلت بعد ذلك إلى المستشفى عند شعورها بضيق في التنفس. تدهورت حالتها وتوفيت بعد ذلك بأسبوع.[72]
ظل مسؤولو الصحة مصرين على أن الحالات الخطيرة لدى الشباب نادرة للغاية. صرح مدير الصحة جيروم سالومون في بيان أسبوعي بأن الفئة العمرية من 15 إلى 44 عامًا تمثل فقط 8 ٪ من حالات فيروسات التاجية الخطيرة التي نقلت إلى المستشفى، ونصف الحالات لديها مشاكل صحية سابقة.[73] حتى 24 مارس، كانت هناك 5 حالات فقط من أصل 507 حالة وفاة مصدق عليها في الفئة العمرية 15-44 ، وجميعها لديها مشاكل صحية موجودة مسبقًا.[73]
منشورات
- Sansonetti, Philippe (2020-03-19). "Covid-19, chronique d'une émergence annoncée". La Vie des idées (باللغة الفرنسية). مؤرشف من الأصل في 17 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 21 مارس 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Marichalar, Pascal (2020-03-25). "Savoir et prévoir". La Vie des idées (باللغة الفرنسية). مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 25 مارس 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة)
انظر أيضًا
روابط خارجية
المراجع
- "Impact of non-pharmaceutical interventions (NPIs) to reduce COVID-19 mortality and healthcare demand" (PDF). imperial.ac.uk. كلية لندن الإمبراطورية. 16 مارس 2020. مؤرشف من الأصل (PDF) في 13 أبريل 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Coronavirus measures may have already averted up to 120,000 deaths across Europe | Imperial News | Imperial College London". Imperial News (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 12 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 12 أبريل 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Agence nationale de santé publique". www.santepubliquefrance.fr. اطلع عليه بتاريخ 17 مارس 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Jacob, Etienne (24 January 2020). "Coronavirus: trois premiers cas confirmés en France". Le Figaro.fr (باللغة الفرنسية). مؤرشف من الأصل في 16 مارس 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Coronavirus outbreak: First confirmed cases in Europe as France declares two infections". Sky News. مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 24 يناير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Coronavirus : deux premières contaminations confirmées en France". Le Monde (باللغة الفرنسية). 24 January 2020. مؤرشف من الأصل في 8 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 24 يناير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Coronavirus : en France, "les risques de propagation du virus dans la population sont très faibles" selon Agnès Buzyn". قناة بي أف أم. 2020-01-24. مؤرشف من الأصل في 10 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 11 أبريل 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Covid-19 : y a-t-il une pénurie de masques de protection pour les professionnels de santé?". ليبراسيون. 2020-01-27. مؤرشف من الأصل في 8 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 11 أبريل 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Coronavirus: Agnès Buzyn estime "totalement inutile" le port de masque pour les non-contaminés". قناة بي أف أم. 2020-01-26. مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 11 أبريل 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Wuhan virus: France confirms fourth case of coronavirus in elderly Chinese tourist". The Straits Times. 29 January 2020. مؤرشف من الأصل في 20 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 26 فبراير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "First coronavirus death confirmed in Europe". BBC News. 15 February 2020. مؤرشف من الأصل في 19 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 27 فبراير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Cinquième case averé". L'Express (باللغة الفرنسية). 29 January 2020. مؤرشف من الأصل في 29 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 29 يناير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Coronavirus: un sixième cas confirmé". الباريسية [الإنجليزية] (باللغة الفرنسية). 30 January 2020. مؤرشف من الأصل في 31 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 30 يناير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "L'étonnant départ de la conseillère santé d'Emmanuel Macron". ميديا بارت (باللغة الفرنسية). 2020-03-17. مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 13 أبريل 2020.
"غادرت ماري فونتانيل، المستشارة الصحية لرئيس الجمهورية منذ بداية فترة الخمس سنوات، قصر الإليزيه في 31 يناير، عندما أعلنت منظمة الصحة العالمية للتو" حالة طوارئ صحية عمومية ذات بعد دولي". لم تستبدل إلا بعد شهر. هذا الشغور يشكك مرة أخرى في كيفية إدارة السلطات للأزمة الصحية، في وقت كان التهديد بالوباء يلوح بالفعل.
