ذا لاست أوف أس: الجزء الثاني
ذا لاست أوف أس: الجزء الثاني (بالإنجليزية: The Last of Us Part II) هي لعبة فيديو أكشن ومغامرات ورعب البقاء من تطوير نوتي دوغ ونشر شركة سوني إنتراكتيف إنترتينمنت على أجهزة بلاي ستيشن 4. تبدأ قصة اللعبة بعد مرور خمس سنوات من أحداث الجزء الأول، يتحكم اللاعبون في شخصية ايلي في عمر 19 عامًا التي ستدخل في صراع مع الوحوش في الولايات المتحدة بعد نهاية العالم. تحتوي اللعبة على عناصر الرعب والبقاء على قيد الحياة وتُلعب من منظور الشخص الثالث. يمكن للاعبين استخدام الأسلحة النارية والأسلحة البدائية والتسلل للدفاع عن النفس من البشر المعادين ومخلوقات أكل لحوم البشر المصابة بسلالة متحولة من فطر كورديسيبس.
ذا لاست أوف أس: الجزء الثاني | ||||
---|---|---|---|---|
The Last of Us Part II | ||||
المطور | نوتي دوغ | |||
الناشر | سوني إنتراكتيف إنترتينمنت | |||
الموزع | بلاي ستيشن ستور | |||
المصمم | إميليا شاتز ريتشارد كامبير | |||
المخرج | نيل دراكمان أنتوني نيومان كورت مارجيناو | |||
الكاتب | نيل دراكمان هالي جروس | |||
الموسيقى | غوستافو سانتوللا | |||
الرخصة | رخصة مملوكة | |||
سلسلة اللعبة | ذا لاست أوف أس | |||
النظام | بلاي ستيشن 4 | |||
تاریخ الإصدار | 19 يونيو 2020 (عالميًّا )[1] | |||
نوع اللعبة | لعبة أكشن ومغامرات ، ورعب البقاء ، ولعبة تسلل ، ونهاية العالم وما بعدها | |||
النمط | لعبة فيديو فردية | |||
الوسائط | قرص بلوراي توزيع رقمي | |||
مدخلات | جيم باد | |||
التقييم | ||||
|
||||
الموقع الرسمي | الموقع الرسمي | |||
|
||||
من المقرر إطلاق اللعبة في 19 يونيو 2020. تم الإعلان عنها في ديسمبر 2016 وتأجلت مرتين، أولاً لمزيد من التطوير، وثانيًا بسبب جائحة فيروس كورونا 2019–20 (COVID-19).
أُسلوب اللعب
ذا لاست أوف أس: الجزء الثاني هي لعبة أكشن ومغامرات ورعب البقاء، تُلعب من منظور الشحص الثالث.[2][3] يمكن للاعبين استخدام الأسلحة النارية والأسلحة البدائية أو التسلل للدفاع عن أنفسهم من البشر المعادين ومخلوقات أكل لحوم البشر المصابة بسلالة متحولة من فطر كورديسيبس. توسعت آليات اللعب في الجزء الثاني عن الجزء الأول. في هذا الجزء يمكن لشخصية اللاعب اجتياز البيئة والعقبات بشكل أكبر من خلال القدرة على الوصول إلى أماكن أعلى من خلال القفز والتسلق أثناء اللعب بايلي الأكثر ذكاءً.[4] يمكن للاعبين أيضًا الزحف للتهرب من الأعداء.[4] بالإضافة إلى ذلك توجد في اللعبة أجزاء كبيرة من مدينة سياتل، في ولاية واشنطن.[5]
