ماسنجر (مسبار فضائي)

ميسنجر (بالإنجليزية: MESSENGER)‏ الاسم اختصار لجملة (بالإنجليزية: MErcury Surface, Space ENvironment, GEochemistry, and Ranging)‏ هو مسبار فضائي غير مأهول أطلقته وكالة الفضاء الأمريكية ناسا عام 2004. توجه المسبار إلى كوكب عطارد، وهو أقرب الكواكب من الشمس وقام بالدوران حول الشمس والاقتراب من الأرض ثلاث مرات، مرتين في عام 2008 ودورة عام 2009، حتى اتخذ مدارا حول عطارد. قام المسبار بفحوص عديدة عن عطارد -أقرب كواكب المجموعة الشمسية إلى الشمس- عن تكوين غلافه الجوي -منعدم تقريبا- وتكوين تضاريسه، وقام بقياس مجاله المغناطيسي .استغرقت الرحلة نحو سبعة أعوام، قطع المسبار خلالها مسافة ثمانية مليارات كيلومتر، انتهت المهمة رسميا في 30 أبريل 2015 بعد نزول المركبة نحو سطح عطارد واصطدامها بسطحه مكونة فوهة جديدة على سطح الكوكب. تعتبر أول بعثة لمسبار يتم إرساله ليدور حول عطارد والقيام بالقياسات العلمية وإرسالها إلى الأرض .[6]

ماسنجر
ماسنجر (مسبار فضائي)
Artist's rendering of MESSENGER orbiting Mercury.
ماسنجر (مسبار فضائي)
شعار

طبيعة المهمة عطارد probe
المشغل ناسا
رمز التعريف الفلكي 2004-030A
رقم دليل القمر الصناعي 28391
الموقع الإلكتروني messenger.jhuapl.edu
مدة المهمة Total:
10 years, 8 months and 27 days
At Mercury:
4 years, 1 month and 14 days
En route: 7 years
Primary mission: 1 year
First extension: 1 year[1][2]
Second extension: 2 years[3][4]
خصائص المركبات الفضائية
المصنع مختبر الفيزياء التطبيقية
وزن الإطلاق 1,107.9 كـغ (2,443 رطل)
الطاقة 450 واط
الطاقم ؟؟؟
بداية المهمة
تاريخ الإطلاق 3 أغسطس 2004
الصاروخ دلتا 2
موقع الإطلاق قاعدة كيب كانافيرال للقوات الجوية
دخول الخدمة 4 أبريل 2011
نهاية المهمة
المقترح خروج عن المدار
تاريخ الانحلال 30 أبريل 2015 
تاريخ الهبوط 30 أبريل 2015 
المتغيرات المدارية
النظام المرجعي عطارد
نقطة الحضيض 200 كيلومتر (120 mi)
نقطة الأوج 10,300 كيلومتر (6,400 mi)
ميل المدار 80 درجة
الدور المداري 12 ساعة
مدة الدورة 12 ساعة  
الحقبة الفلكية January 1, 2000[5]
برنامج ديسكفري
ترتيب الرحلات
CONTOUR

أُطلق المسبار على متن صاروخ Delta II في أغسطس 2004. وخلال أول رحلة طيران له إلى عطارد في يناير 2008 ، أصبحت مهمة مسنجر ثاني مهمة تصل إلى عطارد بعد مارينر 10 في عام 1975.[7][7][7]

الرحلة

أول اقتراب لميسنجر من عطارد في يناير 2008.

