جاك ويلش

جون فرانسيس (بالإنجليزية: John Francis Welch)‏ "جاك" ويلش الابن (ولد في 19 نوفمبر 1935) هو مدير تنفيذي أميركي، ومؤلف ومهندس كيميائي. كان رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة جنرال الكتريك بين 1981 و 2001. خلال فترة عمله في شركة جنرال إلكتريك، ارتفعت قيمة الشركة بنسبة 4000%.[7] في عام 2006 قدر صافي ثروة ويليش بنحو 720 مليون دولار.[8] عندما تقاعد من "جنرال إلكتريك" حصل على مكافأة نهاية الخدمة بمبلغ  417 مليون دولار، و هي أكبر مكافأة من هذا النوع في التاريخ.[9]

جاك ويلش
(بالإنجليزية: John Francis Welch)‏ 
 
ويلش سنة 2012  

معلومات شخصية
الميلاد 19 نوفمبر 1935 [1][2][3] 
بيبودي  
الوفاة 1 مارس 2020 (84 سنة) [4] 
مانهاتن  
سبب الوفاة قصور كلوي  
الإقامة بوسطن  
مواطنة الولايات المتحدة  
عضو في الأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم ،  والجمعية الأمريكية للفلسفة [5] 
الزوجة سوزي ويلش (2004–) 
الحياة العملية
المدرسة الأم جامعة إلينوي  
جامعة إلينوي في إربانا-شامبين
جامعة ماساتشوستس في أمهرست  
المهنة شخصية أعمال ،  وكاتب ،  ومهندس ،  وصحفي  
الحزب الحزب الجمهوري  
اللغات الإنجليزية [6] 
موظف في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا ،  وكلية سلوان للإدارة لمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا  
المواقع
الموقع الموقع الرسمي 
IMDB صفحته على IMDB 

الحياة المبكرة والتعليم

ولد جاك ويلش في مدينة بيبودي في ولاية ماساتشوستس و هو من أصول ايرلندية و ينتسب إلى الرومانية الكاثوليكية.[10]

عمل جاك في الصيف في مهن متعددة طوال حياته المبكرة في المدارس الابتدائية المتوسطة و الثانوية منها حامل أدوات الغولف و موزع صحف و بائع أحذية و عامل حفر. وأرتاد ويلش ثانوية سالم ، و هناك شارك في لعبة البيسبول و كرة القدم و قاد فريق الهوكي.

وفي سنته الأخيرة، تم قبول ويلش في جامعة ماساتشوستس أمهرست ، حيث درس الهندسة الكيميائية. عمل ويلش في الهندسة الكيميائية في Sunoco و PPG للصناعات خلال فترة الصيف. و في سنته الثانية، أصبح عضوا في أخوية كابا فاي سيجما . تخرج  ويلش في عام 1957 بحصوله على درجة بكالوريوس العلوم في الهندسة الكيميائية، و رفض عروض من عدة شركات من أجل متابعة الدراسات العليا في جامعة إلينوي في أوربانا شامبين. وتخرج من جامعة إلينوي في عام 1960 بدرجتي الماجستير و الدكتوراه في الهندسة الكيميائية.[11][12]

جنرال الكتريك

انضم  ويلش لجنرال الكتريك في عام 1960. حيث عمل كمهندس كيميائي مبتدئ  في بيتسفيلد، ماساتشوستس، براتب 10،500 دولار. في عام 1961 ، قرر ويلش الاستقالة من عمله كمهندس مبتدئ لأنه كان غير راض عن الزيادة التي عرضت عليه وكان غير راض عن البيروقراطية التي وجدها في الشركة . تم اقناع ولش بالبقاء في جنرال إلكتريك عن طريق روبن غوتوف، أحد التنفيذيين في الشركة الذي وعده بأنه سوف يعمل على خلق  جو الشركة الصغيرة التي يرغب بها جاك ولش.[13] في عام 1963 ، حصل انفجار في المصنع الذي كان تحت إدارته مما أدى إلى نسف السقف ونتيجة لذلك تم فصله من عمله.[14]