ترى اللعبة أيضًا عودة "وضع الاستماع" الذي يسمح للاعبين بتحديد مواقع الأعداء من خلال إحساس مرتفع بالسمع والوعي المكاني، الذي يجعل الأعداء ظاهرة كمخططات من خلال الجدران والأشياء.[4] بالإضافة إلى ذلك، يمكن للاعبين جمع المكملات لترقية المهارات في شجرة المهارات الخاصة بإيلي.[4] الفروع الثلاثة الرئيسية للشجرة هي: البقاء، والصياغة، والتسلل.[4] تعمل ترقيات البقاء على تحسين مستوى الصحة وتحسين وزيادة نطاق الاستماع ووضع مسافة الإلقاء.[4] تسمح ترقيات الصياغة بترقيات المشاجرة، وتزيد من سرعة حرفية إيلي، والقدرة على صنع قنابل دخانية وقنابل صاعقة.[4] تعمل ترقيات التسلل على تحسين سرعة الحركة، وعمليات القتل الخفية الأسرع، وفتح كواتم الصوت للأسلحة.[4] يقدم الجزء الثاني أيضًا كلاب حراسة يمكنها تتبع رائحة اللاعب.[4]
التطوير
بدأ تطوير لعبة ذا لاست أوف أس: الجزء الثاني في عام 2014، بعد وقت قصير من الجزء الأول (النسخة الرمستر).[6] يجسد تروي بيكر دور جول، وأشلي جونسون دور ايلي مثل الجزء الأول. يكرر نيل دروكمان منصبه كمخرج وكاتب مبدع في هذا الجزء ولكن هذه المرة كُتبت القصة أيضًا مع هالي غروس.[7][8][9] بعد رحيل المدير الأول بروس سترالي من شركة نوتي دوغ في عام 2017[10][11] أُختير أنتوني نيومان، وكورت مارغناو ليكونا مديري هذا الجزء.[12] وكان نيومان مصممًا للقتال في الجزء الأول، وكان مارغيناو مديرًا للعبة أنتشارتيد: ذا لوست ليغاسي.[13] أُلغيت خطط اللاعبين المتعددين بسبب ميزة تحول الموارد لتحسين حجم اللعبة.[14] صرحت شركة نوتي دوغ أنَّ لعبة ذا لاست أوف أس: الجزء الثاني هي أطول لعبة قاموا بها.[15]
أُعلن عن الجزء الثاني من اللعبة في حدث PlayStation Experience في ديسمبر 2016.[16] كشف الإعلان على عودة ايلي وجول، وتحدث قصتهما بعد خمس سنوات من أحداث الجزء الأول. يتحكم اللاعبون في شخصية ايلي وهي في عمر 19 عامًا، على عكس الجزء الأول الذي كان جول هو الشحصية الأساسية للعبة، ولكن كان يُسمح بالعب بايلي في بعض المراحل. وذكر نيل دراكمان أنَّ الجزء الأول كان يركز على الحب أما الجزء الثاني فيركز على الكراهية.[17] بدأ إلطقات حركة الشخصيات في عام 2017.[18]
أُصدر الإعلان الثاني للعبة في أكتوبر 2017 كجزء من أسبوع ألعاب باريس. وكشف الإعلان عن أربعة شخصيات جديدة هم: يارا (تجسدها فيكتوريا غريس)، وليف (إيان ألكساندر)، وإميلي (إميلي سوالو)، وشخصية رابعة لم يكشف عنها تجسدها لورا بايلي.[19] وذكر نيل دراكمان أن شخصيات اللعبة "جزء لا يتجزأ من رحلة [ايلي وجول] القادمة".[20] ظهرة اللعبة في حدث E3 2018.[21] عرض مقطع دعائي آخر في State of Play، وهو عرض تقديمي يتعلق بألعاب بلاي ستيشن 4 القادمة، في سبتمبر 2019. وكُشف عن تاريخ إطلاق اللعبة عن 21 فبراير 2020.[22] في أكتوبر 2019، أعلن نيل دراكمان أن اللعبة قد أُجلت إلى 29 مايو 2020، للسماح بمزيد من الوقت لتطوير اللعبة.[23]
الإصدار
