الاحتباس الحراري
الاحتباس الحراري (بالإنجليزية: Global warming) ازدياد درجة الحرارة السطحية المتوسطة في العالم مع زيادة كمية ثاني أكسيد الكربون،وغاز الميثان، وبعض الغازات الأخرى في الجو.
هذه الغازات تسمى بالغازات الدفيئة لأنها تساهم في تدفئة جو الأرض السطحي، وهي الظاهرة التي تعرف باسم الاحتباس الحراري.[1] ولوحظت الزيادة في متوسط درجة حرارة الهواء منذ منتصف القرن العشرين، مع استمرارها المتصاعد، حيث زادت درجة حرارة سطح الكرة الأرضية بمقدار 0.74 ± 0.18 °م (1.33 ± 0.32 فهرنهايت) خلال القرن الماضي.[2][A] وقد انتهت اللجنة الدولية للتغيرات المناخية إلى أن غازات الدفيئة الناتجة عن الممارسات البشرية هي المسؤولة عن معظم ارتفاع درجة الحرارة الملاحظة منذ منتصف القرن العشرين[2]، في حين أن الظواهر الطبيعية، مثل الضياء الشمسي والبراكين، لها تأثير احترار صغير منذ عصور قبل الصناعة حتى عام 1950 وتأثير تبريد صغير بعد ذلك.[3][4]
درجة الحرارة اليوم هي تقريباً ضعف الدرجة قبل 200 عاماً. أسباب حدوث الاحترار العالمي مختلفة، يقول بعض العلماء أن التلوث هو السبب الرئيسي، بينما يقول البعض الآخر أنه تغير في الطبيعة. وتوجد عدة نظريات تفسر هذه الزيادة. يتوقع بأن تزداد درجة حرارة سطح العالم بمقدار 1.4° إلى 5.8° سيليزية من عام 1990 حتى 2100[5]، ومعدل درجة سطح العالم الآن هو 0.6° سيليزية.[6]
أيدت هذه الاستنتاجات الأساسية أكثر من 40 في الجمعيات العلمية وأكاديميات العلوم، بما في ذلك جميع الأكاديميات الوطنية للعلوم في الدول الصناعية الكبرى.[7][8]
النموذج البيئي الملخص في تقرير اللجنة الدولية للتغيرات المناخية أشار إلى أن درجة حرارة السطح العالمية سترتفع على وجه محتمل بمقدار 1.1 إلى 6.4 °م (2.0 إلى 11.5 درجة فهرنهايت) خلال القرن الحادي والعشرين.[2] أتى عدم اليقين في هذا التقدير من استخدام نماذج ذات حساسية مناخية مختلفة، واستخدام تقديرات مختلفة للانبعاثات المستقبلية لغازات الدفيئة. وشملت بعض الشكوك كيف أن الاحترار والتغيرات المرتبطة به ستختلف من منطقة إلى أخرى في جميع أنحاء العالم. تركز معظم الدراسات على الفترة الممتدة حتى عام 2100. إلا أن المتوقع أن يستمر الاحترار إلى ما بعد عام 2100، حتى لو توقفت الانبعاثات، بسبب ضخامة السعة الحرارية للمحيطات والعمر الطويل للغاز ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي.[9][10]
إن زيادة درجات الحرارة العالمية سيؤدي إلى ارتفاع منسوب سطح البحر، وتغير كمية ونمط هطولات الأمطار، من المحتمل أيضا توسيع الصحاري المدارية.[11] من المتوقع استمرار انحسار الأنهار الجليدية، والأراضي دائمة التجلد، والبحر المتجمد، مع تأثر منطقة القطب الشمالي بصورة خاصة. والآثار المحتملة الأخرى تشمل انكماش غابات الأمازون المطيرة، والغابات الشمالية، وزيادة حدة الأحداث المناخية المتطرفة، وانقراض الأنواع، والتغييرات في المحاصيل الزراعية.
لايزال النقاش السياسي والشعبي يبحث عن الاستجابة الملائمة لظاهرة الاحترار العالمي. الخيارات المتاحة هي التخفيف من الانبعاثات؛ التأقلم للحد من الأضرار الناجمة عن الاحترار، واستخدام هندسة المناخ لإبطال الاحترار العالمي. وقعت معظم الحكومات الوطنية وصادقت على اتفاقية كيوتو الرامية إلى الحد من انبعاثات غازات الدفيئة. ومن الحلول المقترحة التقليل من استعمال. وسائل النقل وغيره من كل مايسبب انبعاث الغازات السامة.
تأثيرات إشعاعية قسرية
إن تغيرات مناخ الأرض كاستجابة للتأثيرات الخارجية، بما في ذلك التغيرات في تراكيز غازات الدفيئة، والتغيرات في مدار الأرض حول الشمس Orbital forcingا[13][14][15]، والتغيرات في اللمعان الشمسي، والانفجارات البركانية.[16] فالعطالة الحرارية للمحيطات وبطء ردود الفعل لتأثيرات غير مباشرة أخرى تعني أن المناخ قد يأخذ عدة قرون أو أكثر للتكيف مع التغيرات القسرية. وتشير الدراسات المناخية إلى أنه حتى لو ثبتت غازات الدفيئة عند مستويات 2000 فإن ارتفاع درجة حرارة بنحو 0.5 درجة مئوية ما زال قائما.[17]
الاحتباس الحراري
هنالك إجماع علمي [18][19] على أن الزيادة في نسبة غازات الدفيئة في الهواء الجوي يعود إلى النشاط البشري الذي يعد المسبب الأكبر للاحترار المقاس منذ بداية الثورة الصناعية، وعلى أن الاحترار الملاحظ لا يمكن عزوه بشكل مقنع وملائم إلى مجرد أسباب طبيعية.[20] تعد فترة الخمسين سنة الماضية هي الفترة التي تم فيها الانتباه والتركيز على هذه الظاهرة، حيث بدأت القياسات الفعلية والمتكاملة لتحديد الازدياد في درجة حرارة الأرض، وإن كان موضوع الاحترار العالمي قد بدأ الاهتمام فيه قبل ذلك.
اكتشف الاحتباس الحراري من قبل جون فورييه عام 1824، إلا أن سفانت أرينيوس هو أول من قام بتحديد هذه الظاهرة كمياً عام 1896.[21] يمكن تعريف الاحتباس الحراري باختصار بأنه الظاهرة التي يؤدي فيها امتصاص وإصدار الأشعة تحت الحمراء إلى تسخين سطح الأرض نتيجة ازدياد تركيز الغازات الدفيئة في الهواء الجوي.
إن الغازات الدفيئة الطبيعية (أي غير الناتجة من الأثر البشري) لها أثر احترار متوسط مقداره حوالي 33°س، والذي بدونه تصبح الحياة على الأرض غير ممكنة [22][أ].
