روبرت سبنسر

روبرت سبنسر (بالإنجليزية: Robert Spencer)‏ هو مدون وكاتب مسيحي أمريكي من أصول تركية كاثوليكية،[3] لمقالات وكتب لها علاقة بالإسلام. يظهر سبنسر في كثير من الأحيان على شبكة فوكس نيوز[4] وقد أعطى مؤتمرات إلى العديد من وحدات إنفاذ القانون في الولايات المتحدة.[5]

روبرت سبنسر

معلومات شخصية
تاريخ الميلاد 27 فبراير 1962
الإقامة الولايات المتحدة  
مواطنة الولايات المتحدة  
عضو في مكافحة الجهاد  
الحياة العملية
المدرسة الأم جامعة ولاية كارولينا الشمالية في تشابل هيل (التخصص:دراسة العقائد الدينية ) 
المهنة مدون   ،  وكاتب ،  ومُنظر المؤامرة  [1][2] 
اللغات إنجليزية أمريكية  
المواقع
IMDB صفحته على IMDB 

سبنسر، والذي يعتبر نفسه خبيرا في "الإسلام الراديكالي"[6] نشر له عدد من الكتب حول هذا الموضوع بما في ذلك اثنين دخلا في قائمة نيويورك تايمز للأكثر مبيعا.[7] في عام 2003 أسس جهاد ووتش، وهي مدونة وصفها بأنها تحتوي على "أخبار الجهاد الدولي، والتعليق عليه"[8] وهي مخصصة وفقا له لـ "توجيه انتباه الجمهور إلى دور الجهاد والعقيدة في العالم الحديث، وتصحيح المفاهيم الخاطئة الشائعة عن دور الجهاد والدين في الصراعات الحديثة".[9]

كما شارك في تأسيس جماعة ضد المسلمين وهي "أوقفوا أسلمة أمريكا" (SIOA)[10]، أو"مبادرة الدفاع عن الحرية الأمريكية" مع المدونة باميلا جيلر، والتي شارك معها أيضا في تأليف كتاب ما بعد الرئاسة الأمريكية: حرب إدارة أوباما على أمريكا.

تم وصف وجهات نظره بأنها معادية للإسلام أو كارهة للإسلام[11] سبنسر يصف نفسه بأنه "النوع الجيد من معادي الإسلام".[12] في عام 2013، منعت وزارة الداخلية البريطانية سبنسر وجيلر من السفر إلى المملكة المتحدة لمدة 3 إلى 5 سنوات بسبب "ذكر تصريحات قد تعزز الكراهية والتي قد تؤدي إلى العنف الطائفي".

اتهم مؤخرًا بالتأثير على أندرس بريفيك للقيام بمذبحة أوسلو عن طريق منشورات مدونته العنصرية والمعادية للمسلمين.[13][14]

حياته السابقة

تم تعميد سبنسر في الكنيسة الأرثوذكسية اليونانية وانضم إلى كنيسة الروم الملكيين الكاثوليك في عام 1984.[15] [16] [17] في مقابلة عام 2006 ، ذكر سبنسر أن أجداده أجبروا على الهجرة من منطقة هي الآن جزء من تركيا لأنهم كانوا مسيحيين . [18] وفقًا لمقابلة أجريت عام 2010 في مجلة نيويورك ، عمل والد سبنسر في إذاعة صوت أمريكا خلال الحرب الباردة ، وفي أيام شبابه ، عمل سبنسر في شركة ريفيلوشين بوكس ، وهي مكتبة ماوية في مدينة نيويورك أسسها روبرت أفاكيان .[19]

حصل سبنسر على درجة الماجستير عام 1986 في الدراسات الدينية من جامعة نورث كارولينا في تشابل هيل . كانت أطروحة الماجستير في التاريخ الكاثوليكي. [20] قال إنه يدرس علم اللاهوت والشريعة والتاريخ الإسلامي منذ عام 1980.[18] [21] عمل في مراكز الفكر لأكثر من 20 عامًا،[19] وفي 2002-2003 كان زميلًا مساعدًا في مؤسسة الكونجرس الحر . [22] عين سبنسر بول ويريش ، وهو أيضًا ملكي كاثوليكي، كمرشد لكتاباته عن الإسلام. كتب سبنسر، "لقد علمني بول ويريش الكثير ، بالكلمة وبالقدوة - حول كيفية التعامل بشكل شخصي ومهني مع الافتراءات والتشهير التي تشكل جانبًا يوميًا من هذا العمل ".[22]

