جاسيندا أرديرن

جاسيندا كيت لوريل أرديرن (بالإنجليزية: Jacinda Kate Laurell Ardern)‏ وُلدت في 26 تموز/يوليو 1980، هي سياسية نيوزلندية، ورئيسة وزراء نيوزلندا الأربعين منذ توليها المنصب بتاريخ 26 أكتوبر عام 2017. تولت جاسيندا زعامة حزب العمال النيوزيلندي اليساري المعتدل منذ 1 آب/أغسطس 2017، وكانت عضوًا في البرلمان إذ انتخبت لعضويته لأول مرة في الانتخابات العامة لعام 2008.[14] أرديرن هي أصغر رئيسة حكومة في العالم بعد أن تولت منصبها كرئيسة وزراء لنيوزلندا في سن السابعة والثلاثين.[15]

معالي الشريف  
جاسيندا أرديرن
(بالإنجليزية: Jacinda Ardern)‏ 
 

مناصب
رئيس [1]  
في المنصب
2008  – 2010 
عضو مجلس النواب النيوزيلندي  
عضوة خلال الفترة
8 ديسمبر 2008  – 20 أغسطس 2011 
فترة برلمانية برلمان نيوزيلندا التاسع والأربعون   
عضو مجلس النواب النيوزيلندي  
في المنصب
20 ديسمبر 2011  – 14 أغسطس 2014 
عضو مجلس النواب النيوزيلندي  
عضوة خلال الفترة
20 أكتوبر 2014  – 8 مارس 2017 
فترة برلمانية برلمان نيوزيلندا الحادي والخمسون   
عضو مجلس النواب النيوزيلندي  
عضوة منذ
8 مارس 2017 
فترة برلمانية برلمان نيوزيلندا الحادي والخمسون   
 
رئيس وزراء نيوزيلندا [2] (40 )  
تولت المنصب
26 أكتوبر 2017 
 
عضو مجلس النواب النيوزيلندي [3]  
في المنصب
7 نوفمبر 2017  – 6 سبتمبر 2020 
معلومات شخصية
الميلاد 26 يوليو 1980 (41 سنة)[4][5][6] 
هاملتون [7][8] 
مواطنة نيوزيلندا [9][10] 
عدد الأولاد 1 [11] 
الأب روس أرديرن [12] 
الحياة العملية
المدرسة الأم جامعة وايكاتو (–2001)[13] 
المهنة سياسية  
الحزب حزب العمال النيوزيلندي [9] 
مجال العمل سياسة  
المواقع
IMDB صفحتها على IMDB 

بدأت جاسيندا حياتها المهنية بعد تخرجها من جامعة وايكاتو في عام 2001 بالعمل كباحثة في مكتب رئيسة الوزراء هيلين كلارك. عملت لاحقاً في المملكة المتحدة كمستشارة سياسية لرئيس الوزراء البريطاني توني بلير.[16] تم انتخابها رئيسة للاتحاد الدولي للشباب الاشتراكي في عام 2008،[17] وشغلت المنصب لما يقارب العشر سنوات.

الحياة المُبكّرة والتعليم

وُلدت جاسيندا في هاملتون بنيوزيلندا،[18] لكنّها نشأت في مدينة مورنسفيل رُفقة أسرتها الصغيرة بما في ذلك والدها الذي كانَ يشغلُ منصب ضابط شرطة، [19] فيما كانت تعملُ والدتها كمساعدة مُدرسة.[20] درست جاسيندا في كليّة مورنسفيل، [21][22] ثم حضرت في وقتٍ لاحقٍ جامعة وايكاتو وتخرجت منها في عام 2001 مع درجة البكالوريوس في السياسة والعلاقات العامة.[23]

دخلت أرديرن عالم السياسة بفضلِ خالتها ماري أرديرن التي شغلت منصبَ عضوٍ في حزب العمل لمدة طويلة. ماري كانت قد دفعت ابنة أختها وهي في سنّ المراهقة للمُشاركة في حملة النائب هاري ديونهيفن خلال إعادة انتخابه في الانتخابات العامة في عام 1999.[24] انضمّت جاسيندا إلى حزب العمل في وقتٍ لاحقٍ وصارت شخصيّة بارزة داخلَ الحزب في فترة وجيزة. بعد تخرجها من الجامعة؛ أمضت بعضَ الوقت في العمل في مكتب فيل غوف كما عملت معَ هيلين كلارك ثمّ تطوعت للعمل في مدينة نيويورك،[25] قبل أن تنتقلَ إلى لندن للعملِ كمستشارة سياسيّة في مكتب رئيس الوزراء البريطاني توني بلير هذا فضلًا عن نشاطها السياسي في ويلز.[26] في أوائل عام 2008؛ انتُخبت أرديرن كرئيسة للاتحاد الدولي للشباب الاشتراكي وهو المنصب الذي مكّنها من تقاسم تجربتها معَ عديد البلدان بما في ذلك الأردن، الجزائر، الصين وإسرائيل.

