ليندسي غراهام

ليندسي أولين غراهام (بالإنجليزية: Lindsey Graham)‏ (ولد في 9 يوليو 1955) هو سياسي أمريكي وعضو في الحزب الجمهوري.[5][6][7] شغل غراهام منصب عضو مجلس الشيوخ الأمريكي عن ولاية كارولينا الجنوبية منذ عام 2003، كما يشغل منصب عضو مجلس الشيوخ رفيع المستوى عن ولاية كارولينا الجنوبية منذ عام 2005.

ليندسي غراهام
(بالإنجليزية: Lindsey Graham)‏ 

معلومات شخصية
اسم الولادة (بالإنجليزية: Lindsey Olin Graham)‏ 
الميلاد 9 يوليو 1955
سنترال
الإقامة سينيكا  
مواطنة الولايات المتحدة  
الديانة كنيسة المؤتمر المعمداني الجنوبي  [1] 
الأب اف. غراهام   
مناصب
عضو مجلس نواب كارولاينا الجنوبية  
في المنصب
1992  – 1994 
عضو مجلس النواب الأمريكي  
في المنصب
3 يناير 1995  – 3 يناير 2003 
عضو مجلس النواب الأمريكي [2][3]  
عضو خلال الفترة
4 يناير 1995  – 3 يناير 1997 
انتخب في انتخابات مجلس النواب الأمريكي 1994   
فترة برلمانية الكونغرس الأمريكي الرابع بعد المائة   
عضو مجلس النواب الأمريكي [2][3]  
عضو خلال الفترة
7 يناير 1997  – 3 يناير 1999 
انتخب في انتخابات مجلس النواب الأمريكي 1996   
فترة برلمانية الكونغرس الأمريكي الخامس بعد المائة   
عضو مجلس النواب الأمريكي [2][3]  
عضو خلال الفترة
6 يناير 1999  – 3 يناير 2001 
انتخب في انتخابات مجلس النواب الأمريكي 1998   
فترة برلمانية الكونغرس الأمريكي السادس بعد المائة   
عضو مجلس النواب الأمريكي [2][3]  
عضو خلال الفترة
3 يناير 2001  – 3 يناير 2003 
انتخب في انتخابات مجلس النواب الأمريكي 2000   
فترة برلمانية الكونغرس الأمريكي السابع بعد المائة   
عضو مجلس الشيوخ الأمريكي [4]  
عضو خلال الفترة
3 يناير 2003  – 3 يناير 2005 
فترة برلمانية الكونغرس الأمريكي الثامن بعد المائة   
 
عضو مجلس الشيوخ الأمريكي [4]  
عضو خلال الفترة
3 يناير 2005  – 3 يناير 2007 
فترة برلمانية الكونغرس الأمريكي التاسع بعد المائة   
عضو مجلس الشيوخ الأمريكي [4]  
عضو خلال الفترة
3 يناير 2007  – 3 يناير 2009 
فترة برلمانية الكونغرس الأمريكي العاشر بعد المائة   
عضو مجلس الشيوخ الأمريكي [4]  
عضو خلال الفترة
3 يناير 2009  – 3 يناير 2011 
فترة برلمانية الكونغرس الأمريكي الحادي عشر بعد المائة   
عضو مجلس الشيوخ الأمريكي [4]  
عضو خلال الفترة
3 يناير 2011  – 3 يناير 2013 
فترة برلمانية الكونغرس الأمريكي الثاني عشر بعد المائة   
الحياة العملية
المدرسة الأم جامعة كارولاينا الجنوبية  (الشهادة:بكالوريوس في الفنون ) (–1977) 
شهادة جامعية بكالوريوس في الفنون ،  ودكتوراه في القانون  
المهنة سياسي ،  وضابط جوي  ،  ومحامي ،  ومحامي المدينة  
الحزب الحزب الجمهوري  
اللغة الأم الإنجليزية  
اللغات الإنجليزية  
الخدمة العسكرية
الفرع القوات الجوية الأمريكية  
الرتبة عقيد  
المعارك والحروب حرب الخليج الثانية ،  وحرب العراق ،  وحرب أفغانستان  
الجوائز
 الميدالية التقديرية للخدمة    
التوقيع
 
