عديلة محسني
النشأة
ولدت عديلة محسني في ولاية وردك أفغانستان وهاجرت إلى ايران عام 1978 في السادسة من عمرها . التحقت عديلة بجامعة تبريز وحصلت على بكالوريوس القانون القضائى . عادت عديلة إلى أفغانستان بعد غزو الولايات المتحدة 2001 وبدأت العمل لمؤسسة هاينريش بول لحقوق المرأة في 2005 .عام 2007 ، عملت عديلة موظف برنامج في مكتب كابل للحقوق والديمقراطية، وهى منظمة كندية غير حكومية . حامد صابورى المدير المسؤول عن مكتب كابل وصف عديلة محسني قائلا " عضو نشط للغاية في المجتمع المدنى الافغانى، مساعدة للمرأة لضمان حقوقهم " .[1][2][3]
اللجوء
في فبراير 2012 ، عديلة محسنى تلقت تهديدات بالقتل وهربت وعائلتها إلى الهند ، أملا في الهجرة إلى كندا بمساعدة رئيسها في العمل . وبينما عى في الهند منحت عديلة صفة لاجئ من قبل المفوضية العليا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين ولكن لم يتم اعادة توطينها . أُغلق مكتب الحقوق والديمقراطية من قبل الحكومة الكندية في ابريل 2012 ، وبقت عديلة عائلتها في الهند حتى عادوا إلى كابل في ديسمبر 2013 . بعد ذلك بعام سافرت عديلة محسنى لحضور مؤتمر بتأشيرة زائر إلى المملكة المتحدة البريطانية ومُنحت حق اللجوء والإقامة هناك .[1][2][3]
مراجع
- "Adela Mohseni: 'Any people who are not aware of their rights will not live in peace'". FIDH. 16 May 2014. Retrieved 4 January 2016. نسخة محفوظة 20 سبتمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
- Hamilton, Graeme (7 June 2013). "How Ottawa abandoned an Afghan activist who received death threats for working with Canadian 'infidels'". National Post. Retrieved 2016-01-04. نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- Hamilton, Graeme (30 July 2015). "Abandoned by Canada, Afghan women's rights activist wins refugee status in Great Britain". National Post. Retrieved 2016-01-04. نسخة محفوظة 30 أغسطس 2016 على موقع واي باك مشين.
- بوابة المرأة
- بوابة أعلام