التهاب الجلد الضوئي النباتي

التهاب الجلد الضوئي النباتي (بالإنجليزية: Phytophotodermatitis)‏[1][2][3][4][5] هو التهاب جلدي ضَوئي سُّمي، يحدث بسبب التماس مع عامل نباتي ذي سميًّة ضوئيَّة، المترافق مع التعرض للأشعة فوق البنفسجية مثل الشمس، تشمل الأعراض: حمامى، ووذمة، وبثور (حويصلات أوفقاعات)، وفرط التصبغ المتأخر. تُفاقم الحرارة والرطوبة من شدة الأعراض. يُعرف أيضًا باسم التهاب الجلد التّعطُّري أوالتهاب الجلد الضوئي المارغريتي.

التهاب الجلد الضوئي النباتي
حالة من التهاب الجلد الضوئي النباتي جراء نبات الليم
حالة من التهاب الجلد الضوئي النباتي جراء نبات الليم

معلومات عامة
الاختصاص طب الجلد  

يحدث الالتهاب عند التعرض لكمية كافية من عامل التحسس الضوئي والأشعة فوق البنفسجية. لا يتطلب التعرض المسبق لعامل التحسس الضوئي لحدوث الالتهاب، كما أنَّه ليس استجابة مناعية.

تنتمي المواد المسببة للحساسية الموجودة في النباتات ذات السمِّية الضوئية إلى فئة من المركبات الكيميائية تسمى الفورانوكومارين، والتي تُنشَّط بواسطة الأشعة فوق البنفسجية طويلة الموجة (يو في أيه). أكثر هذه المركبات العضوية سمية هي: الفورانوكومارين الخطي (سُّمي خطي لأنه يَظهر بِبُنية كيميائية خطية) والبرغابتن والزانثوتوكسين (المعروف أيضًا باسم الميثوكزالين)، وهما فورانوكومارين خطيان مشتقان من السورالين، يوجدان دائمًا في النباتات المرتبطة بالتهاب الجلد الضوئي النباتي.[2]

الأعراض

يبدأ التفاعل عادة في غضون 24 ساعة من التعرض، ويبلغ ذروته بعد 48-72 ساعة.[6] يتحول الجلد إلى اللون الأحمر ويبدأ الشعور بالحكة والحرق، تتكون البثور الكبيرة أوالفقاعات في غضون 48 ساعة،[7] قد تترك البثور ندبات سوداء أوبنية أوأرجوانية يمكن أن تستمر لعدة سنوات. يحدث فرط تصبغ الجلد هذا بسبب إنتاج الميلانين الناتج عن الفورانوكومارين.

أشارت تقارير وسائل الإعلام بأنَّ تعرض العين لعامل التحسس يمكن أن يؤدي إلى عمى مؤقت أو دائم، إلا أنّ الأبحاث الحالية لم تدعم هذه التقارير.[8]

يمكن أن يصيب التهاب الجلد الضوئي النباتي الأشخاص في أي عمر، حدث عند الأطفال خلط بينه وبين إساءة معاملة الأطفال.[9]

الأنواع ذات السميَّة الضوئية

تنحدر النباتات المترافقة مع التهاب الجلد الضوئي النباتي بشكل رئيسي من أربع فصائل نباتية:[10][2]

عائلة الجزر (الخيمية)، وعائلة الحمضيات (السذابية)، وعائلة التوت (التينية)، وعائلة البقوليات (البقولية).

فصيلة الخيمية

عائلة الجزر الخيمية هي العائلة الرئيسية للنباتات المرتبطة بالتهاب الجلد الضوئي النباتي. إذ ينتمي نصف الأنواع النباتية المُبلغ عن تسببها بالتهاب الجلد الضوئي النباتي إلى هذه العائلة.[11]

استُخدم حشيش الأسقف الكاذب (الخلة الشيطانية)، منذ العصور القديمة لعلاج البهاق، ولكن الاستخدام العرضي أو الخاطئ لهذا النبات يمكن أن يؤدي إلى التهاب الجلد الضوئي النباتي.[12] يستمر زراعة نبات الخلة الشيطانية من أجل الفورانوكومارين؛[13] لأنه يستخدم لعلاج الأمراض الجلدية على الرغم من الخطر المُحدق به.

