غيسلين ماكسويل

غيسلين نويل ماريون ماكسويل (مواليد 25 ديسمبر 1961)،[4][5] i ناشطة اجتماعية بريطانية، ذاع صيتها بسبب ارتباطها بالخبير المالي ومرتكب الجرائم الجنسية المدان جيفري إبستاين. في عام 2020، وجهت إليها تهمة إغواء القاصرين واستغلال الأطفال للاتجار بالجنس.[6] عملت في البداية مع والدها محتال النشر روبرت ماكسويل حتى وفاته عام 1991. انتقلت بعد ذلك إلى الولايات المتحدة وأصبحت شريكة لإبستاين. واجهت ماكسويل تهمًا تتعلق باستغلال الفتيات القاصرات جنسيًا والاتجار بهن جنسيًا من أجل إبستاين وغيره بشكل مستمر، ولكنها أنكرتها.[7]

غيسلين ماكسويل
 

معلومات شخصية
الميلاد 25 ديسمبر 1961 (60 سنة)[1][2] 
الإقامة بلغرافيا  
مواطنة المملكة المتحدة [3]
الولايات المتحدة (2002–)[3]
فرنسا [3] 
الشريك جيفري إبستاين  
الأب روبرت ماكسويل  
الأم إليزابيث ماكسويل  
الحياة العملية
المدرسة الأم كلية باليول بجامعة أوكسفورد  
المهنة نجمة اجتماعية ،  وسيدة أعمال  

أسست ماكسويل مجموعة للتوعية والحفاظ على المحيطات باسم «مشروع تيرا مار» (بالإنجليزية: The TerraMar Project) عام 2012. أعلنت الجموعة عن إغلاق أبوابها وإنهاء عملها في 12 يوليو 2019، وذلك بعد أسبوع من توجيه نواب فدراليين في نيويورك اتهامات الاتجار بالجنس ضد إبستاين.[7] في 27 ديسمبر 2019، ذكرت وكالة رويترز أن ماكسويل كانت من بين الأشخاص الذين يحقق معهم مكتب التحقيقات الفدرالي بتهمة تسهيل عمل المغتصب إبستاين،[8] وبعد القبض عليه، ظلت ماكسويل مختبئة، ولم تتصل بالمحاكم إلا من خلال محاميها الذين رفضوا، حتى 30 يناير 2020، قبول ثلاث دعاوى قضائية ضدها نيابة عنها.[9]

أعلنت وزارة العدل في جزر العذراء الأمريكية في 10 يوليو عن خضوع ماكسويل للتحقيق أيضًا في منطقة بحر الكاريبي.[10]

قبض مكتب التحقيقات الفيدرالي على ماكسويل في نيوهامشير في 2 يوليو 2020، ووجه لها ثلاث تهم: إغواء القاصرين، والاتجار بالجنس للأطفال، وشهادة الزور (الحنث باليمين).[11][12][6] في 14 يوليو 2020، رفض قاض فيدرالي في نيويورك الإفراج عن ماكسويل بكفالة بعد أن ارتأى أن مخاطر فرارها «كبيرة جدًا».[13]

بداية حياتها

ولدت غيسلين ماكسويل عام 1961، في ميسون لافيت، فرنسا،[14] وهي الطفلة التاسعة والأخيرة لإليزابيث وروبرت ماكسويل. ولدت والدتها في فرنسا، وترجع أصولها إلى الهوغونوتيين، وكانت تعمل كباحثة، أما والدها فهو بريطاني من عائلة يهودية مولود في تيشكوسلوفاكيا، وكان يعمل في مجال الإعلام والنشر. ولدت ماكسويل قبل يومين من حادث سيارة تسبب في دخول شقيقها مايكل البالغ من العمر 15 عامًا حينها في غيبوبة طويلة حتى وفاته عام 1967.[15] قالت والدتها لاحقًا أن الحادث أثر على العائلة كلها، وتوقعت أن غيسلين أظهرت علامات تدل على فقدانها للشهية وهي طفلة صغيرة.[15] خلال طفولتها، أقامت غيسلين مع عائلتها في أكسفورد في مبنى هيدينغتون هيل، وهو بيت كبير يضم 53 غرفة، ويضم مكاتب شركة النشر بيرجامون بريس التي يديرها والدها روبرت ماكسويل.[14][16][7] صرحت والدتها أنها ربت جميع أطفالها على التعاليم والتقاليد الأنجليكية.[17] أنهت ماكسويل دراستها في كلية مارلبورو، وكلية باليول في أكسفورد.[4] كانت علاقة ماكسويل وثيقة مع والدها، ويقال أنها كانت الابنة المفضلة لديه.[18][19][7]