المواقع
الموقع الموقع الرسمي،  والموقع الرسمي 
IMDB صفحته على IMDB 

ولد غراهام في وسط كارولينا الجنوبية وتخرج من جامعة ساوث كارولينا في عام 1977. حصل غراهام على دكتوراة في الحقوق من جامعة ساوث كارولينا في عام 1981. خدم غراهام في القوات الجوية للولايات المتحدة في فترة 1982-1988 وشغل منصب أحد افراد الحرس لأول مرة في الحرس الوطني الجوي لولاية كارولينا الجنوبية ثم في احتياط سلاح الجو، حاملا رتبة عقيد. عمل غراهام كمحام في القطاع الخاص قبل انتخابه ليشغل منصبا في مجلس النواب لولاية كارولينا الجنوبية في عام 1992، حيث قضى فترة واحدة من 1993 إلى 1995. ثم عمل في مجلس النواب الأمريكي كممثل عن الدائرة المؤتمرية الثالثة لولاية كارولينا الجنوبية في الفترة من 1995 إلى 2003. وانتخب لأربع فترات، وتلقى على الأقل 60٪  من الأصوات في كل مرة.

المواقف السياسية

أشار معارضو حركة الشاي إلى غراهام بأنه «جمهوري معتدل». بينما يصف نفسه بأنه «جمهوري على طراز ريغان»، ووصِف بأنه جمهوري محافظ بـ«مسحة من الاعتدال»، وأن له «صبغة مستقلة».[8][9][10][11]

ينصب أغلب النقد الذي توجهه حركة الشاي على رغبته في الثنائية الحزبية، والعمل مع الديمقراطيين على قضايا مثل التغير المناخي والإصلاح الضريبي وإصلاح الهجرة، واعتقاده بأن المرشحين للقضاء لا يجب الاعتراض عليهم فقط بناءً على مواقفهم الفلسفية. صوّت غراهام بتأييد كلا مرشحي الرئيس أوباما للمحكمة العليا، سونيا سوتومايور وإيلينا كاغان. انتقد غراهام حركة الشاي وعارضها، وطالب بحزب جمهوري أرحب صدرًا. صُنف غراهام سادسًا في تقييم أكثر أعضاء مجلس الشيوخ ثنائية حزبية في الجلسة الأولى من مجلس الشيوخ الأمريكي للدورة 115، التصنيف الذي أجراه مركز لوغار ومدرسة ماكورت للسياسة العامة التابعة لجامعة جورجتاون.[12][13][14][15][16][17][18]

لقد خسرنا. وربح الرئيس أوباما. لقد كان لدي فرصة كبيرة للاختلاف، ولكن الدستور يحتم عليّ، كما أرى، ألا أستبدل حكمي بهذا، وألا أفكر بألف سبب يدفعني لاختيار مختلف... أرى أن واجبي يكمن في حماية القضاء وضمان انتخابات نزيهة، ولهذا معناه في نظامنا. سأصوت لها [كاغان] لأنني أؤمن بأن لهذا النظام الانتخابي عواقبه. وأن الرئيس اختار شخصًا مؤهلًا للعمل في تلك المحكمة، يفهم الاختلاف بين كونه قاضيًا حرًا وكونه سياسيًا. لم يكن القرارصعبًا في نهاية اليوم... إنها لم تكن اختياري الأول، ولكن الرجل الذي اختار، الرئيس أوباما، اختار بحكمة.[8] -غراهام مفسرًا تصويته بتأييد إيلينا كاغان للمحكمة العليا.