الوسيط|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Confirmed: All Schengen Countries, but France, Have Suspended Visa Issuance in China". ميديا بارت. 2020-02-01. مؤرشف من الأصل في 10 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 13 أبريل 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Coronavirus : la " bombe atomique " du rassemblement évangélique de Mulhouse". Le Point. 28 March 2020. مؤرشف من الأصل في 30 مارس 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "ENQUETE FRANCEINFO. "La majorité des personnes étaient contaminées" : de la Corse à l'outre-mer, comment le rassemblement évangélique de Mulhouse a diffusé le coronavirus dans toute la France". Franceinfo. 28 March 2020. مؤرشف من الأصل في 07 أبريل 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Raphaëlle Bacqué; Ariane Chemin (27 March 2020). "Deux mille pèlerins, cinq jours de prière et un virus : à Mulhouse, le scénario d'une contagion". Le Monde (باللغة الفرنسية). مؤرشف من الأصل في 08 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 31 مارس 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Coronavirus : 5 nouveaux cas confirmés en France". Le Figaro (باللغة الفرنسية). 8 February 2020. مؤرشف من الأصل في 08 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 فبراير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - AFP, avec (8 February 2020). "Coronavirus. La ministre de la Santé Agnès Buzyn annonce cinq nouveaux cas en France". Ouest-France (باللغة الفرنسية). مؤرشف من الأصل في 09 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 فبراير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - BFMTV. "Coronavirus: le ministère de la Santé annonce un 12e cas d'infection confirmé en France" (باللغة الفرنسية). BFMTV. مؤرشف من الأصل في 15 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 15 فبراير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Les regrets d'Agnès Buzyn : " On aurait dû tout arrêter, c'était une mascarade "". لو موند (باللغة الفرنسية). 2020-03-17. مؤرشف من الأصل في 08 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 13 أبريل 2020.
قالت: "عندما غادرت الوزارة، كنت أبكي لأنني كنت أعرف أن موجة تسونامي كانت تنتظرنا. غادرت وأنا أعلم أن الانتخابات لن تجرى.
الوسيط|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - ""On aurait dû tout arrêter" : les confidences lunaires d'Agnès Buzyn". Marianne (باللغة الفرنسية). 2020-03-17. مؤرشف من الأصل في 18 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 13 أبريل 2020.
وردا على سؤال من لوموند، قالت وزيرة الصحة السابقة إنها أصبحت مرشحة ماكرون لمنصب عمدة باريس "مع العلم أن الانتخابات لن تتم"
الوسيط|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - AFP, avec (24 February 2020). "Coronavirus. Une 11e guérison en France, " plus aucun malade hospitalisé "". Ouest-France (باللغة الفرنسية). مؤرشف من الأصل في 24 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 24 فبراير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Olivier Véran sur le coronavirus : "La France est prête car nous avons un système de santé extrêmement solide"". فرانس انتر (باللغة الفرنسية). 2020-02-16. مؤرشف من الأصل في 07 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 18 فبراير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Santé. Coronavirus : qui sont les 38 cas de contamination en France ?". www.dna.fr (باللغة الفرنسية). مؤرشف من الأصل في 31 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 14 أبريل 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Coronavirus : un médecin hospitalier de Moselle est décédé". LCI (باللغة الفرنسية). مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 14 أبريل 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Le Morbihan « attend de savoir » qui est à l'origine des cas de coronavirus". www.20minutes.fr (باللغة الفرنسية). مؤرشف من الأصل في 3 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 14 أبريل 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Confinement en France : Crépy-en-Valois, cette petite ville de l'Oise où tout a commencé". SudOuest.fr (باللغة الفرنسية). مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 14 أبريل 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Coronavirus, dall'Italia si spande in Europa. Conte: "Inaccettabili limitazioni agli italiani". Ma molti Paesi prendono misure". la Repubblica (باللغة الإيطالية). 25 February 2020. مؤرشف من الأصل في 23 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 25 فبراير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "France reports two new coronavirus infections, one returning from Italy". Reuters. 25 February 2020. مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 26 فبراير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "DIRECT. Coronavirus : deux nouveaux cas identifiés en France". la Depeche (باللغة الفرنسية). مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 27 فبراير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Haute-Savoie. Coronavirus : l'épouse du patient hospitalisé à Annecy également infectée". le Dauphine (باللغة الفرنسية). مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 27 فبراير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "DIRECT. Covid-19 : le service de réanimation de l'hôpital de Creil, où a été hospitalisé le patient décédé, ferme pendant 14 jours". Franceinfo (باللغة الفرنسية). 