غازات الدفيئة الرئيسية هي بخار الماء، والذي يسبب 36 إلى 70% من الاحتباس الحراري (بدون احتساب الغيوم)، وغاز ثنائي أكسيد الكربون (CO2)، والذي يسبب 9 - 26%، والميثان (CH4)، المسبب من 4 إلى 9% من الاحتباس الحراري، والأوزون والذي يسبب 3 - 7%.[23][24]
أدى النشاط البشري إلى منذ الثورة الصناعية إلى ازدياد نسبة طرح غازات الدفيئة في الهواء الجوي، خاصة غازات ثنائي أكسيد الكربون والميثان بالإضافة إلى الأوزون في طبقة التروبوسفير ومركبات كلوروفلورو الكربون وأكسيد النيتروس. إن تركيزا كل من CO2 و CH4 في الهواء الجوي قد ازداد بنسبة 36% و148% على الترتيب منذ أواسط القرن الثامن عشر.[25] تعد هذه المستويات أعلى من أي قيمة تم تسجيلها أو تحديدها في 650,000 سنة الماضية بناء على البيانات المستحصلة من عينات جليدية.[26] في حين أن بعض الأدلة الجيولوجية غير المباشرة تشير إلى أن قيم CO2 لم تبلغ مثل ها المستوى الراهن إلا قبل حوالي 20 مليون سنة...[27] إن حوالي 75% من نسبة الازدياد في غاز ثنائي أكسيد الكربون تعود إلى حرق الوقود الأحفوري خلال العشرين سنة الماضية، في حين أن الباقي يعود أغلبه إلى الاستهلاك البشري للموارد الطبيعية مثل إزالة الغابات.[28]
لا تزال العوامل المسببة للاحتباس الحراري موجودة في الوقت الراهن، كما أنها تتزايد باستمرار. لا يمكن الحد من هذه الظاهرة وضبط نسبة الازدياد المستقبلية إلا بحدوث تغيرات اجتماعية وتقنية وطبيعية. أعطى تقرير خاص من قبل اللجنة الدولية للتغيرات المناخية تصورات مختلفة حول تغير معدل الإصدارات والانبعاثات الغازية في المستقبل مشيراً إلى أن نسبة غاز CO2 ستزداد من 541 إلى 970 ppm (جزء من المليون) عام 2100 [29] ،خاصة أن احتياطي الوقود الأحفوري سيكون كافياً في الفترة القادمة للوصول إلى مثل هذه المستويات، وذلك في حال تسخير واستغلال كل من الفحم النفط الرملي وهيدرات الميثان بشكل كبير.[30]
التباين الشمسي
التباين الشمسي هو التغيرات أو التباينات في الإشعاع الصادر من الشمس. يعد التباين الشمسي من بين الاقتراحات التي طرحت بشأن مسببات الاحترار العالمي [31][32]، وأن النماذج المناخية يمكن أنها قد هولت من الأثر النسبي لغازات الدفيئة مقارنة مع الأثر الشمسي.[33] على الرغم من ذلك فإنه مع استخدام وسائل ذات حساسية عالية ومتطورة لقياس الأثر الشمسي، يبقى لأثر غازات الدفيئة الدور الأكبر في الاحترار العالمي منذ أواسط القرن العشرين.[33] من بين الاقتراحات الأخرى أن الشمس ساهمت بحوالي 45-50% في زيادة متوسط درجة حرارة سطح الكرة الأرضية خلال الفترة ما بين 1900–2000، وحوالي 25–35 % بين عامي 1980 و 2000.[34]
لم يحدث ازدياد في السطوع الشمسي خلال الألف سنة الماضية.[35] أدت الدورة الشمسية إلى حدوث ازدياد طفيف في السطوع خلال 30 سنة الماضية، إلا أن هذا الأثر يمكن إهماله لضآلته ولا يمكن عزوه كمسبب للاحترار العالمي.[36]
إن أثر مجموع مختلف المسببات للاحترار العالمي من الآثار المناخية الطبيعية والتباينات الشمسية إلى التغيرات في الأنشطة البركانية ربما تكون قد ساهمت في الاحترار وذلك قبل الثورة الصناعية إلى أواسط خمسينيات القرن المنصرم، ومنذ ذلك الحين تقوم بدور تبريدي.[2] إن ازدياد النشاط الشمسي سيؤدي إلى تسخين الستراتوسفير، في حين أن الازدياد في نسبة غازات الدفيئة ستؤدي إلى حدوث تبريد في تلك الطبقة.[37] تشير البيانات منذ عام 1960 إلى وجود حالة من التبريد في طبقات الستراتوسفير الدنيا.[38]
تغيرات درجات الحرارة
ازدادت درجة حرارة الأرض المتوسطة بمقدار 0.75 °س وذلك بالنسبة للفترة ما بين 1860 و 1900 وذلك حسب سجل درجة الحرارة المقاسة آلياً، والذي يظهر التباينات في درجة الحرارة بالنسبة للهواء الجوي والمحيطات مقاسة بحساسات حرارية. من غير المحتمل أن يكون ارتفاع درجة حرارة مراكز المدن عن محيطها قد أثر بشكل كبير على تلك القيمة، حيث يقدر أن هذه الظاهرة قد سببت ارتفاع في درجة الحرارة بمقدار 0.02 °س منذ عام 1900.[39]
منذ عام 1979 ارتفعت درجة حرارة اليابسة بضعف مقدار ازدياد درجة حرارة المحيطات (0.25 °س لكل عقد مقابل 0.13 °س لكل عقد).[40] يعود بطء ازدياد درجة حرارة المحيطات مقارنة مع اليابسة إلى كبر السعة الحرارية الفعالة بالنسبة للمحيطات وبسبب خسارة المحيطات للحرارة بشكل أكبر نتيجة التبخر.[41] بالتالي فإن لنصف الكرة الأرضية الشمالي يكون الازدياد في درجة الحرارة أكبر من مقابله الجنوبي لأن نسبة اليابسة في النصف الشمالي أكبر، كما أن نصف كرة الأرضية الشمالي تغطية مساحات واسعة من الثلوج الموسمية ومن الأغطية الجليدية مما يخضع للتأثير العكسي لذوبان الثلوج حيث ينخفض معامل الارتداد الإشعاعي في تلك المناطق مما يعني امتصاص أكبر للحرارة. على الرغم من أن انبعاث غازات الدفيئة في نصف الكرة الشمالي أكبر منه في نصف الكرة الجنوبي إلا أن هذا لا يؤدي إلى حدوث فرق في الاحترار لأن أثر غازات الدفيئة يدوم بشكل كاف لحدوث امتزاج بين نصفي الكرة الأرضية الشمالي والجنوبي.[42]
اعتماداً على تقديرات من معهد غودارد لأبحاث الفضاء Goddard Institute for Space Studies التابع لناسا فإن عام 2005 كان أدفأ سنة سجلت درجة حرارة الأرض فيها، وذلك منذ أواخر القرن التاسع عشر حيث ظهرت وسائل قياس معتمدة ومنتشرة، متجاوزاً بذلك عام 1998 ببضع أجزاء من المئة من الدرجة.[43] في حين تشير التقديرات من قبل المنظمة العالمية للأرصاد الجوية ووحدة الأبحاث المناخية في جامعة شرق أنغليا إلى أن عام 2005 كان ثاني أدفأ عام بعد 1998.[44][45] كانت درجات الحرارة عام 1998 دافئة بشكل غير طبيعي بسبب حدوث أكبر إل نينو في القرن الماضي في تلك السنة.[46]
التأثيرات المتوقعة
الظواهر المتوقعة نتيجة الاحتباس الحراري
- حدوث كوارث زراعية وفقدان بعض المحاصيل
- احتمالات متزايدة بوقوع أحداث متطرفة في الطقس
- زيادة حرائق الغابات
- ازدياد الفيضانات لأن أجزاءً كبيرة من الجليد ستنصهر وتؤدي إلى ارتفاع مستوى سطح البحر
- غرق الجزر المنخفضة والمدن الساحلية
- حدوث موجات جفاف وتصحر مساحات كبيرة من الأرض
- زيادة عدد وشدة العواصف والأعاصير
- انتشار الأمراض المعدية في العالم
- انقراض العديد من الكائنات الحية
- التقلبات الكثيرة في الجو
تأثيرات بيئية
يؤثر الاحتباس الحراري سلبا على البيئة ويغير معالم سطح الأرض لأنه يساهم في ذوبان الجليد وارتفاع منسوب مياه البحار وذلك يتسبب بغرق المناطق المنخفضة والسواحل.