في عام 1968 ، أصبح ويلش نائب رئيس جنرال إلكتريك لقطاع البلاستيك، و الذي كانت عملياته تصل لـ 26 مليون دولار. أشرف ويلش على الإنتاج بالإضافة إلى منتجي بلاستيك طورتهما  جنرال إلكتريك وهما لكسان و نوريل. بعد فترة ليست طويلة، في عام 1971 ، أصبح ويلش أيضا نائب رئيس "جنرال إلكتريك" لقطاعي الصناعات المعدنية والكيميائية .[15] وبحلول عام 1973 ، عين ويلش رئيسا للتخطيط الاستراتيجي بالشركة و شغل هذا المنصب حتى عام 1979 ،و الذي بموجبه أصبح يعمل في المقر الرئيسي للشركة، جنبا إلى جنب كبار التنفيذيين الذي سيصبح منهم لاحقا.[16] لم يمض وقت طويل على هذه الترقية حتى عين  نائب لرئيس قطاع المنتجات الاستهلاكية والخدمات في عام 1977 ، و الذي استمر فيه حتى عام 1979 عندما أصبح نائب رئيس شركة جنرال إلكتريك. في عام 1981 ، أصبح ويلش أصغر رئيس مجلس إدارة ورئيس تنفيذي في جنرال إلكتريك خلفا لـ ريجنالد ه. جونز. في عام 1982 ، فكك ويلش الكثير من الهياكل الإدارية السابقة التي وضعها جونز من قبل متخذا نموذجا بسيطا و اندماجيا. و كان من أهم توجيهات القيادة الرئيسية أن تكون "جنرال إلكتريك"  رقم 1 أو رقم 2 في الصناعات التي تشارك بها.[17]

الرئيس التنفيذي

خلال عقد الثمانينات، سعى ويلش إلى تبسيط جنرال إلكتريك، ففي عام 1981 ، ألقى خطابا في مدينة نيويورك تحت عنوان "النمو السريع في وسط اقتصادي بطيء النمو".[18] تحت قيادة  ويلش زادت القيمة السوقية لجنرال إلكتريك من 12 مليار دولار في عام 1981 إلى 280 مليار $ ، استقبلت 600 طلب استحواذ حين تحولت إلى الأسواق الناشئة. اتخذ ويلش سياسة رائدة تتيح اللارسمية في مكان العمل، و السماح لجميع الموظفين بالحصول على خبرة في الأعمال التجارية الصغيرة ضمن شركة كبيرة. عمل ويلش على القضاء على عدم الكفاءة من خلال الحد من أعمال الجرد و تفكيك البيروقراطية التي كادت أن تؤدي به إلى ترك "جنرال إلكتريك" في الماضي فأغلق المصانع والوحدات غير الفاعلة و خفض الأجور.[19] كانت فلسفة ويلش العامة أن الشركة يجب أن تكون رقم 1 أو رقم 2 في الصناعة التي تعمل بها، وإلا تتركه تماما.

عرف عن ويلش تقديره للمفاجآت و كان يقوم بزيارات مفاجئة  لمصانع و مكاتب الشركة .كما أشاع ويلش ما عرف بسياسة  التقييم والتسريح " rank and yank" و التي ما زالت تستخدم حتى الآن من قبل بعض الشركات. ففي كل عام كان ويلش يسرح 10% من المديرين أصحاب التقييم الأدنى، بغض النظر عن الأداء العام.[20] الأمر الذي انعكس عليه شخصيا فلحقته سمعة وحشية وقاسية. إلى جانب ذلك كان يكافئ الـ 20% من أصحاب أعلى تقييم ليحصلوا على مكافآت عالية و أسهم بالشركة. كما وسع برنامج خيارات الأسهم بالشركة على نطاق أوسع من كبار المسؤولين التنفيذيين إلى ما يقرب من ثلث الموظفين. كما عرف عن ويلش أيضا إلغائه للطبقات الإدارية التسع في التسلسل الهرمي جالبا شعورا من اللارسمية داخل الشركة.[21] خلال بدايات الثمانينات أطلق عليها اسم "النيوترون جاك" (في إشارة إلى القنبلة النيوترونية) لأنه كان يقضي على الموظفين تاركا المباني سليمة.[22]  ارتكز أسلوب ويلش الإداري على مفهوم 20 – 70 – 10. فطوال فترة توليه إدارة جنرال الكتريك أغدق ويلش في صرف المكافآت على نخبة العاملين لديه الذين يمثلون 20% من القوى العاملة في الشركة، وحث الطبقة الوسطى من العاملين التي تمثل 70% على بذل المزيد من الجهد والعطاء والتخلص بقساوة من الـ 10% الذين يمثلون الطبقة الدنيا من العاملين في الشركة.[23]