المسيرة المهنيّة

عضويّة البرلمان

البرلمان النيوزيلندي
الفترة الدورة الناخبين القائمة الحزب
2008–11 49 قائمة 20 العمل
2011–14 50 قائمة 13 العمل
2014–17 51 قائمة 5 العمل
2017 51 مونت ألبرت العمل
2017–الحاضر 52 مونت ألبرت 1 العمل

قُبيل انتخابات عام 2008؛ كانت أرديرن في المرتبة 20 ضمنَ قائمة حزب العمل المُنافس في الانتخابات وكان من الصعبِ عليها في هذا المركز الحصول على مقعدٍ في البرلمان.[27] فشلت جاسيندا في الانتخابات لكنّ حزبها رشحها لتنوب عنهُ في البرلمان خلفًا لزميلها دارين هيوز لتكونَ بذلك أصغر نائبة في تاريخ البلاد حتى 11 شباط/فبراير 2010 حينما نجحَ غاريث هيوز الأصغر منها بأقل من سنة في الحصولِ على مقعدٍ في البرلمان.[28][29]

انتخابات مونت ألبرت

أعلنتَ جاسيندا نيتها الترشح لتمثيل ضاحيّة مونت ألبرت في الانتخابات التي كان من المقرر عقدها في شباط/فبراير عام 2017،[30] وساعدها في ذلك استقالة زعيم حزب العمل السابق في الضاحيّة ديفيد شيرر في الثامن من كانون الأول/ديسمبر 2016 ما مكّنها من الفوز بزعامة الحزب بالتزكية بعدما كانت المُرشحة الوحيدة في تلكَ الدائرة الانتخابيّة. في 21 كانون الثاني/يناير 2017؛ شاركت جاسيندا في الحراك النسائي ضدّ دونالد ترامب الرئيس الحديث للولايات المتحدة وقد زادَ هذا من شهرتها وساعدها على الأرجح في حملتها الانتخابيّة.[31][32][33] فازت أرديرن فوزًا ساحقًل بعدما حصلت على 77% من الأصوات الأولية.[34][35]

نائبة زعيم حزب العمل

بعد فوزها في الانتخابات في مونت ألبرت؛ انتُخبت جاسيندا أرديرن بالإجماع لمنصبِ نائبة زعيم حزب العمل في 7 آذار/مارس 2017 عقب استقالة أنيت كينغ الذي كان ينوي التقاعد في الانتخابات المقبلة،[36] فيما شغلَ ريمون هود المقعد الذي تركتهُ جاسيندا شاغرًا في زعامة الحزب في منطقة مونت ألبرت.[37]

زعامة المعارضة

أرديرن خِلالَ حملتها الانتخابيّة في جامعة أوكلاند في عام 2017

في الأول من آب/أغسطس عام 2017 وقبل سبعة أسابيع من تاريخ إجراء الانتخابات العامة؛ قدّم زعيم حزب العمل – الذي كان ضمن أحزاب المُعارضة في تلكَ الفترة – أندرو ليتل استقالتهُ وطالب بتنظيمِ اجتماع في نفس اليوم لاختيار خليفةٍ له.[38][39] بعد الاجتماع؛ قُرّر بالإجماع اختيار جاسيندا التي أصبحت بذلك أصغر (37 سنة) زعيمة للحزبِ في تاريخهِ،[40] كما تُعدّ ثاني سيّدة تشغلُ هذا المنصبَ داخلَ الحزب بعد هيلين كلارك.[41] جديرٌ بالذكرِ هنا أنّ جاسيندا كانت قد اعترفت في لقاءٍ صحفي لها أنّ ليتل كانَ عازمًا على الاستقالة من رئاسة الحزب وكانَ يُفضل أن تخلفهُ هيَ وحينما اقترحَ عليها الفكرة رفضتها مبدئيًا قبل أن يختارها من حضر الاجتماع في نهاية المطاف.[42]

في أول مؤتمر صحفي لها عقبَ انتخابها كزعيمة للحزب؛ قالت جاسيندا أرديرن أنّ الحملة الانتخابية المقبلة ستكون حملة ناجحة جدًا وبلا هوادة.[43] وَمُباشرة بعد تعيينها؛ حصل الحزب على مبالغ مالية طائلة من التبرعات وحسب بعض التقديرات فقد كان يُتبرّع للحزب بما قيمتهُ 700 دولار نيوزيلندي في كلّ دقيقة.[44] نجحت حملة جاسيندا الانتخابيّة لعدّة أسباب كما لعبت التغطيّة الإعلامية الإيجابية دورًا هامًا في هذا النجاح وخاصّة تغطية وسائل الإعلام الدوليّة على غِرار شبكة سي إن إن.[45][46][47]

بعدَ تزعمها للحزب؛ أظهرت استطلاعات رأي إقبال الشعب النيوزلندي عليهِ بنسبة أكثر مقارنة بما كانَ الحالُ عليهِ في فترة رئاسة أندرو ليتل فعلى سبيل المثال لا الحصر؛ بلغت نسبة قبول الحزب في الوسط الشعبي 43% مُقابلَ 24% فقط في عهدِ ليتل. في منتصف أغسطس عام 2017؛ ذكرت جاسيندا أنّه وفي حالة ما فازت في الانتخابات فستُشكّل لجنة ضريبة لدراسةِ إمكانية فرض ضريبة على الشركات الكُبرى واستبعدت في الوقتِ ذاته فرض هذه الضريبة على المواطنين.[48][49] تصريحها هذا استُغلّ بشكل سلبي من قِبل باقي الأحزاب المُنافسة في الانتخابات فاضطرت للتراجع عنهُ في وقتٍ لاحق.[50][51][52][53]