تُعد الخلة الشيطانية المصدر الرئيسي لسموم الزانثوتوكسين، وفيورانوكومارين الخطيان في العالم. تُزرع أنواع عديدة من عائلة الخيمية كمنتجات غذائية، يُظهِر بعضها تأثيرات سامة ضوئية. أُبلغَ عن الكرفس والجزر الأبيض والبقدونس بأنَّها تسبَّبت بالتهاب الجلد الضوئي النباتي بين العمال الزراعيين وعمال البقاليات وغيرهم من العاملين في مجال التعامل مع الأغذية.[14][15][16][17][18][19][2]

أصبح عدد من الأنواع النباتية ذات السمِّية الضوئية في عائلة الجزر أنواعًا غازيَّة، مثل:الجزر الأبيض البري (الغُريراء المزروع)،[20][21] والأعشاب الطويلة من جنس الهرقلية[22][23] مثل: الهرقلية الفارسية، والهرقلية السوسنوفسكي، والهرقلية المانتغازية. أكثر هذه الأنواع خطورة على الصحة العامة هي نبتة الهرقلية المانتغازية.[24]

تشمل الأنواع النباتية الأخرى في عائلة الخيمية المرتبطة بالتهاب الجلد الضوئي النباتي: الشجيرة النفطية (شمر البثور)، وبقدونس البقرة (السرفيل الأنطرسكي الحرجي)، والجزر البري (الجزر الشائع)، وأنواع مختلفة من جنس حشيشة الملاك (مثل: حشيشة الملاك أنجليكا تسمى أيضًا حشيشة الملاك الكورية)، ومعظم (إن لم يكن كل) أنواع جنس الهرقلية وخاصة الأعشاب الطويلة الغازية، والهرقلية السفندوليونية، والهرقلية الصوفية.

الوقاية

يعدّ تجنب ملامسة المواد ذات السمِّية الضوئيّة أول وأفضل خط دفاع ضد التهاب الجلد النباتي:

  • تجنب الإتصال مع العائلات النباتية: الخيمية والحمضيات، والعوامل البيولوجية الأخرى المعروفة بسمِّيتها الضوئية.
  • لا تحرِق النباتات والعوامل ذات السمِّية الضوئية؛ لأن هذا سيؤدي إلى تطاير المواد ذات السمِّية الضوئية على نطاق واسع.[25]
  • ارتدِ بنطالًا طويلًا وقميصًا طويل الأكمام والقفازات والنظارات الواقية، قبل التعامل مع مثل هذه النباتات، وذلك في الأماكن الخارجية المحتمل فيها الاتصال بالنباتات ذات السمِّية الضوئية.
  • ضع واقي شمسي على المناطق المكشوفة إذا كانت الملابس الواقية غير متوفرة، سيوفر هذا قدرًا من الحماية إذا حدث التماس.
  • استحم أو اغتسل بعد القيام بنشاط في الهواء الطلق بأسرع ما يمكن. اغسل ملابسك ثم اغسل يديك بعد التعامل مع الملابس المتسخة.

يعدّ تجنب أشعة الشمس خط الدفاع الثاني؛ كي لا تُنشط المادة ذات السمِّية الضوئية:

  • اغسل منطقة التماس مع المادة ذات السمِّية الضوئية بالماء البارد والصابون، وتجنب أي تعرض إضافي لأشعة الشمس لمدة 48 ساعة على الأقل. يمكن أن تفاقم الحرارة والرطوبة الالتهاب، لهذا السبب من المهم غسل المنطقة المصابة بالماء البارد والصابون.
  • ابق في الداخل قدرالإمكان، وتجنب الضوء الساطع من خلال النوافذ.
  • غطِّ المنطقة المصابة بملابس واقية من الشمس، إذا لم تستطع البقاء في المنزل.
  • ضع واقي شمسي على المناطق المصابة بعد الغسيل،[26] بدلًا من الملابس الواقية من الشمس.