تعرض سبنسر لانتقادات من قبل رجال الدين في الكنيسة الكاثوليكية بسبب آرائه حول الإسلام.[17] ترك الكنيسة في عام 2016 ليعود إلى الكنيسة الأرثوذكسية اليونانية نتيجة "تفكير شخصي ودراسة تاريخية". [23]

الآراء حول الإسلام

سبنسر معروف بآرائه المعادية للمسلمين.[24] [25] [26] [27] [28] [29] [30] يصف نفسه بأنه من "النوع" الجيد "من الإسلاموفبيا ، [31] ويعلق على الإسلام الراديكالي .[32]

سبنسر لا يعتقد أن الإسلام التقليدي هو "بطبيعته إرهابي" ولكن يقول أنه يمكنه إثبات أن "الإسلام التقليدي يحتوي على عنف وعناصر تمييزية"، و أن "مختلف مدارسه بالإجماع تحض على الحرب ضد وإخضاع الكافرين".[33] إلا أنه يرفض فكرة أن جميع المسلمين بالضرورة عنيفين.[33] وقال أن من بين المسلمين المعتدلين "هناك بعض الذين يحاولون جعل نظرية وممارسة الإسلام من شأنها أن تسمح بالتعايش السلمي مع الكفار على قدم المساواة."[34]

سبنسر شارك في تأسيس وقف أسلمة أمريكا (SIOA)، ومبادرة الدفاع عن الحرية الأمريكية (AFDI) مع باميلا جيلر في عام 2010. كلتا المنظمتين تم تصنيفهما على أنهما جماعات كارهة من قبل رابطة مكافحة التشهير[35] ومركز قانون الحاجة الجنوبي.[36][37][38] في تموز / يوليه 2011، ذكرت وايرد أن اثنين من كتب سبنسر مدرجان في كتب التدريب الخاصة بمكتب التحقيقات الفدرالي. كل من كتابي الحقيقة حول محمد والدليل غير الصحيح سياسيا للإسلام كانا يوصى بهما لوكلاء المكتب "لمساعدتهم على فهم الإسلام".[39]

في عام 2009 ، ألقى سبنسر باللوم على الرئيس آنذاك باراك أوباما في الشائعات الكاذبة بأن أوباما كان "مسلمًا سريًا". [40]

استشهد أندرس بريفيك ، المسلح النرويجي الذي يقف وراء الهجمات الإرهابية في النرويج عام 2011 والتي أسفرت عن مقتل 77 ، بسبنسر 64 مرة في بيانه وكتب عنه ، "عن الإسلام أوصي بشكل أساسي بكل ما كتبه روبرت سبنسر".[28] [41] أدان سبنسر بريفيك وقال إن وسائل الإعلام ألقى باللوم عليه ظلماً في الهجوم. [42] [29]

قضايا جدلية

في 20 ديسمبر 2006، أعلنت حكومة باكستان فرض حظر على كتاب سبنسر الحقيقة حول محمد، مع ذكر "مواد غير لائقة" كسبب للقرار.[43]

تم حظر Onward Muslim Soldiers في ماليزيا في 12 يوليو 2007.[44]

في عام 2009، طلبت من سبنسر المشاركة في دورة عن الإسلام والمسلمين بعنوان "وجهات نظر حول الإسلام: ما وراء النمطية" في الاجتماع السنوي لعام 2009 لجمعية المكتبات الأمريكية والتي كانت برعاية ALA's Ethnic & Multicultural Information Exchange Round Table (EMIERT). بعد أن أثيرت اعتراضات من قبل الأعضاء والجمهور، انسحب المتحدثون الثلاثة الآخرون احتجاجا وتم إلغاء الجلسة في نهاية المطاف.[45]

خلال الحرب على غزة 2014 تم اتهام سبنسر بنشر فيديو تضليلي معادي للفلسطينيين. الفيديو كان قد نشر في البداية من قبل باميلا جيلر، وادعى بصورة غير دقيقة أنه يمثل "حماس" وهي تزور عدد الضحايا الذين قتلتهم إسرائيل، بينما كان الفيديو لمظاهرة مصرية يتظاهر المشاركون فيها بالموت (die-in) بصورة احتجاجية (في جريدة البديل المصرية). روبرت سبنسر كتب ""كما قال محمد، الحرب خدعة." وهنا المزيد من بروباجاندا الضحية الفلسطينية المكشوفة. غير أن وسائل الإعلام الدولية و'مجتمع حقوق الإنسان' العالمي لن يأخذ أي موقف. الفيديو بفضل باميلا جيلر." بعد أن قامت البديل بإزالة الفيديو من حساب يوتيوب جيلر بسبب انتهاك حقوق الطبع والنشر، كتبت البديل أن عدم قدرة سبنسر وجيلر على التمييز بين احتجاج "die-in" (تظاهر بالموت) وبين جنازة إسلامية إما يجعلهما "غير كفء للكلام عن الإسلام أو يجعلهما كذابين محترفين."[46][47]