وفقًا لمجلة تاتلر البريطانية، تذكر ماكسويل أن والدها قام بتركيب حواسيب في هيدينغتون عام 1973، وكانت مهمتها الأولى هي التدرب على استخدام وانغ 2200 وما بعده من الأكواد البرمجية.[20] ذكرت صحيفة التايمز أن والد غيسلين لم يسمح لها بإحضار عشاقها إلى البيت أو الظهور معهم بشكل علني بعد أن بدأت في ارتياد جامعة أكسفورد.[21][5]

مسيرتها المهنية

كانت ماكسويل ناشطة اجتماعية بارزة في لندن في ثمانينيات القرن العشرين.[22]  أسست ناديًا نسويًا سمي باسم نادي كيت كات (بالإنجليزية: Kit-Cat club)،[23][19] وكانت مديرة نادي أكسفورد يونايتد لكرة القدم، كما عملت في صحيفة «ذا يوروبيان» التي أسسها والدها.[24][25][26] وفقًا لما كتبه المؤرخ توم باور إلى صحيفة الصنداي تايمز، دعاها والدها روبرت عام 1986 إلى حفل التعميد على شرفها ليخته الجديد الذي أسماه السيدة غيسلين (بالإنجليزية: Lady Ghislaine) في حوض للسفن في هولندا.[27] أمضت ماكسويل وقتًا طويلًا في أواخر ثمانينيات القرن العشرين على متن اليخت، الذي كان مجهزًا بجاكوزي وساونا وصالة رياضية وديسكو.[28] ذكرت صحيفة ذا سكوتسمان أن روبرت ماكسويل صمم وأنشأ شركة حسب طلبها لها، لكنها لم تكن مربحة.[29][27][21]

ذكرت صحيفة الصنداي تايمز أن ماكسويل سافرت إلى نيويورك في 5 نوفمبر 1990 لتسلم مغلفًا بالنيابة عن والدها، ولم تكن تعرف أن ذلك ضمن مكيدة بدأها والدها لسرقة 200 مليون دولار من حملة الأسهم في شركة بيرليتز.[27]

بعد أن اشترى والد ماكسويل صحيفة نيويورك ديلي نيوز في يناير 1991، أرسلها هناك للعمل ممثلة عنه.[30] في أيار 1991، أخذت ماكسويل ووالدها طائرة كونكورد إلى نيويورك، حيث غادر والدها بسرعة متوجهًا إلى موسكو وتركها هناك لتمثيله في مناسبة تكريم سيمون فيزنتال.[31] في نوفمبر 1991، عُثر على جثة روبرت ماكسويل طافيةً في البحر قرب جزر الكناري ومركبه ليدي غيسلين.[32] بعد ذلك بفترة قصيرة، سافرت غيسلين إلى تنريفي حيث كان يرسو اليخت لتقديم أوراقه التجارية. حضرت غيسلين جنازة والدها في القدس إلى جانب عدد من شخصيات الاستخبارات الإسرائيلية، والرئيس حاييم هرتصوغ، ورئيس الوزراء إسحاق شامير، الذي قدم خطاب التأبين له.[33][34] على الرغم من تسجيل سبب موته بالغرق العرضي، إلا أن ماكسويل صرحت عام 1997 أنها تعتقد أن والدها قتل،[35] وقالت «والدي لم ينتحر، لم يكن هذا الأمر متسقًا مع شخصيته. أعتقد أن والدي قتل».[36] بعد وفاته، تبين استيلاؤه بشكل احتيالي على أصول المعاشات التقاعدية لصحف ميرور جروب، وهي شركة كان يديرها ويملك فيها حصة كبيرة، لدعم سعر سهمها.[37] أفادت تقارير عن فقدان ما يزيد عن 440 مليون جنيه استرليني من صناديق التقاعد، ما وضع أفراد عائلة ماكسويل المتبقين على قيد الحياة والحكومة البريطانية في مأزق، وأجبرهم على تعويض حوالي 32 ألف شخصًا متضررًا.[38] قبض على اثنين من أشقاء غيسلين، وهما:، إيان وكيفن، لأنها كانا الأكثر انخراطًا مع والدهما في معاملاته التجارية اليومية، واتهما في 19 يونيو 1992 بالاحتيال والارتباط بفضيحة المعاشات التقاعدية لمجموعة صحف ميرور.[39] بُرئ الأخوان من التهم الموجهة إليهما بعد ثلاث سنوات ونصف في يناير 1996.[40]

