تبييض الأسنان

تبييض الأسنان عملية شائعة في طب الأسنان العام، وخصوصاً في مجال تجميل الأسنان.[1][2][3] عملية تبييض الأسنان هي عبارة عن تغير من لون السن الي اللون الأفتح وتعتبر طريقة محافظة لعلاج تلون الأسنان وتلبي احتياجات عدد متزايد من المرضى الذين يطلبون ابتسامة أكثر بياضا[4][5] ، علاوة على ذلك، فإن تبييض الأسنان أسهل تقنياً وأقل تكلفة من أي نوع آخر من أنواع العلاج التجميلي، مثل علاج الفينيرز. يمكن تحقيق تبييض الأسنان إما عن طريق تغيير اللون الداخلي أو عن طريق إزالة والتحكم في تكوين البقع الخارجية.[6]

هذه المقالة بحاجة لمراجعة خبير مختص في مجالها. يرجى من المختصين في مجالها مراجعتها وتطويرها. (يناير 2016)

يتغير لون الأسنان مع تقدم الإنسان في العمر، تصبح أقل بياضاً بسبب التغيرات التي تحدث حيث تصبح طبقة المينا أقل بسبب التعرية وظهور طبقة العاج التي تكون أغمق في اللون عن طبقة المينا.[7] وقد تتصبّغ الأسنان بفعل الأصباغ البكتيرية وبقايا الأطعمة والتبغ. بالإضافة إلى أن هناك أنواع معيّنة من المضادات الحيوية (كالتتراسيكلين مثلاً) قد تسبب تصبّغ الأسنان أو تغير لون الأسنان للون الرمادي سواء كانت الأسنان لبنية أو دائمة.[8][9] هناك العديد من الطرق لتبييض الأسنان كالتبييض الكيميائي أو التبييض بالليزر أو عن طريق استخدام مواد تجارية كأشرطة التبييض أو معاجين التبييض.

دواعي تبييض الأسنان

يمكن أن يوصى طبيب الأسنان بتبييض الأسنان لبعض الأفراد واحيانا يكون لأسباب مثل:[10]

  1. تصبغ الأسنان
  2. تحسين الشكل الجمالي للأسنان
  3. وجود بقع في الاسنان بسبب الفلورايد
  4. تفتيح الاسنان بعد علاج العصب (التبييض الداخلي)
  5. صبغة التتراسيكلين

تصنيف تبييض الأسنان

حسب مكان الصبغة

  1. تبييض خارجي هذا النوع يستهدف الصبغات الخارجية التي تتكون بسبب العوامل البيئية بما في ذلك التدخين، أصباغ المشروبات والأطعمة، والمضادات الحيوية، والمعادن مثل الحديد أو النحاس. فيتم امتصاص المركبات الملونة من هذه المصادر الي الرواسب المكتسبة المتواجدة علي السن أو تستقر مباشرة على سطح السن مما يؤدي إلى ظهور الصبغات.[6]
  2. تبييض داخلي ذلك يتم لمعالجه تلون الأسنان الداخلي وذلك يحدث نتيجة لتغيير هيكلي في سماكة أو تكوين الأنسجة الصلبة للأسنان، الأمثلة الأكثر شيوعًا هي تغيير لون السن للرمادي بعد علاج العصب وً هناك أيضا التغير للون البني، والمعروف باسم التبقيع، والناجم عن الإفراط في تناول الفلوريد أو التغيير للون الأصفر / الرمادي الناتج عن إعطاء التتراسكلين.[11] على خلاف التبييض الخارجي الذي يبيض الأسنان من الخارج إلى الداخل، فإن التبييض الداخلي يبيض الأسنان من الداخل إلى الخارج. ويشمل التبييض الداخلي عمل ثقب يصل إلى الجزء العلوي من عصب السن ويتم تنظيفه ثم عزل قناة الجذر بمادة لحماية الحشو وعادة يستخدم مادة الصوديوم بيربوريت في هذه العملية.[12] وجد أن استخدام محلول بيروكسيد الهيدروجين قد يكون ناجح جمالياً على المدى القصير ؛ ومع ذلك، في المدى الطويل، ينخفض معدل النجاح إلى أقل من 50 % لأنه قد يتسبب بخطر تـآكل في الجذر .[13] تتكرر هذه العملية ويختلف مقدار الوقت بين المواعيد من مريض لآخر حتى يتم تحقيق الظل المطلوب ومن الصعب تحديده قبل الانتهاء من العلاج.[14]

