لقاح أكسفورد–آسترازينيكا

لقاح أكسفورد–آسترازينيكا أو أي زد دي 1222 (بالإنجليزية: AZD1222)‏ ويُعرف كذلك باسم: ChAdOx1 nCoV-19، ويُشار إليه إعلاميًا باسم: لقاح آسترازينيكا أو لقاح أكسفورد، هو لقاح ضد مرض فيروس كورونا، تعمل جامعة أكسفورد مع شركة آسترازينيكا البريطانية-السويدية، على تطويره وإنتاجه، وهو مخصص للإعطاء عن طريق الحقن العضلي.[1][2][3][4] تُجرى أبحاث اللقاح من قبل فريق مكوّن من معهد إدوارد جينر لأبحاث اللقاحات ومجموعة أكسفورد للقاحات، ويقود الفريق كل من سارة غيلبرت، أدريان هيل، أندرو بولارد، تيريزا لامبي، ساندي دوغلاس وكاثرين غرين.[5][6] في نوفمبر 2020، دخل اللقاح إلى المرحلة الثالثة من التجارب السريرية.[7]

لقاح أكسفورد–آسترازينيكا
 

المرض المستهدف مرض فيروس كورونا
اعتبارات علاجية
طرق إعطاء الدواء حقن عضلي
معرّفات
CAS 2420395-83-9 
درغ بنك 15656 
المكون الفريد B5S3K2V0G8 
بيانات كيميائية

بلغت فعالية اللقاح 90% عند اتباع نظام الجرعات الذي يعتمد إعطاء نصف الجرعة متبوعةً بجرعة كاملة بعد شهر على الأقل، وهذه نتيجة تجارب متنوعة شملت مشتركين جميعهم أصغر من 55 سنةً. أظهر نظام جرعات آخر فعاليةً بلغت 62% عند إعطاء جرعتين كاملتين بفاصل شهر واحد على الأقل.[8]

أجرى البحث معهد إدوارد جينر ومجموعة أبحاث اللقاحات في جامعة أكسفورد بالتعاون مع مُصنّع اللقاحات الإيطالي أدفينت إس آر آي في مدينة بوميتسيا ضمن حرم منظمة آي آر بي إم البحثية. أنتج هذا المصنع أول دفعة من لقاح كوفيد-19 لاستخدامه في التجارب السريرية. قاد الفريق البحثي كل من سارة جيلبرت وأدريان هيل وأندرو بولارد وتيريزا لامبي وساندي دوغلاس وكاثرين غرين.[9][10]

نال اللقاح الموافقة على إدراجه في برنامج التلقيح الخاص بالمملكة المتحدة في 30 ديسمبر 2020، وأُعطيت الجرعة الأولى في 4 يناير عام 2021.[11]

أساس اللقاح

قارورة تحوي لقاح أكسفورد-آسترازينيكا الذي تصنعه شركة سيروم الهندية (يُسوق تحت الاسم التجاري كوفيشيلد في السوق الهندي ودول قليلة أخرى).

لقاح إيه زد دي 1222 هو ناقل فيروسي قردي مُضعف الانتساخ يحوي التسلسل المرمز مُحسّن الشيفرات كامل الطول لبروتين الحسكة (البروتين البارز من الغلاف) الموجود في فيروس سارس-كوف-2 إضافةً إلى التسلسل القائد (الرنا القائد) لمنشط البلاسمينوجين النسيجي (تي بّي إيه).

استخدم الباحثون تسلسل جينوم فيروس سارس-كوف-2 الذي اكتُشف في ووهان. لا يستطيع فيروس الشمبانزي الغدي المعدل المُسمى فيروس قرود تيتي الغدي إي سي سي-201 أن ينتسخ، لذا لا يسبب عدوى إضافيةً، بل يعمل ناقلًا لبروتين الحسكة الخاص بسارس-كوف-2.[12]

بروتين الحسكة إس 1 هو بروتين خارجي يمكّن فيروسات كورونا من نمط سارس من الدخول إلى الخلايا عبر النطاق الإنزيمي للإنزيم المحول للأنجيوتنسين 2. بعد التلقيح يتشكل بروتين الحسكة ويحرض الجهاز المناعي على مهاجمة فيروس كورونا إذا أصاب الجسد مرةً أخرى.[13]