في تقييم ناشونال جورنال للحالة الأيديولوجية لأعضاء مجلس الشيوخ، صُنف غراهام في المركز 41 لأكثر أعضاء الكونغرس محافظة في 2003، وصُنف الأكثر محافظة في المرتبة 38 في 2004، والمرتبة 43 في 2005، والمرتبة 33 في 2006، والمرتبة 24 في 2007، والمرتبة 15 في 2008، والمرتبة 26 في 2009، والمرتبة 24 في 2010، والمرتبة 42 في 2011، والمرتبة 33 في 2012، والمرتبة 40 في 2013.[19]

جلسات استماع تأييد أليتو

أثناء جلسة استماع تأييد أليتو في اللجنة القضائية في عام 2006، لترشيحه للمحكمة العليا في الولايات المتحد، أثير سؤال حول عضوية أليتو في جامعة برينستون، وقال البعض عنها بأنها عنصرية ومنحازة جنسيًا. رد أليتو بأنه «يأسف» بشأن بعض التعليقات العنصرية التي أصدرها مؤسس المنظمة. اعترف غراهام بإمكانية قول أليتو ذلك لرغبته في نيل الترشيح، ولكنه استنتج أن أليتو ليس لديه سبب يدعوه لذلك، لأنه «يبدو رجلًا محترمًا وشريفًا». وصفت زوجة أليتو وأخته أحاديث غراهام بالتشجيعية.[20][21][22][23]

جلسات استماع تأييد كافانو

أثناء الجدل الذي دار حول ترشيح القاضي بريت كافانو للمحكمة العليا في الولايات المتحدة، اتخذ غراهام موقفًا حاسمًا ضد السماح بتأجيل العملية أو تغييرها بشهادة كريستين بلازي فورد، التي اتهمت القاضي بالتحرش الجنسي بها عندما كان كلاهما في المدرسة الثانوية. حكت دكتورة فورد، أنها أثناء حفلة في المدرسة الثانوية، ألقى بها كافانو على السرير، وكتم فمها لمنعها من الصراخ، وحاول تجريدها من ثيابها بينما تحاول الفرار منه. كان غراهام أول عضو مجلس شيوخ جمهوري يستجوب كافانو أو فورد مباشرةً أثناء جلسة الاستماع. وبعد استجواب دكتورة فورد في اللجنة القضائية في مجلس الشيوخ الأمريكي، صرح غراهام للصحافة بأنه لم يتأثر بشهادتها، وبأنه يشك في ذاكرتها بشأن تحرش القاضي كافانو بها.[24][25][26]

حرية التعبير

أثناء ظهوره على فيس ذا ناشون في 3 إبريل عام 2011، «اقترح غراهام أن يتخذ مجلس الشيوخ موقفًا رسميًا ضد الواعظ الذي حرق القرآن في فلوريدا، تيري جونس»، على ضوء الهجمات التي تعرضت لها الأمم المتحدة بتشجيع من أفعال جونس. شدد غراهام على أن «مجلس الشيوخ ربما يحتاج إلى استكشاف الاحتياج إلى بعض أشكال حرية التعبير»، وطرح أن «حرية التعبير فكرة عظيمة، ولكننا في حرب»، وأضاف «لقد كان لنا حدود في ما يمكن أن نقوله أثناء الحرب العالمية الثانية».[27][28][95]

عصابة 14

كان غراهام واحدًا من ما أطلق عليه عصابة الـ14 في 23 مايو عام 2005، إذ اتهموا عصابة الـ14 عضوًا من مجلس الشيوخ بتزوير التسوية لوقف الإعاقة المستمرة للتصويت بالموافقة أو الرفض على المرشحين القضائيين. أنهت تلك التسوية استخدام الديمقراطيين للـ«مماطلة سياسية» واستخدام الجمهوريين لـ«الخيار النووي» كما وصف في الإعلام. طبقًا لهذا الاتفاق، سيحتفظ الديمقراطيون بسلطة المماطلة السياسية ضد مرشح بوش في «الظروف غير الطبيعية»، ونتيجة لذلك، نال ثلاثة من مرشحي بوش المحافظين لمحكمة الاستئناف (جانيس روجرز براون، بريسيلا أوين، ويليام إتش. بريور جونيور) تصويتًا من كامل مجلس الشيوخ.