يحدث التهاب الجلد الضوئي النباتي عن طريق الأشعة فوق البنفسجية ذات الطول الموجي الطويل (يو في إيه) في المجال 320-380 نانومتر؛[6] لذا ستحجب الملابس الواقية من الشمس ومنتجات الوقاية من أشعة الشمس، الأطوال الموجية من الأشعة فوق البنفسجية.

أنشأت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (إف دي إيه) اختبارًا واسع الطيف، لتحديد الحماية من أشعة يو في إيه لمنتج واقي من الشمس،[27] يُسمح للمنتجات الواقية من الشمس المجتازة للاختبار بوضع ملصقات عليها تشير إلى أنَّها واقيات من الشمس واسعة الطيف، والحامية من الأشعة فوق البنفسجية الطويلة والمتوسطة.

لا يوجد اختبار مكافئ أوملصق معتمد من إدارة الغذاء والدواء (إف دي إيه) للملابس الواقية من الشمس. صُّنفت بعض الملابس بعامل الحماية من الأشعة فوق البنفسجية (يو بّي إف)، ولكن أشارت نتائج الاختبار من تقارير المستهلكين[28] إلى أن يو بّي إف مؤشر غير موثوق به للحماية من الأشعة فوق البنفسجية.

العلاج

يمكن استخدام العديد من الأدوية الموضعية والفموية لعلاج التهاب الجلد النباتي. قد يصف طبيب الأمراض الجلدية كريم تبييض للمساعدة في علاج فرط التصبغ وإعادة تصبغ الجلد إلى طبيعته. إذا لم يتلق المريض العلاج، من الممكن أن تصاب المواقع المتأثرة بفرط تصبغ دائم أونقص تصبغ.[6]

التاريخ

عُرفت تأثيرات التحسس الضوئي للنباتات منذ العصور القديمة. وُضعت عصارة الخلة الشيطانية على بقع من البهاق وشُّجع المرضى على الاستلقاء في الشمس، في مصر حوالي عام 2000 قبل الميلاد.[2] لاحظ الطبيب اليوناني ديسقوريدوس عودة الصبغة إلى بقع البهاق عند وضع كِمَادَة من أوراق أوأغصان التين الشائع، في عام 50 ميلادي.[29] بيَّنت هذه الممارسات القديمة آثار فرط التصبغ المرافقة لالتهاب الجلد الضوئي النباتي.

قدمَّ شومتون في عام 1815 واحدًا من أقدم التقارير عن التهاب الجلد المتعلق بالنبات، إذ لاحظ احتواء القشرة الخارجية وجذر الهرقلية الصوفية (الاسم الشائع لأي نوع من نباتات الهرقلية) على عصارة قوية بما يكفي لإحداث التهاب وتقرح في الجلد.[30] ذكر سورنيفين في عام 1887 أن الهرقلية السفندوليونية تسبب التهاب الجلد. ومع ذلك لم يوثق أي من هذه التقارير الأولى الدور الحاسم للأشعة فوق البنفسجية.