انتخابات 2017

أظهرت النتائج الأولية للانتخابات العامة حصول الحزب على 35.79% من إجمالي الأصوات كما اكتسبَ 14 مقعدًا جديدًا فزادَ تمثيلهُ البرلماني إلى 45 مقعدًا وتُعدّ هذه النتيجة هي الأفضل للحزب منذ خسر في انتخابات عام 2008.[54][55] في أعقاب الانتخابات؛ دخلت جاسيندا في مفاوضات مع زعماء باقي الأحزاب بهدفِ تشكيل حكومة ائتلافية في ظل عدم حصول أي حزب على العدد الكافي منَ الأصوات حتى يتمكّن من تشكيل الحكومة لوحدهِ.[56][57]

انتخابات 2020

رئاسة الوزراء

جاسيندا أرديرن رُفقةَ نائب رئيس الوزراء ونستون بيترز والحاكم العام في نيوزيلندا باريس باتسي ريدي في مراسم أداء اليمين الدستورية في مجلس الوزراء في 26 تشرين الأول/أكتوبر عام 2017

بحلول 19 تشرين الأول/أكتوبر عام 2017؛ وافقَ وينستون بيترز على تشكيلِ حكومة ائتلافيّة بزعامة جاسيندا أرديرن التي سيؤول لها منصب رئاسة الوزراء.[58][59] لقيَ هذا التحالف ثقة حزب الخضر؛[60] بعدما وافقت جاسيندا نفسها على تتويجِ بيترز في منصبِ نائب رئيس الوزراء ووزير الشؤون الخارجية جنبًا إلى جنب معَ خمسة مناصب وزارية مهمة في الحكومة فضلًا عن شغلِ ثلاثة وزراء آخرين من حزب الخضر لمناصبَ في مجلس الوزراء.[61][62]

أكّدت جاسيندا في 20 تشرين الأول/أكتوبر منحها لعدّة حقائب وزارية لحزب الخضر بما في ذلكَ الأمن الوطني والمخابرات، الفنون، الثقافة والتراث.[63][64] أدت أرديرن اليمين الدستوريّة رسميًا أمامَ الحاكم العام باتسي ريدي في 26 تشرين الأول/أكتوبر بحضور أعضاء مجلس الوزراء.[65] بعدَ توليها المنصب؛ ذكرت جاسيندا أنّ حكومتها ستكونُ قويّة ومركزية.[66]

تُعدّ جاسيندا ثالث سيّدة تشغلُ منصبَ رئاسة الوزراء بعدَ جيني شيبلي (1997-1999) وهيلين كلارك (1999-2008)،[67][68] كما تُعدّ أول شخصية في هذا المنصب وهي عضو في مجلس القيادات النسائية العالمية؛[69] فضلًا عن أنّ تسلمها المنصب وهي في عمر السابعة والثلاثين يجعلُ منها أصغرَ رئيسة وزراء منذُ إدوارد ستافورد الذي كان قد توّج بهذا المنصب في عام 1856.[70]

في 5 تشرين الثاني/نوفمبر عام 2017؛ قامت جاسيندا بأوّل رحلة خارجيّة لها حيثُ ذهبت لأستراليا والتقت برئيس الوزراء مالكولم تورنبول ثمّ تناقشَ الثنائي حول العلاقات بين البلدين والتي كانت قد توترت في الأشهر السابقة بسبب رفضِ أستراليا علاجَ النيوزيلنديين الذين يُقيمون على أراضيها وتحدثت عن الحاجة إلى تصحيح هذا الوضع فضلًا عن عملها على تطوير علاقة عمل أفضل مع الحكومة الأسترالية،[71] فيما وصفَ تورنبول الاجتماع بالودي وقال: «نحنُ نثق في بعضنا البعض وسنعمل معًا من أجلِ الأفضل لبلدينا.[72]» ثاني رحلة لجاسيندا منذ توليها لرئاسة الوزراء كانت لفيتنام في 9 نوفمبر/تشرين الثاني وذلك خِلالَ أطوار قمّة أبيك.[73]

في 19 كانون الثاني/يناير عام 2018؛ أعلنت أرديرن أنها حامل وكلّفت وينستون بيترز بدور رئيس الوزراء بالنيابة وذلكَ لمدة ستة أسابيع بعد الولادة.[74] بعد ولادة ابنتها؛ أخذت جاسيندا إجازة الأمومة من 21 حزيران/يونيو إلى 2 آب/ أغسطس 2018.[75][76][77] سافرت في الثاني من شباط/فبراير إلى وايتانغي ومكثت هناك لمدة خمسة أيام،[78] حيثُ لقيت استقبالًا كبيرًا وحافلًا هناك.[79]

حضرت أرديرن في 20 نيسان/أبريل اجتماعَ رؤساء حكومات الكومنولث في لندن وتمّ اختيارها رسميًا لتقديم نخب الكومنولث في مأدبة رسمية ضمتّ عددًا من قادة العالم كما قابلت لأول ملكة المملكة المتحدة.[80] سافرت في الخامس من أيلول/سبتمبر 2018 إلى ناورو حيثُ حضرت منتدى جزر المحيط الهادئ لكنّ الإعلام والمعارضين السياسيين انتقدوا قرارها هذا باعتبارِ أنّ المنتدى ليسَ ذو أهميّة وهو ما كلّف الدولة مبالغ مالية كانَ بالإمكان استعمالها في أشياء أخرى أهمّ فضلًا عن كونها والدة وتحتاجُ ابنتها لرعايتها.[81][82][83]