رقابة وكالة الأمن القومي الأمريكية

ردًا على كشف التنصت العالمي لعام 2013، حول وكالة الأمن القومي في الولايات المتحدة الأمريكية وشركائها الدوليين في الرقابة العالمية على المسؤوليين الدوليين أو مواطني الولايات المتحدة، قال غراهام أنه «مسرور» أن وكالة الأمن القومي جمعت سجلات هواتف المواطنين. وقال: «أنا عميل لفيريزون. ولا أمانع أن تأخذ الشركة تسجيلات للحكومة إذا كانت الحكومة ستتأكد من خلالها عن كون مستخدم الهاتف إراهبيًا في الولايات المتحدة. لا أعتقد أنك ستتحدث مع الإرهابيين. أعلم أنني لست كذلك. فليس لدي ما أخشى عليه».[29][30]

تبنت لجنة الموازنة والمخصصات المالية في مجلس الشيوخ تعديلًا عرضه غراهام في 25 مايو 2013 على «قانون العام المالي لعام 2014 ومخصصات العمليات الخارجية والبرامج المتعلقة بها» الذي يسعى لتوقيع العقوبات على أي دولة توفر ملجأ للمتعاقد مع وكالة الأمن القومي إدوارد سنودن.[31][32][33]

استجوابات المعتقلين

أمَّن غراهام في يونيو عام 2005 كشف المذكرات التي أصدرها كبار المحاميين العسكريين مبكرًا منذ عام 2003، والتي تعبر عن مخاوفهم بشأن مشروعية استجواب المعتقلين في خليج غوانتانامو.[34]

وبخصوص المواطنين الأمريكيين المتهمين بدعم الإرهاب، صرح غراهام أمام مجلس الشيوخ «عندما يقولون [أريد محاميًا] نقول لهم: [اخرسوا، لن تحصلوا على محامي. إنكم عدو لنا، وسنتحدث بشأن انضمامكم للقاعدة]». واستجابة لذلك ولقرار المحكمة العليا الأمريكية في 2004 بالسماح للمعتقلين بتحرير ملف الأمر بالمثول أمام القضاء لفك الأسر، ألف غراهام تعديلًا على  قانون إقرار الدفاع الوطني وقدمه، محاولًا توضيح سلطات المحاكم الأمريكية. مُرر التعديل في نوفمبر عام 2005 بتصويت 49-42 في مجلس الشيوخ، على الرغم من معارضة مجموعات حقوق الإنسان والأكاديميون القانونيون، قائلين أنه يحد من حقوق المعتقلين.[35][36][37]

قال غراهام أنه عدل قانون إقرار الدفاع الوطني، من أجل منح المحاميين العسكريين دورًا أكثر استقلالًا لمواجهة القادة العسكريين، على عكس المحاميين المختارين سياسيًا. ويجادل بأن الافتقار إلى الرقابة وارتباك الجنود بشأن الحدود القانونية كانتا أكبر مشكلتين في فضائح انتهاك المعتقلين في غوانتانامو وأبو غريب.[38]

يسهب غراهام في الشرح بأن المحاميين العسكريين راقبوا أحكام القانون الموحد للقضاء العسكري واتفاقيات جنيف، ولكن إدارة بوش لم تأخذ تلك الأحكام في الاعتبار عند التعامل مع المعتقلين في خليج غوانتانامو. ادعى غراهام أن الرقابة القانونية في سلسلة القيادة العسكرية ستمنع أي انتهاك مستقبلي للمعتقلين.[39]

في لقاء مع سي إن إن في مايو عام 2009، أشار غراهام إلى اعتقال أسرى الحرب اليابانيين والألمان ومواطني الولايات المتحدة كنموذج للاعتقال المحلي في غوانتانامو قائلًا: «لقد كان لدينا 450 ألف ياباني وألماني من الأسرى المحجوزين في الولايات المتحدة في أثناء الحرب العالمية الثانية، وبإمكاننا التعامل مع ذلك».[40]