في تقرير إخباري في تشرين الأول / أكتوبر 2010، وصف تقرير تحقيقي من The Tennessean سبنسر باعتباره واحدا من الأفراد الذين "... يعملون على نشر الكراهية والخوف من الإسلام". خلص تقرير Tennessean إلى "ملفات من عام 2008 تظهر أن روبرت سبنسر حصل على 132,537 دولار من مركز ديفيد هورويتز للحرية، وربح هورويتز أكثر من 400,000 دولار لنفسه في عام واحد فقط".[48][49]

سبنسر تمت دعوته إلى أن يكون متحدثا في مؤتمر كاثوليكي في أبرشية ووستر في 16 مارس 2013.[50] قرر الأسقف روبرت جوزيف مكمانوس بعد ذلك إلغاء الدعوة.[51]

قال سبنسر إن "شابا يساريا آيسلنديا" قام بتسميمه في عام 2017 في ريكيافيك بأيسلندا. [52] [53] كما انتقد سبنسر الطبيب الذي عالجته والشرطة التي قامت بالتحقيق. [54]

الحظر من دخول المملكة المتحدة

في 26 يونيو 2013، تم منع سبنسر وباميلا جيلر من دخول المملكة المتحدة.[55] وكان من المقرر أن يتحدثا في مسيرة لرابطة الدفاع الإنجليزية في ولويتش، جنوب لندن حيث تعرض الطبال لي ريجبي للقتل. أبلغت وزيرة الداخلية تيريزا ماي سبنسر وجيلر أن وجودهما في المملكة المتحدة "لن يكون في الصالح العام".[56]

رسالة من وزارة الداخلية البريطانية ذكرت أن هذا القرار يستند إلى قول سبنسر أن:

"[الإسلام] دين أو نظام إيمان يفرض حربا ضد الكفار لغرض إنشاء نموذج اجتماعي يتعارض تماما مع المجتمع الغربي... بسبب عدم رغبة الإعلام الحكومي والعامة في مواجهة مصادر الإرهاب الإسلامي، هذه الأشياء لا تزال مجهولة إلى حد كبير."[57]

