بوينغ سي-22

بوينغ سي-22 (بالإنجليزية: Boeing C-22)‏ هي النسخة العسكرية من طائرة نقل الركاب من طراز بوينغ 727 صنعت لاستخدام القوات الجوية الأمريكية من النقل الرئاسئ والحكومي، وهي من صناعة بوينغ. دخلت الخدمة في 1984.

يفتقر محتوى هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر. فضلاً، ساهم في تطوير هذه المقالة من خلال إضافة مصادر موثوقة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. (ديسمبر 2018)
هذه مقالة غير مراجعة. ينبغي أن يزال هذا القالب بعد أن يراجعها محرر مغاير للذي أنشأها؛ إذا لزم الأمر فيجب أن توسم المقالة بقوالب الصيانة المناسبة. يمكن أيضاً تقديم طلب لمراجعة المقالة في الصفحة المُخصصة لذلك. (فبراير 2016)
بوينغ سي-22

النوع طائرة ذات بدن ضيق
بلد الأصل  الولايات المتحدة
التسمية العسكرية C-22 
الصانع بوينغ
الكمية المصنوعة 27
طورت من بوينغ 727-100
سيرة طائرة
دخول الخدمة 1984
الوضع الحالي في الخدمة
المستخدم الأساسي القوات الجوية الأمريكية, القوات الجوية الملكية المغربية
مستخدمون آخرون القوات المسلحة البنينية, سلاح الجو الأفغاني

المواصفات

الأبعادسي-22
طول الجناح32.92 م
طول الطائرة40,59 م
إرتفاع الطائرة10,36 م
منطقة الجناح157.90 متر مربع
الوزن الصافي36.560
السرعة القصوى1017 كم/ساعة
السرعة المفترضة960 كم/ساعة
الحد الأقصي للوزن المسموح به72,570 كجم (72 طن و570 كجم)
المجموعة5,000 كم
نوع المحركات3 محركات عنفية مروحية من طراز برات آند ويتني جيه تي 8 دي

(62.30 كرونة لكل منهما)

عمليات الاغتيال

في 16 أغسطس 1972: قام أفراد من سلاح الجو المغربي بمحاولة اغتيال الملك الحسن الثاني بن محمد عن طريق مهاجمة طائرة البوينغ الملكية القادمة من برشلونة وفي 26 يوليو 1972 سافر الملك المغربي من مدينة الرباط إلي باريس وبعدها توجه إلى فرنسا في باخرته ولم يدخل المياه الإقليمية الإسبانية بل بقي في المياه الدولية حتى الوصول إلى الجنوب الفرنسي ومن هناك إلى مقر إقامته، لأن العلاقات بين المغرب وإسبانيا كانت متوترة نوعا ما على خلفية ملف الصحراء. وكان الملك ينوي قضاء قرابة شهر من العطلة في فرنسا، لكن بعد رحلة استغرقت 3 أسابيع، أخبرته المخابرات الفرنسية بتحركات في الجيش، فقرر العودة مسرعا، وفي 16 أغسطس توقف بإسبانيا في مطار برشلونة الدولي برفقة حاشيته على متن الطائرة الملكية، وعقد لقاء مع وزير الخارجية الإسبانية لوبيث برافو، وتوجه بعدها إلى طائرته وأثناء عبور الطائرة الملكية الحدود المغربية بدأت الاغتيال حين طاردت ست طائرات حربية من طراز إف 5 من قاعدة القنيطرة الجوية وعندها تم بدأ إطلاق الصواريخ رسميا من محمد أوفقير فهبطت طائرة الملك اضطراريا في مطار الرباط سلا مما دفع المقاتلات إلى قصف المطار ولم يتوقف القصف إلا بعد أن قام الملك بالإعلان عبر مساعديه أنه قد مات وأن محاولة اغتياله نجحت. وما أن توقف القصف حتى شملت الاعتقالات جميع الانقلابيين واعتقلوا بسجن تزمامارت على راسهم محمد أوفقير وزير الداخلية يومئذ لاتهامه بالضلوع في هذه المحاولة الانقلابية المعروفة بمحاولة انقلاب أوفقير.

مراجع

      • بوابة طيران
      • بوابة الولايات المتحدة
      This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.