بحلولِ 24 أيلول/سبتمبر صارت جاسيندا أرديرن أول رئيسة وزراء تحضرُ الجمعية العامة للأمم المتحدة مع طفلتها الرضيعة،[84][85] كما تحظى باحترام وتقدير الكثيرين داخلَ الجمعية العامة وخارجها لجهودها في دعم شباب العالم والدعوة إلى الاهتمام بالمناخ وآثارهِ إلى جانبِ حرصها على تحقيق المساواة بين المرأة والرجل.[86]

هجوم كرايستشيرش

قُتلَ في 15 آذار/مارس عام 2019 خمسينَ شخصًا على الأقل بعدما هاجمَ إرهابي مسلح مسجدين في كرايستشيرش. في بيانٍ بُثّ على التلفزيون؛ قدّمت جاسيندا التعازي لعائلات الضحايا وذكرت أنّ هذا الهجوم الإرهابي قد نُفذَ من قبل مشتبه بهِ متطرف ولا مكان للتطرف في نيوزيلندا أو في أي مكان آخر في العالم.[87] ردًا على إطلاق النار؛ أعلنت جاسيندا أرديرن عزمَ حكومتها على مراجعة قانون حيازة الأسلحة النارية والذي قالت أنّ لعب دورًا في ما حصل.[88] أعلنت كذلك عن حداد وطني،[89] ثمّ سافرت إلى كرايستشيرش لمعاينة مكان أو موقع الهجوم ومؤازرة أسر وعائلات الضحايا.[90][91][92][93]

وجهات النظر السياسية

أرديرن خلال حديثها في عام 2016

تصفُ جاسيندا أرديرن نفسها بأنها ديمقراطية اشتراكية تقدمية[94] ونسوية،[95] كما تعتبرُ هيلين كلارك بطلتها في عالم السيّاسة.[96] ترى جاسيندا أنّ الرأسمالية قد فشلت «فشلًا ذريعًا» بسببِ عدمِ قدرتها على الحد من التشرد في نيوزيلندا،[97] وَلا مشكلة لها معَ قضايا الهجرة بل كانت قد صرحت في وقتٍ سابق بالقول أن بلادها قد ترغبُ في استقبالِ المزيد منَ اللاجئين في المُستقبل القريب لكنّها ترى في الوقتِ ذاته فشلَ الدولة في التعامل معَ النمو السكاني السريع وعدم تجهيزها للبنى التحتيّة اللازمة.[98][99]

تُؤيد أرديرن الحفاظ على اللّغة الماوريّة،[100] بل تدعم إلزامية تدريسها في المدارس على غِرار باقي اللغات التي تُدرس بشكلٍ رسمي في البلد. على مستوى القضايا الاجتماعية؛ فسبقَ لجاسيندا وأن صوّتت لصالح سنّ مشروع قرار زواج المثليين[101] كما ترى ضرورة حذف الإجهاض من قانون الجرائم.[102] يبقى رأيها بخصوص تجريمِ المرجوانا متغيرًا وقد تعهدت بإجراء استفتاء شعبي لتقرير تقنينِ المخدرات.[103][104] بحلول آذا/مارس من عام 2018؛ أصبحت جاسيندا أول رئيسة وزراء نيوزيلنديّة تُشارك في مسيرة فخر المثليين.[105] على الجانبِ المُقابل؛ تدعمُ أرديرن دولة خالية من الأسلحة النووية كما تعملُ جاهدةً على اتخاد قرارات للحد من التغيّر المناخي في العالم.[106]

الحياة الشخصية

تربت جاسيندا كمورمون (عضو في كنيسة يسوع المسيح لقديسي الأيام الأخيرة)، وغادرت الكنيسة في عام 2005 لأنها، كما قالت، تتعارض مع آرائها الشخصية؛ على وجه الخصوص دعمها لحقوق المثليين.[107][108] في يناير 2017، اعتبرت أرديرن نفسها "لاأدرية".

شريك آرديرن هو مقدم البرامج التلفزيونية كلارك جيفورد.[109][110] التقى الزوجان لأول مرة في عام 2012 عندما قدمهما صديقهما المشترك كولين ماثورا-جيفري، وهو مقدم برامج وعارض في نيوزيلندا،[111] لكنهما لم يمضيا وقتًا معًا حتى اتصل جيفورد بأرديرن بخصوص مشروع قانون مثير للجدل يتعلق باتصالات أمن الحكومة.[112]

في 19 يناير من عام 2018، كشفت أرديرن أنها كانت تتوقع طفلها الأول في يونيو، مما يجعل أول رئيس وزراء لنيوزيلندا حامل أثناء توليه المنصب.[113]