انظر أيضًا

مراجع

  1. James, William Daniel; Berger, Timothy G.; Elston, Dirk M., المحررون (2006). Andrews' Diseases of the Skin: Clinical Dermatology. Saunders Elsevier. صفحة 32. ISBN 978-0-7216-2921-6. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  2. McGovern, Thomas W.; Barkley, Theodore M. (2000). "Botanical Dermatology". The Electronic Textbook of Dermatology. Internet Dermatology Society. 37 (5). Section Phytophotodermatitis. doi:10.1046/j.1365-4362.1998.00385.x. PMID 9620476. مؤرشف من الأصل في 1 يونيو 2017. اطلع عليه بتاريخ 29 نوفمبر 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  3. Alikhan, Ali (March 4, 2016). "Berloque Dermatitis". Medscape. مؤرشف من الأصل في 26 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ August 9, 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  4. Riahi, Ryan R.; Cohen, Philip R.; Robinson, Floyd W.; Gray, James M. (June 2009). "What Caused The Rash On This Man's Wrist And Hand?". The Dermatologist. 11 (6). مؤرشف من الأصل في 22 أكتوبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  5. Abramowitz, Alan I.; Resnik, Kenneth S.; Cohen, Kenneth R. (March 1993). "Margarita photodermatitis". The New England Journal of Medicine. 328 (12): 891. doi:10.1056/NEJM199303253281220. PMID 8441448. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  6. Baugh, William P (September 8, 2016). "Phytophotodermatitis". Medscape. مؤرشف من الأصل في 26 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ August 9, 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  7. Solis, R. R.; Dotson, D. A.; Trizna, Z. (2000). "Phytophotodermatitis: a sometimes difficult diagnosis". Archives of Family Medicine. 9 (10): 1195–6. doi:10.1001/archfami.9.10.1195. PMID 11115230. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  8. "Giant Hogweed" (PDF). Peterborough, Ont.: Ministry of Natural Resources and Forestry, Government of Ontario. صفحة 2. مؤرشف من الأصل (PDF) في 10 يونيو 2019. اطلع عليه بتاريخ 15 يوليو 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  9. Barradell, R.; Addo, A.; McDonagh, A. J. G.; Cork, M. J.; Wales, J. K. H. (April 1993). "Phytophotodermatitis mimicking child abuse". European Journal of Pediatrics. 152 (4): 291–2. doi:10.1007/BF01956735. PMID 8482273. S2CID 11778627. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  10. Kavli, G.; Volden, G. (April 1984). "Phytophotodermatitis". Photo-Dermatology. 1 (2): 65–75. PMID 6397734. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  11. Pathak, M. A.; Daniels Jr., Farrington; Fitzpatrick, T. B. (September 1962). "The Presently Known Distribution of Furocoumarins (Psoralens) in Plants". Journal of Investigative Dermatology. 39 (3): 225–239. doi:10.1038/jid.1962.106. PMID 13941836. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  12. Alouani, I.; Fihmi, N.; Zizi, N.; Dikhaye, S. (2018). "Phytophotodermatitis following the use of Ammi Majus Linn (Bishop's weed) for vitiligo". Our Dermatol. Online. 9 (1): 93–94. doi:10.7241/ourd.20181.29. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  13. "Plants For A Future: Ammi majus". مؤرشف من الأصل في 5 يونيو 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  14. Birmingham, D. J.; Key, M. M.; Tublich, G. E.; Perone, V. B. (1961). "Phototoxic bullae among celery harvesters". Arch Dermatol. 83 (1): 73–87. doi:10.1001/archderm.1961.01580070079008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) Cited in McGovern and Barkley 2000, section Phytophotodermatitis.
  15. Centers for Disease Control (CDC) (January 1985). "Phytophotodermatitis among grocery workers--Ohio". MMWR. Morbidity and Mortality Weekly Report. 34 (1): 11–3. PMID 3155560. مؤرشف من الأصل في 26 نوفمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  16. Berkley, S. F.; Hightower, A. W.; Beier, R. C.; Fleming, D. W.; Brokopp, C. D.; Ivie, G. W.; Broome, C. V. (September 1986). "Dermatitis in grocery workers associated with high natural concentrations of furanocoumarins in celery". Annals of Internal Medicine. 105 (3): 351–5. doi:10.7326/0003-4819-105-3-351. PMID 2943201. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  17. Aberer, W. (January 1992). "Occupational dermatitis from organically grown parsnip (Pastinaca sativa L.)". Contact Dermatitis. 26 (1): 62. doi:10.1111/j.1600-0536.1992.tb00880.x. PMID 1534739. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  18. Lovell, C. R. (1993). Plants and the skin (الطبعة 1st). Oxford: Blackwell Scientific Publications. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) Cited in McGovern and Barkley 2000, section Phytophotodermatitis.