26 February 2020. مؤرشف من الأصل في 28 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 27 فبراير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "فرنسا: الرئيس ماكرون يعلن إغلاق المدارس لاحتواء انتشار فيروس كورونا". فرانس 24 / France 24. 12 مارس 2020. مؤرشف من الأصل في 21 مارس 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "France says it now has 613 confirmed cases of coronavirus". Reuters (باللغة الإنجليزية). 2020-03-06. مؤرشف من الأصل في 06 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 06 مارس 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Coronavirus: Spain and France announce sweeping restrictions". BBC News. 15 March 2020. مؤرشف من الأصل في 08 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 15 مارس 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "France imposes 15-day lockdown as part of emergency coronavirus response". The Independent. 16 March 2020. مؤرشف من الأصل في 29 مارس 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - ""إغلاق" في فرنسا للحد من انتشار وباء كورونا". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 24 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 24 مارس 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "فيروس كورونا: حالة الطوارئ الصحية تدخل حيز التنفيذ في فرنسا وسط تشديد إجراءات الحجر المنزلي". فرانس 24 / France 24. 2020-03-24. مؤرشف من الأصل في 24 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 24 مارس 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "فرنسا تواصل إجلاء عشرات المرضى بالقطارات والطائرات العسكرية من الشمال إلى المناطق الأقل تفشيا لوباء كورونا". فرانس 24 / France 24. 2020-03-28. مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 28 مارس 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "من البر إلى البحر.. آخر تطورات كورونا في يوم "الأرقام الصادمة"". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 28 مارس 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - à 20h11, Par Le ParisienLe 2 avril 2020; À 21h34, Modifié Le 2 Avril 2020 (2020-04-02). "Coronavirus en France : au moins 884 morts dans les Ehpad, 4503 dans les hôpitaux". leparisien.fr (باللغة الفرنسية). مؤرشف من الأصل في 12 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 12 أبريل 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Le jogging interdit à Paris entre 10 heures et 19 heures, des masques en tissu offerts… Les annonces d'Hidalgo". L'Obs (باللغة الفرنسية). مؤرشف من الأصل في 10 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 12 أبريل 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Confinement : le sport en plein air désormais interdit dans 6 départements sur 8 en Ile-de-France". France Bleu (باللغة الفرنسية). 2020-04-07. مؤرشف من الأصل في 13 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 12 أبريل 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Coronavirus : prolongation du confinement jusqu'au 11 mai". France Info. 2020-04-13. مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 13 أبريل 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Infection au nouveau Coronavirus (SARS-CoV-2), COVID-19, France et Monde". Santé publique France (باللغة الفرنسية). مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 09 أبريل 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Covid-19: au moins 884 morts dans les maisons de retraite et Ehpad". ليبراسيون (باللغة الفرنسية). 2020-04-02. مؤرشف من الأصل في 10 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 11 أبريل 2020.
L’opacité se lève. Alors que de plus en plus de voix s’élevaient depuis une dizaine de jours pour que la lumière soit faite sur les méfaits du Covid-19 sur les personnes âgées placées dans des établissements ad hoc (plus de 7 500 sur tout le territoire), les premiers chiffres ont été révélés ce jeudi soir par le directeur général de la Santé, Jérôme Salomon
الوسيط|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Tableau de bord COVID-19". Tableau de bord COVID-19. مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 13 أبريل 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Times, The New York. "Coronavirus Map: Tracking the Global Outbreak". The New York Times (باللغة الإنجليزية). ISSN 0362-4331. مؤرشف من الأصل في 13 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 13 أبريل 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "French hospitals record deadliest day with 588 coronavirus deaths". France 24 (باللغة الإنجليزية). 2020-04-03. مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 13 أبريل 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Coronavirus : ce qu'il faut retenir de la conférence de presse d'Édouard Philippe". Europe 1 (باللغة الفرنسية). مؤرشف من الأصل في 23 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 22 أبريل 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Coronavirus : 5,7% des Français auront été infectés d'ici au 11 mai, selon une estimation de l'Institut Pasteur". Franceinfo (باللغة الفرنسية). 2020-04-21. مؤرشف من الأصل في 22 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 22 أبريل 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - AFP, Le Figaro avec (2020-04-23). "Coronavirus: des anticorps chez 26% des individus, dans un foyer de l'épidémie en France". Le Figaro.fr (باللغة الفرنسية). مؤرشف من الأصل في 23 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Ils sont morts pour les autres …". Fédération des Médecins de France (باللغة الفرنسية). مؤرشف من الأصل في 23 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Coronavirus : les généralistes, première ligne invisible face au Covid-19" [فيروس كورونا: الاطباء العامون، الخط الأول غير المرئي الذي يواجه كوفيد-19]. Le Monde.fr (باللغة الفرنسية). 2020-04-02. مؤرشف من الأصل في 16 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Mal protégés, mal informés... les médecins de ville amers de la gestion de la crise" [حمايتهم سيئة، تبليغهم سيئ... أطباء المدينة يعانون من تسيير الأزمة] (باللغة الفرنسية). 14-04-2020. مؤرشف من الأصل في 23 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=, |تاريخ=
