كارول باسكن

انتقلت مع مايكل موردوك ، رئيسها في المتجر الذي عملت فيه ، عندما كانت في السابعة عشرة. [6] تزوج الزوجان في 7 أبريل 1979م. قالت باسكن إنها لم تحبه أبدًا وتزوجته فقط لأن والديها خاب أملهما لأنهما كانا يعيشان معًا خارج الزواج. [13] أصبحت حاملاً بعد فترة وجيزة ، ولدت الابنة جيمي فيرونيكا موردوك في 16 يوليو 1980م. [14]

وفقا لباسكن ، في عام 1980م، عندما كانت في التاسعة عشرة من عمرها ، ألقت بطاطس على موردوك وهو يحاول مهاجمتها. هربت من منزلها حافية القدمين والتقت بزوجها التالي دون لويس في شارع نبراسكا في تامبا. [6] [15] أقامت هي ولويس في علاقة غرامية بينما كان كلاهما لا يزالان متزوجين. أصبحت واحدة من صديقات لويس المتعددين ونمت ثروته بشكل كبير من خلال مساعدته على شراء وبيع العقارات في عام 1984م. [16] طلق الزوجان أزواجهما وتزوجا بعد ذلك في عام 1991م. [4]

وحسب ما ذكرت ، كان لويس مهووسًا بالجنس وكان يطير كثيرًا إلى كوستاريكا (حيث كان لديه ممتلكات عقارية كبيرة) وكان توقيت الرحلات كلما كانت حائض . [17] [18] في يوليو 1997م، قدم لويس أمرًا تقييد ضدها ، مدعياً أنها هددت بقتله ؛ تم رفض أمر التقييد. [19] تدعي باسكن أنه قدم أمر التقييد لأنها ستنقل بعض ممتلكاته "غير المرغوب فيها" كلما زار كوستاريكا. استمر لويس في العيش مع باسكن بعد ذلك. [20] أخبرها لويس عدة مرات أنه يريد الطلاق ، لكنها لم تعتقد أنه كان جادًا في ذلك. [21]

اختفى لويس في أغسطس 1997م [20] وأعلن وفاته قانونيًا في عام 2002م. [8] [22] تلا ذلك خلاف بينها وبين أطفال لويس حول التركة ، حيث سادها بصفتها الوريث الأساسي. [19] لا تزال حالة اختفائه مفتوحة حتى عام 2020م. [23]

قابلت هوارد باسكن في نوفمبر 2002م في حفل انطلاق لمنظمة لا حيوانات أليفة بلا مأوى التي تم تشكيلها حديثًا. [24] انضم إلى إنقاذ القط الكبير بعد فترة وجيزة من رئاسة المجلس الاستشاري. تقدم لخطبتها في نوفمبر 2003م ، وتزوجا في نوفمبر 2004م.

باسكن لديها عداء طويل الأمد مع المالك السابق حديقة حيوانات وينوود الغريبة إكزوتيك في أوكلاهوما. [25] [26] ادعى جو إكزوتيك أن باسكين كانت متورطًه في اختفاء لويس. [23] شارك إكزوتيك في مضايقة باسكن، بما في ذلك التعدي على العلامات التجارية. [27] في عام 2013م ، أمرت المحكمة جو بدفع مليون دولار لها كتعويض ، مما أدى إلى إفلاسه. [4] في عام 2020م، أدين بمحاولة توظيف قاتل لقتلها. [11] [28]