مرت سفينة الفضاء ميسنجر خلال رحلتها بكوكب عطارد يوم 14 يناير 2008 مما جعلها أول سفينة تزور هذا الكوكب منذ قرابة 33 عاما. سوف تكتشف وتلتقط صورا عن قرب لتضاريس عطارد. وقبل أن تبدأ الدوران حول المدار عام 2011، سيقوم المسبار بثلاث رحلات مرورا بالكوكب الصغير، محلقا على ارتفاع 124 ميلا فوق سطحه الصخري المليء بالفوهات البركانية، بسرعة 15 ألف ميل في الساعة. جمعت كاميرات ميسنجر وغيرها من الادوات المتطورة ذات التكنولوجيا الفائقة أكثر من 1200 صورة، وتسجل ملاحظات اضافية خلال مرورها العابر به في يناير 2008. وستقوم بأول قياسات عن قرب منذ مرور سفينة الفضاء (مارينر) العابر يوم 16 مارس عام 1975 لعطارد.[8]

مناورات رحلة عطارد

يحتاج الوصول إلى عطارد وهو أقرب الكواكب من الشمس إلى تغيرات كبيرة في سرعة المركبة الفضائية. يؤدي اقتراب عطارد من الشمس إلى زيادة سرعة المركبة الفضائية بفعل جاذبية الشمس. ولابد أن يكون هناك طريقة لخفض سرعة ميسنجر خلال تلك الرحلة حيث أن عطارد ليس له جوا غازيا يساعد على كبح سرعة ميسنجر عند الوصول. لهذا تـُستغل مناورات المرور بجاذبية الكواكب القريبة مثل الأرض والزهرة للتوصل إلى ذلك ويؤدي هذا أيضا إلى توفير للوقود المستخدم في عملية خفض السرعة. إلا أن تلك المناورات تطيل الرحلة بنسبة كبيرة. ومن أجل خفض كمية الوقود اللآزمة للكبح يلزم أن يتخذ ميسنجر مسارا في هيئة القطع الناقص. وبالإضافة إلى الفائدة من خفض كمية الوقود تتيح تلك المناورات لميسنجر قياس الرياح الشمسية والمجال المغناطيسي للكواكب على أبعاد مختلفة منها.

مسار ميسنجر. الانطلاق من الأرض في المسار الدائري الأزرق، ثم المسار الأخضر ثم المسار الرصاصي وهكذا حتي اتخاذ مدارا فوق عطارد. تمثل الدوائر المخططة الأزرق، والأخضر والرصاصي أفلاك الأرض والزهرة وعطارد حول الشمس.
صورة إلتقطها ميسنجر للأرض أثناء المرور بها.

أطلق ميسنجر من كاب كانافيرال في أغسطس عام 2004 وبعدها بعام، أي في 2 أغسطس 2005 اقترب من الأرض حتى أصبح على بعد 2.347 كيلومتر بغرض أن تعطيه تلك المناورة الاتجاه والسرعة الصحيحتان لمناورة المرور بكوكب الزهرة. وفي 12 ديسمبر 2005 قامت ناسا بتشغيل محرك ميسنجر الصاروخي لمدة 524 ثانية من أجل ضبط الاتجاه ('Deep-Space Maneuver' أو 'DSM-1').

وأجرى مسنجر أول اقتراب من الزهرة يوم 24 أكتوبر 2006 على ارتفاع 2.992 كيلومتر. ثم تبعه بدورة واقتراب أخر في 5 يونيو 2007 على ارتفاع أكثر قربا من الزهرة بلغ 338 كيلومتر. وفي 17 أكتوبر 2007 أجرت ناسا مناورة التوجيه الثانية 'DSM-2' في الفضاء العميق من أجل ضبط مسار مسنجر للوصول إلى عطارد.

وكان اقتراب مسنجر من عطارد في 14 يناير 2008 حيث دار حوله نصف دائرة على ارتفاع 228 كيلومتر، ثم غادره لكي يقابله مرة ثانية في أكتوبر 2008. وقد أتم مسنجر اقترابة للمرة الثالثة من عطارد والتفافه حوله نصف دورة في 29 سبتمبر 2009 وذلك من أجل تهدئة سرعته واستعدادا للاقتراب التالي . وبعد هذا الاقتراب الثالث من عطارد أصبحت سرعة ميسنجر منخفضة ومناسبة لكي يتخذ مدارا حول عطارد في المقابلة التالية. وقد اصبح مسنجر قمرا تابعا لعطارد في 18 مارس 2011.