أعلنت سوني أن ستصدر اللعبة في أربعة إصدارات مختلفة هي: Ellie ،Collector's ،Special ،Standard. ستأتي الإصدارات المختلفة مع عناصر مختلفة، بالإضافة إلى عناصر وقدرات غير مقفلة في اللعبة، بالإضافة إلى مكافأة للطلب المسبق للعبة.[24]
في 2 أبريل 2020، أعلن نيل دراكمان أن ذا لاست أوف أس: الجزء الثاني قد اكتمل تقريبًا ولكنه تأخر إلى أجل غير مسمى بسبب المشاكل الناجمة عن جائحة فيروس كورونا 2019–20.[25][26][27] في 27 أبريل، أعلنت سوني عن تاريخ إصدار جديد في 19 يونيو 2020.[28][29]
في وقت سابق، سُرب العديد من مقاطع الفيديو عبر الإنترنت، والتي تعرض مشاهد سينمائية من اللعبة، وتفاصيل القصة.[30][31] غرد نيل دراكمان بأنه "محطم" للجماهير وللفريق الذين كرسوا سنوات للتطوير.[32] بعد بضعة أيام، صرحت سوني بأنها حددت التسريبات وأنهم ليسوا تابعين لشركة سوني أو نوتي دوغ وفقًا للشائعات،[33] استخدم المخترقون نقطة ضعف أمنية في لعبة نوتي دوغ السابقة لاختراق خوادم نوتي دوغ.[34][35]
الإستقبال
تلقت لعبة ذا لاست أوف أس: الجزء الثاني "تقييمات ممتازة بشكل عام" حيث حصلت على معدل تقييمات 93% من أصل 120 مراجعة من النقاد حتى تصبح ثاني أعلى لعبة تقييما لي عام 2020.[36][37] لكنها حصلت على معدل تقييم منخفض من قبل 63,748 الف لاعب، بنفس الوقت حصلت على تقييمات ممتازة من قبل 75,511 لاعب.[37]
الاستقبال [37] | ||||||||||||||||||||||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
|
قبل الصدور
لقى المقطع الدعائى الثاني للعبة استقبالًا جديًا،[42][43] ولكن واجهت اللعبة بعض الانتقادات بسبب العنف الزائد بها.[44] دافع جيم ريان، رئيس شركة سوني إنتراكتيف إنترتينمنت أوروبا، عن اللعبة قائلاً "إنَّ اللعبة صنعها الكبار ليلعبها الكبار".[45] أوضح نيل دراكمان مخرج اللعبة: "نحن نصنع لعبة حول دورة العنف ونصدر بيانًا حول الأعمال العنيفة والتأثير الذي تحدثه. [الفكرة] وكان للاعبين أن يشعرُ بالندم من بعض أعمال العنف التي يرتكبونها".[46]
ظهرت فكرة رائعة في العرض التقديمي للعبة في مؤتمر 2018 E3، والذي قبلت فيه ايلي بطلة اللعبة امرأة أخرى، وهي دينا (شانون وودوارد)، وأثنت على تقبيلها، الشئ الذي كان من الصعب تحريكه حاسوبيًا.[47][48]
كما أشاد النقاد بالرسومات المحسنة، وشكل وذكاء الأعداء، وواقعية القتال.[49]
بعد الصدور
جاء في تقييمات النقاد اراء مختلطة، صالح بازرعة من سعودي جيمرز قال مستحسناً اسلوب اللعب كونه "تحسن عن الجزء الأول، فيمكنك الآن تفادي ضربات الأعداء، والزحف تحت السيارات وبين الأعشاب للتخفي، والدخول بين الممرات الضيقة. إضافة أنواع جدد من الأعداء تعطي تحدي ومتعة أكبر من قبل."