في عام 1986 ، استحوذت جنرال الكتريك على RCA.[24] و التي كان يقع مقرها في مركز روكفلر; واتخذ ويلش مكتبا له فيها . أدى الاستحواذ على RCA إلى بيع ممتلكاتها لشركات أخرى والاحتفاظ بـ إن بي سي كجزء من محفظة "جنرال إلكتريك". وخلال التسعينيات حول ويلش نشاط جنرال إلكتريك من التصنيع إلى الخدمات المالية من خلال العديد من عمليات الاستحواذ.

تبنى ولش برنامج الجودة  ستة سيغما في أواخر عام 1995والذي كانت طورته موتورلا في السابق. في عام 1980 ، العام الذي يسبق تولي ويلش رئاسة "جنرال إلكتريك" كانت إيراداتها تصل لـ 26.8 مليار دولار. وبحلول عام 1999 أطلقت عليه مجلة Fortune اسم "مدير القرن".[25]

لم يكن من المعروف حجم مكافأة نهاية خدمة جاك ويلش، ولكن GMI تقدر ذلك بمبلغ 420 مليون دولار.[26]

انتقادات

وفقا لمجلة بيزنيس ويك تساءل نقاد ويلش عما إذا كان الضغط الذي وضعه على الموظفين قد قادتهم إلى اتخاذ "طرق ملتوية" ، والتي قد تكون ساهمت في الخلافات التي ظهرت حول تعاقدات وزارة الدفاع  ، أو شركة كيدر، بيبودي & Co. حول قضية تداول السندات في أوائل التسعينيات. كما تلقى ولش انتقادات لعدم تعاطفه مع الطبقة الوسطى و الطبقة العاملة. من خلال أفعاله خلال عمليات الاستحواذ و إغلاق محال الجملة.

كما أثبت ويلش أيضا أن الاحتفاظ فقط بالوحدات "الجيدة" من الشركات يمكنه تحقيق أقصى قدر من العائد على الاستثمار في المدى القصير.[27] وقد ذكر ويلش أنه غير معني بالفارق المهول بين رواتب كبارالمدراء التنفيذيين و متوسط أجر العمال. وعندما سئل عن مسألة الراتب الكبير الذي يدفع للرئيس التنفيذي،  قال ويلش إن مثل هذه الادعاءات "مخزية" وقد عارض بشدة مقترح هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية  و لوائحه التي تؤثر على أجور التنفيذيين. كما عارض الضجة حول تعويضات التنفيذيين الكبيرة  (بما في ذلك خيارات الأسهم المقدم تاريخها، و المظلات الذهبية لأصحاب الأداء المنخفض وحزم التقاعد الباذخة )، كما ذكر ويلش أن تعويض الرئيس التنفيذي يفرضه  السوق الحرة دون تدخل من الحكومة أو غيرها من أطراف خارجية.[28]

كان مدخول و أصول ويلش تحت المجهر خلال طلاقه من زوجته الثانية، جين، في عام 2001 ، بعد أن كانت أدرجت تفاصيل في أوراق الطلاق عما قالت أنها فوائد تلقاها من شركة جنرال الكتريك. كما خضعت عقود ويلش مع شركة جنرال الكتريك بعد ذلك إلى التحقيق من قبل لجنة الاوراق المالية والبورصات.[29][30] و كانت حزمة عرض الاحتفاظ المقدر بقيمة 2.5 مليون دولار الموقع بين ويلش و "جنرال إلكتريك" في عام 1996 يتضمن استمراره بالحصول على بعض الفوائد التي تلقاها كرئيس تنفيذي حتى بعد تقاعده بما في ذلك شقة في نيويورك و تذاكر البيسبول واستخدام طائرة خاصة و سيارة بسائق .[31] الفوائد المتفق عليها هي بديلة لحزمة الأسهم التقليدية  لأنه كما يقول ويلش انه لا يريد المزيد من المال، وفضل بدلا من ذلك إلى الإبقاء على نمط الحياة التي كان يتمتع بها أثناء شغله منصب الرئيس التنفيذي بعد تقاعده. وفقا لمقابلة مع ولش في عام 2009، أودع الاتفاق لدى هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية.و نتيجة لتسليط وسائل الإعلام الضؤ على هذا العقد و الاتهامات له "الجشع" أختار ويلش التخلي عن هذه الميزات.