تأثيرات اقتصادية
ويرى التقرير الذي اعده نيكولاس ستيرن، خبير اقتصادي إنجليزي، أن الاحتباس الحراري العالمي سوف يؤدي إلى تكلفة اقتصادية قدرها 500 مليار دولار، مع مراعاة جميع الأجيال (الحالية والمقبلة) التي تعاني من عواقب ذلك.
- في عام 2007، ولأول مرة، ادخل الصندوق العالمي للمعوقين تغير المناخ في قائمة التهديدات بالنسبة لعام 2007 في موقع معالم ورؤساء أعمال للهيكل الاساسي للخطر، وغيرها من المواقع. وكانت التهديدات الرئيسية هي الحروب والصراعات السياسية، والتنمية الصناعية والحضرية غير القانونية.
- في عام 2012 يرى تقرير ميونيخ الأول المؤرخ في 17 تشرين الأول/أكتوبر 2012 (بشان الفترة من 1980 إلى 2011) أن أمريكا الشمالية قد عانت من أقوى الخسائر المالية الناجمة عن الأحداث في عام (1980) المرتبطة بالطقس، وبلغت الخسائر ما يزيد على 30 ألف قتيل و 1 مليار دولار (878 مليون يورو) عن تكلفة إدارة وتصليح الكوارث المناخية. وقد رأى التقرير نفسه أن عدد الأحداث المتطرفة قد تضاعف في جميع أنحاء العالم (وتضاعف في أوروبا).
- في عام 2015، لم يعد بوسع خبراء الاقتصاد تقديم أرقام، ولكنهم يعتبرون التكلفة المحتملة لا نهاية لها. هنري دي كاستريس، رئيس اكسا، قال في أيار / مايو 2015، في مؤتمر القمة المعني بالمناخ: " عالم واحد + 2 درجة مئوية يمكن أن يتم التأمين عليها مرة أخرى، عالم واحد + 4 درجة مئوية لن يكون ". ووفقا لتقرير البنك الدولي لعام 2013، فإن الخسائر والأضرار السنوية المرتبطة بالأحداث المناخية قد ارتفعت من 50 مليار دولار في عقد التسعينات، إلى ما يقرب من 200 مليار دولار خلال العقد الأخير.
ردود الفعل على الاحترار العالمي
- مقالة مفصلة: بروتوكول كيوتو
أدى الاتفاق واسع النطاق بين العلماء على أن الزيادة مستمرة في ارتفاع درجات الحرارة عالميا إلى أن تقوم بعض الأمم والهيئات وبعض الأفراد بإنجاز أعمال كرد فعل للاحترار العالمي. وتأتي ردود الفعل هذه إما بمحاولة التخفيف من المسببات أو محاولة التأقلم مع تغير البيئة العالمية.
تقليل انبعاثات غازات الدفيئة
أول اتفاقية عالمية لتقليل إصدار الغازات الدفيئة هي بروتوكول كيوتو وهي تطوير لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ والتي تم التفاوض بأمرها عام 1997. ويشمل هذا البروتوكول الآن أكثر من 160 دولة و55% من انبعاثات الغازات الدفيئة عالميا.[47] لكن الولايات المتحدة وكازاخستان لم يوقعا على الاتفاقية رغم أن الأولى هي أكبر مصدر للغازات الدفيئة عالميا.
انتهت هذه الاتفاقية عام 2012. وقد بدأت مناقشات منذ مايو 2007 حول اتفاقية جديدة لتخلف الاتفاقية الحالية.[48]
تشجع العديد من المجموعات البيئية العمل الفردي ضد ظاهرة الاحترار العالمي كما تشجع الإجراءات المجتمعية والإقليمية للحد منها. كما اقترح البعض تحديد حصة ثابتة من الإنتاج العالمي للوقود الأحفوري -أكبر مصدر مباشر لانبعاثات ثاني أكسيد الكربون-.[49][50]
هناك أيضا إجراءات تجارية بشأن تغير المناخ، يتضمن ذلك جهود تحسين كفاءة استغلال الطاقة وبعض المحاولات لاستخدام أنواع بديلة من الوقود. وفي يناير 2005 أعلن الاتحاد الأوروبي عن مشروع الاتحاد الأوروبي لتجارة الانبعاثات حيث ترتضي الشركات بالاشتراك مع الحكومات الحد من الانبعاثات أو شراء رصيد من أصحاب الانبعاثات الأقل من الحد المسموح. كما أعلنت أستراليا في 2008 خطة الحد من تلوث الكربون. وأعلن الرئيس الأمريكي باراك أوباما عن خطة اقتصادية لتجارة الانبعاثات عالميا.[51]
في عام 2007 أصدر الفريق الحكومي الدولي (بالإنجليزية: IPCC's) تقريرا يفيد أنه لا يوجد تقنية بعينها في مجال بعينه يمكن أن تكون مسؤولة عن تخفيف الاحترار العالمي. هناك ممارسات رئيسية وتقنيات في مجالات متعددة مثل مجالات النقل الصناعة الزراعة وإمداد الطاقة ينبغي أن تنفذ لتقليل الانبعاثات العالمية. واستنتجوا أن ثبات مكافئ ثاني أكسيد الكربون بين 445 و 710 جزء في المليون بحلول 2030 سينتج عنه ما بين 0.6% زيادة و 3% انخفاض في الناتج المحلي الإجمالي.[52]
هندسة المناخ
استخدام هندسة المناخ (بالإنجليزية: Geoengineering) سيضمن التطوير المتوازن للبيئة الطبيعية على نطاق واسع لتلائم الاحتياجات البشرية.[53] معالجة غازات الدفيئة -كأحد تطبيقات هندسة المناخ- يبحث إزالة هذه الغازات من الغلاف الجوي عن طريق عزل ثاني أكسيد الكربون.[54]
التأقلم
تأثيرات الاحترار العالمي واسعة النطاق، وبالتالي هناك اقتراحات عديدة لإجراءات التأقلم مع الاحتباس الحراري العالمي في جميع المجالات. وهذا يبدأ مجموعة من الحلول البسيطة كاستخدام مكيف هواء حتى الحلول الكبيرة كهجرة المناطق المهددة بارتفاع مستوى سطح البحر.