روابط خارجية

مراجع

  1. Jacinda Ardern says she can handle it and her path to the top would suggest she's right — تاريخ النشر: 1 أغسطس 2017
  2. New Zealand to Be Led by Jacinda Ardern, 37, Returning Left to Power — تاريخ الاطلاع: 15 سبتمبر 2020 — الناشر: نيويورك تايمز — تاريخ النشر: 19 أكتوبر 2017
  3. https://www.parliament.nz/en/mps-and-electorates/members-of-parliament/ — تاريخ الاطلاع: 28 يوليو 2018
  4. مُعرِّف موسوعة بريتانيكا على الإنترنت (EBID): https://www.britannica.com/biography/Jacinda-Ardern — باسم: Jacinda Ardern — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017 — العنوان : Encyclopædia Britannica
  5. مُعرِّف موسوعة بروكهوس على الإنترنت: https://brockhaus.de/ecs/enzy/article/jacinda-ardern — باسم: Jacinda Ardern
  6. باسم: Jacinda Ardern — مُعرِّف المكتبة الوطنية في بولندا (NLP): http://mak.bn.org.pl/cgi-bin/KHW/makwww.exe?BM=1&NU=1&IM=4&WI=9810714566405606
  7. http://www.nzwomansweekly.co.nz/celebrity/jacinda-arderns-country-childhood/
  8. http://www.3news.co.nz/general/candidate-profile-jacinda-ardern-2011101914
  9. https://www.theguardian.com/world/2017/oct/19/who-is-new-zealands-new-prime-minister-a-profile-of-jacinda-ardern — تاريخ الاطلاع: 20 أكتوبر 2017
  10. https://elections.nz/guidance-and-rules/for-candidates/becoming-a-candidate-in-the-2020-general-election/
  11. https://www.nzherald.co.nz/nz/news/article.cfm?c_id=1&objectid=12066441
  12. http://www.businessinsider.com/everything-you-need-to-know-about-jacinda-ardern-new-zealands-rising-political-star-2017-9 — تاريخ الاطلاع: 20 أكتوبر 2017
  13. https://apps.mngt.waikato.ac.nz/Newsroom/StudentProfile/3724 — تاريخ الاطلاع: 20 أكتوبر 2017
  14. "New Zealand Election Results". مؤرشف من الأصل في 22 سبتمبر 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  15. the economist نسخة محفوظة 12 مايو 2018 على موقع واي باك مشين.
  16. People | New Zealand Labour Party
  17. Jacinda Ardern: No newbie to Parliament | Stuff.co.nz نسخة محفوظة 21 يونيو 2018 على موقع واي باك مشين.
  18. "Candidate profile: Jacinda Ardern". 3 News. 19 October 2011. مؤرشف من الأصل في 11 يناير 2012. اطلع عليه بتاريخ 20 ديسمبر 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  19. Cumming, Geoff (24 September 2011). "Battle for Beehive hot seat". The New Zealand Herald. مؤرشف من الأصل في 30 مارس 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  20. Bertrand, Kelly (30 June 2014). "Jacinda Ardern's country childhood". Now to Love. مؤرشف من الأصل في 21 أكتوبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  21. "Jacinda Ardern visits Morrinsville College". The New Zealand Herald. 10 August 2017. مؤرشف من الأصل في 30 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 28 فبراير 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  22. "Ardern, Jacinda: Maiden Statement". New Zealand Parliament. 16 December 2008. مؤرشف من الأصل في 30 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 06 يونيو 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  23. "Waikato BCS grad Jacinda Ardern becomes leader of the NZ Labour Party". جامعة وايكاتو. 2 August 2017. مؤرشف من الأصل في 16 أغسطس 2017. اطلع عليه بتاريخ 15 أغسطس 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  24. Cooke, Henry (16 September 2017). "How Marie Ardern got her niece Jacinda into politics". Stuff.co.nz. مؤرشف من الأصل في 26 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 17 سبتمبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  25. "Kiwi PM Jacinda Ardern will be world's youngest female leader". The Sydney Morning Herald. مؤرشف من الأصل في 20 أكتوبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 20 أكتوبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  26. Dudding, Dam (17 August 2017). "Jacinda Ardern: I didn't want to work for Tony Blair". Stuff.co.nz. مؤرشف من الأصل في 28 يونيو 2018. اطلع عليه بتاريخ 25 سبتمبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  27. "Labour Party list for 2008 election announced | Scoop News". Scoop. 31 August 2008. مؤرشف من الأصل في 31 يوليو 2017. اطلع عليه بتاريخ 16 أغسطس 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  28. "Official Count Results – Waikato". electionresults.govt.nz. 2008. مؤرشف من الأصل في 07 أبريل 2017. اطلع عليه بتاريخ 16 أغسطس 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  29. Trevett, Claire (29 January 2010). "Greens' newest MP trains his sights on the bogan vote". نيوزيلاند هيرالد (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 19 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 22 أبريل 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  30. Sam Sachdeva (19 December 2016). "Labour MP Jacinda Ardern to run for selection in Mt Albert by-election". stuff.co.nz. مؤرشف من الأصل في 6 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 19 ديسمبر 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  31. Roy, Eleanor Ainge (15 September 2017). "'I've got what it takes': will Jacinda Ardern be New Zealand's next prime minister?". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 15 سبتمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 16 سبتمبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  32. "Jacinda Ardern Labour's sole nominee for Mt Albert by-election". مؤرشف من الأصل في 5 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 12 يناير 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  33. Jones, Nicholas (12 January 2017). "Jacinda Ardern to contest Mt Albert byelection". نيوزيلاند هيرالد. مؤرشف من الأصل في 5 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 12 يناير 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  34. "Jacinda Ardern wins landslide victory Mt Albert by-election". نيوزيلاند هيرالد. 25 February 2017. مؤرشف من الأصل في 5 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 25 فبراير 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  35. "Mt Albert – Preliminary Count". Electoral Commission. مؤرشف من الأصل في 26 فبراير 2017. اطلع عليه بتاريخ 25 فبراير 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  36. "Jacinda Ardern confirmed as Labour's new deputy leader". مؤرشف من الأصل في 19 نوفمبر 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  37. "Labour's Raymond Huo set to return to Parliament after Maryan Street steps aside". نيوزيلاند هيرالد. 