[50] لكنه بالرغم من ذكره ايجابيات اللعبة الا انه قال "بالرغم من أن أسلوب اللعب والقتال من نقاط قوة هذا الجزء، يصبح مع الوقت روتيني ومتوقع." مضيفا "معظم اللعب يقتصر على وجود باب مقفل ومن ثم البحث عن طريق آخر، ثم تواجه بعض الأعداء إما بالقتال أو بالتسلل. في أول 10 ساعات ستجد هذا الأمر ممتعًا، ولكن سيقل شعور المتعة بعد ذلك." كما اعتبر احداث وقصة اللعبة "القصة والأحداث أضعف من الجزء الأول، فهي قصة انتقام سطحية نوعًا ما مع أحداث تدور بين الشخصيات الرئيسية ولا تضيف أي وزن للقصة" اما زكريا احمد من موقع vga4a قال عن القصة "يعد من اجرء الاعمال التي شاهدتها في اي عمل ترفيهي" حيث وصفها بانها " تجربة مميزة غير اعتيادية اخرجتني من العاب البطولة المطلقة التي يكون فيها البطل مظلم وينتصر في النهاية".[51]
جاءت إنتقادات اللاعبين مختلطة باغلبية عُظمى سلبية حيث تذمر الكثير من سوء قصة اللعبة لكنهم في نفس الوقت اشادوا بالرسومات والتحديث الذي شهده الجيم بلاي. الانتقاد السلبي الموجه للقصة كان ولسبب كبير قتل الشخصية التي كانت رئيسية في الجزء الأول جول حيث انه يقتل في النصف الأول من اللعبة عن طريق آبي وذلك لقتل جول اباها في محاولة لانقاذ ايلي من يديه.[52] مما اغضب اللاعبين ايضا هو العرض الترويجي للعبة الذي يظهر فيه جول وهو يمسك بـ ايلي من خلفها ليتفاجأ الكثير بعد لعب اللعبة ان الذي مسك ايلي لم يكن الا صديق ايلي جيسي حيث اعتبر الكثير ان المشهد كان مضللا ومجرد اكاذيب من نوتي دون.
الأجندة النسوية
نظريات بعض المنتقدين للعبة تقول بأن أنيتا سركيسيان الناشطة النسوية أثرت على محتوى القصة ومسارها بسبب نضالها النسوي ضد الشخصيات الذكورية في الألعاب، جدير بالذكر أن نيل دراكمان في مؤتمر جوائز إختيار مطوري الألعاب والذي عقد عام 2013 أثنى على أنيتا وقدم لها جائزة السفير حيث قال ( تُمنح جائزة السفير للفرد الذي ساعد صناعة اللعبة على التقدم إلى مكان أفضل، عمل أنيتا سركيسيان فعل ذلك بالضبط )
بدأت العاب نيل دراكمان تأخذ حيزا واضحا تجاه النضال النسوي في الألعاب حيث أصبحت الشخصيات الأنثوية في ألعابه قيادية ومفتولة العضلات ويصعب التغلب عليها مما أكد لجميع المتشككين الجانب الذي يتبناه نيل دراكمان في إخراج ألعابه والهيئة الظاهرية للشخصيات الأنثوية التي يقدمها حيث أن تركيبها الجسماني وأسلوبها في القتال لايفرق عن خصائص الشخصيات الذكورية في الألعاب بشيء .
الرقابة
منعت الهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع في السعودية إصدار اللعبة ذا لاست أف آس 2، وذلك بسبب مشاهد جنسية وظاهرة المثليين، ومنعت الرقابة في الإمارات العربية المتحدة من إصدار اللعبة لنفس السبب.[53][54]
المبيعات
الطلب المسبق على اللعبة في أوروبا تجاوز عدد الطلبات المسبقة للعبة مارفل سبايدرمان وذلك قبل ثلاث اسابيع من صدور اللعبة.