تاريخ اللقاح

في فبراير 2020، وافق معهد إدوارد جينر على التعاون مع شركة أدفينت إس آر آي الإيطالية لإنتاج أول دفعة من اللقاح المرشح للتطبيق في التجارب السريرية.[14]

في مارس 2020، شجعت حكومة المملكة المتحدة جامعة أكسفورد على العمل مع شركة آسترازينيكا بدلًا من شركة ميرك الأمريكية تخوفًا من احتكار إدارة ترامب للقاح.

في يونيو 2020، أكد المعهد الوطني الأمريكي للحساسية والأمراض المعدية (إن إس إيه آي دي) أن المرحلة الثالثة من اختبار اللقاح الموعود الذي طورته جامعة أكسفورد وشركة آسترازينيكا ستبدأ في يوليو 2020.[15]

في يوليو 2020، دخلت آسترازينيكا في شراكة مع إيكويفيا لتسريع التجارب السريرية في أمريكا.[16]

بعد أن شجعت مؤسسة غيتس جامعة أكسفورد على إيجاد شركة أكبر تتعاون معها لطرح لقاح كوفيد-19 خاصتها في الأسواق، تراجعت الجامعة عن تعهدها السابق بالتبرع بحقوق الملكية لأي شركة أدوية.

في 31 أغسطس 2020، أعلنت آسترازينيكا عن بدء إدراج بالغين في المرحلة الأخيرة من الدراسة الممولة أمريكيًا التي تشمل 30,000 مشاركًا.[17]

في 8 سبتمبر 2020، أعلنت آسترازينيكا تعليق تجارب اللقاح عالميًا بسبب ظهور تأثيرات عكسية لدى بعض المشاركين في المملكة المتحدة. أعلنت الشركة وجامعة أكسفورد عن استمرار التجارب السريرية في المملكة بعد أن وجد المنظمون أنها آمنة.[18]

وُجهت إلى آسترازينيكا انتقادات تتعلق بسلامة اللقاح بعد مخاوف من ملاحظة الخبراء رفض الشركة تزويدهم بتفاصيل عن الاعتلال العصبي الخطير الذي أصاب مشاركَين تلقيا الجرعة التجريبية من اللقاح في بريطانيا. استمرت التجارب في المملكة المتحدة والبرازيل وجنوب أفريقيا واليابان والهند، لكنها بقيت متوقفةً في الولايات المتحدة حتى 23 أكتوبر 2020 ريثما استقصت إدارة الغذاء والدواء مرض أحد المشاركين الذي دفعهم إلى إيقاف التجارب السريرية وفقًا لأليكس عازار وزير الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية.[19]

في 15 أكتوبر 2020، توفي الدكتور جاو بيدرو آر. فيتوسا عن عمر يناهز 28 عامًا نتيجة اختلاطات كوفيد-19 بعد أن تلقى جرعةً من الدواء الموهم بدلًا من اللقاح التجريبي في تجربة لقاح إيه زد دي 1222، وأعلنت السلطات الصحية البرازيلية (الوكالة الوطنية للمراقبة الصحية-أنفيسا ANVISA) عن استمرار التجارب السريرية في البرازيل.[20]

في 23 نوفمبر 2020، أعلنت جامعة أكسفورد وشركة آسترازينيكا النتائج المرحلية للتجارب الجارية في المرحلة الثالثة، وكان هناك القليل من النقد الموجه للطرق المعتمدة في التقرير الذي جمع نتائج مجموعتي المشاركين في الاختبار رغم تطبيق نظام جرعات مختلف لكل منهما لتصبح نسبة الفعالية 70% وفقًا له. بلغت نسبتا الفعالية 62% و90% لكل مجموعة على حدة. صرحت آسترازينيكا أنها ستجري تجارب إضافية في بلدان متعددة باستخدام الجرعة الأقل التي أظهرت فعالية أعلى بلغت 90%.