انظر أيضًا

روابط خارجية

مراجع

  1. https://www.jihadwatch.org/2004/07/how-europe-became-eurabia
  2. https://www.youtube.com/watch?v=AoBukqKvfN8#t=1m
  3. "Robert Spencer Jihad Watch, Director Q & A with Brian Lamb". CSpan. August 20, 2006. مؤرشف من الأصل في 30 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 30 نوفمبر 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  4. "Meet The Extremists Who Lead Fox's Conversation About Islam". Media Matters. January 13, 2015. مؤرشف من الأصل في 8 أبريل 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  5. "Anti-Muslim speakers still popular in law enforcement training". واشنطن بوست. March 12, 2014. مؤرشف من الأصل في 7 أبريل 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  6. Deland, Mats (2014). In the Tracks of Breivik: Far Right Networks in Northern and Eastern Europe. Berlin Wien: Lit Verlag. صفحة 162. ISBN 3-643-90542-4. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  7. نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  8. "Robert Spencer Jihad Watch, Director Q & A with Brian Lamb". CSpan. August 20, 2006. مؤرشف من الأصل في 30 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 30 نوفمبر 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  9. "Why Jihad Watch?". جهاد ووتش. مؤرشف من الأصل في 7 مارس 2017. اطلع عليه بتاريخ 17 يونيو 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  10. Jeffrey Kaplan; Heléne Lööw; Leena Malkki (2017). Lone Wolf and Autonomous Cell Terrorism. Taylor & Francis. صفحة 214. ISBN 978-1-317-53042-8. مؤرشف من الأصل في 26 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  11. "EDL Anti-Muslim Speakers Pamela Geller and Robert Spencer Banned from Britain by Theresa May". Ibtimes. 26 June 2013. مؤرشف من الأصل في 20 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ May 4, 2015. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  12. "The Case for Islamophobia". Frontpage Mag. 2017-12-06. اطلع عليه بتاريخ 23 مايو 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  13. Shane, Scott (2011-07-24). "Killings in Norway Spotlight Anti-Muslim Thought in U.S." The New York Times (باللغة الإنجليزية). ISSN 0362-4331. مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 22 ديسمبر 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  14. Buruma, Ian (2015-02-26). "One of Us: The Story of Anders Breivik and the Massacre in Norway by Åsne Seierstad – review". The Guardian (باللغة الإنجليزية). ISSN 0261-3077. مؤرشف من الأصل في 16 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 22 ديسمبر 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  15. "About Robert Spencer". Jihad Watch. مؤرشف من الأصل في 29 ديسمبر 2010. اطلع عليه بتاريخ 29 أكتوبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  16. Spencer, Robert (October 26, 2010). "Pope must condemn demonizing of Israel". Spero News. مؤرشف من الأصل في 29 أكتوبر 2010. اطلع عليه بتاريخ 29 أكتوبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  17. Jeffrey Rubin (October 25, 2018). "Robert Spencer and the Religion of Terror". Crisis Magazine. مؤرشف من الأصل في 25 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 26 أكتوبر 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  18. "Robert Spencer Jihad Watch, Director Q & A with Brian Lamb". CSpan. August 20, 2006. مؤرشف من الأصل في November 9, 2014. اطلع عليه بتاريخ 30 نوفمبر 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  19. Mark Jacobson (August 22, 2010). "Muhammad Comes to Manhattan". New York. مؤرشف من الأصل في 26 أغسطس 2010. اطلع عليه بتاريخ November 1, 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  20. "The monophysite in the mirror, by Robert Bruce Spencer". Davis Library Thesis, Religion, 1986. UNC-CH Libraries. 1986. مؤرشف من الأصل في March 1, 2017. اطلع عليه بتاريخ 20 مارس 2013. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  21. "Marines gather to honor, celebrate". Trib.com. October 26, 2005. مؤرشف من الأصل في September 8, 2017. اطلع عليه بتاريخ November 1, 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  22. Robert Spencer (December 19, 2008). "A Tribute: Paul Weyrich Has Died". Catholic Online. مؤرشف من الأصل في March 9, 2009. اطلع عليه بتاريخ 16 ديسمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  23. Robert Spencer [jihadwatchRS] (8 June 2020). (تغريدة) https://twitter.com/jihadwatchRS/status/1269903323764850688. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); مفقود أو فارغ |title= (مساعدة)
  24. "Anti-Muslim speakers still popular in law enforcement training". واشنطن بوست. March 12, 2014. مؤرشف من الأصل في 18 مارس 2017. اطلع عليه بتاريخ 10 سبتمبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  25. Isaacs, Arnold (July 31, 2018). "American Islamophobia's Fake Facts". The Unz Review. مؤرشف من الأصل في 6 مايو 2020. اطلع عليه بتاريخ 13 يوليو 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  26. Islamophobia in America - The Anatomy of Intolerance | C. Ernst | Palgrave Macmillan (باللغة الإنجليزية). صفحات 4, 125–126, 163. مؤرشف من الأصل في 12 يوليو 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  27. "US bloggers banned from entering UK" (باللغة الإنجليزية). June 26, 2013. مؤرشف من الأصل في 22 أكتوبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 11 يوليو 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  28. "Right-Wing Populism in Europe". Bloomsbury Publishing (باللغة الإنجليزية). صفحات 90–92. مؤرشف من الأصل في 6 أغسطس 2017. اطلع عليه بتاريخ 12 يوليو 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  29. Shane, Scott (August 3, 2011). "To Fight Radical Islam, U.S. Wants Muslim Allies". The New York Times (باللغة الإنجليزية). ISSN 0362-4331. مؤرشف من الأصل في 2 أكتوبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 21 أبريل 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  30. "Iowa's congressional delegation responds to Trump immigration order". Des Moines Register (باللغة الإنجليزية). اطلع عليه بتاريخ 12 يوليو 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  31. "The Case for Islamophobia". Frontpage Mag. December 6, 2017. اطلع عليه بتاريخ 23 مايو 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  32. Deland, Mats (2014). In the Tracks of Breivik: Far Right Networks in Northern and Eastern Europe. Berlin Wien: Lit Verlag. صفحة 162. ISBN 978-3-643-90542-0. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  33. "The Last Patriot: Worse than Spencer's books!". Jihad Watch. July 7, 2008. مؤرشف من الأصل في 5 يناير 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  34. Robert Spencer (January 14, 2006). "What is a moderate Muslim?". Jihad Watch. مؤرشف من الأصل في 13 سبتمبر 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  35. "Backgrounder: Stop Islamization of America (SIOA)" نسخة محفوظة 2012-05-02 على موقع واي باك مشين.. Extremism. Anti-Defamation League. March 25, 2011 [August 26, 2010]. Retrieved February 16, 2012.
  36. Lach, Eric (March 1, 2011). "Pam Geller On 'Hate Group' Label: 'A Badge of Honor'". Talking Points Memo. مؤرشف من الأصل في 4 ديسمبر 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  37. "Pamela Geller & Stop Islamization of America". Southern Poverty Law Center. مؤرشف من الأصل في 16 يوليو 2015. اطلع عليه بتاريخ 27 يونيو 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  38. Steinback, Robert (Summer 2011). "Jihad Against Islam". Intelligence Report, Issue #142. Southern Poverty Law Center. مؤرشف من الأصل في 10 مايو 2015. اطلع عليه بتاريخ 27 يونيو 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  39. Ackerman, Spencer (July 27, 2011). "FBI 'Islam 101' Guide Depicted Muslims as 7th-Century Simpletons". وايرد. مؤرشف من الأصل في 16 أبريل 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  40. Etheridge, Eric (June 3, 2009). "Muslim Again?". Opinionator (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 1 أكتوبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 12 يوليو 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  41. Gardell, Mattias (January 1, 2014). "Crusader Dreams: Oslo 22/7, Islamophobia, and the Quest for a Monocultural Europe". Terrorism and Political Violence. 26 (1): 129–155. doi:10.1080/09546553.2014.849930. ISSN 0954-6553. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  42. Shane, Scott (July 24, 2011). "Killings in Norway Spotlight Anti-Muslim Thought in U.S." The New York Times (باللغة الإنجليزية). ISSN 0362-4331. مؤرشف من الأصل في 19 يونيو 2020. اطلع عليه بتاريخ 12 يوليو 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  43. "Pakistan: Book Closed on Muhammad". مؤرشف من الأصل في 22 ديسمبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  44. "Ministry Bans 14 Books". BERNAMA. 12 July 2007. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  45. Raya Kuzyk; Norman Oder (July 11, 2009). "ALA Conference 2009: Panelists Quit Session Featuring 'Islam Basher[[:قالب:'-]]". Library Journal. مؤرشف من الأصل في 14 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 11 يونيو 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); وصلة إنترويكي مضمنة في URL العنوان (مساعدة)
  46. باميلا جيلر يحيل الكراهية ضد الفلسطينيين من خلال نشر المعلومات المضللة, البديل, (2014). Elbadil.com
    نسخة محفوظة 15 أغسطس 2016 على موقع واي باك مشين.
  47. المشاركة المحافظين غزة 'الجثث' اشتعلت تتحرك عندما ننسى الكاميرات عليها, 19 أغسطس, 2014 Conservativepost.com
    نسخة محفوظة 13 أكتوبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  48. "Anti-Muslim crusaders make millions spreading fear". October 24, 2010. اطلع عليه بتاريخ November 4, 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  49. "David Horowitz Freedom Center's IRS Form 990" (PDF). June 3, 2009. اطلع عليه بتاريخ 24 أبريل 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  50. "Catholic speakers". مؤرشف من الأصل في 23 ديسمبر 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  51. "Catholic Men's Conference opens ticket sales". The Catholic Free Press. 8 February 2013. مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  52. "Controversial US author Robert Spencer claims he was poisoned by "leftist" while in Iceland". مؤرشف من الأصل في 24 أكتوبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  53. "Islamophobe Robert Spencer Claims Young Leftist Poisoned Him". May 16, 2017. مؤرشف من الأصل في 6 أغسطس 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  54. "Leftist Privilege: Poisoned in Iceland a year ago, no one arrested". Frontpagemag. May 21, 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  55. "US bloggers banned from entering UK". BBC. June 26, 2013. مؤرشف من الأصل في 21 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 27 يونيو 2013. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  56. Rawlinson, Kevin (June 26, 2013). "Anti-Ground Zero Mosque campaigners Pamela Geller and Robert Spencer barred from entering Britain to speak at an EDL rally". The Independent. London. مؤرشف من الأصل في 25 سبتمبر 2015. اطلع عليه بتاريخ 27 يونيو 2013. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  57. استشهاد فارغ (مساعدة)
    • بوابة أدب أمريكي
    • بوابة أعلام
    • بوابة الإسلام
    • بوابة الولايات المتحدة
    • بوابة حرية التعبير
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.