في قطاع الزراعة، يشمل التأقلم اختيار المحاصيل الملائمة للأحوال المناخية الجديدة. فعلى سبيل المثال، يزرع الفلاحون في أوريسا في الهند أرزا من فصيلة تشامبيسوار التي تتحمل الفيضانات. وفي أفريقيا، تم اكتشاف أنه مع زيادة معدل هطول الأمطار أو انخفاضه يتحول المزارعون بين المحاصيل التي تستهلك كميات كبيرة من المياه وبين المحاصيل التي تتحمل الجفاف [55]
كما تشمل الإجراءات المقترحة بناء السدود[56] وتغييرات في الرعاية الصحية [57] والتدخل لحماية الأنواع المهددة بالانقراض.[58]
المجتمع والثقافة
اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية
بحلول عام 2020، انضمّت جميع دول العالم تقريبًا إلى اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن التغير المناخي.[59] إن هدف الاتفاقية هو منع التدخل البشري وخيم العواقب في النظام المناخي.[60] كما هو مذكور في الاتفاقية، يتطلب ذلك تثبيت تراكيز الغازات الدفيئة في الجو عند مستوى محدد تتكيف فيه النظم البيئية بشكل طبيعي مع تغير المناخ، ولا تتعرض عملية إنتاج الغذاء إلى تهديد، مع استدامة التنمية الاقتصادية.[61] أُقرّت الاتفاقية الإطارية في عام 1992، دون تأثير واقعي، إذ شهدت مستويات الانبعاثات العالمية ارتفاعًا منذ ذلك الحين. تُعتبر مؤتمراتها السنوية منصّةً للمفاوضات على المستوى العالمي.[62]
خلال هذه المفاوضات، شجعت مجموعة الـ77 (إحدى مجموعات ممارسة الضغط في الأمم المتحدة وهي تمثل البلدان النامية)[63] على إقرار تفويض يطلب من الدول المتقدمة «أن تأخذ زمام المبادرة» لخفض نسب انبعاثاتها. بُرّرت هذه المطالب بحجة تسبب البلدان المتقدمة أكثر من غيرها في تزايد نسب الغازات الدفيئة في الغلاف الجوي، بالإضافة إلى انخفاض أرقام الانبعاثات الفردية نسبيًا في البلدان النامية، مع الأخذ بعين الاعتبار الزيادة المتوقعة في الانبعاثات الصادرة عن البلدان النامية بالتزامن مع تلبية احتياجاتها الإنمائية.[64]
استمر هذا التفويض في اتفاقية كيوتو لعام 2005، التي اعتُبرت خطوةً تنفيذيةً للاتفاقية الإطارية.[65] قبلت معظم البلدان المتقدمة من خلال تصديقها على اتفاقية كيوتو تعهدات تلزمها قانونيًا الحد من انبعاثاتها. انتهت المرحلة الأولى من هذه التعهدات في عام 2012.[66] رفض رئيس الولايات المتحدة جورج دبليو. بوش المعاهدة كونها «تستثني 80% من العالم، بما في ذلك المراكز السكانية الرئيسية مثل الصين والهند، من الامتثال لهذه التعهدات، وستتسبب أيضًا في أضرار جسيمة للاقتصاد الأمريكي».[67] في عام 2009، أصدرت عدة أطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن التغير المناخي ما يُعرف باتفاقية كوبنهاغن،[68] والتي وُصفت على نطاق واسع بأنها مخيبة للآمال كونها اتفاقيةً ذات أهداف متواضعة، ما دفع الدول الفقيرة إلى رفضها. تهدف الأطراف المعنية بالاتفاق إلى الحد من الزيادة المستقبلية في متوسط درجة الحرارة العالمية إلى أقل من 2 درجة مئوية.[69][70]
في عام 2015، تباحثت جميع بلدان الأمم المتحدة حول اتفاق باريس للمناخ، الذي يهدف إلى إبقاء التغير المناخي تحت سقف درجتين مئويتين، وحلّ الاتفاق محل اتفاقية كيوتو. خلافًا لما كان الأمر في كيوتو، لم تُحدد أي أهداف إلزامية للانبعاثات في اتفاقية باريس، بل أُلزمت الدول بتحديد أهداف أكثر طموحًا بصورة منتظمة وإعادة تقييم هذه الأهداف كل خمس سنوات.[71][72] شدد اتفاق باريس على ضرورة دعم البلدان النامية ماليًا. اعتبارًا من نوفمبر عام 2019، وقعت 194 دولة مع الاتحاد الأوروبي المعاهدة، وصدّقت 186 دولة مع الاتحاد الأوروبي على الاتفاق أو انضمت إليه.[73] في نوفمبر عام 2019، أبلغت إدارة ترامب الأمم المتحدة انسحاب الولايات المتحدة من اتفاق باريس في عام 2020.[74]
سياسات أخرى
في عام 2019، أصبح البرلمان البريطاني أول حكومة وطنية في العالم تعلن رسميًا عن حالة الطوارئ المناخية، وتبعتها بلدان وولايات أخرى. في نوفمبر عام 2019، أعلن البرلمان الأوروبي «حالة الطوارئ المناخية والبيئية»، وقدمت المفوضية الأوروبية ميثاقها الأخضر الأوروبي الذي يأمل الأوروبيون من خلاله بجعل الاتحاد الأوروبي خاليًا من الكربون في عام 2050.[75][76][77]
على الرغم من كون طبقة الأوزون والتغير المناخي مشكلتين منفصلتين، فقد ساهم حلّ المشكلة الأولى في التقليل بشكل كبير من ظاهرة الاحتباس الحراري. تشير التقديرات إلى تفوّق بروتوكول مونتريال، وهو اتفاق دولي يهدف لوقف انبعاث الغازات المستنفدة للأوزون، على اتفاقية كيوتو من ناحية التأثير، إذ صُمّمت الأخيرة خصيصًا للحد من انبعاثات الغازات الدفيئة. يُقال إن بروتوكول مونتريال، واعتبارًا من عام 2017، قد قدّم الفائدة الأكبر على أرض الواقع عند مقارنته مع غيره من الإجراءات الهادفة للحد من تغير المناخ، إذ تُعتبر هذه الغازات المستنفدة للأوزون أيضًا غازات دفيئة قوية.[78][79]