ثم يقوم ميسنجر بدراسة جزء من الكون لم نراه من قبل. وهو مغلف بغلاف من خزف يحميه من درجة الحرارة العالية الآتية من الشمس التي تبلغ 370 درجة مئوية، ولكنه من الداخل ستكون حرارته 20 درجة فقط تسمح بعمل الأجهزة العلمية والكاميرات على ما يرام.

الأجهزة العلمية على ميسنجر

نظام تصوير مزدوج (MDIS)
يشمل كاميرتين نوع ( Charge-coupled device (CCD واحدة ذات زاوية ضيقة الرؤية والأخرى ذات زاوية رؤية واسعة ؛ وذلك بغرض الحصول على صور لسطح عطارد بدقة 250 متر/بكسل، وكذلك بدقة 20-30 متر/بكسل لأماكن مختارة تضاريسها . والتصوير بالألوان .[9][10]
مطياف أشعة غاما (GRS)
لقياس أشعة غاما الصادرة من عطارد، يمكن أن تكشف عن وجود (الأكسجين، السيليكون، الكبريت، الحديد، الهيدروجين، البوتاسيوم، الثوريوم، اليورانيوم) حتى عمق 10 سنتيمتر .[12][13]
عداد مطيافي للنيوترونات (NS)
الكشف عن معادن تحتوي على الهيدروجين عن طريق قياس النيوترونات البطيئة الناتجة من تصادم الأشعة السينية بمواد السطح، إلى عمق 40 سنتيمتر .[12][13]
عداد مطيافي للأشعة السينية (XRS)
مسح التركيب المعدني لسطح عطارد عن طريق قياس خطوط طيف الأشعة السينية الصادرة من

المغنسيوم، الألمونيوم، الكبريت، الكالسيوم، التيتانيوم, و الحديد في نطاق طاقة من 1 - 10 كيلو إلكترون فولت .[14][15]

مقياس المغناطيسية (MAG)
قياس المجال المغناطيسي حول عطارد بالكامل وتعيين شدة المجال عند المواقع المختلفة عليه

.[16][17]

  • المختص: ماريو أكونا / NASA مركز جودارد لطيران الفضاء، ناسا
  • البيانات: PDS/PPI data catalog
مقياس ليزر لتضاريس عطارد (MLA)
قياس دقيق لارتفاعات تضاريس عطارد بواسطة ليزر أشعة تحت الحمراء ، يرسل الأشعة ويسجل صداها المرتد من السطح .[18][19]
مطياف تحليل جو وسطح عطارد (MASCS)
تعيين خصائص جو عطارد وقياس الأشعة فوق البنفسجية الصادرة من عطارد وتعيين معادن الحديد والتيتانيوم عن طريق قياس الأشعة تحت الحمراء المرتدة.[20][21]
مطياف سرعة الجسيمات والبلازما(EPPS)
قياس الجسيمات المشحونة في الغلاف المغناطيسي حول عطارد باستخدام مطياف الجسيمات ذات الطاقة العالية (EPS)

وتعيين الجيمات الصادرة من السطح بواسطة المطياف (FIPS) .[22][23]

مقياس موجات راديوية (RS)
قياس جاذبية عطارد وقلبه مع استخدام بيانات موقع المسبار .[24][25]
المسبار مسنجر أثناء تجهيزه ويرى الأخصائيون حوله.

اكتشافات ميسنجر لكوكب عطارد

كشفت الدرسات التي سجلتها مركبة الفضاء ميسنجر أثناء عبورها القريب من كوكب عطارد أن قطر الكوكب تقلص بمقدار 1.5 كيلومتر وسبب هذا الانكماش كما يقول العلماء هو الانخفاض البطيء لحرارة القلب المنصهر للكوكب وهذه العملية تزيد من شدة المجال المغناطيسي للكوكب.[26]

وقد عثر العلماء على أدلة على وجود نشاط بركاني على كوكب عطارد حيث بينت الصور التي التقطتها المركبة ميسنجر وجود مساحات كبيرة من سطح الكوكب مغطاة بالفوهات البركانية كما أظهرت إحدى الصور فوهة البركان كيوبر الذي يقع جنوب وسط عطارد وقد تم الكشف عن حوض دائري يبلغ قطره 83 ميلا يسمى بوليفنوتوس، كما بينت الصور أن الانفجارات البركانية شكلت معظم سطح عطارد.