حياته اللاحقة

بعد تقاعد ويلش من جنرال إلكتريك، أصبح مستشارا لعدة شركات منها  كلايتون ، دوبلير و رايس و مستشار الرئيس التنفيذي لشركة IAC، باري ديلر.[32][33] إللى جانب أدواره الاستشارية، نشط ويلش في الخطابات العامة وشارك في كتابة العمود الشهير في  بيزنيس ويك  مع زوجته سوزي، لمدة أربع سنوات حتى تشرين الثاني / نوفمبر 2009. وكان العمود يعاد نشره في صحيفة نيويورك تايمز.[34]

في عام 2005 نشر كتابه الشهير الفوز بمشاركة زوجته سوزي، والذي وصل للمرتبة الأولى في قائمة  وول ستريت جورنال لأكثر الكتب مبيعا [35]، ثم ظهرت في قائمة  صحيفة نيويورك تايمز لأكثر الكتب مبيعا أيضا [32][33]

في 25 يناير 2006 ، ويلش أعطى اسمه لكلية الأعمال بجامعة Sacred Heart University لتصبح باسم كلية "جون إف ويلش للأعمال".[36] منذ أيلول / سبتمبر 2006 ،قام ويلش بالتدريس في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا كلية سلون للإدارة لمجموعة مختارة من 30 من طلاب ماجستير إدارة الأعمال تتوفر لديهم خبرة و اهتمام عالي بالقيادة.[37]

حياته الشخصية

لدى ويلش أربعة أبناء من زوجته الأولى، كارولين. الذي انفصل منها وديا في نيسان / أبريل 1987 بعد 28 عاما من الزواج. أما زوجته الثانية، جين بيسلي، فقد كانت في السابق محامية متخصصة بقضايا عمليات الاندماج و الاستحواذ و تزوجت ويلش في نيسان / أبريل 1989 ، ولكنهما انفصلا في عام 2003. و لأن ويلش كان قد وضع اتفاق ما قبل الزواج، أصرت بيسلي على انفاذ شرط العشر السنوات الواردة فيه، وبالتالي كانت قادرة على ترك الزواج بتعويض يصل لحوالي 180 مليون دولار.[38]

سوزي وتلاوفر هي الزوجة الثالثة لويلش و التي شاركت في تأليف كتابه الفوز . عملت لفترة وجيزة كرئيس التحرير في "هارفارد بيزنس ريفيو". عندما كانت زوجته في ذلك الوقت جين بيسلي، التي اكتشفت وجود علاقة بين ويلش و وتلاوفر و قامت بإبلاغ المجلة مما اضطر ويتلاوفر لتقديم استقالتها في مطلع عام 2002 بعد اعترافها بحدوث العلاقة أثناء تجهيزها لمقابلة صحفية معه.[39]

منذ كانون الثاني / يناير 2012 ، يكتب الزوجان كل أسبوعين عمودا لرويترز وفورتشن،[40][41] استمر حتى تشرين الأول / أكتوبر 9، 2012، بعد نشره مقال حساس عن عمله في جنرال اليكتريك  نشرته فورتشن.[42]