نقاش علمي
- مقالة مفصلة: الرأي العلمي حول التغير المناخي
في الأدبيات العلمية، هناك إجماع كبير على ازدياد درجات حرارة سطح الأرض في العقود الأخيرة، بالإضافة إلى كون هذا الازدياد ناجمًا بشكل رئيسي عن انبعاثات الغازات الدفيئة الناتجة عن النشاط البشري. لا توجد أي هيئة علمية على المستويين الوطني أو الدولي تعارض هذا الإجماع. تجري المناقشة العلمية في مقالات الصحف التي تخضع لتقييم الأقران، إذ يخضع العلماء للتقييم كل عامين في تقارير اللجنة الدولية للتغيرات المناخية. ينصّ الإجماع العلمي اعتبارًا من عام 2013، كما ورد في تقرير التقييم الخامس للجنة الدولية للتغيرات المناخية، على الآتي: «من المحتمل جدًا أن يكون التأثير البشري هو السبب الرئيسي خلف الاحترار الملاحظ منذ منتصف القرن العشرين».[80][81][82]
دعت أكاديميات العلوم الوطنية قادة العالم إلى وضع سياسات تهدف إلى خفض مستويات الانبعاثات العالمية. في نوفمبر عام 2017، أشار تحذير ثانٍ للبشرية وقّعه 15,364 عالمًا من 184 دولة إلى أن «المسار الحالي للتغير المناخي الذي قد يكون كارثيًا بسبب ارتفاع معدلات الغازات الدفيئة الناتجة عن حرق الوقود الأحفوري وإزالة الغابات والإنتاج الزراعي؛ وخاصة بسبب تربية الحيوانات المجترة بهدف تأمين مصدر لاستهلاك اللحوم» يُعتبر أمرًا «مقلقًا بصفة خاصة». في عام 2018، نشرت اللجنة الدولية للتغيرات المناخية تقريرًا خاصًا عن الاحتباس الحراري بمقدار 1.5 درجة مئوية، وحذرت من احتمالية وصول الاحتباس الحراري إلى 1.5 درجة مئوية (2.7 درجة فهرنهايت) بين عامي 2030 و2052 في حال عدم تخفيض المعدل الحالي لانبعاثات الغازات الدفيئة، وبالتالي المخاطرة بالدخول في أزمات كبرى. أورد التقرير أن منع مثل هذه الأزمات سيتطلب تحولًا سريعًا في الاقتصاد العالمي «لم يسبق له مثيل في التاريخ الموثّق». في نوفمبر عام 2019، وصفت مجموعة من أكثر من 11,000 عالمًا من 153 دولة تغير المناخ بأنه «حالة طارئة» من شأنها أن تؤدي إلى «معاناة بشرية لا توصف» في حال عدم تحقيق تحولات كبيرة في هذا الصدد. شدد إعلان الطوارئ على أن النمو الاقتصادي والنمو السكاني «يعدان من بين أهم العوامل التي تسبب زيادة انبعاثات ثنائي أكسيد الكربون الناتجة عن احتراق الوقود الأحفوري»، وأورد الإعلان أيضًا: «نحن بحاجة إلى تحولات جريئة وجذرية في ما يتعلق بالسياسات الاقتصادية والسكانية».[83][84][85][86]
الرأي العام والنزاعات
حظيت مشكلة الاحتباس الحراري بانتباه المجتمع الدولي في أواخر ثمانينيات القرن الماضي. هناك اختلافات إقليمية كبيرة حول مدى قلق الشعوب بشأن قضية التغير المناخي ومدى فهمهم لها. في عام 2010، اعتبر ما يزيد قليلًا عن نصف سكان الولايات المتحدة هذه المشكلةَ مصدرَ قلق بالغ لأنفسهم أو لعائلاتهم، في حين شاركهم 73% من سكان أمريكا اللاتينية و74% في دول آسيا المتقدمة هذه النظرةَ، وأقرّ متوسط المشاركين في الاستجواب البالغ 54% في عام 2015 أنها «مشكلة خطيرة للغاية»، لكن أعرب الأمريكيين والصينيين (الذين تتسبب اقتصاداتهم في أكبر نسب من الانبعاثات السنوية لثنائي أكسيد الكربون) عن قلق متواضع أو بسيط حول هذه المشكلة. نسبت الشعوب في جميع أنحاء العالم في عام 2011 ظاهرة الاحتباس الحراري غالبًا إلى الأنشطة البشرية أكثر من كونها نتيجةً لأسباب طبيعية، باستثناء الولايات المتحدة التي اتهم نصف سكانها الطبيعة بكونها السبب وراء ظاهرة الاحتباس الحراري. تزداد ردود الفعل العامة حول الاحتباس الحراري وينتشر مزيد من القلق حول آثاره، إذ يراه الكثيرون أسوأ تهديد عالمي. في استطلاع أجرته شبكة سي بي إس في عام 2019، وصف 64% من سكان الولايات المتحدة تغير المناخ بأنه «أزمة» أو «مشكلة خطيرة»، وأقرّ 44% منهم أن النشاط البشري كان بالفعل مساهمًا هامًا في هذه المشكلة.[87][88][88][89]
غالبًا ما حدث الخلط بين قضايا مثل استنفاد الأوزون والتغير المناخي بسبب التغطية الإعلامية المُحيّرة في أوائل تسعينيات القرن العشرين، ما أثر على فهم الجمهور لها. رغم وجود بعض مجالات الترابط، تبقى العلاقة بين القضيتين ضعيفة.[90]
اقرأ أيضا
- التكنولوجيا الخضراء
- تبريد عالمي
- تغير المناخ والزراعة
- غازات الدفيئة
- أثر صناعة الفحم على البيئة
- سجل درجات الحرارة الجيولوجية
- حماية المناخ
- مؤتمر الأمم المتحدة للتغير المناخي 2015
- احتمالية حدوث احترار عالمي
- دورة القارة العظمى
- ارتفاع منسوب البحار
- ثاني أكسيد الكربون
- قائمة الدول حسب انبعاثات ثاني أكسيد الكربون
ملاحظات
- ^ يجب الانتباه إلى أن الانحباس الحراري يؤدي إلى ازدياد وسطي في درجة الحرارة في مختلف أرجاء العالم بمقدار 33 °س (59 °ف) بالمقارنة مع حسابات الجسم الأسود دون الاحتباس الحراري (حسابات نظرية)، ليس إلى درجة حرارة سطح وسطية مقدارها 33 °س (59 °ف). درجة حرارة السطح الوسطية مقدارها 14 °س (57 °ف).