صور لعطارد

في يوم 3 يوليو 2008 أعلن عضو مجموعة العلماء توماس زوربوخن التي تتابع مسبار الفضاء مسينجر أن النتائج تدل على وجود ماء في جو عطارد الخفيف، وكانت مفاجأة له، بل مفاجئة لجميع العلماء معه، إذ لم يتوقع أي أحد وجود ماء على عطارد نظرا لقربه من الشمس .[27]

كما بين مسنجر مؤشرات بالصور عن نشاط عطارد البركاني في الماضي، وكذلك يشير قياس مجال مغناطيسيته إلى وجود سائل في قلب الكوكب.[27]

القيام بالبعثة

مرت البعثة الأولى بنجاح في 4 أبريل 2011 . خلالها دار المسبار حول كوكب عطارد في دورات تستغرق الواحدة منها 12 ساعة وذلك لمدة عام على الأرض (تعادل عامين على عطارد). وفي 5 أكتوبر 2011 قامت ناسا بنشر نتائج الستة أشهر الأولى للبعثة[28] في المؤتمر الأوروبي لعلوم الكواكب المنعقد في مدينة نانسي بفرنسا. [29]

وبينت القياسات شيئا لم يكن متوقعا وهو وجود المغنسيوم والكلسيوم بتركيزات كبيرة في ناحية الليل على عطارد . كما اتضح ان مجاله المغناطيسي ليس وسطيا في مركزه وإنما منزاحا بعض الشيء إلى الشمال .

وفي 17 مارس 2012 بدأ مد البعثة بغرض اجراء مشاهدات أثناء ذروة البقع الشمسية . وفي نوفمبر 2012 أعلنت ناسا أن المسبار مسينجر قد وجد ماء متجمدا وموادا عضوية في فوهات على سطح عطارد، وهي أماكن لا يسقط عليها أشعة الشمس بتاتا.[30]

ثم قامت ناسا بنشر خريطة مجسمة مفصلة لسطح عطارد . وهي تتكون من آلاف الصور التي إلتقطها المسبار مسينجر أثناء رحلته. [31]

واتم مسنجر تلك المرحلة من البعثة يوم 17 مارس 2013 ، ثم مدت فترة عمله إلى مارس 2015. وقد خطط لهذا الوقت العمل على إسقاط المسبار على سطح عطارد . وفي نوفمبر 2013 نجح المسبار مسنجر في تصوير كويكب "إنكي" (2P/Encke) وكذلك كويكب إيسون C/2012 S1 (ISON) .[32]

في يوم 21 يناير 2015 نجحت ناسا في تغيير مسار مسنجر بحيث يعلو إلى مدار أعلى حول عطارد ومد البعثة والقيام بالتقاط عدة صور أخرى . وكان مقررا أن تمتد البعثة حتى شهر مارس 2015.[33]

في يوم 24 أبريل قامت ناسا تصحيح أخير لمدار مسنجر واستغلال ما بقي فيه من وقود . وسوف تقوم ناسا يوم 30 أبريل 2015 بإسقاط مسبار مسنجر على سطح عطارد بسرعة تبلغ 3,91 كيلومتر/ الثانية على ناحيته المواجهة للأرض، فتنتج عن سقوطه فجوة يقدر اتساعها بنحو 16 متر ؛ ربما نستطيع رؤيتها في المستقبل. في 30 أبريل سقط المسبار.[34][35][36]