المراجع

  1. وصلة : https://d-nb.info/gnd/120747820 — تاريخ الاطلاع: 27 أبريل 2014 — الرخصة: CC0
  2. معرف مونزينجر: https://www.munzinger.de/search/go/document.jsp?id=00000021197 — باسم: John F. Welch jr. — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017
  3. مُعرِّف مُؤَلِّف في موقع "بابيليو" (Babelio): https://www.babelio.com/auteur/wd/85944 — باسم: Jack Welch
  4. Jack Welch, Legendary CEO of General Electric, Dies at Age 84 — نشر في: وول ستريت جورنال
  5. وصلة : مُعرِّف قاعدة بيانات الأسماء الملحوظة (NNDB)
  6. http://data.bnf.fr/ark:/12148/cb14651970p — تاريخ الاطلاع: 10 أكتوبر 2015 — المؤلف: المكتبة الوطنية الفرنسية — الرخصة: رخصة حرة
  7. "Jack Welch: 'I Fell In Love'". CBS News. مؤرشف من الأصل في 1 أكتوبر 2013. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  8. Storrs, Francis (March 2006). "The 50 Wealthiest Bostonians". Boston Magazine. مؤرشف من الأصل في 10 فبراير 2012. اطلع عليه بتاريخ 03 أكتوبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  9. Green, Jeff (June 6, 2013). "Jumbo Severance Packages for Top CEOs Are Growing". بلومبيرغ بيزنس ويك. مؤرشف من الأصل في 02 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 10 يوليو 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  10. Jack: Straight From The Gut, (ISBN 0-446-69068-6) نسخة محفوظة 9 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  11. John F. Welch, "Microscopic Study of Dropwise Condensation", PhD Thesis, University of Illinois, 1961
  12. "Past Leaders". مؤرشف من الأصل في 26 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 14 مايو 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  13. "How Jack Welch Runs GE". Businessweek.com. May 28, 1998. مؤرشف من الأصل في 15 أبريل 2016. اطلع عليه بتاريخ 12 يوليو 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  14. "Failure 101: A class students could use". MSNBC. November 5, 2009. مؤرشف من الأصل في 2 نوفمبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 09 نوفمبر 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  15. Borjas, Thomas. "Jack Welch 1935". مؤرشف من الأصل في 28 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 02 أكتوبر 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  16. Welch, Jack; Byrne, John. A. (2001). Jack: Straight from the gut. Warner. ISBN 0446690686. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: التاريخ والسنة (link)
  17. "Jack Welch - Manager of the Century". Anti Essays. مؤرشف من الأصل في 31 يوليو 2017. اطلع عليه بتاريخ 29 سبتمبر 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  18. Betsy Morris, 'Tearing up the Jack Welch playbook' (11.7.2006) Fortune at CNNmoney.com نسخة محفوظة 31 مارس 2014 على موقع واي باك مشين.
  19. "Jack Welch's Encore". Businessweek.com. June 14, 1997. مؤرشف من الأصل في January 1, 2010. اطلع عليه بتاريخ 12 يوليو 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  20. Cohan, Peter. "Why Stack Ranking Worked Better at GE Than Microsoft". Forbes. مؤرشف من الأصل في 17 فبراير 2019. اطلع عليه بتاريخ 02 أكتوبر 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  21. "Jack Welch" (PDF). Advanced Business English. مؤرشف من الأصل (PDF) في 15 مارس 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  22. "Neutron Jack". Business Week. مؤرشف من الأصل في 19 مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ 02 أكتوبر 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  23. "رئيس جنرال الكتريك السابق وباني امبراطوريتها العملاقة يشرح فلسفته في الإدارة ويلش: دع الفريق الأفضل في العمل واصرف الآخرين". القبس. مؤرشف من الأصل في 8 مارس 2017. اطلع عليه بتاريخ 07 مارس 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  24. Richter, Paul. "General Electric Will Buy RCA for $6.28 Billion". LA Times. مؤرشف من الأصل في 3 نوفمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 02 أكتوبر 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  25. "FORTUNE – GE's Jack Welch Named Manager of the Century – November 01, 1999". Timewarner.com. April 26, 1999. مؤرشف من الأصل في 21 نوفمبر 2008. اطلع عليه بتاريخ 12 يوليو 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  26. Twenty-One U.S. CEOs with Golden Parachutes of More Than $100 Million| GMI| January 2012 |By Paul Hodgson, Senior Research Associate, and Greg Ruel, Research Associate [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 31 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  27. O'Boyle, Thomas F. (1998). At any cost : Jack Welch, General Electric, and the pursuit of profit (الطبعة 1.). New York: Knopf. صفحات 456. ISBN 0-679-42132-7. مؤرشف من الأصل في 7 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  28. "'Hardball with Chris Matthews' for July 12, 2006". MSNBC. July 13, 2006. مؤرشف من الأصل في 24 أكتوبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 12 يوليو 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  29. Gow, David (September 17, 2002). "SEC inquiry as Jack Welch gives up freebies". The Guardian. London. مؤرشف من الأصل في 12 يونيو 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  30. Mark Lewis (September 16, 2002). "Welch Walks Away From Perks". Forbes. مؤرشف من الأصل في 12 يونيو 2018. اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  31. Rebecca Leung. "Jack Welch: 'I Fell In Love'". February 11, 2009. مؤرشف من الأصل في 02 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ April 3, 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  32. Rachel Layne; John Lauerman (August 4, 2009). "Former GE Chief Jack Welch Expects Full Recovery From Discitis". Bloomberg. مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015. اطلع عليه بتاريخ 23 مايو 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  33. Landon Thomas Jr. (November 2, 2006). Topics/People/W/Welch, John F. Jr.?ref=johnfjrwelch&pagewanted=print "On the Road With Jack and Suzy" تحقق من قيمة |مسار أرشيف= (مساعدة). New York Times. مؤرشف من الأصل في 1 مارس 2017. اطلع عليه بتاريخ 23 مايو 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  34. Keith J. Kelly (November 13, 2009). "Jack Welch ends BusinessWeek column". New York Post. مؤرشف من الأصل في 28 فبراير 2010. اطلع عليه بتاريخ 23 مايو 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  35. "Jack Welch". WSJ.com. مؤرشف من الأصل في 19 مايو 2017. اطلع عليه بتاريخ 25 مايو 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  36. "Sacred Heart University Names College of Business for Legendary GE Chairman Jack Welch". Sacredheart.edu. مؤرشف من الأصل في 11 فبراير 2012. اطلع عليه بتاريخ 12 يوليو 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  37. "Jack Welch on the executive MBA he created in his own image". Mitsloan.mit.edu. March 9, 2006. مؤرشف من الأصل في 2 مايو 2016. اطلع عليه بتاريخ 12 يوليو 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  38. Bertaccini, Donna (November 8, 2004). "Lovers seek lawyers as divorce booms". BBC News. مؤرشف من الأصل في 27 يونيو 2018. اطلع عليه بتاريخ 12 يوليو 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  39. Kolhatkar, Sheelah (19 April 2004). "Suzy Wetlaufer Preparing To Be 'Neutron Jackie'". مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 08 نوفمبر 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); Cite journal requires |journal= (مساعدة)
  40. Jon Bershad (January 27, 2012). "Jack Welch: The GOP Needs To Be Nice To Ron Paul When He Drops Out Because They Need His Followers". Mediaite. مؤرشف من الأصل في 2 يوليو 2017. اطلع عليه بتاريخ 23 مايو 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  41. "John F. Welch". Women in the Economy: An Executive Task Force. The Wall Street Journal. April 30 – May 2, 2012. مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2017. اطلع عليه بتاريخ 25 مايو 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  42. Tim Sprinkle (October 9, 2012). "Jack Welch Takes His Column and Goes Home". ياهو! نيوز. مؤرشف من الأصل في 9 أبريل 2017. اطلع عليه بتاريخ October 9, 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)