مصادر
- global warming | Earth science | Britannica.com نسخة محفوظة 20 أغسطس 2008 على موقع واي باك مشين.
- "Summary for Policymakers" (PDF). Climate Change 2007: The Physical Science Basis. Contribution of Working Group I to the Fourth Assessment Report of the Intergovernmental Panel on Climate Change. اللجنة الدولية للتغيرات المناخية. 2007. مؤرشف من الأصل (PDF) في 01 ديسمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 02 فبراير 2007. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في:|تاريخ=, |تاريخ أرشيف=
(مساعدة) - Hegerl, Gabriele C. (2007). "Understanding and Attributing Climate Change" (PDF). Climate Change 2007: The Physical Science Basis. Contribution of Working Group I to the Fourth Assessment Report of the Intergovernmental Panel on Climate Change. اللجنة الدولية للتغيرات المناخية. صفحة 690. مؤرشف من الأصل (PDF) في 05 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 20 مايو 2007.
Recent estimates (Figure 9.9) indicate a relatively small combined effect of natural forcings on the global mean temperature evolution of the seconds half of the twentieth century, with a small net cooling from the combined effects of solar and volcanic forcings
الوسيط|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في:|تاريخ=, |تاريخ أرشيف=
(مساعدة) - Ammann, Caspar (2007). "Solar influence on climate during the past millennium: Results from transient simulations with the NCAR Climate Simulation Model" (PDF). Proceedings of the National Academy of Sciences of the United States of America. 104 (10): 3713–3718. doi:10.1073/pnas.0605064103. PMID 17360418. مؤرشف من الأصل (PDF) في 24 يونيو 2008.
However, because of a lack of interactive أوزون, the model cannot fully simulate features discussed in (44)." "While the NH temperatures of the high-scaled experiment are often colder than the lower bound from proxy data, the modeled decadal-scale NH surface temperature for the medium-scaled case falls within the uncertainty range of the available temperature reconstructions. The medium-scaled simulation also broadly reproduces the main features seen in the proxy records." "Without anthropogenic forcing, the 20th century warming is small. The simulations with only natural forcing components included yield an early 20th century peak warming of ≈0.2 °C (≈1950 AD), which is reduced to about half by the end of the century because of increased volcanism.
الوسيط|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(مساعدة) "نسخة مؤرشفة" (PDF). Archived from the original on 24 يونيو 2008. اطلع عليه بتاريخ 10 أبريل 2009. الوسيط|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link) - Climate Change 2001: The Scientific Basis نسخة محفوظة 13 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.
- Climate Change 2001: The Scientific Basis [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 03 يونيو 2016 على موقع واي باك مشين.
- "The Science Of Climate Change". الجمعية الملكية. 2001. مؤرشف من الأصل في 13 يناير 2019. اطلع عليه بتاريخ 04 يناير 2008. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Joint science academies' statement: Global response to climate change". الجمعية الملكية. 2005. مؤرشف من الأصل في 19 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 04 يناير 2008. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Archer, David (2005). "Fate of fossil fuel CO2 in geologic time" (PDF). مجلة البحوث الجيوفيزيائية. 110 (C9): C09S05.1–C09S05.6. doi:10.1029/2004JC002625. مؤرشف من الأصل (PDF) في 26 سبتمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 27 يوليو 2007. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) "نسخة مؤرشفة" (PDF). Archived from the original on 4 أغسطس 2019. اطلع عليه بتاريخ 10 أبريل 2009. الوسيط|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link) - Solomon, S.; et al. (2009). "Irreversible climate change due to carbon dioxide emissions". Proceedings of the National Academy of Sciences. 106 (6): 1704–1709. doi:10.1073/pnas.0812721106. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة); Explicit use of et al. in:|مؤلف=
(مساعدة) - Lu, Jian (2007). "Expansion of the Hadley cell under global warming" (PDF). Geophysical Research Letters. 34: L06805. doi:10.1029/2006GL028443. مؤرشف من الأصل (PDF) في 20 فبراير 2012. اطلع عليه بتاريخ 06 ديسمبر 2008. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - قالب:أي web "Land". Archived from the original on 31 مايو 2020. اطلع عليه بتاريخ 22 أبريل 2019. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link) [وصلة مكسورة] - Berger, A. (2005). "On the origin of the 100-kyr cycles in the astronomical forcing". Paleoceanography. 20 (4): PA4019. doi:10.1029/2005PA001173. PA4019. مؤرشف من الأصل في 26 أكتوبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 05 نوفمبر 2007. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(مساعدة) - Genthon, C. (1987-10-01). "Vostok Ice Core - Climatic response to CO2 and orbital forcing changes over the last climatic cycle". نيتشر (دورية). 329 (6138): 414–418. doi:10.1038/329414a0. مؤرشف من الأصل (abstract) في 21 يوليو 2017. اطلع عليه بتاريخ 05 نوفمبر 2007. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(مساعدة) - Alley, Richard B. (2002). "A northern lead in the orbital band: north-south phasing of Ice-Age events". Quaternary Science Reviews. 21 (1–3): 431–441. doi:10.1016/S0277-3791(01)00072-5. مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015. اطلع عليه بتاريخ 05 نوفمبر 2007. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Robock, Alan; Oppenheimer, Clive (2003). Volcanism and the Earth’s Atmosphere. Washington DC: American Geophysical Union. صفحة 139. ISBN 0875909981. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة);|access-date=
بحاجة لـ|url=
(مساعدة) - Meehl, Gerald A. (2005). "How Much More Global Warming and Sea Level Rise" (PDF). ساينس. 307 (5716): 1769–1772. doi:10.1126/science.1106663. PMID 15774757. مؤرشف من الأصل (PDF) في 25 مارس 2009. اطلع عليه بتاريخ 11 فبراير 2007. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(مساعدة) - "Joint science academies' statement: The science of climate change". Royal Society. 2001-05-17. مؤرشف من الأصل (Active Server Pages) في 12 نوفمبر 2007. اطلع عليه بتاريخ 01 أبريل 2007.