معرض صور

مراجع

  1. "NASA extends spacecraft's Mercury mission". UPI. November 15, 2011. مؤرشف من الأصل في 3 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 20 ديسمبر 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  2. "MESSENGER Completes Its First Extended Mission at Mercury". JHU – APL. March 18, 2013. مؤرشف من الأصل في 29 يوليو 2013. اطلع عليه بتاريخ July 8, 2013. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  3. Wu, Brian (April 3, 2015). "NASA Set to Extend Mercury Mission for Another Month". Johns Hopkins University APL. The Science Times. مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ April 4, 2015. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  4. "MESSENGER's Operations at Mercury Extended". Johns Hopkins University APL. SpaceRef.com. April 3, 2015. اطلع عليه بتاريخ April 4, 2015. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  5. Domingue, D.L.; Russell, C.T.; Domingue, editors ; foreword by D.L.; Russell, C.T. (2007). Messenger mission to Mercury (الطبعة 1st). New York: Springer. صفحات 225–245. ISBN 9780387772141. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: نص إضافي: قائمة المؤلفون (link)
  6. رحلة في الفضاء إلى كوكب عطارد نسخة محفوظة 08 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  7. "Frank, Tenney, (19 May 1876–3 April 1939), Professor of Latin, Johns Hopkins University, since 1919". Who Was Who. Oxford University Press. 2007-12-01. مؤرشف من الأصل في 6 فبراير 2021. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  8. سفينة فضاء ناسا (ميسنجر) تمر بكوكب عطارد خلال رحلتها نسخة محفوظة 27 يناير 2011 على موقع واي باك مشين.
  9. Hawkins, S. Edward (August 1, 2007). "The Mercury Dual Imaging System on the MESSENGER spacecraft". Space Science Reviews. 131: 247–338. doi:10.1007/s11214-007-9266-3. مؤرشف من الأصل في 7 يونيو 2018. اطلع عليه بتاريخ 26 يناير 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  10. "Mercury Dual Imaging System (MDIS)". NASA / National Space Science Data Center. مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2017. اطلع عليه بتاريخ 19 فبراير 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  11. Hash, Christopher (2007), http://pdsimg.jpl.nasa.gov/data/messenger/MDIS/DOCUMENT/MDISEDRSIS.PDF |contribution-url= تحتاج عنوانا (مساعدة) (PDF), MESSENGER Mercury Dual Imaging System (MDIS) Experimental Data Record (EDR) Software Interface Specification (SIS) (PDF)|format= بحاجة لـ |url= (مساعدة), اطلع عليه بتاريخ 25 يناير 2011 الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |separator= تم تجاهله (مساعدة)CS1 maint: ref=harv (link)
  12. Goldsten, John O. (November 8, 2007). "The MESSENGER Gamma-Ray and Neutron Spectrometer". Space Science Reviews. 131: 339–391. doi: 10.1007/s11214-007-9262-7. مؤرشف من الأصل في 7 يناير 2009. اطلع عليه بتاريخ 26 يناير 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  13. "Gamma-Ray and Neutron Spectrometer (GRNS)". NASA / National Space Science Data Center. مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2017. اطلع عليه بتاريخ 19 فبراير 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  14. Schlemm, Charles (2007). "The X-Ray Spectrometer on the MESSENGER Spacecraft". Space Science Reviews. 131 (1): 393–415. doi: 10.1007/s11214-007-9248-5. مؤرشف من الأصل في 22 مايو 2020. اطلع عليه بتاريخ 26 يناير 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) نسخة محفوظة 18 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  15. "X-ray Spectrometer (XRS)". NASA / National Space Science Data Center. مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2017. اطلع عليه بتاريخ 19 فبراير 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  16. Anderson, Brian J. (2007). "The Magnetometer Instrument on MESSENGER". Space Science Reviews. 131 (1): 417–450. doi: 10.1007/s11214-007-9246-7. مؤرشف من الأصل في 22 مايو 2020. اطلع عليه بتاريخ 26 يناير 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) نسخة محفوظة 20 فبراير 2019 على موقع واي باك مشين.
  17. "Magnetometer (MAG)". NASA / National Space Science Data Center. مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2017. اطلع عليه بتاريخ 19 فبراير 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  18. Cavanaugh, John F. (2007). "The Mercury Laser Altimeter Instrument for the MESSENGER Mission". Space Science Reviews. 131 (1): 451–479. doi: 10.1007/s11214-007-9273-4. مؤرشف من الأصل في 22 مايو 2020. اطلع عليه بتاريخ 26 يناير 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) نسخة محفوظة 10 مايو 2017 على موقع واي باك مشين.
