الحرمان (فيلم)

الحرمان (بالإنجليزية: El hermane Or Deprivation)‏، فيلم سينمائى درامى، مصرى، إنتاج 1952 إخراج: عاطف سالم، تأليف: نيروز عبد الملك تمثيَل : عماد حمدي، فيروز، زوزو ماضي، عبد السلام النابلسي، زينات صدقي، نجمة إبراهيم.

يفتقر محتوى هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر. فضلاً، ساهم في تطوير هذه المقالة من خلال إضافة مصادر موثوقة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. (ديسمبر 2018)
الحرمان
El hermane
معلومات عامة
الصنف الفني
تاريخ الصدور
مدة العرض
110 دقيقة
اللغة الأصلية
العرض
البلد
الطاقم
المخرج
عاطف سالم
نجدي حافظ (ملاحظ سيناريو )
سعد عرفة (مساعد مخرج)
القصة
نيروز عبد الملك
الحوار
نيروز عبد الملك
السيناريو
البطولة
الموسيقى
فتحي قورة (كلمات الأغاني)
محمد فوزي (لحن القطار)
عبد العزيز محمود (لحن البسكليت والحلم)
منير مراد (لحن دو ري مي)
التركيب
سعيد الشيخ (مونتير)
حسين عفيفي (مونتير)
نعمت فايد (مونتير نيجاتيف)
محمد نبيه (مساعد المونتير)
صناعة سينمائية
المنتج
أفلام فيروز (منتج)
روفائيل جبور (مدير الإنتاج)
التوزيع
أفلام النصر
(محمد حسن رمزي وشركاه)

قصة الفيلم

يقوم الأب فاضل (عماد حمدي) بتربية طفلته منى (نيللى) ورعايتها إذ أن أمها وفاء (زوزو ماضى) تتركها وتنشغل بعملها الذي يأخذ منها كل وقتها، ومن أجله تترك زوجها وطفلتها، تذهب الطفلة مع والدها للعمل فهي لا تجد من يرعاها وفي أحد الأيام تكون سببًا في وقوع حادثة لوالدها تشعر بذنبها فتهرب حتى لا تقع تحت طائلة العقاب. يبدأ الوالد في البحث عنها وتكون نقطة التقاء بين أبويها اللذان يعثران عليها في النهاية ويلتئم شمل الأسرة مرة أخرى.

القصة الكاملة

يعيش المهندس فاضل (عماد حمدي) في الإسكندرية مع زوجته وفاء (زوزو ماضى) الممثلة المسرحية، والتي تهمل بيتها وابنها الصغير من أجل تطلعاتها الفنية مما يتسبب في موت ابنها الصغير، وحينما يهبهم الله ابنة جميلة، تهمل أيضاً في رعايتها مما كاد يتسبب في موتها، وحاول فاضل مع زوجته لتهتم ببيتها ولكنها صمت أذنيها، فأخذ ابنته الصغيرة منى (نيللى) ورحل للقاهرة، وفي القطار تعرف على السيدة لطيفه (زينات صدقي) والتي دعته للسكنى في حلوان والعمل في أحد مصانعها، وساعدته في تربية منى مع زوجها معلم المزيكا الاستاذ سيكا (عبد السلام النابلسي). كبرت منى وبلغت ثمان سنوات (فيروز) وعندما زادت تساؤلاتها عن أمها، اضطر فاضل لإرسال خطاب إلى امها وفاء يستطلع رأيها إن كانت ترغب في رؤية ابنتها. كانت وفاء تتعذب لغياب ابنتها بعد أن تمكنت الأمومة من مشاعرها فإنشغلت عن المسرح بالبحث عن ابنتها، مما أدى لطردها من الفرقة وتدهورت حالتها وأخذت في بيع متاعها لكى تنفق على نفسها. اضطر فاضل للتأخر في العمل وأرسل سائق المصنع لإحضار منى من المدرسة والتي أمسكت بذراع الكهرباء وأعادت الكهرباء أثناء إصلاح والدها إحدى الماكينات مما أدى لإصابته، وهددتها الست لطيفه بأن والدها سيعاقبها بقطع يدها مما أدى لهروبها. هامت منى على وجهها حتى غلبها النعاس من التعب امام أحد المنازل حيث استضافها صاحبه جابر (محمود لطفي) سائق القطار، ولكن زوجته بهية (نجمة إبراهيم) كانت امرأة قاسية القلب، فسخرتها في اعمال البيت وقصت لها شعرها وألبستها ملابس ابنها عادل (وجيه الأطرش) القديمه، فلما زادت من قسوتها هربت منها، في الوقت الذي استطاع فيه فاضل التوصل لمكانها. ركبت منى القطار لا تلوى على شئ، وأمسك بها كمسارى القطار (عبد الغنى النجدي) فدفعت لها ثمن التذكرة أمها وفاء وهي تعتقد أنها ولد. حاولت وفاء أن تأخذ معها بندق إلى منزلها لأنها إرتاحت له ولكنها رفضت. استقر المقام بمنى في القبارى حي الجمرك بالإسكندرية حيث تعرفت على سائق العربة الكارو المعلم عوف (عدلي كاسب) واستضافها في منزلة مع والدته (ثريا فخري) على أنها ولد اسمه بندق، حيث ساعدته في أعماله مقابل الإقامة و آجر رمزي. إلتقى فاضل بزوجته وفاء وبدءا رحلة البحث عن منى. تمكنت منى بطريقة غير مباشرة من مساعدة البوليس في الكشف عن عصابة التهريب، مما جعل الصحافة تنشر صورتها، ورآها فاضل فعرفها وسعى إلى القبارى وإلتقى مع ابنته التي عادت لأحضان والديها.

فريق العمل

المراجع

      روابط خارجية

      • بوابة السينما المصرية
      • بوابة سينما
      • بوابة مصر
      • بوابة مسرح
      • بوابة كوميديا
      • بوابة فنون
      • بوابة تمثيل
      • بوابة عقد 1950
      This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.