21 February 2017. مؤرشف من الأصل في 9 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 21 فبراير 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  38. "Andrew Little's full statement on resignation". NZ Herald (باللغة الإنجليزية). 31 July 2017. ISSN 1170-0777. مؤرشف من الأصل في 19 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 24 مايو 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  39. "Jacinda Ardern is Labour's new leader, Kelvin Davis as deputy leader". 7 August 2017. مؤرشف من الأصل في 13 مايو 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  40. Kwai, Isabella (4 September 2017). "New Zealand's Election Had Been Predictable. Then 'Jacindamania' Hit". The New York Times. ISSN 0362-4331. مؤرشف من الأصل في 13 سبتمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 13 سبتمبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  41. Roy, Eleanor Ainge (31 July 2017). "Jacinda Ardern becomes youngest New Zealand Labour leader after Andrew Little quits". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 12 سبتمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 22 أكتوبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  42. "Little asked Ardern to lead six days before he resigned". نيوزيلاند هيرالد. 14 September 2017. مؤرشف من الأصل في 3 أبريل 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  43. "Jacinda Ardern becomes youngest New Zealand Labour leader after Andrew Little quits". 7 August 2017. مؤرشف من الأصل في 12 سبتمبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  44. "Donations to Labour surge as Jacinda Ardern named new leader". The New Zealand Herald. 2 August 2017. مؤرشف من الأصل في 31 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 07 سبتمبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  45. "'All bets are off' in New Zealand vote as 'Jacindamania' boosts Labour". CNN. 1 September 2017. مؤرشف من الأصل في 01 سبتمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 01 سبتمبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  46. Peacock, Colin (3 August 2017). "'Jacinda effect' in full effect in the media". Radio New Zealand. مؤرشف من الأصل في 16 أغسطس 2017. اطلع عليه بتاريخ 16 أغسطس 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  47. Roy, Eleanor Ainge (10 August 2017). "New Zealand gripped by 'Jacindamania' as new Labour leader soars in polls". The Guardian. ISSN 0261-3077. مؤرشف من الأصل في 14 سبتمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 13 سبتمبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  48. "Video: Jacinda Ardern won't rule out capital gains tax". Radio New Zealand. Radio New Zealand. 22 August 2017. مؤرشف من الأصل في 08 أكتوبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 07 أكتوبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  49. Tarrant, Alex (15 August 2017). "Labour leader maintains 'right and ability' to introduce capital gains tax if working group suggests it next term; Would exempt family home". Interest.co.nz. Interest.co.nz. مؤرشف من الأصل في 08 أكتوبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 07 أكتوبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  50. Kirk, Stacey (1 September 2017). "Jacinda Ardern tells Kelvin Davis off over capital gains tax comments". Stuff.co.nz. Stuff.co.nz. مؤرشف من الأصل في 16 يونيو 2018. اطلع عليه بتاريخ 07 أكتوبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  51. Hickey, Bernard (24 September 2017). "Jacinda stumbled into a $520bn minefield". Newsroom. Newsroom. مؤرشف من الأصل في 08 أكتوبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 07 أكتوبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  52. Cooke, Henry (14 September 2017). "Election: Labour backs down on tax, will not introduce anything from working group until after 2020 election". Stuff.co.nz. Stuff.co.nz. مؤرشف من الأصل في 26 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 07 أكتوبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  53. "Steven Joyce still backing Labour's alleged $11.7b fiscal hole". Newshub. Newshub. 19 September 2017. مؤرشف من الأصل في 08 أكتوبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 07 أكتوبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  54. "Preliminary results for the 2017 General Election". Electoral Commission. مؤرشف من الأصل في 02 أكتوبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 07 أكتوبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  55. "'Jacindamania' fails to run wild in New Zealand poll". آيرش تايمز [الإنجليزية]. رويترز. 23 September 2017. مؤرشف من الأصل في 08 أكتوبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 07 أكتوبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  56. "Ardern and Davis to lead Labour negotiating team". Radio New Zealand. Radio New Zealand. 26 September 2017. مؤرشف من الأصل في 26 سبتمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 07 أكتوبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  57. "NZ First talks with National, Labour begin". Stuff.co.nz. Stuff.co.nz. 5 October 2017. مؤرشف من الأصل في 13 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 07 أكتوبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  58. Haynes, Jessica. "Jacinda Ardern: Who is New Zealand's next prime minister?". Australian Broadcasting Corporation. مؤرشف من الأصل في 20 أكتوبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 20 أكتوبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  59. "New PM Jacinda Ardern joins an elite few among world, NZ leaders". Newshub. مؤرشف من الأصل في 26 أكتوبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 26 أكتوبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  60. "Green Party ratifies confidence and supply deal with Labour". The New Zealand Herald. 19 October 2017. مؤرشف من الأصل في 3 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 19 أكتوبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  61. "Jacinda Ardern reveals ministers of new government". The New Zealand Herald. 26 October 2017. مؤرشف من الأصل في 26 فبراير 2019. اطلع عليه بتاريخ 26 أكتوبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  62. "New government ministers revealed". Radio New Zealand. Radio New Zealand. 