انتقلت ماكسويل إلى الولايات المتحدة سنة 1991، بعد موت والدها مباشرة. التقطت صورٌ لها وهي تركب طائرة كونكورد لعبور المحيط الأطلسي، ما تسبب في إثارة موجة من الغضب ضدها بسبب التكلفة الباهظة للرحلة في ظل انتشار خبر فضيحة المعاشات التقاعدية.[18][19] حصلت ماكسويل على دخل سنوي قدره 80,000 جنيه إسترليني بفضل صندوق استئماني أنشأه والدها في ليختنشتاين.[41][42] بحلول عام 1992، كانت قد انتقلت للعيش في شقة صديق إيراني تطل على سنترال بارك. في ذلك الوقت، عملت ماكسويل في مكتب للعقارات في شارع ماديسون، ويقال إنه كانت ترتبط بعلاقات اجتماعية مع مجموعة تضم إيفانا ترامب وابن عدنان خاشقجي،[43] وسرعان ما برزت كناشطة اجتماعية في مدينة نيويورك.[44][19]

علاقتها بجيفري إبستاين

التقت ماكسويل أول مرة بالخبير المالي الأمريكي جيفري إبستاين في أوائل تسعينيات القرن العشرين في حفل بنيويورك في أعقاب انفصال جيانفرانكو سيكوسنا موزوني (1962-2012) من مجموعة فنادق سيجا.[45] ارتبطت ماكسويل بعلاقة عاطفية مع إبستاين لعدة سنوات في أوائل التسعينيات وظلت قريبة منه لعقود.[46] ما تزال طبيعة علاقتهما غير واضحة. في عام 2009، شهد العديد من الموظفين في منزل إبستاين أنه كان يتعامل معها بصفتها «حبيبته الأولى»، وكانت توظف، وتطرد، وتشرف على موظفيه، بدءًا من حوالي عام 1992.[47]