    انظر أيضا

    • Jack: Straight From The Gut، by Jack Welch - Warner Business Books (2001)(ISBN 0-446-69068-6)
    • Winning by Jack and Suzy Welch – HarperCollins (April 2005)، (ISBN 0-06-075394-3)
    • Winning: The Answers by Jack and Suzy Welch – Harper (2006) (ISBN 0-00-725264-1)
    • Jack Welch and the GE way : management insights and leadership secrets of the legendary CEO by Robert Slater - McGraw-Hill (1998) (ISBN 0-07-058104-5)
    • The New GE: How Jack Welch Revived an American Institution، by Robert Slater - McGraw-Hill (1992) (ISBN 1-55623-670-0)
    • Jacked Up: The Inside Story of how Jack Welch Talked GE into Becoming the World's Greatest Company by Bill Lane – McGraw Hill (2008)، (ISBN 978-0-07-154410-8)
    • At Any Cost: Jack Welch، General Electric، and the Pursuit of Profit، Thomas F. O'Boyle، - Vintage (1999) (ISBN 0-375-70567-8)
    • "Control Your Destiny or Someone Else Will: How Jack Welch is Making General Electric the World's Most Competitive Company" by Noel Tichy and Strat Sherman - Doubleday (1993)(ISBN 0-385-24883-0)

    وصلات خارجية

    • بوابة أعلام
    • بوابة الولايات المتحدة
    • بوابة شركات
    • بوابة إدارة أعمال
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.