25 October 2017. مؤرشف من الأصل في 25 أكتوبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 26 أكتوبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  63. "Predictable lineup of ministers as Ardern ministry starts to take shape". Stuff.co.nz. 20 October 2017. مؤرشف من الأصل في 3 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 21 أكتوبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  64. "Ministerial List". Ministerial List. مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 28 أكتوبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  65. "Jacinda Ardern sworn in as new Prime Minister". The New Zealand Herald. 26 October 2017. مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 26 أكتوبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  66. Steafel, Eleanor (26 October 2017). "Who is New Zealand Prime Minister Jacinda Ardern – the world's youngest female leader?". The Daily Telegraph. مؤرشف من الأصل في 29 أكتوبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 29 أكتوبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  67. "Premiers and Prime Ministers". Ministry for Culture and Heritage. 12 December 2016. مؤرشف من الأصل في 11 يوليو 2017. اطلع عليه بتاريخ 22 أكتوبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  68. "It's Labour! Jacinda Ardern will be next PM after Winston Peters and NZ First swing left". The New Zealand Herald. 19 October 2017. مؤرشف من الأصل في 19 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 29 أكتوبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  69. "Members – PRESIDENT OF THE COUNCIL OF WOMEN WORLD LEADERS". www.lrp.lt. مؤرشف من الأصل في 10 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 13 سبتمبر 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  70. Atkinson, Neill. "Jacinda Ardern Biography". Ministry for Culture and Heritage. مؤرشف من الأصل في 22 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 20 يونيو 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  71. "Jacinda Ardern makes first state visit to Australia to strengthen ties". Stuff.co.nz. مؤرشف من الأصل في 5 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 11 نوفمبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  72. Claire Trevett (5 November 2017). "Key bromance haunts Jacinda Ardern's first Australia visit". The New Zealand Herald. مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 11 نوفمبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  73. "PM heads to talks hoping to win TPP concessions". 9 November 2017. مؤرشف من الأصل في 09 نوفمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 10 نوفمبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  74. "Jacinda Ardern on baby news: 'I'll be Prime Minister and a mum'". RNZ. RNZ. 19 January 2018. مؤرشف من الأصل في 19 يناير 2018. اطلع عليه بتاريخ 19 يناير 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  75. "Winston Peters is in charge: His duties explained". Radio New Zealand. 21 June 2018. مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 22 يونيو 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  76. "Winston Peters is now officially Acting Prime Minister". New Zealand Herald. 21 June 2018. مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 21 يونيو 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  77. "'Throw fatty out': Winston Peters fires insults on last day as PM". NZ Herald (باللغة الإنجليزية). 1 August 2018. ISSN 1170-0777. مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 01 أغسطس 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  78. Ainge-Roy, Eleanor (6 February 2018). "Jacinda Ardern defuses tensions on New Zealand's sacred Waitangi Day". The Guardian (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 16 يونيو 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  79. Sachdeva, Sam (6 February 2018). "Jacinda Ardern ends five-day stay in Waitangi". Newsroom (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 16 يونيو 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  80. McCulloch, Craig (20 April 2018). "CHOGM: Ardern to toast Commonwealth at leaders' banquet". Radio New Zealand (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 28 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 21 أبريل 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  81. Bracewell-Worrall, Anna (5 September 2018). "'I am Prime Minister – I have a job to do': Jacinda Ardern defends separate Nauru flight". Newshub (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 08 سبتمبر 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  82. Cooke, Henry (3 September 2018). "Jacinda Ardern defends travelling separately to Nauru for Pacific Islands Forum". Stuff.co.nz (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 10 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 08 سبتمبر 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  83. Edwards, Bryce (6 September 2018). "Political Roundup: Has Jacinda Ardern let down the Nauru refugees?". New Zealand Herald (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 08 سبتمبر 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  84. Roy, Eleanor Ainge (24 September 2018). "Jacinda Ardern makes history with baby Neve at UN general assembly". الغارديان (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 28 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 27 سبتمبر 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  85. Cole, Brendan. "Jacinda Ardern: New Zealand Prime Minister Makes History By Becoming First Woman to Bring Baby into U.N.Assembly". Newsweek.com. مؤرشف من الأصل في 17 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 28 سبتمبر 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  86. "Full speech: 'Me too must become we too' – Jacinda Ardern calls for gender equality, kindness at UN". تلفزيون نيوزيلندا (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 29 سبتمبر 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  87. Britton, Bianca (15 March 2019). "New Zealand PM full speech: 'This can only be described as a terrorist attack'". CNN. مؤرشف من الأصل في 4 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 16 مارس 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  88. "Jacinda Ardern says cabinet agrees New Zealand gun reform 'in principle'". الغارديان. 