  19. "Mercury Laser Altimeter (MLA)". NASA / National Space Science Data Center. مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2017. اطلع عليه بتاريخ 19 فبراير 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  20. McClintock, William (2007). "The Mercury Atmospheric and Surface Composition Spectrometer for the MESSENGER Mission". Space Science Reviews. 131 (1): 481–521. doi: 10.1007/s11214-007-9264-5. مؤرشف من الأصل في 22 مايو 2020. اطلع عليه بتاريخ 26 يناير 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) نسخة محفوظة 23 ديسمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  21. "Mercury Atmospheric and Surface Composition Spectrometer (MASCS)". NASA / National Space Science Data Center. مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2017. اطلع عليه بتاريخ 19 فبراير 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  22. Andrews, G. Bruce (2007). "The Energetic Particle and Plasma Spectrometer Instrument on the MESSENGER Spacecraft". Space Science Reviews. 131 (1): 523–556. doi: 10.1007/s11214-007-9272-5. مؤرشف من الأصل في 22 مايو 2020. اطلع عليه بتاريخ 26 يناير 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) نسخة محفوظة 11 مايو 2017 على موقع واي باك مشين.
  23. "Energetic Particle and Plasma Spectrometer (EPPS)". NASA / National Space Science Data Center. مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2017. اطلع عليه بتاريخ 19 فبراير 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  24. "Radio Science (RS)". NASA / National Space Science Data Center. مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2017. اطلع عليه بتاريخ 19 فبراير 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  25. Srinivasan, Dipak K. (2007). "The Radio Frequency Subsystem and Radio Science on the MESSENGER Mission". Space Science Reviews. 131 (1): 557–571. doi: 10.1007/s11214-007-9270-7. مؤرشف من الأصل في 14 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 26 يناير 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  26. مسبار الفضاء ميسنجر تبين تقلص كوكب عطارد نسخة محفوظة 02 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  27. Emily Lakdawalla (July 3, 2008). "MESSENGER Scientists 'Astonished' to Find Water in Mercury's Thin Atmosphere". The Planetary Society. مؤرشف من الأصل في 07 يوليو 2008. اطلع عليه بتاريخ 01 مايو 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  28. MESSENGER Kicks Off Yearlong Campaign of Mercury Science. Johns Hopkins University Applied Physics Laboratory, 2011-04-04. Retrieved on 2013-12-18. (englisch)
  29. MESSENGER Team Presents New Mercury Findings at Planetary Conference. Johns Hopkins University Applied Physics Laboratory, 2011-10-05. Retrieved on 2013-12-18. (englisch)
  30. Mercury's water ice at north pole finally proven. BBC, 2012-11-30. Retrieved on 2013-12-18. (englisch)
  31. Mercury shows off its colourful side. BBC, 2013-02-16. Retrieved on 2013-12-18. (englisch)
  32. MESSENGER Detects Comets ISON and Encke, Prepares for Closer Encounters نسخة محفوظة 07 أغسطس 2016 على موقع واي باك مشين.
  33. Maneuver Successfully Delays MESSENGER's Impact, Extends Orbital Operations [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 03 مارس 2016 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 03 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  34. Wall, Mike (March 29, 2015). "NASA Mercury Probe Trying to Survive for Another Month". Space.com. مؤرشف من الأصل في 3 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ April 4, 2015. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  35. Chang, Kenneth (April 27, 2015). "NASA's Messenger Mission Is Set to Crash Into Mercury". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 1 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 27 أبريل 2015. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  36. Corum, Jonathan (April 30, 2015). "Messenger's Collision Course With Mercury". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 31 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 30 أبريل 2015. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)

    اقرأ أيضا

    • بوابة الفضاء
    • بوابة استكشاف
    • بوابة علم الفلك
    • بوابة رحلات فضائية
    • بوابة المجموعة الشمسية
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.