حسب الطريقة المستخدمة

1. في عيادة الأسنان

هذا النوع يسمي أيضا بالنوع الاحترافي لأنه يكون تحت إشراف طبيب مختص. يعتمد علي استخدام جيل يحتوي على مواد مؤكسدة مثل مادة كبيروكسيد الهيدروجين أو بيروكسيد الكارباميد للتبييض، وتقوم العملية اما بشكل كيميائي أو باستخدام طاقة ضوئية التي تهدف إلى تسريع عملية التبييض في عيادة الأسنان.[15] ويمكن استخدام أنواع مختلفة من الطاقة في هذه العملية وأكثرها شيوعاً في الاستخدام هي الهالوجين أو الدايود الباعث للضوء (LED) أو البلازما آرك. يدعي البعض أن ضوء الهالوجين هو المصدر الأفضل للحصول على أمثل النتائج العلاجية، [16] ولكن ذكر بعض الباحثين أنه لا يوجد تسارع أو زيادة في الفعالية يحدث عند استخدام مصادر الضوء، وأن أنظمة التبييض المنشطة بالضوء تضيف التكلفة، وتحتل حيزًا تشغيليًا، ويمكن أن تسبب حرق الأنسجة الرخوة، ويمكن أن تزيد من درجة حرارة التشغيل.[17] لذلك قد لا يكون هناك ما يبرر استخدام ضوء للتبييض بسبب المخاطر التي تنطوي عليها.

2. في المنزل

يوجد العديد من المنتجات المتوفرة للعامة التي تعمل علي تبييض الأسنان مثل:[18]

1. معاجين الاسنان المبيضة

2. الاشرطة المبيضة

3. غسول مبيض

4. خيط أسنان وفرشاة أسنان مبيضة

5. جل مبيض

6. جل مبيض في قوالب منشط بالضوء

3. الجمع بين التبييض الاحترافي والمنزلي

هذه التقنية تسمي بتبييض الأسنان بالإستخدام المنزلي تحت إشراف طبيب الأسنان وذلك يتم عن طريق قوالب مخصصة مصممة يوزعه الأطباء على مرضاهم بعد أخد مقاسات الاسنان، يتم وضع كمية من بروكسيد الكارباميد في هذا قالب ليرتديها المريض لمدة زمنيه يحددها الطبيب حسب تركيز المادة المستخدمة التي يتراوح تركيزها بين 10٪؜ الي 38٪؜.[19] تتمثل الممارسة الإكلينيكية الشائعة في تطبيق هذه التقنية للحصول على تأثيرات تبيض أسرع، ولتحسين ثبات اللون، وانخفاض مستويات حساسية الأسنان.

اعتبارات عامة

قبل البدأ في عملية تبييض الأسنان، يُنصح أن يأتي المريض إلى عيادة الأسنان لإجراء فحص شامل يتكون من تاريخ طبي كامل وتاريخ علاجي واجتماعي، مما سيتيح للطبيب معرفة ما إذا كان هناك أي علاج يجب القيام به مثل الحشوات لإزالة تسوس الأسنان، وتقييم ما إذا كان المريض سيكون مرشحًا جيدًا لإجراء التبييض أم لا. يقوم الطبيب بعد ذلك بإزالة (تنظيف) سطح السن باستخدام جهاز بالموجات فوق الصوتية، وأدوات يدوية، ومعجون محتمل لإزالة البقع الخارجية والذي سينتج عنه سطح نظيف للأسنان لتحقيق أقصى فوائد لأي طريقة تبييض الأسنان يختارها المريض.[20]

طرق تبييض الأسنان

دليل الظل المستخدم لوصف لون للأسنان قبل البدء بتعديل لون الاسنان

التبييض الاحترافي : بعد تقييم ودراسة حالة المريض يبدأ الطبيب بأخذ بعض الصور لتتيح المقارنة فيما بعد بعد انتهاء عملية التبييض وتُستخدم أدلة ظلال لتحديد درجات لون الأسنان مثل الموضحة في الصورة لتتيح الدرجة المراد وصولها.