اتضحت المعلومات الواردة في هذه التقارير بعد نشر النتائج المرحلية الكاملة في 8 ديسمبر 2020 من أربع تجارب عمياء معشاة منضبطة. لم تحدث أي حالات استشفاء أو أمراض شديدة في المجموعة التي تلقت الجرعة الأولى الفعالة من اللقاح منذ أكثر من 21 يومًا، على عكس أولئك في المجموعة المرجعية. كانت التأثيرات الجانبية الخطيرة متوازنةً بين المجموعة المرجعية والمجموعة الفعالة (التي أخذت الجرعات الحقيقية من اللقاح) في الدراسات، ما نفى مسؤولية اللقاح عن هذه التأثيرات. ظهرت 14 حالةً من التهاب النخاع المستعرض بعد إعطاء الجرعة الداعمة ما دفع إلى الاعتقاد بارتباطه بالتلقيح، لكن لجنة مستقلة من المختصين بالأمراض العصبية اعتبرته داءً مجهول السبب مزيلًا للميلانين في قطاع قصير من النخاع الشوكي. اعتُبرت الحالتان الأخريان من التهاب النخاع المستعرض غير مرتبطتين باللقاح، وكانت إحداهما في المجموعة المرجعية والأخرى في المجموعة الملقحة.[21]

في 11 سبتمبر 2020، أعلنت آسترازينيكا أنها ستدرس مع مركز غاماليا الوطني الروسي لأبحاث علوم الأوبئة والأحياء الدقيقة إمكانية دمج لقاحي كورونا اللذين أنتجاهما (إيه زد دي 1222 وسبوتنيك 5) لتحسين مستوى الحماية من المرض. كان من المتوقع أن تبدأ التجارب السريرية في روسيا قبل نهاية 2020.[22]

في 27 ديسمبر 2020، صرح باسكال سوريوت الرئيس التنفيذي لشركة آسترازينيكا باعتقاده أن الباحثين وجدوا في لقاح كوفيد-19 أكسفورد-آسترازينيكا «الورقة الرابحة» خاصةً عند استخدام نظام الجرعتين.

في 4 يناير 2021، أصبح بريان بينكر بعمر 82 سنةً أول شخص يتلقى لقاح كوفيد-19 أكسفورد-آسترازينيكا خارج التجارب السريرية.

الموافقات على اللقاح

في 27 نوفمبر 2020، طلبت حكومة المملكة المتحدة من الوكالة التنظيمية للأدوية ومنتجات الرعاية الصحية تقييم لقاح إيه زد دي 1222 لنشره في الأسواق مؤقتًا، ونال اللقاح الموافقة على الاستخدام في 30 ديسمبر 2020 ليصبح ثاني لقاح يدخل خطة النشر الوطنية.[23]

تلقت وكالة الأدوية الأوروبية طلبًا لتصريح التسويق الشرطي (سي إم إيه) للقاح في 12 يناير 2021. أفاد بيان صحفي بإمكانية إصدار الوكالة توصيات التسويق الشرطي في 29 يناير إلى أن تتخذ المفوضية الأوروبية قرارها بعد ذلك بعدة أيام. منح جهاز التنظيم المجري موافقةً أحادية الجانب على استخدام اللقاح بدلًا من انتظار موافقة وكالة الأدوية الأوروبية.[24]

في 29 يناير 2021، أوصت وكالة الأدوية الأوروبية بمنح تصريح التسويق الشرطي للقاح إيه زد دي 1222 لمن تجاوزوا سن الثامنة عشر.[25]

نال اللقاح أيضًا موافقة السلطات التنظيمية على الاستخدام الطارئ في الأرجنتين والسلفادور والهند والمكسيك وبنغلادش وجمهورية الدومينكيان وباكستان والفلبين ونيبال والبرازيل وسريلانكا.[26]

الإنتاج والتوزيع

يتصف اللقاح بالاستقرار في حرارة الثلاجة، وتبلغ كلفته 3 إلى 4 دولارات أمريكية لكل جرعة. في 17 ديسمبر غرد وزير الدولة للموازنة في بلجيكا كاشفًا عن نية الاتحاد الأوروبي دفع ما قدره 1.78 يورو (2.16 دولار أمريكي) لكل جرعة.[27]

وفقًا لبام شينغ نائب رئيس آسترازينيكا للعمليات وتكنلوجيا المعلومات، خططت الشركة لتجهيز نحو 200 مليون جرعة للتوزيع في أنحاء العالم بحلول نهاية 2020، وامتلاك القدرة على إنتاج 100 إلى 200 مليون جرعة شهريًا حال تسريع عملية التصنيع.