مراجع

  1. مُعرِّف شخص في موقع "النُبلاء" (thepeerage.com): https://wikidata-externalid-url.toolforge.org/?p=4638&url_prefix=https://www.thepeerage.com/&id=p66553.htm#i665521 — باسم: Ghislaine Maxwell — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017 — المؤلف: داريل روجر لوندي — المخترع: داريل روجر لوندي
  2. مُعرِّف شخص في قاعدة بيانات "جينيا ستار" (GeneaStar): https://www.geneastar.org/genealogie/?refcelebrite=maxwellghis — باسم: Ghislaine Maxwell
  3. Ghislaine Maxwell requests bail due to 'significant' coronavirus risk — نشر في: بي بي سي نيوز أون لاين — تاريخ النشر: 10 يوليو 2020
  4. Haines, Joe (1988). Maxwell. London: Futura. صفحات 434 et seq. ISBN 0-7088-4303-4. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  5. Sampson, Annabel. "Who is Ghislaine Maxwell, the British socialite at the centre of the Jeffrey Epstein scandal". Tatler (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 08 يوليو 2020. اطلع عليه بتاريخ 20 يوليو 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  6. "Ghislaine Maxwell, Accused of Providing Girls for Jeffrey Epstein, Arrested in N.H." New Hampshire Public Radio (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 02 يوليو 2020. اطلع عليه بتاريخ 02 يوليو 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  7. Twohey, Megan; Bernstein, Jacob (15 July 2019). "The 'Lady of the House' Who Was Long Entangled With Jeffrey Epstein". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 16 يوليو 2019. اطلع عليه بتاريخ 15 يوليو 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  8. Hosenball, Mark (27 December 2019). "Exclusive: FBI investigating British socialite and others who 'facilitated' Epstein". رويترز. مؤرشف من الأصل في 03 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 05 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  9. Hill, James (30 January 2020). "Victims allege Ghislaine Maxwell is purposefully evading justice system". ABC News. مؤرشف من الأصل في 30 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 30 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  10. Metcalf, Tom (13 July 2020). "Ghislaine Maxwell Is Also Under Investigation in U.S. Virgin Islands". Bloomberg. مؤرشف من الأصل في 13 يوليو 2020. اطلع عليه بتاريخ 14 يوليو 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  11. Wolfe, Jan (2 July 2020). "Who is Ghislaine Maxwell, the Epstein confidant detained by the FBI?". رويترز. مؤرشف من الأصل في 03 يوليو 2020. اطلع عليه بتاريخ 03 يوليو 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  12. "Epstein ex-girlfriend Ghislaine Maxwell charged". BBC News. 3 July 2020. مؤرشف من الأصل في 26 يوليو 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  13. Orden, Erica (14 July 2020). "Ghislaine Maxwell is denied bail as judge says risks of fleeing 'are simply too great'". CNN. مؤرشف من الأصل في 23 يوليو 2020. اطلع عليه بتاريخ 14 يوليو 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  14. "Betty Maxwell Obituary". ديلي تلغراف. 8 August 2013. مؤرشف من الأصل في 18 يوليو 2019. اطلع عليه بتاريخ 18 يوليو 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  15. Maxwell, Elisabeth (1994). A Mind of My Own: My Life with Robert Maxwell. New York, NY: HarperCollins Publishers. صفحات . ISBN 0060171049. مؤرشف من الأصل في 18 أغسطس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  16. Stevenson, Tom (29 May 1993). "Maxwell home sold – with tenant: Tycoon's widow may stay at Headington another six years". ذي إندبندنت. مؤرشف من الأصل في 18 يوليو 2019. اطلع عليه بتاريخ 20 يوليو 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  17. McFerran, Ann (11 April 2004). "Relative Values: Elisabeth Maxwell, the widow of Robert Maxwell, and their daughter Isabel". الصنداي تايمز. مؤرشف من الأصل في 19 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 27 أغسطس 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  18. Davies, Caroline (4 January 2015). "Court papers put daughter of Robert Maxwell at centre of 'sex slave' claims". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 19 يوليو 2019. اطلع عليه بتاريخ 19 يوليو 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  19. Schneier, Matthew (15 July 2019). "Ghislaine Maxwell, The Socialite on Jeffrey Epstein's Arm". New York. مؤرشف من الأصل في 15 يوليو 2019. اطلع عليه بتاريخ 15 يوليو 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  20. Willis, Tim (April 2000). "Tatler Archive: The return of the Maxwells, as Ghislaine is finally found". Tatler (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 24 يوليو 2020. اطلع عليه بتاريخ 14 يوليو 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  21. Bower, Tom (12 August 2019). "Ghislaine Maxwell, daughter of Robert Maxwell, fell under the spell of rich and domineering men". ذا تايمز. مؤرشف من الأصل في 12 أغسطس 2019. اطلع عليه بتاريخ 12 أغسطس 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  22. Cranley, Ellen (8 July 2019). "What to know about British socialite Ghislaine Maxwell, Jeffrey Epstein's alleged madam". Insider. اطلع عليه بتاريخ 11 أغسطس 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  23. Field, Ophelia (2009). Kitten Club: Friends who Imagined a Nation. Harper Press. صفحة 379. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  24. "Profile of Ghislaine Maxwell" نسخة محفوظة 26 November 2013 على موقع واي باك مشين., Walker's Research