يتم استخدام طبقة واقية صمغية لتطلي اللثة للتقليل من خطر إصابة الأنسجة الرقيقة بحروق كيميائية. قد تكون مادة التبييض هيدروجين بيرو كسيد أو كارباميد بيرو كسيد التي تتحوّل في الفم إلى هيدروجين بيرو كسيد. ويحتوي جل التبييض عادةً على كارباميد بيرو كسيد بنسبة 10% إلى 44% الذي يعادل تقريباً 3% إلى 16% من تركيز الهيدروجين بيرو كسيد. و يتم ترك المادة علي الاسنان سواء كانت المادة تتفاعل كيميائيا أوً تنشط بالضوء وقد تتم العملية علي مرحلتين حسب الحاجة.

خلال هذه الفترة يمكن أن تستخدم قوالب الأسنان في المنزل التي تصنع خصيصا للشخص الراغب في التبييض في المعمل وفقا لطبعة الاسنان التي تؤخذ بواسطة طبيب الاسنان مطابقة تماماً لشكل الأسنان حتى تحتفظ بجل التبييض وذلك لضمان تعرض الأسنان للجل بشكل كامل ومتساوٍ ويقوم الشخص بملأ هذا القالب بمواد منخفضة التركيز.

أما بالنسبة للتبييض المنزلي فيعتمد علي مادة منخفضة التركيز أقل فعالية من النوع الاحترافي وعادةً ما يتم عمله في المنزل. ويشمل هذا النوع منتجات متعددة كما سبق الذكر، منها مثلا شريط التبييض وهو عبارة عن شرائط رقيقة توضع على الأسنان لمرة أو مرتين في اليوم لمده تترواح من (5- 60 دقيقة) لفترة قد تتراوح ما بين 14 - 23 يومً استخدام.[21]

و هناك منتجات مختلفة تستخدم بالمنزل لتبييض الأسنان كمعاجين الأسنان المبيضة والغسول، وعلى الرغم من أنه من المقبول أن تكون منتجات التبييض بدون وصفة طبية فعالة، إلا أن النتيجة قصيرة الأجل.[22]

ومع توفر منتجات التبييض وتقنياته بشكل كبير إلا أن النتائج عادة ما تكون متفاوتة فقد تظهر بشكل ملحوظ وقد لا تظهر مطلقاً.

ظهر حديثا مواد تبييض تنشط بالضوء تحتوي على تركيزات أقل من بيروكسيد الهيدروجين مع محفز مكون من جزيئات أكسيد التيتانيوم لان وجد ان التركيزات المنخفضة من بيروكسيد الهيدروجين تسبب مشاكل أقل من حيث حساسية الأسنان وحجمها يمنعها من الانتشار بعمق في السن. عندما تتعرض للضوء، تحدث المحفزات تكسيرا سريعًا وموضعيًا لبيروكسيد الهيدروجين لتنتج مجمع ذرات شديدة التفاعل. نظرًا للعمر القصير للغاية للذرات، فهي قادرة على إحداث تأثيرات تبيض مشابهة للتبييض ذات التركيز العالي داخل الطبقات الخارجية للأسنان.[23]

موانع الاستخدام

ينصح بعض الأفراد بإجراء تبييض الأسنان بحذر لأنها قد تكون أكثر عرضة لخطر الآثار الضارة.

1. المرضى الذين لديهم توقعات غير واقعية

2. الحساسية لمادة البيروكسيد

3. الأسنان الحساسة

4. الشقوق في الأسنان أو عاج الأسنان المكشوف

5. عيوب في تكوين طبقة المينا

6. التآكل الناتج عن الأحماض

7. تراجع اللثة والجذور الصفراء

8. اللثة الحساسة

9. حشوات الأسنان المعيبة أو تسوس الأسنان

10. علم الأمراض النشط المحيط

11. أمراض اللثة غير المعالجة

12. النساء الحوامل أو المرضعات

13. الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 16 عامًا، ووفقا لبعض الباحثين ذلك بسبب كبر حجم القناة العصبية والذي يمكن أن تكون عملية التبييض تتسبب في تهييج أوً زيادة حساسية العصب ولكن بعض الباحثين يروا ان السبب هو العرضة لسوء الاستخدام وكثرة عملية التبييض في السن الصغير.[18]

14. الأشخاص ذوو الحشوات المعملية أو التيجان. تبييض الأسنان لا يغير لون الحشوات والمواد التصالحية الأخرى. لا يؤثر على البورسلين أو السيراميك أو ذهب الأسنان. ومع ذلك، يمكن أن يؤثر بشكل طفيف على الحشوات المصنوعة من المواد المركبة والأسمنت والملغم الذي يتواجد في الأسنان.الخيارات الأخرى للتعامل مع مثل هذه الحالات هي قشرة البورسلان أو تركيبات الأسنان .