في الاسبوع الأول من صدور اللعبة بيع أكثر من 4 ملايين نسخة بثلاث ايام عالميا.[55][56] في بريطانيا، اصبح ذا لاست اوف اس 2 أكثر الالعاب مبيعا لجهاز البلاي ستيشن 4 متخطية مبيعات افتتاح لعبة أنشارتد 4: نهاية لص بنسبة 1% هذه كله بدون احتساب المبيعات الرقمية كما ان اللعبة استطاعت ان تتجاوز بمبيعاتها مبيعات افتتاح الجزء الأول بنسبة 76%, هذا بالاخذ بعين الاعتبار ان شهرة بلاي ستشن 4 تتجاوز شهرة بلاي ستيشن 3,الجهاز الذي أُصدر الجزء الأول له، بكثير.[57] لكن بعد هذه المبيعات الكبيرة في الاسبوع الأول شهدت اللعبة في الاسبوع الثاني من صدورها انخفاض بالمبيعات بنسبة 80 % , وذلك في بريطانيا.[58]
الجوائز والترشيحات
تاريخ | جائزة | الفئة | المستلم (المستلمون) والمرشح (المرشحون) | نتيجة | المرجع. |
---|---|---|---|---|---|
7 ديسمبر 2017 | جوائز اللعبة
2020 |
اللعبة الأكثر توقعًا | ذا لاست أوف أس: الجزء الثاني | فوز | [59] |
10 ديسمبر 2020 | لعبة العام | [60] | |||
أفضل إخراج للعبة | |||||
أفضل قصة | نيل دراكمان و هالي غورس (كتابه) | ||||
أفضل تصميم صوتي | ذا لاست أوف أس: الجزء الثاني | ||||
الابتكار في الوصول | |||||
أفضل أكشن / مغامرة | |||||
أفضل أداء | لورا بيلي بدور آبي م | ||||
أشلي جونسون في دور إيلي | رشح | ||||
أفضل إخراج فني | ذا لاست أوف أس: الجزء الثاني | رشح | |||
أفضل موسيقى وموسيقى | جوستافو سانتاولالا وماك كويل | رشح | |||
صوت اللاعب | ذا لاست أوف أس: الجزء الثاني | رشح | [61] | ||
2 يوليو 2018 | جوائز النقاد | إشادة خاصة بالرسومات | فوز | [62] | |
اشادة خاصة بالصوت | فوز | ||||
17 من تشرين الثاني 2017 | جوائز عصا التحكم الذهبية | لعبة منتظرة | فوز | [63] | |
16 نوفمبر 2018 | لعبة متنظرة | رشح | [64] | ||
24 نوفمبر 2020 | أفضل لعبة لهذا العام | فوز | [65] | ||
أفضل لعبة بلاي ستيشن للعام | |||||
أفضل صوت | |||||
أفضل رواية | |||||
أفضل تصميم مرئي | |||||
استوديو العام | نوتي دوغ |
مراجع
- النص الكامل متوفر في: https://www.ign.com/articles/last-of-us-2-ghost-of-tsushima-new-release-date — العنوان : The Last of Us Part 2, Ghost of Tsushima Get New Summer Release Dates — نشر في: آي جي إن
- Dekker, Jacob (September 27, 2019). "The Last Of Us Part 2 - What We Thought Of The Demo". GameSpot. CBS Interactive. مؤرشف من الأصل في 28 سبتمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ January 3, 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Schreier, Jason (October 24, 2019). "Sources: The Last of Us 2 Delayed To Spring [UPDATE: Confirmed]". Kotaku. G/O Media. مؤرشف من الأصل في 11 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ January 3, 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Hands-on with The Last of Us Part II, new gameplay details revealed". PlayStation.Blog. 26 September 2019. مؤرشف من الأصل في 4 يونيو 2020. اطلع عليه بتاريخ 04 يونيو 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "The Last Of Us 2 Release Date, Plot, Gameplay, And Pre-Order Details". مؤرشف من الأصل في 2 يونيو 2020. اطلع عليه بتاريخ 04 يونيو 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Moyse, Chris (May 22, 2018). "Naughty Dog tweet teases The Last of Us Part II reveal at E3". Destructoid. Enthusiast Gaming. مؤرشف من الأصل في May 1, 2019. اطلع عليه بتاريخ 27 مايو 2018. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Robinson, Martin (December 3, 2016). "Ellie is the lead character in The Last of Us Part 2". Eurogamer. Gamer Network. مؤرشف من الأصل في December 4, 2016. اطلع عليه بتاريخ December 4, 2016. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Brightman, James (September 13, 2017). "Naughty Dog's Bruce Straley leaves the studio". Gamesindustry.biz. Gamer Network. مؤرشف من الأصل في 14 سبتمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 14 سبتمبر 2017. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Pereira, Chris (December 3, 2016). "In The Last of Us: Part 2, You Play as Ellie". GameSpot. CBS Interactive. مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2017. اطلع عليه بتاريخ December 4, 2016. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Makuch, Eddie (December 5, 2016). "The Last of Us 2 Brings on Westworld Writer; Story Described as "Intense"". GameSpot. CBS Interactive. مؤرشف من الأصل في December 7, 2016. اطلع عليه بتاريخ December 7, 2016. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Ramée, Jordan (September 25, 2019). "The Last Of Us Part 2 Is Naughty Dog's Longest Game". GameSpot. CBS Interactive. مؤرشف من الأصل في 26 سبتمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 24 أكتوبر 2019. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Makuch, Eddie (December 4, 2016). "The Last of Us 2: Bruce Straley Not Returning to Direct". GameSpot. CBS Interactive. مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2017. اطلع عليه بتاريخ December 7, 2016. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Sheridan, Connor (September 24, 2019). "The Last of Us Part 2 trailer brutally reveals why Ellie's killing everybody". GamesRadar. Future plc. مؤرشف من الأصل في 25 سبتمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 24 أكتوبر 2019. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Boatman, Brandon (April 15, 2017). "The Last of Us Part II MoCap Has Begun Shooting". Hardcore Gamer. مؤرشف من الأصل في 18 أبريل 2017. اطلع عليه بتاريخ 24 أكتوبر 2019. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Dornbush, Jonathon (September 27, 2019). "The Last of Us Part 2 Creative Director on Joel's Role, Ellie's New Relationship". IGN. Ziff Davis. مؤرشف من الأصل في 26 سبتمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 24 أكتوبر 2019. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Osborn, Alex (October 30, 2017). "The Last of Us 2 Voice Cast Revealed". IGN. Ziff Davis. مؤرشف من الأصل في 30 أكتوبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 31 أكتوبر 2017. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Druckmann, Neil (December 3, 2016). "The Last of Us Part II". PlayStation Blog. Sony Interactive Entertainment. مؤرشف من الأصل في December 3, 2016. اطلع عليه بتاريخ December 4, 2016. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "The Last of Us Part II MoCap Has Begun Shooting". Hardcore Gamer. 15 April 2017. مؤرشف من الأصل في 29 يونيو 2019. اطلع عليه بتاريخ 22 أبريل 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Druckmann, Neil (October 30, 2017). "The Last of Us Part II – Another Piece of the Puzzle". بلاي ستيشن. سوني إنتراكتيف إنترتينمنت. مؤرشف من الأصل في 31 أكتوبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 31 أكتوبر 2017. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Silver, Dan (September 26, 2019). "The Last of Us Part 2 exclusive interview: Neil Druckmann on Ellie sexuality, video game violence and the 'death' of Joel". ديلي تلغراف. Telegraph Media Group. مؤرشف من الأصل في 26 سبتمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 26 سبتمبر 2019. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Kim, Matt (April 17, 2019). "The Last of Us Part 2 Has Finished Shooting Its Final Scene". USgamer. Gamer Network. مؤرشف من الأصل في May 8, 2019. اطلع عليه بتاريخ May 8, 2019. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Takahashi, Dean (June 14, 2018). "The Last of Us Part II game directors unravel their E3 demo for us". GamesBeat. VentureBeat. مؤرشف من الأصل في 14 يونيو 2018. اطلع عليه بتاريخ 24 أكتوبر 2019. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Wells, Evan (March 9, 2018). "An Update from Studio President Evan Wells". نوتي دوغ. سوني إنتراكتيف إنترتينمنت. مؤرشف من الأصل في 10 مارس 2018. اطلع عليه بتاريخ 10 مارس 2018. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Druckmann, Neil (September 24, 2019). "The Last of Us Part II Arrives on February 21, 2020". PlayStation Blog. سوني إنتراكتيف إنترتينمنت. مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 24 أكتوبر 2019. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "الإعلان رسميًا عن تأجيل The Last of Us Part 2". IGN الشرق الأوسط. 2 April 2020. مؤرشف من الأصل في 1 مايو 2020. اطلع عليه بتاريخ 04 يونيو 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "The Last of Us Part II delayed indefinitely due to novel coronavirus". The Verge. 2 April 2020. مؤرشف من الأصل في 31 مايو 2020. اطلع عليه بتاريخ 04 يونيو 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "The Last of Us II Delayed Indefinitely". Kotaku. مؤرشف من الأصل في 7 مايو 2020. اطلع عليه بتاريخ 04 يونيو 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Release Date Updates For The Last of Us Part II, Ghost of Tsushima". 27 April 2020. مؤرشف من الأصل في 31 مايو 2020. اطلع عليه بتاريخ 04 يونيو 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "The Last of Us Part 2 gets new June release date". 27 April 2020. مؤرشف من الأصل في 28 مايو 2020. اطلع عليه بتاريخ 04 يونيو 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "The Last of Us 2 story spoilers are "disappointing," Naughty Dog says". gamesradar. مؤرشف من الأصل في 26 مايو 2020. اطلع عليه بتاريخ 04 يونيو 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) -