في يونيو 2020، وقعت شركتا آسترازينيكا وإميرجينت بيوسوليوشن صفقةً بلغت قيمتها 87 مليون دولار أمريكي لتصنيع جرعات مخصصة للسوق الأمريكي، إضافةً إلى تأمين 100 مليون جرعة لبرنامج التلقيح الوطني التابع لهيئة الخدمات الصحية الوطنية (إن إتش إس) في المملكة المتحدة. كانت الصفقة جزءًا من مبادرة عملية السرعة القصوى التي أطلقتها إدارة ترامب لتطوير الإنتاج وتوسيع نطاقه سريعًا لتصنيع العدد المستهدف من الجرعات مع نهاية 2020. كان من المخطط أن تتحمل مؤسسة كاتالينت مسؤولية عمليتي التعبئة والتغليف، على أن تُجرى أغلب عمليات التصنيع في المملكة المتحدة.[19]

انظر أيضًا

المراجع

  1. Walsh, Nick; Shelley, Jo; Duwe, Eduardo; Bonnett, William (27 July 2020). "The world's hopes for a coronavirus vaccine may run in these health care workers' veins". سي إن إن. ساو باولو. مؤرشف من الأصل في 03 أغسطس 2020. اطلع عليه بتاريخ 03 أغسطس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  2. "Investigating a Vaccine Against COVID-19". موقع التجارب السريرية (Registry). المكتبة الوطنية للطب. 26 May 2020. NCT04400838. مؤرشف من الأصل في 11 أكتوبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 14 يوليو 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  3. "A Phase 2/3 study to determine the efficacy, safety and immunogenicity of the candidate Coronavirus Disease (COVID-19) vaccine ChAdOx1 nCoV-19". EU Clinical Trials Register (Registry). European Union. 21 April 2020. EudraCT 2020-001228-32. مؤرشف من الأصل في 05 أكتوبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 03 أغسطس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  4. "A Phase III study to investigate a vaccine against COVID-19". ISRCTN (Registry). 26 May 2020. doi:10.1186/ISRCTN89951424. ISRCTN89951424. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  5. "COVID-19 Vaccine Trials | COVID-19". covid19vaccinetrial.co.uk. مؤرشف من الأصل في 28 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 11 أبريل 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  6. "Oxford team to begin novel coronavirus vaccine research". University of Oxford (باللغة الإنجليزية). 2020-02-07. مؤرشف من الأصل في 28 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 28 نوفمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  7. "Why Oxford's positive COVID vaccine results are puzzling scientists". Nature (باللغة الإنجليزية). 23 November 2020. doi:10.1038/d41586-020-03326-w. مؤرشف من الأصل في 25 نوفمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  8. "AZD1222 vaccine met primary efficacy endpoint in preventing COVID-19". Press Release (Press release). آسترازينيكا. November 23, 2020. مؤرشف من الأصل في 08 فبراير 2021. اطلع عليه بتاريخ 05 يناير 2021. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  9. "COVID-19 Vaccine Trials | COVID-19". covid19vaccinetrial.co.uk. مؤرشف من الأصل في 09 فبراير 2021. اطلع عليه بتاريخ 11 أبريل 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  10. "Oxford team to begin novel coronavirus vaccine research". University of Oxford. 2020-02-07. مؤرشف من الأصل في 05 فبراير 2021. اطلع عليه بتاريخ 28 نوفمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  11. "Covid: Brian Pinker, 82, first to get Oxford-AstraZeneca vaccine". BBC News. BBC. 4 January 2021. مؤرشف من الأصل في 28 يناير 2021. اطلع عليه بتاريخ 04 يناير 2021. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  12. "Exeter Fellow Dr Catherine Green leads the production of a potential COVID-19 vaccine in Oxford". Exeter College. 6 April 2020. مؤرشف من الأصل في 26 يناير 2021. اطلع عليه بتاريخ 24 أبريل 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  13. "AZD1222 vaccine met primary efficacy endpoint in preventing COVID-19". AstraZeneca (Press release). مؤرشف من الأصل في 08 فبراير 2021. اطلع عليه بتاريخ 27 نوفمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  14. "Oxford team to begin novel coronavirus vaccine research". University of Oxford. مؤرشف من الأصل في 05 فبراير 2021. اطلع عليه بتاريخ 02 يناير 2021. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  15. "They Pledged to Donate Rights to Their COVID Vaccine, Then Sold Them to Pharma". Kaiser Health News. مؤرشف من الأصل في 07 فبراير 2021. اطلع عليه بتاريخ 28 يناير 2021. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  16. Woo, Jenny Strasburg and Stu (October 21, 2020). "Oxford Developed Covid Vaccine, Then Scholars Clashed Over Money". مؤرشف من الأصل في 07 فبراير 2021 عبر www.wsj.com. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  17. Coleman, Justine (10 June 2020). "Final testing stage for potential coronavirus vaccine set to begin in July". TheHill. مؤرشف من الأصل في 10 يناير 2021. اطلع عليه بتاريخ 11 يونيو 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  18. "AstraZeneca resumes vaccine trial in talks with US". Japan Today. 3 October 2020. مؤرشف من الأصل في 09 يناير 2021. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  19. "Why Oxford's positive COVID vaccine results are puzzling scientists". Nature. 588 (7836): 16–18. 23 November 2020. Bibcode:2020Natur.588...16C. doi:10.1038/d41586-020-03326-w. PMID 33230278 تأكد من صحة قيمة |pmid= (مساعدة). S2CID 227156970. مؤرشف من الأصل في 26 يناير 2021. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  20. "Safety and efficacy of the ChAdOx1 nCoV-19 vaccine (AZD1222) against SARS-CoV-2: an interim analysis of four randomised controlled trials in Brazil, South Africa, and the UK - The Lancet". مؤرشف من الأصل في 10 فبراير 2021. اطلع عليه بتاريخ 09 ديسمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)قالب:CC-notice
  21. "Oxford vaccine researchers have found 'winning formula', AstraZeneca chief says". The Independent. مؤرشف من الأصل في 26 يناير 2021. اطلع عليه بتاريخ 27 ديسمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  22. Wise, Jacqui (5 February 2021). "Covid-19: The E484K mutation and the risks it poses". BMJ. doi:10.1136/bmj.n359. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); مفقود أو فارغ |url= (مساعدة)
  23. "Government asks regulator to approve supply of Oxford/AstraZeneca vaccine". GOV.UK. Department of Health and Social Care. 27 October 2020. مؤرشف من الأصل في 08 فبراير 2021. اطلع عليه بتاريخ 28 نوفمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  24. "EMA recommends COVID-19 Vaccine AstraZeneca for authorisation in the EU". وكالة الأدوية الأوروبية (EMA) (Press release). 29 January 2021. مؤرشف من الأصل في 09 فبراير 2021. اطلع عليه بتاريخ 29 يناير 2021. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  25. "Covid: Boris Johnson 'very confident' in vaccines being used in UK". BBC News. 8 February 2021. مؤرشف من الأصل في 09 فبراير 2021. اطلع عليه بتاريخ 09 فبراير 2021. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  26. "South Africa halts AstraZeneca vaccinations after data shows little protection against mutation". CNBC (باللغة الإنجليزية). 2021-02-07. مؤرشف من الأصل في 09 فبراير 2021. اطلع عليه بتاريخ 08 فبراير 2021. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  27. Belluz, Julia (23 November 2020). "Why the AstraZeneca-Oxford Covid-19 vaccine is different". Vox. مؤرشف من الأصل في 29 يناير 2021. اطلع عليه بتاريخ 26 نوفمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)

    وصلات خارجية

    • بوابة السويد
    • بوابة المملكة المتحدة
    • بوابة صيدلة
    • بوابة طب
    • بوابة علم الفيروسات
    • بوابة كوفيد-19
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.