15. سوء نظافة الفم

المخاطر

بعض الآثار الجانبية لتبييض الأسنان تحدث مثل التهاب خفيف في اللثة ناتجة عن جل التبييض (إذا لامست المادة المؤكسدة عالية التركيز الأنسجة غير المحمية ولكن يمكن التغلب علي ذلك بسهولة بوضع المواد الصمغية لحماية اللثة قبل عملية التبييض) ، أو حدوث حساسية بالأسنان [24] أو تغير لون الحشوات بالأسنان.[25] ومع ذلك، الدراسات أكدت عدم وجود آثار مؤلمة طويلة الأجل عند استخدام التقنيات المناسبة.[26]

ترتبط درجة هذه الآثار الجانبية ارتباطًا مباشرًا بتركيز مكون تبيض البيروكسيد ومدة العلاج والمنتج المستخدم. تحدث حساسية الأسنان عادة في وقت العلاج ويمكن أن تستمر عدة أيام ؛ يبدأ تهيج اللثة خلال يوم من العلاج ويمكن أن يستمر أيضًا عدة أيام. هناك دراسات معملية اقترحت مخاطر أخرى يمكن أن تحدث مثل خشونة سطح الأسنان.

استخدام معاجين الأسنان التي تحتوي علي ماده نيترات البوتاسيوم يحد من الحساسية التي يمكن ان تحدث خلال أوً بعد فترة العلاج.[27]

يجب على الأشخاص الذين يعانون من التهاب اللثة وأسنان حساسة، وتراجع اللثة، وأسنان ذات حشوات ناقصة أو أحد هذه الأعراض أن يستشيروا طبيب الأسنان قبل استخدامهم لأحد طرق التبييض. كما ينبغي على الأشخاص الذين يعانون من حساسية ضد الهيدروجين بيرو كسيد (مادة التبييض) أن لا يستخدموا أحد منتجات التبييض قبل استشارة الطبيب. بالإضافة إلى أن التعرّض المطوّل لمواد التبييض قد يتلف مينا الأسنان.