"The Last Of Us 2 Plot Details Leak, Naughty Dog Responds". مؤرشف من الأصل في 29 مايو 2020. اطلع عليه بتاريخ 04 يونيو 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "The Last of Us Part 2 leak seems to show massive spoilers". Polygon. 27 April 2020. مؤرشف من الأصل في 2 يونيو 2020. اطلع عليه بتاريخ 04 يونيو 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "The Last of Us Part 2 leaked online". GamesIndustry.biz. مؤرشف من الأصل في 28 مايو 2020. اطلع عليه بتاريخ 04 يونيو 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "The Last of Us 2 Leaks Apparently Released by Hackers, Not Affiliated with Naughty Dog". Push Square. 3 May 2020. مؤرشف من الأصل في 28 مايو 2020. اطلع عليه بتاريخ 04 يونيو 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "The Last of Us Part 2: Sony says it has identified people behind leak". Digital Spy. 3 May 2020. مؤرشف من الأصل في 27 مايو 2020. اطلع عليه بتاريخ 04 يونيو 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Best Video Games for 2020". Metacritic. مؤرشف من الأصل في 18 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 20 نوفمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "The Last of Us Part II". Metacritic (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 18 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 20 نوفمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Leri, Michael (June 12, 2020). "The Last of Us 2 Review | A Bloater stuffed to the brim". غيم ريفولوشن. CraveOnline. مؤرشف من الأصل في 13 يونيو 2020. اطلع عليه بتاريخ July 8, 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Avard, Alex (June 12, 2020). "The Last of Us Part 2 Review: "An Astonishing, Absurdly Ambitious Epic"". غيمز رادار. Future plc. مؤرشف من الأصل في 12 يونيو 2020. اطلع عليه بتاريخ July 8, 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Bailey, Kat (June 16, 2020). "The Last of Us Part 2 Review: An Emotional Reckoning And a Worthy Sequel". USgamer. Gamer Network. مؤرشف من الأصل في 12 يونيو 2020. اطلع عليه بتاريخ July 8, 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - McKeand, Kirk (June 12, 2020). "The Last of Us Part 2 review – a generation-defining masterpiece". VG247. videogaming247 Ltd. مؤرشف من الأصل في 12 يونيو 2020. اطلع عليه بتاريخ July 8, 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "The Last of Us 2 release date, delay, trailers, news and rumors". TechRadar. مؤرشف من الأصل في 28 مايو 2020. اطلع عليه بتاريخ 04 يونيو 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "The Last of Us Part 2 trailer is maybe the best thing shown today - watch it here". 30 October 2017. مؤرشف من الأصل في 4 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 04 يونيو 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "The Last of Us Part 2's Paris Games Week trailer is a brutally violent introduction". 30 October 2017. مؤرشف من الأصل في 30 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 04 يونيو 2020 – عبر www.telegraph.co.uk. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "PlayStation defends domestic abuse in trailers: "A game made by adults, to be played by adults"". 31 October 2017. مؤرشف من الأصل في 31 مايو 2020. اطلع عليه بتاريخ 04 يونيو 2020 – عبر www.telegraph.co.uk. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "We Talked To The Last Of Us Part II's Director About The Game's Violence (And More Treacherous Stealth)". Kotaku. مؤرشف من الأصل في 8 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 04 يونيو 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Chalk, Andy (November 17, 2017). "Here are your 2017 Golden Joystick Award winners". PC Gamer. Future plc. مؤرشف من الأصل في 18 نوفمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 18 نوفمبر 2017. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Hoggins, Tom (September 24, 2018). "Golden Joysticks 2018 nominees announced, voting open now". ديلي تلغراف. Telegraph Media Group. مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 24 أكتوبر 2019. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Plunkett, Luke (June 12, 2018). "A Kiss Has Been One Of The Stars Of 2018". Kotaku. G/O Media. مؤرشف من الأصل في 12 يونيو 2018. اطلع عليه بتاريخ 24 أكتوبر 2019. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - تقييم: The Last of Us Part II - سعودي جيمر نسخة محفوظة 2020-06-28 على موقع واي باك مشين.