The work of the Intergovernmental Panel on Climate Change (IPCC) represents the consensus of the international scientific community on climate change science
الوسيط|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Rising to the climate challenge". Nature. 449 (7164): 755. 2007-10-18. doi:10.1038/449755a. مؤرشف من الأصل في 2 يونيو 2016. اطلع عليه بتاريخ 06 نوفمبر 2007. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Gillett, Nathan P. (2008). "Attribution of polar warming to human influence" (PDF). Nature Geoscience. 1: 750. doi:10.1038/ngeo338. مؤرشف من الأصل (PDF) في 25 مارس 2009. اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - "The Discovery of Global Warming". AIP. 2008. مؤرشف من الأصل (HTML) في 11 نوفمبر 2016. اطلع عليه بتاريخ 14 أكتوبر 2008. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "IPCC WG1 AR4 Report — Chapter 1: Historical Overview of Climate Change Science" (PDF). IPCC WG1 AR4 Report. IPCC. 2007. صفحات p97 (PDF page 5 of 36). مؤرشف من الأصل (PDF) في 26 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 07 أكتوبر 2007.
لإصدار 240 W m–2, يجب أن يكون لسطح ما درجة حرارة مقدارها حوالي –19 °س. وهذا أبرد بكثير من الشروط المتواجدة فعلياً على سطح الأرض (متوسط درجة حرارة سطح الأرض 14 °س). بدلاً من ذلك فإن قيمة –19 °س الضرورية توجد على ارتفاع 5 كم من السطح.
الوسيط|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: نص إضافي (link) - Kiehl, J. T. (1997). "Earth's Annual Global Mean Energy Budget" (PDF). Bulletin of the American Meteorological Society. 78 (2): 197–208. doi:10.1175/1520-0477(1997)078<0197:EAGMEB>2.0.CO;2. مؤرشف من الأصل (PDF) في 25 مايو 2010. اطلع عليه بتاريخ 01 مايو 2006. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Water vapour: feedback or forcing?". RealClimate. 6 Apr 2005. مؤرشف من الأصل في 28 يونيو 2017. اطلع عليه بتاريخ 01 مايو 2006. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Recent Climate Change - Atmosphere Changes, Science, Climate Change, U.S. EPA". United States Environmental Protection Agency. 2007. مؤرشف من الأصل (HTML) في 11 مايو 2012. اطلع عليه بتاريخ 20 ديسمبر 2007. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Neftel, A., E. Moor, H. Oeschger, and B. Stauffer. (1985). "Evidence from polar ice cores for the increase in atmospheric CO2 in the past two centuries". Nature 315:45-47. نسخة محفوظة 21 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
- Pearson, Paul N. (2000-08-17). "Atmospheric carbon dioxide concentrations over the past 60 million years". Nature. 406 (6797): 695–699. doi:10.1038/35021000. مؤرشف من الأصل (abstract) في 11 يوليو 2017. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Summary for Policymakers". Climate Change 2001: The Scientific Basis. Contribution of Working Group I to the Third Assessment Report of the Intergovernmental Panel on Climate Change. Intergovernmental Panel on Climate Change. 2001-01-20. مؤرشف من الأصل في 25 أكتوبر 2016. اطلع عليه بتاريخ 18 يناير 2007. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Prentice, I. Colin (2001-01-20). "3.7.3.3 SRES scenarios and their implications for future CO2 concentration". Climate Change 2001: The Scientific Basis. Contribution of Working Group I to the Third Assessment Report of the Intergovernmental Panel on Climate Change. Intergovernmental Panel on Climate Change. مؤرشف من الأصل في 19 يناير 2017. اطلع عليه بتاريخ 28 أبريل 2007. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "4.4.6. Resource Availability". IPCC Special Report on Emissions Scenarios. Intergovernmental Panel on Climate Change. مؤرشف من الأصل في 31 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 28 أبريل 2007. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Forster, Piers (2007-02-05). "Changes in Atmospheric Constituents and in Radiative Forcing" (PDF). Climate Change 2007: The Physical Science Basis. Contribution of Working Group I to the Fourth Assessment Report of the Intergovernmental Panel on Climate Change. Intergovernmental Panel on Climate Change. صفحات 188–193. مؤرشف من الأصل (PDF) في 11 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 17 سبتمبر 2007. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Bard, Edouard (2006-06-09). "Climate change and solar variability: What's new under the sun?" (PDF). Earth and Planetary Science Letters. 248 (1–2): 1–14. doi:10.1016/j.epsl.2006.06.016. مؤرشف من الأصل (PDF) في 24 سبتمبر 2015. اطلع عليه بتاريخ 17 سبتمبر 2007. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Stott, Peter A. (2003-12-03). "Do Models Underestimate the Solar Contribution to Recent Climate Change?" (PDF). Journal of Climate. 16 (24): 4079–4093. doi:10.1175/1520-0442(2003)016<4079:DMUTSC>2.0.CO;2. مؤرشف من الأصل (PDF) في 25 سبتمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 16 أبريل 2007. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: التاريخ والسنة (link) - Scafetta, Nicola (2006-03-09). "Phenomenological solar contribution to the 1900–2000 global surface warming" (PDF). Geophysical Research Letters. 33 (5): L05708. doi:10.1029/2005GL025539. L05708. مؤرشف من الأصل (PDF) في 1 أكتوبر 2016. اطلع عليه بتاريخ 08 مايو 2007. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Foukal, Peter (2006-09-14). "Variations in solar luminosity and their effect on the Earth's climate". Nature. 443: 161. doi:10.1038/nature05072. مؤرشف من الأصل (abstract) في 21 أكتوبر 2016. اطلع عليه بتاريخ 16 أبريل 2007. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(مساعدة) - "Changes in Solar Brightness Too Weak to Explain Global Warming" (Press release). National Center for Atmospheric Research. 2006-09-14. مؤرشف من الأصل في 8 ديسمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 13 يوليو 2007. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Hegerl, Gabriele C. "Understanding and Attributing Climate Change" (PDF). Climate Change 2007: The Physical Science Basis. Contribution of Working Group I to the Fourth Assessment Report of the Intergovernmental Panel on Climate Change. Intergovernmental Panel on Climate Change. صفحة 675. مؤرشف من الأصل (PDF) في 05 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 01 فبراير 2008. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في:|تاريخ أرشيف=
(مساعدة) - "Climate Change 2001:Working Group I: The Scientific Basis (Fig. 2.12)". 2001. مؤرشف من الأصل في 02 يونيو 2016. اطلع عليه بتاريخ 08 مايو 2007. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في:|تاريخ أرشيف=