المراجع

  1. "Tooth Whitening Treatments". مؤرشف من الأصل في 11 يونيو 2012. اطلع عليه بتاريخ 05 يوليو 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  2. Delgado, E; Hernández-Cott, PL; Stewart, B; Collins, M; De Vizio, W (2007). "Tooth-whitening efficacy of custom tray-delivered 9% hydrogen peroxide and 20% carbamide peroxide during daytime use: A 14-day clinical trial". Puerto Rico Health Sciences Journal. 26 (4): 367–72. PMID 18246965. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  3. Leonard, R. H.; Haywood, V. B.; Phillips, C. (August 1997). "Risk factors for developing tooth sensitivity and gingival irritation associated with nightguard vital bleaching". Quintessence International (Berlin, Germany: 1985). 28 (8): 527–534. ISSN 0033-6572. PMID 9477880. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  4. "Changes in oral health related quality of life after dental bleaching in a double-blind randomized clinical trial". مؤرشف من الأصل في 27 ديسمبر 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  5. "The bleaching of teeth: A review of the literature". مؤرشف من الأصل في 27 ديسمبر 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  6. Carey, Clifton M. (2014-6). "Tooth Whitening: What We Now Know". The journal of evidence-based dental practice. 14 Suppl: 70–76. doi:10.1016/j.jebdp.2014.02.006. ISSN 1532-3382. PMID 24929591. مؤرشف من الأصل في 7 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  7. Contemporary Esthetic Dentistry. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  8. "Tetracycline-Induced Discoloration of Deciduous Teeth: Case Series". مؤرشف من الأصل في 7 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  9. "Tetracycline and other tetracycline-derivative staining of the teeth and oral cavity". مؤرشف من الأصل في 13 فبراير 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  10. Carey, CM (2014). "Tooth Whitening: What we now know". J Evid Based Dent Pract. 14 Suppl: 70–6. doi:10.1016/j.jebdp.2014.02.006. PMC 4058574. PMID 24929591.
  11. "Tooth Discoloration - an overview | ScienceDirect Topics". www.sciencedirect.com. مؤرشف من الأصل في 25 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 25 ديسمبر 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  12. Carrasco, Laise Daniela; Pécora, Jesus Djalma; Fröner, Izabel Cristina (2004). "In vitro assessment of dentinal permeability after the use of ultrasonic-activated irrigants in the pulp chamber before internal dental bleaching". Dental Traumatology (باللغة الإنجليزية). 20 (3): 164–168. doi:10.1111/j.1600-4469.2004.00231.x. ISSN 1600-9657. مؤرشف من الأصل في 31 ديسمبر 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  13. Friedman, SHIMON (1997-04-01). "INTERNAL BLEACHING: LONG-TERM OUTCOMES AND COMPLICATIONS". The Journal of the American Dental Association. 128: 51S–55S. doi:10.14219/jada.archive.1997.0425. ISSN 0002-8177. مؤرشف من الأصل في 31 ديسمبر 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  14. SARRETT, DAVID C. (2002). "Tooth whitening today". The Journal of the American Dental Association. 133(11): 1535–1538. doi:10.14219/jada.archive.2002.0085. ISSN 0002-8177. PMID 12462698.
  15. He, Li-Bang; Shao, Mei-Ying; Tan, Ke; Xu, Xin; Li, Ji-Yao (2012-08). "The effects of light on bleaching and tooth sensitivity during in-office vital bleaching: a systematic review and meta-analysis". Journal of Dentistry. 40 (8): 644–653. doi:10.1016/j.jdent.2012.04.010. ISSN 1879-176X. PMID 22525016. مؤرشف من الأصل في 7 مايو 2013. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  16. Torres, Carlos Rocha Gomes; Barcellos, Daphne Câmara; Batista, Graziela Ribeiro; Borges, Alessandra Buhler; Cassiano, Karla Viana; Pucci, César Rogério (2011-05). "Assessment of the effectiveness of light-emitting diode and diode laser hybrid light sources to intensify dental bleaching treatment". Acta Odontologica Scandinavica. 69 (3): 176–181. doi:10.3109/00016357.2010.549503. ISSN 1502-3850. PMID 21250920. مؤرشف من الأصل في 25 ديسمبر 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  17. "Clinical performance of vital bleaching techniques". مؤرشف من الأصل في 11 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  18. Demarco, Flávio Fernando; Meireles, Sônia Saeger; Masotti, Alexandre Severo (2009-06). "Over-the-counter whitening agents: a concise review". Brazilian Oral Research (باللغة الإنجليزية). 23: 64–70. doi:10.1590/S1806-83242009000500010. ISSN 1806-8324. مؤرشف من الأصل في 20 ديسمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  19. "Whitening". www.ada.org. مؤرشف من الأصل في 18 أكتوبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 31 ديسمبر 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  20. Bernie, Kristy Menage (2011). "Professional whitening" (PDF). Access. 25: 12–15.
  21. Donly KJ, Segura A, Henson T, Barker ML, Gerlach RW. Randomized controlled trial of professional at-home tooth whitening in teenagers. Gen Dent. 2007;55(7):669-74.
  22. "Vital tooth bleaching in dental practice 2: novel bleaching systems Dental Update". مؤرشف من الأصل في 29 ديسمبر 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  23. Bortolatto, J.F.; Pretel, H.; Floros, M.C.; Luizzi, A.C.C.; Dantas, A.A.R.; Fernandez, E.; Moncada, G.; de Oliveira, O.B. (2014-7). "Low Concentration H2O2/TiO_N in Office Bleaching". Journal of Dental Research. 93 (7 Suppl): 66S–71S. doi:10.1177/0022034514537466. ISSN 0022-0345. PMID 24868014. مؤرشف من الأصل في 7 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  24. "External bleaching therapy with activation by heat, light or laser—A systematic review". مؤرشف من الأصل في 29 ديسمبر 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  25. "Tooth Whitening: What We Now Know". مؤرشف من الأصل في 7 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  26. "Tooth Whitening/Bleaching: Treatment Considerations for Dentists and Their Patients ADA Council on Scientific Affairs September 2009 (revised November 2010)". مؤرشف من الأصل في 15 أغسطس 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); line feed character في |عنوان= على وضع 84 (مساعدة)
  27. https://web.archive.org/web/20160815154130/http://www.ada.org/~/media/ADA/About%20the%20ADA/Files/ada_house_of_delegates_whitening_report.ashx. مؤرشف من الأصل في 15 أغسطس 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); مفقود أو فارغ |title= (مساعدة)
    • بوابة الكيمياء
    • بوابة طب
    • بوابة طب الأسنان
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.