  25. David Crabtree, et al "A History of Oxford United Football Club" نسخة محفوظة 16 October 2011 على موقع واي باك مشين., OUFC website, 8 March 2011
  26. Whitworth, Damian (13 August 2019). "The socialite and the Epstein scandal: Ghislaine Maxwell's life and times". The Times. مؤرشف من الأصل في 20 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 14 أغسطس 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  27. Bower, Tom (11 January 2015). "Out from Cap'n Bob's shadow and into a web of sex and royals". The Sunday Times. London. مؤرشف من الأصل في 18 يوليو 2019. اطلع عليه بتاريخ 18 يوليو 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  28. Bernstein, Jacob (14 August 2019). "Whatever Happened to Ghislaine Maxwell's Plan to Save the Oceans?". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 29 أغسطس 2019. اطلع عليه بتاريخ 28 أغسطس 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  29. Schreckinger, Ben; Lippman, Daniel (21 July 2019). "Meet the woman who ties Jeffrey Epstein to Trump and the Clintons". بوليتيكو. مؤرشف من الأصل في 21 يوليو 2019. اطلع عليه بتاريخ 21 يوليو 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  30. Fry, Naomi (16 August 2019). "The Gall of Ghislaine Maxwell". النيويوركر. مؤرشف من الأصل في 17 أغسطس 2019. اطلع عليه بتاريخ 16 أغسطس 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  31. Bower, Tom (12 August 2019). "Ghislaine Maxwell, daughter of Robert Maxwell, fell under the spell of rich and domineering men". The Times. مؤرشف من الأصل في 12 أغسطس 2019. اطلع عليه بتاريخ 12 أغسطس 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  32. "Family Misfortunes", 21 January 1996, ذا أوبزرفر, page 14
  33. BIEDERMANN, FLORENCE (4 July 2020). "The Maxwells: Scandal, conspiracy and more than a few days in court". Time of Israel. مؤرشف من الأصل في 16 يوليو 2020. اطلع عليه بتاريخ 10 يوليو 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  34. Diehl, Jackson; Frankel, Glenn (11 November 1991). "ISRAEL GIVES MAXWELL FAREWELL FIT FOR HERO". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في 23 يوليو 2020. اطلع عليه بتاريخ 10 يوليو 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  35. Lawson, Mark (20 February 1997). "Shot in the dark?". الغارديان. London, England. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  36. "Soundbites", ذا أوبزرفر, 23 February 1997
  37. Bowcott, Owen (6 March 2011). "Ghislaine Maxwell: Press baron's daughter and Epstein's former lover". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 12 يناير 2015. اطلع عليه بتاريخ 11 يناير 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  38. "The Pensioners' Tale". BBC News. 29 March 2001. مؤرشف من الأصل في 19 يوليو 2019. اطلع عليه بتاريخ 19 يوليو 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  39. MacAskill, Ewan (19 June 1992). "Maxwell's Sons Arrested on Fraud, Theft Charges". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في 29 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 29 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  40. "The way is still clear for a tyrant and a fraud". The Independent (باللغة الإنجليزية). 20 January 1996. مؤرشف من الأصل في 29 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 30 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  41. Brown, David; Keate, Georgie; Spence, Matt (6 January 2015). "'Madam' Maxwell linked to film stars and top politicians". The Times. مؤرشف من الأصل في 25 أغسطس 2019. اطلع عليه بتاريخ 25 أغسطس 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  42. Alexander, Mick Brown and Harriet (3 January 2020). "The rise and fall of socialite Ghislaine Maxwell, Jeffrey Epstein's 'best friend'". The Sydney Morning Herald (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 15 يونيو 2020. اطلع عليه بتاريخ 15 يونيو 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  43. Davison, John (7 June 1992). "All right for some; Maxwell family". الصنداي تايمز. صفحة 11. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  44. Arnold, Amanda (12 July 2019). "Everything We Know About Ghislaine Maxwell, Jeffrey Epstein's Alleged Madam". New York. مؤرشف من الأصل في 12 يوليو 2019. اطلع عليه بتاريخ 12 يوليو 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  45. "Jeffrey Epstein obituary". The Times. 10 August 2019. مؤرشف من الأصل في 10 أغسطس 2019. اطلع عليه بتاريخ 11 أغسطس 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  46. "Ghislaine Maxwell: profile". ديلي تلغراف. 7 March 2011. مؤرشف من الأصل في 11 يناير 2015. اطلع عليه بتاريخ 11 يناير 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  47. Hong, Nicole; Davis O'Brien, Rebecca (11 July 2019). "Following Epstein's Arrest, Spotlight Shifts to Financier's Longtime Associate". The Wall Street Journal. مؤرشف من الأصل في 19 يوليو 2019. اطلع عليه بتاريخ 19 يوليو 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    • بوابة فرنسا
    • بوابة الولايات المتحدة
    • بوابة المملكة المتحدة
    • بوابة أعلام
    • بوابة المرأة
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.