(مساعدة) - Working group I, section 3.2.2.2 of the 2007 IPPC page 243 نسخة محفوظة 23 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- "IPCC Fourth Assessment Report, Chapter 3" (PDF). 2007-02-05. صفحة 237. مؤرشف من الأصل (PDF) في 11 أكتوبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 14 مارس 2009. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Rowan T. Sutton, Buwen Dong, Jonathan M. Gregory (2007). "Land/sea warming ratio in response to climate change: IPCC AR4 model results and comparison with observations". Geophysical Research Letters. 34: L02701. doi:10.1029/2006GL028164. مؤرشف من الأصل في 23 سبتمبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 19 سبتمبر 2007. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link) - IPCC (2001). "Atmospheric Chemistry and Greenhouse Gases". Climate Change 2001: The Scientific Basis. Cambridge, UK: Cambridge University Press. مؤرشف من الأصل في 15 أبريل 2016. اطلع عليه بتاريخ أكتوبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - Hansen, James E. (2006-01-12). "Goddard Institute for Space Studies, GISS Surface Temperature Analysis". NASA Goddard Institute for Space Studies. مؤرشف من الأصل في 13 يناير 2017. اطلع عليه بتاريخ 17 يناير 2007. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Global Temperature for 2005: second warmest year on record" (PDF). Climatic Research Unit, School of Environmental Sciences, University of East Anglia. 2005. مؤرشف من الأصل (PDF) في 30 سبتمبر 2009. اطلع عليه بتاريخ 13 أبريل 2007. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(مساعدة) - "WMO STATEMENT ON THE STATUS OF THE GLOBAL CLIMATE IN 2005" (PDF). World Meteorological Organization. 2005-12-15. مؤرشف من الأصل (PDF) في 23 سبتمبر 2008. اطلع عليه بتاريخ 13 أبريل 2007. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Changnon, Stanley A. (2000). El Niño, 1997-1998: The Climate Event of the Century. London: Oxford University Press. ISBN 0195135520. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Kyoto Protocol Status of Ratification" (PDF). اتفاقية الأمم المتحدة المبدئية بشأن التغير المناخي. 2006-07-10. مؤرشف من الأصل (PDF) في 09 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 27 أبريل 2007. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في:|تاريخ=, |تاريخ أرشيف=
(مساعدة) - Climate talks face international hurdles, by Arthur Max, Associated press, 5/14/07. نسخة محفوظة 18 ديسمبر 2008 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- "Climate Control: a proposal for controlling global greenhouse gas emissions" (PDF). Sustento Institute. مؤرشف من الأصل (PDF) في 30 يناير 2016. اطلع عليه بتاريخ 10 ديسمبر 2007. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Monbiot, George. "Rigged - The climate talks are a stitch-up, as no one is talking about supply". مؤرشف من الأصل في 13 ديسمبر 2010. اطلع عليه بتاريخ 22 ديسمبر 2007. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Barack Obama and Joe Biden: New Energy for America". مؤرشف من الأصل في 30 ديسمبر 2016. اطلع عليه بتاريخ 19 ديسمبر 2008. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Summary for Policymakers" (PDF). Climate Change 2007: The Physical Science Basis. Contribution of Working Group III to the Fourth Assessment Report of the Intergovernmental Panel on Climate Change. اللجنة الدولية للتغيرات المناخية. 2007. مؤرشف من الأصل (PDF) في 30 ديسمبر 2008. اطلع عليه بتاريخ 09 ديسمبر 2007. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(مساعدة) - William J. Broad (27 June 2006). "How to Cool a Planet (Maybe)". New York Times. مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 10 مارس 2009.
...a controversial field known as geoengineering, which means rearranging the Earth's environment on a large scale to suit human needs and promote habitability
الوسيط|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Keith, D.W., M. Ha-Duong and J.K. Stolaroff (2006). "Climate Strategy with Co2 Capture from the Air". Climatic Change. 74: 17. doi:10.1007/s10584-005-9026-x. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link) - البنك الدولي:تقرير الرصد العالمي 2008: التكيف مع تغير المناخ نسخة محفوظة 03 فبراير 2009 على موقع واي باك مشين.
- Nicholls, R (2004). "Coastal flooding and wetland loss in the 21st century: changes under the SRES climate and socio-economic scenarios". Global Environmental Change. 14: 69. doi:10.1016/j.gloenvcha.2003.10.007. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Vanlieshout, M, R.S. Kovats, M.T.J. Livermore and P. Martens (2004). "Climate change and malaria: analysis of the SRES climate and socio-economic scenarios". Global Environmental Change. 14: 87. doi:10.1016/j.gloenvcha.2003.10.009. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link) - Hulme, P.E. (2005). "Adapting to climate change: is there scope for ecological management in the face of a global threat?". Journal of Applied Ecology. 42 (5): 784. doi:10.1111/j.1365-2664.2005.01082.x. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "What is the United Nations Framework Convention on Climate Change? | UNFCCC". unfccc.int. مؤرشف من الأصل في 12 فبراير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - UNFCCC 1992، Article 2.
- US EPA 2016.
- UNFCCC, accessed 12 May 2019.
- Dessai 2001، صفحة 4.
- Liverman 2009، صفحة 290.
- Kyoto Protocol 1997; Liverman 2009، صفحة 290.
- Kyoto Protocol 1997.
- Dessai 2001، صفحة 5.
- Müller 2010; The New York Times, 25 May 2015; UNFCCC: Copenhagen 2009.
- openDemocracy, 12 January 2010; EUobserver, 20 December 2009.
- UNFCCC: Copenhagen 2009.
- Climate Focus 2015، صفحة 5، Finance, technology and capacity building.
- Climate Focus 2015، صفحة 3.
- "Status of Treaties, United Nations Framework Convention on Climate Change". United Nations Treaty Collection. مؤرشف من الأصل في 28 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 20 نوفمبر 2019. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة); Salon, 25 September 2019. - The New York Times, 4 November 2019.
- BBC, 1 May 2019; Vice, 2 May 2019.
- Aidt, Mik (4 September 2019). "Climate emergency declarations in 987 jurisdictions and local governments cover 212 million citizens". Climate Emergency Declaration. مؤرشف من الأصل في 13 فبراير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Rankin, Jennifer (28 November 2019). "'Our house is on fire': EU parliament declares climate emergency". The Guardian (باللغة الإنجليزية). ISSN 0261-3077. مؤرشف من الأصل في 31 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 28 نوفمبر 2019. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Goyal et al. 2019
- UN Environment, 20 November 2017.
- Cook et al. 2016.
- Royal Society 2005.
- IPCC AR5 WG1 Summary for Policymakers 2013، صفحة 17، D.3 Detection and Attribution of Climate Change.
- Joint statement of the G8+5 Academies (2009).
- Ripple et al. 2017.
- IPCC SR15 Ch4 2018، صفحة 317; The New York Times, 7 October 2018.
- Ripple et al. 2019
- Weart 2015، "The Public and Climate Change (since 1980)".
- Pew Research Center 2015.
- Gallup, 20 April 2011.
- Shindell et al. 2006.
- صور وملفات صوتية من كومنز
- بوابة القارة القطبية الجنوبية
- بوابة جغرافيا
- بوابة طاقة
- بوابة طبيعة
- بوابة طقس
- بوابة علم البيئة
- بوابة علوم
- بوابة علوم الأرض