19 March 2019. مؤرشف من الأصل في 9 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 19 مارس 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  89. Greenfield, Charlotte; Westbrook, Tom. "New gun laws to make NZ safer after mosque shootings, says PM Ardern". رويترز. مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 18 مارس 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  90. "New Zealand mosque terror attacks". سي إن إن. 19 March 2019. مؤرشف من الأصل في 27 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 19 مارس 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  91. "People around the world are praising New Zealand Prime Minister Jacinda Ardern for her compassionate response to the Christchurch mosque shootings". 19 March 2019. مؤرشف من الأصل في 21 مارس 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  92. "Christchurch terror attack: Jacinda Ardern praised for being 'compassionate leader'". 18 March 2019. مؤرشف من الأصل في 1 أبريل 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  93. "New Zealand's prime minister receives worldwide praise for her response to the mosque shootings". 19 March 2019. مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  94. Lagan, Bernard (7 September 2017). "Jacinda Ardern, New Zealand's contender for PM, says: let's lose the Queen". ذي تايمز. مؤرشف من الأصل في 24 ديسمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 08 سبتمبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  95. Ardern, Jacinda (20 May 2015). "Jacinda Ardern: I am a feminist". Villainesse. مؤرشف من الأصل في 16 أغسطس 2017. اطلع عليه بتاريخ 15 أغسطس 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  96. "Ardern confirmed as new Labour leader". Otago Daily Times. 1 August 2017. مؤرشف من الأصل في 16 أغسطس 2017. اطلع عليه بتاريخ 15 أغسطس 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  97. Satherley, Dan; Owen, Lisa (21 October 2017). "Homelessness proves capitalism is a 'blatant failure' – Jacinda Ardern". Newshub. مؤرشف من الأصل في 24 أكتوبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 24 أكتوبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  98. "Video: Ardern committed to cutting immigration numbers". Radio New Zealand. 15 August 2017. مؤرشف من الأصل في 16 أغسطس 2017. اطلع عليه بتاريخ 15 أغسطس 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  99. "Labour's new leader shakes up New Zealand's election". ذي إيكونوميست. 14 September 2017. مؤرشف من الأصل في 15 سبتمبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  100. "Labour's leadership duo talk tax, Maori prisons and who'll be deputy leader in a coalition". Stuff. 5 August 2017. مؤرشف من الأصل في 10 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 15 أغسطس 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  101. "Marriage equality bill: How MPs voted". Waikato Times. 18 April 2013. مؤرشف من الأصل في 22 يونيو 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  102. "English, Little, Ardern on abortion laws". Your NZ. 13 March 2017. مؤرشف من الأصل في 11 أغسطس 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  103. "New Zealand to hold cannabis referendum". BBC News. مؤرشف من الأصل في 22 أكتوبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 21 أكتوبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  104. "We could see legalised marijuana and free university under New Zealand's new PM". Australian Broadcasting Corporation. Australian Broadcasting Corporation. 21 October 2017. مؤرشف من الأصل في 21 أكتوبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 21 أكتوبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  105. Eleanor Ainge Roy (17 February 2018). "Jacinda Ardern becomes first New Zealand PM to march in gay pride parade". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 28 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 21 فبراير 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  106. "Jacinda Ardern's rallying cry: Climate change the nuclear-free moment of her generation". The New Zealand Herald. 20 August 2017. مؤرشف من الأصل في 19 نوفمبر 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  107. Knight, Kim (29 January 2017). "The politics of life: The truth about Jacinda Ardern". The New Zealand Herald. مؤرشف من الأصل في 1 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 15 أغسطس 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  108. 15 November, Benjamin Park | For The Tribune · Published: 14 November Updated:; 2018. "Commentary: What the two 'Mormon' senators tell us about the LDS battle over sexuality". The Salt Lake Tribune (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 18 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 13 ديسمبر 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)CS1 maint: extra punctuation (link) CS1 maint: numeric names: قائمة المؤلفون (link)
  109. Knight, Kim (16 July 2016). "Clarke Gayford: Jacinda Ardern is the best thing that's ever happened to me". The New Zealand Herald. ISSN 1170-0777. مؤرشف من الأصل في 19 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 15 يوليو 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  110. "Clarke Gayford". NZ On Screen. مؤرشف من الأصل في 18 سبتمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 18 سبتمبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  111. "Jacinda Ardern was on a date with another man when she first met Clarke Gayford". Stuff.co.nz. 1 May 2018. مؤرشف من الأصل في 6 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 01 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  112. Knight, Kim (18 July 2016). "Clarke Gayford: Jacinda Ardern is the best thing that's ever happened to me". The New Zealand Herald. مؤرشف من الأصل في 19 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 16 يونيو 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  113. "Prime Minister Jacinda Ardern announces pregnancy". The New Zealand Herald. 19 January 2018. مؤرشف من الأصل في 21 يونيو 2018. اطلع عليه بتاريخ 19 يناير 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    • بوابة أعلام
    • بوابة اشتراكية
    • بوابة السياسة
    • بوابة المرأة
    • بوابة طبيعة
    • بوابة علم البيئة
    • بوابة نيوزيلندا
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.