(مساعدة) - "لقاح كورونا.. أنباء سارة من ألمانيا وفرنسا وترامب يتحدث عن عقارين يمكن أن يُحدثا تحولا بتاريخ الطب". www.aljazeera.net. مؤرشف من الأصل في 22 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 24 مارس 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "فرنسا تبشر العالم بانتهاء كابوس كورونا .. تعرف على التفاصيل". البوابة نيوز. مؤرشف من الأصل في 22 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 24 مارس 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - ""للحالات الحرجة فقط".. فرنسا الأولى في علاج مرضى كورونا بكلوروكوين". قناة الحرة. مؤرشف من الأصل في 24 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 24 مارس 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "L'Armée de l'air au service des Français" [Air Force at the service of French]. defense.gouv.fr (باللغة الفرنسية). مؤرشف من الأصل في 3 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 16 مارس 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Coronavirus : "Une cinquantaine de personnels mobilisés" pour accueillir des Français rapatriés à Carry-le-Rouet, selon le préfet de la région PACA" [Coronavirus: "About fifty staff mobilised" to accommodate French repatriated to Carry-le-Rouet, according to the prefect of the PACA region]. Franceinfo (باللغة الفرنسية). 30 January 2020. مؤرشف من الأصل في 6 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 31 يناير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Coronavirus : les premiers Français rapatriés de Chine ont atterri près de Marseille" [Coronavirus: the first French returnees from China landed near Marseille]. Le Monde (باللغة الفرنسية). 31 January 2020. مؤرشف من الأصل في 9 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 31 يناير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Coronavirus : ce que l'on sait sur la traque du "patient zéro" dans l'Oise" [Coronavirus: what we know about tracking e of "patient zero" in the Oise]. L'Express (باللغة الفرنسية). 2 March 2020. مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 09 مارس 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Coronavirus : un 2e avion a décollé pour rapatrier d'autres Français de Wuhan" [Coronavirus: a 2nd plane took off to repatriate other French people from Wuhan]. RTL.fr (باللغة الفرنسية). مؤرشف من الأصل في 29 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 29 فبراير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Coronavirus : 3e vague de rapatriement de Wuhan, 38 Français attendus dimanche" [Coronavirus: 3rd wave of repatriation from Wuhan, 38 French expected on Sunday]. Le Parisien (باللغة الفرنسية). 7 February 2020. مؤرشف من الأصل في 4 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 29 فبراير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Les Français rapatriés de Chine seront accueillis dans le Calvados" [French returnees from China will be welcomed in Calvados]. France Bleu (باللغة الفرنسية). 20 February 2020. مؤرشف من الأصل في 21 فبراير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Coronavirus : ce que l'on sait du 4e vol de Français rapatriés de Wuhan" [Coronavirus: what we know about 4th flight of French returnees from Wuhan]. LCI (باللغة الفرنسية). مؤرشف من الأصل في 18 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 29 فبراير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Coronavirus: 120 gendarmes and 20 Tulle supervisors confined to Spain" [الفيروس التاجي: 120 طالبا من الدرك و 20 مشرفًا تول محصورين في إسبانيا]. lepopulaire.fr (باللغة الفرنسية). Groupe Center-France. 12 March 2020. مؤرشف من الأصل في 22 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 22 مارس 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "French voters shun elections, enjoy sunshine despite coronavirus restrictions". Reuters. 16 March 2020. مؤرشف من الأصل في 12 أبريل 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "French health minister to run for Paris mayor after sex scandal sinks previous candidate". France 24. 16 February 2020. مؤرشف من الأصل في 13 أبريل 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "16-year-old girl becomes France's youngest coronavirus victim". France 24. 27 March 2020. مؤرشف من الأصل في 13 أبريل 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Mort d'une adolescente de 16 ans du coronavirus: les experts évoquent un cas " exceptionnel "". BFMTV. مؤرشف من الأصل في 29 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة)
- بوابة عقد 2020
- بوابة فرنسا
- بوابة علم الفيروسات
- بوابة طب
- صور وملفات صوتية من كومنز