- مراجعة وتقييم The Last of Us 2 - المنتج الترفيهي الاكثر جرأة.. | VGA4A نسخة محفوظة 2020-06-28 على موقع واي باك مشين.
- The Last of Us Part 2: Breaking Down What Players Hate in the Game - EssentiallySports نسخة محفوظة 2020-06-28 على موقع واي باك مشين.
- Maher, Cian (June 21, 2020). "The Last of Us Part 2 is banned in the UAE because of Ellie and Dina's relationship". VG247. مؤرشف من الأصل في 24 يونيو 2020. اطلع عليه بتاريخ 24 يونيو 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - تقرير: لعبة The Last of US 2 لن تصدر بالشرق الأوسط - سعودي جيمر نسخة محفوظة 2020-06-18 على موقع واي باك مشين.
- The Last of Us Part II sells more than 4 million copies – PlayStation.Blog نسخة محفوظة 29 يونيو 2020 على موقع واي باك مشين.
- The Last of Us Part 2 sold 4m copies during opening weekend • Eurogamer.net نسخة محفوظة 26 يونيو 2020 على موقع واي باك مشين.
- The Last of Us Part 2 smashes sales records | UK Charts | GamesIndustry.biz نسخة محفوظة 24 يونيو 2020 على موقع واي باك مشين.
- The Last Of Us Part 2 almost beaten by 3DS game – Games charts 20 June | Metro News نسخة محفوظة 30 يونيو 2020 على موقع واي باك مشين.
- "The Game Awards 2017 Winners Headlined By Zelda: Breath Of The Wild's Game Of The Year". GameSpot (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 10 ديسمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 11 ديسمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Stedman, Alex; Stedman, Alex (2020-12-10). "The Game Awards 2020: Complete Winners List". Variety (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 11 ديسمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 11 ديسمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Watts, Rachel (2020-12-08). "Ghost Of Tsushima wins the publicly voted 'Player's Voice' at The Game Awards". PC Gamer (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 09 ديسمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 11 ديسمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "PlayStation and PS4 Won E3 2018, According to Game Critics Awards". GameRevolution. 2018-07-02. مؤرشف من الأصل في 01 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 11 ديسمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Chalk, Andy (2017-11-17). "Here are your 2017 Golden Joystick Award winners". PC Gamer (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 27 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 11 ديسمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Hoggins, Tom (2018-09-24). "Golden Joysticks 2018 nominees announced, voting open now". The Telegraph (باللغة الإنجليزية). ISSN 0307-1235. مؤرشف من الأصل في 11 ديسمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 11 ديسمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "The Last of Us Part II". Wikipedia (باللغة الإنجليزية). 2020-12-11. مؤرشف من الأصل في 11 ديسمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة)
وصلات خارجية
- الموقع الرسمي
- ذا لاست أوف أس: الجزء الثاني على موقع IMDb (الإنجليزية)
- ذا لاست أوف أس: الجزء الثاني على موقع Metacritic (الإنجليزية)
- بوابة ألعاب فيديو
- بوابة الولايات المتحدة
- بوابة حكايات الرعب
- بوابة خيال علمي
- بوابة عقد 2010
- بوابة علم الفيروسات