  19. Lutchman, L.; Inyang, V.; Hodgkinson, D. (November 1999). "Phytophotodermatitis associated with parsnip picking". Journal of Accident & Emergency Medicine. 16 (6): 453–4. doi:10.1136/emj.16.6.453. PMC 1343418. PMID 10572825. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  20. Averill, Kristine M.; Di'Tommaso, Antonio (2007). "Wild parsnip (Pastinaca sativa): A troublesome species of increasing concern" (PDF). Weed Technology. 21: 279–287. doi:10.1614/WT-05-186.1. S2CID 86774319. مؤرشف من الأصل (PDF) في 26 نوفمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  21. Cain, N.; Darbyshire, S. J.; Francis, A.; Nurse, R. E.; Simard, M.-J. (2010). "The Biology of Canadian weeds. 144. Pastinaca sativa L.". Can. J. Plant Sci. 90 (2): 217–240. doi:10.4141/CJPS09110. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  22. Booy, O.; Cock, M.; Eckstein, L.; Hansen, S. O.; Hattendorf, J.; Hüls, J.; Jahodová, S.; Krinke, L.; Marovoková, L.; Müllerová, J.; Nentwig, W.; Nielsen, C.; Otte, A.; Pergl, J.; Perglová, I.; Priekule, I.; Pusek, P.; Ravn, H. P.; Thiele, J.; Trybush, S.; Wittenberg, R. (2005). The giant hogweed best practice manual: guidelines for the management and control of invasive weeds in Europe (PDF). Hørsholm: Center for Skov, Landskab og Planlægning/Københavns Universitet. ISBN 87-7903-209-5. مؤرشف من الأصل (PDF) في 26 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ September 1, 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  23. MacDonald, F.; Anderson, H. (May 2012). "Giant Hogweed (Heracleum mantegazzianum): Best Management Practices in Ontario" (PDF). Ontario Invasive Plant Council, Peterborough, ON. مؤرشف من الأصل (PDF) في 22 يونيو 2017. اطلع عليه بتاريخ September 1, 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  24. "Health Hazards & Safety Instructions for Giant Hogweed (with graphic photos)". New York State Department of Environmental Conservation. مؤرشف من الأصل في 12 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ September 3, 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  25. Davis, Dawn (August 12, 2011). "Sun-related Skin Condition Triggered by Chemicals in Certain Plants, Fruits". Dermatology, Mayo Clinic. مؤرشف من الأصل في 26 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ August 8, 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  26. Leonard, Jayne (August 19, 2017). "Phytophotodermatitis: When plants and light affect the skin". Medical News Today. مؤرشف من الأصل في 4 سبتمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ August 8, 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  27. "FDA announces new requirements for over-the-counter (OTC) sunscreen products marketed in the U.S." U.S. Food and Drug Administration. June 11, 2011. مؤرشف من الأصل في 23 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ August 9, 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  28. "Testing sun protective clothing". Consumer Reports. August 11, 2015. مؤرشف من الأصل في 26 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ August 9, 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  29. Mitchell, John; Rook, Arthur (1979). Botanical Dermatology: Plants and Plant Products Injurious to the Skin. Vancouver: Greengrass. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) Cited in McGovern and Barkley 2000, section Phytophotodermatitis.
  30. Chaumton, FP (1815). Flore Med Paris. 2: 32. Cited by Mitchell and Rook (1979), p. 692.
    • بوابة طب
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.