روابط خارجية

مراجع

  1. https://github.com/unitedstates/congress-legislators
  2. https://www.congress.gov/member/lindsey-graham/G000359
  3. معرف سيرة ذاتية في الكونغرس الأمريكي: https://bioguide.congress.gov/scripts/biodisplay.pl?index=G000359 — تاريخ الاطلاع: 7 فبراير 2021
  4. معرف سيرة ذاتية في الكونغرس الأمريكي: https://bioguide.congress.gov/scripts/biodisplay.pl?index=G000359 — تاريخ الاطلاع: 29 يناير 2021
  5. Sullivan, Sean (September 20, 2012). "Lindsey Graham, 2014 target?". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في 14 مايو 2015. اطلع عليه بتاريخ 24 أبريل 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  6. نسخة محفوظة 04 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
  7. Tom Kludt (October 30, 2013). "Poll: Lindsey Graham's Approval Rating Tumbles In S.C". Talkingpointsmemo.com. مؤرشف من الأصل في 11 سبتمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 14 فبراير 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  8. Wagstaff, Keith (August 26, 2013). "Can Lindsey Graham survive the Tea Party's wrath?". The Week. London, England: Dennis Publishing. مؤرشف من الأصل في 14 أكتوبر 2014. اطلع عليه بتاريخ October 8, 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  9. Raju, Manu (April 23, 2014). "How Lindsey Graham outmaneuvered the tea party". Politico. مؤرشف من الأصل في 18 يونيو 2015. اطلع عليه بتاريخ 24 أبريل 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  10. Grove, Lloyd (October 7, 1998). "Lindsey Graham, a Twang of Moderation". واشنطن بوست. Washington, DC: Nash Holdings LLC. مؤرشف من الأصل في 18 ديسمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ October 9, 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  11. "Plain talk from GOP senator". The Baltimore Sun. May 11, 2004. مؤرشف من الأصل في 12 يونيو 2018. اطلع عليه بتاريخ 12 أكتوبر 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  12. Martin, Jonathan (May 9, 2013). "Lindsey Graham faces down primary challenge". بوليتيكو. مؤرشف من الأصل في 12 أبريل 2015. اطلع عليه بتاريخ October 8, 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  13. Podgers, James (August 5, 2012). "Sen. Lindsey Graham: Qualifications of Judicial Nominees Should Count More Than Politics". ABA Journal. Chicago, Illinois: American Bar Association. مؤرشف من الأصل في 25 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ October 8, 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  14. Maass, Harold (May 9, 2013). "Is Lindsey Graham going to get primaried?". The Week. London, England: Dennis Publishing. مؤرشف من الأصل في 14 أكتوبر 2014. اطلع عليه بتاريخ October 8, 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  15. Killian, Linda (June 10, 2014). "Lindsey Graham vs. the Tea Party". وول ستريت جورنال. New York City: Dow Jones & Co. مؤرشف من الأصل في 29 سبتمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 11 أكتوبر 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  16. Jonsson, Patrik (June 11, 2014). "The un-Cantor: Sen. Lindsey Graham wins by poking eye of tea party (+video)". كريستشن ساينس مونيتور. Boston, Massachusetts: Christian Science Publishing Society. مؤرشف من الأصل في 5 أبريل 2016. اطلع عليه بتاريخ 11 أكتوبر 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  17. Altman, Alex (November 5, 2013). "Lindsey Graham: The Bipartisan Dealmaker Finds Issues to Please GOP Base". Time. New York City: Meredith Corporation. مؤرشف من الأصل في 20 أغسطس 2019. اطلع عليه بتاريخ 11 أكتوبر 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  18. "Lindsey Graham a 'yes' on Sonia Sotomayor". Politico. July 23, 2009. مؤرشف من الأصل في 8 فبراير 2015. اطلع عليه بتاريخ February 8, 2015. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  19. "Facing Primary Threat, Graham Rated 33rd Most Conservative". National Journal. February 21, 2013. مؤرشف من الأصل في 15 يوليو 2015. اطلع عليه بتاريخ October 8, 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  20. Porteus, Liza (January 24, 2006). "Sparks Fly at Alito Hearing". Fox News. مؤرشف من الأصل في 12 يونيو 2013. اطلع عليه بتاريخ أكتوبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  21. Sethi, Chanakya (November 18, 2005). "Alito '72 joined conservative alumni group". The Daily Princetonian. مؤرشف من الأصل في November 6, 2010. اطلع عليه بتاريخ 13 مايو 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  22. Stefanski, Mark (January 11, 2006). "Alito disavows CAP". The Daily Pricetonian. مؤرشف من الأصل في 25 أغسطس 2013. اطلع عليه بتاريخ أكتوبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  23. Kelley, Tina; Nate Schweber (January 13, 2006). "Thrust Into Limelight and for Some a Symbol of Washington's Bite". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 19 سبتمبر 2015. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  24. Gay Stolberg, Sheryl (September 16, 2018). "Kavanaugh's Nomination in Turmoil as Accuser Says He Assaulted Her Decades Ago". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 4 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  25. Ferris, Sarah; Bresnahan, John. "Graham erupts in anger at Kavanaugh hearing". POLITICO (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 08 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 11 يناير 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  26. "After Ford's testimony, Sen. Graham says he feels 'ambushedقالب:'". ABC News. Retrieved September 27, 2018. نسخة محفوظة 27 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  27. Mataconis, Doug (April 3, 2011) Lindsey Graham On Koran Burning: “Freedom Of Speech Is A Great Idea But We're In A War.”, Outside the Beltway نسخة محفوظة 11 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
  28. غلين غرينوالد (April 4, 2011) The most uncounted cost of Endless War, صالون نسخة محفوظة 4 سبتمبر 2011 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  29. "Lindsey Graham 'glad' NSA tracking phones". Politico. June 6, 2013. مؤرشف من الأصل في 22 يوليو 2015. اطلع عليه بتاريخ November 1, 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  30. "GOP Sen. Graham says he's 'glad' NSA is collecting phone records". The Washington Times. June 6, 2013. مؤرشف من الأصل في 12 يونيو 2018. اطلع عليه بتاريخ November 1, 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  31. Zengerle, Patricia (July 25, 2013). "U.S. lawmakers want sanctions on any country taking in Snowden". رويترز. مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  32. "U.S. Senate advances law pressuring Russia not to give Snowden asylum". وكالة أنباء شينخوا. July 26, 2013. مؤرشف من الأصل في 21 أكتوبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 10 فبراير 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  33. "FY14 Full Committee Markup of State-Foreign Operations, and Financial Services General Government Bills" (Podcast). United States Senate Committee on Appropriations. July 25, 2013. وقع ذلك في 1:10:08. مؤرشف من الأصل في 4 مايو 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  34. Military's Opposition to Harsh Interrogation Is Outlined نسخة محفوظة September 19, 2006, على موقع واي باك مشين., New York Times [وصلة مكسورة]
  35. Savage, Charlie, "Senate Declines to Clarify Rights of American Qaeda Suspects Arrested in U.S.," نيويورك تايمز, December 1, 2001:. نسخة محفوظة 28 فبراير 2019 على موقع واي باك مشين.
  36. "ACLU Urges Congress to Reject Court Stripping Measure; Proposal Denies Detainees the Right to Challenge the Use of Torture". American Civil Liberties Union. مؤرشف من الأصل في 5 أبريل 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  37. Right To Trial Imperiled by Senate Vote by Jeremy Brecher & Brendan Smith نسخة محفوظة 12 مايو 2017 على موقع واي باك مشين.
  38. FRONTLINE Interview: The Choice 2008. Retrieved February 10, 2009. نسخة محفوظة 16 نوفمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  39. Invisible Men: Did Lindsey Graham and Jon Kyl mislead the Supreme Court?, by Emily Bazelon – Slate Magazine نسخة محفوظة 11 أغسطس 2011 على موقع واي باك مشين.
  40. "I Just Saw This on CNN.com: Sen. Graham on Gitmo detainees". CNN. مؤرشف من الأصل في 15 أكتوبر 2014. اطلع عليه بتاريخ May 7, 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    • بوابة أعلام
    • بوابة الولايات المتحدة
    • بوابة السياسة
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.